مصراوي قناص
12-24-2019, 03:17 PM
خالد اكبر اخواته يسكن فى منطقه شعبيه هو وأسرته وله من الإخوة كتير كان عمره 23
سنه عندما تزوج نهير وكانت 19 وكان له أخوه صغار أصغرهم محمود عمره شهرين
خالد بيشتغل ميكانيكى ونهير ست بيت معاها الإعدادية وخلفوا أولاد يلعبون مع اخو محمود
الصغير فى الشارع
ومع مرور الوقت ماتت أم خالد وحماة نهير وكمل محمود رضاعته من بزاز نهير التى كانت
ترضع أولادها وأصبحت نهير أمه بالرضاعة
ومر الوقت وراحت الأولاد المدارس والكليات ولكن خالد علم أولاده الشغل فى الورشة
لكن محمود التحق بالجامعة فى مدينة تانية وادور واحلوا ومافيش حاجة عاجباه لا الحى الشعبى
ولا الحياة فيه ولا البيت القديم ولا اللى عايشين فيه واثناء الاجازة يذهب اخوه خالد هو وأولاده
إلى الورشة بينما محمود نائم وزوجة اخوه التى أرضعته وهو طفل مشغولة فى البيت
تكنس وتطبخ وتعمل الطعام وتلبس براحتها
وكان محمود لما يصحى الصبح يطلب الفطار والشاى
محمود: نهير فين الفطار هو كل يوم فول وطعمية
نهير: جرى لك ايه يا محمود زى اللى بناكل منه
محمود: مش تحسنوا الاكل شويه مافيش لبن وبقصماط ايه القرف ده؟
نهير:ايه يا واد انت كبرت وماشاء ... دانا اللى مرضعاك يا هباب انت
محمود: مرضعانى وانا طفل ولما كبرت محتاج تغذية اكتر
نهير: يا اخى انزل الورشة مع اخوك كاتك وكسه عشنا وشوفنا اخر الدلع
محمود: دلع ايه يا بت:
نهير : بت حيلك اوعى ياد تنسى نفسك
كلمة منها كلمه منه قام لطشها كف على وشها
بكت نهير وقعدت تندب حظها وصممت تقول لزوجها لما ييجى
محمود حس بغلطته وراح لها وخدها فى حضنه وضمها لصدره
معلنا أسفه وندمه وكل ما يصالح تبكى اكت
نهير لمحمود: حتى انت والزمن عليا انا عايشه خدامه لاخوك وموش عاجبه اللى محيرنى انك زى ابنى مرضعاك من بزى وتقوم ترد ليا الجميل كدا؟
محمود اثارته (كلمة مرضعاك من بزى) وضمها اكتر
وشال مرات اخوه علشان يحطها على الكنبة وهى بلبس البيت
ملابس شفافة وقميص بتاع شغل ومافيش حاجه ساترة كسها
ومجرد نيمها على الكنبة انكشف المستور
حاولت نهير ان تختبئ بمحمود وتدارى نفسها بعبايته اللى لابسها اصطدمت ايدها بزبه
التى قام وانتصب وطلع من الكيلوت
قام محمود وقفل باب البيت من الداخل وراح على مرات اخوه ورمى المساند على الأرض
وقام عليها وعمل عملته
قالت له خلاص انا تحت امرك جسمي كله ملك لك اعمل فيه اللي انت عايزه بس ... يخليك ما تفضحنيش يا محمود
ابتسم وجلس وقال لها تعالي قدامي واقلعي هدومك حتة حتة ما تتصوريش قد ايه انا مشتهيكي ونفسي فيكي من يوم ما كنت صغير
قعدت نهير تقلع هدومها وعيونها في الأرض ووجهها محمر من الخجل كانت اول مرة احد يشوف فيها جسمها غير جوزها ولما بانت بزازها قال واو كل البياض ده فيكي يا شرموطة انتي ابيض بكثير من أمك
كانت حلمات نهير لونها وردي وبزازها واقفة ومنتصبة على صدرها قعدت تكمل قلع هدومها لغاية ما بقت قدامه عريانة وكان كسها منتفخ وبارز وشفراته وردية وقال لها كسك الحلو هذا حيتناك لغاية ما يقول .... الليلة
وقال لها تعالي وخرجي عمك من البنطلون وبوسيه ومصيه
قالت له لأ ... يخليك ما اقدرش
قال لها ما تخافيش هوه ما بيعضش
وجلست نهير على ركبها بين فخوذه ومسك راسها من شعرها وقرب راسها لغاية زبه ومسكت سوستة البنطلون ويدها مرتعشة ولما خرجته كان نصف نايم وكان باين عليه انه كبير جدا وقرب راسها منه وبلهجة آمرة قال لها يالا شوفي شغلك
وقعدت نهير تبوسه وكان طعمه مالح وله ريحة مثيرة شوية وقعدت تلحسه بشويش وبطء شديد وقال لها يالا مصيه ومصيته وكان طعمه رائع وانتصب زبه وكان حجمه كبيراً للغاية وعروقه بارزة وكان تفكيرها وقتها مضطربا فلم تستطع ان تتصور كيف يمكنه ان يدخل هذا الزب الأكبر من زب جوزها بكتير في كسها وفي نفس الوقت كانت قد بدأت تشعر بالإثارة من لهجته الآمرة في الكلام معها ومن طعم زبه كانت مشتهية لأن يدخل زبه في كسها ولكن كانت خائفة من حجمه الكبير وفي نفس الوقت كانت خائفة على شرفها ووفاءها لجوزها ذلك الذي ظلت تحافظ عليه طوال عمرها ويأتي هو ليأخذها في ليلة واحدة وانغمست في هذه الأفكار وهي تمص زبه وبدأ يقول لها و.. شكلك مش أول مرة تمصين ازباب يا قحبة شكلك متعودة زي أمك وإخواتك عليها قالت له لآ ... حرام عليك هذه أول مرة اذوقه فيها
وقعدت نهير تمصه فترة ثلث ساعة وفي الأخر مسكها من شعرها وقال لها حافظي عليه في فمك يا قحبة لا تخرجيه ولا تخلى ولا نقطة تنزل على الأرض لو نزل منه قطرة واحدة حأفضحك قدام جوزك وعيلتك والحتة
وقعدت نهير تمص وهي مش عارفة ايه طعم المني لأنها عمرها ما عملت كده مع جوزها وأصبح زبه سخن جدا وقعد يصرخ ويقول ايوه يا متناكة مصي كمان حافضي خلاص وبدأ المني يطلع من زبه بسرعة وفوجئت نهير بطعمه المالح وقعدت تبلع وتبلع وهو ما خلصش وكانت خلاص حتستفرغ الا انه وقف بعد ما قذف مرتين في فمها وخرجت زبه من فمها كان طعم المني غريب وحست نهير انها لسه ما شبعت منه ولقيت المني يطلع من راس زبه وقعدت تلحس المني الباقي وخلع هو فانلته صدره كان مغري وجسمه رياضي وعضلاته رائعة وشال نهير لأوضة النوم ورماها ع السرير وبدأ يتأمل في جسمها وقال.... جسمك ما ينفعش غير للنيك في الكس والطيز المشدودة دي
وبدأ يلحس حلماتها الوردية وياكلهم اكل كان يمص حلمة ويعصر الثانية بين اثنين من صوابعه الكبار ونهير تصرخ من اللذة والألم وتقول له خلاص ارحمني شوية حرام عليك وبدأت تحس بافرازات اول مرة تنزل من كسها وقعد يمص في بزازها وطلع لغاية شفايفها وقعد يمصمصهم برقة وحط زبه بين شفرتي كسها وبدأ يحكه بالبظر الذي كان مليئا بالافرازات وبدأت تحس بحرارة كبيرة في كسها وغرقت في حالة من النشوة تمنت أن لا تنتهي
وفجأة ترك شفتها ونزل بلسانه الى كسها الذي كان حارا جدا وقالت له خلاص دخله يا محمود... يخليك قال لها لا لسه عايز اذوق العسل اللي عندك زي ما ذقتي العسل بتاعي وقعد يلحس في البظر وحست نهير بإثارة رائعة وحرارة ترتفع وترتفع بسرعة ووصلت الى قمة النشوة وفضت عسلها وقالت له خلاص دخله مش قادرة استحمل اكثر من كده ولكنه تركها وقعد يمص ويلحس لغاية ما فضت عسلها للمرة الثانية ووقتها ترك كسها وقال لها مستعدة
وقالت له ايوة انا تحت امرك جسمي كله تحت امرك كسي وبزازي وشفايفي بس ... يخليك دخله . حست نهير ان كسها ينبض من الشهوة وقعد يحك راس زبه على الشفرة وحست انه كبير أوى وبدأ يدخل الراس وحست بألم ولذة كبيرة ودخله وهى تصرخ وتتأوه من الشهوة ونزل منها الدم كأنها بنت بنوت من تاني من كبر زبه وهو يدخله اكثر واكثر وقعد يعذبها يخرجه كله لغاية ما يبقى راسه بس ويقول لها ياللا اقمطي على الراس وقالت له حاضر انا تحت امرك وتضغط عليه بقدر ما تستطيع وبعدين يدخله مرة ثانية لغاية ما دخل نصه بكسها وقالت له ما اقدرش استحمل اكثر وضحك وقال لها و... انك بتاكليه كله وقعد يدخل ويخرج وفى كل مرة يتوسع كسها زيادة وفجأة خرجه من كسها وخلى بس راسه وقال لها انا ما قلت لكيش يا قحبة خليكي ضاغطة عليه وقالت له خلاص معليش و... نسيت ماعدش اعملها تاني بس دخله خلاص و خرجه من كسها ونهير ترتعش وتنتفض وكسها ينبض من الشهوة
وحست نهير ان روحها خرجت منها وقال لها تعالي بوسيني على شفايفي وقعدت تبوسه وتمص شفايفه وهي و... قاعدة تبكي من اللذة والألم والشهوة قعدت تبكي وتمص شفايفه وتقول له خلاص و.... مش هاعيدها اخر مرة يا محمود حست انه مسيطر على جسمها وانه في هذه اللحظة لو طلب منها اي شي هتعمله بس يرجع يدخله وبالفعل قال مصي زبي ونظفيه مزبوط علشان ارجع ادخله فيكي ولما نزلت لزبه اتفاجأت لأنها شافت دمها عليه ومصته ومصت افرازاتها الكثيرة اللي كانت على زبه ونظفته ورجع دخله بشويش لغاية ما دخل نصه وفجأة دخله كله للأخر وصرخت آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه من الألم وقعد يدخله ويخرجه في حركة مستمرة ورجع خرجه مني مرة ثانية وقالت له لأ حرام عليك و... انا ضاغطة عليه للأخر وقال لها ايوه عارف بس عايزك تركبي عليه ونام على السرير وزبه واقف وقال لي يالا اركبي يا شرموطة وطلعت علي وقعدت تنزل جسمها بشويش وحاسة بيه قاعد يقطع في كسها من جوه لغاية ما دخل كله ومسك بزازها الاثنين
وعصرهم في يده وقال لها يالا انزلي واطلعي عليه يالا وقعد يضرب بيده على طيزها زي ما يضرب الفرس بقوة وحمرت طيزها وقعدت تطلع وتنزل عليه وحاسة بشهوة رائعة قعدت ربع ساعة على دي الحالة واذا حس انها كسلت يضغط على حلماتها بصوابعه علشان يحركها او يضربها على طيزها بإيديه الاثنين علشان تزيد في سرعة حركتها على زبه لغاية ما قعد يصرخ ويقول بسرعة يالا خليه في كسك وبالفعل طلعت من زب محمود حمم بركانية ضربت في لحم كس نهير من جوه ومن حرارتها فضت هي كمان وحست بكسها ينبض بحركة سريعة ونزلت على زبه عسلها للمرة السادسة من يوم ما بدأت النيكة وقعدوا هي وهوه يصرخوا من الم الشهوة وبعد ما خلص قالت له .... يخليك يا محمود خليه في كسي لغاية ما ينام
وضمها عليه وكسها ينتفض من الشهوة وقعد يمصمص شفايفها بحرارة لمدة 5 دقائق لغاية ما نام زبه نهائيا وقامت نهير من عليه ورقدت جمبه وهو محتضنها
وقعد يدلك جسمها اللي حسيته خلاص تعب من النيك ونزل بعد ما خلص وهي نفسها تركبه مرة ثانية وبالفعل ركبته مش بس مرة إنما مرات ومرات
ورضع تانى من بزاز نهير بعد ما كبر
احست نهير وتفاعلت مع الموقف وقالت له كدا فطارك ح يتغير كل يوم يا محمود
اخوك مش طايلاه وحيلى مهدود وتعبانه ومش لاقيه اللى يريحنى
انت حبيبى من يوم ورايح وقامت عليه بوس وحضن
قام محمود ولحس كسها ورضعت زبه وفشخها وناكها كمان مرة
محمود: يا نهير اتمتعتى
نهير : كتير
محمود :ساعلمك كل شئ عن اصول النيك وامتعك
نهير: ومالوا ما هو انت زى ابنى علمنى ومتعنى
دى قصة نهير مع ابنها بالرضاعة محمود
سنه عندما تزوج نهير وكانت 19 وكان له أخوه صغار أصغرهم محمود عمره شهرين
خالد بيشتغل ميكانيكى ونهير ست بيت معاها الإعدادية وخلفوا أولاد يلعبون مع اخو محمود
الصغير فى الشارع
ومع مرور الوقت ماتت أم خالد وحماة نهير وكمل محمود رضاعته من بزاز نهير التى كانت
ترضع أولادها وأصبحت نهير أمه بالرضاعة
ومر الوقت وراحت الأولاد المدارس والكليات ولكن خالد علم أولاده الشغل فى الورشة
لكن محمود التحق بالجامعة فى مدينة تانية وادور واحلوا ومافيش حاجة عاجباه لا الحى الشعبى
ولا الحياة فيه ولا البيت القديم ولا اللى عايشين فيه واثناء الاجازة يذهب اخوه خالد هو وأولاده
إلى الورشة بينما محمود نائم وزوجة اخوه التى أرضعته وهو طفل مشغولة فى البيت
تكنس وتطبخ وتعمل الطعام وتلبس براحتها
وكان محمود لما يصحى الصبح يطلب الفطار والشاى
محمود: نهير فين الفطار هو كل يوم فول وطعمية
نهير: جرى لك ايه يا محمود زى اللى بناكل منه
محمود: مش تحسنوا الاكل شويه مافيش لبن وبقصماط ايه القرف ده؟
نهير:ايه يا واد انت كبرت وماشاء ... دانا اللى مرضعاك يا هباب انت
محمود: مرضعانى وانا طفل ولما كبرت محتاج تغذية اكتر
نهير: يا اخى انزل الورشة مع اخوك كاتك وكسه عشنا وشوفنا اخر الدلع
محمود: دلع ايه يا بت:
نهير : بت حيلك اوعى ياد تنسى نفسك
كلمة منها كلمه منه قام لطشها كف على وشها
بكت نهير وقعدت تندب حظها وصممت تقول لزوجها لما ييجى
محمود حس بغلطته وراح لها وخدها فى حضنه وضمها لصدره
معلنا أسفه وندمه وكل ما يصالح تبكى اكت
نهير لمحمود: حتى انت والزمن عليا انا عايشه خدامه لاخوك وموش عاجبه اللى محيرنى انك زى ابنى مرضعاك من بزى وتقوم ترد ليا الجميل كدا؟
محمود اثارته (كلمة مرضعاك من بزى) وضمها اكتر
وشال مرات اخوه علشان يحطها على الكنبة وهى بلبس البيت
ملابس شفافة وقميص بتاع شغل ومافيش حاجه ساترة كسها
ومجرد نيمها على الكنبة انكشف المستور
حاولت نهير ان تختبئ بمحمود وتدارى نفسها بعبايته اللى لابسها اصطدمت ايدها بزبه
التى قام وانتصب وطلع من الكيلوت
قام محمود وقفل باب البيت من الداخل وراح على مرات اخوه ورمى المساند على الأرض
وقام عليها وعمل عملته
قالت له خلاص انا تحت امرك جسمي كله ملك لك اعمل فيه اللي انت عايزه بس ... يخليك ما تفضحنيش يا محمود
ابتسم وجلس وقال لها تعالي قدامي واقلعي هدومك حتة حتة ما تتصوريش قد ايه انا مشتهيكي ونفسي فيكي من يوم ما كنت صغير
قعدت نهير تقلع هدومها وعيونها في الأرض ووجهها محمر من الخجل كانت اول مرة احد يشوف فيها جسمها غير جوزها ولما بانت بزازها قال واو كل البياض ده فيكي يا شرموطة انتي ابيض بكثير من أمك
كانت حلمات نهير لونها وردي وبزازها واقفة ومنتصبة على صدرها قعدت تكمل قلع هدومها لغاية ما بقت قدامه عريانة وكان كسها منتفخ وبارز وشفراته وردية وقال لها كسك الحلو هذا حيتناك لغاية ما يقول .... الليلة
وقال لها تعالي وخرجي عمك من البنطلون وبوسيه ومصيه
قالت له لأ ... يخليك ما اقدرش
قال لها ما تخافيش هوه ما بيعضش
وجلست نهير على ركبها بين فخوذه ومسك راسها من شعرها وقرب راسها لغاية زبه ومسكت سوستة البنطلون ويدها مرتعشة ولما خرجته كان نصف نايم وكان باين عليه انه كبير جدا وقرب راسها منه وبلهجة آمرة قال لها يالا شوفي شغلك
وقعدت نهير تبوسه وكان طعمه مالح وله ريحة مثيرة شوية وقعدت تلحسه بشويش وبطء شديد وقال لها يالا مصيه ومصيته وكان طعمه رائع وانتصب زبه وكان حجمه كبيراً للغاية وعروقه بارزة وكان تفكيرها وقتها مضطربا فلم تستطع ان تتصور كيف يمكنه ان يدخل هذا الزب الأكبر من زب جوزها بكتير في كسها وفي نفس الوقت كانت قد بدأت تشعر بالإثارة من لهجته الآمرة في الكلام معها ومن طعم زبه كانت مشتهية لأن يدخل زبه في كسها ولكن كانت خائفة من حجمه الكبير وفي نفس الوقت كانت خائفة على شرفها ووفاءها لجوزها ذلك الذي ظلت تحافظ عليه طوال عمرها ويأتي هو ليأخذها في ليلة واحدة وانغمست في هذه الأفكار وهي تمص زبه وبدأ يقول لها و.. شكلك مش أول مرة تمصين ازباب يا قحبة شكلك متعودة زي أمك وإخواتك عليها قالت له لآ ... حرام عليك هذه أول مرة اذوقه فيها
وقعدت نهير تمصه فترة ثلث ساعة وفي الأخر مسكها من شعرها وقال لها حافظي عليه في فمك يا قحبة لا تخرجيه ولا تخلى ولا نقطة تنزل على الأرض لو نزل منه قطرة واحدة حأفضحك قدام جوزك وعيلتك والحتة
وقعدت نهير تمص وهي مش عارفة ايه طعم المني لأنها عمرها ما عملت كده مع جوزها وأصبح زبه سخن جدا وقعد يصرخ ويقول ايوه يا متناكة مصي كمان حافضي خلاص وبدأ المني يطلع من زبه بسرعة وفوجئت نهير بطعمه المالح وقعدت تبلع وتبلع وهو ما خلصش وكانت خلاص حتستفرغ الا انه وقف بعد ما قذف مرتين في فمها وخرجت زبه من فمها كان طعم المني غريب وحست نهير انها لسه ما شبعت منه ولقيت المني يطلع من راس زبه وقعدت تلحس المني الباقي وخلع هو فانلته صدره كان مغري وجسمه رياضي وعضلاته رائعة وشال نهير لأوضة النوم ورماها ع السرير وبدأ يتأمل في جسمها وقال.... جسمك ما ينفعش غير للنيك في الكس والطيز المشدودة دي
وبدأ يلحس حلماتها الوردية وياكلهم اكل كان يمص حلمة ويعصر الثانية بين اثنين من صوابعه الكبار ونهير تصرخ من اللذة والألم وتقول له خلاص ارحمني شوية حرام عليك وبدأت تحس بافرازات اول مرة تنزل من كسها وقعد يمص في بزازها وطلع لغاية شفايفها وقعد يمصمصهم برقة وحط زبه بين شفرتي كسها وبدأ يحكه بالبظر الذي كان مليئا بالافرازات وبدأت تحس بحرارة كبيرة في كسها وغرقت في حالة من النشوة تمنت أن لا تنتهي
وفجأة ترك شفتها ونزل بلسانه الى كسها الذي كان حارا جدا وقالت له خلاص دخله يا محمود... يخليك قال لها لا لسه عايز اذوق العسل اللي عندك زي ما ذقتي العسل بتاعي وقعد يلحس في البظر وحست نهير بإثارة رائعة وحرارة ترتفع وترتفع بسرعة ووصلت الى قمة النشوة وفضت عسلها وقالت له خلاص دخله مش قادرة استحمل اكثر من كده ولكنه تركها وقعد يمص ويلحس لغاية ما فضت عسلها للمرة الثانية ووقتها ترك كسها وقال لها مستعدة
وقالت له ايوة انا تحت امرك جسمي كله تحت امرك كسي وبزازي وشفايفي بس ... يخليك دخله . حست نهير ان كسها ينبض من الشهوة وقعد يحك راس زبه على الشفرة وحست انه كبير أوى وبدأ يدخل الراس وحست بألم ولذة كبيرة ودخله وهى تصرخ وتتأوه من الشهوة ونزل منها الدم كأنها بنت بنوت من تاني من كبر زبه وهو يدخله اكثر واكثر وقعد يعذبها يخرجه كله لغاية ما يبقى راسه بس ويقول لها ياللا اقمطي على الراس وقالت له حاضر انا تحت امرك وتضغط عليه بقدر ما تستطيع وبعدين يدخله مرة ثانية لغاية ما دخل نصه بكسها وقالت له ما اقدرش استحمل اكثر وضحك وقال لها و... انك بتاكليه كله وقعد يدخل ويخرج وفى كل مرة يتوسع كسها زيادة وفجأة خرجه من كسها وخلى بس راسه وقال لها انا ما قلت لكيش يا قحبة خليكي ضاغطة عليه وقالت له خلاص معليش و... نسيت ماعدش اعملها تاني بس دخله خلاص و خرجه من كسها ونهير ترتعش وتنتفض وكسها ينبض من الشهوة
وحست نهير ان روحها خرجت منها وقال لها تعالي بوسيني على شفايفي وقعدت تبوسه وتمص شفايفه وهي و... قاعدة تبكي من اللذة والألم والشهوة قعدت تبكي وتمص شفايفه وتقول له خلاص و.... مش هاعيدها اخر مرة يا محمود حست انه مسيطر على جسمها وانه في هذه اللحظة لو طلب منها اي شي هتعمله بس يرجع يدخله وبالفعل قال مصي زبي ونظفيه مزبوط علشان ارجع ادخله فيكي ولما نزلت لزبه اتفاجأت لأنها شافت دمها عليه ومصته ومصت افرازاتها الكثيرة اللي كانت على زبه ونظفته ورجع دخله بشويش لغاية ما دخل نصه وفجأة دخله كله للأخر وصرخت آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه من الألم وقعد يدخله ويخرجه في حركة مستمرة ورجع خرجه مني مرة ثانية وقالت له لأ حرام عليك و... انا ضاغطة عليه للأخر وقال لها ايوه عارف بس عايزك تركبي عليه ونام على السرير وزبه واقف وقال لي يالا اركبي يا شرموطة وطلعت علي وقعدت تنزل جسمها بشويش وحاسة بيه قاعد يقطع في كسها من جوه لغاية ما دخل كله ومسك بزازها الاثنين
وعصرهم في يده وقال لها يالا انزلي واطلعي عليه يالا وقعد يضرب بيده على طيزها زي ما يضرب الفرس بقوة وحمرت طيزها وقعدت تطلع وتنزل عليه وحاسة بشهوة رائعة قعدت ربع ساعة على دي الحالة واذا حس انها كسلت يضغط على حلماتها بصوابعه علشان يحركها او يضربها على طيزها بإيديه الاثنين علشان تزيد في سرعة حركتها على زبه لغاية ما قعد يصرخ ويقول بسرعة يالا خليه في كسك وبالفعل طلعت من زب محمود حمم بركانية ضربت في لحم كس نهير من جوه ومن حرارتها فضت هي كمان وحست بكسها ينبض بحركة سريعة ونزلت على زبه عسلها للمرة السادسة من يوم ما بدأت النيكة وقعدوا هي وهوه يصرخوا من الم الشهوة وبعد ما خلص قالت له .... يخليك يا محمود خليه في كسي لغاية ما ينام
وضمها عليه وكسها ينتفض من الشهوة وقعد يمصمص شفايفها بحرارة لمدة 5 دقائق لغاية ما نام زبه نهائيا وقامت نهير من عليه ورقدت جمبه وهو محتضنها
وقعد يدلك جسمها اللي حسيته خلاص تعب من النيك ونزل بعد ما خلص وهي نفسها تركبه مرة ثانية وبالفعل ركبته مش بس مرة إنما مرات ومرات
ورضع تانى من بزاز نهير بعد ما كبر
احست نهير وتفاعلت مع الموقف وقالت له كدا فطارك ح يتغير كل يوم يا محمود
اخوك مش طايلاه وحيلى مهدود وتعبانه ومش لاقيه اللى يريحنى
انت حبيبى من يوم ورايح وقامت عليه بوس وحضن
قام محمود ولحس كسها ورضعت زبه وفشخها وناكها كمان مرة
محمود: يا نهير اتمتعتى
نهير : كتير
محمود :ساعلمك كل شئ عن اصول النيك وامتعك
نهير: ومالوا ما هو انت زى ابنى علمنى ومتعنى
دى قصة نهير مع ابنها بالرضاعة محمود