كوكى بنوتى
04-27-2019, 11:24 PM
انا مش اسمى كريم بس خلينى استعمله اكنه اسمى
كل اللى هكتبه حقيقى و هوا اللى حصل بالضبط
معلش الاحداث كتير و ممكن تكون ممله لبعض الناس
انا مش بكتب عشان اهيج الرجاله " بس لو حصل يبقى يابختى " انا بكتب عشان اللى عنده اطفال ينتبه ليهم
اظن انا معظم الشواذ ممكن الاهالى يكتشفوا ده و يعالجواه من قبل ما تكون حاجه تكمل معاهم العمر كله او تنهى عمرهم بشكل مأسوى
انا خول بتناك
حاليا بقيت اشيل شعر جسمى بالكامل من رقبتى لحد صوابع رجللى بستعمل كريمات التنعيم بشكل مبالغ فيه اكتر من النسوان نفسهم
بلبس كيلوت فتله و لينجريه و باروكه و سلسله بطن و خلخال و كعب عالى و خواتم فى صوابع رجليا و بحط منوكير فى صوابع ايديا و رجليا و طبعا ميكاب كامل
يعنى الخلاصه بكون بنت كامله لو حد ميعرفش انى ولد و دخل عليا الاوضه عمره ما هيحس بفرق لغايه ما يشوف زنبورى الصغير المستخبى بين فخدى
جسمى مساعدنى اوى انى اكون بنت طولى 172 سم وزنى 65 كجم رفيع و طرى موووت من كتر اللبن اللى نزل فيا مش بلعب رياضه عشان ميكونش عندى عضلات بطنى مشدوده من غير عضلات عامله زى بطن البنات
عندى صدر بنت فى مرحله البلوغ من كتر تقفيش الرجاله و حلماتى صغيره و بارزه
ابيض لبن و جلدى بيلمع بسبب اهتمامى الكبير بيه
عندى بوبو طريه و ملفوفه عشان بعمل تمرينات مخصصه للبنات بخلى طيزهم مدوره و نافره
خرمى ديق و بستعمل كريمات برده مخصوصه و غاليه بتحافظ عليه ديق
شخصيتى ضعيفه و مقفول عليا و مليش صوحاب و معشتش طفوله عاديه اتخانق و اضرب و اتضرب لا
عشت منطوى عن الناس و بعيد عن الإجتماعيات و العب اللى كان المفروض اعيشه فى سنى
حتى المدرسه مكنتش بروحها و بزاكر من البيت و اروح للإمتحانات بس
محيط علاقاتى كان مع البنات بس حتى الدروس كانت مع بنات لدرجه انهم كانوا بيقولوا عليا اختهم الرابعه و الاسم ده متداول حتى مامه واحده فيهم مره قالته لمامى بس الموضوع عدى بضحكه صافره
انا بكلمكوا و انا ناو 27 سنه قضيت معظمها تحت الرجاله او على حجرهم
على مدار الأجزاء القدمه هحاول احكيلكوا تفاصيل شريط حياتى من اوله لحد النهارده
هحاول اختصر الاحداث على قد ما اقدر عشان مش تزهقوا منى و اهم حاجه توعدنى بتعليقاتكم إيجابيه او سلبيه
و مكافائتى انى اكتر واحد يدينى تعليقات هقابله و اوعده بليله مينسهاش
نبدئ
المشهد الأول
المكان السعوديه
السنه الدراسيه رابعه ابتدائى فى حمام المدرسه
انا و حازم و على فى الحمام بنقيس مين زبه اكبر و اقصر زب هيتبعبص طول اليوم
طبعا انا خسرت المسابقه و كسبت البعبيص
يومها اعدت فى الفصل و ايد حازم جوه البنطلون بتاعى بيلعب فى طيزى
على قاعد فى الديسك اللى ورايا و كل شويه ينزل تحت الديسك بتاعه يبعبصنى بس مش مرتاح فكلم حازم فى ودنه لقيت حازم بيزق البنطلون لتحت و كشف طيزى و احنا فى الفصل عشان على يعرف يبعبصنى و محدش تانى واخد باله
شويه و لقيت على بدل مكانه مع سعيد و حسيت بأيد سعيد بتلعب فيا و بعد كده احمد و بعدين سعود و اليوم خلص ان شلتى كلها بعبصتنى و انا مبسوط و مش فاهم اوى انى كده هبقى خول
للدقه و المصداقيه لازم اقول ان كل البعبصه دى كانت عند خدود طيزى من فوق محدش وصل للخرم و انا محسيتش بلزه جنسيه اوى يعنى
المشهد التانى
بعد المشهد الاول بأسبوعين تقريبا
رجعت من المدرسه امى بتعيط و الدنيا مشدوده
ابن واحده صاحبتها اغتصبوا فى المدرسه و لما قاوم ضربوه و كسروا رجله
الولد ده كان قوى و اكبر منى بتلت سنين
تفكيرى الوحيد انى لو حصل معايا كده هسيبهم عشان مش اضرب و اتعور خصوصا لما روحنا زرناه وشه ازرق من كتر الضرب و مش عارف يمشى ولا يوعد
بعديها باسبوع كنت انا اتحولت منازل و بقيت اختى البنت تروح المدرسه و انا قاعد فى البيت
بكده اتقطعت صلتى بكل اصحابى و مفضلش معايا غير زكرى انى بين الرجاله انا اللى بتبعبص و عادى ان لحم طيزى يتكشف
المشهد الثالث
قاعد فى البيت كده بقالى سنتين كانوا كفايه انى ابقى طرى اوى و طبعى عامل زى البنات كسوفه و مؤدبه و شخصيتى ضعيفه لعبتى الوحيده بتكون انى العب مع اطفال العماره اللى اصغر منى و كلهم بنات و متعتى هيا ان بوبوتى تكشف و حد يلمسها و طبعا كتير اوى اخش الحمام و اقلع ملط و احسس على نفسي و احس بجمالى و خصوصا طيزى و ارقص فى الحمام زى الرقاصات بتوع افلام الابيض و اسود
كان ليا جار فى الشقه اللى جمبنا نفس سنى بس يفصل منى اتنين و بيروح المدرسه على عكسي و كان قوى و اسمر و ناشف انا كنت بقرف منه و بحس ان هيا دى الرجاله و اكيد انا مش كده و مش عاوز اكون كده
فى نفس التوقيت ده سكن جمبنا فادى و باباه و مامته و اخته
فادى كان فارس احلامى و اللى تمنيته يكون جوزى و حبيته حب الست للراجل
كان اكبر منى بسبع سنين و طول بعرض جسم رياضى و لسه جاى من مصر فا صايع و لافف و عارف حجات كتير
انا عمرى ما شفت زبه بس مسكته كتير جدا من فوق الهدوم و ياما قعدت على حجره و حسيت بيه بيوقف تحت خرم طيزى
بدايه التحول
بعد مرور سنتين من سكن فادى معانا يعنى انا بقيت اربتاعشر سنه و هوا اتنين و عشرون كان خلاص اتعرف فى العماره و ابتدى قصه حب مع ياسمين جارتنا هوا بيحبها و هيا بتحبه
انا برده كانت اخر ذرات الرجوله اللى فيا بتحبها بس عمرى ما قلتلها عشان انا بتكسف لما قالتللى انها بتحبه حسيت بمشاعر مختلطه و حرب نفسيه خلصت على انى مستوى اقل منه فى الرجوله و اكيد هوا يكسب و انى فرصتى الوحيده ان هوا يحبنى اكتر منها و بقيت براقب هيا بتعمل ايه و اعمل اكتر منها
تأكيد التحول
وصل بالسلامه من مصر اخو فادى عمره ثمانيه و عشرون أجازه قصيره يدور على شغل
عماد ( اخو فادى ) معاه تعليم متوسط كان شغال سواق ماكروباص فى مصر بيشرب سجاير و حشيش و اصيع و ارجل من فادى بمراحل
انا كنت بحس ان مفيش كميا نهائي بينا و كنت بتحاشى اتعامل معاه
مره و انا قاعد بلعب مع مروه ( من سنى ) كان فادى و عماد قاعدين بيلعبوا اتارى و فجاه بدون مقدمات عماد زعق فيها و قلها تدخل جوه و انى ولد ميصحش تلعب معايا تانى
و انى هلعب معاهم اتارى .
انا طبعا خوفت من صوته و اتبسط انهم شايفنى راجل و انى المفروض اقعد معاهم بس خوفى منه خلانى زى البنت اللى قاعده قدام خطيبها بصص فى الارض و لازق فى حبيبي فادى
لدرجه ان فادى وهو بيعلمنى امسك الدراع و العب ازاى كنت قاعد فى حضنه و زبه راشق و مدخل الشورت بتاعى عند خرمى و محاوطنى بدراعه و ماسك ايدى و انا ماسك الدراع و انا طبعا مش بقوله حاجه بالعكس بحاول اكون زى ياسمين عشان اكسب قلبه
عماد لاحظ انى دلوعه و مش ولد من جوايا و مش بعيد اكون خول متناك قال لاخوه انى مايص و متدلع و انا اعتبرتها شهاده افتخر بيها . تانى يوم و احنا بنلعب عماد اخدنى على حجره و زبه حسيت بيه و هوا ورانى شعر زبه بس مش زبه كله و سألنى ازا كان عندى شعر زى ده و طبعا الإجابه لا.
من يومها اتحفرت فى دماغى حاجتين
اولا : الرجاله عندها حاجه اسمها زب بيكون كبير و عريض و حواليه شعر انا مش زيهم .
ثانيا : مكانى على حجرهم و في حجضنهم حته امان و دلوعه و مبسوط و انا فيها
عماد قعدنى بعد كده على زبه من فوق الهدوم كزا مره و حبيبي فادى بيبقى قاعد
كل اللى هكتبه حقيقى و هوا اللى حصل بالضبط
معلش الاحداث كتير و ممكن تكون ممله لبعض الناس
انا مش بكتب عشان اهيج الرجاله " بس لو حصل يبقى يابختى " انا بكتب عشان اللى عنده اطفال ينتبه ليهم
اظن انا معظم الشواذ ممكن الاهالى يكتشفوا ده و يعالجواه من قبل ما تكون حاجه تكمل معاهم العمر كله او تنهى عمرهم بشكل مأسوى
انا خول بتناك
حاليا بقيت اشيل شعر جسمى بالكامل من رقبتى لحد صوابع رجللى بستعمل كريمات التنعيم بشكل مبالغ فيه اكتر من النسوان نفسهم
بلبس كيلوت فتله و لينجريه و باروكه و سلسله بطن و خلخال و كعب عالى و خواتم فى صوابع رجليا و بحط منوكير فى صوابع ايديا و رجليا و طبعا ميكاب كامل
يعنى الخلاصه بكون بنت كامله لو حد ميعرفش انى ولد و دخل عليا الاوضه عمره ما هيحس بفرق لغايه ما يشوف زنبورى الصغير المستخبى بين فخدى
جسمى مساعدنى اوى انى اكون بنت طولى 172 سم وزنى 65 كجم رفيع و طرى موووت من كتر اللبن اللى نزل فيا مش بلعب رياضه عشان ميكونش عندى عضلات بطنى مشدوده من غير عضلات عامله زى بطن البنات
عندى صدر بنت فى مرحله البلوغ من كتر تقفيش الرجاله و حلماتى صغيره و بارزه
ابيض لبن و جلدى بيلمع بسبب اهتمامى الكبير بيه
عندى بوبو طريه و ملفوفه عشان بعمل تمرينات مخصصه للبنات بخلى طيزهم مدوره و نافره
خرمى ديق و بستعمل كريمات برده مخصوصه و غاليه بتحافظ عليه ديق
شخصيتى ضعيفه و مقفول عليا و مليش صوحاب و معشتش طفوله عاديه اتخانق و اضرب و اتضرب لا
عشت منطوى عن الناس و بعيد عن الإجتماعيات و العب اللى كان المفروض اعيشه فى سنى
حتى المدرسه مكنتش بروحها و بزاكر من البيت و اروح للإمتحانات بس
محيط علاقاتى كان مع البنات بس حتى الدروس كانت مع بنات لدرجه انهم كانوا بيقولوا عليا اختهم الرابعه و الاسم ده متداول حتى مامه واحده فيهم مره قالته لمامى بس الموضوع عدى بضحكه صافره
انا بكلمكوا و انا ناو 27 سنه قضيت معظمها تحت الرجاله او على حجرهم
على مدار الأجزاء القدمه هحاول احكيلكوا تفاصيل شريط حياتى من اوله لحد النهارده
هحاول اختصر الاحداث على قد ما اقدر عشان مش تزهقوا منى و اهم حاجه توعدنى بتعليقاتكم إيجابيه او سلبيه
و مكافائتى انى اكتر واحد يدينى تعليقات هقابله و اوعده بليله مينسهاش
نبدئ
المشهد الأول
المكان السعوديه
السنه الدراسيه رابعه ابتدائى فى حمام المدرسه
انا و حازم و على فى الحمام بنقيس مين زبه اكبر و اقصر زب هيتبعبص طول اليوم
طبعا انا خسرت المسابقه و كسبت البعبيص
يومها اعدت فى الفصل و ايد حازم جوه البنطلون بتاعى بيلعب فى طيزى
على قاعد فى الديسك اللى ورايا و كل شويه ينزل تحت الديسك بتاعه يبعبصنى بس مش مرتاح فكلم حازم فى ودنه لقيت حازم بيزق البنطلون لتحت و كشف طيزى و احنا فى الفصل عشان على يعرف يبعبصنى و محدش تانى واخد باله
شويه و لقيت على بدل مكانه مع سعيد و حسيت بأيد سعيد بتلعب فيا و بعد كده احمد و بعدين سعود و اليوم خلص ان شلتى كلها بعبصتنى و انا مبسوط و مش فاهم اوى انى كده هبقى خول
للدقه و المصداقيه لازم اقول ان كل البعبصه دى كانت عند خدود طيزى من فوق محدش وصل للخرم و انا محسيتش بلزه جنسيه اوى يعنى
المشهد التانى
بعد المشهد الاول بأسبوعين تقريبا
رجعت من المدرسه امى بتعيط و الدنيا مشدوده
ابن واحده صاحبتها اغتصبوا فى المدرسه و لما قاوم ضربوه و كسروا رجله
الولد ده كان قوى و اكبر منى بتلت سنين
تفكيرى الوحيد انى لو حصل معايا كده هسيبهم عشان مش اضرب و اتعور خصوصا لما روحنا زرناه وشه ازرق من كتر الضرب و مش عارف يمشى ولا يوعد
بعديها باسبوع كنت انا اتحولت منازل و بقيت اختى البنت تروح المدرسه و انا قاعد فى البيت
بكده اتقطعت صلتى بكل اصحابى و مفضلش معايا غير زكرى انى بين الرجاله انا اللى بتبعبص و عادى ان لحم طيزى يتكشف
المشهد الثالث
قاعد فى البيت كده بقالى سنتين كانوا كفايه انى ابقى طرى اوى و طبعى عامل زى البنات كسوفه و مؤدبه و شخصيتى ضعيفه لعبتى الوحيده بتكون انى العب مع اطفال العماره اللى اصغر منى و كلهم بنات و متعتى هيا ان بوبوتى تكشف و حد يلمسها و طبعا كتير اوى اخش الحمام و اقلع ملط و احسس على نفسي و احس بجمالى و خصوصا طيزى و ارقص فى الحمام زى الرقاصات بتوع افلام الابيض و اسود
كان ليا جار فى الشقه اللى جمبنا نفس سنى بس يفصل منى اتنين و بيروح المدرسه على عكسي و كان قوى و اسمر و ناشف انا كنت بقرف منه و بحس ان هيا دى الرجاله و اكيد انا مش كده و مش عاوز اكون كده
فى نفس التوقيت ده سكن جمبنا فادى و باباه و مامته و اخته
فادى كان فارس احلامى و اللى تمنيته يكون جوزى و حبيته حب الست للراجل
كان اكبر منى بسبع سنين و طول بعرض جسم رياضى و لسه جاى من مصر فا صايع و لافف و عارف حجات كتير
انا عمرى ما شفت زبه بس مسكته كتير جدا من فوق الهدوم و ياما قعدت على حجره و حسيت بيه بيوقف تحت خرم طيزى
بدايه التحول
بعد مرور سنتين من سكن فادى معانا يعنى انا بقيت اربتاعشر سنه و هوا اتنين و عشرون كان خلاص اتعرف فى العماره و ابتدى قصه حب مع ياسمين جارتنا هوا بيحبها و هيا بتحبه
انا برده كانت اخر ذرات الرجوله اللى فيا بتحبها بس عمرى ما قلتلها عشان انا بتكسف لما قالتللى انها بتحبه حسيت بمشاعر مختلطه و حرب نفسيه خلصت على انى مستوى اقل منه فى الرجوله و اكيد هوا يكسب و انى فرصتى الوحيده ان هوا يحبنى اكتر منها و بقيت براقب هيا بتعمل ايه و اعمل اكتر منها
تأكيد التحول
وصل بالسلامه من مصر اخو فادى عمره ثمانيه و عشرون أجازه قصيره يدور على شغل
عماد ( اخو فادى ) معاه تعليم متوسط كان شغال سواق ماكروباص فى مصر بيشرب سجاير و حشيش و اصيع و ارجل من فادى بمراحل
انا كنت بحس ان مفيش كميا نهائي بينا و كنت بتحاشى اتعامل معاه
مره و انا قاعد بلعب مع مروه ( من سنى ) كان فادى و عماد قاعدين بيلعبوا اتارى و فجاه بدون مقدمات عماد زعق فيها و قلها تدخل جوه و انى ولد ميصحش تلعب معايا تانى
و انى هلعب معاهم اتارى .
انا طبعا خوفت من صوته و اتبسط انهم شايفنى راجل و انى المفروض اقعد معاهم بس خوفى منه خلانى زى البنت اللى قاعده قدام خطيبها بصص فى الارض و لازق فى حبيبي فادى
لدرجه ان فادى وهو بيعلمنى امسك الدراع و العب ازاى كنت قاعد فى حضنه و زبه راشق و مدخل الشورت بتاعى عند خرمى و محاوطنى بدراعه و ماسك ايدى و انا ماسك الدراع و انا طبعا مش بقوله حاجه بالعكس بحاول اكون زى ياسمين عشان اكسب قلبه
عماد لاحظ انى دلوعه و مش ولد من جوايا و مش بعيد اكون خول متناك قال لاخوه انى مايص و متدلع و انا اعتبرتها شهاده افتخر بيها . تانى يوم و احنا بنلعب عماد اخدنى على حجره و زبه حسيت بيه و هوا ورانى شعر زبه بس مش زبه كله و سألنى ازا كان عندى شعر زى ده و طبعا الإجابه لا.
من يومها اتحفرت فى دماغى حاجتين
اولا : الرجاله عندها حاجه اسمها زب بيكون كبير و عريض و حواليه شعر انا مش زيهم .
ثانيا : مكانى على حجرهم و في حجضنهم حته امان و دلوعه و مبسوط و انا فيها
عماد قعدنى بعد كده على زبه من فوق الهدوم كزا مره و حبيبي فادى بيبقى قاعد