نادية طيظ
05-31-2019, 01:23 PM
قال اجلس على فخذي ... الطريق طويل و معطل. ... فى المقعد الخلفى لسيارة والده
تحسس بطنى و افخاذى ... و قضيبى .. أقاوم الانتصاب
يزحزحنى على فخذيه. .. أشعر بدوخة. .. يستحلب حملةحلمة اذنى. . قضيبه منتصب يضغط .... يده تنزل بنطلونى و الكلوت أيضا فى أحد المطبات .... قضيبه الساخن بين أردافى يتمدد بقوة. .. يضغط فتحتى الشرجية. .... صمت واغانى و همسات. ... فتحتى الشرجية تستسلم وتنفخ. .... يقذف فيها اللبن اللزج ... دافىء. .. لذيذ ....كثير جدا ... لا ينتهى. .. يرتعش. .. ينزلق القضيب بقوة صلب ويدخل لآخره فى اعماقى. .. اغمض عينى. .. اتحرك يمينا ويسارا. ... للإمام والخلف. .. أقوم قليلا وجلس عليه بقوة ....يقذف اللبن الأبيض كالمخاط الثقيل في اعماقى. .. طيظى تعتصره تستحلبه لآخره. ... يهمس فى اذنى ... روح اجلس على افخاذ عمك الحاج شوية. .. فى المقعد الخلفى في السيارة ... عم الحاج يشلح جلبابه. .... قضيبه منتصب رهيب غليظ. .. جلست على قضيبه مباشرة ولحم طيظى عارى مبلل لزج. ... لم ارفع بنطلونى ولا الكلوت .... و مددت يدى دلكت قضيب عم الحاج فى فتحتى الشرجية. .... وجلست اضغط عليها ... القضيب غليظ مؤلم. .. انزلق بصعوبة فى بطنى ... طويلا بلا نهاية. .. يضرب صدرى من الداخل أخيرا ... شعر العانة الخشن فى أردافى لذيذ رجلى يتحرش بى
مضى وقت طويل قبل أن يفرغ عم الحاج قضيبه فى بطنى. ..... أغمضت عينى ونمت
فى القرية و صلوا .... اخذنى السائق إلى حجرته بعيدا فى الحديقة .... خلع ملابسى .... وهمس عاوز انيكك زيهم
قلت نيكنى قوى
انا عاوز اتناك جامد بحب مرة
بس خايف منك
زبرك كبير قوى
وخالف من الفضيحة
قال ما تخافش. .. وانزلق قضيبه العملاق المبلل باللبن الساخن فى داخلى .... تاوهت. ... وتبادلت النظرات مع عينى زوجته الشابة الجميلة. ... كانت عيناها تبكى. .. حسدا و حقدا لأن زوجها ينيكنى. ... وناكنى عمها وخالها فى السيارة قبله وهى تشاهدنى اتناك. ... أم كانت تبكى الما من اجلى ؟ ؟ ؟.
تحسس بطنى و افخاذى ... و قضيبى .. أقاوم الانتصاب
يزحزحنى على فخذيه. .. أشعر بدوخة. .. يستحلب حملةحلمة اذنى. . قضيبه منتصب يضغط .... يده تنزل بنطلونى و الكلوت أيضا فى أحد المطبات .... قضيبه الساخن بين أردافى يتمدد بقوة. .. يضغط فتحتى الشرجية. .... صمت واغانى و همسات. ... فتحتى الشرجية تستسلم وتنفخ. .... يقذف فيها اللبن اللزج ... دافىء. .. لذيذ ....كثير جدا ... لا ينتهى. .. يرتعش. .. ينزلق القضيب بقوة صلب ويدخل لآخره فى اعماقى. .. اغمض عينى. .. اتحرك يمينا ويسارا. ... للإمام والخلف. .. أقوم قليلا وجلس عليه بقوة ....يقذف اللبن الأبيض كالمخاط الثقيل في اعماقى. .. طيظى تعتصره تستحلبه لآخره. ... يهمس فى اذنى ... روح اجلس على افخاذ عمك الحاج شوية. .. فى المقعد الخلفى في السيارة ... عم الحاج يشلح جلبابه. .... قضيبه منتصب رهيب غليظ. .. جلست على قضيبه مباشرة ولحم طيظى عارى مبلل لزج. ... لم ارفع بنطلونى ولا الكلوت .... و مددت يدى دلكت قضيب عم الحاج فى فتحتى الشرجية. .... وجلست اضغط عليها ... القضيب غليظ مؤلم. .. انزلق بصعوبة فى بطنى ... طويلا بلا نهاية. .. يضرب صدرى من الداخل أخيرا ... شعر العانة الخشن فى أردافى لذيذ رجلى يتحرش بى
مضى وقت طويل قبل أن يفرغ عم الحاج قضيبه فى بطنى. ..... أغمضت عينى ونمت
فى القرية و صلوا .... اخذنى السائق إلى حجرته بعيدا فى الحديقة .... خلع ملابسى .... وهمس عاوز انيكك زيهم
قلت نيكنى قوى
انا عاوز اتناك جامد بحب مرة
بس خايف منك
زبرك كبير قوى
وخالف من الفضيحة
قال ما تخافش. .. وانزلق قضيبه العملاق المبلل باللبن الساخن فى داخلى .... تاوهت. ... وتبادلت النظرات مع عينى زوجته الشابة الجميلة. ... كانت عيناها تبكى. .. حسدا و حقدا لأن زوجها ينيكنى. ... وناكنى عمها وخالها فى السيارة قبله وهى تشاهدنى اتناك. ... أم كانت تبكى الما من اجلى ؟ ؟ ؟.