slave_forever
11-27-2018, 12:18 AM
كنت دائماً الاحظ شخصيتها القوية... المستبدة... الآمرة الناهية...
وكانت هي تلاحظ شخصيتي الخاضعة المستسلمة...
كانت تستمتع بتوجيه الاوامر... وانا استمتع بالطاعة والتنفيذ...
كنا لما نسافر مع العيلة مابتشيلش اي شنط زي باقي الناس... كنت انا اشيل شنطتي وشنطيتها... ولو معاها شنطتين يبقى فيه واحدة حوالي رقبتي
كنت استناها تشرب من اي كوباية واروح هاجم عليها وشارب باقيها...
اكتر حاجة شدتني استمتاعها بالسيطرة...
لحد في يوم ماتخانقنا على حاجة وكانت مش طايقاني... اي عقاب او اهانة منها كان هايخليني فى منتهى السعادة... بس هي عرفت العقاب الحقيقي... التجاهل
فضلت احاول اكلمها.. اعتذرلها.. ماكنتش مدياني فرصة افتح بقي
رحت ازورهم فى البيت.. ساكنين قريب مننا... ودار هذا الحوار:
• انتي لسة زعلانة؟
• مالكش دعوة
• طب خلاص بقى سماح المرة دي
• طب اخرس مش عايزة اسمع صوتك
• طب مسمحاني؟
• اعتبرني مسمحاك بس اخرس وياريت تروح
مافيش فايدة... كنت احاول توجيه الحوار لنقطة معينة فى دماغي.. اني اقولها ابوس رجلك او ايدك بس ماكنتش مدياني فرصة اتكلم...
بس علاقتنا بعد كده بقت علاقة كلب بسيدته... لم اكن اتكلم... حرمتني من متعة تنفيذ اوامرها لأنها كانت اصلاً مش بتتكلم... بس متعتي كنت باحصل عليها من محاولة خدمتها... العيلة بتتجمع كتير وبيبقى البيت زحمة... مجرد انها تحس بالعطش كانت تلاقي كباية جنبها.... اي حاجة تقع منها كنت بوطي اجيبها... قهوة شاي نسكافيه انا بعملها... بس برضه مش قادر اوصل للي انا عايزه...
لو حسستني انها مبسوطة من تذللي ليها كنت هافرح من كل قلبي... لكن هي كانت مش معبراني اصلاً
فعلاً التجاهل ده اصعب حاجة...
لحد مرة سافرنا شرم الشيخ، نزلنا حمام السباحة... كنت بابص على رجليها وريقي يجري.... كنت باحسد الارض الى بتمشي عليها... كانت لما تخرج من الحمام وتمشي كنت مجرد اني ابص على اثار رجليها المبلولة كنت بولع نار...
فجأة لقيت نفسي قريب منها واحنا بنعوم... ماقدرتش.. رحت مسكت رجلها بكل قوتي، وكنت مدي تعبير البلاهة على وشي...
قالتلي بصوت عالي شوية، سيب رجلي لحسن افضحك... خفت رحت سبتها...
عدي يومين وكنا لسة هناك... وفجأة حصلت احسن حاجة فى حياتي... لقيتها مبتسمة كده فى يوم وبتقولي عندي مشكلة، قلتلها إيه هي؟
• عايزة احط مانيكير فى رجلي بس مكسلة امسح القديم
• (بكل بلاهة) طب ماتأجري حد يمسحهولك
• طب وانت رحت فين؟
• ايوه صحيح.. انا رحت فين
اخر جملة دي قلتها كان قلبي هاينط من ضلوعي... واتفقنا عالميعاد... رحت الاوضة بتاعتهم.... كانت لابسة شبشب بحر وبانطلون برموده... دخلت الاوضة كان وشي احمر وقلبي بيدق جامد... تماسكت وقلتلها بهزار: شبيك لبيك عبدك بين ايديكي... راحت اديتني ازازة اسيتون وقطنة... وراحت نامت على ضهرها عالسرير وتنت ركبتها... كانت ساندة ضهرها على ضهر السريب واقدامها على السرير نفسه، و كانت لسة لابسة الشبشب
كانت الصورة الى في خيالي انها تبقى قاعدة زي الملكة وانا عالارض وساندة رجلها على فخدي.. بس قلت كده حلو قوي
حاولت اقلعها الشبشب راحت للاسف خلعته بنفسها ورمته عالارض...
ورجعت رجلها تاني... كان نفسي تبقى واثقة من نفسها وهادية، وتتجاهلني وتتكلم فى التليفون او تتفرج على التلفزيون او تقرا فى مجلة، زي مابنشوف عالنت... بس هي كانت اول مرة برضه وحسيتها مرتبكة زيي... كانت مركزة معايا قوي
حاولت احط ايدي تحت بطن رجلها بس كانت مثبتاهم عالسرير... رحت حاطط ايد على رجلها من فوق والايد التانية بمسح ضوافر رجليها بالقطنة...
• امسح كويس ماتكروتش
• حاضر
• نفسي اخيلك تحطلي بس عارفاك عبيط هاتغرقلي رجلي مانيكير
• ممكن احاول
• لأ فرصة تانية
وخلصت رجليها للاسف بسرعة رهيبة... كنت هاتجنن واحطلها مانيكير.. قلت احاول تاني...
• طب ممكن اجرب فى الصباع الكبير علشان الضفر كبير وسهل
• يابني مش هاينفع
• اجرب بس، لو طلع برة هامسح بالاسيتون
• طب ماشي
• بس مش هاعرف كده، حطي رجلك عالارض
• وفرقت إيه؟
• يعني علشان ابقى متحكم
• لأ خلاص، متشكرة
• طب خلاص خلاص.. هاحطلك وانتي عالسرير
وحاولت تاني احط ايدي تحت بطن رجلها... والمرة دي سابتني، وريحت رجلها على ايدي... والاحسن من كده فردت رجلها التانية... وده حسسني بسيطرتها علي وقوتها... بس ايدي الى كانت تحت رجلها كانت عرقانة، وجسمي كله تلج... وايدي الى ماسكة فرشة المانيكير كانت بترتعرش ومش قادر اسيطر على نفسي...
ابتديت الون ضفرها... كانت اول مرة فى حياتي... قعدت اهبل اي تهبيل.. ماكنتش قادر اعمل اي حاجة
• انا الظاهر حمار بجد... مش عارف اعمل
• مش قلتلك
• معلش اهو باتعلم
• مش هاتتعلم فيا
• سوري معلش
• اعمل إيه انا دلوقتي
• خلاص هامسحهولك بالاسيتون
• اتفضل
ثقتها بنفسها زادت جداً وكانت متماسكة اكتر مني.. مسحتلها ضفرها وصباعها...
• خلاص صلحت الى بوظته
• ميرسي قوي.. مع الف سلامة بقى
خرجت من الاوضة وقبل ماخرج بصتلها ورحت بايس ايدي الى كانت تحت رجلها... ماعرفش فهمت ولا لأ
تاني يوم الصبح كلهم راحو البسين وهي فضلت فى الاوضة... رحت اشوفها، لقيتا بتجهز نفسها.. لابسة مايوه وعليه كاش مايوه شفاف... ولابسة سابو وردي، وانكليت حوالين رجلها... وكانت حطه مانيكير رائع... بصيت عليه... ولأول مرة اقدر ابص براحتي واتكلم على رجلها علشان عندي مبرر
• إيه الفن ده، انا طلعت حمار بجد، دي العملية صعبة فعلاً
• علشان تعرف
• دول عايزين يتباسوا
• يابني الحياه مش سهلة...
• بس اكيد طالعة بره ضوافرك بس مش باين
• ولا ميللي واحد
• لأ اكيد ارهنك...
• على كام
• الى انتي عايزاه
• طب شوف
اترميت على ركبي وايديا ووطيت على رجلها... قالتلي استنى استنى، راحت قعدت على السرير وفردت رجلها وكانت لابسة الشبشب... رحت هاجم على رجلها وقربت منها قوي واشمها... كانت ريحتها صابون معطر... قربت من صوابع رجلها وقعدت املي عينيا بيهم... ورحت مقلعها الشبشب ببطء وقعدت ابص واتنفس بعمق.. ماحستش بنفسي وماكنتش مركز فى حاجة
• هااااه .. إيه الاخبار؟
• (وانا بالبسها الشبشب) لأ تمام
• طب ياللا احنا اتفقنا على كام
• ماتفقناش
• ياااااااااااه دانا غبية قويي
• (وانا باحاول اضحك بخبث) كويس اني ماتراهنتش.. عارفة كنت هاراهنك على إيه؟
• إيه؟
• اني لو طلعت غلطان ابوس رجليكي...
• يا غبائيييي ... يعني كان زمانك بتبوس رجلي دلوقتي
• ايوه
• يا خسارةةة
• يا ستي ولا يهمك.. انا عندي امانة... انا خسرت الرهان، وهادفع تمنه
• لأ خلاص مش مشكلة
• (بطريقة مسرحية) لا يمكن... انا مش ممكن اخدعك... انا كلمتي سيف.. اتفضلي اقعدي
• انت باين عليك مجنون
قعدت عالسرير تاني وانا نزلت على ركبي... كان نفسي اوطي عالارض ووابوسهم والحسهم، وابوس صوابع رجليها، وهي فوقي، زي الملكة
بس المره دي الموضوع ماتمش كده... راحت قلعت شبشبها بسرعة وحطت بطن رجلها على وشي رحت بوسته بصوت عالي قوي
بصيت على وشها لقيته مرتبك شوية، بس نظرة عينيها كان فيها استمتاع غريب... قلتلها وانا باترعش.. ياللا بقى عالبسين... قالتلي ياللا
ومن اليوم ده بدأت حياتي تتغير... وابتدينا نتأكد من بعض... ونفهم بعض.. وعلشان ابتدت تفهمني، اديتنى شنطتها الحريمي وقالتلي خد شيل...
ماكنش معايا اي شنط تانية، وهي برضه ماكنش معاها.. وشنطتها كانت خفيفة قوي مش مستاهلة اني اشيلهالها... بس مشيت وراها من الاوضة للبسين من غير ولا كلمة... وانا شايل شنطتها الحريمي...
وابتديت احس انها فعلاً مولاتي... ملكتي... وانها فهمت ميولي ورغباتي وفرحانة... وقلت انا لازم ابوس رجلها تاني وتالت ورابع... ولازم الحسهم...بس ازاي؟؟ وكانت الافكار فى دماغي كتير قوي....
وكانت هي تلاحظ شخصيتي الخاضعة المستسلمة...
كانت تستمتع بتوجيه الاوامر... وانا استمتع بالطاعة والتنفيذ...
كنا لما نسافر مع العيلة مابتشيلش اي شنط زي باقي الناس... كنت انا اشيل شنطتي وشنطيتها... ولو معاها شنطتين يبقى فيه واحدة حوالي رقبتي
كنت استناها تشرب من اي كوباية واروح هاجم عليها وشارب باقيها...
اكتر حاجة شدتني استمتاعها بالسيطرة...
لحد في يوم ماتخانقنا على حاجة وكانت مش طايقاني... اي عقاب او اهانة منها كان هايخليني فى منتهى السعادة... بس هي عرفت العقاب الحقيقي... التجاهل
فضلت احاول اكلمها.. اعتذرلها.. ماكنتش مدياني فرصة افتح بقي
رحت ازورهم فى البيت.. ساكنين قريب مننا... ودار هذا الحوار:
• انتي لسة زعلانة؟
• مالكش دعوة
• طب خلاص بقى سماح المرة دي
• طب اخرس مش عايزة اسمع صوتك
• طب مسمحاني؟
• اعتبرني مسمحاك بس اخرس وياريت تروح
مافيش فايدة... كنت احاول توجيه الحوار لنقطة معينة فى دماغي.. اني اقولها ابوس رجلك او ايدك بس ماكنتش مدياني فرصة اتكلم...
بس علاقتنا بعد كده بقت علاقة كلب بسيدته... لم اكن اتكلم... حرمتني من متعة تنفيذ اوامرها لأنها كانت اصلاً مش بتتكلم... بس متعتي كنت باحصل عليها من محاولة خدمتها... العيلة بتتجمع كتير وبيبقى البيت زحمة... مجرد انها تحس بالعطش كانت تلاقي كباية جنبها.... اي حاجة تقع منها كنت بوطي اجيبها... قهوة شاي نسكافيه انا بعملها... بس برضه مش قادر اوصل للي انا عايزه...
لو حسستني انها مبسوطة من تذللي ليها كنت هافرح من كل قلبي... لكن هي كانت مش معبراني اصلاً
فعلاً التجاهل ده اصعب حاجة...
لحد مرة سافرنا شرم الشيخ، نزلنا حمام السباحة... كنت بابص على رجليها وريقي يجري.... كنت باحسد الارض الى بتمشي عليها... كانت لما تخرج من الحمام وتمشي كنت مجرد اني ابص على اثار رجليها المبلولة كنت بولع نار...
فجأة لقيت نفسي قريب منها واحنا بنعوم... ماقدرتش.. رحت مسكت رجلها بكل قوتي، وكنت مدي تعبير البلاهة على وشي...
قالتلي بصوت عالي شوية، سيب رجلي لحسن افضحك... خفت رحت سبتها...
عدي يومين وكنا لسة هناك... وفجأة حصلت احسن حاجة فى حياتي... لقيتها مبتسمة كده فى يوم وبتقولي عندي مشكلة، قلتلها إيه هي؟
• عايزة احط مانيكير فى رجلي بس مكسلة امسح القديم
• (بكل بلاهة) طب ماتأجري حد يمسحهولك
• طب وانت رحت فين؟
• ايوه صحيح.. انا رحت فين
اخر جملة دي قلتها كان قلبي هاينط من ضلوعي... واتفقنا عالميعاد... رحت الاوضة بتاعتهم.... كانت لابسة شبشب بحر وبانطلون برموده... دخلت الاوضة كان وشي احمر وقلبي بيدق جامد... تماسكت وقلتلها بهزار: شبيك لبيك عبدك بين ايديكي... راحت اديتني ازازة اسيتون وقطنة... وراحت نامت على ضهرها عالسرير وتنت ركبتها... كانت ساندة ضهرها على ضهر السريب واقدامها على السرير نفسه، و كانت لسة لابسة الشبشب
كانت الصورة الى في خيالي انها تبقى قاعدة زي الملكة وانا عالارض وساندة رجلها على فخدي.. بس قلت كده حلو قوي
حاولت اقلعها الشبشب راحت للاسف خلعته بنفسها ورمته عالارض...
ورجعت رجلها تاني... كان نفسي تبقى واثقة من نفسها وهادية، وتتجاهلني وتتكلم فى التليفون او تتفرج على التلفزيون او تقرا فى مجلة، زي مابنشوف عالنت... بس هي كانت اول مرة برضه وحسيتها مرتبكة زيي... كانت مركزة معايا قوي
حاولت احط ايدي تحت بطن رجلها بس كانت مثبتاهم عالسرير... رحت حاطط ايد على رجلها من فوق والايد التانية بمسح ضوافر رجليها بالقطنة...
• امسح كويس ماتكروتش
• حاضر
• نفسي اخيلك تحطلي بس عارفاك عبيط هاتغرقلي رجلي مانيكير
• ممكن احاول
• لأ فرصة تانية
وخلصت رجليها للاسف بسرعة رهيبة... كنت هاتجنن واحطلها مانيكير.. قلت احاول تاني...
• طب ممكن اجرب فى الصباع الكبير علشان الضفر كبير وسهل
• يابني مش هاينفع
• اجرب بس، لو طلع برة هامسح بالاسيتون
• طب ماشي
• بس مش هاعرف كده، حطي رجلك عالارض
• وفرقت إيه؟
• يعني علشان ابقى متحكم
• لأ خلاص، متشكرة
• طب خلاص خلاص.. هاحطلك وانتي عالسرير
وحاولت تاني احط ايدي تحت بطن رجلها... والمرة دي سابتني، وريحت رجلها على ايدي... والاحسن من كده فردت رجلها التانية... وده حسسني بسيطرتها علي وقوتها... بس ايدي الى كانت تحت رجلها كانت عرقانة، وجسمي كله تلج... وايدي الى ماسكة فرشة المانيكير كانت بترتعرش ومش قادر اسيطر على نفسي...
ابتديت الون ضفرها... كانت اول مرة فى حياتي... قعدت اهبل اي تهبيل.. ماكنتش قادر اعمل اي حاجة
• انا الظاهر حمار بجد... مش عارف اعمل
• مش قلتلك
• معلش اهو باتعلم
• مش هاتتعلم فيا
• سوري معلش
• اعمل إيه انا دلوقتي
• خلاص هامسحهولك بالاسيتون
• اتفضل
ثقتها بنفسها زادت جداً وكانت متماسكة اكتر مني.. مسحتلها ضفرها وصباعها...
• خلاص صلحت الى بوظته
• ميرسي قوي.. مع الف سلامة بقى
خرجت من الاوضة وقبل ماخرج بصتلها ورحت بايس ايدي الى كانت تحت رجلها... ماعرفش فهمت ولا لأ
تاني يوم الصبح كلهم راحو البسين وهي فضلت فى الاوضة... رحت اشوفها، لقيتا بتجهز نفسها.. لابسة مايوه وعليه كاش مايوه شفاف... ولابسة سابو وردي، وانكليت حوالين رجلها... وكانت حطه مانيكير رائع... بصيت عليه... ولأول مرة اقدر ابص براحتي واتكلم على رجلها علشان عندي مبرر
• إيه الفن ده، انا طلعت حمار بجد، دي العملية صعبة فعلاً
• علشان تعرف
• دول عايزين يتباسوا
• يابني الحياه مش سهلة...
• بس اكيد طالعة بره ضوافرك بس مش باين
• ولا ميللي واحد
• لأ اكيد ارهنك...
• على كام
• الى انتي عايزاه
• طب شوف
اترميت على ركبي وايديا ووطيت على رجلها... قالتلي استنى استنى، راحت قعدت على السرير وفردت رجلها وكانت لابسة الشبشب... رحت هاجم على رجلها وقربت منها قوي واشمها... كانت ريحتها صابون معطر... قربت من صوابع رجلها وقعدت املي عينيا بيهم... ورحت مقلعها الشبشب ببطء وقعدت ابص واتنفس بعمق.. ماحستش بنفسي وماكنتش مركز فى حاجة
• هااااه .. إيه الاخبار؟
• (وانا بالبسها الشبشب) لأ تمام
• طب ياللا احنا اتفقنا على كام
• ماتفقناش
• ياااااااااااه دانا غبية قويي
• (وانا باحاول اضحك بخبث) كويس اني ماتراهنتش.. عارفة كنت هاراهنك على إيه؟
• إيه؟
• اني لو طلعت غلطان ابوس رجليكي...
• يا غبائيييي ... يعني كان زمانك بتبوس رجلي دلوقتي
• ايوه
• يا خسارةةة
• يا ستي ولا يهمك.. انا عندي امانة... انا خسرت الرهان، وهادفع تمنه
• لأ خلاص مش مشكلة
• (بطريقة مسرحية) لا يمكن... انا مش ممكن اخدعك... انا كلمتي سيف.. اتفضلي اقعدي
• انت باين عليك مجنون
قعدت عالسرير تاني وانا نزلت على ركبي... كان نفسي اوطي عالارض ووابوسهم والحسهم، وابوس صوابع رجليها، وهي فوقي، زي الملكة
بس المره دي الموضوع ماتمش كده... راحت قلعت شبشبها بسرعة وحطت بطن رجلها على وشي رحت بوسته بصوت عالي قوي
بصيت على وشها لقيته مرتبك شوية، بس نظرة عينيها كان فيها استمتاع غريب... قلتلها وانا باترعش.. ياللا بقى عالبسين... قالتلي ياللا
ومن اليوم ده بدأت حياتي تتغير... وابتدينا نتأكد من بعض... ونفهم بعض.. وعلشان ابتدت تفهمني، اديتنى شنطتها الحريمي وقالتلي خد شيل...
ماكنش معايا اي شنط تانية، وهي برضه ماكنش معاها.. وشنطتها كانت خفيفة قوي مش مستاهلة اني اشيلهالها... بس مشيت وراها من الاوضة للبسين من غير ولا كلمة... وانا شايل شنطتها الحريمي...
وابتديت احس انها فعلاً مولاتي... ملكتي... وانها فهمت ميولي ورغباتي وفرحانة... وقلت انا لازم ابوس رجلها تاني وتالت ورابع... ولازم الحسهم...بس ازاي؟؟ وكانت الافكار فى دماغي كتير قوي....