The Pharaoh
01-28-2012, 10:27 PM
كان عمري عندما جامعت صباح خمسة وعشرين عاما تقريبا ، وكانت صباح ابنة خالي تكبرني بثلاثة أو أربع أعوام تقريبا ، كنا نعرف بعضنا منذ الصغر بالطبع ، وكنت انظر إليها بشهوة منذ صغري فهي ذات جسم رائع نحيل ، أردافها نافرة كأنها تلال ناعمة ، كان صدرها متوسطا ليس بالكبير ولا بالصغير وكانت تحب أن تكشفه أمامي مما يجعلني أهيج وأحس بالرغبة والإحباط ، كانت صباح دائما تمر بمخيلتي وخصوصا قبيل النوم ، كنت أتخيل نفسي وأنا انيكها ، وأتخيل جسدها الرهيب بين يدي ولكن ما باليد حيلة لأنها كانت تسكن في مدينة أخرى ، وبالإضافة الى جمالها وعربدة جسدها كانت صباح تتميز بأنوثة لو وزعت على كافة نساء العالم لكفتهم ، تتكلم بهمس وتنظر بأغراء ، عيناها دائمة النعاس ، ولونها قمحي في منتهى الأغراء ، ولا يشوب بشرتها أي شعر أو شعيرات ، كانت تعلم انها مغرية وهي شهوانية ولا تخجل من مصارحة الجميع بعلاقاتها مع الشباب ، وكنت أتمنى أن أكون احدهم.
المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت وأصبحت تأتي لمنزل أمي وكانت تتعمد أن تكشف جزءا من صدرها أمامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها بل ويحدد معالم كسها الخطير ، وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها وفي يوم نزل المطر فقلت لها هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر ؟؟ فقالت لا مانع لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها.
فتمنعت بدلال قاتل ، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك ولكني اقسم أنها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني إلا ما يسرها فرضيت وابتسمت فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت أنها تركت أزار قميصها كلها مفتوحة وما إن وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي أن يخرق ملابسي وأسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن احد موجود فيه لأن أهلي نزلوا عند الجيران وما إن دخلنا حتى أمسكتها وطرحتها أرضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة ، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة أصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما إن لمست بطنها حتى قررت أن اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي وأخرجت أول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة وأطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد أن تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر ، أين كنت طوال هذه المدة عني ؟؟ آآآآآآه ، وعلا شهيقها ، وتعريت من قميصي و عريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها وعريتها من لباسها التحتاني فأصبحت عارية تماما وأجلستها أمامي وتعريت أنا أيضا ورأيت جسدها جاهزا للافتراس وضممتها ، والحق أقول لكم إن من أجمل الأشياء إن تتعانق مع أنثى أنت ترغبها وأنتما عرايا تماما وتتطابقان ، وأنزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل إصبعي الوسطى والتي تليها ، وأدركت أنها مهتاجة جدا فرأيت أن أسعدها وأزيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في أرجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها وأوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما باتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي بعينيها قبلتها في فمها ولحست إرجاءه ، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها وأضم رأسي إليها بقوة ، وأوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت أن جلده يختلج اختلاجا ملحوظا فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وأدخلت لساني بكامله في مهبلها المحترق ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها وأحسست بماء كسها يبلل فمي فمسحته بمنديل حتى لا تأنف أن اقبلها في فمها أثناء النيك ووضعت رأس ذكري أمام فتحة كسها وأدخلت رأسه فتأوهت ونظرت إليها فإذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة وأدخلت ذكري قليلا الى منتصفه فحركت رجلها اليسرى وأدخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الاستمتاع واللذة وأحسست بحرارة كسها وكان ذكري طويلا نسبيا وصرت ادخله وأخرجه رويدا رويداً وأدخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت أوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها وأكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تمسح ظهري وإردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل ذكري وأخرجه الى قبيل أن يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله بلطافة ومع كل إدخال تشهق شهيقا من أعماقها وقررت أن أمتعها الى أقصى حد فامتنعت كذا مرة عن الإنزال حتى أطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الإنزال ابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما إن استقر حتى ادخله ثانية الى أعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة قررت أن انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وأنزلت المني في أعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله وأخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجوني أن استمر و تضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها وما إن تعبت أنا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها وضمتني إليها وهي تحتي ونظرت إلي وابتسمت فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر إليها حتى تستمتع بالاسترخاء ولا تنشغل بي ومرت دقائق ونظرت إليها فإذا وجهها كالقمر نورا وقد انفرجت أساريرها فضممتها الى كتفي الأيسر وقلت لها سنكرر هذا الأمر كثيرا يا حبيبتي حتى نمتع بعضنا فابتسمت ومنذ ذلك اليوم لا يخلو أسبوع من لقائنا لنكرر المتعة ونجني اسعد اللحظات.
المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت وأصبحت تأتي لمنزل أمي وكانت تتعمد أن تكشف جزءا من صدرها أمامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها بل ويحدد معالم كسها الخطير ، وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها وفي يوم نزل المطر فقلت لها هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر ؟؟ فقالت لا مانع لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها.
فتمنعت بدلال قاتل ، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك ولكني اقسم أنها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني إلا ما يسرها فرضيت وابتسمت فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت أنها تركت أزار قميصها كلها مفتوحة وما إن وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي أن يخرق ملابسي وأسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن احد موجود فيه لأن أهلي نزلوا عند الجيران وما إن دخلنا حتى أمسكتها وطرحتها أرضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة ، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة أصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما إن لمست بطنها حتى قررت أن اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي وأخرجت أول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة وأطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد أن تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر ، أين كنت طوال هذه المدة عني ؟؟ آآآآآآه ، وعلا شهيقها ، وتعريت من قميصي و عريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها وعريتها من لباسها التحتاني فأصبحت عارية تماما وأجلستها أمامي وتعريت أنا أيضا ورأيت جسدها جاهزا للافتراس وضممتها ، والحق أقول لكم إن من أجمل الأشياء إن تتعانق مع أنثى أنت ترغبها وأنتما عرايا تماما وتتطابقان ، وأنزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل إصبعي الوسطى والتي تليها ، وأدركت أنها مهتاجة جدا فرأيت أن أسعدها وأزيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في أرجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها وأوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما باتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي بعينيها قبلتها في فمها ولحست إرجاءه ، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها وأضم رأسي إليها بقوة ، وأوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت أن جلده يختلج اختلاجا ملحوظا فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وأدخلت لساني بكامله في مهبلها المحترق ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها وأحسست بماء كسها يبلل فمي فمسحته بمنديل حتى لا تأنف أن اقبلها في فمها أثناء النيك ووضعت رأس ذكري أمام فتحة كسها وأدخلت رأسه فتأوهت ونظرت إليها فإذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة وأدخلت ذكري قليلا الى منتصفه فحركت رجلها اليسرى وأدخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الاستمتاع واللذة وأحسست بحرارة كسها وكان ذكري طويلا نسبيا وصرت ادخله وأخرجه رويدا رويداً وأدخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت أوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها وأكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تمسح ظهري وإردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل ذكري وأخرجه الى قبيل أن يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله بلطافة ومع كل إدخال تشهق شهيقا من أعماقها وقررت أن أمتعها الى أقصى حد فامتنعت كذا مرة عن الإنزال حتى أطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الإنزال ابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما إن استقر حتى ادخله ثانية الى أعماق كسها وبعد حوالي ربع ساعة قررت أن انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وأنزلت المني في أعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله وأخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجوني أن استمر و تضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها وما إن تعبت أنا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها وضمتني إليها وهي تحتي ونظرت إلي وابتسمت فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر إليها حتى تستمتع بالاسترخاء ولا تنشغل بي ومرت دقائق ونظرت إليها فإذا وجهها كالقمر نورا وقد انفرجت أساريرها فضممتها الى كتفي الأيسر وقلت لها سنكرر هذا الأمر كثيرا يا حبيبتي حتى نمتع بعضنا فابتسمت ومنذ ذلك اليوم لا يخلو أسبوع من لقائنا لنكرر المتعة ونجني اسعد اللحظات.