Kimo ki
04-27-2021, 11:17 PM
عيلتي اللباوي
عيلة كلها نسوان لبن وشراميط من اول امي حنان 37سنة واختي دينا الزريبة 19 سنة واختي رشا 18سنة بس جسمها جسم مره مش بنت ومافيش فرح الا اما يرقصوا فية وبنت خالتي اميرة28سنة ودي لبوة اوي وبتخرج من غير كلوت واختها سما 29سنة ممرضة وبرميل شرمطة وبتبات ف المستشفي ساعات ف وسط النسوان دول كنت بشوف بلاوي ف الصيف ومواقف تديث وانا صغير بس طلعت دكر موجب عنيف وعلمتهم الادب كلهم من وانا صغير كنت بشوف طياز وكلوتات وسخة مرمية قدامي وعبي ع اللحم ونسوان شراميط قاعدين ملط اكنها شقة دعارة وانا كنت بحب كدا اوي ومنكرش اني كنت بحس اني لبوة زيهم وكنت بلبس لبسهم واتخيل نفسي مره زيهم وبتغاظ من لحمهم وطيزهم ولا كان بيتعملي حساب وكانوا بيقلعوا قدامي عادي اول شرموطة كانت هايجة فيهم اميرة بنت خالتي كانت بتخليني انام جانبها وتمسك ايدي تمشيها وتحسس ع كسها بيها وانا كنت صغير وف مره كانت مستحمية وقاعدة تسرح شعرها ولابسه قميص ع اللحم راحت مدخله راسي بين رجلها وهي قاعدة وخلتني امص كسها المشعر دلوقتي اتجوزت طبعا ولسه لبوة وهايجة كنت ف مره عندها وكنت قاعد ع كرسي جات قاعدت ع حجري بطيزها كانت طرية اوي وكبيرة قال بتضحك الشرموطة وكنت مروحة معاها ولابسه عباية ع الكلوت وف المواصلات طيزها كانت بتترج وفلقها كل واحدة ف ناحية وحكت قدامي عن الواد جارهم الصغير اللي كان بيشتري حاجة من عندها وخلاها موطية وراح لازق فيها بزبه وايده ع بزازها بيعصرها وامي حنان العايقة بتلبس لبس ضيق وتحط مكياج وكل الناس بتقول عليها شرموطة افتكر انها كانت ع الدكان وكنت معاها وجابت اوستيك ساقع وفضلت تمص وتلحس فيها ع الدكان وانا مركز ع شفايفها وهما مقفولين ع الاوستيكة حسيت بهيجان مع اني كنت صغير دا غير كلوتاتها اللي بقيت مدمنها لحد ف مره شكيت فيها كنت معلم كلوت قماش بصلي كنت بشمه والبسه وهو وسخ وافلقس وافتح خرم طيزي واحط بتنجانة ف خرمي لحد ما بقا خرمي واسع وواضح انه مفشوخ مع اني عمر ما حد لمسني وطيزي ياما جابت دم وكنت شرموطة بس مع نفسي المهم لاحظت ان الكلوت البصلي اختفي فجاة جه ف دماغي حاجات كتير واولهم هل حنان قاصدة تخبية مني وعارفة اني بلسبه قلقت فشخ وقولت مافيش اقرب من الايام حنان كانت طويله وقمحية وجسمها مرهرط سيكا بس كانت امكانيات جبارة اما سما بنت خالتي الممرضة كانت بلدي وقصيرة وطيزها كبار ومانبرة خالص وبارزه وكل لبسها عبي ضيقة من الوسط وكانت بتبات ف المستشفي وكانت بتقعد ف البيت ب هدوم فضيحة وعبي ع اللحم وياما العباية اتحشرت بين طيزها قدامي بس كانت معجبة بشاب لسه 16سنة من المنطقة وكانت تقعد تهزر معاه وتروح عندهم لما ميكنش حد ف البيت غيرة هو كان وسيم جدا ورفيع كنت بتخيلة وهو بينكها بجسمه الرفيع ف طيزها الكبيرة وكنت بتمحن اووي اما دينا ورشا اخواتي دينا كانت شرموطة اوي تكلم شباب وخدت لقب الزريبة ف المنطقة كانت بتكلم بالخمسه مع بعض ولما تشوف شاب تبقي مش ع بعضها جسمها كان كرباج مشدود قمحية وفخادة كانت مليانة وبزازها متوسطة وطيزها كانت كبيرة وف البيت كانت عبي ع اللحم واسترتشات خفيفة وكانت بتقلع قدامي وتقف بالكلوت عادي اما رشا كانت مش هايجة اوي بس مع انها اصغر من دينا بس جسمها كان اكبر منها كانت تحسها مره مش بنت خمرية وبزاز كبار وطياز كبار وفخاد متروسه لحم قنبلة هيجان ماشية ع الارض وف البيت طبعا لبسها ع اللحم تخيل تبقي عايش ف وسط كمية اللحم دي ومش تبقي ديوث ولبوة كل دول معايا ف شقة واحدة حتي بنات خالتي لظروف كانت حصلت المهم كنت ع طول حاسس بالسعادة وان ربنا بيحبني عشان اعيش وسط اللحم دا كله �حنان كانت ع طول برا البيت بتخرج كتير فشخ وسما كانت ف شغالها نبطشيات كتير واميرة كانت شغالة بتمسح ف المستشفيات يعني ع طول مفلقسة وهي كانت اكبر لبوة فيهم من حيث الشرمطة المهم كنت بفضل انا ودينا ورشا ف البيت ع طول ودينا مشغلة قناة المولد اغاني طول النهار ونازلة رقص هي ورشا ف الشقة ورايحين جايين بالعبي ع اللحم وطيازهم فلقها بعاد عن بعض وانا قاعد متغاظ من طيزهم وجسمهم كنت ببقي قاعد مش ع بعضي وكنا زي اي اخوات بنلعب بهزار ونضرب بعض وهما طبعا عشان شراميط كانوا بيحبوا كدا كنت بضربهم ع طيزهم عادي وكانوا بيضحكوا وكنا بنلعب مصارعة واركب فوقهم واعملهم حركات مصارعة وكنت بفتح رجل دينا واخل ف وسطهم بوسطي وف مرة كانت لابسه بنطلون ترنج قماش ع اللحم وكنا بنلعب روحت راكب فوقها وبشدها عشان اوقعها راح البنطلون مرفوع وطيزها بانت وخرم طيزها كان قدامي لدرجة انه كان عرقان وريحته جات ف مناخيري وشميتها ورشا قاعدت تضحك راحت قلعتني البنطلون وفضلوا يضحكوا ع زبي وتقول شبة نقاة البلح وبقت تقولي كدا ع طول قدام اي حد وتضحك وطبعا محدش عارف اي نقاة البلح دي كنت 6ابتدائي لسه كنت بلبس لبسهم اما اكون ف البيت لوحدي البس عبيهم ع اللحم والبس كلوتاتهم واشمها كنت مدمن شم كلوتاتهم الوسخة العرقانين فيها اففففف ريحتهم بتوقف زبي اوي وكانوا بيقبوا مصفرين ومسودين من عند كسهم وطيزهم كنت بجيب كلوت كل واحدة الوسخة واحلق طيزي انضفها واجيب بتنجانة والبس كلوت فيهم والباقي ع وشي والبتنجانة ف طيزي وافضل اشم وانيك طيزي لدرجة ان زبي مكنش بيقف وكنت بفلقس وافتح فلق طيزي جامد واتخيل اني واحدة من عيلتي الشراميط كانت طيزي لبن وطرية وعريضة لحد ما كنا بنلعب ف مرة وشديت دينا ع حجري وفضلت احك ف طيزها ولازق وهي تضحك لانها مش حاسة بحاجة ورشا كانت بتركب فوقي وتقعد بطيزها ع بطني وتقول اتحرك بقا لو راجل كانت طيزها طرية وكبار وكنت بحسها قوية مش زي دينا فرفورة كنت بحب لما نخرج وانا ماشي ف وسط طيازهم ولحمهم وكنت ع طول بفكر هو كلوت حنان راح فين لحد ما كنت نازل وكان البواب ف العمارة اللي قدامنا بيمسح العربية كان اسمه سيد كان بيلبس جلاليب وكان شكله متبهدل نده وقالي تعالي زق العربية ع ما اطلع روحت وكانت ايدي مش نضيفة ولسه بزق راح قالي اية ده وسختها هات من الصندوق دا اي شرموطة امسح بسرعة روحت اجيب صدمة لاقيت كلوت حنان ف وسط الشراميط عملت نفسي مخدتش بالي وزقيت وطلعت بسرعة وانا متفاجاء وحسيت بلذة ومحنة معقول يكون عم سيد المعفنة دا بينيك ماما حنان بنت الاصول نظرتي اتغيرت لحنان بقيت اتخيل رجلها دي وعم سيد رافعهم ونازل نيك فيها وانة عارف تفاصيل جسمها وبقيت مجرد ما اشوف عم سيد احس اني مكسوف منة وكمان خرم طيزي يقعد ينبض ويفتح ويقفل وبقيت عاوز اشوف زب عم سيد دا اد اية لان حنان كانت نايمة قدامي ف مره ف الصيف والقميص اتشلح وكانت نايمة ع جانبها وفاتحة رجلها شوية لاقيت خرم طيزها واسع ومفتوح فشخ اكبر من بتاعي هجت اوي وصورتها بسرعة وفضلت افكر ف زب عم سيد اللي بيفشخ ماما حنان بقيت اروح عنده ع طول لحد ما كنا ورا ف الجراج لاقيته راح جانب العمود وبيعمل حمام مية وقالي احنا رجالة زي بعض بقا وقعدت ابص ع زبه كان راسه كبيرة وعريضه وخشنة وهو خد باله راح بعد ما خلص جه قعد قدامي وكان قاصد يبين زبه الواقف من الجلابية كان قاعد وفاتح رجله وعامل مش واخد باله وزبه واقف ومدلدل وانا عمال ابص علية وسرحت خالص وانا بتخيل ان دا بيدخل ف ماما حنان راح ضحك وقالي لامواخذة�وانا كنت عاوز اركب علية من حلاوتها وطيزي بقت تفتح وتقفل وتاكلني وانا قاعد مع عم سيد طلعت الشقة هيجان روحت دخلت اوضتي وقلعت وفضلت ابعبص نفسي جامد وادخل صابعين ف طيزي لحد ما سمعت صوت دينا بتنادي عليا لبست بسرعة وخرجتلها لاقيتها بتقولي بضحك نقاة البلح مكبرتش شوية كانت جاية من الكلية لابسه لبس كباريهات بنطلون جينز ع الكلوت وحز الكلوت باين وخط البنطلون داخل بين الفلق وطيزها كبار ومانبرة جامد وفوق لابسه بلوزة قصيرة خالص ي دوب لحد الوسط بقيت مولع خصوصا انها جاية عرقانة من برا وانا بحب ريحة العرق وريحة طيازهم اوي واكيد ريحتها فايحة ف الحر دا دخلت الحمام تاخد شاور وكانت جايبه اكل معاها قالت طلعة ع ما اجي وانا طلعت بسرعة ورحت اخبط ع الحمام واقولها مزوق عشان متلحقش تشيل غيرها الداخلي فعلا خرجت بسرعة وقالت بضحك ما نقاية البلح لو كبيرة كانت حوشت المية وخرجت وانا دخلت جبت الكلوت بتاعها يلهوي كان سخن وريحته معفنة اوي وفايحة اوي قعدت اشم فيه وامسحها ف طيزي وامصه جامد وخرجت بسرعة عشان مش تاخد بالها خرجت كلنا وقالت انا داخلة انام شوية وانا جريت ع الحمام اشم كلوتها وكنت فاتح المية عشان محدش يسمع ولا يدخل وانا لابس الكلوت فجاة لاقيت الباب اتفتح كانت سما ورشا ودينا فضلوا يضحكوا جامد ويقوله ي واد ي بت ولايق عليك وانا قلعته وجريت ملط ع اوضتي ضحكوا ع طيزي ورشا قالت بصوت عالي يخربيتك دا طيزه لبن عن طيازنا وانا قفلت الباب وسامع ضحكهم برا فضلت مخرجتش غير الصبح وحنان بس ف البيت لاقيتها مش عارفة حاجة فطرنا وقالت راحة عند راندا وجاية قولت ف سري عند راندا ولا سيد راندا دي ساكنة ف العمارة اللي سيد شغال فيها نزلت وانا سيبتها ونزلت بعدها بشوية روحت اشوفها عند راندا ولا لا خبطت لاقيت راندا بتفتح وقالت تعالي ماما فين مش باينة قولتلها هي قالت انها جاية عندك ضحكت بسخرية وقالت اه هي جات فعلا وراحت تشتري حاجات اقعد استناها قولت لا انا هنزل روحت لاقيت اميرة واقفة قدام الشقة كانت بتخبط وهتمشي لسه كانت لابسه عباية سمرا ستان دخلنا لاقيتها قامت قالعة البنطلون ف الصالة وقالت افف الجو حر عاوزة ارحرح بضحكة شرمطة كنت بحسها بتهيج عليا تيجي تقعد جانبي وتزنق رجلها فيا وتهزر معايا بالايد وكانت جريئة فشخ ف مره كان عندها تسلخات وقالتلي قدام حنان بضحك تعالي انفخلي كانت هتبات عندنا ف جه اليل والبيت مليان لحم وطياز وبزاز وكلوتات نسوان كنت بتخيل ان البيت مليان رجالة وشغالين نيك فينا كلنا وفاشخين لحم عيلتي اللباوي المهم اميرة بتحب تنام ف الصالة وانا طبعا قولت هنام ف الصاله عشان اتفرج ع اللحم بتاعهم اميرة لاقيت ايدها بتلعب تحت الغطا وراحت قالعة الكلوت حاطها ف الكيس بتاعها حركتهم دي كانت بفرحني جدا كنت بحب اشوف انهم شراميط خليتها نامت ورحت متسحب وسرقت الكلوت اوف كان قماش ابيض بس كان معفن اوي ومسود ومصفر باين انها لابسه بقالها كتير فضلت اشم فيه والحس وريحته تدوب صحينا وقالت تعالي معايا الشغل عشان هجيب حاجات تشيل معايا روحنا وكانت لابسه لبس ازرق جيبه وبلوزة وعماله تلف تمسح ف المستشفي جه واحد كان اسمر وشكله جاي من برا مش شغال معاهم وقفت معاه وشوية وندهت ع صحبتها نجوي وقفت معاها وهي مشيت غابت بتاع ساعة وكانت جاية شكلها مرهقة وهدومها متبهدلة وماسكه حاجة ف ايدها ومطبقاها جامد راحت خدتني وصوتها كان ضعيف شوية وقالت تعالي راحنا الحمامات كانت مفتوحة من فوق دخلت وقفلت ع نفسها وانا بسرعة دخلت الحمام اللي جانبها ووقفت ع القاعدة وشبيت شوفت منظر ولعني اوووي اي دا بجد عمري ما شفت ولا هجت كدا قبل كدا�شفت اميرة رافعة الجيبة ومفلقسه وسانده ع القاعدة وطيزها كانت ف وشي فلق طيزها كانت حمرا اوي وخرمها كان مفتوح وواسع وخارج منة بتاع ابيض كدا عمالة تمسحه بصابعة وتمصه جامد وطيزها كانت مفتوحة اوي وانا زبي اللي كان ميت وقف جامد ولاقيته كبر شوية فرحت جدا وبقيت ادعك فية من شكل اميرة خلصت ولاقيتها بتنادي خفت اتفضح بسرعة خرجت وانا مش مصدق اللي شوفته وكنت هيجان جدا كنت عاوز العب ف طيزي الساعة جات 12كنت تعبت قولتلها هروح اقعد ف اوضة الهدوم روحت فعلا ولاقيت هناك كنز كلهم سايبين هدومهم عادي ف الشنط قعدت اتفرج ع كلوتاتهم عجبني كلوت كان موف ستان وكان ريحته معفنة اوي اوف بحب كدا بس اللي لاحظته هو زبي اللي وقف جامد تاني انا استغربت مكنش كدا مطلع زبي ولافف به الكلوت فجاة لاقيت نجوي صاحبه اميرة واقفة قدامي كانت قمحية وطويله وطيزها مشدودة كانت تشبه دينا اختي ف الجسم بس ع اتخن سيكا راحت شدت مني الكلوت وقالت حتي انتا ي مفعوص بس الغريبه انها مش ضحكت ع زبي يعني راحت قالت دانتا بادي من بدري اوي بس حلو مش بطال الكلمتين دول رفعوا من معنوياتي اوي خليتها موطية تلبس الكلوت ورحت هاجم عليها ولزقت فيها من ورا جامد واتشعبت ف ضهرها وفضلت احك وادقر وهي مش عارفه تسلكني لحد ما عرفت احشر زبي ف كسها كان ناعم وسخن من جوا اوي حسيت زبي دخل فرن وفضلت احشي زبي فيها وهي طبعا متقدرش تكلم بس فضلت تشتم وقالت ف وسط الشتيمة اوعي ي ابن خالة بلاعة الازبار مافيش زب هنا الا اما ناكها وراحت لافة جامد ومسكتني ضرب بالقلم ع وشي ومش رديت تتكلم عشان الفضيحة بس اتخانقت مع اميرة وشتمتها جامد جينا مروحين واميرة ولا اكن حصل حاجة ماشية عادي وبتكلمني وبتهزر وانا عامل نفسي عبيط بس كنت ماشي مش ع بعضي وكنت فخور باميرة جدا وفرحت انها لبوة ازبار زي حنان وكل يوم باكتشف اسرار كتير عن شراميط عيلتي
انتظروا باقي الاجزاء�
عيلة كلها نسوان لبن وشراميط من اول امي حنان 37سنة واختي دينا الزريبة 19 سنة واختي رشا 18سنة بس جسمها جسم مره مش بنت ومافيش فرح الا اما يرقصوا فية وبنت خالتي اميرة28سنة ودي لبوة اوي وبتخرج من غير كلوت واختها سما 29سنة ممرضة وبرميل شرمطة وبتبات ف المستشفي ساعات ف وسط النسوان دول كنت بشوف بلاوي ف الصيف ومواقف تديث وانا صغير بس طلعت دكر موجب عنيف وعلمتهم الادب كلهم من وانا صغير كنت بشوف طياز وكلوتات وسخة مرمية قدامي وعبي ع اللحم ونسوان شراميط قاعدين ملط اكنها شقة دعارة وانا كنت بحب كدا اوي ومنكرش اني كنت بحس اني لبوة زيهم وكنت بلبس لبسهم واتخيل نفسي مره زيهم وبتغاظ من لحمهم وطيزهم ولا كان بيتعملي حساب وكانوا بيقلعوا قدامي عادي اول شرموطة كانت هايجة فيهم اميرة بنت خالتي كانت بتخليني انام جانبها وتمسك ايدي تمشيها وتحسس ع كسها بيها وانا كنت صغير وف مره كانت مستحمية وقاعدة تسرح شعرها ولابسه قميص ع اللحم راحت مدخله راسي بين رجلها وهي قاعدة وخلتني امص كسها المشعر دلوقتي اتجوزت طبعا ولسه لبوة وهايجة كنت ف مره عندها وكنت قاعد ع كرسي جات قاعدت ع حجري بطيزها كانت طرية اوي وكبيرة قال بتضحك الشرموطة وكنت مروحة معاها ولابسه عباية ع الكلوت وف المواصلات طيزها كانت بتترج وفلقها كل واحدة ف ناحية وحكت قدامي عن الواد جارهم الصغير اللي كان بيشتري حاجة من عندها وخلاها موطية وراح لازق فيها بزبه وايده ع بزازها بيعصرها وامي حنان العايقة بتلبس لبس ضيق وتحط مكياج وكل الناس بتقول عليها شرموطة افتكر انها كانت ع الدكان وكنت معاها وجابت اوستيك ساقع وفضلت تمص وتلحس فيها ع الدكان وانا مركز ع شفايفها وهما مقفولين ع الاوستيكة حسيت بهيجان مع اني كنت صغير دا غير كلوتاتها اللي بقيت مدمنها لحد ف مره شكيت فيها كنت معلم كلوت قماش بصلي كنت بشمه والبسه وهو وسخ وافلقس وافتح خرم طيزي واحط بتنجانة ف خرمي لحد ما بقا خرمي واسع وواضح انه مفشوخ مع اني عمر ما حد لمسني وطيزي ياما جابت دم وكنت شرموطة بس مع نفسي المهم لاحظت ان الكلوت البصلي اختفي فجاة جه ف دماغي حاجات كتير واولهم هل حنان قاصدة تخبية مني وعارفة اني بلسبه قلقت فشخ وقولت مافيش اقرب من الايام حنان كانت طويله وقمحية وجسمها مرهرط سيكا بس كانت امكانيات جبارة اما سما بنت خالتي الممرضة كانت بلدي وقصيرة وطيزها كبار ومانبرة خالص وبارزه وكل لبسها عبي ضيقة من الوسط وكانت بتبات ف المستشفي وكانت بتقعد ف البيت ب هدوم فضيحة وعبي ع اللحم وياما العباية اتحشرت بين طيزها قدامي بس كانت معجبة بشاب لسه 16سنة من المنطقة وكانت تقعد تهزر معاه وتروح عندهم لما ميكنش حد ف البيت غيرة هو كان وسيم جدا ورفيع كنت بتخيلة وهو بينكها بجسمه الرفيع ف طيزها الكبيرة وكنت بتمحن اووي اما دينا ورشا اخواتي دينا كانت شرموطة اوي تكلم شباب وخدت لقب الزريبة ف المنطقة كانت بتكلم بالخمسه مع بعض ولما تشوف شاب تبقي مش ع بعضها جسمها كان كرباج مشدود قمحية وفخادة كانت مليانة وبزازها متوسطة وطيزها كانت كبيرة وف البيت كانت عبي ع اللحم واسترتشات خفيفة وكانت بتقلع قدامي وتقف بالكلوت عادي اما رشا كانت مش هايجة اوي بس مع انها اصغر من دينا بس جسمها كان اكبر منها كانت تحسها مره مش بنت خمرية وبزاز كبار وطياز كبار وفخاد متروسه لحم قنبلة هيجان ماشية ع الارض وف البيت طبعا لبسها ع اللحم تخيل تبقي عايش ف وسط كمية اللحم دي ومش تبقي ديوث ولبوة كل دول معايا ف شقة واحدة حتي بنات خالتي لظروف كانت حصلت المهم كنت ع طول حاسس بالسعادة وان ربنا بيحبني عشان اعيش وسط اللحم دا كله �حنان كانت ع طول برا البيت بتخرج كتير فشخ وسما كانت ف شغالها نبطشيات كتير واميرة كانت شغالة بتمسح ف المستشفيات يعني ع طول مفلقسة وهي كانت اكبر لبوة فيهم من حيث الشرمطة المهم كنت بفضل انا ودينا ورشا ف البيت ع طول ودينا مشغلة قناة المولد اغاني طول النهار ونازلة رقص هي ورشا ف الشقة ورايحين جايين بالعبي ع اللحم وطيازهم فلقها بعاد عن بعض وانا قاعد متغاظ من طيزهم وجسمهم كنت ببقي قاعد مش ع بعضي وكنا زي اي اخوات بنلعب بهزار ونضرب بعض وهما طبعا عشان شراميط كانوا بيحبوا كدا كنت بضربهم ع طيزهم عادي وكانوا بيضحكوا وكنا بنلعب مصارعة واركب فوقهم واعملهم حركات مصارعة وكنت بفتح رجل دينا واخل ف وسطهم بوسطي وف مرة كانت لابسه بنطلون ترنج قماش ع اللحم وكنا بنلعب روحت راكب فوقها وبشدها عشان اوقعها راح البنطلون مرفوع وطيزها بانت وخرم طيزها كان قدامي لدرجة انه كان عرقان وريحته جات ف مناخيري وشميتها ورشا قاعدت تضحك راحت قلعتني البنطلون وفضلوا يضحكوا ع زبي وتقول شبة نقاة البلح وبقت تقولي كدا ع طول قدام اي حد وتضحك وطبعا محدش عارف اي نقاة البلح دي كنت 6ابتدائي لسه كنت بلبس لبسهم اما اكون ف البيت لوحدي البس عبيهم ع اللحم والبس كلوتاتهم واشمها كنت مدمن شم كلوتاتهم الوسخة العرقانين فيها اففففف ريحتهم بتوقف زبي اوي وكانوا بيقبوا مصفرين ومسودين من عند كسهم وطيزهم كنت بجيب كلوت كل واحدة الوسخة واحلق طيزي انضفها واجيب بتنجانة والبس كلوت فيهم والباقي ع وشي والبتنجانة ف طيزي وافضل اشم وانيك طيزي لدرجة ان زبي مكنش بيقف وكنت بفلقس وافتح فلق طيزي جامد واتخيل اني واحدة من عيلتي الشراميط كانت طيزي لبن وطرية وعريضة لحد ما كنا بنلعب ف مرة وشديت دينا ع حجري وفضلت احك ف طيزها ولازق وهي تضحك لانها مش حاسة بحاجة ورشا كانت بتركب فوقي وتقعد بطيزها ع بطني وتقول اتحرك بقا لو راجل كانت طيزها طرية وكبار وكنت بحسها قوية مش زي دينا فرفورة كنت بحب لما نخرج وانا ماشي ف وسط طيازهم ولحمهم وكنت ع طول بفكر هو كلوت حنان راح فين لحد ما كنت نازل وكان البواب ف العمارة اللي قدامنا بيمسح العربية كان اسمه سيد كان بيلبس جلاليب وكان شكله متبهدل نده وقالي تعالي زق العربية ع ما اطلع روحت وكانت ايدي مش نضيفة ولسه بزق راح قالي اية ده وسختها هات من الصندوق دا اي شرموطة امسح بسرعة روحت اجيب صدمة لاقيت كلوت حنان ف وسط الشراميط عملت نفسي مخدتش بالي وزقيت وطلعت بسرعة وانا متفاجاء وحسيت بلذة ومحنة معقول يكون عم سيد المعفنة دا بينيك ماما حنان بنت الاصول نظرتي اتغيرت لحنان بقيت اتخيل رجلها دي وعم سيد رافعهم ونازل نيك فيها وانة عارف تفاصيل جسمها وبقيت مجرد ما اشوف عم سيد احس اني مكسوف منة وكمان خرم طيزي يقعد ينبض ويفتح ويقفل وبقيت عاوز اشوف زب عم سيد دا اد اية لان حنان كانت نايمة قدامي ف مره ف الصيف والقميص اتشلح وكانت نايمة ع جانبها وفاتحة رجلها شوية لاقيت خرم طيزها واسع ومفتوح فشخ اكبر من بتاعي هجت اوي وصورتها بسرعة وفضلت افكر ف زب عم سيد اللي بيفشخ ماما حنان بقيت اروح عنده ع طول لحد ما كنا ورا ف الجراج لاقيته راح جانب العمود وبيعمل حمام مية وقالي احنا رجالة زي بعض بقا وقعدت ابص ع زبه كان راسه كبيرة وعريضه وخشنة وهو خد باله راح بعد ما خلص جه قعد قدامي وكان قاصد يبين زبه الواقف من الجلابية كان قاعد وفاتح رجله وعامل مش واخد باله وزبه واقف ومدلدل وانا عمال ابص علية وسرحت خالص وانا بتخيل ان دا بيدخل ف ماما حنان راح ضحك وقالي لامواخذة�وانا كنت عاوز اركب علية من حلاوتها وطيزي بقت تفتح وتقفل وتاكلني وانا قاعد مع عم سيد طلعت الشقة هيجان روحت دخلت اوضتي وقلعت وفضلت ابعبص نفسي جامد وادخل صابعين ف طيزي لحد ما سمعت صوت دينا بتنادي عليا لبست بسرعة وخرجتلها لاقيتها بتقولي بضحك نقاة البلح مكبرتش شوية كانت جاية من الكلية لابسه لبس كباريهات بنطلون جينز ع الكلوت وحز الكلوت باين وخط البنطلون داخل بين الفلق وطيزها كبار ومانبرة جامد وفوق لابسه بلوزة قصيرة خالص ي دوب لحد الوسط بقيت مولع خصوصا انها جاية عرقانة من برا وانا بحب ريحة العرق وريحة طيازهم اوي واكيد ريحتها فايحة ف الحر دا دخلت الحمام تاخد شاور وكانت جايبه اكل معاها قالت طلعة ع ما اجي وانا طلعت بسرعة ورحت اخبط ع الحمام واقولها مزوق عشان متلحقش تشيل غيرها الداخلي فعلا خرجت بسرعة وقالت بضحك ما نقاية البلح لو كبيرة كانت حوشت المية وخرجت وانا دخلت جبت الكلوت بتاعها يلهوي كان سخن وريحته معفنة اوي وفايحة اوي قعدت اشم فيه وامسحها ف طيزي وامصه جامد وخرجت بسرعة عشان مش تاخد بالها خرجت كلنا وقالت انا داخلة انام شوية وانا جريت ع الحمام اشم كلوتها وكنت فاتح المية عشان محدش يسمع ولا يدخل وانا لابس الكلوت فجاة لاقيت الباب اتفتح كانت سما ورشا ودينا فضلوا يضحكوا جامد ويقوله ي واد ي بت ولايق عليك وانا قلعته وجريت ملط ع اوضتي ضحكوا ع طيزي ورشا قالت بصوت عالي يخربيتك دا طيزه لبن عن طيازنا وانا قفلت الباب وسامع ضحكهم برا فضلت مخرجتش غير الصبح وحنان بس ف البيت لاقيتها مش عارفة حاجة فطرنا وقالت راحة عند راندا وجاية قولت ف سري عند راندا ولا سيد راندا دي ساكنة ف العمارة اللي سيد شغال فيها نزلت وانا سيبتها ونزلت بعدها بشوية روحت اشوفها عند راندا ولا لا خبطت لاقيت راندا بتفتح وقالت تعالي ماما فين مش باينة قولتلها هي قالت انها جاية عندك ضحكت بسخرية وقالت اه هي جات فعلا وراحت تشتري حاجات اقعد استناها قولت لا انا هنزل روحت لاقيت اميرة واقفة قدام الشقة كانت بتخبط وهتمشي لسه كانت لابسه عباية سمرا ستان دخلنا لاقيتها قامت قالعة البنطلون ف الصالة وقالت افف الجو حر عاوزة ارحرح بضحكة شرمطة كنت بحسها بتهيج عليا تيجي تقعد جانبي وتزنق رجلها فيا وتهزر معايا بالايد وكانت جريئة فشخ ف مره كان عندها تسلخات وقالتلي قدام حنان بضحك تعالي انفخلي كانت هتبات عندنا ف جه اليل والبيت مليان لحم وطياز وبزاز وكلوتات نسوان كنت بتخيل ان البيت مليان رجالة وشغالين نيك فينا كلنا وفاشخين لحم عيلتي اللباوي المهم اميرة بتحب تنام ف الصالة وانا طبعا قولت هنام ف الصاله عشان اتفرج ع اللحم بتاعهم اميرة لاقيت ايدها بتلعب تحت الغطا وراحت قالعة الكلوت حاطها ف الكيس بتاعها حركتهم دي كانت بفرحني جدا كنت بحب اشوف انهم شراميط خليتها نامت ورحت متسحب وسرقت الكلوت اوف كان قماش ابيض بس كان معفن اوي ومسود ومصفر باين انها لابسه بقالها كتير فضلت اشم فيه والحس وريحته تدوب صحينا وقالت تعالي معايا الشغل عشان هجيب حاجات تشيل معايا روحنا وكانت لابسه لبس ازرق جيبه وبلوزة وعماله تلف تمسح ف المستشفي جه واحد كان اسمر وشكله جاي من برا مش شغال معاهم وقفت معاه وشوية وندهت ع صحبتها نجوي وقفت معاها وهي مشيت غابت بتاع ساعة وكانت جاية شكلها مرهقة وهدومها متبهدلة وماسكه حاجة ف ايدها ومطبقاها جامد راحت خدتني وصوتها كان ضعيف شوية وقالت تعالي راحنا الحمامات كانت مفتوحة من فوق دخلت وقفلت ع نفسها وانا بسرعة دخلت الحمام اللي جانبها ووقفت ع القاعدة وشبيت شوفت منظر ولعني اوووي اي دا بجد عمري ما شفت ولا هجت كدا قبل كدا�شفت اميرة رافعة الجيبة ومفلقسه وسانده ع القاعدة وطيزها كانت ف وشي فلق طيزها كانت حمرا اوي وخرمها كان مفتوح وواسع وخارج منة بتاع ابيض كدا عمالة تمسحه بصابعة وتمصه جامد وطيزها كانت مفتوحة اوي وانا زبي اللي كان ميت وقف جامد ولاقيته كبر شوية فرحت جدا وبقيت ادعك فية من شكل اميرة خلصت ولاقيتها بتنادي خفت اتفضح بسرعة خرجت وانا مش مصدق اللي شوفته وكنت هيجان جدا كنت عاوز العب ف طيزي الساعة جات 12كنت تعبت قولتلها هروح اقعد ف اوضة الهدوم روحت فعلا ولاقيت هناك كنز كلهم سايبين هدومهم عادي ف الشنط قعدت اتفرج ع كلوتاتهم عجبني كلوت كان موف ستان وكان ريحته معفنة اوي اوف بحب كدا بس اللي لاحظته هو زبي اللي وقف جامد تاني انا استغربت مكنش كدا مطلع زبي ولافف به الكلوت فجاة لاقيت نجوي صاحبه اميرة واقفة قدامي كانت قمحية وطويله وطيزها مشدودة كانت تشبه دينا اختي ف الجسم بس ع اتخن سيكا راحت شدت مني الكلوت وقالت حتي انتا ي مفعوص بس الغريبه انها مش ضحكت ع زبي يعني راحت قالت دانتا بادي من بدري اوي بس حلو مش بطال الكلمتين دول رفعوا من معنوياتي اوي خليتها موطية تلبس الكلوت ورحت هاجم عليها ولزقت فيها من ورا جامد واتشعبت ف ضهرها وفضلت احك وادقر وهي مش عارفه تسلكني لحد ما عرفت احشر زبي ف كسها كان ناعم وسخن من جوا اوي حسيت زبي دخل فرن وفضلت احشي زبي فيها وهي طبعا متقدرش تكلم بس فضلت تشتم وقالت ف وسط الشتيمة اوعي ي ابن خالة بلاعة الازبار مافيش زب هنا الا اما ناكها وراحت لافة جامد ومسكتني ضرب بالقلم ع وشي ومش رديت تتكلم عشان الفضيحة بس اتخانقت مع اميرة وشتمتها جامد جينا مروحين واميرة ولا اكن حصل حاجة ماشية عادي وبتكلمني وبتهزر وانا عامل نفسي عبيط بس كنت ماشي مش ع بعضي وكنت فخور باميرة جدا وفرحت انها لبوة ازبار زي حنان وكل يوم باكتشف اسرار كتير عن شراميط عيلتي
انتظروا باقي الاجزاء�