mntaq46
07-10-2019, 11:18 PM
نعم اليوم انتقمت طيزي اخيراً من فاتحها. استردت كرامتها بعد طول تلك السنين. اربعون عاماً مضت وطيزي تتشوق للانتقام من الذي كان المسبب في فتحها. ثأر طال زمنه أربعين عاماً. اليوم استطاعت ان تنتقم من عبد الفتاح، هذا الرجل الستيني البلدي السمين الاسمر. قبل اربعين عاماً كنت في مراهقتي ولد أمرد سمين مربرب ابيض. يشتهيني الصغير والكبير ببزازي الكبيرة وطيزي النافر من تحت الشورت. ثيابي الضيقة كانت تثير الشيخ قبل الفتى، وشفتاي تثير شهوة من انطفأت شهوته. اصدقائي في المدرسة كانوا يستمنون على صوري ويتقصدون لمس طيزي وبعبصتي. ورجال الحارة كانوا يتمنون تقبيلي قرب شفتاي، وأصدقاء أبي لا يكفون عن ضمي إلى صدرهم بعيور نافرة، وهم يتمنون نكحي. عشت مراهقتي كفتاة أكثر من فتى. فتاة تخاف على عرضها، تخشى على شرف فرجها وشرجها، وتخشى التحرش والاغتصاب.
حتى وقعت بين يدي عبد الفتاح. كان يكبرني بخمس سنوات، حينها كان في العشرين من العمر، عوده قوي وزبه مشتهي. حاول ذات مرة التحرش بي، كان ذلك في يوم العيد. خرجنا نلعب ونلهو، حتى جاء عمو يحيى بحنتوره ونادى علينا جميعاً:
- اللي عاوز يطلع عالحنتور يطلع...
كلنا ركبنا على الحنتور، كنا واقفين، وعبد الفتاح تقصد أن يقف ورائي. وعندما سار الحصان كانت العربة تهتز، وكان من الصعب الثبات في الحنتور. وكان عبد الفتاح يتقصد يضرب طيزي بزبه، احسست بزبه واقف وحار. وكان يتقصد ضرب زبه بين فلقتي طيزي. نظرت اليه نظرة انزعاج. ولكنه لم يهتم بل ابتسم بخبث. وظل يضرب طيزي بزبه، وزاد الأمر حتى أنه مسك خصرب وصار يعصره وكأنه ينيكني. لم أعرف كيف عندما وقف الحنتور نزلت هارباً. وظننت أني انتهيت من هذا التحرش السافر. كم كنت سعيداً أن أحداً لم ينتبه. كنت خوفي من أن الجميع يغتصبوني أكثر من خوفي من الفضيحة. كنت امشي في حي قليل السكان، لم أكن أعرفه من قبل. وللحظة أحسست أنني أضعت طريقي.
في وسط حيرتي ظهر عبد الفتاح وهو يناديني:
- يا قشطة يا عسل هتهرب فين؟
- ماذا اريد مني؟
- أريد أدوق عسلك يا حبيبي. أنت ليك طيز مش معقولة.
- عاوز ايه منها
- عاوز انيكك. اشتهيتك من زمان واستمنيت عليك كتير. واليوم يوم النيكة الكبيرة.
ركض ورائي في منطقة كانت تقريباً غير مأهولة. واستطاع الامساك بي. كانت شفاهه تأكل من شفتاي تقبيلاً، ويداه تعصر بزازي وطيزي، كان قوياً كفاية ليخلع عني ثوبي الابيض ويدير جسمي. فجأة غرز زبه في طيزي. وأنا أصرخ وأتأوه، ولكن اغتصابي كان أسرع من صراخي. وزبه يدخل ويخرج من فتحة طيزي بسرعة وفي أقل من دقيقتين كانت طيزي تمتلئ بسائل ساخن وأنفاسه قريبة من أذني وهو يهمس: يا شرموطة أنا فتحتك.
وبالفعل، كنت أتألم من الوجع بعد أن فتحني، ولكني بعد هذا الحدث استيقظت أنثى في داخلي. وتحولت إلى فتاة شرموطة تعشق الزب والممارسة مع الرجال.
المشكلة كانت أن عبد الفتاح لم يرض أن يمارس معي رغم كل محاولاتي لإغرائه. وهذا ما دفعني أن استجدي الجنس مع شباب ورجال آخرين. تحولت لشرموطة مسافرة من سرير لسرير، شرموطة بغاية المتعة النبيلة، لا أحس بالأمان إلا وأنا أنام مع زب رجل يدخل في طيزي. رجل يشتهيني كأمرأة أو كزوجة لدقائق ويرميني كقحبة دون تذكار. فتح طيزي وتركها للأيور التي لا تتذكر. الأيور التي تنيك وتنسى. أيور عابرة تبحث عن متعة طيز عابرة. اعتدت طعم العيور، اعتدت طلب الاستمناء في فمي. اطلب الجنس مع الشباب والرجال. مع الشيوخ والفتيان. حتى أصبح العير هو محور حياتي.
بعد اربعين عاماً أرادت طيزي الانتقام. اعرف ان عمره تجاوز الستين، وهو لا يقوى أن ينيك، ولكن أردت الانتقام. تتبعت أخباره وعرفت أنه أصبح جد فأبنه قد انجب وعمر حفيده يقارب 20 عاماً. وعرفت من رجل كان يمارس معي بانتظام أن حفيد عبد الفتاح يحب اللواطة. إن حفيد عبد الفتاح فتى موجب يحب أن ينيك الرجال الكبار بالعمر. وخاصة من هو فوق 50 عاماً، وهنا احسست أنها فرصتي للانتقام.
وكانت فرصتي أعظم عندما علمت من هذا الرجل الذي ينيكني أن حفيد عبد الفتاح ذو علاقة به. فهذا الرجل الذي ينيكني هو من النوع المبادل، وحفيد عبد الفتاح ينيكه أيضاً. قصصت له ما حدث لي وكيف أخطط للانتقام. تعاطف معي وقرر أن يساعدني. واتفقنا ان يعرفني على حفيد عبد الفتاح بقصد أن ينيكني.
بعد يومين رن موبايلي وكان حفيد عبد الفتاح على الطرف الآخر يتحدث معي ويحجز موعداً لنيكة. رحبت به واعلنت استعدادي وطلبت منه أن يأتيني المنزل.
كنت قد اتفقت مع نياكي أن يتصل بعبد الفتاح ويعطيه العنوان ليأتي ويشاهد فضيحة حفيده. دون أن يخبر عبد الفتاح نوع الفضيحة وكيف.
وبالفعل اليوم جاء حفيد عبد الفتاح الى منزلي، دق الباب وفتحته.
شاب جميل في العشرين بزب قوي وجسم رياضي يعرف كيف يضبط عشيقه بنيكة. بكل احترافية كان ينهال تقبيلاً ولعباً بجسمي. وأنا بكل مهارة شرموطة وشبق القحبة امص لسانه وانزل راكعاً ارضع زبه.
كان ينبك فمي وهو يرص زبه الى قعر فمي. حتى بيضاته كانت تدخل في فمي ورأس زبه يضرب سقف حلقي. يمسك شعر رأسي وهو يخبط زبه بقوة داخل فمي. كدت اختتق وانا اتلذذ برضاعة زبه. كان يشتمني بالشرموطة والقحبة ويهدد بنيكي وشق طيزي. كنت اتلذذ بسماع الشتائم وطيزي تشتهي الانتقام. اليوم يومك يا طيزي لتستعدي كرامتك. تستعدي شرفك الذي داسه عبد الفتاح عندما رفض أن ينيكك ثانية. فهذا حفيد عبد الفتاح جاء ليلقي سائله المنوي فيك. جاءك يا طيزي منتشياً ومشتهياً. كم كانت فرحتي عظيمة عندما أدارني وهو يبصق على خرم طيزي ويدخل اصبعتيه في داخلها وأنا أتأوه مشتهياً عيره.وما هي الا ثواني ودخل زبه فيني. كان ينيكني بجنون عاشق شبق. يضرب طيزي وهو يدخل زبه بعنف. يطرق طرقات قوية بزبه على خرم طيزي. وانا أتأوه كشرموطة وهو يمسك بزازي ويقول انت احلى شرموطة انيكها بحياتي. هنا استراح قلبي عندما اعلنها أني احسن شرموطة ناكها بكل حياته. اخيراً طيزي انتقمت من عبد الفتاح. فطيزي ليست متعة عابرة، بل شهوة أبدية عارمة. وفي ذات اللحظة فتح نياكي الباب ومعه عبد الفتاح وشاهدنا كيف كان حفيده يطرق طيزي بعنف وهو يقول: أنت أحلى شرموطة بحياتي.
عرفني عبد الفتاح وتعرف علي عندما استدرت نحوه وقلت له: اخيراً انتقمت طيزي منك يا عبد الفتاح. أنا شرموطة لحفيدك...
حتى وقعت بين يدي عبد الفتاح. كان يكبرني بخمس سنوات، حينها كان في العشرين من العمر، عوده قوي وزبه مشتهي. حاول ذات مرة التحرش بي، كان ذلك في يوم العيد. خرجنا نلعب ونلهو، حتى جاء عمو يحيى بحنتوره ونادى علينا جميعاً:
- اللي عاوز يطلع عالحنتور يطلع...
كلنا ركبنا على الحنتور، كنا واقفين، وعبد الفتاح تقصد أن يقف ورائي. وعندما سار الحصان كانت العربة تهتز، وكان من الصعب الثبات في الحنتور. وكان عبد الفتاح يتقصد يضرب طيزي بزبه، احسست بزبه واقف وحار. وكان يتقصد ضرب زبه بين فلقتي طيزي. نظرت اليه نظرة انزعاج. ولكنه لم يهتم بل ابتسم بخبث. وظل يضرب طيزي بزبه، وزاد الأمر حتى أنه مسك خصرب وصار يعصره وكأنه ينيكني. لم أعرف كيف عندما وقف الحنتور نزلت هارباً. وظننت أني انتهيت من هذا التحرش السافر. كم كنت سعيداً أن أحداً لم ينتبه. كنت خوفي من أن الجميع يغتصبوني أكثر من خوفي من الفضيحة. كنت امشي في حي قليل السكان، لم أكن أعرفه من قبل. وللحظة أحسست أنني أضعت طريقي.
في وسط حيرتي ظهر عبد الفتاح وهو يناديني:
- يا قشطة يا عسل هتهرب فين؟
- ماذا اريد مني؟
- أريد أدوق عسلك يا حبيبي. أنت ليك طيز مش معقولة.
- عاوز ايه منها
- عاوز انيكك. اشتهيتك من زمان واستمنيت عليك كتير. واليوم يوم النيكة الكبيرة.
ركض ورائي في منطقة كانت تقريباً غير مأهولة. واستطاع الامساك بي. كانت شفاهه تأكل من شفتاي تقبيلاً، ويداه تعصر بزازي وطيزي، كان قوياً كفاية ليخلع عني ثوبي الابيض ويدير جسمي. فجأة غرز زبه في طيزي. وأنا أصرخ وأتأوه، ولكن اغتصابي كان أسرع من صراخي. وزبه يدخل ويخرج من فتحة طيزي بسرعة وفي أقل من دقيقتين كانت طيزي تمتلئ بسائل ساخن وأنفاسه قريبة من أذني وهو يهمس: يا شرموطة أنا فتحتك.
وبالفعل، كنت أتألم من الوجع بعد أن فتحني، ولكني بعد هذا الحدث استيقظت أنثى في داخلي. وتحولت إلى فتاة شرموطة تعشق الزب والممارسة مع الرجال.
المشكلة كانت أن عبد الفتاح لم يرض أن يمارس معي رغم كل محاولاتي لإغرائه. وهذا ما دفعني أن استجدي الجنس مع شباب ورجال آخرين. تحولت لشرموطة مسافرة من سرير لسرير، شرموطة بغاية المتعة النبيلة، لا أحس بالأمان إلا وأنا أنام مع زب رجل يدخل في طيزي. رجل يشتهيني كأمرأة أو كزوجة لدقائق ويرميني كقحبة دون تذكار. فتح طيزي وتركها للأيور التي لا تتذكر. الأيور التي تنيك وتنسى. أيور عابرة تبحث عن متعة طيز عابرة. اعتدت طعم العيور، اعتدت طلب الاستمناء في فمي. اطلب الجنس مع الشباب والرجال. مع الشيوخ والفتيان. حتى أصبح العير هو محور حياتي.
بعد اربعين عاماً أرادت طيزي الانتقام. اعرف ان عمره تجاوز الستين، وهو لا يقوى أن ينيك، ولكن أردت الانتقام. تتبعت أخباره وعرفت أنه أصبح جد فأبنه قد انجب وعمر حفيده يقارب 20 عاماً. وعرفت من رجل كان يمارس معي بانتظام أن حفيد عبد الفتاح يحب اللواطة. إن حفيد عبد الفتاح فتى موجب يحب أن ينيك الرجال الكبار بالعمر. وخاصة من هو فوق 50 عاماً، وهنا احسست أنها فرصتي للانتقام.
وكانت فرصتي أعظم عندما علمت من هذا الرجل الذي ينيكني أن حفيد عبد الفتاح ذو علاقة به. فهذا الرجل الذي ينيكني هو من النوع المبادل، وحفيد عبد الفتاح ينيكه أيضاً. قصصت له ما حدث لي وكيف أخطط للانتقام. تعاطف معي وقرر أن يساعدني. واتفقنا ان يعرفني على حفيد عبد الفتاح بقصد أن ينيكني.
بعد يومين رن موبايلي وكان حفيد عبد الفتاح على الطرف الآخر يتحدث معي ويحجز موعداً لنيكة. رحبت به واعلنت استعدادي وطلبت منه أن يأتيني المنزل.
كنت قد اتفقت مع نياكي أن يتصل بعبد الفتاح ويعطيه العنوان ليأتي ويشاهد فضيحة حفيده. دون أن يخبر عبد الفتاح نوع الفضيحة وكيف.
وبالفعل اليوم جاء حفيد عبد الفتاح الى منزلي، دق الباب وفتحته.
شاب جميل في العشرين بزب قوي وجسم رياضي يعرف كيف يضبط عشيقه بنيكة. بكل احترافية كان ينهال تقبيلاً ولعباً بجسمي. وأنا بكل مهارة شرموطة وشبق القحبة امص لسانه وانزل راكعاً ارضع زبه.
كان ينبك فمي وهو يرص زبه الى قعر فمي. حتى بيضاته كانت تدخل في فمي ورأس زبه يضرب سقف حلقي. يمسك شعر رأسي وهو يخبط زبه بقوة داخل فمي. كدت اختتق وانا اتلذذ برضاعة زبه. كان يشتمني بالشرموطة والقحبة ويهدد بنيكي وشق طيزي. كنت اتلذذ بسماع الشتائم وطيزي تشتهي الانتقام. اليوم يومك يا طيزي لتستعدي كرامتك. تستعدي شرفك الذي داسه عبد الفتاح عندما رفض أن ينيكك ثانية. فهذا حفيد عبد الفتاح جاء ليلقي سائله المنوي فيك. جاءك يا طيزي منتشياً ومشتهياً. كم كانت فرحتي عظيمة عندما أدارني وهو يبصق على خرم طيزي ويدخل اصبعتيه في داخلها وأنا أتأوه مشتهياً عيره.وما هي الا ثواني ودخل زبه فيني. كان ينيكني بجنون عاشق شبق. يضرب طيزي وهو يدخل زبه بعنف. يطرق طرقات قوية بزبه على خرم طيزي. وانا أتأوه كشرموطة وهو يمسك بزازي ويقول انت احلى شرموطة انيكها بحياتي. هنا استراح قلبي عندما اعلنها أني احسن شرموطة ناكها بكل حياته. اخيراً طيزي انتقمت من عبد الفتاح. فطيزي ليست متعة عابرة، بل شهوة أبدية عارمة. وفي ذات اللحظة فتح نياكي الباب ومعه عبد الفتاح وشاهدنا كيف كان حفيده يطرق طيزي بعنف وهو يقول: أنت أحلى شرموطة بحياتي.
عرفني عبد الفتاح وتعرف علي عندما استدرت نحوه وقلت له: اخيراً انتقمت طيزي منك يا عبد الفتاح. أنا شرموطة لحفيدك...