Sally Zakry
09-12-2019, 12:53 PM
رحلتى إلى المصيف
عقدت العزم أن لا تتأخر فى الاسكندرية أكثر من أسبوعين و حملت حقيبة سفرى الصغيرة الأنيقة وبها القليل والنادرة من قطع ملابسى الداخلية المثيرة جنسيا و بعض أدواتى المفضلة لاستخدامها مع عشيقى وحبيبى اخى الأصغر سامى عندما تجمعنا لحظات الشبق ، دعاني سامى لقضاء إجازة قصيرة فى فيللا منعزلة على الساحل الشمالي يمتلكها أحد أصدقاءه و لنتفرغ للحب والعشق كشهر عسل من نوع خاص ...
اخترقت بخطوات السريعة محطة مصر للسكك الحديدية ، بالرغم من بنطلونى الضيق بشدة و ملابسى المثيرة التى تجذب الجميع ليتحرشوا بى فى كل خطوة نحو رصيف 4 ، و فجأة هالنى جمال تلك الفتاة فهى مثيرة نموذج للأنثى المتفجرة ، فتمهلت فى خطواتى أتابعها وأسر وراءها أتأمل اردافها الجميلة المشدود و خصرى الدقيق و ثدييها الصغيرين ، كانت فى حوالى الخامسة والعشرين و تحمل ثدييى صبية فى الثالثة عشرة بدون سونتيان. .. تأملت البنطلون الملتصق باردافها و تأكدت أيضا أنها بدون كلوت من أى نوع ..
فى قطار الاسكندرية الساعة الثانية جلست فى المقعد الأخير فى الصف الاخير بالعربة الممتازة رقم 2 بجوار النافذة ... دقائق لتحرك القطار ... وإذا بها تخطو بدلال تتراقص و تتلوى نحوى ، و تجلس فى المقعد المجاور حيث التقى جانب ذراعها البض الابيض الطرى بجانب ثدييى الثائر دائما ، تنهدت وهى تجلس بجوارى ، وابتسمت لى تدين التحية من اجمل شفتين ، وغمزة عيونها الساحرة
تحرك القطار مغادرة القاهرة ، فتحت أزرار قميصها ، وهمست اووف حر لايطاق و ابتسمت لى وانا أتأمل بزها العارى داخل قميصها المفتوح، لا سنتيان ، حلم بها ممتدة كبيرة طويلة و حولها حلقة برتقالية منتفخة تعلو بزها الصغير المراهق. .. نظرت فى عينى وضبطتنى أتأمل جمال ثدييها ، ابتسمت فى رضا ودلال تشجعنى و فتحت القميص أكثر حتى رأيت لحم وثنايا بعض بطنها عاري، ،
ابتسمت لها و سحرتنى شفتاها. .قالت لى تهمس. . قماش بلوزتك جميل ، حرير لاشك ، اووووووى شفاف ، ، ومدت أصابعها تتحسس قماش البلوزة و عينى متعلقة ببزها. . تسللت أصابعها و فكت زرارين من صدرى و تعرى لها ثدياى ، انا ايضا لا ارتدى اى سونتيان. ..أصابعها تلامس حملة ثدييى وتداعبها. .. تتحسس لحم ثدييى حول الحلمة و تتحسس بحنان ورقة .. غرقت تماما فى نظرة عينيها. .. من حسن الحظ أن جلوسنا جاء فى نهاية العربة ... و التقت شفتاها بشفتى .. و امتصصت لسانها بشغف ، و بللت أصابعها بإفرازات كسى تغرق منها وتتذوقها ثم تضع بعضها فى فمى اتذوقه و تعتمده بقبلات طويلة محمومة ، ، أمسكت بيدى و وضعتها على كسها ، ، بدون كلوت فعلا تفيض بعسل كسها فأخذت اتزوقه. ..و انحنت على صدرى تدس وجهها داخل بلوزتى وأخذت حلمة بزى فى فمها و أصابعها تدلك كسى و مهبلى برقة وحنان. .. و همست نتغدى مع بعض الليلة. . فهمست لها اوكيه
عقدت العزم أن لا تتأخر فى الاسكندرية أكثر من أسبوعين و حملت حقيبة سفرى الصغيرة الأنيقة وبها القليل والنادرة من قطع ملابسى الداخلية المثيرة جنسيا و بعض أدواتى المفضلة لاستخدامها مع عشيقى وحبيبى اخى الأصغر سامى عندما تجمعنا لحظات الشبق ، دعاني سامى لقضاء إجازة قصيرة فى فيللا منعزلة على الساحل الشمالي يمتلكها أحد أصدقاءه و لنتفرغ للحب والعشق كشهر عسل من نوع خاص ...
اخترقت بخطوات السريعة محطة مصر للسكك الحديدية ، بالرغم من بنطلونى الضيق بشدة و ملابسى المثيرة التى تجذب الجميع ليتحرشوا بى فى كل خطوة نحو رصيف 4 ، و فجأة هالنى جمال تلك الفتاة فهى مثيرة نموذج للأنثى المتفجرة ، فتمهلت فى خطواتى أتابعها وأسر وراءها أتأمل اردافها الجميلة المشدود و خصرى الدقيق و ثدييها الصغيرين ، كانت فى حوالى الخامسة والعشرين و تحمل ثدييى صبية فى الثالثة عشرة بدون سونتيان. .. تأملت البنطلون الملتصق باردافها و تأكدت أيضا أنها بدون كلوت من أى نوع ..
فى قطار الاسكندرية الساعة الثانية جلست فى المقعد الأخير فى الصف الاخير بالعربة الممتازة رقم 2 بجوار النافذة ... دقائق لتحرك القطار ... وإذا بها تخطو بدلال تتراقص و تتلوى نحوى ، و تجلس فى المقعد المجاور حيث التقى جانب ذراعها البض الابيض الطرى بجانب ثدييى الثائر دائما ، تنهدت وهى تجلس بجوارى ، وابتسمت لى تدين التحية من اجمل شفتين ، وغمزة عيونها الساحرة
تحرك القطار مغادرة القاهرة ، فتحت أزرار قميصها ، وهمست اووف حر لايطاق و ابتسمت لى وانا أتأمل بزها العارى داخل قميصها المفتوح، لا سنتيان ، حلم بها ممتدة كبيرة طويلة و حولها حلقة برتقالية منتفخة تعلو بزها الصغير المراهق. .. نظرت فى عينى وضبطتنى أتأمل جمال ثدييها ، ابتسمت فى رضا ودلال تشجعنى و فتحت القميص أكثر حتى رأيت لحم وثنايا بعض بطنها عاري، ،
ابتسمت لها و سحرتنى شفتاها. .قالت لى تهمس. . قماش بلوزتك جميل ، حرير لاشك ، اووووووى شفاف ، ، ومدت أصابعها تتحسس قماش البلوزة و عينى متعلقة ببزها. . تسللت أصابعها و فكت زرارين من صدرى و تعرى لها ثدياى ، انا ايضا لا ارتدى اى سونتيان. ..أصابعها تلامس حملة ثدييى وتداعبها. .. تتحسس لحم ثدييى حول الحلمة و تتحسس بحنان ورقة .. غرقت تماما فى نظرة عينيها. .. من حسن الحظ أن جلوسنا جاء فى نهاية العربة ... و التقت شفتاها بشفتى .. و امتصصت لسانها بشغف ، و بللت أصابعها بإفرازات كسى تغرق منها وتتذوقها ثم تضع بعضها فى فمى اتذوقه و تعتمده بقبلات طويلة محمومة ، ، أمسكت بيدى و وضعتها على كسها ، ، بدون كلوت فعلا تفيض بعسل كسها فأخذت اتزوقه. ..و انحنت على صدرى تدس وجهها داخل بلوزتى وأخذت حلمة بزى فى فمها و أصابعها تدلك كسى و مهبلى برقة وحنان. .. و همست نتغدى مع بعض الليلة. . فهمست لها اوكيه