ايمن لاجين
01-08-2010, 06:14 PM
أنا رجل أبلغ من العمر 37 سنة , حنطي اللون , طويل , وجسمي ممتلئ وجميل , وأيري من النوع الضخم والمفلطح , العريض , وتمرته عريضة وكبيرة جداً , وهو ثخين وبشكل ملفت , ومنّته غزيرة وبيضاء ناصعة وبما قد تملأ فنجانا ( إذا كان هايجا وبقوة )
لم أتزوج إلى الآن , ويعود ذلك لأني فقير وأحب الجمال والجسم السيكسي , وكل من عرضوا عليّ من النساء
هم جربانين وما بيساوي شيء
ولذلك .. فكلما كنتُ أرى واحدة ومنذ كان عمري 20 سنة , كانت إما قبيحة أو مشوهة أو عانسة , وما فيها شي من الجمال أو الأنوثة التي بحبها
كنت أعيش لوحدي في بيت عربي فيه فسحة كبيرة وواسعة وفي وسطه حمام ومطبخ ومؤلف من ثلاث غرف واسعة , وكنتُ كثيراً ما أشعر بالوحدة
المهم ..
استيقظتُ ذات صباح على صوت الباب وهو يُدقُّ بقوة .. وقمتُ من النوم فزعا وأنا منزعج من الطارق ,
فخرجتُ لأفتح الباب بالبيجاما
وإذا بأختي الكبيرة سلوى والبالغة من العمر 52 سنة ..
تقف في وجهي في الباب وهي حزينة وآثار البكاء واضحة بين أجفانها
قلت لها :
أهلين أختي , تفضّلي .. خير .. خير ..
قالت :
لقد تقاتلتُ مع زوجي , ولن أعود إليه أبداً .. ولهون وحاج وبكفيني صبر .. فهو لا ينفع لشي
وما بشوف منه إلا ال.عاج والمشاكل وعلى إيش ..
قلتلها :
طولي بالك يا أختي .. وانشا **** خير وبتتصالحوا .. وانا راح أصالحكن ..
قالت :
لا ..لالا .. ما بدي أرجع ..
وإذا ما بدك تحويني عندك .. فسأروح للشارع
قلتلها :
أعوذ ب**** .. البيت تحت خدمتك يا أختي .. واعتبري حالك أنتي صاحبة البيت وأنا الضيف
قالتلي :
تسلم يا اخوي .. وأنا عما أقول .. هيك .. كمان
لأني ما لي حدا في الدنيا غيرك
وأولادي وكما بتعرف .. واحد عسكري في الجيش .. والتاني ( محمود ) جدبة وعلى البركة – مجذوب ودرويش
قلتلها :
خلص .. ولا يهمك .. البيت بيتك .. وايش ما بدك ساوي
وأقامت عندي أربعة أيام ..كانت تنام في غرفة .. وانا في غرفة أخرى
وفي ذات صباح ..
استيقظتث على صوت أختي سلوى عما تحكي في الغرفة مع اختى المتزوجة الثانية ولكنها أرملة واللي عمرها 48 سنة
فوقفت جانب الباب لأسمع صوتها , وعما ذا كانتا تتحدثان
قالت لها سلوى :
خلص يا اختي أنا ما عاد بتحمل .. وما بقى أصبر أبداً على العيشة معو ..
فكانت اختى الثانية ترطب لها خاطرها وتقول لها :
طولي بالكي .. واصبري .. ومن هذا الكلام
فخفضت سلوى صوتها قليلا ولكني سمعته وقالت لها :
تصوري أنو ما قرّب مني وإلو أكثر من 4 أشهر
4 اشهر ونحن مثل الاخوة .. إشّي ها الرجال
وكل ما أقرذب منو .. كان يقولي :
إشبك .. إيش صار للك .. ما بتعرفي أني أنا مريض بالقلب وعايف حالي ..
فقالت لها اختي الأصغر :
إيش بدك اتساوي .. ببقى زوجك
وطلعي :
كو أنا صار لي 3 سنوات وزوجي ميت , وبتعذب بالوحدة ومن غير زوج ..
لكن إيش بطلع بالإيد .. أدي **** وادي حكمته ..
عندما سمعتُ هذا الحديث ..
عرفتُ أن اختي الكبيرة سلوى والبالغة من العمر ( 52) سنة
كان سبب الزعل بينها وبين زوجها هو من أجل النومة ... وأنها بتحب النيك ..
واختي التانية والأرملة .. أيضا فهمت من حديثها أنها محرومة ومعذبة ..
وصراحة .. وبعد تنصتي للحديث .. وسماعي لصوت أختي سلوى وهي بتحكي لأختي التانية وبحرقة وألم وعما تشكيلها
وكنت أنا فايق من النوم ..
انتصب إيري شوي واشتد في البيجاما .. وظهر انتفاخ بسيط على البيجاما ..
وهنا قررت أنو أدخل عليهما وا تصلب إيري شوي وحجم بيضاتي المنتفخة والممتلئة وضمن البيجاما
قد ظهر كل ذلك ولكن بوضوح وشكل خفيف ..
ولكن من يحدد النظر في فرجي وأنا لا بس البيجاما وواقف ..
فسيعرف أن هناك توترا في قضيبي
وتشجعت ودخلت عليهما .. وانا اسلم ومتجاهلا شأن انتصاب أيري ..
وأنا أراقب أختي سلوى كيف ستستقبل الأمر..
حين سلمت على أختي الصغيرة والبالغة من العمر ( 48 ) سنة وبوستها من خدها ..
لاحظت بأن عيون اختي الكبيرة كانت تنصب وتتجه على آلة فرجي .. وكأنها شعرت بانتفاخ أيري ..
ووجدتها تسلم علي بابتسامة وفرح .. رأيته لأول مرة وبعد مجيئها إلي ومنذ خمسة أيام ..
وحين انغمرنا في الحديث ..
لم ألاحظ أي انزعاج من خواتي الاثنتين ..
لكن سلوى الكبيرة .. كانت كثيراً ما تحملق وتنظر إلى افخاذي وأيري .. وهو ما شجعني لأزيد من انتصابه
وخطرت لي خاطرة بعد هذا ..
وذلك بأن أقوم من بينهم .. وأرى النتائج .. وفعلا .. نهضتُ وقلت ي**** ..راح أترككم مع بعضكم ...
ووقفتُ ..
ولكن أختي الكبيرة والمستلذة بالأمر .. وكأنها نسيت شأن اختي الصغيرة ..
قالت لي :
وين رايح يا علي ؟
ابرك شوف أختك .. ما بصير تقوم ..
وانبسطت من كلامها كثيرا .. وصرتُ أراقبها وهي تحملق في فرجى على البيجاما وتنظر موضع قضيبي وآلتي ..
حتى شعرت أختي التانية بالأمر .. وأحسست انها انبسطت .. لكنها خجلت .. وارتبكت .. وأعلنت انها مستعجلة وستذهب للبيت ..
وبعد أن ذهبت
دخلتُ إلى غرفتي .. وحلبتُ إيري .. وأنا اتخيل أختي الكبيرة والصغيرة .. حتى قذف أيري الكثير من المنة وبما لم أتخيله ..
ذهبت بعدها لجلب الفطور .. وفطرت أنا واختي سلوى ..
ثم ذهبت لعملي في ذلك اليوم .. وهو عملي بمحل دكان للبيع
وحين أقبل الليل ومضى على وقت العشاء .. أكثر من ثلاث ساعات .. أغلقتُ المحل وعدتُ إلى البيت
كانت أختي قد عملت لي عشاء طيبا .. وهو كبابا مع البندورة ( طماطم )
وأكلت انا وهي ..
ثم صنعت لي ولها شايا .. وحين شربناه .. قالت لي :
لقد شعلتُ لك الحمام يا أخي .. فاستحم وغيِّر وبدّل لي ثيابك .. لأني سأغسل غداً ..
فقلتُ لها :
و**** يا أختي أنا تعبان اليوم كتير .. وعيفي الحمام لبكرة ..
قالت :
حرام يصرف مازوت .. فقد شعلته لك ومنذ أكثر من ساعتين .. أنت استحم وسوف ترتاح من بعده ..
قلت لها طيب ..
كان حمامي بدائيا وبسيطا .. ويقع في جانب أرض الدار .. ولكنه كان واسعاً بعض الشيء
ودخلت الحمام وخلعتُ ثيابي .. حتى صرتُ عارياً تماما ..
وفتحت الميّة الساخنة وانتظرتها حتى يمتلئ الجرن بها ....
وهنا .. تذكرتُ نظرات أختي الكبيرة ( سلوى ) إليّ
هذا الصباح ومنظر وجهها وعيونها ..
وبمجرد التذكر والتخيّل .. انتصب أيري وانتفخ واشتد .. وصار عريضا وثخيناً .. وصار يهتزّ ويرتجف ..
كانت أختي سلوى تبلغ من العمر 52 كما قلت ..
جسمها أبيض جداً .. شعرها وشعرتها صفراء وشقراء .. لون وجهها وخدودها وجسمها أبيض على وردي ..
وجسمها ممتلئ جداً وناصح .. وتشبه جسم الأمهات المصريات ..
وبزازها كبار وبيض ومهطلات شوي ( بينشرقو شرق )
كان افخاذها ملفوفة لف , وجسمها معبّا كويس ..
كنتُ افكر فيها .. لكني لم أشعر إلا وبالظلام الدامس يخيم عليّ وانا في الحمام ..
فقلتُ :
واخ .. لقد انفقعت الكهرباء .. كيف سأستحم في العتمة ..؟؟
ولكني جلستُ على كرسي الحمام وبدأت استحم من الجرن وعن طريق اللمس وبالليفة والصابون واستعمال الماء الساخن ...
وبينما كان الصابون على وجهي ... لم أشعر إلا وببرد شديد لافح .. يدخل عليّ ويصيب ظهري .. مما أشعرني بأن احداً قد خل ..
فوقفت عن الإستحمام .. والصابون فوق رأسي وعلى وجهي .. لأستيقن الأمر ..
وإذا بصوت أختي الكبيرة سلوى .. تدخل وتغلق الباب من بعدها ..
وهي تقول :
لقد انقطعت الكهرباء منذ قليل .. وخفتُ عليك من العتمة ..
وجبتلّك وشعلذتلّك شمعة .. وأكيد أنو إيديك مي ونديانة .. ولذلك ..
فين بدّكْ احطلك الشمعة ..( كان صوتها مرتجف .. وباب الحمام مغلق علينا ..
وانتصب أيري من فوره وعلى سماع صوتها المتغيّر عن الطبيعي .. فوقفتُ على حيلي ووجهي كله صابون .. وانا أفركه مع شعري .. وعما أساوي حالي .. كأنوا ما في شي ..
وأطلت فرك الشعر والوجه ...
وكان الصمت مخيما .. والاحاسيس شغالة .. والوضع حساس جداً ..
كانت اختي الكبيرة .. تضع الشمعة على الرف وهي تنظر إلى أيري المنتصب على جنب ...
وكنتُ انا واقف أستحم وأيري الضخم والمهتز أمامها وبشكل جانبي .. هو مغري كثيرا ً جداً ..
وصرتُ ازيد .. ولسكوتها من الإستعراض برجفات أيري وانتصابه ..
ولم أشعر إلا وبشيء ساخن يبتلعه ويمتصه بقوة وشهوة عارمة .. مع صوت ونهم ..
تيقنتُ من بعدها أني اختي جلست أمام على ركبها أمام ايري .. ثم التقمته وبشكل خاطف وسريع ..
وتركتها تفعل ذلك .. فقد كانت مقتولة من الحرمان .. وميتة من كثرة الشوق ..
مسحت الصابون من على وجهي .. ووضعتُ يدي الإثنتين فوق راسها وانا اضغطه برفق .. كي تبتلع أيري وللآخر ..
ثم صرتُ ألعب بشعرها .. والذي كان يغزوه بعض الشيب ..
ثمّ وقفت منتصبة امام وجهي وهي بهذا العمر .. ونظرت إليّ بنظرات شوق وحسرة وانكسار .. قائبلة :
الماء الساخن كثير ..
هل تأذن لي بأن استحم الآن معك ...
كي أفرك لك ظهرك وأدلكه ..
قلت لها :
اشلحي
قالت شلحني أنت
أنت زوجي من الآن ..
وفعلاً امسكتُ الروب من تحت ورفعته .. وتوقعتُ بأن أرى ثياباً اخرى تحته ...
لكنها وعلى ما يبدو .. انها كانت مستعدة لكل شيء ..
فقد خلعت جميع ثيابها .. وقبل دخولها إلى الحمام .. ولم تلبس غير ثوب وروب واحد .. ثم دخلت حينها وبيدها الشمعة ..
حين خلعت لها الروب .. لم يظهر تحته إلا جسدها الضخم الأبيض والملتف حول بعضه .. وفرجها الكبير والمحفوف بالشعر الأشقر وبشكل كثيف ..
قالت لي :
لا تؤاخذني فشعرتي وعانتي طويلة ..
ومنذ أربعة اشهر لم أحلقها ..
ثم سارعت فسألتني متجرأة وبعد أن أصبحتُ أنا وأختي عاريين تماما :
هل تحب كس الوحدة .. محلوق أم عليه شعر ؟
قلتلها وبصوت هادء وعيون سكرانة :
بحبك .. وبحب كسّك الابيض بشعرو الأشقر وبحبوّا وهو محلوق ..
قالت :
أصبح احلقلي اياه اليوم .. وبالشفرة وبإيدك ..
قلتلها :
تكرمي أختي الحبيبة
أنا اليوم .. ما راح أطالعك من الحمام .. وإلا وشعرتك .. محلوقة وعلى الآخر .. وعلى احسن ما يكون ..
بس خليني أشوف هالفرج الكبير .. واللي بشهي ..
ونزلت وبركت القرفصاء أمام فرجها ..
ففتحت افخاذها وأعطتني فرجها .. فجلست .. وهي واقفة ..
قربت فمي من فرجها الكبير والضخم والمشعر بالشعر الأشقر .. كالنبات والعشب الذيذ حول حواف النهر أو في البستان ..
وبدأت أتمسح بخدص على عانتها وبطنها وخصوصا بمنطقة (جبل الزهرة ) ..
ومردغتُ أنفي في شعر عانتها الأشقر .. وصرتُ أشمشمْ لها فرجها .. وكانت هي مبسوطة جداً .. وعما تتاواه ..
وخيال جسمها وخيال جسمي كان بيتراقص على ضوء ولهب الشمعة والمتمثل على جدران الحمام ..
كانت هائجة ولا تستحمل مجرّد الشم والشمشمة ..
سمعتها تقول بحرقو ألم ..
إيه روحي .. إيه حبيبي واخوي علي ..
إلحسلي بسرعة .. ملطع فرجي .. لوحس كسي .. وين إلسينك أخي ..
وفعلاً .. وبعد تلك الإستغاثات ..
أخرجتُ كل لساني وبأقصى ما فيه .. وأدخلته بين شفاير كسها الكبير .. وكانت مشافره فعلاً كبيرة وضخمة ..
وصرتُ أعضعضْ لها حوافه بطرف أسناني وبشكل لطيف وخفيف .. وأتمسح به .. من الأسفل .. إلى الأعلى
كانت تتأواه .. ولم تتمالك نفسها ..
وبمجرّد ان سحبت لساني وفمي على مشافر كسها وفرجها .. حتى قذفت بماء منيها الساخن والذي انفق واندفع وبقوة هائلة .. وطرش على وجهي وفي فمي ... فابتلعتُ منه الشيء الكثير .. ومما جعلني .. وجهلها .. نهيج على بعض .. أنا واختي الكبيرة هيجانا عظيما ..
ثم ..
يتبع .. والتكملة ستأتي لاحقاً
إن أعجبتكم .. ( ارجو نشرها في قسم قصص السيكس المحرّم )
وساكملها لكم .. مع تجارب أخرى حصلت معي
لم أتزوج إلى الآن , ويعود ذلك لأني فقير وأحب الجمال والجسم السيكسي , وكل من عرضوا عليّ من النساء
هم جربانين وما بيساوي شيء
ولذلك .. فكلما كنتُ أرى واحدة ومنذ كان عمري 20 سنة , كانت إما قبيحة أو مشوهة أو عانسة , وما فيها شي من الجمال أو الأنوثة التي بحبها
كنت أعيش لوحدي في بيت عربي فيه فسحة كبيرة وواسعة وفي وسطه حمام ومطبخ ومؤلف من ثلاث غرف واسعة , وكنتُ كثيراً ما أشعر بالوحدة
المهم ..
استيقظتُ ذات صباح على صوت الباب وهو يُدقُّ بقوة .. وقمتُ من النوم فزعا وأنا منزعج من الطارق ,
فخرجتُ لأفتح الباب بالبيجاما
وإذا بأختي الكبيرة سلوى والبالغة من العمر 52 سنة ..
تقف في وجهي في الباب وهي حزينة وآثار البكاء واضحة بين أجفانها
قلت لها :
أهلين أختي , تفضّلي .. خير .. خير ..
قالت :
لقد تقاتلتُ مع زوجي , ولن أعود إليه أبداً .. ولهون وحاج وبكفيني صبر .. فهو لا ينفع لشي
وما بشوف منه إلا ال.عاج والمشاكل وعلى إيش ..
قلتلها :
طولي بالك يا أختي .. وانشا **** خير وبتتصالحوا .. وانا راح أصالحكن ..
قالت :
لا ..لالا .. ما بدي أرجع ..
وإذا ما بدك تحويني عندك .. فسأروح للشارع
قلتلها :
أعوذ ب**** .. البيت تحت خدمتك يا أختي .. واعتبري حالك أنتي صاحبة البيت وأنا الضيف
قالتلي :
تسلم يا اخوي .. وأنا عما أقول .. هيك .. كمان
لأني ما لي حدا في الدنيا غيرك
وأولادي وكما بتعرف .. واحد عسكري في الجيش .. والتاني ( محمود ) جدبة وعلى البركة – مجذوب ودرويش
قلتلها :
خلص .. ولا يهمك .. البيت بيتك .. وايش ما بدك ساوي
وأقامت عندي أربعة أيام ..كانت تنام في غرفة .. وانا في غرفة أخرى
وفي ذات صباح ..
استيقظتث على صوت أختي سلوى عما تحكي في الغرفة مع اختى المتزوجة الثانية ولكنها أرملة واللي عمرها 48 سنة
فوقفت جانب الباب لأسمع صوتها , وعما ذا كانتا تتحدثان
قالت لها سلوى :
خلص يا اختي أنا ما عاد بتحمل .. وما بقى أصبر أبداً على العيشة معو ..
فكانت اختى الثانية ترطب لها خاطرها وتقول لها :
طولي بالكي .. واصبري .. ومن هذا الكلام
فخفضت سلوى صوتها قليلا ولكني سمعته وقالت لها :
تصوري أنو ما قرّب مني وإلو أكثر من 4 أشهر
4 اشهر ونحن مثل الاخوة .. إشّي ها الرجال
وكل ما أقرذب منو .. كان يقولي :
إشبك .. إيش صار للك .. ما بتعرفي أني أنا مريض بالقلب وعايف حالي ..
فقالت لها اختي الأصغر :
إيش بدك اتساوي .. ببقى زوجك
وطلعي :
كو أنا صار لي 3 سنوات وزوجي ميت , وبتعذب بالوحدة ومن غير زوج ..
لكن إيش بطلع بالإيد .. أدي **** وادي حكمته ..
عندما سمعتُ هذا الحديث ..
عرفتُ أن اختي الكبيرة سلوى والبالغة من العمر ( 52) سنة
كان سبب الزعل بينها وبين زوجها هو من أجل النومة ... وأنها بتحب النيك ..
واختي التانية والأرملة .. أيضا فهمت من حديثها أنها محرومة ومعذبة ..
وصراحة .. وبعد تنصتي للحديث .. وسماعي لصوت أختي سلوى وهي بتحكي لأختي التانية وبحرقة وألم وعما تشكيلها
وكنت أنا فايق من النوم ..
انتصب إيري شوي واشتد في البيجاما .. وظهر انتفاخ بسيط على البيجاما ..
وهنا قررت أنو أدخل عليهما وا تصلب إيري شوي وحجم بيضاتي المنتفخة والممتلئة وضمن البيجاما
قد ظهر كل ذلك ولكن بوضوح وشكل خفيف ..
ولكن من يحدد النظر في فرجي وأنا لا بس البيجاما وواقف ..
فسيعرف أن هناك توترا في قضيبي
وتشجعت ودخلت عليهما .. وانا اسلم ومتجاهلا شأن انتصاب أيري ..
وأنا أراقب أختي سلوى كيف ستستقبل الأمر..
حين سلمت على أختي الصغيرة والبالغة من العمر ( 48 ) سنة وبوستها من خدها ..
لاحظت بأن عيون اختي الكبيرة كانت تنصب وتتجه على آلة فرجي .. وكأنها شعرت بانتفاخ أيري ..
ووجدتها تسلم علي بابتسامة وفرح .. رأيته لأول مرة وبعد مجيئها إلي ومنذ خمسة أيام ..
وحين انغمرنا في الحديث ..
لم ألاحظ أي انزعاج من خواتي الاثنتين ..
لكن سلوى الكبيرة .. كانت كثيراً ما تحملق وتنظر إلى افخاذي وأيري .. وهو ما شجعني لأزيد من انتصابه
وخطرت لي خاطرة بعد هذا ..
وذلك بأن أقوم من بينهم .. وأرى النتائج .. وفعلا .. نهضتُ وقلت ي**** ..راح أترككم مع بعضكم ...
ووقفتُ ..
ولكن أختي الكبيرة والمستلذة بالأمر .. وكأنها نسيت شأن اختي الصغيرة ..
قالت لي :
وين رايح يا علي ؟
ابرك شوف أختك .. ما بصير تقوم ..
وانبسطت من كلامها كثيرا .. وصرتُ أراقبها وهي تحملق في فرجى على البيجاما وتنظر موضع قضيبي وآلتي ..
حتى شعرت أختي التانية بالأمر .. وأحسست انها انبسطت .. لكنها خجلت .. وارتبكت .. وأعلنت انها مستعجلة وستذهب للبيت ..
وبعد أن ذهبت
دخلتُ إلى غرفتي .. وحلبتُ إيري .. وأنا اتخيل أختي الكبيرة والصغيرة .. حتى قذف أيري الكثير من المنة وبما لم أتخيله ..
ذهبت بعدها لجلب الفطور .. وفطرت أنا واختي سلوى ..
ثم ذهبت لعملي في ذلك اليوم .. وهو عملي بمحل دكان للبيع
وحين أقبل الليل ومضى على وقت العشاء .. أكثر من ثلاث ساعات .. أغلقتُ المحل وعدتُ إلى البيت
كانت أختي قد عملت لي عشاء طيبا .. وهو كبابا مع البندورة ( طماطم )
وأكلت انا وهي ..
ثم صنعت لي ولها شايا .. وحين شربناه .. قالت لي :
لقد شعلتُ لك الحمام يا أخي .. فاستحم وغيِّر وبدّل لي ثيابك .. لأني سأغسل غداً ..
فقلتُ لها :
و**** يا أختي أنا تعبان اليوم كتير .. وعيفي الحمام لبكرة ..
قالت :
حرام يصرف مازوت .. فقد شعلته لك ومنذ أكثر من ساعتين .. أنت استحم وسوف ترتاح من بعده ..
قلت لها طيب ..
كان حمامي بدائيا وبسيطا .. ويقع في جانب أرض الدار .. ولكنه كان واسعاً بعض الشيء
ودخلت الحمام وخلعتُ ثيابي .. حتى صرتُ عارياً تماما ..
وفتحت الميّة الساخنة وانتظرتها حتى يمتلئ الجرن بها ....
وهنا .. تذكرتُ نظرات أختي الكبيرة ( سلوى ) إليّ
هذا الصباح ومنظر وجهها وعيونها ..
وبمجرد التذكر والتخيّل .. انتصب أيري وانتفخ واشتد .. وصار عريضا وثخيناً .. وصار يهتزّ ويرتجف ..
كانت أختي سلوى تبلغ من العمر 52 كما قلت ..
جسمها أبيض جداً .. شعرها وشعرتها صفراء وشقراء .. لون وجهها وخدودها وجسمها أبيض على وردي ..
وجسمها ممتلئ جداً وناصح .. وتشبه جسم الأمهات المصريات ..
وبزازها كبار وبيض ومهطلات شوي ( بينشرقو شرق )
كان افخاذها ملفوفة لف , وجسمها معبّا كويس ..
كنتُ افكر فيها .. لكني لم أشعر إلا وبالظلام الدامس يخيم عليّ وانا في الحمام ..
فقلتُ :
واخ .. لقد انفقعت الكهرباء .. كيف سأستحم في العتمة ..؟؟
ولكني جلستُ على كرسي الحمام وبدأت استحم من الجرن وعن طريق اللمس وبالليفة والصابون واستعمال الماء الساخن ...
وبينما كان الصابون على وجهي ... لم أشعر إلا وببرد شديد لافح .. يدخل عليّ ويصيب ظهري .. مما أشعرني بأن احداً قد خل ..
فوقفت عن الإستحمام .. والصابون فوق رأسي وعلى وجهي .. لأستيقن الأمر ..
وإذا بصوت أختي الكبيرة سلوى .. تدخل وتغلق الباب من بعدها ..
وهي تقول :
لقد انقطعت الكهرباء منذ قليل .. وخفتُ عليك من العتمة ..
وجبتلّك وشعلذتلّك شمعة .. وأكيد أنو إيديك مي ونديانة .. ولذلك ..
فين بدّكْ احطلك الشمعة ..( كان صوتها مرتجف .. وباب الحمام مغلق علينا ..
وانتصب أيري من فوره وعلى سماع صوتها المتغيّر عن الطبيعي .. فوقفتُ على حيلي ووجهي كله صابون .. وانا أفركه مع شعري .. وعما أساوي حالي .. كأنوا ما في شي ..
وأطلت فرك الشعر والوجه ...
وكان الصمت مخيما .. والاحاسيس شغالة .. والوضع حساس جداً ..
كانت اختي الكبيرة .. تضع الشمعة على الرف وهي تنظر إلى أيري المنتصب على جنب ...
وكنتُ انا واقف أستحم وأيري الضخم والمهتز أمامها وبشكل جانبي .. هو مغري كثيرا ً جداً ..
وصرتُ ازيد .. ولسكوتها من الإستعراض برجفات أيري وانتصابه ..
ولم أشعر إلا وبشيء ساخن يبتلعه ويمتصه بقوة وشهوة عارمة .. مع صوت ونهم ..
تيقنتُ من بعدها أني اختي جلست أمام على ركبها أمام ايري .. ثم التقمته وبشكل خاطف وسريع ..
وتركتها تفعل ذلك .. فقد كانت مقتولة من الحرمان .. وميتة من كثرة الشوق ..
مسحت الصابون من على وجهي .. ووضعتُ يدي الإثنتين فوق راسها وانا اضغطه برفق .. كي تبتلع أيري وللآخر ..
ثم صرتُ ألعب بشعرها .. والذي كان يغزوه بعض الشيب ..
ثمّ وقفت منتصبة امام وجهي وهي بهذا العمر .. ونظرت إليّ بنظرات شوق وحسرة وانكسار .. قائبلة :
الماء الساخن كثير ..
هل تأذن لي بأن استحم الآن معك ...
كي أفرك لك ظهرك وأدلكه ..
قلت لها :
اشلحي
قالت شلحني أنت
أنت زوجي من الآن ..
وفعلاً امسكتُ الروب من تحت ورفعته .. وتوقعتُ بأن أرى ثياباً اخرى تحته ...
لكنها وعلى ما يبدو .. انها كانت مستعدة لكل شيء ..
فقد خلعت جميع ثيابها .. وقبل دخولها إلى الحمام .. ولم تلبس غير ثوب وروب واحد .. ثم دخلت حينها وبيدها الشمعة ..
حين خلعت لها الروب .. لم يظهر تحته إلا جسدها الضخم الأبيض والملتف حول بعضه .. وفرجها الكبير والمحفوف بالشعر الأشقر وبشكل كثيف ..
قالت لي :
لا تؤاخذني فشعرتي وعانتي طويلة ..
ومنذ أربعة اشهر لم أحلقها ..
ثم سارعت فسألتني متجرأة وبعد أن أصبحتُ أنا وأختي عاريين تماما :
هل تحب كس الوحدة .. محلوق أم عليه شعر ؟
قلتلها وبصوت هادء وعيون سكرانة :
بحبك .. وبحب كسّك الابيض بشعرو الأشقر وبحبوّا وهو محلوق ..
قالت :
أصبح احلقلي اياه اليوم .. وبالشفرة وبإيدك ..
قلتلها :
تكرمي أختي الحبيبة
أنا اليوم .. ما راح أطالعك من الحمام .. وإلا وشعرتك .. محلوقة وعلى الآخر .. وعلى احسن ما يكون ..
بس خليني أشوف هالفرج الكبير .. واللي بشهي ..
ونزلت وبركت القرفصاء أمام فرجها ..
ففتحت افخاذها وأعطتني فرجها .. فجلست .. وهي واقفة ..
قربت فمي من فرجها الكبير والضخم والمشعر بالشعر الأشقر .. كالنبات والعشب الذيذ حول حواف النهر أو في البستان ..
وبدأت أتمسح بخدص على عانتها وبطنها وخصوصا بمنطقة (جبل الزهرة ) ..
ومردغتُ أنفي في شعر عانتها الأشقر .. وصرتُ أشمشمْ لها فرجها .. وكانت هي مبسوطة جداً .. وعما تتاواه ..
وخيال جسمها وخيال جسمي كان بيتراقص على ضوء ولهب الشمعة والمتمثل على جدران الحمام ..
كانت هائجة ولا تستحمل مجرّد الشم والشمشمة ..
سمعتها تقول بحرقو ألم ..
إيه روحي .. إيه حبيبي واخوي علي ..
إلحسلي بسرعة .. ملطع فرجي .. لوحس كسي .. وين إلسينك أخي ..
وفعلاً .. وبعد تلك الإستغاثات ..
أخرجتُ كل لساني وبأقصى ما فيه .. وأدخلته بين شفاير كسها الكبير .. وكانت مشافره فعلاً كبيرة وضخمة ..
وصرتُ أعضعضْ لها حوافه بطرف أسناني وبشكل لطيف وخفيف .. وأتمسح به .. من الأسفل .. إلى الأعلى
كانت تتأواه .. ولم تتمالك نفسها ..
وبمجرّد ان سحبت لساني وفمي على مشافر كسها وفرجها .. حتى قذفت بماء منيها الساخن والذي انفق واندفع وبقوة هائلة .. وطرش على وجهي وفي فمي ... فابتلعتُ منه الشيء الكثير .. ومما جعلني .. وجهلها .. نهيج على بعض .. أنا واختي الكبيرة هيجانا عظيما ..
ثم ..
يتبع .. والتكملة ستأتي لاحقاً
إن أعجبتكم .. ( ارجو نشرها في قسم قصص السيكس المحرّم )
وساكملها لكم .. مع تجارب أخرى حصلت معي