دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة "مثلث الجنون" قصة من ثمانية اجزاء


صفحة : [1] 2

زياد شاهين
04-14-2019, 10:00 PM
قصة "مثلث الجنون" =محارم=
الحلقة الاولى
بقلمي/ زيادشاهين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
مرحبا, كيفكم ؟ بتمنى تكونوا بخير , اشتقتلكم كتير, قربوا لعندي تعو لاحكيلكم حكايتي الجديدة,,, بس للعلم, الحلقة الاولى تكاد تخلو من الجنس, لكن هي مقدمة توضيحية لما يأتي من حلقات لاحقاً, وهي تهيئة جنسية واحساسية ومنطقية للحلقات القادمة, فارجوا المعذرة فانا اكتب قصصاً منطقية وليس لاجل تعبئة فراغ جنسي فقط.
بتتذكروا الحلم الكابوس بنهاية قصتي "حكاية العاصفة الزرقاء" اكيد, ولما امـي اجت ع صوتي لما صحيت بصرخ وبرجف, وصارت تقرأ ما تيسر لها, بعد ما شربتني مي ودعت عالشيطان وراحت, انا بعد هيك ما عرفت انام, ضليت قلقان اكتر من ساعتين, وضل شريط هالكابوس يرجع المشاهد بمخيلتي, مرة يفرجيني نوال عارية واتلصص عليها باالحمام, ومرة وهي تغير ملابسها, ومرة وانا احسس ع فخادها وهي نايمة, ومرة ومرة ومرة, ويرجع كل مشهد مريت بيه بهالكابوس لحتى صحيت مرتبك وعم ارجف,,,
لنبدأ قصتنا,,,
بعد الكابوس, ظل وجه نوال الملائكي بابتسامته الندية ملتصقاً بخيالي بعينين عاشقتين تفيضان شهوة ورغبة, وظل جسد نوال العابق بالليونة والطراوة يطارد مخيلتي باهتزازات طيزها الرجراجة, ونهديها المعطرين بالشبق, على ايقاع موسيقى الجنس التي تعزف داخلي اجمل المعزوفات واحلى الالحان.
بت كل ليلة قبل النوم استحضرها في دنيا خيالي الغنية بالـلـلـهفات, ولا استطيع النوم لمدة لا تقل عن ساعة ونصف او ساعتين, ثم امارس عادتي السرية بنهم وشبق وعنفوان رهيب, افكر بنوال كأنثى بكامل انوثتها, وامرأة بكامل وهج احاسيسها, فغابت روابط الاخوة من فكري لتحل محلها حالة اشتهاء غريبة لنوال, ولجسد نوال, وروح نوال الجنسية, بت اتذكر كل تفاصيل ذلك الحلم الذي بدأ يغير سلوكي اليومي وشكل حياتي القادمة, واتخيل كل ما مر معي فيه, اتخيل نوال بطيزها البيضاء, ونهديها البلوريين الطريين, ووجهها الشبقي الضاحك, وشلحتها الزرقاء القاتلة,
بت اتخيلها نائمة اتحسس فخذيها العاجيين, او تقوم باعمال البيت بحركاتها التي تثيرني وتشعل في وجداني حرائق الشهوات, فاتحرش بها, تارة بالتصاقي بها من الخلف وهي تقوم بالاعمال االمنزلية, وتارة بالتلصص عليها عندما تريد تغيير ملابسها, وتارة بتحسس فخذيها الناعمين البضين نائمة او متناومة لا ادري,
نعم اصبحت اشتهي اختي نوال. بل اصبحت احب اختي نوال واعشقها,
احب ملامحها الفتية الرقيقة, احب طريقتها في الكلام, وطريقتها في الاكل والشرب, واحب كل حركة تقوم بها, واعشق كل سكون وصمت يلفها, واتمنى ان نتصرف انا وهي كعاشقين يزهر الحب في حدائق روحيهما ويتنفس العشق ياسميناً على مساحات جسديهما,
دخلت في منطقة اللاوعي الانساني التي لم استطيع الخروج منها, وتورطت في نوال عشقا واشتهاء وذوباناً, وصار همي متركزا في كيفية اقامة علاقة حقيقية معها, وبناء جسر قوي بين شهوتي وحبي وبين جسدها الرائع بكل تفاصيله, وروحها الجميلة الآسرة,
جسر يحمل فوقه خطوات حب عظيم راقي المشاعر, وعشق كبير رائع الاحاسيس, ولا انكر ان هذا دفعني لاقامة علاقة جنسية مع احدى جاراتي "فدوى" لافراغ لهيب رغبتي الجنسية العارمة المتولدة من جسد نوال في جسد فدوى, فكنت افرش كس "فدوى" وانيكها من طيزها كلما سمحت الفرصة,
لكني لم اكن احبها, بل كنت احب فيها نوال, كنت امارس مع فدوى واتخيل نوال, آكل شفتيها, فاتذوق شفتي نوال, أعض حلماتها, فارتشف رحيق نهدي نوال, امضغ شفرات كسها فينتفض في فمي كس نوال, امتص رحيق بظرها فيرتعش بين شفتيّ بظر نوال, انيكها بطيزها اكثر من مرة في اللقاء الواحد, كل ذلك كان يتم مع جسد فدوى بصورة وروح وجسد نوال,
اجل, كانت فدوى صورة الظل لنوال لا اكثر, فنوال هي الاصل, وحبها المحرم هو الاقوى في وجداني وكياني, رغم حصولي على جسد فدوى الشهي ايضاً, واشباع نهمي الجنسي من كافة اجزائه وتضاريسه المربربة,
لا ادري اذا كان هذا شذوذا او انحرافا عن طريق الصواب, ام هو رغبة انسانية حقيقية عادية كامنة في اعماقنا جميعا, تظهر عند البعض بفعل المؤثرات المحيطة, ويقاومها ويمنعها البعض الاخر من الظهور متاثراً بديانة او عرف او تقاليد,
لكنه في النهاية يقاومها ويصارع ما يرافقها من احاسيس, وهذا يدل على انها في حقيقة الامر رغبة كامنة في اعماقه, تريد الخروج فيكبتها, فهو بذلك مثلي تماما, والفرق بيننا ان تلك المشاعر المحرمة عندي هزمتني رغم محاولاتي البائسة لكبتها واخماد شعلتها المتقدة.
ولم اقدر على كبح جماحها العنيف, واصبحت لا طاقة لي بالبعد عن جسد نوال الشهي, فبت لا اغادر البيت الا قليلاً, ولامر ضروري كالذهاب الى عملي, او لشراء بعض الاغراض للبيت او لقاء صديق حميم او للهروب احيانا من شبح نوال الذي بات يسيطر على خيالي ويكتسح احاسيسي,
واصبح امامي خيارين لا ثالث لهما, اما الاستمرار في نهجي الانحرافي "حسب مفهوم البعض", او الزواج من امرأة احبها فيها شبهاً روحياً وجسدياً من نوال نجمة سمائي وقمر ليلي, وقبلة روحي واشتياقي.
ورسى تفكيري على الزواج وباسرع وقت, من اجل ارضاء رغباتي الجنسية من جهة, ومن جهة اخرى للهروب من خطيئة نوال الجميلة, فاخبرت ابي وامي التي اطلقت زغرودة مجلجلة لمجرد سماع نيتي بالزواج, وفرح ابي كثيراً ودعالي بالتوفيق, ورايت ملامح السرور في وجه نوال اختي وحبيبة فؤادي,
وبعد حديث عن الزواج ومن ساتزوج, سالتني امي:
ـ طيب حبيبي انت لقيت البنت اللي بدك تتجوزها او ناوي ع وحدة معينة ؟
انا: لا إمي لسة ما فكرت بحدا معين.
امـي: لكان حبيبي زيود انا بهاليومين رح انقيلك بنت حلال تهنيك وتسعدك.
وقبل ان اجيبها تدخلت نوال قائلة بابتسامة خفيفة:
ـ حبيبي زيزو انا عندي الك بنوتة بتجنن, حلوة وامورة ومحترمة.
انا: يا ريت نوال, بس بشرط تكون متلك ههههه.
نوال: واحسن مني كمان.
امـي: يعني انا ما بعرف انقيلو ولي نوال ؟
نوال "ضاحكة": بالعكس ماما انتي الاصل بس عاجبتني هالبنوتة لزيزو.
امـي: ومين هي هالبنوتة يا ترى ؟
نوال: رح قللك عنها بعدين ليوافق زياد بالاول.
امـي: طيب لنشوف تنقايتك يا خانم ههههه.
ثم توجهت امـي بالكلام الى ابي قائلة:
ـ يلا يابو عماد تأخرنا عالجماعة.
ابي: مين الجماعة يا ام عماد ؟
امـي "باستغراب": شووو ؟ ما صار الحكي نروح لدار اخي نسهر عندهم شو نسيت ؟
ابي "بدهشة": اي صحيح الفرحة بزواج زياد نستني ههههه.
امـي: ههههه طيب يلا قبل ما يستطولونا, ثم غمزت بعينها لي وموجهة الكلام لابي:
ـ يمكن هناك نلاقي طلب زياد كمان ههههه.
كانت تقصد سامية بنت خالي, ابتسمت انا ولم اتكلم, وحانت مني التفاتة لنوال التي وجدتها تنظر اليّ وتشير لي بحاجبيها ان لا اوافق على سامية, فاكتفيت بالصمت.
خرج والداي وبقيت مع نوال لوحدنا في البيت, فقلت لها:
ـ هاتي يا ستي, مين هالامورة اللي بدك تجوزيني ياها ؟
نوال "ببسمة": رندة .
ـ مين رندة ؟
ـ شووووو ؟ لك رندة اعز صاحباتي هاي.
فضربت على جبيني متذكرا اياها فقلت:
ـ اه رندة بنت ابو بشار الكهربجي.
ـ اه حبيبي , هاي حلوة كتير وفهمانة.
ـ وشو عرفك انها رح تقبل تتجوزني ؟ هههه.
ـ لا بتقبل بتقبل حبيبي, قصدي يعني وين رح تلاقي شب أمير ووسيم وفهمان متلك ؟
ـ شوفي نوال حبيبتي, اهم شي تكون متلك, تشبهك بروحك الحلوة وشكلك كمان.
فقالت نوال بعد ان رفعت راسها عالياً بفخر:
ـ احم احم, لا هو الصحيح ما في متلي بالعالم بس يعني رندة كتير بتشبهني بروحي وافكاري وكل شي هههههه.
ضحكت قائلاً: اذا كان هيك اوكي, بس لازم اتعرف عليها عن قرب واستفسر منها عن بعض الامور اللي بتهمني تكون بزوجتي.
ـ اسألني انا بجاوبك عن كل شي فيها, انا بعرفها متل ما بعرفك بالزبط.
ـ لا حبيبتي في شغلات تانية لازم اعرفها بنفسي.
ـ متل شو حبيبي ؟
ـ لا هالاشيا ما بقدر احكيلك ياها.
ـ لك ليش ؟ انا اختك حبيبتك لا تخبي عليي. بعدين هي رح تحكيلي كل شي بيدور بينكم اصلا, فاسالني انا وبجاوبك هههههه.
ـ لا نوال, هالاشيا ما حدا بقدر يجاوب عليها غير رندة.
ـ حبيبي, احنا من ايمتا بيناتنا حواجز ؟ احكي بصراحة وسرك ببير وما رح احكيلها وحياتك عندي.
ـ هالامور حبيبتي بتتعلق بالجنس, لهيك اكيد ما بتحبي تسمعيها.
صمتت نوال قليلاً تفكر, كأنها تنتقي الكلمات, ثم قالت:
ـ لا عادي حبيبي اسأل, بعدين بصراحة انا ورندة متل كل البنات منحكي بكل شي, اذا هالشي ما بدايقك يعني.
ـ لا ما بدايقني اكيد, بس يمكن انتي ما بتعرفي عنها هيك اشيا وبعمق.
فابتسمت نوال ابتسامة لا تخلو من خبث وقالت:
ـ لا اتطمن بعرف ههههههه.
ـ يعني بتحكوا مع بعض بهيك موضوع بعمق.
ـ كل البنات بحكوا حبيبي مش بس نحنا, وهاد طبيعي لانه موضوع بيهم الجميع شباب وبنات.
ـ صحيح, بس.....
ـ لا تبسبس حبيبي, يلا احكي بقا لا تلعي قلبي, بعدين يمكن هي قدامك تستحي تحكي كل شي بهيك موضوع, انا بحكيلك كل شي بعرفه لانها مصلحتك بتهمني كتير حبيبي.
ـ طيب, راح احكي, شوفي يا ستي, انا بعرف انه رندة محترمة, وحلوة كتير, بس بصراحة اهم شي عندي بعد هيك هو انها تكون مجنونة جنس, يعني تحب الجنس بجنون, ويكون موضوع الجنس عندها اول اولوياتها, لانه هو اساس السعادة الزوجية, واستقرار الحياة.
كنت اتحدث بينما نوال فاغرة فمها دهشة وشروداً, كانت عيناها لا ترمش, وقد ظهر الاهتمام على ملامحها بشكل واضح, فضح احاسيسها الداخلية, حيث كان في عينيها بريق غريب لم استطيع تفسيره, فنكزتها في فخذها قائلاً "بابتسامة":
ـ شو وين وصلتي حبيبتي ؟ ههههه.
انتهبت نوال كأنها كانت في رحلة بعيدة, فابتسمت قائلة:
ـ لاء لسة هون بس فاجأتني يا لئيم هههه, كل هاد عندك وجوات روحك ؟؟
ـ اي وين المشكلة ؟
ـ بالعكس ما في مشكلة, هاي ميزة بتجنن, يا ريت لو اتجوز واحد متلك زيزو.
ثم انتبهت لخطئها واستدركت قائلة بارتباك بينما تعض على شفتها خجلا وتتلهى بقبة قميصها الرسمي:
ـ لا تفهمني غلط حبيبي, قصدي يعني واحد بيفهم هيك بكل شي, و....... و.......
قاطعتها مبتسماً وقلت: لا حبيبتي هاد حقك وحقي وحق كل شب وبنت يحصل على سعادته الزوجية واللي اساسها الجنس برأيي, ولا الك راي تاني انتي ؟
ـ مممممم لاء, كلامك صح كتير. وابتسمت ثانية.
ـ اي حبيبتي, والجنس حتى يكون اساس سليم وقوي في حياتنا... ولا اقوللك, بلاش اكمل شايفك خجلانة من الحكي بالموضوع.
فاسرعت بالقول:
ـ لالا عادي حبيبي كمل, وحياتك مش قصة خجلانة, بس معجبة بتفهمك للامور بهالشكل, وبصراحة انا بستفيد من حديثك هاد, بعدين متل ما بهمك الموضوع بيهمني كمان هههه.
ـ طيب تعي نكون اصدقاء لنحكي براحتنا بهيك امور.
ـ اوكي موافقة, من هلاء نحنا اصدقاء واخوة وكل شي, حبيت كلامك بصراحة.
ـ تسلميلي يا رب.
ـ طيب كيف بدك تحكي كل هالحكي لرندة ؟ مش خايف انها تستحي وما تتجاوب معك ؟
ـ ما بعرف, بس ما بتجوز الا لما اعرف انها خطيبتي تكون بهالمواصفات, احكيلك شي نوال ؟
ـ احكي ي عمري.
ـ شو رايك قبل ما احكي انا مع رندة, انتي تجسي نبضها هل هي موافقة مبدئيا عالزواج مني, وبعدين تحكيلها وجهة نظري هاي بالناحية الجنسية ؟
ـ ممممم اوكي, اليوم بروح ازورها وبحكي معها.
في اليوم التالي, نزلت من شقتي في الطابق الثاني الى شقة اهلي في الاول, كانت نوال تصنع الفطور في المطبخ, فتوجهت اليها مباشرة اسألها عما تم بينها وبين رندة, فابتسمت وقالت:
ـ هات الحلوان.
فقلت ضاحكاً: طيب بشري بالاول.
ـ لاء الحلوان بالاول, لانه الاخبار سارة جداً هههه.
ـ اوكي احلى حلوان, اطلبي وتمني.
ـ هات 20 دينار بسرعة. ما بدي اكتر ههههه.
ـ اوك لما اطلع فوق بجيبلك ياهم هلاء انا بالبجاما متل ما شايفة.
ـ ماشي يا قمر. شوف يا سيدي,
ـ تفضلي سيدتي ههههه.
ـ مممممم, رندة موافقة وبشدة عالزواج منك,
ـ اي والاهم..........
ـ استنى يابني, الاهم جاييك, حكيت معها بخصوص الموضوع اياه رغم انا عارفة كل شي عنها هههه, فزادت فرحتها, وانبسطت كتير كتير لما عرفت انك مجنون جنس ههههه.
ـ اي حلو, وشو كمان ؟
ـ وكمان هي بتحب كل شي فيه تجديد وتغيير بالجنس وابتكار شغلات, وبتحب تجرب كل شي.
ـ وووواو كتير حلو, لك انتي بتستاهلي احلى حلوان.
ـ طيب روح جيب الحلون لا تلهيني عنه ههههه.
ـ فوراً.
صعدت الى شقتي في الطابق الثاني واحضرت 30 دينار اعطيتها لنوال التي فرحت كثيراً وشكرتني وقبلتني على وجنتي قبلتين بريئتين, ثم قالت:
ـ مش قلتلك انها رح توافق عليك ؟ انا كنت عارفة لاني بعرفها منيح وبعرف كيف بتفكر.
صمتُ انا للحظات افكر بنوال, فقد فتحت بحديثها عن رندة في داخلي ابواب لتساؤلات شهوانية, ثم قلت لها متسائلاً:
ـ نوال حبيبتي, اسألك وما تنزعجي ؟
ـ اسأل حبيبي ولو, انا ما بنزعج منك بالذات وانت بتعرف.
ـ اممممم اوكي, انتي ورندة بتشبهوا بعض من حيث الجنس وجنونه يعني ؟
سكتت نوال, ابتسمت ولم تقل شيئاً. فقلت متراجعاً:
ـ خلص انسي لا تجاوبي, انا سألتك باعتبار احنا اصدقاء, بس يمكن ما كان لازم اسألك هيك سؤال.
تلاعبت بخصلة شعرها النازلة على جبينها قليلاً, ثم تبسمت, ثم صمتت, ثم قالت بشيء من خجل وشيء من دهشة جميلة:
ـ بصراحة اي, انا ورندة تقريبا نفس التفكير بهيك شي, وعندنا نفس الجنون, لهيك نحنا منسجمين مع بعض اكتر من غيرنا كأننا خوات مش صديقات وبس.
ـ حلو كتير, يعني بقدر اقول لقيت طلبي مع رندة.
ـ اكيد طبعا, وانا لما حكيتلك اني عندي عروس بتجنن كنت اشتغل لمصلحتك ومصلحتها مع بعض, واكيد رح تكونوا اسعد ثنائي بالبلد واكتر زوجين مناسبين لبعض ومنسجمين مع بعض.
ـ اها هيك يعني, يا سلام عليكم, بتفصلوا وبتخططوا لحالكم انت ونوال وكأنه ما الكم ام ولا اب.
فاجأتنا امـي بدخولها المطبخ علينا بهذه الصورة, فقلنا بفم واحد انا ونوال:
ـ امـي ؟ ـ ماما ؟
وسرح فكري مرتبكاً قليلاً, منذ متى وامي تتنصت علينا, وهل سمعت الكلام الاول عن الجنس ام لا ؟ وهل تستهجنه ام تعتبره عادياً, كوني اتحدث بالجنس لاختي ؟ وهنا احسست بيد تضرب كتفي.
ـ بحكي معك, وين سرحت زياد ؟ قالت امي بلهجة صارمة ثم اردفت:
ـ احكيلي ع شو اتفقتو انت ونوال والست رندة من ورانا ؟
انا "بارتباك ينم عن احترام":
ـ امـي صدقيني لسة عم نحكي, بس حسب وصف نوال لرندة الصحيح عجبتني البنت وما بها شي, بعدين مهي صاحبة بنتك يعني اكيد بتكون محترمة متلها, بعدين تعالي, انتي من ايمتا بتتنصتي علينا ؟
امي "بابتسامة وقورة":
ـ ما دخلك انا بعمل اللي بدي اياه وانتو بتخرسوا بالمرة.
ضحكت نوال بصوت عالي وضحكت انا ضحكة خفيفة, فقالت امـي لنوال بتوبيخ:
ـ وعم تضحكي كمان, ما عندك احترام لألي ولي ؟
نوال: ماما لا تحكي هيك ولوو, انتي اغلى حدا عليي بالدنيا وانتي عارفة هالشي.
ـ اه عارفة بدليل انك بتخطبي لاخوكي من وراي.
ـ لا العفو ماما, وحياتك ما بخطبله بس هو طلب مني اجس نبض البنت عشان يكون عنده قبول مبدئي بس.
ـ طيب ومالها سامية بنت خالك زياد ؟
ـ امـي, سامية ع راسي وعيني وحلوة ومهضومة كتير, بس بتعرفي زواج القرايب غالباً بجيب مشاكل, خلينا بعاد احسن خليكي انتي وخالي احباب واخوة.
نوال: معه حق زياد ماما.
امـي: انتي اخرسي كله منك, بدك رندة تبعتك تعيش معك عشان تضلي انتي وياها ما هيك ؟
نوال لم تتمالك نفسها من الضحك لعى اسلوب امـي بالتعامل, فقالت:
ـ طيب شوفيها ماما ؟ مش احسن ما تيجي وحدة غريبة ما بنعرف عنها شي ؟ بعدين لو رندة مش جديرة باخي وحبيبي زيزو ما بدله عليها.
ـ هلاء سامية صارت وحدة غريبة ولي ؟
ـ لا ماما ما بقصد سامية, مهو زياد ما بده سامية.
ـ طيب انتو احرار يابني.
انا: امـي اوعي تزعلي منا, بتعرفي هاد زواج يعني, وكل واحد بختار شريكه.
امـي: اي وسامية مو سكسية متل رندة ما هيك.
صفعتنا المفاجأة انا ونوال, وفتحنا فمينا وقد تجمدت الكلمات في شفاهنا, ولم نقل شيئاً, فقالت امـي:
ـ اي انا سمعت كل شي, واحمدوا ربـكم انه الكم اب انفتاحي وام متعلمة وموظفة حكومية, بتقدر تتفهم حديثكم هاد. والا كنا خطبنالك سامية بدون اذنك وجوزناك ياها بدون هالنقاش وهالعلاك المصدي هاد.
فهجمنا انا ونوال على يدين امي وراسها نقبلهما ونطلب منها السماح.
فقالت: خلص لا تهتموا يا ولاد انا اللي بيهمني بس سعادتكم, واكيد بكون فرحانة كتير لجوازتك من رندة, البنت كلنا منعرفها وصاحبة اختك, وآدمية وحلوة و....... وقطعت كلامها ناظرة الى نوال بابتسامة خبيثة واستأنفت تقول:
ـ اكمل يا نوال ولا بكفي ؟
ضحكت نوال كثيراً لاسلوب امـي الساخر والحنون في نفس الوقت وقالت:
ـ ههههههه لا خلص لا تكملي عارفين شو بدك تحكي.
ـ بعدين لما يتجوزوا مش تضلي عندهم لانها صاحبتك, خليهم يشوفوا حالهم ههههههه.
فانفجرنا بالضحك جميعاً, وكان الفطور جاهزاً, فدخلنا لتناوله بسعادة نادرة.
بعد ايام تمت خطبتي على رندة الجميلة, وكان لي معها عدة لقاءات في بيتنا وفي بيتهم وخارج البيت أحياناً نتمشى ونستجم حيث كنا قد عقدنا قـراننا, وطبعا كانت نوال حاضرة في كثير من الاحيان معنا اما في البيت او خارجه, ولكنها كانت تعطينا المجال لحديث خاص هنا او رحلة تقبيل هناك او مص وتحسيس حين لا يكون الاهل في البيت.
وكم كانت تتعاظم سعادتي كلما مر يوم في الخطبة, لما عرفت من امور محببة لي في رندة الجميلة الشبقة المجنونة مثلي ومثل نوال, وكان آخر شيء اسعدني فيها هو بوحها لي انها تعشق المضاجعة من الخلف "بالطيز", ولا ادري لماذا سعدت ايضا عندما باحت لي ان نوال تشبهها بكل هذه التفاصيل.
الى اللقاء في الحلقة الثانية من قصة/
"مثلث الجنون" "محارم"
زياد شاهين


الحلقة الثانية من قصة/
"مثلث الجنون" "محارم"
زياد شاهين
كان خريف عام 2009 حافلا بالمناسبات السعيدة عندنا , فقد نجح اخي مراد بالثانوية العامة وسافر ليدرس في احدى جامعات الجزائر, وتمت خطبة اختي نادية على المهندس سالم وهو شاب متدين وجدي جداً , ويتعامل بشكل رسمي حتى معنا نحن انسباؤه.
ثم تزوجت نادية في نفس الشهر الذي تزوجت انا فيه من رندة , شهر ايلول "سبتمبر" وكانت فرحة ورقص شبه عاري للعائلة بعد مغادرة المدعوين , واغاني ودبكات , فنحن عائلة متحررة مع بعضنا وداخل بيوتنا نلبس ما نشاء دون حرج , ونتعامل بحرية وصراحة ضمن حدود المنطق , ولكن خارج البيت نحن ملتزمون.
صحيح ان بناتنا ونساءنا يخرجن دون حجاب على الراس وبملابس حديثة كالفيزون والبلوزة , والفساتين والتنانير القصيرة التي يكون بالعادة تحتها كلوت طويل حتى القدمين , لكن ملتزمات بحدود الادب والاخلاق وهذا لا يتناقض مع لباسهن.
بعد شهرين أي في شهر تشرين ثاني "نوفمبر" 2009 تزوجت اختي نوال من "ماهر" وهو رجل يبلغ الواحد والثلاثين من عمره , تاجر كبير, وكانت سعيدة جدا معه من كل النواحي المادية والجنسية , فقد كان فنانا في ممارسة الجنس , حسب ما سربتلي رندة من اخبار نوال,
كان ماهر يمارس الجنس مع نوال من 3 الى 4 مرات في الليلة الواحدة , كما اخبرتني بذلك رندة توأم روحها , فقد كانت تخبرني بكل التفاصيل التي تخبرها بها نوال , ولكن نوال لم تعش مع زوجها ماهر سوى اربعة شهور , ففي الشهر الثاني لزواجه من نوال , خسر ماهر تجارته حتى اعلن افلاسه وتم الحجز على الفيلا خاصته بكامل محتوياتها لبيعها بالمزاد العلني , فتغيرت حياته كلها حيث اصبح سكيراً وياتي الى البيت قبل الفجر بقليل , ولم يعد يكترث بنوال ولا باي شيء , ولما كررت احتجاجها على هذه الحياة البائسة وارادت منه ان ينسى خسارته ويعود للتاقلم مع الوضع الجديد , ضربها وشتمها ثم طلقها قائلا لها:
ـ اصلا انتي وجهك شؤم عليي.
وعادت نوال في شهر آذار "مارس" 2010 مطلقة حزينة تجر خلفها ذكريات جنسية مليئة بالمتعة , فقد كانت نوال مخلوقا من الجنس , لم تكن حزينة على ماهر الذي لم يراعي العشرة , انما على سوء حظها , حيث كنا جميعاً نحاول احتوائها وازالة حزنها , حتى عادت الى طبيعتها ومرحها الى حد كبير.
وبعد ان انتقل كل منا الى عش الزوجية , ولم يبقى في بيت الاهل "الطابق الارضي" سوى الوالدين.
بعد زواجنا بايام اكتشفت كم هي رندة مجنونة جنس, مهووسة بكل تفاصيله, لا تكتفي بنيكة واثنتين وثلاث , بل احيانا كنا نمارس حتى 5 مرات في الليلة الواحدة , وتركيبة جسدها توحي بالشهوانية والجنون , فهي متوسطة الطول , ملفوفة القوام , انحف من المتوسط لكنها ليست نحيفة , حنطية فيها من سمرة النيل , نهداها متوسطا الحجم جميلا التكور, طيزها ايضا متوسطة الحجم رجراجة طرية , فخذاها مبرومتان , متحررة تعشق الحياة بكل تفاصيلها , وكنا نفكر بتجربة اشياء جنسية غريبة ونطبق عمليا كل ما يخطر على بالنا , من النيك بالطيز الى النيك بكل زوايا البيت , الى النيك على السطح , فانا مثلها جنوناً وشبقاً , وهناك الكثير الكثير, سنتحدث فيه في اوانه.
ولان نوال كانت صديقة رندة جدا جدا الى حد الاخوة , فقد انتقلت لتعيش معنا في الطابق الثاني لتظل قريبة من توأم روحها وامينة اسرارها رندة , وخصصنا لها غرفة بسرير منفرد مقابل غرفة نومنا , وفيها كل ما تحتاجه من خدمات , فشقتي كبيرة وواسعة , وكم كانت سعادة رندة ونوال عظيمة بالعيش معا في بيت واحد.
وكانت نوال تقيم عند اهلي نهارا للقيام بالاعمال المنزلية ومساعدة امـي , ثم تنام عندنا ليلا وبين ذلك تلتقيان هي ورندة زوجتي وتتناولان احاديث مختلفة , وكان الكل سعيداً جداً بزواجنا.
اما نادية فكانت سعادتها منقوصة بعض الشيء كون زوجها سالم شيخ متدين يتعامل بشكل رسمي مع الجميع اقارب واغراب , وتدينه الشديد كان يشكل حصاراً على تحركاتها ومشاويرها , وعائقاً امام الاستمتاع بالجنس حيث كان من شعاراته "عدم الافراط بالجنس" لانه يؤدي الى ضعف في الصحة , وكأن الجنس بالنسبة له واجب زوجي , رغم انه يرضي جسدها احياناً حسب ما سربت لي رندة من اخبارها.
مضت الايام كعادتها مزيجا من الفرح والحزن , حتى اتى يوم من ايام حزيران "يونيو" الحارة , وكنت قد حضرت الى البيت بعد منتصف الليل بقليل , وصعدت الى شقتي , وقبل ان ادخل غرفة نومي سمعت همسات وثرثرات في الغرفة بين رندة ونوال , واستوقفتني عبارة قالتها نوال:
ـ "بحس مع زياد اكتر من عامر".
وهذا ما جعلني أقف على الباب من الخارج حيث كان موارباً بعض الشيء , فكنت اراهما من الفتحة بين الدرفتين واتنصت على حديثهما.
قالت رندة: وانا كمان كنت احس مع اخي رائد بشي مختلف عن زياد.
وانا واقف افكر واتساءل "شو القصة" ؟ ومين هو عامر هاد؟
نوال: بس المشكلة انه ما بيزبط الموضوع للاسف.
رندة: بس لو ما تسرعتي وتركتي عامر مو احسن؟
نوال: بصراحة ما بدي الناس يحكوا عليي, بكفي انا اسمي مطلقة , بعدين اكتشفت انو مش جاد بموضوع الزواج لانه بيضل يوعدني ويماطل , فعرفت انو عم يتسلى فيني وعم يستغل حاجتي الشديدة للجنس والزواج.
هنا تحركت رندة عن السرير واتجهت نحو الباب, فاختبأت انا في غرفة نوال المقابلة لغرفتنا, فرايت رندة اتجهت الى المطبخ, وبعد قليل عادت الى غرفة النوم معها صينية عليها كاستين من النسكفيه وصحن من الكعك,
وقبل ان تجلس على السرير, قالت:
ـ بس بفكر لو تعيدي علاقتك بعامر يمكن الشب مش قصدو يماطل بس ظروفو صعبة.
وهنا دخلت انا غرفتنا متظاهراً اني الآن قد حضرت, فرحبت بي رندة وقبلتني من شفتي كالعادة, ثم حضنتني نوال وقبلتني بخدي, فقلت:
ـ يعني عم تشربوا لحالكم ؟ اعملولي قهوة يلا اشوف.
فركضت نوال ببيجامتها التي تهتز داخلها طيزها الطرية, الى المطبخ.
بعد ذهاب نوال نظرت الى رندة و سألتها:
ـ مين عامر يا رندة ؟
انصدمت وتعلثمت وظهرت على وجهها سحابة حمراء من الارتباك, ثم قالت:
ـ حبيبي زيزو, انسى خلص هاد شب كان يعاكس نوال بس.
ـ رندة لا تتخوتي عليي, في بيناتهم علاقة, ولما انا فتت كنتي عم تحكيلها انو تعيد علاقتها بعامر.
ـ طيب احكيلك وما بتزعل من نوال؟
ـ احكي.
ـ اوعدني ما تزعل ولا تزعلها.
ـ حبيبتي ما بزعلها حتى لو في علاقة, بس بوعيها وبرشدها للصح.
ـ هاد شب في الحي التاني كانت نوال تحبه, وكان واعدها يتزوجها, وتركتو عشان بماطل بموضوع الزواج ففكرت انو بيتسلى بيها. هاي هي كل القصة.
غضبت انا لهذا الامر وكنت ساوبخ نوال على ذلك لولا ان رندة عملت على تهدئتي قائلة:
ـ شو اتفقنا زيزو حبيبي؟ بالهداوة حبي.
لم ارد, حضرت نوال ومعها القهوة, وجلست الى جانب رندة على السرير من الجهة الاخرى, فقلت لرندة:
ـ بس كان لازم نوال هي تحكيلي, انا معودها عالصراحة.
نوال بدهشة: خير شو في زيزو؟
ـ ولك عم تعملي علاقات من وراي؟ لك انتي متعلمة وجامعية كيف هيك؟
انحرجت نوال وارتبكت قليلاً ثم قالت:
ـ سدقني مش قصدي من وراك, انت بتعرفني ما بغلط ولهيك معطيني الثقة, وانا ما بخونها.
ـ اي بس اكيد صار بيناتكم شي.
ـ مممممم مش هالشي المهم حبيبي.
ـ يعني ؟؟؟ لحد وين وصلتوا؟
ـ خلص زيزو بستحي.
ـ كمان؟ يعني في شي وبتستحي منو كمان؟ لك ما صرلك شهرين مطلقة لحقتي تحبي؟
وهنا تدخلت رندة لتزيل الحرج وتنقذ نوال فقالت ضاحكة:
ـ زيزو ليش عم تحقق معها انت؟ انت ما كانلك علاقات قبلي يعني واعترفتلي بيها؟
ـ اي وانا ما قلت شي بس بخاف عليها كتير يا عمري, بعدين الشب غير البنت بهالمجتمع وانتي عارفة.
ـ كس اخت هيك مجتمع حبيبي, بعدين هي ما غلطت, كل ما هنالك كان شوية بوسات صغنونات وكم تحسيسة هههههه.
فابتسمت نوال بحياء, وابتسمت انا لخفة دم زوجتي وقلت:
ـ مو مشكلة بس ما كان لازم يصير, مشانها هي ومشان ما حدا يحكي عليها, بتعرفي نظرة الناس للمطلقة.
نوال: ما خلص انا قطعت علاقتي فيه وما رح اعمل علاقة مع حدا تاني, يَ اما بتزوج يَ اما بضل عايشة معكم, انتو احلى من كل الدنيا عندي.
انا: رح تتزوجي حبيبتي لما يجي النصيب, بس اتركك من العلاقات, كلها فاضية وتسالي, وسكرولي هالموضوع وخلينا نشرب القهوة واعملولنا عشا.
بعد العشاء, وقليل من الكلام غادرت نوال غرفتنا قائلة:
ـ يلا تصبحوا على خير, خدوا راحتكم كأني مو موجودة ههههه.
فضحكنا جميعاً, ثم اقفلت رندة باب الغرفة وتعرت تماما واتجهت ببطء ودلع نحو السرير حيث كنت قد تعريت انا الآخر تمهيداً لعاصفة من الجنس, بدأت بقدمي تقبلهما وتمص اصابعهما, فترضع الابهام وتلحس الاخريات, فتسري قشعريرة كهربائية في جسدي من قدماي صعودا الى فخذاي ثم زبي الذي بدأ بالانتصاب والتحرك, ورندة تصعد بشفتيها ولسانها على ساقاي وفخذاي, ثم وصلت الى زبي المنتصب بشدة.
فدارت بلسانها حوله ثم تشممته مغمضة عينيها بلذة, ثم قبلته عدة قبلات في راسه المنتفخ, ثم صارت تلحسه من راسه حتى اسفله عند التقائه بالبيضتين والعودة من جديد, ثم نزلت بفمها وآهاتها الى بيضاتي تمتصهما وتشفطهما داخل فمها, وتداعبهما بلسانها, ثم بدأت رحلة مص مثيرة,
بادئة بادخال راس زبي فقط في فمها وامتصاص ذلك الراس المنتفخ كانه مصاصة, فتارة تمصه وتارة تلحسه وتخرجه من فمها, ثم تقبله ثم تعضه فينضغط ككرة مطاطية, ثم تحرره, وتبتسم له, لتهيج عليه مرة اخرى, وانا اتاوه باثارة غير عادية, وصوتي يعلو مرة, وينخفض مرة اخرى, حيث شعرت ان زبي كتلة من نار وحديد,
وفي جسدي حرائق تشتعل تاكل الاخضر واليابس من حواسي ومشاعري الجنسية الملتهبة, ثم نهضت عن السرير وامسكت برندة ونيمتها على ظهرها على السرير بشكل عرضي, فكان راسها يتدلى عن حافته ووقفت انا على الارض وزبي مقابل وجهها المتدلي, فالتقفت زبي بشراهة ثم مدت يديها تمسك فخذي من الخلف لتضغطها فتشدني اليها اكثر,
ليدخل زبي كاملا في حلقها, وبدات انا بالتاوهات بفعل تلك الاثارة الرهيبة, ثم امسكت بيدي نهديها اعتصرهما وافرك حلمتيها بين اصابعي, وادخل زبي الى داخل حلقها واخرجه ليخرج مبللا بلعابها اللزج القادم من حلقها من الداخل, بشكل مطاطي واصل بين جسم زبي وبين شفتيها,
وصرت انيك فمها خروجا ودخولا ورهزا, وهي تمص زبي بل تمضغه من اللـهفة والشبق, حتى شدت على فخذي بكل قوتها حابسة زبي داخل فمها, تمصه بعنف, فلم احتمل ذلك, واهتز جسدي كله واختلجت رجلاي وغبت عن الدنيا لذة, وارتعش زبي نابضاً بكل عنفوانه ومفرغاً لبنه الكثيف اللزج داخل فمها, ولم تطلق سراحه حتى بلعت كل اللبن المتدفق منه,
كانت رحلة مص ونيك بالفم شهية جداً, اخذنا بعدها استراحة قصيرة, اخذنا ندخن سيجارتين معاً ونحن عاريان, اثناء ذلك قادني الفضول كي اسالها:
ـ رندة احكيلي بحياتك لوين وصلت نوال مع عامر هاد ؟
قالت رندة بعد صمت قصير:
ـ ممممم ما كتير.
قلت بملل: هلاء لا تنقطيني الحكي بالقطارة, احكي حبيبتي.
ابتسمت قائلة: يعني شوية بوسات على شوية تحسيس ع فخادها ومص لبزازها, على حضن وهيكا, وهي تحسسله ع زبو وتلعبله بيه بس.
ـ وعنجد تركته ولا عم تكزب؟
ـ لا تركته عنجد وحلفت ما بتعمل علاقات مع حدا تاني.
ـ اها, طيب وكيف لسة مطلقة من شهرين بس وعملت علاقة؟
ـ احكيلك بصراحة, نوال كتير كتير مجنونة جنس متلنا, انا كنت مفكرة اني لحالي بموت بالجنس لهالدرجة, بس طلعت نوال متلي ويمكن اكتر شوي هههههه.
لا ادري لماذا انتصب زبي اثناء حديث رندة عن نوال وشهوتها الكبيرة للجنس, هل لاني احب كل مجانين الجنس؟ ام لاني اعشق نوال منذ ذلك الكابوس الذي فتح عيني على جسدها الابيض الشهي وروحها الشبقة؟ ام لاني اعشق الممنوعات واحب الخروج على المالوفات, والمحارم من اكثر الممنوعات قوة؟
لا ادري بالضبط, المهم انني تهيجت كثيرا بفعل كلمات رندة عن نوال, وانتصب زبي حتى التصق ببطني, لاحظت رندة ذلك, فابتسمت ابتسامة لها ما وراءها, وقالت:
ـ ومالو هاد وقف ع سيرة نوال؟ معقول احتراماً لجسمها الطري؟ ههههه.
ـ لك بلا بياختك هلاء رندة, معقول هل حكي يعني؟
صمتت رندة بعض الوقت ثم قالت:
ـ زيزو حياتي, نوال محتاجة ل كتير حنان وحب واحتواء, لانها بتعيش فراغ عاطفي وخاصة جنسي كبير بعد طلاقها, و نحنا لازم نوقف جنبها.
ـ ما هينا واقفين جنبها وما تاركينها تعيش الوحدة وخصصنالها غرفة بشقتنا, وتقريبا هي رجعت لطبيعتها وعم تمارس حياتها بشكل عادي.
ـ صحيح بس حبيبي هاد ما بكفي, لا تنسى انها تعودت ع نمط حياة جنسي وعاطفي ممتع جدا ومش بهالسهولة تنساه, كانت تنتاك تلات اربع مرات بالليلة وفجأة فقدت هالمتعة, فلازم نحسسها بالحب اكتر ونحاول ننسيها الماضي البشع كلو, ونستبدله بحاضر حلو وممتع ومثير.
ـ وضحي اكتر ي عمري, كيف يعني؟ ما بنقدر نعمللها شي من هالناحية بالذات, هاي المحنة بتنتهي لما يجيها نصيبها وتتزوج.
ـ لا منقدر نعمل شي حبيبي, ونوال مسؤوليتي متل ماهي مسؤوليتك تمام, ومسألة زواجها هلاء احتمالها ضعيف بسبب كونها مطلقة بهيك مجتمع, نحنا عايشين بمدينة عربية ي قلبي مو اوربية.
ـ طيب انا معك بس كيف؟
ـ من وجهة نظري لازم نخليها تندمج بحياتنا كتير لدرجة تحس انها اساسية ببيتنا مو مجرد اخت عايشة ببيت اخوها, عبارة "بيت اخوها" بدنا نمحيها من احساسها ونستبدلها بعبارة "بيتها".
ـ أي؟ اعتبري هيك صار.
ـ لا ما بعتبر, هاد ما بصير بالحكي, بصير بالفعل بس.
ـ مممممم طيب هاتي لشوف شو شايفة انتي؟ كيف ندمجها معنا اكتر؟
ـ شوف ي قلبي, نوال ما بتخبي عليي شي, هي هالايام بتمارس العادة السرية كتير, بس بيضل كله خيال, وبتمارسها يا دوب مرة او مرتين باليوم, انا برايي دورنا انه نخليها تمارس العادة السرية بشكل متجدد ومكثف ولزيز كتير, من خلال انه تحس كأنها متزوجة او بالاحرى كأنها عايشة مع عشيق, هاد "بيعطيها متعة اكتر", لانه الاحساس بالعشيق مثير اكتر, لازم نحسسها بحالة شبق دائمة.
ـ هههه يا سلام, يعني لو عندك عشيق بتستمتعي معه اكتر مني؟
فاطلقت ضحكة عالية وقالت:
ـ يا اهبل انا عايشة معك على انك عشيق مو زوج, لهيك انا مستمتعة كتير وكل يوم بتمتع اكتر من اللي قبله, بتخيلك كل يوم عشيق جديد, الزواج شي طبيعي وعادي وطقوسه معروفة, بس انك تعيش العشق شي بمنتهى الاثارة, العشق فيه ممنوعات لازم نكسرها, وهون المتعة الحقيقية, بس الزواج شي مالوف لازم نخرج عنه ونتمرد عليه بتحويله لحالة عشق مشتهاة, لك انا بعشقك مو بس بحبك كزوج.
ـ ههههه غلبتيني هيك, كلامك صحيح, انتي بتحسسيني اني كل ليلة مع عشيقة غير شكل, لاني متلك بتخيلك كل ليلة عشيقة جديدة.
ـ بالزبط وانت بتخليني احس اني كل يوم مع عشيق مختلف, وهاد اللي بدي وصللك ياه, نعمله مع نوال, اذا بتوافقني اوكي واذا لاء انت حر, الخيار الك, بس انا حاسة كتير بمسؤولية تجاه نوال, لك هاي روحي وحبيبتي واختي متل ماهي اختك, مو مجرد صديقة.
ـ اوكي وانا موافق, وصار عندي تصور معين لطرق كتيرة نتبعها, بس هاتي لشوف شو عندك انتي.
ـ لاء, هلاء بدي تنيكني نيكة حلوة كتير, واثناء النيك بحكيلك تصوري لموضوع نوال.
ونهضت من جانبي ببطء لبؤة تتربص بغزال, وسبحت بجسدها فوق جسدي كافعى , تمرر نهديها فوق فخذي, ثم فوق زبي المنتصب بشدة, فتضعه بينهما وتحكهما به, ثم فوق بطني وسرتي, فصدري, فشفتي, فاتلقفهما كجائع, امتص رحيقهما كنحلة, والافعى تتلوى فوق جسدي, نهداها في فمي, وبطنها فوق صدري, وانا ممسك بفلقتي طيزها اعصرهما بين يدي, وابعبص خرم طيزها, همست رندة بصوت منخفض كالفحيح:
ـ حبيبي, نوال كتير سكسية ولازم من خلالنا نشبع رغبتها.
ـ أي حبيبتي, بس هاد ما ممكن يصير لانها اختي.
ضغطت بنهديها على فمي وقالت بهمس:
ـ ما بقصد انو تعمل معها شي جنسي حياتي, انت ي عمري لازم تضاعف من دلالك وحنانك لنوال.
ـ طبعا ي روحي, نوال كتير غالية عليي, وانتي بتعرفي هالشي.
نزلت بجسدها الى الاسفل قليلاً تحك كسها الرطب بزبي المتوتر انتصاباً, ثم قالت بنفس الهمس المنخفض المثير:
ـ انا وانت لازم نتعاون ع نوال ونخليها تعيش جو جنسي كأنها عاشقة.
تخيلت نوال في حالة شبق دائمة فزاد انتصاب زبي وبدات احكه بكس رندة بقوة اكثر وهي تبتسم, ولا ادري هل هي متفقة مع نوال على ان تساعدها في محنتها وتخرجها من حرمانها ام لا, فقلت بصوت شبه غائب بفعل الشهوة:
ـ أي ي قلبي لازم مشان تكون سعيدة قدر الامكان. بس شو مطلوب مني حبيبتي؟
ـ يعني بعض الحركات تدلعها بيهم وتحسسها بحنانك, تحضنها بقوة اكتر من قبل, تعصرها بين اديك, تبوسها كتير, "زبي ينتصب اكثر", تلاعبها كانها طفلة صغيرة, تقرصها بخدودها وبخصرها, وما في مانع من وقت للتاني تضربها كف عطيزها وهي ماشية من قدامك مثلاً, البنت بتحب هيك حركات وبتشحنها جنسياً.
"يزداد توتر زبي, واضغطه على كس رندة بقوة اكثر وهي تضحك بغنج ودلال", قلت متسائلاً:
ـ طيب وبلكي هي اعتبرت هالشي تحرش مني وزعلت؟
ـ لا حبيبي ما رح تزعل انا بعرفها منيح, وطالما هدفنا نبيل اكيد الوسيلة رح تكون مقبولة وحلوة وهاد بيتم بالتدريج.
ـ أي حبيبتي اكيد, هدفنا نعيشها باجواء جنسية, بس ما بعرف اذا رح اقدر اعمل هالشي ولا لاء, لانه هاد شي جنسي وما بيجوز بين الاخ واخته.
قالت وهي تعيد يدها الى الخلف وتمسك بزبي وتضعه على خرم طيزها وتحركه عليه ببطء:
ـ رح تقدر حبيبي, انسى انها اختك بهيك حالة, اعتبرها اخت زوجتك ومحتاجة منك حنان وقلب طيب, ومو بس هيك زيزو حياتي, الهدف الاكبر والاسمى هو منعها انه تبحث عن الجنس برا البيت ونحميها لانو هاد بيسيء الها والنا, ولا انت عجبك اللي حصل بينها وبين عامر؟
ـ لا اكيد ما بيعجبني ي عمري, وما بسمح بهيك شي, عنجد انتي احلى زوجة بالعالم.
ـ عشيقة يا اهبل عشيقة ههههههه.
ـ واغلى عشيقة ع قلبي ي قلبي, يا سلام ع افكارك شو بتجنن وشو مخلصة لصاحبتك وبتخافي ع سمعتها.
عضتني برقبتي وضغطت نهديها على صدري وضغطت كسها على زبي حيث دخل بين شفراته وقالت بدلع:
ـ مشان هيك لازم تسمع كلامي وتنفذ كلشي بحكيلك ياه حبيبي.
ـ وانا تحت امرك حبي, المهم نحافظ عليها ونحميها متل ما قلتي, وشو كمان مطلوب مني ي روحي ؟
ـ ممممم انك تعطيها الحرية الكاملة بالتصرف بالبيت كانو بيتها واكتر, تلبس متل ما بدها, حتى لو بتكون بالكلوت والستيانة بس, وتنام وين ما بدها, وبفكر انو نخليها بعض ليالي تنام عندنا بغرفتنا, ولما ما بدنا نعمل جنس بنخليها تنام جنبنا ع سريرنا, وبقميص نوم كمان مشان تحس انو الها بالبيت متل ما النا بالزبط, او لما بدنا نعمل سكس بنعمل قبل ما تجي تنام عندنا, وحتى بقترح انها تنام عندنا بشكل دائم, شو رايك انت ؟
ـ اكيد حبيبتي البيت بيتها. وشو كمان؟
ـ بعد هيك انا بدوري وانت بدورك ندللها ونحسسها بحالة العشق والشبق مشان تمارس عادتها السرية باثارة اكتر وتاكد رح تكون ممنونة كتير النا.
ـ اوكي, وشو دور كل واحد منا ؟
ابتسمت رندة بدلال وادخلت نصف زبي في كسها وقالت بمحنة:
ـ انا دوري كون صاحبتها واختها وحبيبتها ويمكن عشيقتها لانها نوال بتحب تعيش هيك حالة وبتعشق الشذوذ حتى, اختك نوال بتموت بالنيك, وبتعشق تنتاك بكل جسمها وروحها, "اشتد انتصاب زبي وزاد الحريق بداخلي فضميتها بقوة وشديت فلقات طيزها بيداي".
تاوهت رندة شبقا ولهفة واستانفت تقول:
ـ انا دوري رح حسسها بشبق ولذة حلوة تساعدها بممارستها للعادة, مثلا احضنها خلال النوم ونحنا صاحيين يعني, واحسس ع جسمها لعب ومزح وجد, وابوسها من شفايفها واعمل معها حركات جنسية عالخفيف.
ـ اي,,,
ـ وانت كمان لازم تحسسها انها عشيقة حلوة, وتلاعبها, مثلا تقعدها ع حضنك ونحنا سهرانين عالسرير, وتمازحها, وبالتدريج تزيد من جرعات الدلع والدلال الها, وتفهمها انو هالبيت هاد النا التلاتة وكلو حرية لابعد الحدود, حتى لو حسست ع فخادها او بعصتها بالمزح, انت خبير شو بدك حدا يدلك؟
فقلت مازحا:
ـ هاد كمان شوي بدك ياني انيكها ههههه.
فضحكت بشرمطة وقالت:
ـ لاء مو لهالدرجة حياتي, ما بفكر بهيك شي, نحنا بنكون مفهمينها انها اخنتنا المدللـة وبس. وانا ما بخليها تحس انو متفقين ع هالشي انا واياك, وبفهمها انو تستغل كل حركة منك جنسياً وتعتبرها مؤثر لممارسة عادة سرية قوية وحلوة كتير.
ـ لك انتي ما في منك ي عمري.
بيدها ادخلت زبي كله في كسها واخذت تعلو وتهبط عليه ببطء وقالت:
ـ ومع الوقت رح تحس انها بنتنا المدللـة مو بس اختنا, ورح تاخد راحتها عالآخر, ويمكن تصير تنام بيننا بالكلوت بس, وهاد بيعني انها تاقلمت معنا وبلشت تحس بالجنس كانها بعلاقة عشق جنسية, يعني باختصار كأنها عشيقتك العذرا وعم تلتقوا بالسر, بتعرف العشاق بهيك حالة بكون أداءهم الجنسي منقوص, صحيح العلاقة بينكم مش كاملة بس بترضيها نوعا ما, بس هاد بيني وبينك فقط, هي ح تحس انها الاخت المدلـلة وبس.
"هنا لم اعود احتمل هذه المؤثرات كثيرا" فقلت بصوت متوتر مبحوح:
ـ اي اكيد حبيبة قلبي.
وبدات انيك رندة بقوة غير مسبوقة, اضرب فخذيها, اعتصر نهديها, افرك حلمتيها, وانيكها اقوى واشد". حتى افرغت سيلا من اللبن داخل كسها المنتفض, وبدات هي تواصل ارتعاشاتها المجنونة حيث انحنت فوقي ملتصقة جسدها بجسدي, وتعضني بكتفي بقوة, حتى تراخينا بلذة لم نجربها من قبل.
وبالفعل بدأنا بتنفيذ ما اتفقنا عليه بالنسبة لنوال, وسارت الامور بشكل جميل وسلس, حتى اندمجت نوال في حياتنا وبدات تشاركنا ضحكنا ومزحنا وحتى غرفتنا, وزال من قلبها آخر آثار الماضي الكئيب.
وسنتحدث بالتفاصيل في الحلقة الثالثة من قصة/
"مثلث الجنون"
زياد شاهين


الحلقة الثالثة من قصة/
"مثلث الجنون"
زياد شاهين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
كان من الطبيعي ان تشاهدنا نوال احيانا ونحن نتجول عاريين داخل البيت انا ورندة, بحكم اننا نحب التعري ونتمتع بالاثارة الناتجة عنه, وبحكم انها تعيش معنا اغلب الوقت نهارا وكل الوقت ليلاً, فكانت تخجل قليلا حين تراني عارياً وتدير وجهها او تمارس عملها بينما لا تنظر نحوي, رغم انها كانت تراني عارياً قبل الزواج, ولكن الفرق أنني قبل الزواج كنت اتظاهر بان الامر عفوي وانني اغير ملابسي, اما الآن فانا اتعرى بحريتي في شقتي, ورغم خجلها القليل من رؤيتي عاريا هذه الايام الا انني كنت ارى في عينيها شهوة صامتة.
في تلك الليلة من ليالي حزيران الحارة, كنا ثلاثتنا في غرفتنا, وكانت رندة ترتب بعض الاغراض عارية تماما استعدادا لسهرة نتابع فيها معا مسلسلا هنا او فيلما هناك, بينما كنت انا جالسا على طاولة صغيرة في الغرفة ارتدي البوكسر فقط واكتب قصة "العاصفة الزرقاء".
ـ لك رندة استحي بقا البسيلك شي ههههه.
قالت نوال لرندة ضاحكة, فنظرت اليها رندة بابتسامة ساخرة رافعة حاجبيها وقالت:
ـ بلا شو, وليش ما تشلحيلك شي انتي؟ هههههه.
ـ ههههه يي عليكي وعلى نغاشتك, شو بدي اشلح حبيبتي؟ ما انا مش لابسة غير قميص النوم هاد وتحته شقفة سترينج بس. "كانت تلبس قميص نوم اسود لما فوق الركبة بقليل".
ـ اي اشلحيه, تحرري منه وصيري متلي.
ـ بلا بياختك رندة, بدك ياني كون عارية قدامكم يعني؟
تدخلت انا وقلت باسماً:
ـ حبيبتي نوال تصرفي كيف بترتاحي, نحنا عنا كل شي جوا بيتنا هون مباح, اذا ما بتحبي التعري لا تردي ع رندة. البسي و اشلحي ما حدا الو عندك. واذا بتحبي تتعري لا تسوقيها علينا ههههههه.
ضحكنا جميعاً, بينما قالت رندة "وهي تنفض الشرشف فوق السرير":
ـ لا حبيبي زيزو, نوال بتموت بالتعري, بس بدها تعمل عليي واعظة ههههه.
نوال "وقد قرصت رندة بخصرها":
ـ لك اسكتي بلا هلحكي يا حيوانة.
انا وضعت قلمي على الطاولة وتوقفت عن الكتابة كـَ "بريك" وقلت "وقد شدني الحديث":
ـ عنجد نوال؟
نوال بابتسامة خفيفة:
ـ مممممم اي بس ما بشلح قدامك بستحي. اما قدام رندة توأم روحي اي عادي.
ـ لا تستحي حبيبتي, اشلحي عادي ما رح اغتصبك هههههه.
ـ بس زيزو بلا بياخة انت التاني ههههه.
ـ صدقيني انا بحب انك تتعري متلنا وتاخدي راحتك, ليش؟
ـ مممم ليش؟
ـ عشان ما نحس اننا عم نسببلك احراج بتعرينا انا ورندة, وكمان ما نحس نحنا باحراج قدامك.
نوال "وهي تداعب عقداً من الخرز الملون حول رقبتها":
ـ لا حبيبي تاكد ما في اي احراج, انا حتى لو ما اخدت راحتي عالاخر بالتعري اللي بحبه, بس ما بنحرج اذا بشوفكم عريانين, يمكن كنت هيك اول ما انتقلت اعيش معكم بس هلاء خدوا راحتكم ولا تقلقوا.
رندة "وهي تبحث عن ريموت التلفزيون بين المخدات":
ـ عنجد نوال؟ ما بتنحرجي من زياد؟
ـ اكيد ما بنحرج, لو كنت بنحرج كان ببساطة بروح انام عند ماما وخلصنا.
رندة "بمزاح":
ـ وعادي يعني تشوفي زب زيزو الحلو؟ هههههههه.
"رندة تعمدت اطلاق اللفظ الصريح كجزء من الخطة"
ضحكت انا بصوت عالي, وضحكت نوال وهجمت على رندة تقرصها بكل ما تظفر من جسمها وتضربها بكفها على طيزها وكتفيها وتعضها بظهرها, ورندة لا تقوى على المقاومة من الضحك, ثم قالت نوال:
ـ لك ما كنت اعرف انك زنخة هالقد, يا الـلـه ما ازنخك ههههه.
وعادت تعضعض رندة, ورندة تصرخ طالبة النجدة مني, فنهضت فورا لنجدتها وامسكت بخصر نوال من الخلف, ولفيت يداي على بطنها وشديتها نحوي حتى التصقت طيزها بالبوكسر خاصتي, وكم كان احساساً ممتعا بهذا المزيج من المرح واللعب والكلمات الجنسية,
ثم حاولت نوال الافلات من بين يدي ممسكة بيدي على بطنها لتبعدها بقوة وكلما تحركت تضغط طيزها على زبي, فينتشر حريق في الداخل, فاحضنها بقوة اكثر من الخلف, اشد طيزها على زبي من وراء البوكسر, فتباطأت حركاتها قليلا ولم تعد تشد يدي بتلك القوة, فاحسست انها مستمتعة بهذا المزاح المثير,
وبينما انا ممسك ببطن نوال واشدها الى الخلف على مقدمة جسدي, نهضت رندة واخذت تقرص نوال بخديها, ثم بنهديها ونوال تصرخ قائلة:
ـ لك لاء عيب هيك ي حيوانة.
ـ لمين هاي ولي؟ انا حيوانة؟ طيييييييب, لكان خدي.
ففركت حلمتيها بقوة ونوال تصرخ بين يدي, وتضحكان, ونوال تدافع عن نفسها فتضرب رندة بكفيها بشكل عشوائي, ثم كتفت يدي نوال الى الوراء وثبتتها, فاخذت رندة تضرب فخذي نوال بكفيها, وانا احتضنها من الخلف مستمتعاً وممتعا اياها, ثم قرصت رندة نوال بكسها من فوق القميص,
فصرخت نوال بصوت عالي قليلا, ولفت وجهها نحوي بقوة وعضتني بخدي الشمال بشدة, فتظاهرت بالالم وافلتها لاستمتع بمزاحهما, فهجمت على رندة من جديد, وتصارعتا على السرير, رندة عارية تماما, ونوال يرتفع قميص نومها لتظهر كل فخذيها تحته.
بعد دقائق اخذ منهما التعب فجلستا ترتاحان وتلهثان وتضحكان, جلست انا الى جانبيهما سعيداً بما تم من كسر للحواجز بيننا وبين نوال, كانت نوال بيني وبين رندة, ولاحظت على وجهها وردا خجلا الى حد ما, فامسكت بدقنها بين اصبعين ولفيت وجهها نحوي وقبلتها بخدها وسالتها:
ـ شو حبيبتي, مبسوطة معنا؟
فهزت راسها بالايجاب, ثم صمتت لحظة وقالت مبتسمة:
ـ بصراحة انا مش عارفة كيف اكافئكم, زلتو همومي, وحسستوني بسعادة كبيرة ومتعة اكبر.
فقالت رندة بخبث:
ـ بتكافئينا بشغلتين, اول شي انك تتعري ونكون كلنا عراة لنزيل آخر الحواجز,,,,,,,
وقبل ان تكمل فتحت نوال فمها دهشة واستغرابا, وقالت:
ـ لك انتي لو تضلي ساكتة احسن هههههه.
فقلت انا مداعباً:
ـ ليش تسكت؟ لانها بتحكي الصح يعني؟ يلا قومي اشلحي وخلينا نسهر بكامل حريتنا وتحررنا.
"""كان هذا طبعا من ضمن خطتنا انا ورندة لاخراج نوال من الانغلاق الى الانعتاق والاندماج بحياة جميلة"""
قالت نوال بتردد:
ـ مممم لاء ما بدي, بستحي شو اشلح ما اشلح؟
رندة بمشاكسة: حتشلحي يعني حتشلحي هههههه.
ابتسمت نوال ولم تكترث لكلام رندة, ثم قالت:
ـ هلاء تركينا من الشلح يا بايخة انتي, كملي شو الشغلة التانية اللي ممكن اكافئكم بيها؟
ـ انك تندمجي معنا بكل تفاصيل حياتنا بحيث تكوني جزء من هالاسرة مش طرف تالت, وما تخجلي من شي, ولا تتحرجي من اي شي, وتطلبي اللي بدك ياه بدون تردد, انتي لازم تكوني سعيدة ومرتاحة كل الوقت ي روحي.
ابتسمت نوال ودمعت عيناها فرحا واكبارا لوفاء صديقتها وتوأم روحها رندة, ومواقفها المعطاءة معها وقالت:
ـ أي هيك اوكي, موافقة, ورح كون متل ما بدكم واكتر كمان.
فعاننقتها رندة وقبلتا بعضهما بالخدود, ثم قالت رندة بشيء من الحزم:
ـ والاندماج ي روحي مش بالكلام, بالفعل اللي يبرهن ع مدى تصميمك.
نوال "وقد اصلحت خيط قميص نومها النازل على ذراعها":
ـ طيب شو ممكن اعمل حتى تعرفي اني فعلا مصممة عالاندماج هاد؟
انا "وقد لفيت يدي على رقبتها واحسس على دقنها بحنان":
ـ انك من هلاء ورايح تصيري تنامي عنا بغرفتنا, لانو نومك وحيدة بغرفتك معناه عدم اندماج بحياتنا.
ظهرت علامات الحيرة والتساؤل على وجهها, وقبل ان تقول شيئا قبلتها رندة بخدها وقالت:
ـ لا تستغربي حبيبة قلبي, ولا تقلقي ما رح نمارس الجنس قدامك, رغم بتحبي هيك شي بعرفك ههههههه.
ضربتها نوال بقبضة يدها على كتفها بابتسامة وقالت:
ـ لك بطلي مزحك البايخ هلاء, عم نحكي جد.
قلت موجها كلامي لرندة:
ـ أي معها حق نوال, اخرسي شوي هههههه.
ـ حاضر اذا قدرت اسكت بس هههههه.
فاستانفت حديثي قائلا:
ـ وانتي بتعرفي حبيبتي انو انا ورندة منحب ناخد راحتنا عالاخر, نشلح نلبس نمزح ونعمل كل شي بيريحنا وبيسعدنا, واكيد هاد ما بدايقك متل ما قلتي.
ـ اكيد ما بدايقني بالعكس, لما بشوفكم مرتاحين انا برتاح كتير.
ـ نحنا هيك مرتاحين, بضل انتي تاخدي راحتك عالاخر.
ـ ما انا مرتاحة عالاخر معكم.
ـ بعرف بس لازم ترتاحي بدون أي حاجز, مهما كان, يعني لازم نكون كلنا نفس الشي.
ـ كيف يعني؟ مش فاهمة.
رندة: يعني تقومي هلاء متل الشتورة وتشلحي كل شي.
وقبل ان تضرب نوال رندة قلت:
ـ أي رندة معها حق.
نوال: ممممم طيب خليها بعدين مع الوقت بيتم هيك شي.
رندة: لاااااا حبيبتي ما حزرتي, هلاء يعني هلاء.
فكرت نوال قليلاً, ثم نظرت اليّ وقالت:
ـ لاء, ما هيو زياد لسة لابس البوكسر يعني متلي متله.
فقمت انا واقفا وقلت لها:
ـ ومين حكالك اني بطيق اضل لابسه؟
وخلعته خلال لحظات, فاصبحت عاريا تماما, وتدلى زبي نصف منتصب بنشوة, فتفاجأت نوال نوعا ما, واخذت تنظر اليه والى وجهي, بان على خديها الخجل, فادارت وجهها الى جهة رندة, ثم عادت لتنظر الى زبي, فلعقت شفتيها وصمتت.
رندة "بمرح":
ـ طيب وانا رح كون متساهلة معك هالمرة بس, ولانو بلا كيلوت يمكن نشوف كسك, فاشلحي القميص بس وخليكي بالكيلوت هههههههه.
"كانت رندة تتعمد اطلاق الالفاظ الجنسية الصريحة على مسامع نوال كي تتعود على الاندماج بشكل اسرع"
ابتسمت نوال ثم طرحت رندة على السرير على بطنها وعضتها بطيزها, فصرخت الاخيرة وقالت:
ـ يا متوحشة رح تاكلي طيزي هههههه.
نوال "باصرار": وحياتك رح اهريكي كلك كمان هههههه.
ـ طيب يلا لا تضيعي وقت اشلحي.
نوال "بدلع": مممم لاااء.
رندة: زيزو حبيبي خليها تشلح.
انا: حبيبتي لا تقولي للمغني غني ليغني لحالو, هي حرة.
نوال "تفرك قبضة يدها على كف يدها الاخرى تجاكر رندة":
ـ شفتي اللي بيفهموا كيف؟ تعلمي بقا.
رندة "بغيظ": لك يا هبلة انا عارفة انك بتموتي بالتعري وياما كنتي عارية قدامي, وعشانك انتي بدي ياكي تشلحي.
ـ صحيح ما بنكر اني بحبه, بس لاء ي عمري, انا هيك مبسوطة, ما بقدر اكتر من هيك هلاء.
ـ هلاء؟ طيب وبعدين؟
ـ بعدين تركيها للظروف, سدقيني مع مرور الوقت رح اتعود ورح يصير هيك شي.
رندة "وقد غلبت على امرها":
ـ افففف طيب متل ما بدك, بس رح ضل وراكي وراكي لشوفك عريانة متلنا ومعنا.
ـ هههههه ماشي يا شيطانة.
ـ طيب بس بظن ما رح تمانعي تنامي عنا بغرفتنا بقا, لانو انا وزياد قررنا تكوني معنا بكل تفاصيل حياتنا.
ـ ههههه طيب اوكي, بس زياد يجيبلي تختي من غرفتي.
انا: لالا خليه, ما بدنا امـي او ابي يعرفوا انك بتنامي بغرفتنا, لانو بتعرفي هدول لكبار ما بتفهموا طريقتنا في الحياة والتحرر عشان سعادتنا. فهمهم للسعادة بيختلف ومتوارث, نحنا بدنا نبتكر سعادتنا كيف منشوف, وع طريقتنا.
نوال: طيب بجيب فرشة لكان وبنام عالارض جنبكم.
رندة: لك انتي هبلة ولا بتتهبلي؟ شو عالارض؟ رح تنامي عنا عالتخت يا هبولة.
نوال "بدهشة": لك لاء ما بصير.
انا: ليش ما بصير حبيبتي؟ مش انتي مؤمنة متلنا بطريقتنا للتحرر وانو نعيش بحريتنا وراحتنا؟
ـ اي امبلا, اكيد بحب هيك حياة كتير كتير.
ـ لكان عيشيها بكل بساطة, باختصار اختي حبيبتي احنا انا ورندة حابين نعيش حياة ما في بقاموسها كلمة "عيب" طالما احنا جوا بيتنا مش بالشارع, ما في شي اسمو حكي عيب او لبس عيب او شلح عيب, بدنا نحكي كل شي بمسنياته الصريحة والحقيقية لتصير حياتنا سهلة ومريحة,
لانو عشان نتمتع صح وتضل حياتنا حلوة لازم نكسر كل الحواجز, حاجز العيب وحاجز الخوف وكلشي, اذا حابة تطلعي من حالة الاضطراب والقلق اللي انتي فيها, وحابة هيك حياة تحررية مريحة فاهلا وسهلا ونحنا حابين نساعدك ونضمك للنادي تبعنا هههههه, مش حابة ما بنضغط عليكي, مع اني متأكد انك متلنا بتحبي هيك نمط حياة.
صمتت نوال لحظة كأنها تفكر, ثم ابتسمت وقالت:
ـ بصراحة انا حابة كون بهالنادي الحلو ههههههه.
رندة: خلص لكان, رح تنامي عنا وع سريرنا, لك السرير واسع كتير شوفي قديش كبير, بيوسع كمان تنتين متلك, بعدين ما رح نعمل سكس, لما بدنا نعمل سكس رح نطردك ع غرفتك هههههه.
نوال "بمشاكسة": لا ما رح انطرد, رح ضل واتفرج عليكم هههههه.
ضحكت انا ضحكة انمزجت بالشبق, وسرت كلمات نوال كانها تيار كهربائي في جسدي الذي يحسن الاصغاء الى الجنس دائماً.
بينما قالت رندة "بضحكة عالية": ههههههه عنجد؟
نوال: هههههه سدقت هاي الهبلة, طبعا لاء. واكيد رح انطرد من غرفتكم الليلة او بكرا بالكتير, لانو انتي ما بتصبري بلا سكس, انتي ممحونة جنس ي روحي هههههه.
رندة: هههههه اكيد بس عشانك ي قمر رح اصبر الليلة, بعدين يمكن ما نطردك, يمكن نعمل سكس قبل ما تجي عالغرفة, او وانتي نايمة.
ـ واذا صحيت فجأة؟ هههههههه.
ـ بتشوفي فلم سكس عالطبيعة ههههههه.
ضحكنا جميعاً بقهقهات عالية, ثم قالت رندة وكانها وجدت شيئاً ضاع منها:
ـ وحياتك فكرة حلوة ومبتكرة, اذا صحيتي تفرجي بطرف عينك, وحياتك رح تنبسطي كتير.
نوال: لك اخرسي بقا, سديه لحلقك.
ثم تناولنا العشاء وجلسنا ثلاثتنا على السرير نتفرج على فلم اجنبي.
بعد انتهاء الفلم اخذنا اماكننا على السرير, استلقينا نتحدث بشتى المواضيع, كنت انا عاريا تماماعلى طرف السرير حيث يلتصق بالحائط, ورندا بيننا عارية تماما ايضا, ونوال على الطرف الآخر بجانب رندة, بقميص نومها الاسود القصير.
بعد منتصف الليل بقليل, اخذ حديثنا يدور حول الجنس والتعري والحرية اللذيذة الكامنة في طيات الفعل ورد الفعل الجنسي, حيث كنا قد اتفقنا انا ورندة "مهندسة الاندماج" على تعويد نوال على سماع الحديث الجنسي الصريح ومحاولة جعلها تتحدث معنا بنفس الطريقة الصريحة وتتلفظ بالفاظ جنسية واضحة, لكي ينكسر اول حاجز "الحاجز اللغوي" ونصبح نتحدث كلنا لغة واحدة, وذلك بادخال نوال في حياتنا بالوانها المتعددة دون عقبات.
انا: هلاء كل واحد منا بدو يحكي شو احلى نيكة مر بيها حتى الآن.
ابتسمت نوال بقليل من خجل, وضحكت رندة قائلة:
ـ ممممم يلا بلشي نوال هههههه.
نوال "قرصت رندة بفخذها": بلا شو؟ اسكتي لاء مستحيل, وما تبلشي انتي؟
رندة: آآآآي ينعنك وجعتيني. يعني عم تستحي هلاء؟ لك لو ما بنمزح مع بعض مزح كلو سكسي انا وياكي كان قلت خجلانة, ما انا ياما بعبصتك وفركتلك حلماتك و,,,,,, ونحنا نمزح ونضحك هههههه.
نوال "بابتسامة غيظ": لك اخرسي حيوانة.
وضربت رندة بكفها على جانب طيزها من جهتها, فامسكت رندة بيدي نوال وعضتها بما يظهر من نهدها الايمن من جهتها, ثم مدت يدها وفركت كسها من فوق القميص, حيث صرخت نوال بغنج وطرحت رندة على السرير وابعدت بين رجليها وفركت كسها بقرصة شديدة ورندة تصرخ الماً وشهوة,
وانا اراقب الوضع واضحك, بينما كان زبي يستطيل ويتصلب شيئا فشيئا.
"كان المزاح الجنسي المتكرر خطة من رندة لتفعيل اداء نوال الحركي الجنسي تدريجياً".
رندة: انا قلت شي كزب يعني؟
نوال: لك خلص بكفي ولي.
رندة: لا ما بكفي شو كنا عم نحكي هلاء؟ مافي عيب, وانتي بتمزحي معي سكس واكتر مني كمان, وكنتي تقرصيني بطيزي وكسي هههههه.
نوال "وقد احمرت وجنتاها خجلاً":
ـ لك رندة وحياة ربـي هلاء بقوم ع غرفتي, شوي شوي عليي ههههه.
ـ مو بكيفك حبيبتي, هو دخول السرير متل خروجو؟ هههههه.
ـ لكان انكتمي ولا كلمة, خلص كلشي بيجي لحالو وبوقته.
ـ ههههه طيب.
انا: طيب يلا نعمل قرعة واللي بتجي عليه بيحكي.
نوال: لالا انا مستحيل بلش, اعملوا القرعة بينكم انتو التنين.
رندة ابتسامة: انا عندي حل.
نوال وانا بصوت واحد: شو هو؟
رندة: اللي طرح الفكرة يبلش, يلا بلش زيزو.
نوال: اي احسن شي هيك, بلش زياد.
انا: اوكي, بس بشرط, نحكي بمنتهى الصراحة لفظيا وكل شي.
رندة: طبعا.
نوال: بحاول ههههه.
رندة: ما فيه بحاول, بدك تحكي متلنا, لشو نحنا بنتعب؟ مو مشان تكوني بكامل حريتك, وتتصرفي متل ما انتي بتحبي؟ ما انتي مخلوقة من سكس ولي هههههه.
نوال: ههههه طيب اخرسي هلاء.
فبدأت انا بالحديث ع نفسي قائلا:
ـ بصراحة انا اكتر نيكة تمتعت بيها لهلاء, مرة نكت رندة بالمطبخ, كانت عم تعمل قهوة الصبح, وانا بموت بنيكة الصبح بكير, بيكون زبي منتصب لحالو ههههه.
نوال: هههههه يي عليك وع الفاظك.
رندة: اخرسي ولي, انشاللـه رح تحكيلنا بالرموز لما يجي دورك, لا حبيبتي كلنا متزوجين ومنعرف كلشي ههههه.
نوال: هههههه لنشوف, كمل زيزو.
"تقدم جميل من نوال, حيث تحثني على اكمال حديثي عن النيك"
قلت: اي, جيت من ورا رندة وحضنتها, كانت مش لابسة غير الكيلوت
السترينج الاسود, بلشت افرك بزازها وحلماتهم, واعضعض ضهرها ورقبتها من ورا, بعدين نزلت ايد ع كسها لقيته مبلول كتير, بلشت ابعبصه وافركه بقوة وهي متل الحية تتلوى بين اديي, وتتأوه.
"رندة تتذكر, وتتململ بجلستها شبقاً, ونوال تستمع بلهفة وتضع يدها بين فخذيها" و "نوال تفتح فمها دهشة وولعاً وبين لحظة واخرى تتحسس نهديها وفخذيها"
"انا كنت اقصد اثارتها لاوفر لها ممارسة اكثر متعة للعادة السرية كما اتفقت مع رندا".
استانفت حديثي:
ـ واحيانا امد ايدي تحت السترينج من ورا واحسس ع طيزها اللي بتجنن.
وابتسمت ونظرت الى رندة التي ابتسمت بدورها قائلة:
ـ أي كمل حبيبي.
ـ أي وصرت ابعضها بخرم طيزها وادخل اصبعي جواته, وهي تتأوه, وتحكيلي "زيزوووو يلان يكني بحياتك"
وانا اهيجها اكتر, واجا ع بالي نيكها بلا ما تشلح السترينج, فاحنيتها عالمجلى وبعدت خيط السترينج ع جنب فبانت طيزها الرجراجة, صرت ابوسها واعضعضها والحس خرمها, ومديت لساني جوا الخرم, صرت نيكها بلساني,
بعدين حطيت راس زبي على خرمها وصرت امرره عليه بشكل دائري وافوتو شوي واطلعه, وهي تصرخ: "لك نيكني دبحتني زيزووو"
بعدين فرشت كسها من فوق لتحت بتمرير زبي بين شفراتو,
"وسكتت لحظات لاشاهد ردات الفعل, كانت نوال شاردة الفكر, عيناها نصف مغمضتين, تفرك حلمتيها من فوق قميص نومها, ولم تنتبه لصمتي, اما رندة فكانت تلعب بكسها وتفركه بقوة"
بعد صمت قصير انتبهت نوال وقالت دون تفكير:
ـ كمل زيزوو.
ـ أي وين كنا؟
نوال: لعند ما فرشت تبعها بتبعك ههه.
ـ شو اتفقنا نوال؟ مافي شي اسمو تبعي وتبعها.
ـ اوكي.
ـ وين كنا؟ ههههه.
فاستجمعت شجاعتها وقالت: عند ما فرشت,,,,, كسها.
ضحكت رندة لهذا التقدم وقالت: ايوا هيك ي منيوكة ههههههه.
نوال تضرب رندة على كتفها: لك اخرسي ي شرموطة هههه, كمل زيزو.
ـ أي بعدين فوتت زبي جوا كسها وبلشت نيكها بقوة, وفوتت اصبعين بخرم طيزها واصبع من الايد التانية بتمها, صرت نيكها بكسها وطيزها وتمها.
يلا دورك رندة.
رندة تتذكر: انا احلى نيكة انتكتها يوم ناكني زيزو عالسطح, حسيت بشي غريب وممتع كتير.
نوال: واووو عنجد حلوة, انتو بتجننوا ههههه.
انا: لكان حبيبتي لازم نمتع حالنا قد ما نقدر.
نوال: أي لازم, كملي رندة, كيف ناكك اخي زياد عالسطح؟
رندة: هههه لا في تقدم عندك نوال.
نوال: البركة فيكم ههههه.
رندة: المهم, كنا سهرانين عالسطح تاني اسبوع بشهر العسل, شلحنا كلشي تعرينا عالاخر, فحكالي زيزو انه مشتهيني وبدو ينيكني, وانو يلا ننزل عالشقة, فخطرتلي الفكرة, حكيتلو لاء نيكني هون, فانبسط كتير للفكرة, والسطح تبعنا بتعرفي نوال عليه سور حوله بارتفاع متر بس وبيطل عالحي تبعنا,
وبلش يداعب كسي وبزازي بلهفة, وانا امصله زبه واعضه واعضعض بيضاته حتى استوى هههههه, فناكني نيكة عالسطح والتانية عالسور ونحنا نطل عالحي وبعض الناس لسة سهرانين برا بالحي.
نوال: واووو كتير حلووو, بحب هيك.
رندة: هههه مادام بتحبي هيك يلا احكيلنا احلى نيكة.
سكتت نوال قليلا, ثم ابتسمت وقالت:
ـ احم احم, مممممم احلى شي لما جامعني ماهر ببناية قديمة مهجورة.
رندة: مافي شي اسمو "جامعني" عيدي من الاول هههههه.
نوال: هههههه, ممممم طيب, احلى نيكة لما ناكني ماهر ببناية مهجورة, ارتحتي هيك ي شرموطة؟
رندة: هههههه أي ارتحت ي عاهرة.
اصبح زبي صلبا كالحديد, يتمدد منتفخ الشرايين على بطني, اداعبه بلمسات خفيفة, ولكما تحدثت نوال يزداد توترا وانتصابا حتى كاد ينفجر فيضان منيه,
نوال: المهم, كنا نتمشى بيوم اجازة وكانت الدنيا لسة فيها شوية برد بشهر اذار "مارس", فمرينا من جنب البناية المهجورة, لفت انتباهي خصوصيتها وريحة ترابها الرطب المثير, قلتلو شو رايك ماهر؟ قللي بشو؟ قلتلو بدي تنيكني هون, تفاجأ اول شي بعدين حكالي انو اوكي فكرة مبتكرة ولي نوال, ودخلنا جواتها, كانت بنص سقف, وفي جدار منهار كمان من فوق,
وشلحت كل ملابسي وهو يحكيلي لك ليجي حدا فجأة خليكي لابسة وانا بنزل كلوتك وبنيكك, رفضت الا ينيكني وانا عارية تماماً, يومها ناكني مرتين بالبناية, وبعد ما رجعنا عالفيلا ناكني تلات مرات هههههه.
انا: برافووو كتير حلو, عنجد في تقدم كبير عندك نوال.
رندة: يااااه لك انتي كل افكارك الجنسية حلوة وبتشبه افكارنا انا وزيزو.
نوال ببقايا خجل خفيف وابتسامة جميلة:
ـ أي انا بحب هيك اخرج عن النص بالنيك هههههه.
رندة صامتة تفكر بشيء, وانا ونوال نتحدث, بعد دقيقة قالت رندة:
ـ عندي اقتراح.
نوال: شو هو؟
انا: هاتي لشوف.
رندة: بدي انت تنام بيني وبين نوال عالسرير زيزو.
نوال: لااااااء انا جنبك انتي بالنص هههههه.
انا: اتفقوا وانا موافق هههههه.
رندة: نوال انا عريفة الحفل هههههه, بدو ينام بيننا يعني بيننا.
نوال "وقد تغير وجهها قليلا وارتعشت شفتاها بشيء من الشبق":
ـ ممممم حاضر يا عريفة ههههههه.
واخذنا اماكننا, انا بين جسدين طريين شبقين, اتقلب يمينا وشمالا والامس هذه الطيز وتلك, ومرة احتضن رندة واضع زبي بين فلقتي طيزها, ومرة احتضن نوال كذلك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الى اللقاء في الحلقة الرابعة من قصة/
"مثلث الجنون"
زياد شاهين


قصة/ "مثلث الجنون"
الحلقة الرابعة
بقلمي/ زياد شاهين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
واخذنا اماكننا, انا بين جسدين طريين شبقين, نوال نائمة عن شمالي جهة الحائط, ورندة عن يميني في الجهة الاخرى, كانتا غافيتين بامان كما خيل لي, وانا اتقلب يمينا وشمالا فألمس طيز رندة عن اليمين, فاشتهيها من جديد, وطيز نوال عن اليسار فيداهمني احساس نشوة غريب, ومرة احتضن رندة واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية, ومرة احتضن نوال كذلك.
كنت احس بالتهيج عندما احضن اي منهما, سواء رندة او نوال, لكني مع نوال كنت اصارع نفسي لكي لا اتورط جنسيا, ممكن انا اشتهيها فعلا, واشعر بلذة المحارم التي برايي تختلف متعة عن لذة الجنس العادي, وخصوصا كون نوال تشبهنا انا ورندة من حيث الروح الجنسية الابداعية, ولكن لا نية لي لممارسة اي نوع من الجنس مع نوال, سوى بعض الحركات الخفيفة التي اتفقنا عليها انا ورندة.
فانا تزوجت رندة لاكتفي بها ولاهرب من حالة اشتهائي لنوال, عدا عن كوني احبها واعشقها فعلا من اعماق اعماقي, وانا حقا اكتفي بحبيبتي وعشيقتي رندة التي لا تترك مجالا للملل الجنسي بيننا, وتعطي وتبتكر وتبدع من الوان الجنس ما يجعلني انحني احتراما لهذه الروح العاشقة الجنسية التي تشبع نهمي الجنسي, ولكن ذلك الشعور الكامن في عقلي الباطن واعماق روحي, وهو اشتهائي لجنس المحارم, يظل راكدا في قاع الاحاسيس حتى يحركه مشهد لنوال, او حركة شهية او كلمات تفوح منها رائحة الشهوة,
او فعل جسدي كالنوم المثير او الالتصاق الممتع, فيوقظه ويحرره من كبته, وما اكثر الخليط الذي حدث من كل هذه الانواع هذه الليلة, والذي ايقظ داخلي مشاعر الجنس الممنوع ونشر في روحي حالة اشتهاء غريبة رهيبة, فوضعني في صراع نفسي وجسدي, فانا من جهة اريد ان تندمج نوال في حياتنا المتحررة لتنسى نهائيا مسالة طلاقها الموجعة, ولنمحو ما استطعنا من ذاكرة الجنس اللذيذ الذي كانت تمارسه بشراهة مع طليقها ماهر الذي كان يشبع كسها وطيزها نيكا,
ونعوضها قدر المستطاع بممارسات جنسية خفيفة وزناً لكنها عميقة معنى ومتعة, تعطيها مساحة واسعة من متعة ممارستها للعادة السرية, ومن جهة اخرى اجاهد نفسي لكي امنعها من امكانية التورط الجنسي معها وسط كل هذه المثيرات والمؤثرات الجنسية الناتجة عن حكاية الدمج تلك التي اخترعتها رندة وفاء لصديقة عمرها وتوأم روحها.
وانا وسط هذا الصراع النفسي والشبقي وتضارب افكاري الاخلاقية مع افكاري الشهوانية, غلبني النعاس فغفوت لبعض الوقت, نمت على جانبي الشمال, وجهي نحو جسد نوال الشهي المتمددة على ظهرها, المرفوع قميص نومها حتى فوق نهاية فخذها الايمن "من جهتي", تناهى الى مسامعي اصوات منخفضة تشي بالسرية, استيقظت على همسهما, اذن لم تكونا نائمتين غافيتين كما ظننت, في الوقت الذي كنت فيه اتقلب يمينا وشمالا, احتضن هذه واحتوي تلك,
فخمنت ان هناك اتفاق بينهما على التظاهر بالنوم, من اجل ان تحظى نوال باحتضاني وانا عاري تماما, لكني لست متأكدا من ذلك, ولا ينبغي ان اقدم على أي فعل بناء على ظن او تخمين, فحاولت ان اتنصت على همسهما لكن غلبني النعاس مرة اخرى, فنمت وتركتهما تتهامسان, ثم لم أدري كم من الوقت غفوت, حين بدأت أحس بشيء بين الحلم واليقظة, فهناك يد ناعمة تمسك زبي بحذر, ولا تلعب به خوفا من ان استيقظ, فينتصب زبي معلنا عن رغباته بحركة صامتة, واليد تضغط عليه قليلا, استيقظت وتظاهرت بالنوم,
كانت يد نوال, حيث اكتشفت اني قلبت اثناء نومي على بطني جهة نوال, وكانت نائمة على ظهرها ويدها اليمنى ممدودة الى جانبها مفتوحة الكف, فحدث ان استقر زبي في يدها صدفة حين انقلبت نائما على بطني, تركت اليد الحريرية تحتويه وتلاعبه بنعومتها, فيسري ذلك التيار الكهربائي اللعين ابتداء من راس زبي مرورا بجسدي من الاسفل حتى يضرب شحناته في قلبي ودماغي, فصرت اضغط بزبي على يدها واحركه ببطء داخلها, وانظر اليها بنصف عين داخل جو ذو ضوء خافت مخص للنوم,
فأرى شهقات شهوة ترتجف على شفتيها, ويدها الاخرى "الشمال" تمتد تحت قميصها فيرتفع عن فخذيها وجزء من بطنها, تداعب بطنها ثم نهديها, فتفرك حلماتهما, وتتأوه بصوت منخفض كالفحيح كي لا اسمعها واستيقظ, ثم نسيت نفسها لبعض الوقت, وانزلت يدها من نهديها الى كيلوتها الرطب, تتحسس كسها ببطء, فيزيد هياجها اكثر, ترفع حافة كيلوتها وتمد يدها الى كسها من تحت الكيلوت, تفركه ببطء وشبق, فيرتفع خصرها ويختلج جسدها, تفتح ما بين رجليها فتتكيء فخذها اليمنى على فخذي اليمنى,
وتستمر بمداعبة كسها تحت ذلك الكيلوت الاسود, تقبض على زبي وتضغط بيد, وتفرك كسها بيد, وتتوالى شهقاتها الخافتة, فأزيد انا في ضغط هذا الزبر المحتشد باللبن, المنتصب بشدة, على راحة يدها, فتضغط بدورها عليه ببطء وحذر ايضا, ورندة تشاهد بصمت ووجهها ينبيء بالسعادة,
استمرينا على هذه الحال من التفاهم الجسدي الشهي الخفي قرابة خمس دقائق, كان كل شيء هاديء تلك الليلة, سوى فوضى مشاعرنا الجنسية, ورائحة الشبق, وثلاثة اجساد تتحدث بلغة الرغبات المظلمة, وابجدية الشهوة, جسدان يقظان يتهامسان بالحب والـلـهفات,
وجسدي المتناوم المتعطش لمذاق الجنس الممنوع, الحائر بين الرغبة وبين المحرّم, فتظاهرت اني انقلب على ظهري, فانقلبت لامنع زبي من الانفجار في يدها, تراجعت شهية التدفق المنوي لما ابتعدت بزبي عن راحة يدها منقلبا على ظهري, ثم شيء ما من اشتهاء محرم لذيذ دفعني لاعود منقلبا مرة اخرى على جنبي الايسر جهة نوال, وما هي الا لحظات, حتى كانت يد اخرى مصنوعة من الحرير, تمسك بيدي اليمنى وتتجول بها على قماش خفيف رقيق ناعم,
ثم اخذت تلك اليد يدي الى ان احسست بنهد تحت كفي يغلفه ذاك القماش الناعم, فتحت نصف عين وابقيت عينا مغمضة, كانت يد رندة ممسكة بيدي وتضعها على نهد نوال التي كانت تضع يدها على فمها وتضحكان بصمت, كانت راحة يدي على معظم نهدها, واصابعي على ما انكشف منه, ثم انزلت رندة خيط قميص النوم خاصة نوال عن ذراعها اليمنى, حتى تحرر نهدها الايمن بالكامل, وامسكت يدها بيدي لتضعها مرة اخرى فوق ذلك النهد المستدير النافر,
وكلما مرت باصابعي على حلمتها شهقت نوال وارتجف جسدها, كانت طراوة نهدها كطراوة نسمة عابرة في يوم من ايام تموز, وملمسه كملمس وردة جورية عذراء, وشهقات وآهات نوال كمواء خفيف لقطة تنادي صغارها, وفي داخلي تتعالى شهقات مكبوتة, وولع حسي يصرخ بالرغبة ولكن يمنعه من الخروج كاتم صوت من حذر, وتستمر مسرحية الجنون والعبث الجميل, فتترك يد رندة يدي, لتنزل الخيط الآخر "الايسر" من قميص النوم عن ذراع نوال الايسر, فينتفض نهدها الشمال معلنا غيرته من النهد اليمين, وحاجته لينال حظه مما نال الايمن,
فيمتد الحرير باصابعه الناعمة ليمسك بيدي مرة اخرى ويزيحها من فوق نهد نوال الايمن الى نهدها الايسر, لتقبض يدي على كامل النهد فتضغط رندة على يدي لتضغط يدي على نهد نوال, فتنشد باللذات رجفات شفتيها, ويظهر عمق الاستمتاع في نصف اغماضة عينيها, ويتردد على ارتعاش جسدها صدى الـلـهفات, فيرتد ذلك الصدى على شكل حركات جنسية عشوائية, فتتحرك فخذها اليسرى بعيدا الى اليسار, واليمنى تستقر فوق خصري, في انفراج بينهما كبير يؤدي الى انفتاح كسها على آخره, فاسمع لهاث رندة فوق وجهي يشير الى حالة اشتهاء داخلها هي الاخرى,
وبين شهقات نوال ولهاث رندة المتقطع, كان قلبي يقرع طبول الشبق بدقاته المتسارعة, وكان ريقي يجف شيئا فشيئا, وجسدي متوتر الاعضاء, وزبي صار اكبر واصلب في راحة يد نوال, اليد الحريرية لرندة تمسك بيدي على نهد نوال, وتحركها عليه كله, ثم تنزل بها الى الاسفل قليلا, تتحسس بطنها, ثم فخذها الايمن المتكيء على خصري, في مسح طولي ينساب من اعلى الفخذ بجانب الكس الى الركبة, ثم عودة الى اعلى الفخذ حيث ترتطم اصابعي بشفرات كسها المفتوح على آخره, فينتفض جسدها وتضم فخذيها على يدي مرة, ثم تفتحهما لترتاح يدي فوق كسها مرة اخرى.
تحركت يد رندة الممسكة بيدي الى مركز الشهوات وبؤرة الغريزة, الى كس نوال الرطب النابض بالـلهفات, وقبل ان تصل اليه باقل من سنتمتر واحد, صارت يدها ترتجف فوق يدي, وشفتاها ترتعشان بانفاس متقطعة, ثم وضعت كامل يدي على كس نوال, الذي ارتجف تحتها, لينز من ينبوع شهوته عسل الرغبات, مرطبا شفريه ونازلا الى خرم طيزها يبلله بعطر الشبق, وصارت يد رندة تسافر بيدي ما بين بظر نوال وفتحة طيزها المبللة, فتمسك باصبع من اصابعي وتدخل راسه في خرم نوال, لتذوب احاسيسها في ارتجاج الجسد وفتح واغلاق الكس,
رندة "بهمس خفيف":
ـ كيف شايفة الوضع ي عمري؟
نوال "بهمس منخفض":
ـ بيجنن ي قلبي, رح ادبح كسي بكرا بغرفتي.
ـ لك انا هجت عليكم كتير كمان, بفكر اقلب زيزو ع ضهرو واخليه ينيكني هلاء.
نوال "باندفاع": لالا حبيبتي اوعي, بخاف يصحى علينا ويعرف كلشي, بعدين هيك بتخربي عليي المتعة كلها وما بستفيد شي.
رندة: بهاي معك حق ي روحي, يلا نكمل.
وعادت نوال تضغط بشدة على زبي المنتصب في يدها اليمنى, فأحكه بها بدوري كأني انيك يدها, ورندة مستمرة بلهاثها وفرك نهديها بيدها الاخرى, واللعب بكس نوال بيدي, اوشك زبي على قذف حممه البيضاء اللزجة في يد نوال, فعدت اتظاهر باني انقلب في نومي على ظهري, فافلتت رندة يدي, وانقلبت وزبي المتوتر يتمدد فوق بطني في حالة انتصاب شديدة, نظرت بطرف عيني الى نوال بجانبي فكان جسدها كله يرجف, وفخذاها تتحركان يمينا ويسارا, كأنها تقول بصرخات الجسد الساخن: لماذا الآن؟
نادت رندة نوال بهمس خفيف ان اقتربي, فنهضت نوال جالسة وجلست رندة كذلك وانا بينهما, واخذتا تتهامسان فوق جسدي,
رندة "بصوت منخفض جدا":
ـ لا تهتمي ي روحي, رح خليكي تتمتعي الليلة ورح ريحك عالاخر.
نوال "بصوت مبحوح الشهوة منخفض النبرة":
ـ أي حبيبتي مش قادرة استحمل, دوبت عالاخر.
ـ هاتي ايدك.
ـ ممممم طيب واذا صحي زيزو علينا؟
ـ لا تخافي ما رح يصحى هلاء, نومه بيكون تقيل لما يكون تعبان وخاصة من التركيز بالكتابة, ما شفتيه كيف كان مرهق وهو يكتب عالطاولة وعيونه كانت دبلانة وغفي قبلنا بكتير؟
ـ أي صحيح, بس ما بدي يحس اني بعمل هيك شي, بخجل منه كتير انا.
ـ لا تقلقي ي عمري, هاتي ايدك بس.
وامسكت رندة بيد نوال ووضعتها فوق صدري تتحسسه, ثم فوق بطني وانا يكاد جسدي يرتجف فاحاول التماسك قدر الامكان, ثم اخذت رندة يد نوال الى الاسفل, حيث انتصاب زبي المتمرد, ترددت نوال وارجعت يدها وحاولت افلاتها من يد رندة, لكن رندة امسكت بها وهمست لها:
ـ لك لا تخافي ي هبلة, تمتعي انا بعمل كل هاد عشانك بس.
ـ ممممم لاء خايفة يصحى.
ـ قلتلك ما بيصحى هلاء, ما بتفهمي انتي؟
وقربت بيدها يد نوال الى زبي, فتعالى لهاث نوال وارتعشت يدها على راس زبي, "اول مرة تلمس زبي", ثم صارت رندة تتجول بيد نوال على امتداد زبي الى بيضاتي والعودة من جديد, ونوال تتأوه والشبق يملأ عينيها, ثم تركت رندة يد نوال, فصارت تلعب بزبي وحدها دون تدخل رندة, وتمسده وتداعب راسه المنتفخ, ثم تحسس على فخذي, وتعود لتملأ يدها بزبي.
رندة: بوسي هالزب الحلو نوال.
نظرت نوال اليها بدهشة المعجب, وانحنت على زبي بفمها المعطر بالشهوة, تقبل راسه, ثم تلحسه من فوق الى تحت ذهابا وايابا, ثم تمصه تارة بنعومة وتارة بعنف, هاجت كثيرا بعد ان امتصت رحيق زبي, فلم تتمالك نفسها, فخلعت قميص نومها وبقيت بالكيلوت فقط, ثم عادت لتنحني بنهديها على زبي, فوضعتهما حوله وصارت تروح وتجيء بهما عليه ويزداد لهاثها وارتعاش صدرها, فينشب حريق كبير في هشيم روحي وتضاريس جسدي الملتهب, فيستجيب زبي لنداء الشهوات هذا ويزداد انتصابه وتنفر عروقه ويتصلب اكثر بين نهدي نوال,
حتى قذف لبنه الساخن عليهما وعلى بطني مغرقا مساحة كبيرة من نهديها وحلمتيهما وبطني, فخافت نوال وكادت تتأكد انني مستيقظ, لولا ان طمأنتها رندة قائلة:
ـ لا تخافي كتير كنت احسس عليه وهو نايم ويكب لبنه وما يصحى, عادي حبيبتي عادي, هيك شيب يحصل في العقل الباطن لما يكون الانسان نايم ومستغرق بنوم عميق.
فنزلت نوال بفمها على بطني تلحس اللبن المنسكب, تشاركها رندة في ذلك, حتى ابتلعتا كل لبني الساخن اللزج, ثم اخذت رندة تلحس اللبن عن نهدي نوال وحلمتيها, وكلاهما تتأوهان وتتغنجان.
قالت رندة: شو رايك تعملي العادة السرية هلاء هون؟ وانا بساعدك.
نوال: لالا مستحيل بخاف يصحى زيزو, يعني لو صحي علينا بيضل اهون مما يصحى علي بعمل هيك شي.
رندة: وكيف رح تنامي هلاء وانتي هايجة؟
ـ متل ما رح تنامي انتي ههههه, بس بكرا بغرفتي رح استحضر كل اللي عملناه الليلة واسبح بلذة العادة السرية.
ولبست نوال قميص نومها من جديد, وخلدتا الى النوم هائجتين بانتظار ما يحمله الغد لنا كلنا من احداث.
اما انا فقد اخذت تتعارك في داخلي احاسيس فرح وحذر, وتختلط مشاعر فوضوية بين نشوة المحارم وبين حرصي على عدم الغوص عميقاً في جسد نوال, كي لا تعلو امواج الشهوة بشكل يصعب السيطرة عليه, فتغرقني في لجج المتعة من جهة, ومن جهة اخرى في خضم التهور والندم, وكذلك حرصا مني على عدم خدش غيرة محبوبتي ومعشوقة عمري وعاهرتي المجنونة "رندة",
فانا اعلم ان رندة متفقة مع نوال على بعض الفعل ورد الفعل الجنسي معي من اجل الهدف الذي رسمناه انا وهي, وهو توفير مناخ راقي من الاحساس بالجنس والجنون لنوال, لتأمين ممارسة ممتعة وجادة الى اقصى حد لها, ولكن بالمقابل فانا اعلم تماما مدى غيرة رندة, فهي غيرة قاتلة اذا ما تعلق الامر بامرأة اخرى, ولكنها خفيفة اذا كان الامر متعلقا باختيار مجنون منها, وبمحض ارادتها الخارجة على كل قوانين الطبيعة الجنسية, حتى لو كان في الموضوع امرأة اخرى, وخاصة نوال.
غفوت وانا تتقاذفني تلك المشاعر المتناقضة, ولم استيقظ الا على صوت نوال تهزني بكتفي قائلة:
ـ لك يلا زيزو اصحى بدنا نفطر.
انا اتململ في السرير واشعر بالنعاس فقلت متثائباً:
ـ أي, طيب روحي انتي هلاء.
ـ لا ما بروح, لك قوم بقا الساعة صارت عشرة ونص قووووم.
ـ لك روحي وافطروا انتو وانا بعدين بفطر.
قالت بدلع: هئة ما بدي, يالا قووووم, بنشرب القهوة سوا وبعدين نفطر ي عمري.
ـ لك خلص روحي بنام كمان شوي وبلحقك.
وانقلبت على بطني لاحظى بغفوة اخرى, لكن نوال لم تتركني, فصارت تضربني بكفها على طيزي العارية, ثم تعضني في ظهري, وتصرخ بي ان انهض من نومي, وانا احاول دفعها ومنعها دون جدوى, فنهضت وضربتها على فخذها بكفي, فصرخت من الالم, ثم انهالت علي تضرب طيزي وظهري وتعض صدري وانا اضحك, ثم امسكت بقميص نومها الاسود الذي ما زالت ترتديه, وجذبتها بقوة حتى طرحتها على السرير وصرت اعضعض كتفيها واعلى صدرها, وانا فوقها وزبي يتنقل على فخذيها مع حركاتنا اللاهية الضاحكة,
كم احب ان الاعبها وادللها لاعوضها ما عاشته من حرمان واخفف ما تعيشه من شبق, ربما تبدو طريقتي في تعويضها او التخفيف من حرمانها مستهجنة الى جد ما لدى الكثيرين, ولكن تلك هي طريقتي بالتفكير, وطيقتي بالعيش والتعايش, فكنت اريد ان احسسها بالمتعة الجنسية نوعا ما لان مشكلتها الآن جنسية اولا, ولا انكر انني اكون مستمتعا بطراوة جسدها تحتي ايضا, فعضيتها برقبتها فارتفع صوتها بالصراخ والضحك, وعضتني بدورها في خدي, واخذت الاعبها وازغزغها بخصرها وتحت ابطها, وهي تتفاعل وتتخبط تحتي في حركات فوضوية عشوائية, وتضحك وتصرخ مستنجدة, وقد غطت خصلات شعرها الكستنائي وجهها, فعضتني بصدري بقوة, ثم في بطني الذي اختلج بين اسنانها حيث ارتطم راس زبي المنتصب بدقنها, فقرصتها بكتفها وعدت ازغزغها في خصرها وبطنها,
وهي تأتي بحركات وتتلوى بفعل الزغزغة فانقلبت على بطنها لا اراديا, فعضيتها في طيزها من فوق الكيلوت حيث كان قميصها قد ارتفع الى ظهرها بفعل اللعب, فصرخت بصوت عالي ولفت يدها الى الوراء نحوي وضربتني بقبضة يدها على كتفي, وتماديت بملاعبتها فاخذت اعضعض فخذيها من الخلف وهي تصيح وتضحك بصوت عالي وصل الى المطبخ حيث سمعته رندة التي قالت لنا من هناك ضاحكة:
ـ لك هدوا اللعب شوي صوتكم وصل الجيران, ع مهلك عالبنت زيزوو ههههههه.
فضحكنا انا ونوال واستانفنا اللعب والعض والقرصات والزغزغات, ثم هدأت عاصفة اللعب بيننا, ونظرنا في عيون بعضنا, فامسكت وجهها بين كفي وانا ما زلت فوقها, حيث كانت خصلة من شعرها تستقر فوق جبينها وقلت لها بابتسامة حنان رقيقة:
ـ شو بحبك ولي.
فابتسمت وغمزت بعينها قائلة:
ـ وانا بموت فيك ولك.
واطلقت قبلة في الهواء, ثم قالت:
ـ يلا حبيبي ما رح نعرف نفطر بلاك.
فهزيت راسي موافقا, ونهضت الى الحمام, غسلت وجهي ودخلت المطبخ حيث كانت رندة قد جهزت الافطار, فابتسمت حين راتني ثم عانقتني وقبلتني بشفتي بعمق قبلة طويلة قائلة:
ـ صباح الحب.
ـ يسعدلي صباحك يا احلى رندة واغلى زوجة بالعالم.
رندة "مبتسمة بفرح":
ـ مممم وشو كمان؟
ـ واحلى مرا بكل الدني.
ـ مممم وشو كمان؟
ـ واغلى عاهرتي وشرموطتي ومنيوكتي, اكيد بدك هدول هههههه.
ـ أي هيك من الاول هههههه.
نوال "ضاحكة":
ـ يا عيني يا عيني, انتوعشاق ولا منحرفين؟ ههههه.
رندة: عشاق ومنحرفين وحبايب وشراميط كمان ههههه.
نوال: ههههه واحلى شراميط محترمين شفتهم بحياتي هههههه.
رندة: وانتي كمان اروع منيوكة نوال ههههه.
نوال: هههههه.
انا: نحنا منحرفين جوا البيت, بس برا البيت نحنا ملائكة هههههههه.
نوال: ههههه طبعا.
وذهبت الى غرفتها, فهمست لي رندة:
ـ زيزو حبيبي انت كتير رائع وحنون, تصرفك مع نوال اليوم وتدليلها وملاعبتها بتعطيها احساس بالحنان والحب, وبتخليها تشوف الحياة احلى بكتير.
ـ تسلميلي حبيبة عمري, أي هيك لازم لانه لازم نطلعها من المود البشع اللي عايشيته.
ـ حبيبي بدي اياك هلاء تدلعها اكتر, وتعاملها كعشيقة, هي بتحب هيك لانو بتفتقد هالشي.
ـ من عيوني ي قلبي, بس اللي عملتوه الليلة فيني مو طبيعي رندة.
ـ هههههه أي بعرف انك كنت صاحي بس هي ما بتعرف وانا اوحيتلها انو نومك تقيل لما بتكون تعبان, بس كان شي حلو عشانها.
ـ أي بس عشاني ما كان حلو, لك كنت خايف اتورط معها هههههه.
ـ هههههههه لاء اوعى شو تتورط, بدبحك انا بغار كتير.
ـ هههه بعرف, طيب احكيلي قبل ما تجي نوال, شو موقفها من ليلة امبارح؟ حكتلك شي؟
ـ الا طبعا حكتلي كتير.
ـ هاتي لشوف شو حكت؟
ـ انو كانت كتير مبسوطة وحست حالها مع عشيق, واستمتعت كتير كتير, وحكتلي كمان انها بعمرها ما حست بهيك لزة.......ممممم.......
وسكتت رندة مبتسمة, فابتسمت بدوري وسالتها:
ـ مالك سكتي؟ كملي حبيبتي شو كمان؟
فلعقت شفتيها ببسمة يرشح منها الشبق وقالت:
ـ بصراحة حكتلي كمان انها اول مرة بتعيش لزة المحارم, وبتحكي انها الز من متعة نيك الزوج, فكانت مبهورة كتير باللي صار, وقالتلي انه حصلت على احلى متعتين.
ـ مممم المحارم وحدة منهم اكيد, والتانية شو هيي؟
ـ انه اللي صار كله سرقة بسرقة, يعني حالة جنسية مسروقة, وهي متلنا بتموت بالجنس المسروق, وحكتلي كمان انها من الصبح بكير صحيت قبلنا وعملت العادة السرية بغرفتها بشكل جنوني وتخيلتك بكل التفاصيل, بس وصتني ما احكيلك فما تجيب سيرة ههههه.
ـ ههههه حلو كتير, خلص اسكتي شكلها اجت.
ـ أي صوت خطواتها جاية, متل ما اتفقنا بدي تدلعها وتعاملها كعشيقة.
ـ اوكي.
عادت نوال وقد غيرت ملابسها, حيث خلعت "قميص النوم" ولبست شورت قصير "هوت شورت" وبلوزة كت قصيرة تكشف نصف بطنها لما فوق سرتها, فكانت كنجمة سنمائية تمثل افلام رومنسية, الشورت ضيق يفصل فخذيها الطازجتين وطيزها الرجراجة, والبلوزة واسعة قليلا,
وجلسنا لتناول الافطار, كانت نوال تجلس بجانبي, ورندة قبالنا على طاولة السفرة, وصرت اطعم رندة بيدي, ثم مديت يدي بلقمة اخرى لتاكلها فحولت يدي الى فم نوال, وقالت:
ـ هاي لحبيبة قلبي نوال.
انا: ما انا مش ناسيها لا تخافي حبيبتي, رح طعميها.
نوال: والـلـه ماني عارفة كيف بدي ردلك هالجميل رندة, انتي عم تتنازلي وعم تتعبي كتير عشاني.
رندة: حبيبتي لا تحكي هيك, بزعل منك وربـي, لك انتي صديقة العمر, واختي وعمري وكلشي, وانا عاهدت نفسي غير اطالعك من كلشي مضى وخليكي تعيشي اجمل حياة واحلى لحظات وامتع ايام حياتك, لك ما صدقت انو نعيش مع بعض ببيت واحد, بلاكي سدقيني ما بقدر عيش منيح, بعدين يا ستي رح ترديلي الجميل لا تخافي هههههه.
نوال: ي ريت و**** بكون كتير مبسوطة لما بعمل شي عشان عيونك يا قمر, بس كيف رح ردلك اياه؟
رندة: لا تسأليني كيف هلاء, خلي كلشي لبعدين, كلشي بوقتو حلوو ههههه.
نوال: هههه اوكي, لك تسلمي لقلبي شو بحبك,
انا: أي وحياتك رندة تستاهل كل خير, وفاءها مافي منو هالايام, وانتي نوال تستحقي اكتر من هيك, انتي طيوبة ورقيقة وقلبك ابيض, بتستاهلي تعيشي احلى حياة.
نوال: ربـي يخليلي ياكم وما يحرمني منكم.
رندة: ولا يحرمنا منك ي عمري.
انا: ويخليلنا احلى اخت واغلى حبيبة هههههه.
نوال: ههههه يعني انا اختك وحبيبتك بنفس الوقت؟
انا: طبعا ولو, انتي اكتر من اخت, انتي حبيبة بتجنن.
رندة "باحتجاج ودلع": مممممم طيب زيزو وانا شو؟
انا: انتي عشيقتي, ومجنونتي, ومنيوكتي ههههه.
نوال "بضحكة وخجل": ههههه نيالك بهيك شب رنودة.
رندة: أي والـلـه, ونيالك انتي كمان,ما انتي حبيبته, هي الحبيبة قليلة؟ ههههه.
نوال: اكيد مش قليلة, وهو كمان حبيبي واخي وعمري.
انا: لك تسلميلي ما احلاكي, خدي هاي من ايدي.
نوال: تسلم لقلبي زيزو هممممم ما ازكاها من ايدك حبيبي, مممممم زيزو ممكن اطلب منك طلب؟
ـ أأمري حياتي ولو.
ـ بس ما بدي تزعل مني.
ـ أكيد ما رح ازعل.
ـ بدي ياك تلبس ولو عالاقل بوكسر ي عمري.
رفعت رندة حاجبيها دهشة ولم تقل شيئاً, فقلت:
ـ حبيبتي صعب جدا هههههه.
نوال: ههههه عارفة, بس هاي رغبتي ي عمري.
ـ حبيبتي انا ما برتاح غير وانا عاري ببيتي وانتي بتعرفي هالشي.
ـ عارفة وحياتك, وانا اكتر وحدة بتتفهم وبتقدر هالشي, لاني لما بكون بغرفتي بكون عارية متلك ومتل رندة, وبموت بالعري بس........ وسكتت.
ـ بس شو؟ يعني بدايقك لما بكون عاري؟
ـ مو قصة بتدايقني, بس مش عارفة شو بدي قللك.
ـ قولي بصراحة حبيبتي لاتقلقي.
ـ خلص اذا بتحبني عنجد البس بوكسر.
ـ لك أي بحبك وبموت فيكي, بس فهميني شو اللي تغير؟
رندة باستغراب:
ـ لك عنجد نوال صار شي يدايقك يعني؟ مانتي طول امبارح بالليل معنا وكان زياد عاري وما احتجيتي.
انا: صحيح, احكي حبيبتي شو فيه؟
ـ بصراحة بصراحة, بتثيرني كتير وانت عاري, وانا متل ما بتحبني اخت وحبيبة بحبك اخ وحبيب, بس لما في عري انا بنثار كتير كمحرومة, وكعاشقة تعري, وبضعف قدام هيك شي, من هيك انا خايفة.
رندة: لا تخافي ابدا حياتي, زياد عاقل كتير وبيوزن الامور صح.
انا "بابتسامة تطمين":
ـ ي عمري لا تخافي وتطمني عالاخر ما رح يكون بيننا شي, لاني انا ما بقبل وانتي ما بتقبلي كمان, صح؟
ـ اكيد, بس انا ما بضمن حالي, واذا تطورت الامور وتماديت معك لا اراديا بخاف انك تجاريني بهالشي ويحصل اللي ما بدنا ياه يحصل, ولاني ما بقبل ابدا اسيء لحبيبة عمري الوفية رندة اللي عم بتساعدني للخروج من ازمتي, وما بدي اتورط فيك كعشيق, فما بدي نكون عريانين انا وانت قدام بعض, وعارفة اني بطلب شي ضد رغبتك وحبك للتحرر, بس مش حاضغط عليك, انا بكل بساطة بنزل نام عند ماما ما في مشكلة.
رندة: طيب بلا هبل, شو تنزلي ما تنزلي؟ لك انا ما سدقت تعيشي معنا, واذا كان عليي انا من هلاء بحكيلك انه أي شيب يسعدك وبيسعد زيزو حبيب قلبي ما بيسيئ لي ابدا, تاكدي من هالشي.
نوال: لك انتي عيوني وسدقيني ما بلاقي اخت ولا صديقة متلك لو لفيت العالم, بس هاي رغبتي حبيبة عمري.
ساد صمت بيننا, افكر بكلماتها, واقلب الامر على وجوهه المختلفة, صحيح انني اعشق العري, ولكن اذا غادرت نوال لتنام عند امـي وابتعدت عن الاجواء العشقية الجنسية التي نوفرها لها انا ورندة, فستبقى تعيش في دائرة الحرمان وستزداد حالتها سوءا يوما بعد يوم, وقد يدفعها هذا الى البحث عن حالة اشباع لغريزتها خارج البيت, وهذا ما نرفضه جميعاً بما فينا نوال نفسها, فقلت مسلّما بالامر:
ـ ممممم طيب اوكي حبيبتي متل ما بدك رح البس بوكسر بس بشرط.
ـ اشرط ههههه.
ـ انو انتي كمان تكوني لابسة قطعة وحدة بس, اما كيلوت او قميص نوم او شورت لحاله, لاني بعرفك بتحبي التعري, وبدي ياكي تكوني ع راحتك عالاخر وتعيشي الحرية بكل جمالها, يعني نكون انا وانتي لابسين قدام بعض قطعة وحدة بس, يعني شوية تنازل مني وشوية تنازل منك, غير هيك الخيار الك, تضلي عايشة معنا او تعيشي عند اهلي, ما بضغط عليكي انا كمان.
رندة: زياد لو سمحت لا تكرر هالكلمة, انا مستحيل اقبل انها تغادرنا, ما بعيش بلاها ابدا, الا اذا هي قررت تغادر بارادتها وبس.
انا: رندة حبيبتي انا كل ما هنالك بدي اتركها ع راحتها, تعمل كلشي بيريحها هي.
نوال مبتسمة لوفاء رندة وحرصنا على سعادتها, قالت:
ـ موافقة بس اعطيني وقت لاتعود ع نمط الحياة الانفتاحية معكم, ورح كون متل ما بتقول, بقطعة وحدة بس.
ـ اتفقنا.
فعانقتني وقبلتني من خدي وقبلتها بدوري.
بعد صمت قصير سألتها:
ـ طيب وشو بالنسبة لرندة؟
ـ مالها رندة؟
ـ حابة انها تلبس شي ولا كيف؟
رندة: نوال بدبحك لو تحكي اني البس شي, هههههههه.
نوال: هههههه لا رندة عادي تضل عارية ملط, هي مرا متلي متلها وبعدين انا بحب شوفها هيك هههههه.
رندة "بمشاغبة":
ـ مممم اوعي تكوني بتشتهيني وبدك تنيكيني, ما بكفي اخوكي؟ هههههه.
انفجرنا جميعا بالضحك, واستانفنا افطارنا بشهية, وقربت لقمة ببطء من فم نوال لاطعمها اياها, ففتحت فمها فارجعت اللقمة الى فمي مازحا, فعبست بدلع ونظرت اليّ بعينين عاشقتين, فاعدت اللقمة الى فمها فاختطفتها بشفتيها.
رندة: يا عيني, عنجد انا كتير مبسوطة فيكم.
نوال: انشاله تضلي مبسوطة ع طول ي عمري.
انا: آمين ونضل عايشين مع بعض احلى حياة اللي منحبها والمختلفة عن حياة الناس التانيين, حياة كلها انفتاح وحب وفرح.
انتهينا من الافطار, وظلينا انا ونوال جالسين على الطاولة ريثما تصنع رندة لي فنجان قهوة ولهما كاستين نسكفيه, نظرنا في عيون بعضنا انا ونوال وابتسمنا كحبيبين, كل يدور في ذهنه شيء ما, انا افكر بعشقي الممنوع لها ومحاولة اسعادها دون التورط في حالة جنسية معها, وهي لا ادري بما تفكر, ربما تفكر بالحصول على حنان اكبر مني, وربما غير ذلك.
الى اللقاء في الحلقة الخامسة من قصة/
"مثلث الجنون"
بقلمي/ زياد شاهين

الخامسة
انتهينا من تناول افطارنا وذهبت انا ونوال الى البلكونة الصغيرة "2×1متر" والتي تطل على افق بعيد وسهول شاسعة, بانتظار ان تاتي رندة بالقهوة والنسكفيه, جلسنا على كرسيين بجانب بعضهما, امامنا منضدة خشبية عليها منفضة سجائر بلاستكية, كانت تجلس وقد انفردت فخذاها الابيضين على الكرسي في ذلك الشورت القطني الضيق, تبادلنا الحديث عن امور مختلفة, ثم صمتت نوال قليلا وقالت "بخبث":
ـ زيزو, كتير حلوة "العاصفة الزرقاء" هههههه.
انا "بدهشة وابتسامة":
ـ قرأتيها ولي؟
ـ ممممم اه لحد ما انت كاتب.
فلفيت يدي على رقبتها وداعبت دقنها بدلال وقلت:
ـ وشو اكتر شي عجبك فيها؟
بلعت ريقها وقالت:
ـ سؤالك غلط, السؤال انت شو اللي خلاك تكتب قصة "محارم"؟ وهل كتبتها الك انت ولا رح تنشرها بشي منتدى؟
فكرت بجواب لولبي دبلوماسي فقلت:
ـ ممممم الصحيح انا بكتب قصص جنسية بمنتدى اسمه "نسوانجي" فطلبوا القراء قصص محارم, فتخيلتها وكتبت.
ابتسمت نوال بخبث وقالت:
ـ زيزووو بظن اني مرا واعية ومتعملة وجامعية ولسة عندي عقل استعمله فارجو انك تحترمه شوي اوكي؟ ههههه.
ـ ههههه, طيب شو حابة يكون الجواب؟
ـ ههههه لسة عم تستخف بعقلي.
ـ طيب لوين بدك توصلي؟
ـ باختصار, انا شايفة انك بتستمتع بكتابة قصص المحارم, ولا انا غلطانة؟
احترت بالاجابة, فسالتها قائلاً:
ـ السؤال, انتي بتستمتعي بقرائتها؟
ـ هلاء ليش بترد عالسؤال بسؤال؟
ـ لاني جاوبتك بالاول وما اقتنعتي.
ـ طبعاً ما اقتنعت, لو ما بتستمتع ما بتقبل تكتب, بعدين كتابتها بتعني انك عم تتخيلني وتتخيل انك عم تعمل معي سكس, وكونها مكتوبة بكل هالاحساس الرائع المؤثر فهاد بيعني انك عم تعيش الاحداث معي بتفاصيلها وبلهفة كمان, زياد جاوبني بصراحة, انت عم تشتهيني؟
"يبدو ان نوال كانت ترمي من وراء هذا السؤال الى انتزاع اعتراف مني إما بحبي لجنس المحارم أو برفضي له, ولا ادري هل اجابتي بنعم تريحها او توافق ما في داخل عقلها من تفكير", او ربما كانت تفضل ان تكون اجابتي بالنفي ان كانت ترفض الجنس بين المحارم, فتهربت انا ورديت على السؤال بسؤال:
ـ طيب جاوبيني انتي بالاول, عم تستمتعي بقراءة قصص المحارم؟
وقبل ان تجيب نوال, كانت رندة قد دخلت البلكونة عندنا مبتسمة, عارية تماما, بيدها صينية صغيرة عليها فنجان قهوة وكاستان نسكفيه وكاسة ماء, ووضعتها على المنضدة وقالت:
ـ شامة ريحة سكس محارم ههههه.
ابتسمنا انا ونوال, ثم قالت نوال:
ـ انتي بتشمي ريحة السكس عن بعد اميال رندة هههههه.
رندة:ـ اي انا بحب السكس وبحب كلشي بيتعلق بالسكس. لك شو حياتنا بلاه؟ بعدين يعني انتي ما بتحبي السكس نوال؟ مانتي حريقة هههههه.
نوال: ههههه مافي حدا ما بيحب السكس, واللي بيقول غير هيك بكون كزاااب.
انا: او مريض بارد جنسياً ما بيستفز مشاعرو الجنسية شي ههههه.
رندة: بالزبط زياد, ومن هيك شكلك انشديتي لجنس المحارم نوال, حتى التهمتي قصة "العاصفة الزرقاء" ههههههه.
نوال: لك لاء يا شرموطة مو هيك, شدتني الاحداث اللي فيها بس هههههه.
رندة: كزااابة, عيونك بيفضحوكي وعم يكشفو عهرك ولي ههههه.
نوال: بصراحة, انا اي شي سكس بيشدني, بموت بالسكس وبريحة السكس, واصوات الآهات والغنجات, ومنظرالجسم العاري, وملمس الجلد وحركات الاصابع وهي عم تتجول عالجسم الطري, وعناق الرجل الخشن لليونة لمراة الناعمة, وكلشي كلشي هههههه.
انا بدأ يتحرك زبي تحت البوكسر متطاولاً يتصلب شيئا فشيئا ولم اعلق, بينما رندة ترفع حاجبيها وتتوسع حدقات عينيها وتقول بابتسامة فيها شبق وغزل:
ـ يا عيني يا عيني, مانك قليلة يا ضرسانة, لك قديش صارلي بعرفك وبعرف قديش انتي سكسية, بس ما عرفتك هيك شعلة سكس هلقد ههههه.
قلت "وانا ما زلت الف يدي على رقبة نوال واحرك اصابعي على دقنها":
ـ يعني لمين بدها تطلع؟ لاخوها اكيد هههههه.
نظرت نوال في عيوني باسمة فغمزتها بعيني وردت الغمزة بغمزة وبسمة.
رندة:ـ المهم هلاء, خلينا نحكي بصراحة, مهو نحنا التلاتة نفس التفكير, ونفس المزاج, وكلنا منشترك بحبنا للجنون الجنسي والتعري والخروج عالمالوف, الواضح انك زيزو بتستمتع بسكس المحارم متل ما حكت نوال "لولا بتحبه ما بتكتبه" وواضح كمان انك نوال بتحبي سكس المحارم "لولا بتحبيه ما قراتي القصة كلها وعجبتك".
نوال: يعني افهم من هالحكي انك كمان بتحبي سكس المحارم؟
رندة: يا ستي انا بحب كل انواع السكس هههههه, وبظن حكينا انا وانتي بهيك موضوع من قبل.
نوال: اي بس حابة اسمعو منك قدام زياد.
رندة: مممممم شوفي ي قلبي, انا بحب المحارم كخروج قوي كتير عن المالوف, بحب الاحساس بالمحارم عشان استمتع بليلة حمرا حلوة كتير مع حبيب عمري زيزو, بس كممارسة يمكن احبو بحدود, وانتي كيف احساسك بالمحارم؟
نوال: لاء انا بحب اقرأ عنه بس, بتمتع بالقراءة هههههه.
رندة: ولك كزااابة, اللي بيحب يقرا شي بيكون بحب هالشي.
نوال: لا مو شرط.
رندة: امبلا شرط, وشرط اساسي كمان.
نوال: يمكن ههههه, ويمكن الاحساس بالحب مع حدا من المحارم حلو بس سكس لاء ما بظن.
انا استمع اليهما وتتفاعل في داخلي احاسيس جميلة متضاربة, فيستجيب لها ذاك المارد المتمدد داخل البوكسر, فينبض بالحب والشهوة, ترى رندة حركة زبي داخل البوكسر فتبتسم وتمد يدها ببطء الى بطني تتحسسه, ثم الى الاسفل, تداعب زبي فوق البوكسر, تتحسسه, تقض عليه وتشد ثم ترخي, ثم تمد اصبعا واحدا تحت البوكسر وتلمس راس زبي فينتفض ويشتد اكثر, اغمض عيني متلذذا, واتحسس دقن نوال التي بين اصابعي اكثر, اتحسس رقبتها, افتح عيني نصف فتحة, ارى نوال تنظر الى يد رندة على البوكسر وتبلع ريقها بصمت, اذن لقد سخنت, فضاعفت قليلا من تحسيسي على دقنها ورقبتها, ثم وضعت اصبعي بين شفتيها فلم ترد فعل, وبدأت اداعب شفتيها حتى دخل راس اصبعي بينهما, افقت من شرودي على صوت رندة:
ـ طيب وانت زيزو؟ شو رايك بسكس المحارم؟
كأنني وصلت للتو من مشوار بعيد قلت لاهثا بعد ان بلعت ريقي بصعوبة:
ـ ممممم انا برايي انو تنيناتكم معكم حق, احلى شي فيه انو خروج صارخ عالمالوف متل ما قلتي رندة, وبكون حلو كحالة حب متل ما حكت نوال, بس مو اكتر من هيك.
رندة "بمزح خبيث":
ـ يعني لو يصحلك ما بتنيك نوال؟ هههههههههه.
فانفجرنا جميعا بالضحك, ثم نهضت نوال من جانبي محتجة وهجمت على رندة تشد شعرها وتقرصها بنهديها وطيزها وتقول:
ـ لك انا رح ربيكي يا شرموطة, مو عيب عليكي؟
واستانفت تقرصها بكل ما يصل يديها من جسمها ورندة تضحك وتصرخ, ثم نهضت رندة منكوشة الشعر وجلست في حضني ظهرها لصدري قائلة بلهجة المستنجد:
ـ زيزو احميني من هالعاهرة الغضبانة هههههه.
فامسكتها من خصرها, ولفيت يدا على بطنها العاري, واحتويتها, حتى هدأت نوال قليلا, ثم قالت:
ـ طيب يا منيوكة هلاء عشان زياد مش رح اعمل شي, بس بورجيكي بعدين.
رندة: لك انا شو قلت؟ انا سالت مجرد سؤال هههههه.
نوال "ببسمة وغضب ودلال":
ـ لك رندة بتخرسي ولا اقوم اخلص عليكي هلاء؟
رندة: انا ما حدا بيقدر يمسني وانا بحضن زيزو حبيبي ههههه.
وتخرج لسانها لنوال ساخرة, فتنهض نوال من جديد وتنتزع رندة من حضني وتبدآن عراكا محببا, ثم دفعت رندة نوال الى حضني فهبطت طيزها الطرية على زبي الذي يتصلب داخل البوكسر, واصطدم ظهرها بصدري, فتلقفتها وحضنتها بقوة قائلا:
ـ خلص ما رح اسمحلك تقومي تضربي مرتي حبيبتي ههههه.
نوال تتحرك على زبي بطيزها تحاول الافلات من بين يدي, لكني امنعها متحججا بالدفاع عن رندة مرتي, وكلما تحركت التهبت احاسيسي اكثر, وهي تحاول الافلات والتهجم على رندة, فتظاهرت انني انحاز الى مرتي فبدأت اقرص نوال واعضعض ظهرها وهي تصرخ وتحاول الدفاع عن نفسها, فتقرصني بفخذي وترجع يدها الى الخلف وتقرصني بخصري العاري, فاعض رقبتها من الخلف وكتفيها, ورندة تتفرج بلؤم وسعادة.
ثم افلتت نوال فنهضت لتهاجم رندة التي هربت الى الداخل الى غرفة المعيشة, فتبعتها نوال, ثم تبعتهما انا استمتع بمزاحهما, نوال تكيل الضربات بكفيها لرندة, على طيزها وكتفيها, ورندة ترد الضربات بضربات وقرصات, ونوال تضحك وتهرب من امام رندة الى الوراء مادة يديها تدفع يدي رندة, ثم تهاجم رندة من جديد, رندة تطوق رقبة نوال بيد وتلف اليد الاخرى على ظهرها تريد أن تصرعها ارضاً, فلا تستطيع, ويبقى الصراع سجال بينهما, رندة تعض نوال بخدها, تصرخ نوال وتعض رندة برقبتها, تعود رندة لتعض نوال, تلتقي انفاسهما مع التحام جسديهما, رندة تقبل شفتي نوال بشغب, نوال تغيب مع القبلة وتسخن اوردتها وتبادل رندة القبلات بالشفاه,
ثم تقبلان بعضهما بالرقبة والاكتاف وتحت الدقن ناسيتان انني معهما اراقب وزبي ينبض داخل البوكسر, تبتعدان قليلا عن بعضهما, ثم وبحركة سريعة لفت رندة يدها تطوق رقبة نوال ثم مدت يدها الأخرى تحت بلوزة نوال "الكت" من الخلف واخذت تحسس على ظهرها وتقبل شفتيها بنهم, ثم تمدها من الامام تتحسس بطنها ثم الى الاعلى ببطء, تصل نهديها, تتحسسهما بنعومة, تفرك حلمة النهد الايسر, فتشهق نوال بشبق, فتدخل رندة لسانها داخل فم نوال التي تلقفه وتمصه بشهوة, ونوال تلف يدها الى ظهر رندة وتتحسس طيزها العارية, تشدها بشغف,
ثم تمد رندة يدها الى الاسفل الى سرة نوال تداعبها, ثم الى اسفل قليلا, حيث تفرك كس نوال المنتفخ فوق الشورت القصير الناعم, فتلهث نوال بقوة, ثم تنتبه لوجودي فتبعد يد رندة عن كسها مبتسمة بخجل وتقول بصوت مبحوح:
ـ ي حيوانة نسيتيني حالي.
رندة: ههههه بس بتعرفي؟ لك انتي بتجنني, تؤبشي قلبي ما ازكاكي.
ـ ههههه وشو كمان؟
ـ لك شو خفة هالدم وهالطراوة؟ سدقيني لو انا رجل كان نكتك من زمان هههههه.
نوال "بدلع وهياج" حيث اثارتها كلمات رندة:
ـ لك خلص اسكتي بقا, زياد واقف.
رندة "تعض شفتها السفلى بعهر" وتقول:
ـ ي قلبي, ي عمري, ي عيني ع دلعك, لك دلعك بيهيجني كتير.
نوال "مبتسمة وطربانة لكلمات رندة":
ـ مممممم بكفي رنود عم بتخشليني ههههه.
رندة "بهياج":
ـ لك يؤبشني الخجووول, ولك انتي اللي بكفي, دبحتيني.
وانا انظر الى نوال بشغف العاشق المتيم, ويخفق قلبي بدقات الحب المتسارعة التي تطرق باب عشق بريء وغير بريء, فاحك زبي الذي استطال وتصلب داخل البوكسر اللعين,
"لماذا ما زالت ترفض نوال ان اكون عاريا حرا وزبي طليقاً؟".
ثم تقدمت الى نوال التي كانت تدير ظهرها لي حيث طيزها المتموجة داخل الشورت القصير, بينما رندة قبال نوال ووجهها نحوي, ما زالت تداعب نوال بخفة وشبق, تقدمت انا والتصقت بطيز نوال من الخلف, وتحسست شعرها, ثم وضعت خديها بين يدي الاثنتين وبدأت اتحسسهما بلطف وحنان العاشق,
لم تبدي اي ردة فعل, كانت هائجة من مزاح وكلمات رندة, ثم انزلت يدي الى بطنها الظاهر بين طرف البلوزة القصيرة وطرف الشورت العلوي, احسس عليه بنعومة, فابعدت يدي والتفت بجسمها نحوي مبتسمة وقالت:
ـ زياد ابعد عني, انا مو ناقصتك انت كمان, ما بكفي رندة؟ ههههه.
ـ ما رح ابعد.
رندة ضاحكة:
ـ لا تتحججي فيني حبيبتي انا رايحة لعند جارتنا سهير عشان موضوع جوزها اللي ما بيمتعها, راح افكرلها ههههه.
ذهبت رندة وتركتنا انا ونوال نلعب ونتصارع, وبمجرد مغادرة رندة حضنت نوال من الخلف, وقرصتها ببطنها بكل يدي مجتمعة, حيث اطلقت صرخة ضاحكة ولطمتني على وجهي وارادت ان تهرب فامسكت بها من الخلف, وطوقت بطنها بيدي ازغزغها وهي تتلوى ضحكاً وتنحني الى الامام فتلتصق طيزها بزبي المنتصب, فاتهيج واشدها بقوة اكثر, حتى افلتت من بين يدي ولفت بوجهها نحوي تصارعني ممسكة بخصري تريد طرحي على الارض, وانا امسك برقبتها اصارعها بلطف, وزبي النافر تحت البوكسر يحتك ببطنها فتلهث شبقاً تارة ثم تعود للمصارعة اخرى, ويحتك الجسد بالجسد مولدا حرارة عشق عميق ودلال فيه ليونة امرأة عاشقة شبقة, وعهر صامت لمطلقة محرومة حائرة بين الانخراط في حياة المتعة المحرمة, وبين الخوف منها والاكتفاء باللعب غير البريء, والحركات الجنسية الخفيفة التي تخفف من حالة الشبق بممارسة العادة السرية "7.5" بينما لا تروي الظمأ المستعر داخل انوثة بيضاء طرية لو اتيح لها المجال لفجرت اركان ذكورتي تفجيراً,
الصقتها بالحائط, ظهرها على صدري, وزبي بين فلقتي طيزها المربربة, تحاول الافلات بشكل غير جدي, وانا ارهز على طيزها متظاهرا بمصارعتها, الف يدي على صدرها فاعتصر نهديها بشكل يبدو غير متعمد, تشهق, تلهث, تتأوه, تتلوى محاولة الافلات, تستجمع قوتها وتخلص نفسها من بين يدي وتدير وجهها نحوي فتعضني بكتفي بطريقة تدل على مدى الشبق الذي يتفاعل داخل احاسيسها الشهوانية, فاعض خدها, واعتصر جسدها بين يدي,
ثم الف يدي خلفها, امسك فلقتي طيزها بكلتا يدي, وارفعها بين ذراعي ذات العضلات القوية فتلف فخذيها حول خصري, ويلتصق كسها بزبي, والصق ظهرها بالحائط متعلقة يداها برقبتي, اضغط بجسدي على جسدها, وبزبي على كسها, ترتعش اوصالها, وتظهر الجدية على ملامحها, يتفتح ورد الخجل الاحمر على خديها, تتظاهر بالمصارعة فتعض جبيني بشبق, اعض رقبتها بشهوة, ترفع راسها عاليا لاتمكن من عضعضة رقبتها اكثر,
زبي يحس بابتلال ماء شهوتها, فيزداد انتصاباً وتوتراً, واضغط وارهز بزبي على كسها, تستجيب بلهاث متقطع, وحركات لولبية, وبعض الآهات الخفية, ثم كأنها فطنت لذلك فتلوت بين يدي بقوة حتى أفلتت نفسها وهربت, حاولت رندة اعتراضها فدفعتها بيديها ثم واصلت هروبها, لحقت بها لكنها دخلت غرفتها واغلقت الباب من الداخل بالمزلاج "الترباس", رندة ذهبت الى المطبخ لتنهي بعض الاعمال, وأنا عدت إلى غرفة النوم لاستانف كتابة "العاصفة الزرقاء".
جلست على الكرسي امام الطاولة وبدات اكتب, بعد دقائق حضرت نوال, وقفت الى جانبي طيزها ملتصق بكتفي الشمال, وانا اكتب وصارت تقرأ, التفت اليها, كانت تلبس كيلوت عادي صغير يغطي فلقتي طيزها وكسها فقط, وبلوزة بودي بحمالات "فنيلا" ناعمة جداً, قصيرة تظهر نصف بطنها ونصف ظهرها, بلعت ريقي اشتهاء لهذه السنديانة البيضاء, يبدو انها غيرت الشورت لما طاله من بلل بسبب المزاح الذي تخلله حركات جنسية خفيفة, ابتسمت قائلة:
ـ زيزو قصتك كتير بتجنن, من وين بتجيب هالافكار الحلوة؟
ـ شو اكتر شي عجبك فيها؟
ـ كلها حلوة وخاصة غرابتها وخروجها عالمالوف.
ـ اي كل شي خارج عالمالوف حلو, في تجديد.
ـ اي بموت بالتجديد انا هههههه.
بينما نتحدث استغليت فرصة اعجابها بالقصة, ومديت يدي تحسست فلقة طيزها من فوق الكيلوت, لم تتحرك, نتحدث ويدي تفعص فلقة طيزها من وراء ستار الكيلوت, تملكتني الشهوة, استطال زبي رويدا رويدا تحت البوكسر, حتى خرج راسه قليلاً, نظرت الى نوال وجدتها نظرت اليه وابتسمت بسمة خفيفة, شجعتني بسمتها اكثر ففعصت فلقة طيزها اليمين الملتصقة بذراعي, ثم ببطء مديت اصبعي الاوسط وبعصتها في خرم طيزها, جفلت وارتعش جسدها,
ثم شالت يدي وضربتني عليها بكفها كمن يؤدب طفلاً, فضربتها بكفي على طيزها, ضحكت بميوعة وشدت شعري الطويل, فطوقت خصرها بيدي وجذبتها نحوي اكثر حتى التصق جسدها كله بجانبي الشمال, وعضيتها بخصرها العاري بين الفنيلا والكيلوت, ليرتعش جسدها مرة اخرى, فانحنت على ظهري العاري وعضتني بكتفي, نهضت عن الكرسي وامسكت بكتفيها ونزلت على رقبتها اعضها واقرص كتفيها العاريين, وهي تقرصني ببطني وظهري,
اطوق رقبتها بيد واحكم الامساك بها, والف اليد الاخرى الى طيزها اقرصها وافعصها واحيانا ابعصها فتحاول الافلات, اشد عليها واقرص طيزها, تصرخ وتضحك باعلى صوتها كصهيل الفرس, ثم تعضني بحلمة صدري اليمنى بقوة, اصرخ وافلتها وابتعد قليلا, تهجم عليّ فتضربني بكفها على جنب طيزي, اهاجمها فتتراجع الى الخلف ضاحكة, الاحقها, تهرب, اقبض عليها من الخلف, احضن طيزها, أعضعض عنقها من الخلف, تتأوه وتضحك, طيزها في حضن زبي تتحرك بطراوتها التي اشعلت كياني, وزاد انتصاب زبي وصلابته, فاضغط بزبي بين فلقتيها ممسكا بيدي بطنها, وبطني العاري يلتصق بظهرها العاري بين البلوزة والكيلوت,
انزل يدي الى فخذها الايمن افعصه بينما ابقي يدي اليسرى تفعص بطنها بحنان, ترفع راسها وترجعه للوراء هياجاً فالتقف رقبتها من الجنب بين شفتي واسناني, مرة امتصها ومرة اعضها, افلتت من بين يدي وادارت وجهها نحوي تضربني بقبضة يدها على صدري, فازغزغ خصرها, تتلوى ضاحكة, وزبي في اشد حالات انتصابه, تقرصني في بطني, أحضنها بقوة وأعض طرف نهدها الشمال, تموء كقطة وتحاول الافلات, امد يدي بجرأة واقرص كسها, تصرخ عاليا, تغمض نصف عينيها, ترخي شفتيها, اطبع قبلة شهوانية على شفتيها وامتصهما, تبعد شفتيها وتتراجع للوراء, ثم تهجم من جديد فتعض صدري, امد يدي ثانية وافرك كسها مرة اخرى, تصرخ وتلهث بشبق واضح, فتمسك زبي فوق البوكسر وتشده وتلويه بقوة قائلة:
ـ رح اخلعلك ياه من محلو ههههه.
ـ بخلعلك كسك انا كمان هههههه.
اعضها ثانية برقبتها, تعضني بصدري, افرك كسها, تفرك زبي, ثم تدفعني الى الحائط, يلتصق به ظهري, فتمسك يدي بيديها وتعضعض رقبتي بقوة, تقبلني بعنف, يبدو أنها نسيت نفسها, تغرس اسنانها بكتفي, كسها من ورا الكيلوت ملتصق بزبي من ورا البوكسر, اتهيج كثيراً وتفور الرغبة داخلي, احك زبي بكسها, تمص حلماتي, تقبل بطني, تعض خصري, تنزل وتقرفص وتعضعض فخذاي من الداخل, الهث شبقاً, ويصبح زبي كالحديد صلابة, وكالتنور حرارة, يتوتر ويريد انزال مائه اللزج, امسك بها تحت ابطيها وارفعها واقفة, ثم اضع كفي الاثنتين تحت طيزها واحملها, تتعلق برقبتي بيديها, امشي بها نحو السرير, والقي بها فوقه, تبتسم بشبق, انزل فوقها اعضعض خصرها العاري, تعض كتفي بشهوة مجنونة, ادخل بين رجليها فتفتحهما على آخرهما, واحك زبي بكسها كأني افرشه, فتحركه وتتلوى تحتي بكل الوان الرغبة, واقبل خديها واعضهما متظاهرا بالمزاح والمصارعة,
وبينما امتص رحيق عنقها الطويل, امسكت بخيط بلوزتها "الفنيلا" عن كتفها الايمن بيدي اليسرى وانزلته الى اسفل كتفها الى مرفقها, فاطل نهدها اليمين بتكويره الجميل وفورانه الابيض, لم يبقى مخفيا منه غير الحلمة, اعضه, امصه, ثم الحوس رقبتها وامصها, اصعد الى شفتيها اقبلهما بعنف, ادخل لساني في فمها, تلقفه بشهوة وتاخذ بمصه باشتهاء رهيب, وانا ارهز بزبي على كسها من فوق بوكسري وكيلوتها, حيث زاد انتصاب زبي بحيث خرج راسه من البوكسر, وصار يحك اسفل بطنها, حضنتني بقوة كأنها تمنعني من الهرب, وبحركة شريعة ملأى بالشغف والشبق خلعت البوكسر ورميته فاستقر على الطاولة التي اكتب عليها, ابتسمت نوال ابتسامة مليئة بالتعب والاشتهاء والحرمان, واعتصرتني بين يديها بقوة كبيرة, ثم جاءت شهوتي وغبت عن الوجود لحظات فتدفق لبني ساخناً على بطنها, فبادلتني بارتعاشات متتالية صارخة:
ـ آآآآآآآآه أحححححح.
هدأت عاصفة المزاح الممزوج بالجنس بيننا, سكتنا عن الحركات والكلام, سرحنا بعيون بعضنا, اقتربت شفتاي من شفتيها, تلاقت انفاسنا الحارة, صدرها يهبط ويصعد رغبة, طبعت قبلة طويلة على شفتيها, ثم كمن عادت من ضياع, ابعدت شفتيها عن شفتي, واحمر وجهها خجلاً, ثم وضعت يديها في صدري رافعة جسدي عن جسدها وانسحبت من تحتي بصمت, وجلست على السرير منطوية, تشبك يديها على ركبتيها, والتردد واضح على ملامحها, وانا صمت بدوري لا ادري ماذا اقول, فالتفتت نحوي بعينين ذابلتين وقالت بهدوء مترجرج:
ـ زياد شو اللي عملناه؟
رديت بصوت هاديء:
ـ ما بعرف حبيبتي, وحياتك ما بعرف كيف وليش صار هيك.
ـ برايك يعني اللي صار طبيعي؟
ـ احكيلك شي مهم نوال حبيبتي؟
ـ احكي حبيبي.
ـ بفضل انه لا تسألي ولا تفكري بالموضوع ابدا.
ـ لك كيف ما افكر؟
ـ حبيبتي يعني اذا ندمنا هلاء ولمنا حالنا راح نرجع الزمن لورا؟
ـ يعني شو؟
ـ يعني برايي لا نندم ع شي مضى لانه مستحيل اصلاحه, وع هيك ما لازم نفسد متعتنا, ممكن نبقى ننتبه وما نضيع ببعض مرة تانية, ونتجنب نعمل هيك بالمستقبل.
ـ هيك رايك؟
ـ اي, بعدين انتي كنتي كتير مبسوطة ولا عروس بليلة دخلتها ههههه.
ضحكت نوال ضحكة خفيفة وضربتني على كتفي قائلة:
ـ اساسا انت اللي جرجرتني واغويتني يا بكاش.
ـ اسمحيلي احكيلك انك كزااابة هههههه. انتي اللي دخلتي في المود بدون سابق انذار ودخلتيني معك, انا كنت بحالي عم بمزح معك مصارعة ههههه.
ـ ي حرام مسكين انت, الدبانة بتاكل عشاك ي بريء, قال مصارعة قال, بس ع فكرة انا حبيت المصارعة معك كتير زيزوو ههههه.
ـ بدك نتصارع كمان؟
ـ لالالا, بعدين مش هاي المصارعة اللي بقصدها انا, المصارعة العادية يا شرموط.
ـ طيب يا شبقة هههه, خليني هلاء البس البوكسر ونرجع طبيعيين.
ـ لا تلبسه, خليه.
ـ عن جد ما بدك البسو؟ يعني حان الوقت اني ارجع لحريتي متل ما كنت؟ واكون عاري بالبيت بدون بوكسر, وآخد راحتي؟
فكرت نوال قليلاً, ثم قالت:
ـ امممممم اي بظن عادي بعد اللي صار ما عاد في لزوم للبوكسر تبعك يا ممحون هههههه.
فحضنتها بشكل اخوي وقبلتها بخديها وقلت باسماً:
ـ لك تؤبشيني ي احلى نوال بالعالم, بس بدي يكون هالشي بمزاجك مش لاته صار شي.
ـ لا تخاف, اي بمزاجي, اصلا انا بحب شوفك عاري وبموت بالتعري بس بالاول كنت خجلانة شوي, او فيك تقول ما كنت استحمل شوف العري قدامي لاني بخاف اوقع بشي ممنوع ههههه.
ـ لك عمري انتي امممممممممممممواح.
قبلتها قبلة طويلة على خدها, فبادلتني بقبلة, واذ بصوت موبايلي يرن, انها نادية.
انا:ـ اي نادية حبيبتي.
ـ كيفك زيزو؟
ـ ماشي الحال, انتي شو عاملة؟ شو اخبارك؟
ـ متدايقة كتير.
ـ ليش حبيبتي, شو في؟ احكيلي.
ـ من كتر ما بتسأل ولا بتجي عندي لتعرف شو في.
كانت فعلا متوترة وظهر ذلك من نبرة صوتها الحادة, قلت:
ـ معلش سامحيني حبيبتي بتعرفي ظروف الشغل.
ـ الشغل ولا بدك تضل ملزق بكس رندة؟
فوجئت بجرأتها ولكني أعذرها فهي لا تخشى شيئا عندما تكون معصبة, فضحكت وقلت لها:
ـ طيب اهدي واحكيلي شو القصة؟
ـ لا وعم تضحك كمان, طبعاً ما عندك طيز رندة اللي جاية متل ما بدك وسكسيتها اللي مفصلة ع مقاس سكسيتك, كيف بدك تسأل عن اختك؟
ـ هههه يعني اذا سالم مش سكسي تفشي خلقك فيي ههههه؟
ـ هو بس مش سكسي؟ خليني ساكتة.
ـ طيب لك احكي وخلصيني بقا, مالك؟
ـ تعال خدني عندك كم يوم.
ـ يا ساتر, شو في؟
ـ لا مش حردانة لا تخاف, بس جوزي سالم بكرا مسافر كم يوم عالشام عند اخواله وقرايبه وراح ينام عند امه, قال بدو يسافر من عندها ويكسب رضاها, الشيخ سالم هاد, وانا مش طايقة اقعد لوحدي, بدي شم شوية هوا واغير جو عندكم.
ـ ههههههه, لا تحكي عليه هيك هاد جوزك ولي.
ـ بلا جوزي بلا هم, هلاء تعال خدني وبعدين منحكي.
ـ طيب المسا بمر عليكي وباخدك.
ـ اوكي.
الى اللقاء في الجزء السادس من قصة/
مثلث الجنون
زياد شاهين


الجزء السادس


نزلنا من سيارتي القديمة التي اشتريتها اول العطلة الصيفية انا ونادية التي كانت تلبس الحجاب وفستانا طويلا ذا ارضية سوداء تعلوها نقوش بيضاء من ورود صغيرة, يغطي كل جسدها " حسب اوامر زوجها", كانت الساعة حوالي الثامنة مساء, حملت انا حقيبتها الملأى بألبستها التي ستستخدمها في اقامتها عندنا بضعة ايام, , ودخلنا الصالون الكبير في شقتي الواسعة, حيث كانت نوال ورندة ترقصان على انغام اغنية غربية, كانت رندة عارية تماما كالعادة, ونوال تلبس كيلوت اسود وتشيرت ابيض "نص بطن", كان منظرهما لوحده يفجر في الاحاسيس كل الوان الاشتهاء, رندة بعريها وعهرها المتواصل, ونوال بطيزها البيضاء المبرومة والتي ابرز جمالها اكثر ذلك الكيلوت الاسود الصغير, وبطنها المترجرج الابيض الاملس اثناء الرقص, نظرتا الينا وتوقفتا عن الرقص, واطفأت رندة صوت الاغنية قائلة:
ـ خلص خلص اجت الحجة نادية ههههه.
ضحكنا جميعاً ولكن فوجئنا بنادية تلقي حقيبة يدها على احد المقاعد وتهجم على نوال ورندة ضرباً وقرصاً باماكن متعددة في جسديهما, وشداً بشعرهما, وهما تهربان منها في زوايا الصالون وعلى وجهيهما ووجهي علامات التساؤل والاستغراب, لا ندري هل تمزح ام لا, ثم خلعت نادية حجابها والقته على الارض بعيدا, وجلست على احد المقاعد "كنباية مفردة" تلهث, وجلسنا جميعا, حيث قالت نوال باسمة:
ـ بتقدري تفهميني نادية ليش ضربتينا هيك؟ لك انا اختك الكبيرة ي حيوانة.
نظرت اليها نادية بعينين جاحظتين وقالت:
ـ لك انتو عايشين بكل هالمرح وهالحرية, رندة عريانة ملط وطيزها بتلعب ع انغام الاغاني ومو سائلة عن حدا طالما عندها جوز متل زياد, مرح ومتحرر وبيموت ف كسها, وانتي بالكيلوت ويمكن بتفكري تشلحيه عشان طيزك ترقص كمان بحريتها, وانا مدفونة بالحيا بين الفساتين الطويلة والعبايات والحجابات وبين لحية جوزي سالم اللي بتكنس المدينة كلها, ودشداشته القصيرة؟ معقول هيك؟ رح ادبحكم, بدي عيش متلكم.
فانفجرنا جميعاً ضاحكين على عصبية نادية التي تجعلها لا تتردد في اطلاق الكلمات البذيئة والسافلة, ثم تنحنحت انا وقلت لها:
ـ طيب مين ماسكك ما تعيشي حريتك ببيتك متلنا؟ هاي نحنا عايشين هيك ببيتنا, بس برا البيت نحنا ملائكة تمشي على الارض هههههههه.
ـ عارفة هالشي وحياتك, وعارفة انكم ماخدين حريتكم عالآخر, حتى بعرف انك بتكون عاري ملط قدام رندة وقدام نوال كمان, وهاي رندة عارية ملط قدامنا كلنا وهاد بيدل ع قديش انتو مبسوطين بحياتكم واحرار فيها.
ـ اي ونحنا متفاهمين ومستمتعين بحريتنا, وانتي بامكانك تعملي متلنا, وما بظن سالم "جوزك" يعارض هالشي, لانه هو نفسه من الطبيعي انه يتمتع بهيك شي من مرته.
قالت نادية وهي تهز رجليها بسرعة بعصبية واضحة:
ـ لك شو عم تحكي انت؟ شوفو التاني, انت ما بتعرف سالم, رندة ونوال بيعرفوه منيح, حكيتلهم كل شي عنه.
قالت رندة وهي تنزع بعض الاوراق اليابسة من وردة في المزهرية التي في الزاوية:
ـ كلام نادية مزبوط, سالم ’بصراحة وبلا مستحا من نادية’ مش بني آدم طبيعي.
نادية: لاء هو مش بني آدم بالمرة, لا طبيعي ولا مو طبيعي.
قلت "وانا اقلب في موبايلي" متسائلا:
ـ لهالدرجة هو كابت حريتك نادية؟ طيب ليش؟ انا بعرف انه بيحبك كتير.
تنهدت نادية بحسرة, ثم قالت بعد أن تربعت على الكنباية:
ـ ما بعرف بيحبني ولا لاء, يمكن هاد ما بيحب حدا غير امه ومو لانها امه بس, لانه في من وراها ورثة منيحة, لك تخيل اذا بمزح معه مزح سكسي وبحكي الفاظ جنسية عشانو, بيكشر وبيحكيلي "عيب هيك", بحكيلو ما انت جوزي, بيحكيلي حتى ولو, في حدود للادب حتى بين المرا وجوزها, واذا بتحمم وبطلع من الحمام عارية بحكيلي "عيب", بحكيلو يا زلمة ما في حدا غيرنا, بحكيلي بس هاي بتعبر عن قلة ادب, تخيل,,,
فقلت بخبث:
ـ افففف لهالدرجة؟ طيب معناتو ع هالحالة يمكن بنيكك وهو مغمض ويستغفر هههههه.
حملقت نادية بي بعينين مستغربتين وضربتني بسلسلة مفاتيح منزلها التي كانت بيدها وقالت مبتسمة:
ـ ي عيبو زياد, شوفو انا بشو وهو بشو.
تدخلت نوال قائلة ببسمة مشاكسة:
ـ اي شو فيها؟ حكي زياد منطقي, لكان كيف كان بينيكك؟ ههههههههه.
ضحكت رندة مقهقهة بصوت عالي, وانا ابتسمت, اما نادية فصارت تنظر مرة اليّ ومرة الى نوال ومرة الى رندة رافعة حاجبيها, ثم قالت موجهة الكلام لنوال:
ـ لا ماخدي حريتك عالآخر, وعم تحكي بالنيك قدامنا كلنا, ناقص توافينا بالتفاصيل وحياتك, وتحكي اسماء الاعضاء الجنسية كمان.
نوال "وهي لا تكاد تستطيع ترتيب كلماتها من الضحك":
ـ هههه لك اي ههههه عادي حبيبتي هههههههه.
ـ اي عادي.
قالتها بحسرة ظاهرة, ثم اردفت تقول:
ـ لك نيالكم عنجد, نيالكم ب اخ وجوز متل زياد, مو متل سالم الزفت مسكر الدنيا بوجهي.
ضحكت نوال وقالت مازحة:
ـ لا تحكي هيك عن جوزك حبيبك, بكفي بيمتعك بالليالي الحمرا.
ـ لك انتي سديه لبوزك, قال ليالي حمرا قال, لا حمرا ولا صفرا يختي, كل شهر او اكتر ليقرب عليي مرة وهو بيخلص بسرعة وبيقلب ع ضهرو متل القتيل, وانا ما بوصل نشوتي الا نادرا جدا, يمكن كل 3 شهور مرة, ما انا مش مهمة, انا مجرد مرا "برايه الذكوري", المهم هو الرجل ياخد كامل حقو وانا ولا كأني إنسانة.
نوال "وهي تلعب بسرتها تحت طرف بلوزتها القصيرة "الحمالات" وتبتسم بخبث":
ـ طيب ايمتا آخر مرة ناكك سالم؟ هههههههه
نادية "وقد قذفت بسلسلة المفاتيح على نوال بغضب ودلع":
ـ لك هذبي الفاظك شوي انا جديدة عالجو ههههههه.
نوال: طيب متى ضاجعكِ زوجك سالم آخر مرة؟ ههههههه.
نادية: قبل شهر يا اختاه ولم اوصل رعشتي كالعادة هههههه.
رندة: اذن انتي تشتهي النيك كثيراً الآن يا ابنة الكرام هههههه.
نادية: ممممممم اجل اجل لا انكر ذلك, ودعينا من هذا الكلام الآن ههههههه.
انا: شو؟ حاسس بحضر مسلسل ابو زيد الهلالي ههههه.
نادية: شايف شو مشاغبات اختك ومرتك زيزو؟
نوال "بجدية":
ـ طيب هلاء بعيد عن المزح, يعني بفهم منك انو حابة تعيشي متلنا؟
ـ لك ومين ما بيحب يعيش هيك بحريته الكاملة داخل البيت؟ بكفي برا البيت محجبين ومحترمين, وانا جوا البيت كمان محجبة ومحترمة جدا هه.
قالت رندة "وهي تتحسس ظهر القطة الصغيرة في حضنها" :
ـ طيب شو رايك نادية هالكم يوم اللي بدك تعيشيهم معنا تتصرفي متلنا, وتاخدي حريتك عالآخر؟
ـ وأنا ليش جاية اصلاً؟ كنت بقدر ضل ببيتي, بس مخنوقة كتير وبدي ارفه عن نفسي شوي عندكم.
ثم نظرت اليّ وقالت:
ـ غريبة زياد لسة بملابسه من وقت ما فتنا البيت ههههه.
فقلت مثنيا على كلامها:
ـ لك لسة كنت بدي استاذنك اني اشلح ملابسي ملط لاني ما بطيق ضل لابس شي.
ـ ههههه وليش تستاذنني؟ مستحي مني مثلاً؟ البيت بيتك اخي, بعدين ليش تستأذن مني؟, ما انا اختك متل نوال؟ وانت بتشلح قدام نوال, ما بتفرق حبيبي خود راحتك.
ـ اي فكرت انو بتتحسسي من كوني ما كنت عاري قدامك قبل هيك يعني.
ـ لا ي عمري ما بتحسس, اصلا انا جاية آخد راحتي وما راح يعنيلي شي اي تصرف جوا البيت.
قالت رندة:
ـ لاء وزياد مو بس بكون ملط, وبيمزحوا كمان هو ونوال وبيلعبوا مصارعة وهو عاري هههههه.
فهزت راسها وقلبت شفتها السفلى وقالت:
ـ يا عيني, لا سابقين العالم بكتير مراحل ههههههه, لك ورربـي نيالكم.
نهضت انا وخلعت بلوزتي فصرت عاريا من فوق, وبدأت اخلع بنطلوني ونادية تنظر اليّ من تحت لتحت, تتفحص جسدي الرياضي, اكملت خلع بنطلوني وامسكت باطراف البوكسر انزله قليلا وببطء واسترق نظرات بطرف عيني لنادية, فاراها تزيد انفاسها سرعة, وتراقب يداي على اطراف كلسوني غير منتبهة لعيناي, فانزلته كله حيث استقر على قدماي قبل ان ازيحه منهما جانبا, فخرج زبي نصف منتصب ونادية تنظر اليه بجدية وتبلع ريقها, ثم نظرت نادية الى نوال ورندة اللتان كانتا تتهامسان وتبتسمان وتنظران اليها, فادارت وجهها عني مبتسمة ووجهها يكتسي بحمرة الخجل.
رندة "وهي تحضن نوال بخصرها العاري وتبتسم":
ـ بس بالاول هيك رح تخجلي نادية بعدين رح تدمني عري زياد ههههه.
نادية "بابتسامة حمراء خجولة":
ـ لا عادي حبيبتي رح بتعود عليه هههه.
نوال "وهي تنظر الى فستان نادية المرفوع قليلاً عن ركبتيها":
ـ لك شوفوا شوفوا, الحجة نادية لابسة فيزون تحت الفستان كمان, لك شو هالتخلف؟ ما الفستان طويل لتحت رجليكي, لك شو هاااد؟
نادية "بابتسامة ساخرة":
ـ لك وشو شايفة؟ قال على راي سالم, الفستان معرض انه الهوا يرفعه فما بصيير حدا يشوف سيقاني هههههه.
رندة: طيب قومي اشلحي يلا.
نادية: شو اشلح؟
نوال: كل شي ههههه.
نادية: ههههه لاء ما بدي, بس بشلح الفستان.
رندة: لا وحياتك ما حزرتي, بدك تشلحي متل نوال عالاقل, تضلي بالكيلوت وبلوزة خفيفة بعطيكي من عندي.
انا: بالزبط, عالاقل متل نوال.
نادية: لالا, لا تحرجوني خلص.
انا: لك مو انتي بتحكي جاية تغيري جو عنا وتعيشي متلنا؟
نادية: اي بس انا بطبعي كمان ما بشلح هيك لهالدرجة.
انا: لا بدك تشلحي عشان تنبسطي, انا بعرف انك بتنبسطي كتير لما تاخدي راحتك متلنا.
نادية: صحيح بسسسس....
رندة: ما في بس قومي اشلحي.
نهضت نادية وخلعت فستانها وبقيت بالفيزون وبلوزة "كت" من فوق كانت ترتديها تحت الفستان.
نوال: كملي يلا.
نادية: لك شو كمل؟ خلص هيك منيح ههههه.
نوال: لاء انا وانتي خوات زياد, فلازم نلبس متل بعض هههههه.
نادية: لاء هيك بكفي يمكن بعدين.
نظرت رندة ونوال الى بعضهما, ثم غمزت رندة نوال ففهمت على طول, ونهضتا وتوجهتا الى نادية التي بدا التساؤل على وجهها, ثم امسكنها وحاولتا نزع الفيزون عنها وهي تتمسك به بقوة, فقالت رندة لنوال:
ـ اسمعي نوال, هيك ما منقدر نشلحها اياه, انتي زغزغيها بخصرها وبزازها لتنشغل وانا بمسك اديها وزيزو بشلحها الفيزون.
نادية "تصرخ":
ـ لااااااء بموتكم عنجد.
لم يلتفت احد لصراخها, امسكت رندة بيدين نادية, وبدات نوال تزغزغها بخصرها وتفرك حلماتها من فوق البلوزة "الكت", وهي تتلوى ضاحكة وصارخة بهما ان تتركاها, وانا توجهت اليها ببطء وانا ابتسم, وكلما اقتربت منها اكثر زادت انفاسها تسارعاً, وازداد لهاثها الذي ينز من شبقها المخفي, وصلت اليها وامسكت باطراف فيزونها الخفيف, فارتجف جسدها دون وعي, يداها مكتفتان في يدي رندة, ونوال تشغلها بالزغزغة, فبدأت أنزل الفيزون عن طيزها الضخمة رويداً رويدا, وهي تتلوى لا تستطيع فعل شيء يحول دون انزاله, فبدأت تستسلم عاجزة, وأنا ابتسم وانزل فيزونها ببطء, فقالت وهي تتلوى بشكل غير عنيف:
ـ كمان بتتمزمز بتشليحي الفيزون ع مهلك, خلص نزله وخلصني.
ـ ههههه حااااضر.
ونزعته من قدميها بثواني, ففاضت الانوثة من طيزها الكبيرة الرجراجة التي لا يغطيها سوى كيلوت يكشف نصفها, وانهالت الشهوات على فخذيها الابيضين المربربين, وبدا زبي ينتصب ببطء رغم عدم تفكيري بنادية جنسياً مثل نوال, ولكن لانني شاب شهواني لابعد الحدود, تسقط كل الحواجز في داخلي حين اشاهد مفاتن امرأة "اي امرأة", تعرفون ان نادية اقصر من نوال واكثر امتلاء, لكنهما متشابهتان من حيث بياض البشرة وصفائها وطراوتها الرجراجة, بقيت نادية بالكيلوت وبلوزة الكت فقط,
نوال ورندة تركتا نادية بعد ان حققتا هدفهما بتعريتها جزئياً, وبقيت هي تحاول ان تداري عريها امامنا دون جدوى, ضحكنا جميعا على فشل نادية بالمقاومة, وهي تبتسم وتهدد رندة ونوال قائلة:
ـ طيييييب يا شرموطات انا رح فرجيكم.
رندة "بضحكة عالية":
ـ ههههههه شو بدك تعملي فينا يعني؟
ـ رح تعرفوا بعدين, كل شي بوقتو حلو.
نوال "بابتسامة نصر":
ـ ما رح يطلع بايدك شي, ما بتقدريلنا لانو نحنا حلف واحد هههههه.
نادية "وهي تمسك دقنها بين اصابعها مهددة":
ـ انتي حسابك لحالك بعدين يا عاهرة.
انا: لك انبسطي وعيشي اللحظة يا مجنونة واتركك منهم.
نادية: ما دخلك انت, ما انتا عاهر اكتر منهم.
انا: ههههههه طيب اذا بدك ارجعي البسي الفستان والحجاب.
ـ مو شغلك, وقت بدي بلبس ووقت بدي بشلح.
ـ لاء, انتي اصلا جاية تاخدي راحتك ومبسوطة اننا شلحناكي.
ـ ممممممم لاء.
ـ عيني ف عينك؟
ـ ههههه ما دخلك.
رندة "وقد جلست بجانب نادية تحضنها برقبتها وكتفها العاري":
ـ هلاء بشرفك ما انبسطتي انا عملنا هيك؟
نظرت نادية اليها بطرف عينيها بابتسامة خفيفة وقالت:
ـ بصراحة كنت خجلانة شوي, بدي وما بدي, ههههه, بس لما صار هالشي غصب عني اي مبسوطة, بيني وبينك يعني هههههه.
قرصتها رندة بخدها وقالت:
ـ طب مانا عارفة هههههه.
ثم قالت لنا بصوت عالي:
ـ يا جماعة, نحنا اليوم ضيوف عند نادية, مو هي ضيفتنا, بدنا نعكس الامور, يلا قومي اعمليلنا نسكفيه واعملي لاخوكي حبيبك قهوة, يلا انتي صاحبة البيت.
نادية "بابتسامة مرتاحة":
ـ من عيوني, وهيك بتفوتيني دغري عالجو. اخ منك يا رندة لك بتجنني انتي.
ـ لك تسلميلي بهالطيز الطرية نانا.
ـ لك استحي ههههههه.
ـ مانتي من شوي كنتب بتحكيلي طيزك وطيز نوال شو صارلك؟ هههههه.
ـ هاد لما بكون معصبة بس ههههه.
انا: لاء خلص جوا هاد البيت بدك تتقبلي وتحكي كمان وبكل حرية, والا بنطردك ع بيتك ههههههه.
نادية: لا دخيلك زيزو, ما صدقت اجيت عندكم.
نوال: اذن التزمي بتعليمات الاخ زياد هههههه.
ـ اي بلتزم من هلاء ورايح.
رندة: ايوا هيك ي احلى كس بالعالم.
نادية: هههههه تسلميلي, كسك احلى ههههه.
كلنا بصوت واحد وضحك: واوووو عملتها نادية واندمجت ههههههه.
ثم سرعان ما غابت في المطبخ.
شربنا القهوة والنسكفيه على البلكونة المطلة على حديقة المنزل الواسعة, انا ورندة عاريين تماما, وتبادلنا الحديث حتى منتصف الليل, تخلله الكثير من المرح والنكات الجنسية والكلمات الجنسية التي ابدعت فيها نادية بعدما انطلق لسانها لشعورها بالحرية بعد كبت طويل, ثم جاء وقت النوم, حيث وقفت وقلت انا:
ـ يلا يا صبايا, هيا الى النوم.
وقفن جميعهن حيث كانت نادية تتمطى فقالت وهي تتثاءب:
ـ يلا فعلا انا نعست.
رندة: وين حابة تنامي نادية؟
نادية: وين ما كان مزال انا معكم مش فارقة وين انام, رح نام انا ونوال بغرفة وانتو بغرفتكم طبعاً.
رندة: لاء ما حزرتي, لازم نتفق عالنوم.
نادية: هههههه وهو النوم بدو اتفاق كمان؟
نوال: طبعاً لانه في تغيرات صارت يمكن حكتلك رندة عنها.
نادية: لا ما حكتلي, شو هي التغيرات يا ترى؟ شكلها غريبة ههههه.
رندة: ههههه فعلا غريبة, وانا ما صار مناسبة احكيلك عنها.
نادية: هاتي لشوف خلصيني, نعسانة كتير.
رندة: بصراحة من فترة طويلة نوال بتنام بغرفتنا معي ومع زيزو ههههه.
نادية "وقد رفعت حاجبيها دهشة":
ـ اف اف اف, كيف هيك؟ طيب ولما بدكم..............؟
انا: لما بدنا شو؟ احكي ههههههه.
نادية: يعني تعملوا شي حلو هههههه.
رندة: لا ما رح نعمل كيك ولا كنافة بغرفة النوم طبعا هههههههه.
نادية: ما ازنخك ههههه.
رندة: مش انتي بتحكي بنعمل شي حلو؟
نادية: لك بلا زناخة انتي فاهمة قصدي منيح.
رندة: لا مش فاهمة احكي, نعمل شو؟
نادية "بجرأة":
ـ يعني لما بدو زيزو ينيكك, ارتحتي هيك؟ ههههههه.
ضحكنا جميعاً, ثم قالت رندة:
ـ ههههههههه اي هلاء ارتحت, لما بدو ينيكني بنطرد نوال ع غرفتها او بنيكني وهي غافية هههههه.
نادية: واذا فجأة صحيت؟ ههههه.
انا: عادي بنكمل وهي بتدير وجهها هي وقفت عالنيك؟ مهي بتشوفنا ملط هههههه.
نادية: لا, في شي مو طبيعي, مش مصدقة انه نوال بتنام معكم والامر عادي, احكيلي شو في رندة؟ وكيف نوال بتنام جنبكم وزياد يمكن يحضنها وهو نايم او يفكرها انتي ويروح....... هههههههه, خاصة انكم بتناموا عريانين جنبها.
انا: هههههههه يمكن فكرتها مرة رندة ما بعرف ههههههه
نوال: ههههههه, لاء لا تردي عليه نادية عم يمزح زيزو.
وضربتني بقبضة يدها على صدري بدلع.
نادية: طيب وهلاء كيف بدنا ننام؟
رندة: ممممممم بعطيكي خيارات واللي بتوافقي عليه بيصير.
نادية: اوكي.
رندة: اما بتنامي بغرفة نوال ونوال بتضل عندنا, او عشانك ي قمر بنغير جو الليلة وبتنامي انتي عندنا ونوال بغرفتها, او بننام كلنا بغرفة نوم الضيوف, مفروشة فراش عربي ما في تخت, بننام جنب بعض, شو رايك؟
نادية: ممممممم, خلص, الاقتراح الاول, بنام لحالي بغرفة نوال.
نوال: اوكي حلو كتير بترتاحي اكتر هههههه.
نادية: انتي طبعا ما صدقتي؟ مكيفة عالنومة عندهم, تلاقيكي بتسترقي النظر عليهم وهم غرقانين بالسكس هههههه.
نوال: لاء ولا مرة قفشتهم هههههه.
انا: هههههه يلا حبيباتي الى النوم.
ومشينا وانا الف يدي على خصر رندة العاري واتحسس طيزها امام نوال ونادية, وهما تمشيان خلفنا وتتهامسان وتضحكان, ثم امسكت نادية بكتف رندة واخذتها وقالت:
ـ معلش عاوزة رندة دقيقة, نوال روحي اسبقينا امشي مع اخوكي.
نوال: اوكي.
وبدات نادية ورندة تتوشوشان, ثم جائت رندة, ودخلنا غرفتنا نحن ونوال واغلقنا الباب خلفنا بدون ان نقفله بمفتاح او مزلاج "ترباس", اما نادية فدخلت غرفة نوال للنوم, بعد اقل من ساعة من الحديث العابر, ادارت نوال لنا ظهرها وخلعت بلوزتها القصيرة التي لا ستيانة تحتها, وغفت لابسة كيلوتها الاسود فقط, حيث زودتني باولى شحنات الرغبة, وبقينا انا ورندة نتحدث ونتسامر.
وبدأ الليل ياخذنا باحضانه الخفيفة الضياء, ودفء صيف رقيق النسمات, داعبت جسدينا فسرت فيهما مياه الشبق, وتعرت روحينا قبل جسدينا, فالتحمنا وغبنا بين قبلات طويلة ساخنة, وتحسيسات ترسمها اناملنا على جلودنا الطرية فتهتز لها اجسادنا بارتجافات شهوانية غير مكترثة بالزمان او المكان ولا بجسد نوال الغافي الى جانب شبقنا الذي اخذ يتنامى ويزداد, همست لي رندة:
ـ زيزو ي عمري.
ـ نعم ي قلب زيزو.
ـ بدي نعمل اختراق الليلة شو رايك؟
ـ طبعا موافق بدون ما اعرف شو هو, بتعرفيني بموت بالخروج على النص.
ـ حبيب كسي, بدي تنيكني والباب موارب "نص فتحة" شو رايك؟
ـ ممممممم كتير حلو, بس شو الهدف اللي براسك لك رندة؟ ههههه.
ـ ما بعرف, بس حاسة الاجواء بوجود نادية المحرومة مثيرة.
ـ طيب واذا صحيت نادية ومرقت عالحمام وشافتنا؟
ـ حبيبي, بعرفك مش غبي مالك زيزو؟ هههههه.
ـ يعني وهو المطلوب؟ ههههه.
ـ بالزبط, مش انت وانا منحب احيانا حدا يشوفنا, عشان ندخل طرف تالت معنا بدون ما يدخل معنا فعلياً؟ هلاء فرصتنا نعمل معادلة "طرف تالت دون اتفاق".
ـ صحيح, وهيك بندخل طرفين مو واحد, نوال النايمة جنبنا, وممكن نادية اذا بتصحى, وهون الاثارة القوية, يلا قومي افتحي الباب نص فتحة.
ـ حاااضر, هههههه.
فتحت رندة الباب نصف فتحة, وعادت تفرك نهديها شبقاً, القت جسدها فوق جسدي, ووضعت كسها على راس زبي واخذت تفرش كسها بزبي ببطء وبعينين ذابلتين شهوة, وشفة سفلى تعضها اسنانها الثلجية, وزبي منتصب تكاد عروقه تفيض منياً دافئاً, فحضنتها بكل قوتي, ثم امسكت فلقتي طيزها بين يدي, وشديتهما وصرت احرك جسدها فوق زبي الى الامام والوراء فيحتك زبي بكسها ليولدان حرارة اللـهفات, فتتزايد آهاتنا وزفراتنا, نحاول قدر الامكان كتم تلك الآهات, هذه هي الاثارة, الجنس الذي يكون محاطاً بالخوف واللذة والترقب,
اخذنا الشبق, فانقلبت على رندة وصرت فوقها وهي تحتي, فاتحة فخذيها على آخرهما, حيث اصطدمت فخذها اليسرى وزبي يتجول بين شفرين كسها المنفوخ, يسبح فيداعب بظرها براسه المنتفخ, تتأوه, امضغ شفتيها, تاكل شفتي, تعض كتفي, اعضعض رقبتها, تخرج من فمها الآهات ساخنة, وتخرج من فمي الزمجرات والهمهمات لاهبة, ارتشف رحيق نهديها, امتص عطر حلماتهما, تتلوى تحتي مثل قطة في شباط, وبينما نحن كذلك, لفت انتباهي حركة خفيفة لجسد نوال بجانبنا, نظرت في عيون رندة, فعلمت انها لم تنتبه لنوال, واستمرينا بممارسة شهواتنا ونوال تزيد حركتها رويدا رويدا, همست لرندة:
ـ وين حابة انيكك ي شرموطتي؟ من كسك ولا من طيزك بالاول؟ "كنت احب اسماع نوال هذا الكلام لاوفر لها ممارسة عادة سرية لذيذة جدا".
رندة "بصوت عاهر مبحوح":
ـ لاء ي نياكي, من كسي بالاول.
فسمعت آهة خفيفة تصدر من نوال, "هل كانت مستيقظة أم تداخل الواقع بالحلم عندها؟" لا ادري, لكنني كنت سعيدا حيث نمارس الجنس ويحس بنا طرف ثالث, ولكن لم اخبر رندة ان نوال ربما مستيقظة, لا ادري لماذا احسست ان عدم اخبارها الذ لي.
ـ يلا دخل زبك حبيبي, كسي بينبض مشتاقلو. قالت رندة بغنج ودلال.
فبدات ادخل زبي بين شفرتين كسها النابض الذي بلل زبي بمائه اللزج, حتى دخل كله في كس رندة الشهوانية, وبدات رحلة من الآهات والزفرات, نوال تضع يدها بين فخذيها, ربما كانت تفرك كسها, وانا ارهز فوق رندة بشهوة اضافية اشبعها نيكاً, وببطء وحذر حركت نوال راسها الى الوراء باتجاهنا, ونظرت بطرف عينها, وانا ارقبها بطرف عيني, فرايت انها شاهدتنا دون ان تنتبه لنظراتي كوني كنت انظر الى وجه رندة لكني ارى نوال دون ان انظر اليها مباشرة,
كلما تعمقت في نيك رندة زاد لهاث نوال, ووازداد تحسيسها على جسدها, وبين لحظة ولحظة تسترق نظرة الينا غير منتبهة اني اختلس نظرات اليها واراقبها, تتعالى آهات رندة, وازيد في نيكها بشكل اشهى بفعل تاثير احساس نوال بنا, بدات نوال تتلوى ببطء على السرير, تفرك حلمتيها, تفرك كسها, تتحسس بطنها, تلتفت الى الوراء, تشاهد التحام جسدي بجسد رندة, يزداد شبقها, تمد يدها تحت كيلوتها تفرك كسها بشدة, فينزل طرف الكيلوت عن طيزها التي بجوارنا, يظهر الشق الفاصل بين فلقتيها, يزيد الحريق في جسدي, انيك رندة واحرك فخذي اليمنى لتصطدم بطيز نوال عامداً, يشتد توتر زبي, تنتفض رندة تحتي, تتوالى رعشاتها واصلة ذروة المتعة, انتفض فوقها, يقذف زبي حممه البركانية داخل كس رندة, في حركات جسدية ساخنة جدا, تزداد انفاس نوال تسارعاً, تنزل كيلوها اكثر, الى تحت طيزها, الى منتصف فخذيها, تظهر طيزها كلها امامي, ارتمي فوق رندة, ناخذ قسطا من الراحة, وزبي ما زال داخل كسها الملتهب, نوال ما زالت تسترق نظرات وتفرك كسها مرة وحلمتيها مرة,
تهمس لي رندة بصوت مبحوح:
ـ يلا حبيب كسي.
اهمس في اذنها:
ـ شو حبيبة كلي؟
ـ طيزي بتنبض مشتاقة لزبك الرائع, نيكني بطيزي,
تسمعها نوال, فتصدر بعض الآهات شبقا واشتهاء, انهض من فوق بطن رندة الذي يختلج شهوة, تنقلب رندة لتستلقي على بطنها, رافعة طيزها امام زبي, انزل بفمي الحس خرم طيزها, ابلله, آكله, نوال تسرق نظرات, تصدر منها الآهات بصوت مرتجف منخفض, ادخل لساني في خرم رندة, انيكها بلساني, تعلو آهاتها, تزيد محنتها, ترفع طيزها اكثر وتحركها اشتهاء اكثر.
ـ لك دبحتني زيزو, نيك طيزي, دخل زبك بطيزي حبيبي. "قالت رندة بتمحن".
ـ رح اشبع طيزك نيك حبيبتي, رح اهري طيزك يا منيوكتي.
ادخلت زبي في طيز رندة, لم يكن صعبا ولا موجعا, فقد نكتها مرارا في تلك الطيز الطرية المدورة, علت آهاتها اكثر, تبعتها آهات من نوال التي تسترق النظر مرة تلو اخرى, انتبهت رندة لنوال, ابتسمت, زاد اشتهاؤها, رفعت نفسها في وضع الكلب, صارت تحرك طيزها اكثر وكأنها هي التي تنيك زبي وليس العكس, نوال تتأوه, تزيد من فرك كسها, تعتصر نهديها الابيضين, وما زالت تستلقي على جانبها الشمال ظهرها لنا, رندة تمد يدها اليمنى وتتحسس ظهر نوال, يرتجف جسم نوال ولا ترد فعل, ازيد في الرهز ويزيد زبي اشتداداً داخلا خارجا في طيز رندة مصدرا اصوات ارتطام مقدمة جسمي بطيزها الطرية, نوال تشتعل اكثر, تتوالى رعشات رندة مبللة بيضاتي بماء كسها, تضل الذروة اكثر من مرة, ارتجف انا كلي, اهمهم بصوت مسموع, انتفض وانتفض, يبدا زبي بفيضان من اللبن, تبتعد رندة وتخرج زبي من طيزها وتلف نفسها تلقفه في فمها تمصه بعنف, تبتلع الكمية المتبقية من لبني كلها, تشعر بالخدر والتعب, ترتمي على بطنها وتغمض عينيها.
اظنها غفت او هكذا يخيل لي, نوال ما زالت تفرك نهديها وكسها وتتأوه, امد يدي مرتجفة الى ظهر نوال, اتحسسه ببطء ونعومة, يرتجف جسدها الطري الابيض, اتحسس خصرها, تتاولى انقباضات بطنها, اتحسس طيزها المربربة, تدير وجهها عني الى الحائط, امسك باطراف كيلوتها وانزله رويدا رويدا, لا تمانع, انزعه من قدميها بالكامل, تصبح عارية تماما مثل رندة, يشب في جسدي حريق, وتندلع في زبي نار مشتعلة من الشبق, ابعص خرمها, يظهر هياجها على شكل اهتزازات طيزها, تمد يدها الى الخلف وتبعد اصبعي عن خرمها, تعود لفرك كسها,
اعود لزغزغة خرمها, ترفع رجلها اليمنى العليا فاتحة ما بين فخذيها, يظهر كسها الذي يقطر ماء شهوتها على فخذها اليسرى المتمددة على السرير, تبتل اصابعي التي تبعبص خرم طيزها, الحسها منتشيا بمذاق الشهوة, اعود فابعبص طيزها, انزل باناملي اتحسس شفري كسها, تصدر منها آهات ساخنة, تبعد يدي عن كسها, تدفن وجهها في المخدة خجلا واشتهاء, تتلوى شبقا, اعود لاحرك اصابعي على شفري كسها, يرتجف كل جسدها, اداعب بظرها بابهامي وفتحة كسها باصابعي الثلاثة الاخرى, ويبقى الخنصر الصغير خارج اللعبة على فخذها, فترفع فخذها اليمنى اعلى لتزيد فتح ما بين فخذيها دون وعي,
تاخذ يدي راحتها في التحسيس على كل كسها, تضع يدها على يدي وتضغطها على كسها, كل هذا وانا ما زلت بين فخذي رندة التي غفت مستلقة على بطنها, ثم صرت انقل يدي بين كس نوال وفخذيها من الداخل, تزداد آهاتها ووحوحاتها, تعتصر نهديها بقوة, اخرج بجسدي من بين فخذي رندة, وامد يدي على نهدي نوال, اتحسس طراوتهما, افرك حلمتيهما, تتلوى, تتأوه, تبعد يدي, اعود اقوى واكثر اشتهاء, اتحسس بطنها الذي يختلج تحت كفي, اتمدد خلفها على جانبي الشمال, يدخل زبي بين فلقتي طيزها, احضنها من الخلف, اتحسس نهديها من جديد, تتناوب يداي على فرك حلماتها واعتصار نهديها,
تتلوى مرجعة راسها للوراء, اطبع قبلة ساخنة على خدها, تدير وجهها عني, اقبل رقبتها من الخلف, اعضعضها, تذوب اشتهاء ورغبة, اضغط زبي بين فلقتي طيزها, وامد يدي لتتحسس كسها من الامام, تضغط بيدها على يدي فوق كسها, وتصدر الآهات المتتالية, اقلبها على ظهرها فتستجيب, اضع فخذي اليمنى بين فخذيها واضغط بها على كسها, فيحتك زبي بفخذها اليمنى, امتص رحيق حلماتها, يهتز كامل جسدها, اقبل عنقها, امصه, تفتح فهمها لتقول شيئا, التقف شفتيها, اقبلهما بعنف, امضغ شفتيها, تاكل شفتي, اعض خديها, تعض رقبتي, تاكل كتفي, آكل نهديها, تهمس بوشوة منخفضة جدا:
ـ زيزو.
ـ قلب زيزو, عمرو ل زيزو.
ـ آآآه, يلا.
ـ يلا شو ي عمري؟
ـ انت عارف شو, يلاااا.
ـ لاء مش عارف, يلا شو؟
ـ آآآآه, نيكني.
كانت الكلمة بمثابة ولاعة اشعلت النار في هشيم جسدي وروحي, اشتعل جسدي كله, قلت هامساً:
ـ كيف حابة نيكك ي قلبي؟
قالت بهمس غارق في الشهوة:
ـ النيك ما في كيف؟ نيكني بكل جسدك, بكل روحك, بكل حواسك, نيك روحي.
اشتد انتصاب زبي المنتصب اصلا حتى ظنيته سيقتلع الحائط, وفي لحظة كان جسدي بين فخذيها, ففتحت فخذيها على آخرهما, فاصبحت فخذها اليسرى على الحائط بجانب السرير, واليمنى فوق طيز رندة النائمة على بطنها الى جانبي, بدات باكل نهديها من جديد, اخذت تاكل صدري وكتفي, نزلت بفمي الى بطنها, الحسه, امصمصه, اعضعض حول سرتها, يختلج جسدها وبطنها, انزل, الحس بين شفري كسها, تضغط بيدها على راسي, تشد شعري الطويل شغفا, امضغ بظرها, تتعالى آهاتها, تتحول الآهات الى صراخ غير مرتفع جدا, تمسكني من تحت ابطي الاثنين, وتقربني الى صدرها, تهمس بجنون الشبق:
ـ يلا نيك حبيبتك نوال, هلاء انا منيوكتك, وعاهرتك, بدي تنيك كسي, بدي تنيك بزازي, بدي تنيك روحي, نيك قلبي, نيك عمري.
جف ريقي تماما لهذه الكلمات المجنونة, وهذه الالفاظ الممحونة, واحترقت مشاعري في موقد شهوتها, فادخلت زبي ببطء في كسها, وهي تحرك فخذيها تحتي ليدخل زبي كاملا وتقول:
ـ زيزو لا تجنني اكتر, فوتو كلوووو يلاااااا.
ادخلته كله بقوة حتى ارتطمت بيضاتي بباطن فخذيها الطريتين جدا, فرفعت راسها للوراء تشهق وتموء كقطة جائعة, واخذت ارهز بكل عنفواني, ورغباتي, فطوقت خصري بفخذيها واخذت تضغطهما حول خصري كانها تريد منعي من الهرب, وجعلت انيك كسها وامتص حلمتيها واعضعضهما, وامضغ رقبتها وكل صدرها وكتفيها, حتى ظهرت على مختلف انحاء جسدها الابيض بقع حمراء من عضاتي ومصاتي, فاصبحت كورود الجوري على الثلج, قالت هامسة بابتسامة عاهرة:
ـ زيزو بدي تنيك كل فتحات جسمي.
زادت هذه الكلمات الوقود داخل جسدي الذي صار قطعة من جهنم, واخذت انيك كسها بشهوة لم يسبق لها مثيل حتى مع رندة, زبي يدخل ويخرج في كسها متناغما مع رقصات جسدها المختلجة, واتحسس باصابع يدي اليمنى فمها فتفتحه لتمص اصبعي بعنف, وادخل اصبعا من يدي اليسرى تحت طيزها فادخله في خرمها, فاصبحت انيك كسها وطيزها وفمها.
زهي تزيد من احتضاني بقوة تمص اصبعي بعنف, وتضغط بخرمها على اصبع يدي الاخرى, وكسها يضغط على زبي, في حركات جنونية الشهوة, اخرجت زبي من كسها وقلبتها على بطنها, رفعت طيزها الطرية البيضاء الرجراجة, ادخلت زبي في كسها من الخلف بوضع الكلب, وبدات ازيد من نيكي لها بشكل اقوى واكثر جنونا, واشد تسارعا, وهي تتأوه كلبؤة, اضربها بكفوف يدي على طيزها المترجرجة امامي, واعضعض ظهرها وخصرها, وهي تتفاعل مع كل حركة بشبق مجنون ورغبة كانت مفقودة في ظلال الحرمان, حتى بدا جسدها ينقبض وتوالت رعشاتها متتالية, فاستجاب لها جسدي الذي بدأ ينتفض بقوة, وزبي الذي تشنج داخل كسها, قالت بصوت غائب مبحوح:
ـ لا تجيبهم جوا كسي.
قلت بصوت مضطرب:
ـ وي بدك ياهم حبيبتي؟
ـ بتمي ي عمري.
فاخرجت زبي من كسها وادارت نفسها بسرعة لتلقف زبي بفمها وتمصه بقوة, حتى تدفق لبني شلال داخل فمها, وهي ترضع وتبلع, وكانت كمية اللبن كثيفة كبية, حتى تساقطت قطرات منها على شفتيها ودقنها واخذت تسيل على رقبتها ونهدها الايسر.
قلت مبتسما:
ـ ارتحتي ي قلب زيزو؟
قالت ببسمة شهية:
ـ لاء لسة ي قلبي.
ـ كيف اريحك اكتر ي عمري؟
ـ نيكني بطيزي.
عند هذه الكلمة عاد انتصاب زبي بعد ان ارتخى قليلا بعد جولة النيك هذه, فهجمت عليه تداعبه بلسانها مرة, ومرة بشفتيها, ومرة تمرره على خديها, ومرة تقبله من راسه المنتفخ, ثم اخذت تمصه وتعضه بقوة وشبق لا مثيل له, حتى صار كالحديد صلابة, فادارت لي طيزها الطرية, وصارت تبعبص باصبعها خرمها, محنتني بقوة, قبللت زبي بلعابي ونزلت الحس خرم طيزها بل آكله اكلا, فتزداد آهاتها ومحنتها, نكت خرمها بلساني كما فعلت برندة, دخل لساني كله في خرم طيزها, واخرجته مبللا بسوائل ذات رائحة غريبة شهية لذيذة, فاستدارت نحوي وهجمت تمص لساني الخارج من طيزها للتو, وعادت تدير لي طيزها الشهية, فلم يكن بامكاني الصبر اكثر, فبدات ادخل زبي في خرمها ببطء وهي تشهق وتتاوه وتموء, حتى دخل كله ولم يبقى في الخارج الا بيضاتي التي ترتطم بكسها, وكلما تلامس بطني مع طراوة طيزها ازدادت وتيرة نيكي لها قوة, صرت اتصرف خارج نطاق الوعي, سيطر الجنون على المشهد, صرت اضرب طيزها بكفوفي ضربا قويا وهي تطلب المزيد, اعض ظهرها بشدة ككلب مسعور وجد قطعة لحم بعد جوع, وامسك بخصرها كاني اريد خلعه من مكانه, جن جنون الليل بنيكي لها واغرائها لي,
ازداد ارتطام بيضاتي قوة بكسها, مع ازدياد زبي نيكا لطيزها الممحونة, فازداد شهيقها واضطراب جسدها وارتجافاته شبقا وشهوة ورغبات, حتى تسارع ايقاع النيك وتزايد مواء القطة المدلـلـة, ثم فاض نهر الشهوة من زبي المجنون لبنا دافئا في قلب طيزها التي اربكت احاسيسي كلها, فارتعش جسد نوال الطري عدة رعشات في ثواني معدودات, وتقوس ظهرها منبئا بقوة الوصول الى ذروة الجنس المجنون, حتى تراخت فخذاها وهبطت بجسدها ببطء فوق السرير متمددة على بطنها يسري في اوصالها الخدر وتسري في كسها وطيزها كهرباء اللذات,
تمددت بجسدي فوقها وبعد ان عضيت اذنها همست لها مبتيما:
ـ ارتحتي هلاء ي عمري؟
لم تستطيع الاجابة واكتفت بهز راسها بالموافقة ولكن عادت وهمست لي بصوت عاهرة متمرسة:
ـ بس ما شبعت لسة.
قلت: اذن لنستريح قليلا ونعاود الزلزال.
ضحكنا معا, واستلقيت بجانبها انظر الى البقع الحمراء الموزعة في انحاء جسدها الغض الطري المجنون.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الى اللقاء مع الحلقة السابعة من قصة
"مثلث الجنون"
زياد شاهين

السابعة
بعد اقل من ربع ساعة غفت نوال عارية كما هي بعد ان وضعت كيلوتها تحت مخدتها, وانا رتبت جسدي وتهيأت للنوم ولكن فتحت رندة عينيها وهمست لي باسمة:
ـ برافو زيزو, عنجد انت مدهش, كنت بدي شارككن النيك انت ونوال بس قلت خليني متفرجة اشوف شو رح يصير واتفرج على اداء نوال ههههههه.
انا متفاجئاً قليلاً:
ـ يعني ما كنتي نايمة لما بلشت مع نوال؟
ـ بالاول اي غفيت شوي بس لما سمعت صواتكن صحصحت وعملت نايمة هههههه.
ـ كان شاركتينا بكون شي حلو ههههههه.
ـ لاء, استمتعت باصواتكن وحركاتكن جنبي فشفتها احلى من نيكة عنجد.
خلدنا الى النوم وكل منا في راسه حكاية قادمة, استيقظت بعد التاسعة صباحاً, تمطيت في السرير وقضيبي منتصب على آخره, فانا عند الاستيقاظ يكون قضيبي منتصبا دائماً لا ادري لماذا, تثاءبت وتمطيت ممسكا بقضيبي اتحسس هذا المارد الاملس وامسكه تارة ضاغطا عليه وتارة اتركه يداعب براسه المتوثب ملاءة السرير الناعمة, فيزداد انتصابا وصلابة كأنه يريد ان ينيك الملاءة الرقيقة, اسمع اصوات النساء في المطبخ المحاذي لغرفة نومنا, فاتذكر ما حدث ليلة امس بيني وبين نوال,
هل كنت في حلم لذيذ؟ ليته كان حلماً "قلت في نفسي", كيف فعلنا ذلك؟ اي انحدار اخلاقي هوينا من قمته الى قاع النزوة المحرمة والشهوة الممنوعة؟ اي انحراف انساني لوى عنقينا عن الطريق السوي الى تشعبات طرق ملاى بوحل المشاعر الانسانية وان كانت ممتعة؟ والى اين نمضي الآن؟ , كيف تحول هدفي المتوازي مع هدف رندة في التخفيف عن نوال المطلقة المحرومة بحركات جنسية محدودة تعطيها القدرة على التخيل الجميل لتمارس عادتها السرية بشبق اكثر الى هدف اكبر واخطر وهو ممارسة الجنس معها؟ هل حقا مارست الجنس مع اختي؟ هل انا ديوث؟ لا لست ديوثا, فانا اغار على اخواتي كثيرا, ولكن هي الطبيعة البشرية التي تنساق وراء شهواتها الشيطانية متسحبة على اطراف اصابعها في عتمات الاحاسيس وغياب الضمير, لا ادري ان كان ذلك صحيحا ام انني اقنع نفسي فيه لكي ابرر فعلتنا,
انهض متثاقلا الى الحمام, عاري تماما كالعادة, اغسل يدي ووجهي والنساء الثلاث ما زالت تثرثر في المطبخ باحاديث عامة وخاصة لم افهم منها شيئا, ادخل المطبخ, يا الهي, تختلط دهشتي وتجمدي بثرثراتهن ورائحة الفطور ونسمات صيفية باردة قادمة من شباك المطبخ الواسع, كانت نوال تلبس كيلوتا اسود فقط ولا تلبس غيره, نهداها النافران يتكئان على صدرها الابيض, وحلمتاهما الزهريتان منتصبتان بلا سبب, ونادية ترتدي كيلوتا مثل كيلوت نوال ولكن لونه احمر, وتلبس من فوق فنيلا ذات حمالات تكشف نصف بطنها وظهرها ونصف نهديها, ولونها احمر كذلك, ورندة عارية كالعادة,
قبل دخولي المطبخ كان الندم سيد افكاري, وتكوّن عندي العزم على عدم العودة لممارسة اي نوع من الجنس مع نوال, ولكن تهاوت حصون ندمي واحدا اثر الاخر امام هذا المشهد الصاخب بالعري والشهوات, فوجئت اجسادهن الغضة بعيوني التي كانت تاكل لحومهن بصمت, وخاصة لحم نوال البيضاء الطويلة الطرية ذات الفخذين المبرومين كانهما مرسومين باصابع فنان, وتكوير طيزها الطرية المنسجم تناسقا مع فخذيها ونهديها البلوريين النافرين, مع ان نادية لا تقل عنها طراوة وبياضا مع كثافة باللحم اكثر لصالح نادية, فاسرعت نوال تغطي نهديها وتريد ان تلبس بلوزتها التي كانت على مسند كرسي حول طاولة السفرة فمنعتها رندة قائلة بضحكة ماجنة:
ـ لشو بدك تلبسي؟ ما هو شافك وتمعن ببزازك وخلص هههههه.
نوال: لك لاء عيب يه ههههههه.
رندة: اي خلصينا بقا مانتي مكيفة ومبسوطة هيك ولي.
نوال: مين قال اني مكيفة؟
نادية "وهي تحك طرف طيزها من اعلى:
ـ انا بقول ههههه.
نوال: انتي هلاء لتخلصي حك بطيزك هههههه.
انا: حكيلها طيزها انتي نوال ههههههه.
نادية: ولا زياد بلا شرمطة هههههه.
رندة: لا تحكي ع زيزو جوزي حبيبي شرموط ولي نادية, انتي شرموطة لحالك ههههه.
نادية: لا وحياتك انتي الشرموطة, ونوال كمان هههههه.
نوال: بالـلـه شو, وانتي شو لكان؟
نادية: انا عاهرة ههههههههه.
نوال: ممممممم هاي راحت عن بالي يا عاهرة.
رندة: اي نوال في فرق كبير بين شرموطة وعاهرة هههههه.
انا: الحقيقة انتو كلكن شراميط وعاهرات بس عهر منطقي ومحبوب ومطلوب.
علت الدهشة وجوه النساء الثلاث بصيغة تساؤل, ثم قالت نادية وهي ترفع حاجبا واحدا بسخرية:
ـ وهو في عهر منطقي وعهر مش منطقي زيزو؟ العهر عهر, شو عم بتخبص انت؟ ههههه.
ـ اه طبعا في يا نادية, لو بتفهمي شوي بتعرفي, ههههه, العهر المنطقي يا ستي هو هاد, اللي بيكون مع شخص محدد ومش بكل مكان, بكون بين واحد ومرتو او حبيبته او عشيقته, وداخل البيت, او في اماكن معينة فقط بيحددوها التنين, بس العهر المش منطقي ولا محبوب هو اللي بيكون بكل مكان ولاي حدا, فهمتي يا جدبة؟
وقبل ان تجيب نادية قالت نوال:
ـ طيب هو اللي بين الواحد ومرتو اسمو عهر؟
ـ شوفي نوال, الجنس بحد ذاته مش عهر, هو عملية بيولوجية نابعة من غريزة ووظيفة انسانية بين رجل وامرأة من اجل اطفاء الشهوة ومن اجل انجاب الاطفال, بس العهر هو عشق الجنس لاجل الجنس, بيكون جواتنا وعم يسري بعروقنا وخلايانا وبخلينا نبتكر طرق ووسائل وطقوس خاصة بالجنس, وبنحس دائما متهيجين وبدنا ننيك هههههه, وفرق كبير بين مرا بتمارس الجنس العادي مع جوزها وبين مرا بتخترع اوضاع وطقوس وغرائب للجنس مع جوزها, هاي الاخيرة عاهرة محبوبة كتير, بس هديك امرأة عادية تقليدية بتقوم بواجب وبتمارس عملية اشباع حاجة جسدية غريزية وبس, والامر كمان بينطبق عالرجل.
نوال: واووو مبين عليك فهمان زيزو ما كنت اعرفك هيك هههههه.
بينما رندة صفقت مبتسمة وقالت:
ـ برافووو حبيب ألبي احلى زيزو بالكون, اصلا زيزو عنده افكار للعهر معي ما بتخطر ع بال كتار من الناس, لك يؤبشني اللي بيفهم واللي عندو كل هالمشاعر الحلوة.
نادية: طيب هلاء احنا عاهرات حسب منطقك هاد ولا شو؟
قلت "وقد تناولت قطعة جبن صغيرة عن الطاولة ووضعتها في فمي":
ـ يعني بس النسبة بتختلف من وحدة للتانية فيكن ههههه.
رندة: اكيد انا احلى عاهرة هههههه.
انا: اي انتي ونوال نفس المستوى, يمكن نوال بتتفوق ع نادية انها دائما شبقة, وتعيش حالة شبق مستمرة باستمرار جريان الدم في العروق.
نوال: طيب لكان بدنا نعرف شو مستواها بالعهر نادية؟ ههههه.
ـ نادية تلتين عاهرة ههههه.
رندة ونوال معاً:
ـ يا حرااااام هههههه ههههههه.
نادية "محتجة":
ـ لك ما فشرتو, انا فيني عهر قدكن كلياتكن بس مدفون ومخبا بعباية الشيخ سالم ما بيطلع ههههههه, بعدين من كتر ما جنني سالم بقصص العيب والحرم صار عندي حالة نفسية اشوف اغلب الاشيا حرام او عيب.
لم تكاد نادية تنهي كلامها حتى رن هاتفي النقال, كان المتصل اخي مراد من الجزائر حيث يدرس في الجامعة, رديت:
ـ الو ايوا مراد, كيفك شو اخبارك؟ شو عامل؟
مراد:....................
انا: اي وايمتا جاي زيارة عنا؟
ـ ..................
ـ ليش خير شو في؟
ـ ...................
ـ اها طيب منيح رغم مشتاقينلك كتير كتير,
ـ ..................
ـ اوكي حبيبي انتبه ع حالك.
اقفلت الهاتف وانهالت علي الاسئلة "خير شو في؟ كيفو مراد؟ مالو ليش بتحكيلو انتبه ع حالك؟"
انا: مراد مش جاي السنة قال يا ستي لاقى شغل وبدو يشتغل بالعطلة يوفرلو كم قرش على ما تفتح الجامعة, حابب يشم الهوا ويبعزق شوي ع حالو.
نادية: معناها الشب تبع نسوان وبدو يصرف مصاري ع نزواتو هههههه.
نوال: مو شرط, يمكن هو بدو يكيف وما ياخد مصاري من ابوه او من زياد.
رندة: يا ستي خليه يعيش, حبايبي الفطور جاهز, يلا ناكللنا لقمة.
بعد ان انتهينا من تناول الفطور, ذهبنا جميعا متوجهين الى غرفة المعيشة, ونجن نمشي كانت نوال الى جانبي, ورندة ونادية امامنا, كانت طيز نادية الكبيرة المترجرجة تهتز مع كل خطوة بشكل مثير, فضربتها على طيزها بكفي مازحاً.
نادية: آآآي وجعتني.
ضحكت وقلت:
ـ لك عليكي طيز بتجنن نادية ههههه.
نادية: ع حسابك زيزو هههههه.
نوال: يا سلام منفتحة البنت هههههه.
انا: طيب اذا ع حسابي تعالي هاتيلي ياها نادية ههههه.
نادية: هههههههه طب امشي, امشي من هون.
رندة: لك نادية انتي لمين طالعة؟ قصيرة شوي بالنسبة لنوال, وبزازك كبار وطيزك اكبر من طيز نوال؟ إمك نحيفة وطويلة, وابوكي حنطي وطويل كمان, زيزو ابيض وطويل ونوال بيضا وطويلة, وعماد حنطي ونحيف وطويل, انتي من وين جايبة هالطيز وهالبزاز هالقد كبار؟ ههههه.
نادية ضاحكة:
ـ هههههه, طالعة لاخي مراد, ابيض وقصير ومليان متلي.
رندة: اي صح ناسية انو مراد بيشبهك.
جلسنا في غرفة المعيشة انا ونوال على كنبة مزدوجة, ونادية ورندة على كنبة مقابلنا, نشاهد مسلسلا او شيئا مسليا, صرت اقلب بالمحطات, فاعجبني برنامج عن الحياة في البحار والمحيطات, لم يعجب البرنامج نوال, فقالت متأففة:
ـ زياد غير المحطة شو هاد اللي حاطط عليه؟
ـ لك هاد برنامج حلو عن الكائنات البحرية.
ـ لك شو بدنا بالكائنات الزفتية؟ غير المحطة شوفلك شي حلو نتفرج عليه, مسلسل تركي ولا فيلم عربي.
ـ طيب بعد البرنامج حبيبتي.
ـ لا هلاء.
"رندة ونادية تجلسان بجانب بعضهما تتهامسان", قلت وانا انظر اليهما بتفحص:
ـ لاء بعد ما يخلص برنامج البحار.
ـ لاء هلاء يعني هلاء, هات الريموت.
وخطفت الريموت من يدي وصارت تقلب بالمحطات, حاولت خطف الريموت منها فابعدت يدها الى الجانب الاخر, فنهضت ووضعت ركبة على الكنبة والرجل الاخرى على الارض "نصف واقف" صدري بموازاة راسها, لكي لتمكن من الوصول الى يدها التي فيها الريموت وهي تبعدها قدر الامكان وتدفعني بصدري بيدها الاخرى, فاتراجع بقوة دفعها الى الوراء ويهتز قضيبي مع الحركات, فتنظر هي اليه وتبتسم, ثم اعود فامسك يدها التي تدفعني بها والويها الى خلف ظهرها وامد يدي الاخرى نحو يدها التي تحمل الريموت, فيلتصق جزء من جسدي بجسدها,
بطني يلتصق بكتفها وقضيبي مع كل حركة يرتطم بذراعها تارة وبنهدها الايسر الذي من جهتي تارة اخرى, فترتجف شبقاً وتستبسل بمنعي من اخذ الريموت بكل قوتها, فملت بجسدي على جسدها ورندة ونادية تتفرجان علينا وتضحكان وتشجعان نوال على الصمود والتمسك بالريموت, حيث قالت لها رندة:
ـ نوال اوعي ياخده منك, ما بدنا نشاهد برنامج عن البحار متل ما بدو زيزو.
نوال تضحك قائلة:
ـ ههههه مستحيل يقدر ياخدو.
ملت بجسدي على جسدها اكثر, حتى اصبحت متمددة فوق الكنبة على جنبها الايمن, تمد يدها التي تحمل الريموت بعيدا نحو مسند الكنبة الجانبي لكي لا اصل اليه, وانا فوقها فخذها اليسرى العليا بين فخذيّ, ومقدمة جسدي كلها ملتصقة بجسدها من الجنب, حيث صدري على كتفها, وبطني على خصرها, وقضيبي على فلقة طيزها اليسرى من الجنب من فوق كيلوتها الاسود الناعم كأنه جزء من جلدها, تخرج من مسامات جسدينا رائحة الحريق, ويتعبق المكان برائحة الجنس القادمة من عرقنا وحركاتنا اللاهية بالشبق المستور, وبين لحظة واخرى تختطف نادية بعض النظرات الينا بملامح جدية يمتزج فيها لعابها اللزج بلهثات خفيفة تهز جسدها, فتتحسس ركبتيها مرة, ومرة تتحسس رقبتها تعبيرا عن مدى ما وصلت اليه من شبق خفي,
اما رندة فتنظر تارة الينا وتشجع نوال على الاستمرار بالتمسك بالريموت, وتارة تسرق نظرات الى نادية فتبتسم بشهوة, ونحن متصارعان على الريموت, حيث انقلبت نوال على بطنها واضعة يدها التي تحمل الريموت تحت نهديها "تخبئه", فدخلت انا بتأثير حركتها هذه بين فخذيها من الخلف واصبح قضيبي بين فلقتي طيزها لا يفصله عنها سوى ذلك الكيلوت اللعين رغم نعومته ورقته, وبما انها لا تلبس ستيانة فوجدت ان هناك فرصة جميلة لفعص نهديها العاريين بحجة محاولة انتزاع الريموت من تحتهما, فمديت جسمي فوق ظهرها الممدد على الاريكة ممسكا بذراعيها بكلتا يدي محاولا ابعادهما عن تحت نهديها,
فانتابني شعور كهربائي اللذة عندما صار جسدي كله فوق جسد نوال الطري, وقضيبي بين فلقتي طيزها المربربة, فاخذت اتحرك فوقها بذريعة الصراع على الريموت بحيث تحتك مقدمة جسدي بطراوة طيزها ويدخل قضيبي المتوتر اكثر بين الفلقتين, وهي تضحك بصوت غجري مجنون, مدافعة عن الريموت بشراسة, واعضعض ظهرها ورقبتها من الخلف, فاخذتني الشهوة وصرت ارهز على طيزها بقضيبي دون وعي كانني انيكها, ناسيا نادية ورندة اللتان تتحدثان على الاريكة المقابلة وتنظران الينا بين فترة واخرى, فترتجف شفتا نادية تارة, وتبلع ريقها تارة اخرى, وتضغط فخذيها على كسها تارة, وتفعص نهدها الكبير تارة اخرى, فيزيد هياجي, "هل اصبحت اشتهي نادية ايضا؟", هل صرت اهيج على جسم نادية الممتليء, وطيزها الرجراجة, ونهديها الطريين وشبقها المخفي وراء زمن من الحرمان؟
رندة تنظر الينا والى نادية وتبتسم وتبلع ريقها هي الاخرى اعلانا عن تهيجها, ونوال ترتجف بجسدها تحتي شبقاً, وتلصق جسدها بي بقوة اكثر متأثرة بحركاتي الجنسية, فترفع طيزها عن الكنبة لتلتصق اكثر بقضيبي, فيزداد تهيجي وارهز بقوة اكثر, ممسكا بخصرها العاري بيد وببطنها العاري باليد الاخرى, "تثيرني نوال اكثر من اي انثى اخرى", تثيرني بحركاتها, بدلعها, بعشقها للجنس, بعهرها الجميل, بصمتها تجاه مشهد جنسي, بكلامها المتكسر غنجاً, تثيرني بكل شيء, تداهمني هذه الافكار فيتنامى هياجي عليها, واصبح كالمجنون, انسى الريموت, وانسى رندة ونادية, ويتركز كل اهتمامي وشبقي على جسد نوال الذي كأنه يصرخ تحتي: "نيكني",
نادية توشوش رندة فتضحكان, ثم توشوشها فتكسو ملامحهما الجدية, لا ادري عن ماذا تتحدثان, تزداد حركاتي وحركات نوال متصارعين بشكل اقوى على الريموت, فننزلق عن الكنبة الى الارض فوق السجادة الحمراء, وتنقلب نوال على ظهرها ممسكة بالريموت بين نهديها, وانا فوقها, مقدمة جسدي بين فخذيها, وبطني على بطنها, محاولا عبثا اختطاف الريموت منها, فاعضعض نهديها وصدرها فوق النهدين, وكتفيها وذراعيها لاجبرها على ترك الريموت, وهي تصرخ ضحكا ولعبا وغنجا تحتي, فتفتح فخذيها ثم تضمهما حول خصري, فتضغط قضيبي على كسها فوق الكيلوت, وابدا بالرهز من جديد كانني انيكها فعلا لولا الحاجز القماشي الخفيف لكيلوتها الاسود,
واسترق النظر الى رندة ونادية, ارى رندة تنشغل باللعب بكسها امام نادية التي تشاهدنا بمزيد من الشبق الذي اصبح ظاهرا على وجهها وجسدها, فتنظر الى رندة ويدها التي تفرك كسها فيحمر وجهها وترتبك مشاعرها, تذوب شبقا, تنظر اليها رندة بعهر وشهوة, يهيجها شبق نادية بجانبها, فتطوق بيدها رقبة نادية, وباليد الاخرى تتلمس ذراعها الطري وكتفها, نزولا باناملها الرقيقة على اعلى نهدي نادية الظاهر نصفهما من فتحة بلوزتها الخفيفة, ثم الى اعلى, تمسك بدقن نادية, وتقربها نحوها, وتطبع قبلة على خدها, يزداد احمرار خدي نادية, ولا تمانع, فتضع رندة شفتيها على رقبة نادية من جهتها,
تقبلها بانفاسها فقط فتذوب نادية اكثر, فتمد رندة يدها الى اسفل, تلاعب باناملها النصف المكشوف من بطن نادية التي ترتجف شهوة, ثم تتسلل تلك اليد الخبيرة تحت البلوزة الى اعلى, تداعب بخفة ونعومة اطراف نهدي نادية من الاسفل, لتزيد رجفاتها وتتنامى رغبتها, كف رندة يحتضن نهد نادية بلطف, يعتصره برقة, تتاوه, تلهث, ثم تفطن لوضعها المرتبك, فتبعد يد رندة وفمها عن نهديها ورقبتها قائلة لها:
ـ لك شو عم تعملي فيني رندة؟
فتفطن نوال لنفسها التي نسيتها في احضان لعبتنا, حيث كادت تصل الى رعشتها الجنسية, فتتدارك الامر وتخشى وصول رعشتها امام نادية خاصة, فتسلمني الريموت وتهرب لتجلس على الكنبة من جديد, فتلاحظ حال نادية المرتبك فتقول متفاجئة:
ـ لك مالك نادية مو على بعضك؟ ههههه.
نادية: ههه لا ما في شي حبيبتي,
تبتسم رندة بعهرها المعهود وتقول بشبق:
ـ شكلها كانت متهيجة ههههههه.
نادية "مبتسمة بدلع":
ـ لك اخرسي رندة بلا حكي فاضي ههههه.
رندة: وانا ما بعرف شو صارلي لما شفتك متهيجة هههههه.
نادية: لا انا مو متهيجة ابدا ههههه.
ـ واضح هههههه.
نادية "في محاولة لتغيير الموضوع":
ـ بس عنجد زيزو نيالكن انا بحسدكن من كل قلبي عالحياة الحلوة اللي عايشينها.
نوال: يعني مانتي عارفة يختي مجتمعنا, كل شي محسوب عليه الواحد, اقل من إنا نتمتع ببيتنا؟
ـ أي حبيبتي هيك لازم, احنا بشر ولازم نستمتع بحياتنا, ولانو ممنوع الاستمتاع برا البيت, فعالاقل نمارس ببيوتنا الشي الممنوع برا, لانو اصلا سعادتنا في بيوتنا, بس واللي ممنوع برا وجوا بقاااااا؟ يا ريت تموت يا سالم وارتاح من سجنك بس.
رندة: هههههههه لك لاء مش منيح تدعي ع جوزك مهما كان.
انا: أي رندة معها حق, بضل جوزك.
نوال: لاء هاد مو جوز, هاد جوز كنادر.
ـ ههههههه.
ـ هههههههه.
ـ هههههههه
ضحكنا جميعا على كلمات نوال الساخرة, ثم قالت نادية موجهة كلامها لرندة:
ـ رنودة شو في كمان اشيا بتعملوها بتسعدكن وبتمتعكن؟
رندة "وهي تلف خصلة من شعرها النازل على وجهها حول اصبعها السبابة":
ـ مممممم في كتير حياتي, بتقدري تقولي نحنا كل يوم او يومين عنا شي جديد نمتع حالنا فيه, مرات بنلعب, مرات بنعمل اشيا حلوة ما عملناها من قبل, مهما كانت بسيطة بس بتمتعنا.
نادية "وهي تضع رجلا فوق رجل وتنظر الى نوال":
ـ متل شو حبيبتي رندة؟
ـ م بعرف كتير, بس مثلا هلاء جايتني فكرة نطبقها الليلة قبل ما ننام.
نوال "وهي تفرك جبينها وتنظر الى قضيبي الذي اداعبه بين اصابعي دون هدف":
ـ عنجد؟ شو هيي رندة؟
رندة: هم بالاحرى اكتر من فكرة, إما بنلعب لعبة "صراحة ام تحدي", او بتنام الليلة نادية معنا محل نوال وبنسهرها ع شي حلو ههههه, او بتنام نوال بالنص بيني وبين زيزو عواض ما تنام عالطرف التاني للسرير, شو رايكن؟
تذكرت ليلة امس, وداهمني الندم مرة اخرى, فقلت بجدية:
ـ انا مش موافق.
بانت علامات الدهشة على ملامح رندة ونوال, فقالت نوال:
ـ معقووول؟ مش موافق ع شو زيزو؟
ـ ع كل هالافكار.
رندة: لك ليش؟ شو اللي تغير ي عمري؟
انا: ولا شي بس انا عندي فكرة تانية.
انبسطت اسارير وجه رندة ونوال وابتسمتا لوجود فكرة عندي ربما اجمل من افكار رندة, فقالت رندة بابتسامة عريضة:
ـ اي قول هيك من الاول صدمتني.
نادية: طيب شو فكرتك زياد؟
انا: انه نوال ونادية يناموا بغرفة نوال, واحنا ننام بغرفتنا, هيك الوضع الطبيعي حبيبتي.
عادت علامات الدهشة الممزوجة بالخيبة والقلق تظهر من جديد على وجه رندة وملامح نوال اللتين صمتتا لبرهة, قبل ان تقول نادية بجدية:
ــ انا عارفة ليش.
انا "متفاجيء ظانا انها عرفت بامري وامر نوال ليلة امس":
ـ عارفة؟ شو عارفة؟
نادية: وجودي هو السبب, يمكن انتو مستمتعين اكتر بلايي, او يمكن بتفكروا اني عائق بطريق متعكن, لهيك انتو.........
فقاطعتها قائلا:
ـ لا تكملي نادية, الموضوع ما الو علاقة فيكي بالمرة.
صمتت نوال لموقف نادية التراجيدي, بينما قالت رندة "لائمة نادية على تفكيرها":
ـ لك شو عم تحكي انتي؟ بشرفك لا تخبصي بالحكي نانا, لك انتي ما بتعرفي معزتك بقلب زيزو وبقلبي, وحياتك وجودك ما الو علاقة بدون ما اعرف سبب موقف زيزو, لاني عارفيتو مستحيل يفكر بهالطريقة.
نادية: لكان شو يللي جد عليكن؟ كنتوا من اول ما تجوزتي زياد عايشين هيك انتو ونوال, غرقانين بالحرية والمتعة الحلوة, وما ظهر هالتعقل وهالاتزان الا بعد ما انا جيت, فاذا كان وجودي بيزعجكن انا برجع عبيتي, انا اصلا عارفة حظي الزفت من يوم تجوزت سالم, وفـ........
ولم تستطيع انهاء حديثها فتساقطت الدموع سريعة من عينيها السوداوين وانهارت بالبكاء ووضعت كفيها على وجهها تغطيه, اسرعت نوال اليها وحضنتها تقبلها قائلة:
ـ لك ليش عم تبكي؟ خلص لا تبكي حبيبة قلبي, لك وحياتك زيزو مو هيك, مع اني مش عارفة السبب الحقيقي بس متل ما حكت رندة, مستحيل يفكر بهالطريقة.
فاسندت نادية راسها على صدر نوال العاري تشهق بصمت, انتابني الندم على ما قلت ناسيا وجود نادية بيننا في زيارة, فقلت مخففا عن نادية:
ـ نادية حبيبتي معقول بتعرفيني انا هيك؟ لك نسيتي كل شي؟ نسيتي انو انا اللي حاربت عشان تاخدوا حريتكن؟ نسيتي كم مرة اصطدمت مع ابي بسببكن لاخليكن تعيشوا مرتاحين من نظرية العيب؟ نسيتي اني بعد صراع مع اهلي ’رغم انهم متحررين بالنسبة لغيرهم’ قدرت خليكن تطلعوا ايمتا ما بدكن وترجعوا ايمتا ما بدكن حتى بالليل؟ نسيتي كيف بالاخر اقنعت ابي انو مش غلط البنت تحب شب اذا كان الهدف الزواج؟ لك انتي بالذات مش لازم تفكري هيك, مين وقف جنبك لما امي كمشتك مع ابن جيراننا فادي بيبوسك ع باب الشقة لما اجا يستعير من عنا طنجرة ضغط لامو, وامك خبرت ابوكي وزعل منك وكان بدو يضربك لولاي؟ لك يا هبولة نسيتي انك مدلـلـة العيلة ومدللتي انا اكتر شي؟ كلي هوا ولا تحكي هيك والا بشرفي بزعل منك كتير, "نادية تعشق الدلال عشقاً, وتحب دائما أن يدللها احد".
هدأت نادية بعد سماع كلامي هذا, وقالت "باستغراب وآثار الدموع ما زالت تبلل جزءا من خديها":
ـ طيب فهمني زياد, ليش هالقرار المفاجيء؟
ـ وحياة ربـي عندي سبب قوي بس ما بقدر قولو هلاء.
ـ لاء زياد, إما بتقولو وإما انا السبب.
وعادت تبكي من جديد, فتوجهت اليها وابعدت نوال من جنبها حيث كانت نوال تجلس على يسار نادية وجلست انا, وحضنتها الف يدي اليمنى حول رقبتها, واداعب كتفها العاري مرة, ودقنها المرتجف مرة, وقلت مبتسماً:
ـ ما بدي شوف هالدمعات بعيونك الحلوين ابدا, انتي فاهمة ولي؟
وقبلتها بخدها بحنان, فضمتني بحنان ايضاً وقبلتني بخدي, فامسكت خدها بكفي الاخرى اتحسسه بلطف, بينما ما زالت يدي الاخرى تربت على كتفها العاري الطري, فسرت في دمي شحنات الشهوة رغم تراجيدية الموقف واجواء الحزن التي سادت البيت, وعدت اقبل نادية من جديد, فتبادلني القبلات مبتسمة, واحضنها فتضمني من خصري, ثم نهضت كعادتها القديمة منذ سنين حين تريد الدلال, وجلست في حضني على فخذي اليمنى جنبها الايسر على صدري رغم عريي التام, مطوقة رقبتي بذراعها الطري اللاحم, فاستقر نهدها الايسر الكبير من تحت بلوزتها الناعمة على صدري,
مولدا بداخلي حرارة شبق غريب, وطيزها الكبيرة مفرودة على فخذي تلهب جسدي بالرغبات, حيث اشتد انتصاب قضيبي المحصور بين بطني وفخذ نادية العاري, اشتد انتصابه كثيراً وبانت عروقه النافرة, وزاد هياجي فتارة ابلع ريقي بصعوبة, وتارة يزيد لهاثي, تماما مثل نادية التي كانت تحاول بلع ريقها ايضاً, وقد زادت حرارة جسدها, "لنادية مذاق مختلف" لكنه ليس أعلى مستوى من مذاق نوال, ربما بنفس المستوى مع اختلاف النكهة الجسدية, تمالكت نفسي قليلاً وقلت:
ـ انا بعتذر منك نانا حبيبة قلبي, نسيت وجودك معنا لاني ما اعتبرتك ضيفة, ويا ستي عشان تكوني مرتاحة ما رح نفذ قراري وانتي موجودة معنا, وعشان تعيشي اجواء التحرر وتتنفسي الحرية بيننا, انا الليلة عازمك تنامي بغرفتنا انا ورندة بدل نوال, شو رايكن يا جماعة؟
رندة بفرح ظاهر:
ـ واووو حلو كتير, ايوا هيك, هاد حبيبي زيزو اللي بعرفو, خليها تفك شوي من كبتها وحرمانها مع سالم بيك.
نوال "مازحة":
ـ وانا اتنازل عن حقي بالمبيت معكم لصالح نانا الدلوعة هههههه.
تبتسم نادية,,,
انا "لنادية بابتسامة حنان":
ـ مبسوطة هيك دلوعتنا؟
تهز راسها بالايجاب كطفلة مع بسمة ساحرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
مر النهار بحلوه ومره, وتناولنا غداءنا خارج البيت في مطعم "النورس الفضي", حيث دعوتهم للغداء هناك على شرف حبيبتنا ومدللتنا نادية, وتفسحنا قليلا في أسواق وشوارع المدينة, حيث "تلطيش الشباب لرندة ونوال ونادية" واستسخافهن لهم وضحكهن عليهم, ومنعي من العراك معهم "فهذه عادة الشباب المستفحلة هذه الايام", ثم قفلنا عائدين الى البيت بعد ان غطست الشمس وراء الافق, فضم الليل تحت جناحيه بسماتنا واحلامنا, دخلنا الشقة وبدانا بخلع ملابسنا الرسمية, وكانت نوال اول من خلعت ملابسها وبقيت بالكيلوت الاسود فقط حيث خلعت الستيانة والقت بها على الكنبة في الصالون قبل ان ندخل غرفنا, ثم تعرت رندة تماما, تبعتها انا حيث خلعت كل ملابسي ايضا, اما نادية فظهر التردد على صفحات وجهها, فانتبهت لها رندة وقالت مبتسمة:
ـ مالك نادية, ليش ما غيرتي ملابسك؟
نادية: مممممم مش عارفة شو بدي البس هههههه.
نوال: اذا بدك نصيحتي, لا تلبسي شي هههههه.
نضحك,
نادية: لك نفسي اعرف ليش انتي هالقد بتموتي بالعهر نوال هههههه.
رندة: هو في احلى منو لك نادية؟ هههههه.
انا: احلى شي فعلا ههههه.
نادية: مانت التاني عهرك اكبر من عهرهم, وبصراحة مش عارفة كيف بدي نام عندكم بغرفتكم هههههه.
رندة: هاي بسيطة, بتنامي عالجنب اللي بيريحك هههههه.
تركتهم انا ودخلت غرفتنا ارتب بعض الامور وافكر بكتابة قصة جديدة, جلست على الكرسي امام الطاولة الصغيرة, افكر, واذا برندة تدخل لترتيب السرير وتهيئه للنوم, نهضت لمساعدتها, فبدات تشاكسني, مرة تمسك قضيبي وتشده, ومرة اخرى تلم اشياء من ملابسنا عن الارض امامي فتنحني وترجع طيزها الى الخلف متعمدة لتلتصق بقضيبي, ومرة تحضنني من الخلف وانا واقف, وتعض ظهري وتمد يدها من الامام تمسك بقضيبي تدلكه, ونا ابادلها الحركات حتى امتلا جسدي بالاثارة, فانتصب قضيبي على اخره, فقرفصت امامي حيث اصبح وجهها مقابل قضيبي المتوتر, وبدات تلحسه من راسه المدور المنتفخ حتى اسفل بيضاتي, وبينما نحن كذلك دخلت نادية, لابسة ستيانة سوداء لا تغطي سوى حلمتي نهديها, بخيطين رفيعين جدا على كتفيها, وكيلوت سترينج اسود يكشف كل فلقتي طيزها وجزءا صغيرا من كسها, حيث تسمرت مكانها ولم تستطيع التحرك, فاغرة فمها دهشة امام هذا المشهد المثير, وحدي رايتها حيث لم تراها رندة, فاستمرت بمص قضيبي المتصلب, وقبل ان تستدير لتعود من حيث جاءت قالت:
ـ انا اسفة ما توقعت لاقيكن بهالوضع, برجع بعدين.
انتبهت رندة لنادية وضحكت قائلة:
ـ هههه لا شو ترجعي بعدين تعي خلص ما رح مصلو ههههههه.
نادية: لك لاء ما بدي احرجكن, برجع.
رندة: نحنا ما بننحرج منك, الا اذا انتي حاسة بالحرج ههههه.
نادية: يعني شوي ههههه.
انا: لا تخجلي حبيبتي لسة ما شفتي شي داخل هالبيت ههههههه.
نادية: كمان؟ شو بدي شوف اكتر من هيك؟
رندة: يووووه رح تشوفي كتير حبيبة قلبي ولازم تتعودي بقا ههههه, نحنا بدنا نعيشك جو مختلف كأنك في دنيا تانية.
نادية "مبتسمة":
ـ ربى يسعدكن ويخليلي ياكن وما يحرمني منكن.
انا: وما يحرمنا من هالوجه الحلو.
رندة: لك تعي فوتي لجوا خلص بدنا نسهرلنا شوي ونلعب.
نادية: شو بدنا نلعب؟
رندة: بفكر نلعب "تحدي ام صراحة" شو رايك؟
نادية: ممممم موافقة بس بحدود ههههههه.
انا: هاتي لشوف, كيف حابة نلعبها نادية؟
نادية: يعني مش كلشي, سواء بالشلح او غيرو.
رندة: رح نتفق عاللعبة لما تجي نوال.
ثم نادت بصوت عالي:
ـ نوال, يا نوال.
نوال من غرفتها:
ـ أي رندة.
رندة: تعي يلا بدنا نلعب.
ـ يلا دقيقتين جاية.
حضرت نوال وجلسنا جميعنا على السرير الواسع, فقالت رندة:
ـ بدنا نلعب "صراحة او تحدي" بس نادية الها شرط انو مش عالآخر لا بالشلح ولا غيرو هههههه.
نوال لنادية:
ـ لا ما الك حق نانا, هاي اللعبة ما فيها شروط, يا اما بنلعب او ما بنلعب هههههه.
نادية: ممممم طيب افرضي حدا فينا تحدى رندة ولا زياد يشلح, ماهو عاري اصلا شو بدو يشلح؟ ههههههه.
نوال: ماهو يا شاطرة من قوانين اللعبة اللي بكون عريان منحكم عليه يعمل شي تاني.
نادية: بس انا ما بشلح, أي انا هيك وحاسة حالي عارية ملط هههههه.
رندة: لك انتي ما بدك تنسي تربية سالم الك؟ لك انتي عنا لازم تنسي كل شي ببيتكن.
نادية: وربى معك حق بس مش عارفة, لا ما بشلح اكتر من هيك.
نوال: لك ليش بس؟ ما هيو زيزو ملط ورندة ملط وانتي شايفة زب زيزو وكس رندة, شو ضل؟ هههههه.
نادية: ما اسفلك نوال هههههه.
انا: لك هاي مو سفالة, هاي جوا البيت تحرر من كل شي برا البيت يا هبلة.
رندة: صح, هي هيك يلا بقا.
نادية لنوال:
ـ طيب هم عريانين بس انتي هياكي لابسة كيلوت هههههه.
نوال: انا ما بتفرق معي, مستعدة اشلحو لو بدك.
نادية: ممممم أي بدي, اشلحيه عشان اتشجع هههههه.
نهضت نوال وخلعت كيلوتها بسرعة فاصبحت عارية بشكل كامل امامنا كلنا, كشجرة غضة, فخذاها البضتين تجران خلفهما شبق غريب, وطيزها المربربة تزلزل احاسيسي الداخلية فيجف ريقي, دهشت نادية وقالت:
ـ هيك بهالسرعة يا عاهرة؟ هههههه.
نوال: أي طبعا, وانتي كمان ورجينا عهرك بقا, مش بتقولي انك اكبر عاهرة لولا قيود سالم؟ هون ما في لا سالم ولا عالم ههههه.
نادية ببسمة مرتجفة شبقا:
ـ رح حاول ههههه.
وعادت نوال تلبس كيلوتها من جديد, وبدانا اللعبة, اربع ورقات مقوى مربعة الشكل متشابهة تماما بالطول والعرش واللون لكي لا يعرف احدنا اسم أي واحد في أي ورقة منها, احدنا يسحب ورقة واحدة فقط, عليها اسم احدنا, ومن يكون اسمه يختار احدنا ليساله "تحدي ولا صراحة", والمسؤول يجيب ويختار احدهما فيساله حسب اختياره, ومن يخسر التحدي يحكم عليه حكم واجب التنفيذ, وكذلك من يمتنع عن الصراحة يحكم عليه ويجب ان ينفذ الحكم, لخبطنا الاوراق وسحبت انا ورقة, كان فيها اسم نوال, فقلت:
ـ يلا نوال اختاري واسالي.
نوال: رندة, صراحة ولا تحدي؟
رندة: ممممم "صراحة".
نوال: بصراحة, عمرك تعريتي ملط برا البيت؟ ووين؟ وايمتا؟
رندة: أي تعريت كتير, مرة بين الشجر بمزرعة عمي قبل 4 سنين, ومرة ببيت صاحبتي غيرت ملابسي قدامها قبل 3 سنين, ومرة ع سطح بيتنا زمان وانا مراهقة.
نادية: واووو حلو كتير.
ورقة اخرى, اسم نادية, نظرت نادية الينا واختارت نوال التي اختارت "تحدي".
نادية: بتحداكي تبوسي زياد بالشفايف ههههه.
ابتسمت نوال, واقتربت مني ببطء يسبقها تسارع انفاسها, ثم اغمضت عينيها وطبعت قبلة على شفتي فمصيت بدوري شفتيها.
ورقة, اسمي, اخترت رندة, فاختارت "تحدي".
انا: بتحداكي تمصي بز نوال.
اقتربت رندة من نوال, التي بدات تلهث قليلا, مغمضة عينيها شبقا, فدغدغت رندة بشفتيها نهد نوال, ثم التقمت حلمته مصا وعضا خفيفا ونوال تتأوه, بينما نادية تنظر وتبلع ريقها بصعوبة, متحسسة نهدها لا اراديا.
ورقة,,, اسم رندة,,, اختارت نادية,,, التي اختارت "صراحة".
رندة: عمرك شي مرة حدا تحرش بيكي, وكيف, ووين, وشو كانت ردة فعلك؟
نادية: مممممم, بصير اني ما جاوب صح؟
رندة: لا حبيبتي ما حزرتي, اذا ما جاوبتي بصراحة بحكم عليكي حكم ولازم تنفذيه ههههه.
نادية بعد تفكير:
ـ بصراحة أي, شب تحرش فيني بالميكروباص, كنت واقفة لانو ما كان في كرسي اقعد فيه بسبب الزحمة, وهو واقف وراي, وصار يقدم عليي حتى لزق فيني من ورا, وضل يحك حاله فيني بعدين بعصني هههههه.
بدات النار تشب داخلي, متخيلا طيز نادية الكبيرة على قضيبي ملتصقا بها.
رندة: أي؟
نادية: شو أي خلص.
ـ لا ما خلص, سالتك شو ردة فعلك؟
ـ مممم بصراحة استمتعت ههههه.
ورقة,,, اسم نوال,,, اختارتني, فاخترت "تحدي".
نوال: بتحداك تلحس كس رندة قدامنا ههههه.
نادية: لك ينعنك شو سافلة ههههه.
نوال: لك عم نلعب ههههههههه.
انا مبتسما:
ـ اذا مستحية نادية ما بلحسو ههههه.
نادية: هههههه, لا حبيبي خود راحتك.
تقدمت من رندة التي باعدت بين فخذيها مبتسمة, واخذت الحس شفرين كسها, ثم امد لساني بينهما وادخله داخل كسها الرطب, واسترق نظرات الى نادية التي بانت عليها ملامح الجدية والشهوة, حيث فركت كسها بطريقة غير مباشرة كانها تحكه, ثم مصيت بظر رندة وهي تتأوه وتتغنج كانها تمارس الجنس, ثم اخذت اعض كسها وبظرها, واكله اكلا ونوال تنظر فتعض شفتها السفلى ونادية تتحرك بلا وعي وتفرك كسها المحروم.
وكلما رايت نادية او نوال تتهيجان ازيد من اكل كس رندة التي تهيج بدورها اكثر وتشعر بالسعادة اكثر.
ورقة, اسم رندة, اختارت نادية التي اختارت تحدي.
رندة: بتحداكي تشلحي كيلوتك.
نادية "بدهشة": لالالا.
رندة: ما في لا, بدك تشلحيه او بحكم عليكي حكم بتنفذيه غصب عنك واذا ما قبلتي بنتعاون كلنا على ومنجبرك تنفذي, شو قلتي؟
نادية: مممممم طب خليها الستيان بدل الكيلوت.
رندة: لك نحنا منلعب ولا منلعب؟ هههه, يلا ولي.
نادية: اخ منك بس, طيب اوك مافي قدامي خيارات ههههه.
وقفت نادية على السرير مجبرة, ترددت قليلا, امسكت طرف كيلوتها لتخلعه, ترددت مرة اخرى, فنهضت رندة بسرعة وسحبته عن جسد نادية الى الاسفل بلحظة, ونزعته من قدميها بالقوة وهي تضحك ونادية تضع يدها على كسها تخفيه, ويظهر على وجهها الخجل, وجلست.
ورقة, نوال, اختارتني فاخترت تحدي.
نوال: بتحداك تمص بزاز نادية هههههه.
نادية: لااااااا لك حيوانة هههههه.
نوال: نفذ زيزو.
انا ظهرت على وجهي كل الوان الطيف الجنسي وعلامات الاثارة, فزاد قضيبي انتصابا على انتصابه, وتقدمت نحو نادية التي بدا جسدها يرجف, وتبلع ريقها ببطء, فعانقت بانفاسي نهدها الايمن, اتشممه, له رائحة كرائحة البرتقال, نفاذة عطرت انفي وكياني كله, ثم بدات الحس حلمته بنعومة, ونادية ترجف شبقا, ثم اخذت امتص رحيقه اللذيذ ببطء جعلها ترجع راسها للوراء مغمضة عينيها, تلهث تارة وتموء كقطة تارة اخرى.
ورقة, رندة, اختارت نوال التي اختارت صراحة,
رندة: نوال, بما انك محرومة من الجنس, وما بدك تعملي علاقات, هل تمنيتي بينك وبين نفسك زيزو ينيكك؟
عم الصمت الممزوج بالرغبة قليلا, فتحت نادية فمها دهشة لجرأة السؤال, وابتسمت نوال قائلة:
ـ ممممم بصراحة أي.
نادية: اوووووه لك عنجد انتو مو طبيعيين هههههه.
انا: هيك اللعبة حبيبتي هههههه.
ورقة, نوال, اختارتني فاخترت تحدي,,,
نوال: بتحداك تلحس كس نادية.
ارادت نادية ان تحتج فوضعت رندة كفها على فمها قائلة:
ـ ولا كلمة هههههه.
فسكتت, وتقدمت اليها بشحنات الشهوة والشبق, فوضعت كفها على عينيها تغطيهما خجلا, ولكن بريق الشهوة ظاهر على ارتعاش جسدها, باعدت بيدي بين فخذيها, وبدات اداعب كسها بلساني, واتشممه والحسه, ونادية تذوب رويدا رويدا, ثم بدات امتص بظرها, فهوت اخر قلاعها الدفاعية واخذت تحرك كسها على فمي, وتتاوه بصوت مسموع.
الى اللقاء في الحلقة الثامنة
زياد شاهين


الثامنة
ورقة, نوال, اختارتني فاخترت تحدي,,,
نوال: بتحداك تلحس كس نادية.
ارادت نادية ان تحتج فوضعت رندة كفها على فمها قائلة:
ـ ولا كلمة هههههه.
فسكتت, وتقدمت اليها بشحنات الشهوة والشبق, فوضعت كفها على عينيها تغطيهما خجلا, ولكن بريق الشهوة ظاهر على ارتعاش جسدها, باعدت بيدي بين فخذيها, وبدات اداعب كسها بلساني, واتشممه والحسه, ونادية تذوب رويدا رويدا, ثم بدات امتص بظرها, فهوت اخر قلاعها الدفاعية واخذت تحرك كسها على فمي, وتتاوه بصوت مسموع.
وانا ازيد من ضغط شفتي على بظرها, فينبض كسها بين فتح واغلاق, فيضيء اللون الزهري على جدران شفراته المنتفخة, وهي بين تأوهات ولهاث متقطع, حتى اتتها الرعشة واتت شهوتها, فاكتفيت انا بذلك بين ضحكات نوال ورندة وابتسامات نادية الحمراء خجلا,
ورقة,,, نوال,,, اختارت رندة التي اختارت صراحة,,,
فقالت نوال "وما زالت نادية تتلوى شبقا وجسدها يهتز":
ـ احكيلي رندة, بتحبي حدا ينيكك غير زياد او يتحرش فيكي؟
رندة: لا ما بحب حدا غير زيزو ينيكني, بس بحب التحرشات اي, وبحب يكون حدا تالت معي ومع زياد بس تكون بنت مو شب, يحسسوا على جسمي هي وزيزو, وبعدين زيزو ينيكني وهي تلعبلي بطيزي وبزازي وتبوسني.
ورقة,,, نادية,,, اختارت نوال التي اختارت تحدي,,,
نادية: بتحداكي تمصي زب زياد.
ابتسمت نوال ورندة وانا, وتقدمت نوال ببطء على يديها ورجليها مثل لبؤة تتربص بصيد, وانا اسندت ظهري ال مسند السرير وفتحت ما بين فخذي, كان قضيبي منتصبا جداً, فامسكت نوال براسه تداعبه, وتتحسس حشفته, ثم نزلت تلحس الراس بشكل دائري, ثم اخذت تمصه بقوة, وتدخله في فمها الى اقصى حد, حتى يغيب كله داخل فمها ولا يبقى في الخارج سوى البيضات, حيث يدغدغ راسه حلقها من الداخل, ثم ترفع راسها مخرجة قضيبي من فمها يربط بينه وبين شفتيها خيوط من لعابها اللزج, ثم تعود لتبتلعه من جديد, وكلما ابتلعته بلعت نادية ريقها بشغف,
وصارت نوال تتفنن بالمص, تارة تقبل قضيبي من راسه حتى البيضات, وتارة تلحس وتمص البيضات ثم تكمل اللحس والمص الى اعلى, وتارة تعضعضه بلطف ثم تتشممه ثم تاكله اكلا, ونادية جسدها ياكل بعضه بعضا, تتلوى قليلا, وتبلع ريقها كثيرا, وتتحسس نهديها بين لحظو واخرى, ورندة تفرك كسها علانية, وتتاوه كذلك, الى ان قاربت على انزال شهوتي فابعدت نوال عن قضيبي وضحكنا جميعا.
ورقة,,, نوال,,, اختارتني,,, فاخترت تحدي,,,
نوال: بتحداك تفرش طيز رندة هههههه.
نادية يزداد احمرار وجهها شهوة وشبقا وتقول:
ـ لا شكلها الليلة ما رح تمرق ع خير ههههه.
رندة: عم نلعب نادية شوبك؟ ههههه.
ونضحك جميعاً, تقدمت رندة مني وطبعت قبلة طويلة على شفتي فالتهمت شفتيها مصا وتقبيلا, ثم استدارت رافعة طيزها المدورة قبالتي, وباسطة يديها على السرير وراسها ايضا يلامس السرير, جف ريقي لمنظر طيزها, ولان العملية يتكون امام نادية ونوال مما يعطينا انا ورندة شبقا اضافيا ممتعا, فوقفت على ركبتي, ومديت يدي اتحسس فلقتي طيزها الطرية, ثم اتحسس كسها من الخلف, فبدأ ينفتح وينغلق بشكل مثير بفعل لمساتي وشبقها, ثم تقدمت وقضيبي في اشد حالات انتصابه يسبقني, فامسكت بخصرها الذي ارتجف اول ما لامسته يداي, ثم وضعت راس قضيبي على خرم طيزها,
فاهتز جسدها كله شهوة, نوال تنظر وتفرك كسها وتبلع ريقها, ونادية تمد رقبتها لترى اكثر, وتبلع ريقها هي الاخرى, ثم تلعب بنهديها الكبيرين, مغمضة عينيها تارة, وتارة تفتحهما لترى المزيد, وبدات امرر قضيبي بين فلقتي طيز رندة الشهية, وهي تتلوى بطيزها وتضغطها على قضيبي بشكل متعمد مستمتعة جدا ولتثير نوال ونادية, وانا بدوري صرت ارهز على طيزها كأني انيكها في كسها من الخلف, حتى قذف قضيبي حممه اللبنية على طيزها, فصارت القطرات تنزل بين فلقتيها الى كسها الذي يفتح ويغلق عليها, فصدرت من نادية آهات بصوت خفيف لم تقدر على كتمانه تماما.
كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساء بقليل, وبينما نحن نلهو في لعبتنا الجنسية مستمتعين, سمعنا طرقات على باب الشقة, لبسنا ملابسنا البيتية على عجل, وذهبت رندة تفتح الباب, بعد ثواني وصلت الصالون مرحبة بابي وامـي, فقد حضروا لزيارتنا, فذهبنا جميعا نرحب بهما, وقمنا بواجب الضيافة, ثم سألت امـي نادية:
امي: شو حبيبتي, انشاله مرتاحة هون عند اخوكي؟
نادية بابتسامة:
ـ كتير مرتاحة ماما, ما مخلييني محتاجة شي.
ابي: اي الحمدله منيح.
وتبادلنا احاديث متفرقة, حتى الثانية عشرة والربع ليلا, حيث استأذن ابي وامـي وعادا الى شقتهما, اما نحن فسرعان ما تعرينا كما كنا, فاصبحنا كلنا ملط, قالت نادية:
ـ شو ما بدنا نكمل اللعبة؟ ههههه.
رندة: لا خلص بكفي, بس عندي اقتراح حلو كتير اذا بتوافقوا عليه, ومثير كتير وحلاوته انه خارج عالقانون كتير.
نوال: هاتي لشوف.
نادية/ قولي شوقتينا.
رندة: بقترح انام انا ونوال بغرفتها, ونادية وزيزو بغرفتنا.
انا: اقتراح حلو كتير, موافق طبعا.
نادية: لا مش موافقة ههههه.
رندة: لك ليش نادية؟ سدقيني حلو ومثير.
نادية: عارفة بس ما بأمن لزيزو ههههه.
انا: ههههه, لا تخافي ما رح اعمل شي بدون موافقتك.
نادية: نو نو نو .
نوال: ههههههه انا موافقة بس كيف اجا هالاقتراح ع مخك رندة؟
رندة: لانه براسي شي جديد وحلو كتير بدي مارسو هههههه.
نوال: شو هو يا ترى؟
رندة: ما بقللك ههههه.
نادية: لا عنجد احكي رندة شو هوي؟
رندة: نو نو نو, ما بحكي.
انا: ولا الي يا منيوكتي؟
رندة: ولا الك يا نياكي هههههه.
نادية: رندة بشرفك شوقتيني, بدي اعرفو مزالو حلو كتير.
رندة: بحكي بشرط.
نادية هاتي لشوف, اشرطي يختي.
رندة: بس اذا حكيت بدك توافقي عالشرط اجباري.
نادية "وقد اكلها الفضول":
ـ لك موافقة عالغيب ع كل شروطك, احكي بقا.
ـ شرطي انك تنامي انتي وزيزو بغرفة, وانا ونوال بغرفة.
ـ لا هيك صعبتيها عليي هههههههه.
ـ لك ما صعبتها ولا شي, لانه ما بزبط الشي اللي بدي مارسو الا اذا نمنا هيك.
نادية "تفكر" وتحك راسها.
رندة: شو ي حلوة؟ يلا قولي اي او لاء, انتي حرة ما بجبرك طبعا.
نادية "بابتسامة بعد تفكير":
ـ بس كمان انا الي شرط.
انا: شو هو؟
نادية: انك ما تعمل معي شي جنسي, لاني ما بأمنلك زيزو هههههه.
انا: موافق.
نادية: وانا موافقة, يلا احكي رنودتي.
رندة: بصراحة جاي ع بالي جرب السحاق مع نوال.
انا: اوووووه.
نادية: واووووو.
نوال: واوووو شي حلو كتير, ي عيني ع افكارك لك رندة, عنجد انتي شيطانة ههههه.
واتفقنا جميعا.
دخلنا كلنا الى غرفنا عراة تماما, انا الف يدي على خصر نادية واحيانا اصربها بكفي على طيزها فتضحك بعهر, متوجهين الى غرفتنا, ورندة تلف يدها على خص نوال وتدخلان غرفة نوال, اخذنا اماكننا على السرير, نادية استلقت على بطنها, ووضعت خدها على يديها ووجهها الى الجهة المعاكسة لي "اي نحو الحائط", وتركت طيزها العارية مفرودة على السرير بشكل مثير جدا, مباعدة قليلا بين فخذيها, وانا استلقيت على جنبي بجانبها, وجهي ومقدمة جسمي نحوها, انظر الى طيزها وطرف نهدها الخارج من تحت صدرها لكبره, وبياضه الذي يتوسطه شريان اخضر مثير, نتدث واتامل ظهرها الناعم وبشرتها الصافية, وطيزها لكبيرة المربربة, ينتصب قضيبي, اتحسسه, الاعبه, ثم امد يدي على فخذها الايسر "من جهتي" اتحسسه, تبعد يدي بيدها قائلة:
ـ شو اتفقنا زيزو؟ ههههه.
ـ اي وانا عند الاتفاق, بس هاي مداعبة خفيفة هيك.
ـ لا منوووووع هههههه.
ـ لك ما انتي مبسوطة ع لمساتي هههههه.
ـ ممممملاء مين قاللك؟ ههههه.
ـ قلبي هههههه.
ـ قلبك كزااااب ههههه.
قطع حديثنا اصوات آهات قادمة من غرفة نوال, اذن لقد بدات رندة مع نوال لعبة سحاق يبدو انها ممتعة, نظرنا بعيون بعضنا انا ونادية وابتسمنا, قلت لها:
ـ روحي احكيلهم يوطوا صواتهن, هلاء بهيجوني وبروح انيكهن التنتين هههههه.
نادية: ههههههه, يخرب عقلك زيزو انت ما بتشبع نيك؟
ـ ومين بيقول للنيك لاء غير البارد جنسيا؟ هههههه.
ـ هههههه قولتك.
ـ يلا روحيلهن.
ـ لا ما بروح, شو دخلني انا؟ انت الهايج مو انا هههههه.
ـ يعني انتي مو هايجة عليهن؟
ـ مممملاء.
ـ عيني فعينك؟
ـ ممممم يعني شوي هههههه.
ـ طيب لكان روحي خليهن يوطوا الموجة ههههه.
ـ لا تعال معي انا بستحي اتدخل بخصوصياتهن ههههه.
ـ اوكي, حاااضر ي ستي.
نهضنا انا ونادية نمشي على اطراف اصابعنا كي لا تحس بنا رندة ونوال ونظهر اننا نتجسس عليهما ونتدخل بشؤونهما, وتقدمنا نحو غرفتهما, وكلما اقتربنا اكثر ازدادت الآهات ارتفاعا, كانت اهات نوال اكثر واعلى, حتى وصلنا باب غرفتهما, فوجدنا الباب مفتوحا قدر 5 سنتمتر, وضعت اصبعي على شفتي لنادية بحركة معناها "ششششش" لا تصدري صوتا, ففهمت واومأت براسها ان اوكي, تقدمنا نحو الباب ونرنا الى الداخل, ويا للهول, كانت نوال تجلس على السرير مسندة ظهرها على مسنده, فاتحة بين فخذيها, ورندة تجلس على فخذ نوال اليسرى, حيث فخذ نوال بين فخذي رندة تلتصق بكس رندة الشبق,
ورندة تتحرك الى الامام والخلف تحك كسها بفخذ نوال, وركبتها تحك كس نوال, وبشفتيها تمص رقبتها وتعضعض دقنها ونوال تتاوه بغنج وشهوة, نادية تقف امامي بكامل عريها, تنظر الى الداخل وقد بدا الشبق يجتاح روحها وجسدها, فصارت تنظر وتتحسس نهديها, وانا انظر والعب بقضيبي الذي بلغ حالة شديدة من الانتصاب والتصلب, كنت اسمع انفاس نادية اللاهثة امامي, فيزداد شبقي وتتفجر شهوتي, اقتربت منها, التصق بطني بظهرها, وهي تفرك حلمتيها وتتاوه, اقتربت اكثر حتى صارت فلقة طيزها اليمنى على قضيبي وفخذي اليسرى بين فخذيها وهي على حالها من التاوه والارتجاف,
اقتربت اكثر فاصبحت وراءها تماما التصق بها كليا وقضيبي بين فلقتي طيزها, وبطني على ظهرها, اشم رائحة رقبتها من الخلف, الف يدي اليسرى على خصرها, تمسكها بيدها وتضغطها على خصرها وبطنها, هاهي رندة تعضعض حلمتي نوال التي تصرخ بشبق يشعل جسدها كله, وتبعص كسها, نادية ترى وتتحسس كسها, تفركه وتتاوه وترفع راسها وترجعه الى الوراء نحوي, وانا اتحسس بيدي بطنها واضغط قضيبي بين فلقتي طيزها الكبيرة الرجراجة, ثم الف يدي الثانية على نهديها, اتحسسهما برفق, اتلمس حلمتيهما, شهقات تتصاعد من صدر نادية عبر شفتيها,
افرك حلمتيها بيد وانزل الثانية تتحسس كسها الملتهب, ترتجف, تشهق, تلهث بشكل متقطع, اقبل رقبتها من الخلف, تغمض عينيها وترجع راسها الى الوراء, امص رقبتها من الجانب, تلويها الى الجانب الآخر, امتص حلمة اذنها, تتغنج, اهمس باذنها:
ـ تعالي حبيبتي نفوت ع غرفتنا.
توميء براسها بصمت ان "اوكي", اسحبها من يدها ونتوجه الى غرفتنا, اجلس على السرير, قدمي على الارض, فاتحا بين فخذي, تقرفص بين فخذي, تقبل صدري, حلماتي, تعضهما, تقبل بطني, تلحس سرتي, تشم رائحة قضيبي, تنتشي وتغمض عينيها, تلحس راسه ببطء, ينبض, تلحسه من اعلى الى اسفل, يرتجف على لسانها الفتان, امسك بشعرها واشد راسها عليه, تمصه بقوة, بشغف, تدخله الى حلقها, تصل شفتيها البيضات, تخرج لسانها قليلا تلحس البيضات بينما قضيبي كله ما زال داخل بلعومها, يكاد يقذف في فمها, ابعد راسها عنه واخرجه, اقف وامسك خديها بين كفي, اطبع قبلة طويلة على شفتيها, والف يدي على رقبتها,
راحة يدي تتحسس كتفها الممتليء الطري, وباليد الاخرى العب بكسها, يزيد هياجها, تعض شفتي السفلى, تمتص لساني بشهوة, امتص لسانها بشغف, اطرحها على السرير, اباعد بين فخذيها, اقبل فخذيها من الداخل, تنهج, تشهق, تتاوه, تلهث, تضغط كسها على وجهي, اعض باطن فخذيها, ترجف, يهتز جسدها, ابدا بلحس كسها بين الشفرين, اداعبه بلساني بلطف, ثم ازيد من قوة اللحس, تتاوه اكثر, امتص بظرها, اكله اكلا, اعضه, تتغنج, تصرخ, تتعالى اهاتها, ترفع طيزها لتضغط كسها على فمي اكثر, تتلوى, تقول بصوت مبحوح مرتجف:
ـ زيزو حبيب عمري.
ـ نعم ي قلبي.
ـ نيكني, بترجاك نيكني هلاء.
زاد مستوى الشبق في كياني كله, بلغ قضيبي اشد حالات انتصابه, تركت كسها لالحس بطنها, يرتجف بشهوة, اعضعضه, اعضعض خصرها الممتليء, اقبل نهديها, تنتصب حلمتيها, اعضهما بخفة, تصرخ شبقا, اعض رقبتها, امصمصها, تتلوى رقبتها يمينا ويسارا, اعض خديها, تهتف بي:
ـ زيزو دخيلك, مو مستحملة, لك نيكني يلا, نيكني بقوة, نيك كل جسمي.
رفعت فخذيها الثقيلين ووذعتهما على كتفي, بحيث اصبحت ركبتيها من الخلف فوق كتفي تماما, فارتفعت طيزها قليلا عن السرير, ثم ضغطت بجسدي عليهما, حتى التصقت فخذاها بصدرها فارتفعت طيزها اكثر, فملأت حضني, وبدات بادخال قضيبي بين شفري كسها الذي غرقت شهوتها بمائه, ثم دفعته الى عمق كسها فدخل بسهولة للزوجة مائه الشبقي, واخذت ارهز بقوة وانيكها بكل شغفي كاني محروم من الجنس لاكثر من ثلاثة شهور, وهي تحضنني بكل قوتها كانها تخاف ان اهرب, يشدني صوت ارتطام فخذي بطيزها خلال ادخال واخراج قضيبي في كسها, وما هي سوى دقائق حتى تزلزل جسدها بكامل شهوته ارتعاشات متتالية,
تبعه ارتجافات مني, حيث قذف قضيبي لبنه الدافيء بغزارة داخل كسها, وتعالت همهماتي مع صرخاتها المجنونة, فارتخيت فوق جسدها اقبل خديها, تبتسم وتقول:
ـ يحرق حريشك ما احلاك زيزو.
ابتسم بدوري, واهمس لها:
ـ لك انتي الزاكية, الطرية, انتي فنانة نياكة.
ابتمست من جديد قائلة:
ـ قلتلكن انا اكبرعاهرة قوت الجد ما سدقتوني ههههه.
ـ يلا حبيبتي.
ـ شو ي قلبي؟
ـ حابب انيكك بطيزك.
ـ كنت بدي قللك وحياتك, عجبني كتير منظرك وانت تلاعب طيز رندة خلال اللعبة, واشتهيت تنيكني بطيزي ساعتها.
احضرت علبة فازلين, ودهنت خرمها بكثافة, وناولتها فدهنت قضيبي ايضا, ثم دهنت اصابعي, وبدات اداعب خرم طيزها باناملي, فتذوب رويدا رويدا, حتى ادخلت اصبعا واحدا داخل طيزها, ثم اصبعين, تالمت قليلا ثم تعود حرمها, قالت هامسة:
ـ يلا حبيبي.
وضعت حشفة قضيبي على خرم طيزها الذي بدا يفتح ويغلق شبقا, ادخلت راسه وتوقفت, تالمت قليلا, ثم قالت:
ـ دخلو اكثر حبيب قلبي.
ادخلت نصفه, كان تالمها اقل بكثير, صرت ادخل نصفه واخرجه وهي تتاوه وتصر على اسنانها طالبة المزيد, حتى ادخلته كله بسلاسة, وصرت ارهز على طيزها نيكا شهيا يرافقه شعور جميل غريب, علت اصواتنا اكثر, قالت بصوت عالي:
ـ آآآآآآآآآآه ما احلى نيك الطيز, نيكني اكتر زيزوووو, ضل نيكني بطيزي للصبح حببي.
زادتني كلماتها شبقا على شبق, وشهوة على شهوة, حتى اخذت انيكها بغير وعي, الى ان اندفعت زخات لبني داخل طيزها, ثم ارتخيت قليلا حيث احسست بقليل من التعب, اخذنا وقتا للراحة, واذ بنوال ورندة تصفقان لنا, كانتا على باب غرفتنا الذي نسينا ان نغلقه معتبرين ان لا احد يدخل علينا لانهما تمارسان السحاق, ضحكنا جميعا, وقالت نادية بغضب يكسوه الدلال:
ـ لك يا منيوكات من ايمتا انتو هون؟
رندة: من ساعة ما ترجيتيه ينيكك ههههههه.
نادية: ينعنك ولي سافلة ههههه.
نوال: حلو نيك الطيز ما هيك نانا؟ هههههه.
نادية بدون خجل:
ـ أي بيجننننننن.
بعد ايام عاد سالم زوج نادية مما اضطرها للعودة الى بيتها وسط حسرة ودموع, تحزم امتعتها داخل حقيبتها, فطمأنتها قائلا امام نوال ورندة:
ـ لا تقلقي اللي صار بيناتنا اعتبريه حلم وانتهى.
ـ شو قصدك زياد؟
ـ يعني خلص, ما بقا نعيدها, لا معك ولا مع نوال.
ساد الصمت قبل ان تقول نوال:
ـ لك ليش زيزو شو تغير؟ شو صارلك؟
ـ ولاشي, بس اللي بنعملو غلط بغلط, نحنا ارتكبنا جريمة, لو كنتوا اغراب ممكن يكون الغلط اخف شوي, بس هيك لاء والف لاء, نادية حبيبتي, انتبهي لجوزك وراح ادلك ع طرق كتيرة تخليكي تتمتعي معه ويتمتع معك غصب عنه, وانتي نوال, انتي حلوة بتجنني وجسمك بيقول لاتخن راجل: تعا نيكني, يوما ما ومش بعيد رح تتجوزي وتعيشي حياتك, وهيك بالحلال احسن واكتر متعة سدقيني, وانا ورندة رح نبتكر طرق جديدة للنيك والخروج عالقوانين ورح نبلغكن بيها اول باول لتطبقوها مع ازواجكن, لم اكد انهي كلامي حتى سمعنا طرقا على الباب, كان "ماهر" طليق نوال, حضر ليرجعها زوجة الى بيته نادما قائلا:
ـ اعذروني انا ما كنت بوعيي بعد خسارتي للملايين اللي راحت, وتسرعت بطلاق احلى واجمل مرا بالكون.
انا: لكن انت طلقت ولازم حدا تاني يتجوزها هلاء.
ماهر: لاء, انا طلقت طلقة وحدة وسالت قاضي ومفتي وحكولي انه لازم عقد جديد ومهر جديد وانا تحت امركم وامر عيون نوال.
بعد ايام عادت نوال الى زوجها معززة مكرمة, وكنا على تواصل مع نادية التي اخبرت رندة ان سالم تغير كثيرا بفعل نصائحنا وطرقنا الشهوانية التي لم يصمد امامها طويلا.
"النهاية"

ضيف
04-14-2019, 11:10 PM
جميل جدا ارجوا عدم الاطاله بالجزاء الباقية

ضيف
04-14-2019, 11:25 PM
قصة اكثر من رائعة واسلوبك راقي جدا استاذ زياد والاحداث منطقية مع ان فيها اسهاب كبير ولكنها تجبرني على انتظار الجزء الثاني
بالتوفيق وبانتظارك

atotoo
04-15-2019, 09:09 AM
بداية تنم عن مشروع سلسلة رائعة على غرار العاصفة الزرقاء نتمنى ان تقوم بكتابة الاجزاء على فترات متقاربة حتى تذداد القصة جمالا وروعة

bigteto
04-15-2019, 09:26 AM
جميله وفى انتظار وكلنا شوق للاحداث

ضيف
04-15-2019, 10:08 AM
بداية مثيرة جدا زياد والاهم تكون نوال رأس المثلث الثالث معهم
منتظرينك صديقي ولاتطول علينا كثيير 🤩

ليلي احمدد
04-15-2019, 12:06 PM
متاكدة ستون في منتهى الجمال

محب العشق
04-15-2019, 01:49 PM
ايوه بقى كمل بدل الصدمه إللى عملتها لما قلت ان كل قصه العاصفة الزرقاء كانت حلم استمر

ضيف
04-15-2019, 04:01 PM
جميييييييييييييييييييييييل

الزانتي
04-15-2019, 04:03 PM
راقي ومتالق رووووووووووووووعة

مي2000
04-16-2019, 11:50 PM
اااااااااه تجنن كملها بسرعه

سلميـ
04-17-2019, 12:36 AM
ي**** ايه الجمال دا ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩:g030::g030:

زياد شاهين
04-17-2019, 09:54 AM
جميل جدا ارجوا عدم الاطاله بالجزاء الباقية

سوف اجتهد ان لا اتاخر عليكم يا صديق

زياد شاهين
04-17-2019, 09:58 AM
قصة اكثر من رائعة واسلوبك راقي جدا استاذ زياد والاحداث منطقية مع ان فيها اسهاب كبير ولكنها تجبرني على انتظار الجزء الثاني
بالتوفيق وبانتظارك

ممكن في اسهاب بس شفته شوي ضروري لما ياتي بعدين
اسعدني وجودك عزيزي

زياد شاهين
04-17-2019, 09:59 AM
بداية تنم عن مشروع سلسلة رائعة على غرار العاصفة الزرقاء نتمنى ان تقوم بكتابة الاجزاء على فترات متقاربة حتى تذداد القصة جمالا وروعة

رح بعمل جهدي ما طول عليكم عزيزي

زياد شاهين
04-17-2019, 10:00 AM
جميله وفى انتظار وكلنا شوق للاحداث

تسلم عزيزي مرورك سرني كتير

زياد شاهين
04-17-2019, 10:01 AM
بداية مثيرة جدا زياد والاهم تكون نوال رأس المثلث الثالث معهم
منتظرينك صديقي ولاتطول علينا كثيير 🤩

اي عزيزي بتمنى يكون كلشي بالقصة مثير وعند حسن ظنونكم

زياد شاهين
04-17-2019, 10:02 AM
متاكدة ستون في منتهى الجمال

بتمنى هيك كمان وانه تعجبكم كتير عزيزتي ليلى

زياد شاهين
04-17-2019, 10:03 AM
ايوه بقى كمل بدل الصدمه إللى عملتها لما قلت ان كل قصه العاصفة الزرقاء كانت حلم استمر

هههههه انتا شو فارقة معاك طلعت حلم ولا علم المهم المتعة بالقراءة يا عزيزي
دوم يسعدني مرورك

زياد شاهين
04-17-2019, 10:04 AM
جميييييييييييييييييييييييل

الاجمل مرورك الحلو

زياد شاهين
04-17-2019, 10:04 AM
راقي ومتالق رووووووووووووووعة

شكرا لمرورك الحلو دوما عزيزي

زياد شاهين
04-17-2019, 10:05 AM
اااااااااه تجنن كملها بسرعه

تسلمي مي رح بعمل جهدي

زياد شاهين
04-17-2019, 10:06 AM
ي**** ايه الجمال دا ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩:g030::g030:

هل جمال من زوءك سلمى اسعدني مرورك عزيزتي

alex 13
04-17-2019, 03:05 PM
جميلة اوووووي
منتظرين باقي الأحداث والاجزاء

lara alrozy
04-17-2019, 04:40 PM
راااائع زياااااااااااااد الى الامام

زياد شاهين
04-17-2019, 05:20 PM
راااائع زياااااااااااااد الى الامام

تسلميلي لارا بس زوءك الحلو وبتمنى تعجبك القصة للنهاية

زياد شاهين
04-17-2019, 05:21 PM
جميلة اوووووي
منتظرين باقي الأحداث والاجزاء

شكرا لمرورك العذب عزيزي

asad_alq8
04-17-2019, 07:16 PM
استاذ زياد
انت تعرف ان معجبيك كثر ولقد غبت كثيرا عن معجبيك ونشكرك على عملك الجديد الجميل موضوعا ولغة وتشويقا ايضا وانا بشكل خاص احب العامية التي تكتب بها الحوار.
ليا انا وبعض القراء عتب عليك انك لم تكمل بعض القصص المعلقة حبذا لو تفي بوعدك بإكمالها
شكرا لك على كل ماتمتعنا به

زياد شاهين
04-17-2019, 08:58 PM
استاذ زياد
انت تعرف ان معجبيك كثر ولقد غبت كثيرا عن معجبيك ونشكرك على عملك الجديد الجميل موضوعا ولغة وتشويقا ايضا وانا بشكل خاص احب العامية التي تكتب بها الحوار.
ليا انا وبعض القراء عتب عليك انك لم تكمل بعض القصص المعلقة حبذا لو تفي بوعدك بإكمالها
شكرا لك على كل ماتمتعنا به

اول شي شكرا كتير لزوءك عزيزي والشكر لالك ولكل المعجبين حبايب القلب, سيدي بعد هذه القصة سوف احاول اكمل قصة "رجل وثلاث نساء"
تاني شي بعتزر كتير كتير عن تأخري وغيابي بس سدقني مش بايدي انشغلت شوي بمشروع عمل جديد وسافرت لاسبانيا بمهمة شغل , بس بوعدكم ما رح طول عليكم كتير ورح بعمل جهدي لهالشي

sasa hamed
04-17-2019, 10:55 PM
عظيم يازياد وبداية رائعة لتكملة العاصفة الزرقاء الجميلة

الحالم10
04-17-2019, 11:46 PM
ممتعة وجميلة جدا

كملها

ضيف متكرر
04-19-2019, 05:03 AM
ي زلمه انا كل ما اقول خلص مافي شي مهم بهالمنتدى و بدي ابطل و اشيل هالفكر من راسي بتيجي انت و بتخليني اتمسمر و ارجع افتح كل يوم استنى أجزائك !!

أتمنى هالمره انك ما تطول الانتظار علينا زي المره الماضيه!
انت رائع و رسام كلمات فنان .. كل الاحترام

العلاج بالنيك
04-20-2019, 10:19 PM
نزل الأجزاء الباقية ي
بقى

زياد شاهين
04-21-2019, 08:41 AM
عظيم يازياد وبداية رائعة لتكملة العاصفة الزرقاء الجميلة

شكرا لتشجيعك صديق

زياد شاهين
04-21-2019, 08:42 AM
ممتعة وجميلة جدا

كملها

شكرا لمرورك العذب صديقي الحالم

زياد شاهين
04-21-2019, 08:43 AM
ي زلمه انا كل ما اقول خلص مافي شي مهم بهالمنتدى و بدي ابطل و اشيل هالفكر من راسي بتيجي انت و بتخليني اتمسمر و ارجع افتح كل يوم استنى أجزائك !!

أتمنى هالمره انك ما تطول الانتظار علينا زي المره الماضيه!
انت رائع و رسام كلمات فنان .. كل الاحترام

هههههههه ما بخليك تروح , انا بحاجة وجودك هون انت قاريء متميز حبيب القلب

زياد شاهين
04-21-2019, 08:44 AM
نزل الأجزاء الباقية ي
بقى

حسنا , اليوم بنزل الحلقة التانية بقا

bigteto
04-21-2019, 08:56 AM
جميله وفى انتظار باقى الاجزاء

زياد شاهين
04-21-2019, 09:20 AM
جميله وفى انتظار باقى الاجزاء

شكرا لمرورك الحلووو رايك يهمني عزيزي

ضيف
04-21-2019, 10:53 PM
وين الحلقة الثانيه؟ و حبيبتنا ناديه وينها
اتمنى ان لا تفكر بكثرة عدد الردود و تكمل القصة

sekoseko87
04-22-2019, 09:26 AM
فى الاول كنت فاكرك هتضحك علينا و تعيد قصة العاصفة الزرقاء بعد ماتصحى من الحلم و لكن بتفاصيل مختلفة
لكن انت فاجئتنا ببدايات قصة جديدة خالص
اتوقع انها هتكون قصة جميلة زى اللى قبلها
منتظرين جديدك

aboabdo01132
04-22-2019, 09:32 AM
تسلم الايادي

شوفوني
04-22-2019, 10:35 AM
تم اضافة الجزء الثاني


قراءة ممتعة


القصة للتثبيت

محب العشق
04-22-2019, 12:51 PM
روعه روعه استمر متتاخرش

شوفوني
04-22-2019, 05:00 PM
عندما يكون الحوار مضبوطا بعناية والمفردات منتقاة باتقان يخرج المشهد الجنسي مثيرا

هذا ما رايته في المشهد الجنسي الاخير

لست ادري لماذا قفزت عن بعض المراحل لتنهي الجزء هكذا

كنت افضل ان اقرا ولو في الجزء القادم كيفية تقدم علاقة زياد باخته و اساليبه المتبعه بتفاصيلها العملية , ردود افعال الاخت و وصف لبعض الحركات الشقية المبطنة و بعض الحوارات المثيرة بينهما ....الخ

اتمنى ان يكون حكمي متعجلا وان ارى ذلك فعلا في الجزء القادم

ليلي احمدد
04-22-2019, 05:58 PM
زياد
رمضان قرب جدا
نزل بسرعة علشان مش هينفع نقرا في رمضان

زياد شاهين
04-22-2019, 08:50 PM
وين الحلقة الثانيه؟ و حبيبتنا ناديه وينها
اتمنى ان لا تفكر بكثرة عدد الردود و تكمل القصة

يا عزيزي انا حين اكتب قصة لا يكون بمخيلتي كم التعليقات التي ستحصل عليها, واخبرك شيئاً, انا اكتب لنفسي اولا ثم انشر لمن يحب الاستمتاع بغض النظر عن التعليقات والردود,
اشكرك لمتابعتك

زياد شاهين
04-22-2019, 08:52 PM
فى الاول كنت فاكرك هتضحك علينا و تعيد قصة العاصفة الزرقاء بعد ماتصحى من الحلم و لكن بتفاصيل مختلفة
لكن انت فاجئتنا ببدايات قصة جديدة خالص
اتوقع انها هتكون قصة جميلة زى اللى قبلها
منتظرين جديدك

لا خلاص العاصفة الزرقاء اخدت وقتها وانتهى, ومش ممكن تاخد حصة غيرها,
اشكرك جدا واتمنى قصتي الجديدة تنال اعجابك عزيزي

زياد شاهين
04-22-2019, 08:53 PM
تسلم الايادي

واديك عزيزي ابوعبدو, بتمنى تنال اعجابك

زياد شاهين
04-22-2019, 08:54 PM
تم اضافة الجزء الثاني


قراءة ممتعة


القصة للتثبيت


تسلم ويدوم القك ووجودك على قصصي عزيزي الاستاذ شوفوني

زياد شاهين
04-22-2019, 08:55 PM
روعه روعه استمر متتاخرش

سوف احاول ان لا اتاخر عزيزي

زياد شاهين
04-22-2019, 08:58 PM
عندما يكون الحوار مضبوطا بعناية والمفردات منتقاة باتقان يخرج المشهد الجنسي مثيرا

هذا ما رايته في المشهد الجنسي الاخير

لست ادري لماذا قفزت عن بعض المراحل لتنهي الجزء هكذا

كنت افضل ان اقرا ولو في الجزء القادم كيفية تقدم علاقة زياد باخته و اساليبه المتبعه بتفاصيلها العملية , ردود افعال الاخت و وصف لبعض الحركات الشقية المبطنة و بعض الحوارات المثيرة بينهما ....الخ

اتمنى ان يكون حكمي متعجلا وان ارى ذلك فعلا في الجزء القادم


اشكرك استاذ شوفوني, واعتقد لم اقفز عن مراحل ولكن هي تقنية كتابية تشبه الفلاش باك, وكل ما ذكرته انت آتي مندمجاً مع سير الاحداث وموازيا لانسيابيتها, وهذا فعلا ما سوف تقرأه في الجزء او الاجزاء اقادمة

زياد شاهين
04-22-2019, 08:59 PM
زياد
رمضان قرب جدا
نزل بسرعة علشان مش هينفع نقرا في رمضان

بتقرأي بعد الفطار ههههه
ساحاول عزيزتي

ليلي احمدد
04-22-2019, 10:40 PM
بتقرأي بعد الفطار ههههه:g030::g030:ساحاول عزيزتي

مش عارف يعنى
كل سنة وانت طيب:blush::g030:

الحالم10
04-22-2019, 10:55 PM
ممتع وجميل جدا
كملها

Hesham Farag
04-22-2019, 11:09 PM
تحية لكاتب متميز ومبدع
اسلوبك جميل وشيق وممتع
قصصك دائما رائعة واحساسك عالى بديع
منتظر الاجمل منك دائما فلا تتاخر وعطنا الامتع
تحيااااتى

girlaya
04-23-2019, 07:08 PM
لسة مفيش حاجة تهيج

شعيبي1
04-23-2019, 09:46 PM
مبدع كالعاده اهلا بعودتك صديقي

سلميـ
04-25-2019, 02:53 AM
ياللـه جميلة جدااا احساس جميل اوي في الجزء دا:g030:

شوفوني
04-25-2019, 05:41 AM
تم اضافة ودمج الجزء الثالث


قراءة ممتعة

زياد شاهين
04-25-2019, 10:00 AM
ممتع وجميل جدا
كملها

شكرا لذوقك عزيزي الحالم, تسلم

زياد شاهين
04-25-2019, 10:03 AM
تحية لكاتب متميز ومبدع
اسلوبك جميل وشيق وممتع
قصصك دائما رائعة واحساسك عالى بديع
منتظر الاجمل منك دائما فلا تتاخر وعطنا الامتع
تحيااااتى

احترامي لمرورك العذب, وجودك يسعدني دائما, عسى ان استطيع تقديم الافضل حبيب القلب

زياد شاهين
04-25-2019, 10:04 AM
لسة مفيش حاجة تهيج

ربما,,,,,,,

زياد شاهين
04-25-2019, 10:05 AM
مبدع كالعاده اهلا بعودتك صديقي

تسلم ويسعدني مرورك عزيزي شعيبي

زياد شاهين
04-25-2019, 10:06 AM
ياللـه جميلة جدااا احساس جميل اوي في الجزء دا:g030:

شكرا لمرورك الذي يسعد قلبي عزيزتي

محب العشق
04-25-2019, 02:47 PM
روعه روعه روعه تحفه تجنن استمر

مهندس مطلق
04-25-2019, 05:35 PM
حلوة القصه استمر

anasalp
04-26-2019, 07:31 AM
قصة جميله جدا وجديدة اتمنى كل اخ واخت يجربوها اكيد ما راح يندموا ابدا

الحالم10
04-26-2019, 09:12 AM
ممتع ومثير

تلاعبت بالكلمات واحسنت التعبير والوصف
كملها

Star Of Sudan
04-26-2019, 02:35 PM
بانتظار ال 4

استمر يا فنان

Mido6697
04-26-2019, 04:03 PM
قصه جن له استمر

سلميـ
04-27-2019, 02:05 AM
جميلة اووووي ياريت تكملها بسرعة âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©

عاشق الجنس31
04-27-2019, 09:55 AM
جميله جدا تسلم ايدك ارجون ان تكمل باقي القصه

محمد حسن عفيفى
04-29-2019, 08:10 PM
قصة اكثر من رائعة واسلوبك راقي جدا فى انتظار الباقى لك منى اجمل تحيه

لينا محارم
04-29-2019, 08:31 PM
ادهشتني بالاحداث اذهلتني بالافكار والسرد تعبتني بالخيال ..........
كل كلمة بمكانها و كل حدث له تبريراته المسبقة باسلوب فني غاية في الرقي
انت اكتر من رائع . متلهفة للاجزاء التالية
شكرا كتير زياد او زيزو هههههه:g030::g014:

Milafe
04-30-2019, 12:18 AM
لو كملتها افضل وفين الاقي الجزء الاخير

شوفوني
04-30-2019, 05:26 AM
تم اضافة الجزء الرابع

قراءة ممتعة

زياد شاهين
04-30-2019, 06:41 AM
لو كملتها افضل وفين الاقي الجزء الاخير

مرحبا, القصة متسلسلة وكلما خلصت حلقة بنزلها ورا اللي قبلها, يعني هلاء بتقدر ترجع للقصة بتلاقي جزء جديد نزلته امبارح بالليل,,,
وشكرا كتير للمتابعة!

asad_alq8
04-30-2019, 06:55 AM
كالعادة زيزو روعة مابعدها روعة

محمد حسن عفيفى
04-30-2019, 12:25 PM
فى انتظارك يازيزو يامبدع

ضيف
04-30-2019, 12:49 PM
ياخي اكمل القصة منتظرين نسمعها على نار

محب العشق
04-30-2019, 09:36 PM
روعه روعه تجنن هيجتنى أرجوك كمل بسرعه متتاخرش و ياريت لو تخلى زياد ينيك نوال

الحالم10
04-30-2019, 10:48 PM
ممتع ومثير
كملها

قائد القراصنه
05-01-2019, 09:44 AM
تسلم اناملك

asad_alq8
05-01-2019, 09:53 AM
دوما ماتتحفنا بجميل لغتك ورقتها وقوة تطويع الكلمة
سلمت يداك زيزو

زياد شاهين
05-01-2019, 08:28 PM
روعه روعه روعه تحفه تجنن استمر

شكرا لمرورك العطر , سنستمر معا

زياد شاهين
05-01-2019, 08:29 PM
حلوة القصه استمر

من زوءك باش مهندس, تسلم عزيزي

زياد شاهين
05-01-2019, 08:31 PM
قصة جميله جدا وجديدة اتمنى كل اخ واخت يجربوها اكيد ما راح يندموا ابدا

شكرا عزيزي لمرورك العطر, بس انا ما بتمنى حدا يجربها لانه مو بهالسهولة بعدين خطير جدا اذا بيفشل, بس اللي بيعشق المحارم يتخيلها مع اخته كتير منيح

زياد شاهين
05-01-2019, 08:31 PM
ممتع ومثير

تلاعبت بالكلمات واحسنت التعبير والوصف
كملها

زوءك الحلو عزيزي, تسلم

زياد شاهين
05-01-2019, 08:33 PM
بانتظار ال 4

استمر يا فنان

هلاء بانتظار ال 5 ههههه

زياد شاهين
05-01-2019, 08:33 PM
قصه جن له استمر

تسلم عزيزي , مرورك عذب

زياد شاهين
05-01-2019, 08:34 PM
جميلة اووووي ياريت تكملها بسرعة âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©

تسلمي عزيزتي , سدقيني عم حاول

زياد شاهين
05-01-2019, 08:35 PM
جميله جدا تسلم ايدك ارجون ان تكمل باقي القصه

تسلم يا عزيزي, التكملة عالطريق حبيب القلب

زياد شاهين
05-01-2019, 08:36 PM
قصة اكثر من رائعة واسلوبك راقي جدا فى انتظار الباقى لك منى اجمل تحيه

شكرا على ذوقك الحلو عزيزي , تحية كبيرة الك

زياد شاهين
05-01-2019, 08:37 PM
ادهشتني بالاحداث اذهلتني بالافكار والسرد تعبتني بالخيال ..........
كل كلمة بمكانها و كل حدث له تبريراته المسبقة باسلوب فني غاية في الرقي
انت اكتر من رائع . متلهفة للاجزاء التالية
شكرا كتير زياد او زيزو هههههه:g030::g014:

تسلميلي احلى لينا, انتي قارئة متميزة كمان

زياد شاهين
05-01-2019, 08:38 PM
ياخي اكمل القصة منتظرين نسمعها على نار

وحياتك عم اكتب بس بتعرف الحياة ما بتتركنا احيانا تسلم عزيزي

زياد شاهين
05-01-2019, 08:39 PM
روعه روعه تجنن هيجتنى أرجوك كمل بسرعه متتاخرش و ياريت لو تخلى زياد ينيك نوال

تسلم عزيزي حبيب القلب, ما بعرف شو بصير معهم , بينيكها ولا لاء رح نشوف :wink:

زياد شاهين
05-01-2019, 08:40 PM
تسلم اناملك

شكرا كتير ل زوءك عزيزي

DentistD1g
05-08-2019, 10:50 PM
معقول زياد صايم؟

riad rio
05-09-2019, 01:19 AM
انا من الجزائر قسنطينة لكل من تريد التواصل فلا تتردد و سرية تامة

sekoseko87
05-09-2019, 11:45 AM
زياد
انت بشع فى افكارك
و مجرم فى تفاصيلك
منتظرين باقى الابداع

الجامحة
05-09-2019, 03:11 PM
أسلوب سردي أكثر من رائع .. الإثارة والشبق تنساب من قلمك
أثرتني بشدة
شكرا

زياد شاهين
05-09-2019, 08:27 PM
معقول زياد صايم؟

مش القصة صايم او لاء, القصة احتراما للشهر الفضيل ما رح انشر برمضان.
شكرا على زوءك حبيبي

زياد شاهين
05-09-2019, 08:29 PM
زياد
انت بشع فى افكارك
و مجرم فى تفاصيلك
منتظرين باقى الابداع

تسلملي حبيب القلب, وانا كتير بغتز بقراء واعيين متلك صديق

زياد شاهين
05-09-2019, 08:30 PM
أسلوب سردي أكثر من رائع .. الإثارة والشبق تنساب من قلمك
أثرتني بشدة
شكرا

تسلميلي يا جامحة, واسمك لابق ع افكارك المتمردة المجنونة واللي بحبها كتير, وكتير فخور اني قدرت ثيرك هاد معناه نجاح للقصة,
سعيد بيكي كتير صديقة

Ziad Basiony
05-10-2019, 12:36 AM
جميله وفي انتظار المزيد

Ziad Basiony
05-10-2019, 01:10 AM
جميله وفي انتظار المزيد

ميمي خانم
05-12-2019, 12:09 AM
تأخرت كتير بباقي الاجزاء ⁦☺️⁩

زياد شاهين
05-12-2019, 08:00 AM
تأخرت كتير بباقي الاجزاء ⁦☺️⁩

القصة مش تأخير بس ما بكتب برمضان, نلتقي بعد العيد , سعيد بك جدا

محمد الجمل$
05-15-2019, 11:08 PM
جامدة اووووي

مدام مرة
05-18-2019, 10:21 AM
جميلللللة اوى احااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااا

Compass
05-19-2019, 12:57 PM
اسلوبك فشيخ مقرتش حاجة من زمان والروعة دي وفي انتظار باقي الأجزاء !💪💪💪💪💪💪💪💪💪💪💪💪

فحل من اليمن إب
05-20-2019, 12:17 PM
اسلوب في السرد والسوال والجواب والمحادثات رهيب

روعه

انثى استثنائية
05-24-2019, 09:07 PM
ود انك تجيب بقيه الاجزاء كامله
وتكون منك هديه للعيد ولا تحرم الشبق اللي بداخلي من التنفيس وللعلم انا متابعه كل كتابتك العاصفه الزقاء و سر الخميس و رغبات سريه وتحرشات
ولك مني هديه راح تعجبك بس بشرط

زياد شاهين
05-25-2019, 08:45 PM
جميله وفي انتظار المزيد

شكرا لمرورك العطر حبيب القلب زياد

زياد شاهين
05-25-2019, 08:45 PM
جامدة اووووي

شكرا على مرورك العاطر حبيب القلب

زياد شاهين
05-25-2019, 08:46 PM
جميلللللة اوى احااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااا

مرورك الاجمل مدام, تسلميلي

زياد شاهين
05-25-2019, 08:47 PM
اسلوبك فشيخ مقرتش حاجة من زمان والروعة دي وفي انتظار باقي الأجزاء !💪💪💪💪💪💪💪💪💪💪💪💪

شكرا كتير لمرورك العاطر حبيب القلب, وبنكمل بعد رمضان

زياد شاهين
05-25-2019, 08:48 PM
اسلوب في السرد والسوال والجواب والمحادثات رهيب

روعه

اشكرك حبيب القلب على مرورك الرائع

زياد شاهين
05-25-2019, 08:50 PM
ود انك تجيب بقيه الاجزاء كامله
وتكون منك هديه للعيد ولا تحرم الشبق اللي بداخلي من التنفيس وللعلم انا متابعه كل كتابتك العاصفه الزقاء و سر الخميس و رغبات سريه وتحرشات
ولك مني هديه راح تعجبك بس بشرط

راج جاول عزيزتي اكتب اكتر من جزء ونزلهم بعد رمضان,
وكتير شكرا وممنونك لمتابعتي وهاي شهادة بعتز فيها اكيد,
وشكرا سلفا عالهدية ووووووواشرطي متل ما بدك هههههه

الشبح السوري
05-30-2019, 07:58 PM
القصة بتجنن نزل اجزاء جديدة خيي وتكون فيها جنس اكتر

Ahmed MAZ94
06-01-2019, 12:02 PM
اخر جنان ناار

DentistD1g
06-05-2019, 11:23 PM
مش فاهم ليش هالقصه انشالت من التثبيت

الفدائي المقنع
06-06-2019, 02:50 AM
بصة رائعة ارجوك اكملها

محسن1234
06-06-2019, 06:32 AM
جميل جدا جدا واحداثه مشوقه متى يكون تكمله جزء الخامس نحن بالانتظار

Sami Tounsi
06-06-2019, 07:44 AM
تم اضافة الجزء الخامس قرائه ممتعه للجميع

محسن1234
06-06-2019, 09:07 AM
جميل جدا جدا جدا واحداثه مشوقه نتمنى في اسراع كتابة الأجزاء الباقيه

محسن1234
06-06-2019, 09:09 AM
تم اضافة الجزء الخامس قرائه ممتعه للجميع

ممكن سرعة إضافة الجزء السادس لان فعلا مشوقه جدا

totoneswanjy
06-06-2019, 03:51 PM
القصة حلوة و نوال شرسة تجنن الصراحة

ضيف
06-06-2019, 04:16 PM
كالعادة قصصك 90‎%‎ فقط تحرش و ستنتهي في اخر فصل بالجنس و بشكل مختصر

Linda cem
06-07-2019, 12:55 AM
تسلم جميلة

محب العشق
06-07-2019, 01:10 AM
ابوه بقى هو ده الكلام استمر يا فنان

محسن1234
06-07-2019, 05:07 AM
استمر في جزء سادس بسرعه ممكنه

الجامحة
06-07-2019, 06:39 AM
قصة بتجنن .. لا تتركنا وتطول .. بانتظار الأجزاء التالية

زياد شاهين
06-07-2019, 10:28 AM
القصة بتجنن نزل اجزاء جديدة خيي وتكون فيها جنس اكتر

شكرا جزيلا لمرورك العطر رح حاول

زياد شاهين
06-07-2019, 10:29 AM
اخر جنان ناار

شكرا على زوقك الحلو

زياد شاهين
06-07-2019, 10:30 AM
مش فاهم ليش هالقصه انشالت من التثبيت

يمكن بالغلط او لامور ادارية

زياد شاهين
06-07-2019, 10:31 AM
بصة رائعة ارجوك اكملها

تسلم حبيب القلب

زياد شاهين
06-07-2019, 10:31 AM
جميل جدا جدا واحداثه مشوقه متى يكون تكمله جزء الخامس نحن بالانتظار

تم نشر الخامس

زياد شاهين
06-07-2019, 10:32 AM
جميل جدا جدا جدا واحداثه مشوقه نتمنى في اسراع كتابة الأجزاء الباقيه

رح حاول قدر الامكان

زياد شاهين
06-07-2019, 10:33 AM
القصة حلوة و نوال شرسة تجنن الصراحة

شكرا لجمالك

زياد شاهين
06-07-2019, 10:35 AM
كالعادة قصصك 90‎%‎ فقط تحرش و ستنتهي في اخر فصل بالجنس و بشكل مختصر

ههههههههه مهو كمان مش معقول يصير جنس بين محارم هيك من الباب للطاقة , لازم في مقدمات تقنع القاريء

زياد شاهين
06-07-2019, 10:36 AM
تسلم جميلة

مرورك اجمل , شكرا

زياد شاهين
06-07-2019, 10:36 AM
ابوه بقى هو ده الكلام استمر يا فنان

تسلم حبيب القلب

زياد شاهين
06-07-2019, 10:38 AM
قصة بتجنن .. لا تتركنا وتطول .. بانتظار الأجزاء التالية

رح حاول قدر الامكان يا جامحة, يسلم مرورك وزوقك

محسن1234
06-07-2019, 12:09 PM
ليش كل ها لتأخير فين الجزء السادس منتظرين على نار

Pop7910
06-07-2019, 01:35 PM
رائعه زياد

سلميـ
06-07-2019, 02:37 PM
روعة يازوز ❤

ضيف عمر
06-07-2019, 08:28 PM
انت قصاص ماهر واسلوبك رائع وانا متابعك من العاصفة الزرقاء وعندك موهبة جميلة تجعل القراء يتابعوك بشغف وارجو الاستمرار بنفس الحبكة الجميلة وفي انتظار الجزء االسادس

زياد شاهين
06-08-2019, 10:22 AM
ليش كل ها لتأخير فين الجزء السادس منتظرين على نار

لسة اول امبارح نزلت الخامس , والسادس بدو وقت شوي لاخلصو

زياد شاهين
06-08-2019, 10:23 AM
رائعه زياد

شكرا حبيب القلب

زياد شاهين
06-08-2019, 10:24 AM
روعة يازوز ❤

شكرا لعطر مرورك

زياد شاهين
06-08-2019, 10:25 AM
انت قصاص ماهر واسلوبك رائع وانا متابعك من العاصفة الزرقاء وعندك موهبة جميلة تجعل القراء يتابعوك بشغف وارجو الاستمرار بنفس الحبكة الجميلة وفي انتظار الجزء االسادس

هاد زوقك الحلو صديق , يسلملي قلبك حبيب القلب

محسن1234
06-08-2019, 05:16 PM
ولي ليش اتأخرت هل قد ممكن تسرع شوي منتظرينك على نار

ضيف
06-09-2019, 02:12 PM
من القصص الجيدة التي يكتبها هذا الكاتب لكن تفوق عليه الآخرون بأن لديهم حبكة مماثلة ولكن اجزاؤهم تنزل بشكل يومي رائع

أصبحت أشعر بتقليل الكاتب من احترامه للقراء ، تشعر أنه اصابه الغرور فيماطل بهم ، على الاقل حين تبدأ بقصة انزلها حين اكتمالها او لا تجعل الناس تنتظرها كل هذا الوقت بالاضافة انه اصبح سلوك دائم حتى بالعاصفة الزرقاء ، ليست رواية ٩٠٠ صفحة وبعد كل التأخير ينزل جزء لايستحق الانتظار من قصره ، مع تحياتي وكامل استيائي حقا

زياد شاهين
06-09-2019, 05:08 PM
ولي ليش اتأخرت هل قد ممكن تسرع شوي منتظرينك على نار

صدقني بعمل كل جهدي بس المهم تجيني الافكار اللي انا بدي ياها مو حايالا افكار

زياد شاهين
06-09-2019, 05:23 PM
من القصص الجيدة التي يكتبها هذا الكاتب لكن تفوق عليه الآخرون بأن لديهم حبكة مماثلة ولكن اجزاؤهم تنزل بشكل يومي رائع

أصبحت أشعر بتقليل الكاتب من احترامه للقراء ، تشعر أنه اصابه الغرور فيماطل بهم ، على الاقل حين تبدأ بقصة انزلها حين اكتمالها او لا تجعل الناس تنتظرها كل هذا الوقت بالاضافة انه اصبح سلوك دائم حتى بالعاصفة الزرقاء ، ليست رواية ٩٠٠ صفحة وبعد كل التأخير ينزل جزء لايستحق الانتظار من قصره ، مع تحياتي وكامل استيائي حقا



مساؤك خير حبيبي, اول شي صدقني مش بايدي نزل كل يوم جزء لاني بكتب اول باول وقبل ما اكتب اي سطر بفكر فيه كتير منيح ولازم عيش المشهد يللي بدي اكتبه عشان يطلع شي مرتب, انا بقدر اكتب كل يوم جزء ويمكن اكتر بس ما بيطلعو حلوين بيطلعو مجرد احداث يمكن تستمتع فيها شوي لكن مالها علاقة بالواقع ولا السرد بيكون حلو, انا يالحبيب بتعب كتير بكتابة الجزء الواحد ويمكن برهق نفسي لاني ابدا ما مستعد اكتب شي سخيف عشان السرعة, وهاد ان دل ع شي بيدل على حرصي واحترامي الكبير لقرائي الاعزاء, بدي قدملهم شي يمتعهم عنجد وبنفس الوقت يطلع شي محرز من حيث المشاهد والسيناريوهات والحوار والصياغات, وهاد دليل احترام شديد للقراء بعكس اتهامك الي حبيب القلب, وبالنسبة لرايك بقصصي وانها ما بتستحق الانتظار فانا بحترم رايك كتير, بعدين ليش تغلب حالك انت وعم تنتظر؟ بعدين حط حالك مكاني عم تشتغل من الساعة "6:00" الصبح طول اليوم وبنفس الوقت بدك تكتب شي يرضي القراء[/COLOR][/SIZE]

تتما
06-09-2019, 07:29 PM
استمر يا قمر يا مبدع

تتما
06-09-2019, 07:30 PM
مشكور على كل المجهود الكبير

زياد شاهين
06-09-2019, 08:23 PM
مشكور على كل المجهود الكبير

شكرا كتير لمرورك العاطر وسوف اوفي بالتزاماتي نحو القراء

ليلي احمدد
06-10-2019, 05:15 PM
نقدر مجهودك الرائع ونحن بانتظار الاحداث الجميلة

محسن1234
06-10-2019, 07:13 PM
هالمره طول كتيييييير يلى حبيبي اسرع اشوي

ضيف
06-10-2019, 07:21 PM
اولا شكرا واجب وتحية للمؤلف
صاحب فكرة واسلوب راقي وحبكة درامية
ممكن مقترح بسيط (مجرد فكرة) تاخذ بها او لا انت حر

طبعا زي ما انا عارفيين ان المسلسل بيعرض على قناة معينه فى وقت معين طول الاسبوع وفى يوم معين كالخميس بيتكرر كل الحلقات (حلقات مجمعه)

ا
ناخد من الفكرة السابقه مثلا

كل يوم خميس الساعه 7 مساء تنزل جزء حتى لو جزء بسيط جدا او تنزل توضيح لعدم تحديث سرد القصه
الفائدة
متابعينك دلوفتى انتهوا من جميع احداث القصه وضاغطين عليك وحضرتك مش عاوز تفقد مستواك عند قرءاك (دا من حقك)
ومن حقى اعرف الحلقة الجديدة متى (وقت ثابت لتحديث القصة)

ونتركك لعملك ونخفف الهدك عليك وابقي عارف يوم الخميس مثلا ادخل اشوف حضرتك اخر تحديثاتك
وكدا افضل لان تحديد اليوم بيخلى متابعينك هتزيد بل ما الناس بتفقد الامل من طول الانتظار
وحضرتك بترد على متابعينك والوقت دا انت تستفيد به اكثر

وساعة بث الحلقات الجديدة جرب شوف عداد ما بيدخل يقراء قصتك تقريبا دلوقتى متوسط الف ونص كل ساعتين

جرب شهر وشوف

اسف للاطاله

زياد شاهين
06-10-2019, 09:18 PM
نقدر مجهودك الرائع ونحن بانتظار الاحداث الجميلة

تسلمي ليلى وامل ان تكون الاجزاء القادمة اجمل صديقتي

زياد شاهين
06-10-2019, 09:20 PM
اولا شكرا واجب وتحية للمؤلف
صاحب فكرة واسلوب راقي وحبكة درامية
ممكن مقترح بسيط (مجرد فكرة) تاخذ بها او لا انت حر

طبعا زي ما انا عارفيين ان المسلسل بيعرض على قناة معينه فى وقت معين طول الاسبوع وفى يوم معين كالخميس بيتكرر كل الحلقات (حلقات مجمعه)

ا
ناخد من الفكرة السابقه مثلا

كل يوم خميس الساعه 7 مساء تنزل جزء حتى لو جزء بسيط جدا او تنزل توضيح لعدم تحديث سرد القصه
الفائدة
متابعينك دلوفتى انتهوا من جميع احداث القصه وضاغطين عليك وحضرتك مش عاوز تفقد مستواك عند قرءاك (دا من حقك)
ومن حقى اعرف الحلقة الجديدة متى (وقت ثابت لتحديث القصة)

ونتركك لعملك ونخفف الهدك عليك وابقي عارف يوم الخميس مثلا ادخل اشوف حضرتك اخر تحديثاتك
وكدا افضل لان تحديد اليوم بيخلى متابعينك هتزيد بل ما الناس بتفقد الامل من طول الانتظار
وحضرتك بترد على متابعينك والوقت دا انت تستفيد به اكثر

وساعة بث الحلقات الجديدة جرب شوف عداد ما بيدخل يقراء قصتك تقريبا دلوقتى متوسط الف ونص كل ساعتين

جرب شهر وشوف

اسف للاطاله

شكرا جزيلا لك على هالكلمات الرائعة, ولتقديرك لظروفي, اقتراحك جميل جدا وساعمل جهدي للعمل به , وانا موافق نخصص يوم الخميس لتنزيل جزء جديد.

ضيف
06-11-2019, 06:39 AM
يا اخي لو بتتأخر عن بافي الاجزاء كل ده مكنتش كتبت القصه من البدايه

sekoseko87
06-11-2019, 08:44 AM
شكله كدة هيبقى مربع الجنون مش مثلث الجنون
و خصوصا بعد ما اخته التانية توصل
هههههههههه

sasa hamed
06-11-2019, 02:28 PM
كده احنا داخلين على متوازى اضلاع الجنون😂

mejid1968
06-11-2019, 07:29 PM
تسلم اليد الي تكتب و الخيال الي افكر
نتمنى بعدم التأخير في الأجزاء الباقية

زياد شاهين
06-11-2019, 09:26 PM
يا اخي لو بتتأخر عن بافي الاجزاء كل ده مكنتش كتبت القصه من البدايه

معك حق حبيب القلب, بس مش بايدي

زياد شاهين
06-11-2019, 09:27 PM
شكله كدة هيبقى مربع الجنون مش مثلث الجنون
و خصوصا بعد ما اخته التانية توصل
هههههههههه

ههههههه يمكن ,,,

زياد شاهين
06-11-2019, 09:27 PM
كده احنا داخلين على متوازى اضلاع الجنون😂

ههههه اكيد في دور لنادية

زياد شاهين
06-11-2019, 09:28 PM
تسلم اليد الي تكتب و الخيال الي افكر
نتمنى بعدم التأخير في الأجزاء الباقية

يسلم زوقك حبيب القلب, الخميس موعدنا مع الجزء السادس

لينا محارم
06-11-2019, 09:39 PM
مبدع فنان شي مثير . بصراحة اول ما بلشت اقرأ الجزء الخامس حسيت لازم بدا قعدة وجو خاص . ع فكرة قصصك كلياتا بدا جو خاص . وفعلا عملت جو خاص . سكرت غرفتي على حالي بعد ما عملت احلى كاسة نسكافيه . وبصراحة قريتها وانا نص عريانة :wink: برجع بقللك انت مش بس مؤلف قصص انت فنان انت سفاح مجرم بجد . بتغوص جواتنا وبتعرف شو بدنا . بهنيك كتير كتير من كل ألبي

Linda cem
06-12-2019, 12:23 PM
فين باقي الاجزاء

محسن1234
06-13-2019, 02:39 AM
منتظرين الخميس بفارغ الصبر

wa7d moham
06-13-2019, 04:06 PM
امته التكمله يلا عوزين نتمتع

زياد شاهين
06-13-2019, 05:40 PM
مبدع فنان شي مثير . بصراحة اول ما بلشت اقرأ الجزء الخامس حسيت لازم بدا قعدة وجو خاص . ع فكرة قصصك كلياتا بدا جو خاص . وفعلا عملت جو خاص . سكرت غرفتي على حالي بعد ما عملت احلى كاسة نسكافيه . وبصراحة قريتها وانا نص عريانة :wink: برجع بقللك انت مش بس مؤلف قصص انت فنان انت سفاح مجرم بجد . بتغوص جواتنا وبتعرف شو بدنا . بهنيك كتير كتير من كل ألبي

ههههه هاي شهادة بعتز بيها لينا, وهاد بيدل ع زوقك الجميل وقرائتك الواعية وارجو تكوني استتعتي كتير

سلميـ
06-13-2019, 05:41 PM
الجزء الجديد امتي بقيي فات اسبووع ��

زياد شاهين
06-13-2019, 05:41 PM
فين باقي الاجزاء

انتظر الجزء السادس الليلة

زياد شاهين
06-13-2019, 05:42 PM
منتظرين الخميس بفارغ الصبر

موعدنا هذه الليلة حبيب القلب

زياد شاهين
06-13-2019, 05:43 PM
امته التكمله يلا عوزين نتمتع

الليلة موعدنا حبيبي

محسن1234
06-13-2019, 05:57 PM
فين جزء السادس النهارده خميس تعبنا من الانتظار

محب العشق
06-13-2019, 11:45 PM
جزء فشيخ بس مش شايف انه صعب الراجل ينزل 4 مرات ورا بعض و بعدين رانده كانت بتعمل ايه و زيزو بينيك نوال فى كسها و طيزها

Sami Tounsi
06-14-2019, 12:48 AM
تم إضافة الجزء السادس قرائه ممتعه للجميع

Hesham Farag
06-14-2019, 08:36 AM
امتعتنى واذبت المشاعر واثريت الاحاسيس
فكاتبا مثلك مبدع احترف العزف بانامل ساحرة ع الاحاسيس
فلك اجمل التحايا لابداعك وامتاعك لقرائك باجمل الاحاسيس
ومنتظر لمتابعة المتبقى بكل الاشواق والاحاسيس

الجامحة
06-14-2019, 09:16 AM
من الواضح أنك انسان مثقف وكاتب رائع
كتابتك تجعل القارئ يلهث وراء الكلمات ليسابق الأحداث ... تجعل القارئ يخشى من الوصول لنهاية القصة كي لا تنتهي المتعة

كبير احترامي لك ... أنتظر الأجزاء القادمة

محسن1234
06-14-2019, 12:57 PM
كثيييييير كثير حلو عن جد بس رجاء لاتتاخر في الاجزاء

mirroo
06-14-2019, 01:22 PM
اسلوبك حلو كتير

سلميـ
06-14-2019, 03:23 PM
قصة جميلة جدااااا

totoneswanjy
06-14-2019, 08:42 PM
استمر يا مبدع و برجاء اطالة الجزء اكثر .في انتظار الحزء الجديد متتأخرش علينا

زياد شاهين
06-14-2019, 09:08 PM
جزء فشيخ بس مش شايف انه صعب الراجل ينزل 4 مرات ورا بعض و بعدين رانده كانت بتعمل ايه و زيزو بينيك نوال فى كسها و طيزها

يا عزيزي هناك رجال ينزلون اكثر من اربع مرات وشهوتهم الجنسية كبيرة جدا لان الشهوة تتفاوت بين شخص واخر, بالنسبة لرندة ستعرف يا حبيب القلب ماذا كانت تفعل رندة في الجزء السابع

زياد شاهين
06-14-2019, 09:10 PM
امتعتنى واذبت المشاعر واثريت الاحاسيس
فكاتبا مثلك مبدع احترف العزف بانامل ساحرة ع الاحاسيس
فلك اجمل التحايا لابداعك وامتاعك لقرائك باجمل الاحاسيس
ومنتظر لمتابعة المتبقى بكل الاشواق والاحاسيس

وتحية كبيرة جدا لك عزيزي ولذوقك الرفيع

زياد شاهين
06-14-2019, 09:13 PM
من الواضح أنك انسان مثقف وكاتب رائع
كتابتك تجعل القارئ يلهث وراء الكلمات ليسابق الأحداث ... تجعل القارئ يخشى من الوصول لنهاية القصة كي لا تنتهي المتعة

كبير احترامي لك ... أنتظر الأجزاء القادمة

الف شكر عزيزتي الجامحة, تتمتعين بذوق عالي ورؤية راقية

زياد شاهين
06-14-2019, 09:14 PM
كثيييييير كثير حلو عن جد بس رجاء لاتتاخر في الاجزاء

ساحاول ان لا اتاخر عزيزي وموعدنا الخميس القادم

زياد شاهين
06-14-2019, 09:14 PM
اسلوبك حلو كتير

وذوقك احلى عزيزي

زياد شاهين
06-14-2019, 09:16 PM
قصة جميلة جدااااا

ذوقك الاجمل يا عزيزتي

زياد شاهين
06-14-2019, 09:16 PM
استمر يا مبدع و برجاء اطالة الجزء اكثر .في انتظار الحزء الجديد متتأخرش علينا

شكرا على ذوقك الرفيع عزيزي, موعدنا يوم الخميس

لينا محارم
06-14-2019, 09:28 PM
ممتعة . مثيرة بجد . اسلوبك في السرد يجنن . وصفك يموت . التفاصيل والحوار من ابدع ما يكون . انت مبدع وقلتلك انك مجرم ههه

رعب الأشباح
06-14-2019, 09:29 PM
يسعد اوقاتك بكل خير صديقي زياد شاهين
سحر قصصك يزداد رونقا و جمالا مع كل جديد منك تحياتي صديقي

الغول الابيض
06-14-2019, 11:41 PM
بصراحة ما بعرف شو اقول كل قصة من قصصك بتجعل ايري يخرم البوكسر
يسلموا

Linda cem
06-14-2019, 11:50 PM
فى انتظار ما تتاخر علينا

زياد شاهين
06-16-2019, 09:38 PM
ممتعة . مثيرة بجد . اسلوبك في السرد يجنن . وصفك يموت . التفاصيل والحوار من ابدع ما يكون . انت مبدع وقلتلك انك مجرم ههه

هههه تسلمي لألبي لينا انتي قارئة حساسة وراقية

زياد شاهين
06-16-2019, 09:39 PM
يسعد اوقاتك بكل خير صديقي زياد شاهين
سحر قصصك يزداد رونقا و جمالا مع كل جديد منك تحياتي صديقي

سلمت حبيب القلب شكرا على مرورك العذب

زياد شاهين
06-16-2019, 09:43 PM
بصراحة ما بعرف شو اقول كل قصة من قصصك بتجعل ايري يخرم البوكسر
يسلموا

ولسة مشفتش حاجة, هاخليك تخرم السرير كله ههههههه

زياد شاهين
06-16-2019, 09:43 PM
فى انتظار ما تتاخر علينا

رح بعمل كل جهدي الخميس انزل السابع

El3w
06-17-2019, 12:46 AM
حلوة اووووي

محسن1234
06-17-2019, 01:59 PM
انت دائما مبدع وقصصك بيهيج الواحد وانتظر بفارع الصبر حكايتك مع ناديه اللي مجنني

زياد شاهين
06-17-2019, 10:10 PM
حلوة اووووي

مرورك احلى عزيزي

زياد شاهين
06-17-2019, 10:11 PM
انت دائما مبدع وقصصك بيهيج الواحد وانتظر بفارع الصبر حكايتك مع ناديه اللي مجنني

هاد من زوقك الحلو عزيزي, ونادية ليها دور جميل بطيزها الطرية وبزازها الكبار :g058:

ابورسلان
06-19-2019, 02:28 AM
قصه كتير روعه وخلاتني انزل مرتين

محسن1234
06-20-2019, 03:03 AM
ليش ماتحاول ان تضيف صوره مع قصه حيكون اكثر اثاره ومتى نكمل جزء ٧

ليلي احمدد
06-20-2019, 12:17 PM
متنساش اليوم الخميس
منتظرينك:blush::blush::blush:

عاشق الطيز اه
06-20-2019, 11:31 PM
أسلوبك يقوم الزب

ضيف
06-21-2019, 02:23 PM
قلنا الخميس والخميس خلص
يا باشا اسمح لى وكن واسع الصدر
اتفقنا على الخميس ترفع جزء من الاحداث او تبين انك لن تستطيع تحميل اجزاء عندك ظروف ربنا معاك
ظروف المعيشه والشغل

انما الخميس اللى فات من 7 حسب الاتفاق التحميل يترحل الى الساعه 12 بالليل حلو برده بيعمل شغل واهو زيادة عدد مرات فتح وقراءة القصة لا انكر انها جميله

دائما حتى المسلسل الجميل بتزهق اعلانات لانها تقدم لك بشكل مجانى بتستفيد من عدد الزيارات على الموقع ودا مش عيب ربي يرزقكم

فاكر رامز فى الشلال .......... البرنامج 15 دقيقه بتشوفه فى ساعه كامله (:

انما ما زاد عن حده انقلب لضده

شوف فى قصه معاك تقريبا نفس الاحداث باسم ( حياة أسرة - علاقتي بأخواتي حتى الجزء (14) 446,846 قراءة ومشاهدة
انما قصة "مثلث الجنون" حتى الجزء السادس 14/6/2019 250,01 قراءة ومشاهدة يعنى نسبة المشاهدة قلت فى خلال اسبوع
وذلك البعيد عن العين بعيد عن القلب والمشاهد توقع يوم الخميس تجديد الاحداث وحضرتك لا حدثت ولا فسرت سبب ذلك ( عدم الاهتمام بالقارئ) اسف جدا مع ان حضرتك متابع جدا وبترد على فى الكومانت والتعليقات

افهم من كدا حضرتك بستعى لزيادة نسبة المشاهدة من حقك وطبيعى جدا انما نصيحة لك بينى وبينك
الفترة بطول جدا بفقد الثقه حتى لو كانت القصه جميله بفتح الموقع علشان اشوف الاحداث بقول لنفسي هو مش هينزل حاجة حتى الخميس مش بينزل ولا بيرفع احداث خليها للخميس اللى جي اجمع الاحداث مع بعض ويكون كمل قصته بمزاجه يعنى اللى عاوزه من زيادة عدد المشاهدة بتقل ومع طول الوقت بنشغل مع قصه تانية والموقع مليان قصص جميله وفى اقلام مثل شوفونى لو لقيت اسمه على قصه لازم اقراءها


يعنى كدا كدا مجبر تحافظ على قراءاك وقلمك والمحافظه عن طريق كلمتك ووعدك
طبعا كل اناس عنده ظروف خاصه به تمنعه من التواصل
وحضرك يارب يكون المانع خير
ولولا انى متابع لك ما كتبت هذا الا من عشمي فيك وتنبيه بسيط لك علشان نفسي تحصل اكبر قدر من المشاهدة وتكون مثل شوفونى


اسف للاطاله وياريت وجه نظري تكون وصلت لك واضحه
والسلام ختام
تحياتى لك والقائمين على الموقع

محسن1234
06-21-2019, 09:39 PM
شنو السالفه الجمعه كمان خلص وماكو جزء جديد

sonson99
06-21-2019, 11:47 PM
نايس رووووووعة

Sami Tounsi
06-22-2019, 02:27 AM
تم إضافة الجزء السابع قرائه ممتعه للجميع

الجامحة
06-22-2019, 09:58 AM
كالعادة .. أسلوب رائع .. سلمت أناملك .. تتركنا في كل حلقة عطشى للحلقة التالية

محب العشق
06-22-2019, 10:18 AM
نااااار جامد هيجتنى و قفلت الجزء و انا على نار من لحس كس ناديه حرام عليك كنت كملت المشهد

mirroo
06-22-2019, 10:43 AM
قصة جميلة جدا

الحالم10
06-22-2019, 01:40 PM
ممتع ةمثير جدا
كملها

DentistD1g
06-22-2019, 11:28 PM
في كثير مطاعم نورس فضي ..بس من لهجتك اعتقد انك بتحكي عن مطعم نورس للي ب قلقيليه😂😂😂

اذا صح كلام .. ٥ دقايق بشلح كلسوني انا كمان و باجيك ركض😂😂😂😂

طبعا يمزح .انت رائع جدا والظهر الي جبته عالقصه هاد كان اقوى ظهر بجيبه من فتره طويله

عاشق الجنس31
06-23-2019, 07:03 PM
قصه مشوقه وروعه وبتهيج الواحد
كمل عملت ايه مه نديه بعد ملحست كسها ومصيت بظرها

sekoseko87
06-24-2019, 08:42 AM
ليه كدة بس؟؟؟؟
الجزء السابع كان لازم يكمل
حرام التشويق ده
ههههههههههه

ضيف
06-26-2019, 02:54 AM
جميلة جدا وياريت تكمل بسرعة و اتمنى اتعرف بواحدة كبيرة صادقة بجد و بكل سرية بينا حقيقى

Rrsam407
06-26-2019, 03:00 AM
جميلة جدا وأرجو أن تكمل قبل ما ننسى القصة واتمنى اتعرف بواحدة كبيرة بكل سرية بينا

محسن1234
06-26-2019, 08:04 PM
وينك يازياد متى راح ينزل الجزء الثامن

المر بزيادة
06-27-2019, 05:18 PM
زياد الغالي اليوم الخميس اين الجزء الثامن زي ما وعدتنا وانتا مبدع ونحن ننتظرك كل خميس لا يا ريت مش تتاخر علينا

زياد شاهين
06-27-2019, 09:57 PM
وينك يازياد متى راح ينزل الجزء الثامن

بعد قليل يا عزيزي

المر بزيادة
06-28-2019, 01:12 AM
نهاية سريعة جدا وقصة جميلة كنت بتمني ما تخلص وتحكي نوال وناديه عن أزواجهن بعد تجربتهم معا زياد اخوهم ويجمهم لقاء جنسية أخر

شوفوني
06-28-2019, 10:10 AM
تم اضافة الجزء الثامن والاخير


باسم جميع النسونجية اعضاءا وزوارا نشكر الزميل المبدع زياد شاهين على مشاركتنا هذه القصة ونهنئه على تمامها

راجيا ان لا يحرمنا من جديد ابداعه





قراءة ممتعة للجميع

زياد شاهين
06-28-2019, 12:05 PM
نهاية سريعة جدا وقصة جميلة كنت بتمني ما تخلص وتحكي نوال وناديه عن أزواجهن بعد تجربتهم معا زياد اخوهم ويجمهم لقاء جنسية أخر

هيك بتتشعب القصة كتير حبيب القلب وبصير ما الها نهاية هههههه

زياد شاهين
06-28-2019, 12:09 PM
تم اضافة الجزء الثامن والاخير


باسم جميع النسونجية اعضاءا وزوارا نشكر الزميل المبدع زياد شاهين على مشاركتنا هذه القصة ونهنئه على تمامها

راجيا ان لا يحرمنا من جديد ابداعه





قراءة ممتعة للجميع


ولا يسعني يا عزيزي الغالي هنا سوى ان اضع كلماتك تاجا على راس حروفي, واتقدم لشخصك الكريم بوافر الشكر والامتنان, كما واشكر جميع الاعضاء والمتابعين واعتذر لهم عن تأخيري بنشر بعض الاجزاء لظروف خارجة عن ارادتي, واعدكم جميعا بالمزيد من القصص الممتعة.

محسن1234
06-28-2019, 12:59 PM
شكرا يازياد على القصه الأكثر من الرائعه وكنا نتمنى أن لاتنتهي القصه ويكون لها أجزاء جديده بالاخير يجب أن يكون لكل بداية نهايه والنهايه كانت اكثر من الرائع نتمنى أن لاتطول كثيرا وترجع مرة أخرى وبقصة اكثر جرأة ومتعه وننتضرك بفارغ الصبر وتحياتي لك ولرنده ولنوال وناديه قنبلة الحفل

DentistD1g
06-28-2019, 01:36 PM
كل شي حلو اله نهايه .. حتى العمر حلو لانه عارفين انه اخرته يخلص .. بس لا أخفيك اني ما شبعت من القصه ولا من اسلوبك . لا تبخل علينا عزيزي أرجوك . خلينا نشوف إبداع جديد منك قريبا

تحياتي

totoneswanjy
06-28-2019, 05:38 PM
قصة جميلة جدا و الافكار حلوة و طريقة سردك رائعة تمنيت انها لا تنتهي و لكن حسنا فعلت حتى لا تصبح المشاهد مكررة . انتظر جديدك بفارغ الصبر. تحياتي

mirroo
06-28-2019, 09:04 PM
كتير حلوة قصتك بس متل الجزء الاول بتنهي بطريقة مو حلوة

الحالم10
06-28-2019, 10:30 PM
النهايو ممتعة وجميلة
ننتظر جديدك

ضيف
06-28-2019, 10:40 PM
عزيزي الكاتب
قصتك اعجبتني جدا وتابعت المنتدى لاعجابي بكتاباتك
ويعجبني بها سردك للتفاصيل الدقيقه والرائعه جدا
كنت اتمنى منك اطالت القصه وادخال اسماء جديده فيها
وان لاتطيل
علينا بين الاجزاء لكي لايشعر القارئ المتابع لها
بغيابك ونفاذ صبره
لكن المفاجئه انك انهيتها بشكل سريع واعذرني
كانك حاب تخلص منها بسرعه

راشد راش
06-28-2019, 11:12 PM
روووووووووووووووووووووعه

راشد راش
06-28-2019, 11:12 PM
روووووووووووووووعه

راشد راش
06-28-2019, 11:13 PM
روووووووووووعاااتك

sekoseko87
06-29-2019, 12:30 AM
زى ما انا توقعت فى منتصف القصة
وقلت ساعتها اتوقع ان تتحول القصة من مثلث الجنون الى مربع الجنون و قد كان
و احلى و امتع مربع
فى انتظار ابداع جديد

محب العشق
06-29-2019, 09:33 AM
بجد انا استمتعت بالقصه كانت نااار و كان نفسى تطول اكتر من كده و تعمل حفلة نيك معاهم كلهم مره واحده تحياتى يا زيزو

محمد حسن عفيفى
07-05-2019, 04:54 PM
مننتظريين حاجه جديده حلوه من اابداعاتك

فاشخ العاهرات69
07-05-2019, 06:26 PM
قصه جميلة جدا وأكثر من رائعه

اتمني انيك اختي اااااااااااه

زياد شاهين
07-05-2019, 07:49 PM
شكرا يازياد على القصه الأكثر من الرائعه وكنا نتمنى أن لاتنتهي القصه ويكون لها أجزاء جديده بالاخير يجب أن يكون لكل بداية نهايه والنهايه كانت اكثر من الرائع نتمنى أن لاتطول كثيرا وترجع مرة أخرى وبقصة اكثر جرأة ومتعه وننتضرك بفارغ الصبر وتحياتي لك ولرنده ولنوال وناديه قنبلة الحفل
الف شكر لمرورك الاكتر من رائع عزيزي ورندة ونوال ونادية بيسلموا عليك كتير هههههههه

زياد شاهين
07-05-2019, 07:51 PM
كل شي حلو اله نهايه .. حتى العمر حلو لانه عارفين انه اخرته يخلص .. بس لا أخفيك اني ما شبعت من القصه ولا من اسلوبك . لا تبخل علينا عزيزي أرجوك . خلينا نشوف إبداع جديد منك قريبا

تحياتي

شكرا جزيلا عزيزي لحسن متابعتك واعدكم بمزيد من القصص الممتعة

زياد شاهين
07-05-2019, 07:52 PM
قصة جميلة جدا و الافكار حلوة و طريقة سردك رائعة تمنيت انها لا تنتهي و لكن حسنا فعلت حتى لا تصبح المشاهد مكررة . انتظر جديدك بفارغ الصبر. تحياتي

شكرا لحسن المتابعة ولرايك الذي يهمني كثيرا عزيزي, وانتظروا قصتي الجديدة



/archive/index.php/t-183934.html/archive/index.php/t-288588.html/archive/index.php/t-445983.html/archive/index.php/f-6-p-20.htmlسكس حمير قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-386081.htmlصورسكس تمتع وتلذذ محارم/archive/index.php/t-527491.htmlقصص س عمها site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-360076.html/archive/index.php/t-424349.html/archive/index.php/t-575728.html/archive/index.php/t-498317.html/archive/index.php/t-147702.html/archive/index.php/t-529727.html/archive/index.php/t-483351.html/archive/index.php/t-1318.htmlاحلى قصص نيك تونسى/archive/index.php/t-382322.html/archive/index.php/t-276292.html/archive/index.php/t-422272.html/archive/index.php/t-110045.htmlقصص سكس مع قرودقصص لواط خليجين site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-343614.html/archive/index.php/t-386081.htmlقصص عوير الريف سكس/archive/index.php/t-277474.html/archive/index.php/t-581937.html/archive/index.php/t-168610.html/archive/index.php/t-469750.html/archive/index.php/t-394467.htmlقصص سكس متسلسله المحجبهقصص سكسيه مولعه نار عن النيك ب اكثر من ذب ف كسي من اصدقاء زوجي/archive/index.php/t-494067.html/archive/index.php/t-398285.htmlسسكس قصص الاخت تنيك الاخ منتديات نسوانجي/archive/index.php/t-274667.html/archive/index.php/t-475958.htmlقصة الزوجين والجيران والمتحرشين سكس/archive/index.php/t-77255.htmlقصص جنس شرجي/archive/index.php/t-434228.html/archive/index.php/t-295346.html/archive/index.php/t-433465.html/archive/index.php/t-147855.html/archive/index.php/t-512052.html/archive/index.php/t-254030.html/archive/index.php/t-281964.html/archive/index.php/t-154377.html/archive/index.php/t-265402.html/archive/index.php/t-239278.html/archive/index.php/t-174219.html/archive/index.php/t-254030.html/archive/index.php/t-137499.htmlقصة ناكني أخي/archive/index.php/t-542744.html/archive/index.php/t-157822.htmlقصص جنسيه ابن شقيقة زوجي/archive/index.php/t-308892.html/archive/index.php/t-590568.htmlقصص نيك يمني بعدان نكتها في طيزها/archive/index.php/t-259749.html/archive/index.php/t-309151.html/archive/index.php/t-441144.htmlقصص سكس عائلة بلا حواجزقصة تركته ينيكني بكل الأوضاع/archive/index.php/t-394467.html/archive/index.php/t-346415.html/archive/index.php/t-115283.html/archive/index.php/t-583689.html/archive/index.php/t-31553.html/archive/index.php/t-161860.htmlقصص نيك بنت روسيه/archive/index.php/t-214007.html/archive/index.php/t-556264.htmlقصص سكس مرات عمي تخونهتبدلت النيك مع صديقي في جنس شاذ جدا قصصسكس فشخ ضيق قصصقصص نيك يوم العيد/archive/index.php/f-5-p-17.html/archive/index.php/t-265988.htmlصورسكس تمتع وتلذذ محارم/archive/index.php/t-500896.html/archive/index.php/t-205557.html/archive/index.php/t-500835.html/archive/index.php/t-378846.html/archive/index.php/t-329479.html/archive/index.php/t-581937.html/archive/index.php/t-237775.html/archive/index.php/t-334579.html/archive/index.php/t-437953.html/archive/index.php/t-80477.html/archive/index.php/t-492676.htmlناكني سائق التاكسيسكس محمود واخواتة/archive/index.php/t-409237.html/archive/index.php/t-527491.html/archive/index.php/t-60263.htmlقصص سكس فرشاي كسي بعدها انزلق