شبقانة
12-10-2019, 02:36 PM
اصدقائي تأتيني منكم عشرات الرسائل يوميا ولا استطيع الرد عليها كلها فأكتفي بنشر قصة لي حقيقية مرات جواب لمن لم ارد عليه
وقصتي بدايتها اني كنت دائما افكر بيني وبين نفسي واقول كم شاب في هذه الليلة ينام على سريره وهو يدلك بعضوه الذكري لكي يقذف سائلا منويا لزجا ويرتاح قبل ان ينام وقد يكرر هذه العملية عدة مرات حسب ما سمعت من بعض الرجال والفتيان المراهقين وكنت اتمنى ان ازورهم جميعا في ليلة واحدة على فراشهم وآخذهم فوقي بين جنبي ويركبوني ليحشروا سلاحهم الفتاك المنتصب في مهبلي ويخضوه فيه خضا حتى يطلق قذائف متتابعة فيه لأقوم بمصه وارتضاعه رضعا وعصره واعتصاره حتى يهدأ واقول في نفسي كل هذي الذكور الهائجة بحاجة لي لامتصاص شهوتها مني وكان هذا تفكيري حتى صار حقيقة وجربته مع شاب يمتلك جسدا ذكوريا ضخما ومفتولا عمره 25 سنة اسمه رامي فقد زرت احد اقاربي ليلة لابيت عندهم وكان عندهم ابنهم الوحيد رامي وكنت مرتدية ثوبا يكشف ثديي المنتفخين وافخاذي الممتلئة لحما واول ما رآني رامي لم يرفع عينه عني حتى اكملنا عشاءنا فصعد لغرفته وبقيت مع والديه نتابع التلفاز حتى قاما ليناما وقد هيؤا غرفتي في الطابق الاعلى جنب غرفة رامي واغلقا عليهما باب غرفتهما وناما فصعدت لغرفتي ونزعت كل ملابسي وفتحت حقيبتي لالبس ملابس نومي فلم أجدها في الحقيبة عدا روب نومي الحريري القصير الى انصاف الفخذين فارتديته على لحمي وذهبت لغرفة رامي فنظرت من ثقب بابه فرايته مستلقيا على السرير عاريا وهو يمسك قضيبه المنتصب بيده ويدلك به دلكا شديدا وبالاخرى يفرك بملابس نومي الداخلية ولباسي الخيطي فثارني المشهد وهاجت الغريزة واعتبرتها فرصة رائعة فهو الآن بحاجة لجسدي ففكرت ان اجعله يغتصبني ففتحت الباب وقلت رامي ! فتبادلنا النظرات ورايت قضيبه منتصبا فتصنعت الدهشة واغلقت الباب وقلت ماذا تفعل بملابس نومي الداخلية ؟ واقتربت من سريره ووقفت بقربه وقد صار جامدا من المفاجأة فقال انا اعتذر لم اقصد الاساءة او مضايقتك ولكني لم استحمل منذ رايت ثدييك وافخاذك ومشيتك وانا اتخيلك تحملين كسا بين فرجيك فاخذت ملابس نومك لاشم ريحتك منها واقضي شهوتي من جسدك فيها بدلا عنك ! فقلت له غاضبة هل تقبل ان ابقى هكذا بلا ملابس ؟! وفتحت روبي وكشفت له عن جسمي متعمدة فرآه وهاج وبدت عليه علامة السخونة وحرارة اللذة فقال انا اعتذر منك فلم اقصد ذلك ! ثم جلست قرب قضيبه المنتصب وقلت له انت تعبان جدا ! ومسكت قضيبه بيدي واخذت افرك به واتكلم برقة معه وبهدوء هل ترتاح اذا فركته لك ؟! ففرح وقال طبعا فقلت له اجبني بكل صراحة لو نمت الى جانبك واعطيتك وتركتك تقبلني حتى ترتاح هل وتهدأ ؟ قال يا ليتك تفعلين ! فوقفت ونزعت روبي امامه لاعطيه إشارة الى ان كل شيء في جسدي مستباح لك وان تفعل كل ما تريده وليس فقط تقبيلي فهاج جدا ثم استلقيت على ظهري جنبه فلم يمهلني حتى حضنني ومص شفتي مصا وتعانقنا وتماصصنا واخذ يلحس رقبتي بقوة وانا اقول له بتأوه رامي ارجوك لا داعي لهذي القوة وهذا الانفعال ! ثم اخذ يلحس إبطيي ثم ثديي ويمصمص حلمتيهما حتى هجت وثارت غريزتي فصحت بتاوه آآآآآآآه فنزل على كسي لحسا فباعدت له بين افخاذي فامتص بظره امتصاصا حتى كاد ان يقتلعه من الكس ولحس شفتي مهبلي وحافتيه ومصمصهما وانا اتلوى واتأوه حتى قبض عليه بفمه بقوة شرسة وكاد يعضه فصرخت آآآآآآآخ وفرجت افخاذي ونصبتهما له فركبني وتوسط بينهما وتعانقنا ونحن نتماصص اخذ يطبق كل جسده على جسدي حتى احسست بقضيبه المنتصب لامس مهبلي فلم أهتم وانا غارقة في الهياج وشبقة جدا وفجأة نظر في عيني الذابلتين وعصرني بقوة وبدا يضغط بقضيبه فهجت وقلت متوسلة بصوت ضعيف لا رامي ارجوك فانا متزوجة لا تفعل ذلك ! فليس هذااتفاقي معك ! حاول ان تسيطر على نفسك ؟ لا تتهور ارجوك ! لكنه ظل يحاول دفعه في مهبلي وانا أراوغه يمنة ويسارا فضغط جسده علي بشدة حتى لم أقدر ان احرك مهبلي وهاج هيجانا عنيفا على جسدي واصبح شرسا ومفترسا فضغط قضيبه على بظري ثم حشره في مهبلي حشرا ودفعه للآخر حتى استقر فيه تماما فصحت متلذذة آآآآآآآه رامي وتباكيت فعندها شبكت ارجلي بافخاذه وعلقتها عليها حتى يستمكن قضيبه من مهبلي ولا يفلته ابدا وليسيطر علي ولم يتمالك نفسه وانا ايضا فعصرني ودفع سلاحه المنتصب الناااااااري بشراسة واخذ يطلق قذائف متتابعة فقذفت معه ونحن نرتعش ارتعاشا جنونيا وانا اتأوه وأئن وأعصر قضيبه بمهبلي عصرا وأعتصره بأفخاذي اعتصارا وامصه بجران المهبل مصا وبدات ارتضعه ارتضاعا وهو يروي شبقي بمائه الدافق ليبلل مجرى مهبلي الذي يعاني من الجفاف حتى هدأ رامي وصار أليفا وأخرج قضيبه من مهبلي واطبقت افخاذي على بعضهما ليحتفظ مهبلي بمائه الذكوري كدليل بين افخاذي على انني منيوكة وأخذت اتباكى وسحبت ملابسي الداخلية وخرجت اركض من غرفة النوم الى غرفتي حيث ارتميت على سريري اتباكى فلحقني عاريا ودخل واغلق بابي وحضنني في سريري واخذ يعتذر مني وقال لم استحمل جسدك العاري وكسك المنتفخ حتى اردت ان انتقم منه واشفي غليل حرماني منك ! فقلت له لم نتفق على نياكتي ! وماذا فعل لك كسي حتى تنتقم منه !؟ فقال بل هو السبب فأنتن النساء السبب في حرماننا ومعاناتنا نحن الرجال واجسادكن واكساسكن المحرومين منها هي التي تولد عندنا حب الانتقام ! فثار وهاج وعلاني ففتحت له افخاذي وتوسطني واخذ يتماصص بشفتي ووعانقني بذراعيه وعانقته ثم ضغط جسده على جسدي وتلامس مهبلي بقضيبه المنتصب وبدا يدفع به ضاغطا عليه فهجت وتصنعت رفضي وممانعتي وقلت له لا رامي لن أدعك تفعلها مرة اخرى ! وتوسلت وترجيت لكنه ظل يحاول إيلاجه وانا اراوغ بمهبلي يمنة ويسارا وبيدي للخلاص من سيطرته التي انا مكنته منها فهاج جدا جدا وعصرني بعنف وصار شرسا فصاد مهبلي بقضيبه صيدا بوحشيته والقمه إياه وماهي الا لحظة وشعرت بضغطة قوية من قضيبه على فتحة مهبلي شقت جدرانه المبللة واللزجة واخترقته بسرعة فحشره فيه حتى استقر كله فيه فصحت آآآآآآآخ ثم آآآآآآآه فثبتني بقضيبه تحته بلا حراك فشبكت رجلاي وعلقتها بافخاذه وتشبثت بهما استعداد لجولة اخرى وليتمكن من كسي واخذ ينظر في عيني الغارقتين في الشبق ويحرك قضيبه في مهبلي ببطء ذهابا وإيابا وانا اقول آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه وأئن أنينا خافتا وهو يسمع انفاسي تخرج من فمي وينظر فرحا في عيني المنكسرتين ليشبع كبرياءه مني بأنك تحتي وانا المسيطر ! فسالته لماذا قذفت المني في مهبلي ؟ فقال لم استحمل اول ما اولجته فثار لانك اول انثى افرغ فيها شبقي ! فقلت لماذا هذه القوة والشراسة وانا لم ابدي لك مقاومة ؟ قال جسدك مثير جدا هو السبب ! فقلت لماذ لحقتني لغرفتي ! فقال الليلة لي كلها شئتي ام ابيتي ! فسكت وبقيت أتاوه تحته نصف ساعة تقريبا وانا انتظر ان ينهي هذه الجولة بالضربة القاضية حتى ثار وعصرني وضغط قضيبه المنتصب النااااااااري بقوة وثبته في المهبل ليطلق قذائف المني المتتالية وارتعشنا سوية رعشة جعلتني ابكي من اللذة حتى هدأ وقال لماذا لم تمنعي نفسك مني اذا اكنتي لا تريدين ان انكحك ؟ فقلت ان المرأة اذا اولجت قضيبك فيها فلا قدرة لها بعد ذلك على مقاومتك لانها ستنشل حركتها ! فتبسم وهو يشمني ويمصني كانه انتصر فقلت الا تخرج قضيبك من مهبلي حتى يخرج ماؤك منه فقد امتلأ للآخر ؟! ولا تخاف فلن اهرب منك ! فاخرجه واطبقت افخاذي على بعضهما ونام بجنبي وهو يعتذر عن اغتصابي ويقول تحمليني فقط هذه الليلة فانا محروم وصدقيني احس لو اني بقيت انيكك شهرا فلن اشبع لشدة حرماني وشدة جمالك وانوثتك فقلت لكنك ستقول عني إني امراة قحبة ولن تعذرني ! فقال لا فانا اعلم انك كنت تريدين مساعدتي ولولا اخذي ملابسك الداخلية لما جئتي لغرفتي ! فقلت رامي واذا اجبتك اني لن اسمح لك باغتصابي مرة اخرى ؟! فقال أضطر بالقوة ولا تقولي لي سأصرخ لانك متزوجة وستفضحين نفسك ! فسكت بينما حضنني وركبني وتوسطني وافرجت له افخاذي وتعانقنا فأحسسته يدفع ليولجه في مهبلي فلم امتنع عندما ألقمه مهبلي بل دفعت نفسي عليه حتى دخل قضيبه كله وشبكت بارجلي فخذاه وتشبثت بهما واستسلمت لإرادته وتركته حتى الفجر يصعد وينزل بلا كلل او ملل وناكني نياكة فقدت فيها كل قواي تماما في الجولة السادسة او السابعة ولم اشعر بما بعدها الا حال ارتعاشه او ادخاله قضيبه مرة اخرى حتى نمت وتركته فاستيقظت صباحا لاجده قد غطاني باللحاف ولا اقوى على تحريك جسدي وانتظرت حتى استعدت عافيتي واخذت منشفتي واخذت دشا سريعا ونزلت لتناول الفطور مع رامي ووالديه وكان جالسا امامي فقالت امه كيف كانت ليلتك ؟ فنظرت الى رامي وقلت ليلة سعيدة وارتحت في النوم آخر راحة !
وقصتي بدايتها اني كنت دائما افكر بيني وبين نفسي واقول كم شاب في هذه الليلة ينام على سريره وهو يدلك بعضوه الذكري لكي يقذف سائلا منويا لزجا ويرتاح قبل ان ينام وقد يكرر هذه العملية عدة مرات حسب ما سمعت من بعض الرجال والفتيان المراهقين وكنت اتمنى ان ازورهم جميعا في ليلة واحدة على فراشهم وآخذهم فوقي بين جنبي ويركبوني ليحشروا سلاحهم الفتاك المنتصب في مهبلي ويخضوه فيه خضا حتى يطلق قذائف متتابعة فيه لأقوم بمصه وارتضاعه رضعا وعصره واعتصاره حتى يهدأ واقول في نفسي كل هذي الذكور الهائجة بحاجة لي لامتصاص شهوتها مني وكان هذا تفكيري حتى صار حقيقة وجربته مع شاب يمتلك جسدا ذكوريا ضخما ومفتولا عمره 25 سنة اسمه رامي فقد زرت احد اقاربي ليلة لابيت عندهم وكان عندهم ابنهم الوحيد رامي وكنت مرتدية ثوبا يكشف ثديي المنتفخين وافخاذي الممتلئة لحما واول ما رآني رامي لم يرفع عينه عني حتى اكملنا عشاءنا فصعد لغرفته وبقيت مع والديه نتابع التلفاز حتى قاما ليناما وقد هيؤا غرفتي في الطابق الاعلى جنب غرفة رامي واغلقا عليهما باب غرفتهما وناما فصعدت لغرفتي ونزعت كل ملابسي وفتحت حقيبتي لالبس ملابس نومي فلم أجدها في الحقيبة عدا روب نومي الحريري القصير الى انصاف الفخذين فارتديته على لحمي وذهبت لغرفة رامي فنظرت من ثقب بابه فرايته مستلقيا على السرير عاريا وهو يمسك قضيبه المنتصب بيده ويدلك به دلكا شديدا وبالاخرى يفرك بملابس نومي الداخلية ولباسي الخيطي فثارني المشهد وهاجت الغريزة واعتبرتها فرصة رائعة فهو الآن بحاجة لجسدي ففكرت ان اجعله يغتصبني ففتحت الباب وقلت رامي ! فتبادلنا النظرات ورايت قضيبه منتصبا فتصنعت الدهشة واغلقت الباب وقلت ماذا تفعل بملابس نومي الداخلية ؟ واقتربت من سريره ووقفت بقربه وقد صار جامدا من المفاجأة فقال انا اعتذر لم اقصد الاساءة او مضايقتك ولكني لم استحمل منذ رايت ثدييك وافخاذك ومشيتك وانا اتخيلك تحملين كسا بين فرجيك فاخذت ملابس نومك لاشم ريحتك منها واقضي شهوتي من جسدك فيها بدلا عنك ! فقلت له غاضبة هل تقبل ان ابقى هكذا بلا ملابس ؟! وفتحت روبي وكشفت له عن جسمي متعمدة فرآه وهاج وبدت عليه علامة السخونة وحرارة اللذة فقال انا اعتذر منك فلم اقصد ذلك ! ثم جلست قرب قضيبه المنتصب وقلت له انت تعبان جدا ! ومسكت قضيبه بيدي واخذت افرك به واتكلم برقة معه وبهدوء هل ترتاح اذا فركته لك ؟! ففرح وقال طبعا فقلت له اجبني بكل صراحة لو نمت الى جانبك واعطيتك وتركتك تقبلني حتى ترتاح هل وتهدأ ؟ قال يا ليتك تفعلين ! فوقفت ونزعت روبي امامه لاعطيه إشارة الى ان كل شيء في جسدي مستباح لك وان تفعل كل ما تريده وليس فقط تقبيلي فهاج جدا ثم استلقيت على ظهري جنبه فلم يمهلني حتى حضنني ومص شفتي مصا وتعانقنا وتماصصنا واخذ يلحس رقبتي بقوة وانا اقول له بتأوه رامي ارجوك لا داعي لهذي القوة وهذا الانفعال ! ثم اخذ يلحس إبطيي ثم ثديي ويمصمص حلمتيهما حتى هجت وثارت غريزتي فصحت بتاوه آآآآآآآه فنزل على كسي لحسا فباعدت له بين افخاذي فامتص بظره امتصاصا حتى كاد ان يقتلعه من الكس ولحس شفتي مهبلي وحافتيه ومصمصهما وانا اتلوى واتأوه حتى قبض عليه بفمه بقوة شرسة وكاد يعضه فصرخت آآآآآآآخ وفرجت افخاذي ونصبتهما له فركبني وتوسط بينهما وتعانقنا ونحن نتماصص اخذ يطبق كل جسده على جسدي حتى احسست بقضيبه المنتصب لامس مهبلي فلم أهتم وانا غارقة في الهياج وشبقة جدا وفجأة نظر في عيني الذابلتين وعصرني بقوة وبدا يضغط بقضيبه فهجت وقلت متوسلة بصوت ضعيف لا رامي ارجوك فانا متزوجة لا تفعل ذلك ! فليس هذااتفاقي معك ! حاول ان تسيطر على نفسك ؟ لا تتهور ارجوك ! لكنه ظل يحاول دفعه في مهبلي وانا أراوغه يمنة ويسارا فضغط جسده علي بشدة حتى لم أقدر ان احرك مهبلي وهاج هيجانا عنيفا على جسدي واصبح شرسا ومفترسا فضغط قضيبه على بظري ثم حشره في مهبلي حشرا ودفعه للآخر حتى استقر فيه تماما فصحت متلذذة آآآآآآآه رامي وتباكيت فعندها شبكت ارجلي بافخاذه وعلقتها عليها حتى يستمكن قضيبه من مهبلي ولا يفلته ابدا وليسيطر علي ولم يتمالك نفسه وانا ايضا فعصرني ودفع سلاحه المنتصب الناااااااري بشراسة واخذ يطلق قذائف متتابعة فقذفت معه ونحن نرتعش ارتعاشا جنونيا وانا اتأوه وأئن وأعصر قضيبه بمهبلي عصرا وأعتصره بأفخاذي اعتصارا وامصه بجران المهبل مصا وبدات ارتضعه ارتضاعا وهو يروي شبقي بمائه الدافق ليبلل مجرى مهبلي الذي يعاني من الجفاف حتى هدأ رامي وصار أليفا وأخرج قضيبه من مهبلي واطبقت افخاذي على بعضهما ليحتفظ مهبلي بمائه الذكوري كدليل بين افخاذي على انني منيوكة وأخذت اتباكى وسحبت ملابسي الداخلية وخرجت اركض من غرفة النوم الى غرفتي حيث ارتميت على سريري اتباكى فلحقني عاريا ودخل واغلق بابي وحضنني في سريري واخذ يعتذر مني وقال لم استحمل جسدك العاري وكسك المنتفخ حتى اردت ان انتقم منه واشفي غليل حرماني منك ! فقلت له لم نتفق على نياكتي ! وماذا فعل لك كسي حتى تنتقم منه !؟ فقال بل هو السبب فأنتن النساء السبب في حرماننا ومعاناتنا نحن الرجال واجسادكن واكساسكن المحرومين منها هي التي تولد عندنا حب الانتقام ! فثار وهاج وعلاني ففتحت له افخاذي وتوسطني واخذ يتماصص بشفتي ووعانقني بذراعيه وعانقته ثم ضغط جسده على جسدي وتلامس مهبلي بقضيبه المنتصب وبدا يدفع به ضاغطا عليه فهجت وتصنعت رفضي وممانعتي وقلت له لا رامي لن أدعك تفعلها مرة اخرى ! وتوسلت وترجيت لكنه ظل يحاول إيلاجه وانا اراوغ بمهبلي يمنة ويسارا وبيدي للخلاص من سيطرته التي انا مكنته منها فهاج جدا جدا وعصرني بعنف وصار شرسا فصاد مهبلي بقضيبه صيدا بوحشيته والقمه إياه وماهي الا لحظة وشعرت بضغطة قوية من قضيبه على فتحة مهبلي شقت جدرانه المبللة واللزجة واخترقته بسرعة فحشره فيه حتى استقر كله فيه فصحت آآآآآآآخ ثم آآآآآآآه فثبتني بقضيبه تحته بلا حراك فشبكت رجلاي وعلقتها بافخاذه وتشبثت بهما استعداد لجولة اخرى وليتمكن من كسي واخذ ينظر في عيني الغارقتين في الشبق ويحرك قضيبه في مهبلي ببطء ذهابا وإيابا وانا اقول آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه وأئن أنينا خافتا وهو يسمع انفاسي تخرج من فمي وينظر فرحا في عيني المنكسرتين ليشبع كبرياءه مني بأنك تحتي وانا المسيطر ! فسالته لماذا قذفت المني في مهبلي ؟ فقال لم استحمل اول ما اولجته فثار لانك اول انثى افرغ فيها شبقي ! فقلت لماذا هذه القوة والشراسة وانا لم ابدي لك مقاومة ؟ قال جسدك مثير جدا هو السبب ! فقلت لماذ لحقتني لغرفتي ! فقال الليلة لي كلها شئتي ام ابيتي ! فسكت وبقيت أتاوه تحته نصف ساعة تقريبا وانا انتظر ان ينهي هذه الجولة بالضربة القاضية حتى ثار وعصرني وضغط قضيبه المنتصب النااااااااري بقوة وثبته في المهبل ليطلق قذائف المني المتتالية وارتعشنا سوية رعشة جعلتني ابكي من اللذة حتى هدأ وقال لماذا لم تمنعي نفسك مني اذا اكنتي لا تريدين ان انكحك ؟ فقلت ان المرأة اذا اولجت قضيبك فيها فلا قدرة لها بعد ذلك على مقاومتك لانها ستنشل حركتها ! فتبسم وهو يشمني ويمصني كانه انتصر فقلت الا تخرج قضيبك من مهبلي حتى يخرج ماؤك منه فقد امتلأ للآخر ؟! ولا تخاف فلن اهرب منك ! فاخرجه واطبقت افخاذي على بعضهما ونام بجنبي وهو يعتذر عن اغتصابي ويقول تحمليني فقط هذه الليلة فانا محروم وصدقيني احس لو اني بقيت انيكك شهرا فلن اشبع لشدة حرماني وشدة جمالك وانوثتك فقلت لكنك ستقول عني إني امراة قحبة ولن تعذرني ! فقال لا فانا اعلم انك كنت تريدين مساعدتي ولولا اخذي ملابسك الداخلية لما جئتي لغرفتي ! فقلت رامي واذا اجبتك اني لن اسمح لك باغتصابي مرة اخرى ؟! فقال أضطر بالقوة ولا تقولي لي سأصرخ لانك متزوجة وستفضحين نفسك ! فسكت بينما حضنني وركبني وتوسطني وافرجت له افخاذي وتعانقنا فأحسسته يدفع ليولجه في مهبلي فلم امتنع عندما ألقمه مهبلي بل دفعت نفسي عليه حتى دخل قضيبه كله وشبكت بارجلي فخذاه وتشبثت بهما واستسلمت لإرادته وتركته حتى الفجر يصعد وينزل بلا كلل او ملل وناكني نياكة فقدت فيها كل قواي تماما في الجولة السادسة او السابعة ولم اشعر بما بعدها الا حال ارتعاشه او ادخاله قضيبه مرة اخرى حتى نمت وتركته فاستيقظت صباحا لاجده قد غطاني باللحاف ولا اقوى على تحريك جسدي وانتظرت حتى استعدت عافيتي واخذت منشفتي واخذت دشا سريعا ونزلت لتناول الفطور مع رامي ووالديه وكان جالسا امامي فقالت امه كيف كانت ليلتك ؟ فنظرت الى رامي وقلت ليلة سعيدة وارتحت في النوم آخر راحة !