master
09-11-2010, 07:23 PM
الامور والاحداث والواقع ليست دائما كما نتصور
والأيام والاحلام ليست بالضرورة تسير كما نخطط له في حياتنا أو نحلم بأن يتحقق
هناك جدار سميك يفصل بين الواقع وبين الأماني
الحياة تجارب وقد خضت التجربة وصارت السطور السابقة فلسفتي في الحياة
لقد ساهم الأستاذ طارق المحامي في صقل شخصيتي كمرأة قيادية في المجتمع
وعلى الصعيد المهني كان له دور أساسي في تنمية قدراتي ومهاراتي حتى صرت من أشهر المحاميات في بلدي
بدات قصتي في مكتب الأستاذ طارق المحامي ذلك الرجل الأربعيني الأسمر صاحب الجسم الرياضي الناجح في حياته وصاحب الشخصية اللامعة والاسم المرموق فكثيرا ما كنت معجبة بشخصية الأستاذ واعتبره مثلي الأعلى بشعره الاسود المموج الممزوج بخصلات بيضاء تلمح لإقتراب جليد العمر تضفي عليه بعض الوقار ومزيدا من الوسامه وسكسوكته المخططه بعناية فقد كان الأستاذ يحرص دائما بان يظهر بأجمل مظهر وأن يواكب آخر صرعات الموضة وأن يرتدي أرقى الماركات العالمية وأن يقتنى أبهظ الساعات وأزكى العطور , لقد كان الأستاذ في نظري ليس مجرد رجل مهنة ناجح في عمله لقد كان لي بمثابة رمز للرجولة والفحولة وفارس أحلامي الذي اشتهي .
أسمي شهلاء وقد جرت احداث هذه القصة عندما كنت في ال24 من العمر أي بعد أن تخرجت من كلية الحقوق وإلتحاقي بمكتب الأستاذ طارق , في الأشهر الأولى من عملي بالمكتب لم ألتقي بالأستاذ كثيرا نظرا لكثرة مشاغله ومأمورياته خارج المكتب فلقد كانت علاقتي مع الأستاذ علاقة رسمية بحته , على الرغم من سعيي بأن اختلق المواضيع والأسئلة لمجرد لفت انتباه الأستاذ لوجودي إلا ان محاولاتي كانت تبوء بالفشل دائما .
وبعد مرور الأيام أصبحت مصدر ثقة في المكتب وصار لي دور اساسي في المساهمة في انجاز بعض الأعمال ذات الأهمية , خصوصا وان زميلي المحامي خالد قد استقال من المكتب بعد حصوله على وظيفة ذات مرتب مجزي في أحد الشركات التجارية , لذلك كان الأستاذ يعمل بنفسه لتهيئتي للقيام بالدور الذي كان منوط بخالد , وبدأت تكثر الإجتماعات خصوصا التي كانت بيني وبين الأستاذ بقرض تدريبي والإشراف على إنجازي للأعمال الجديده التي يتم تكليفي بها , وكثيرا ما كان الأستاذ يشجعني واسمع منه عبارات الثناء والمديح , ولم اكتشف إلا بعد ان توطدت العلاقة أن الأستاذ كان صاحب شخصية مشاكسه ومرحه وعلى الرغم من رصانته وهدوءه إلا انه كان يرتكب حماقات المراهقيين بمغامراته النسائية الفاضحة خصوصا ما كان يجري داخل المكتب .
ففي بعض أيام نهايات الاسبوع كانت تاتي سيده مثيره لزيارة الاستاذ وقد كان واضح من مظهرها إنها قحبه إلا إنها قحبة خاصة بالأستاذ كما صرت أنا فيما بعد وقد كانت وتستمر معه في المكتب حتى وقت نهاية الدوام بساعات , ودائما ا ما كانت تاتي وفي يدها حقيبة تغير ملابسها في حمام المكتب وأذكر جيدا عندما خرجت ذلك اليوم من الحمام ترتدي فستان وردي قصير جدا يظهر كامل فخذيها ويضغط على طيزها المتكوره العريضة المرفوعه للأعلى وهي تمشي بغنج وتمضغ العلكه وطيزها تترنح يمنه ويسره وقد احسست بالغيره فلم تكن طيزها لا اجمل ولا اسمن واضخم من طيزي , خصوصا وأن ديودها لم يكونا بحجم ديودي ولا اجمل , فعلى الرغم من ضخامة طيزها إلا أن ديودها كانو متوسطين الحجم , لذلك أدركت ذوق الأستاذ بانه يموت في الاطياز الكبيره , لذلك كان السؤال لماذا لم يلتفت إلى طيزي وأنا امامه طول الوقت في المكتب وفي الإجتماعات .
صارت هذه المسألة شغلي الشاغل وقد قررت ان انتاك في طيزي ومن الأستاذ طارق لقد صارت المسالة بالنسبة لي مسألة مصيرية هي مسالة حياة او موت , فما دام ينيك القحاب اللواتي يأتين إلى مكتبه لماذا لا ينيكني انا فالأقربون اولى بالمعروف .
لذلك طبقت الخطه من اليوم التالي لليوم الذي زارتنا فيه القحبه أم طيز مرفوعه , وقد كانت الخطه تعتمد على عدة مقومات ياتي في مقدمتها الملابس التي سارتيدها , لذلك قمت بإرتداء قميص ذهبي لماع رقيق جدا وناعم من الحرير وتحته ستيان اسود فيها نقش مشجر حتى تظهر تفاصيل الستيان برع القميص وتعمدت اخلي الازرار العليا مفتوحه بغرض ان يكون خط نهودي واضح وعطيت نهودي الحرية في الحركه وكذلك حرصت على ارتداء تنوره سوداء طويلة ضيقة تبرز طيزي وتعرجاته وقد تعتمدت أن لا ارتدي كليوت حتى تظهر طيزي واضحه تترجرج مع كل خطوه اخطوها مثل الجيلاتين وارتديت كعب عالي حتى تبدو طيزي مرفوعة وحسيت أني أمشي وانا مزمبره وكل ما امشي في الشارع الناس تجوف طيزي وتاشر عليها , حتى أني لاحظت الارتباك على موظف الاصانصير وشلون كان زبه على وشك ان يمزق جرار البنطلون معلنا نية الهجوم .
دخلت المكتب وباشرت اعمالي المعتاده وعند قرب وقت نهاية الدوام طلب مني الاستاذ القدوم إلى مكتبه لاحظت ان الاستاذ يدقق النظر إلى نهودي تارة وتارة إلى طيزي واهو يسمح عرقه المتصبب بسبب الربكة اللي تسببت بها حرية حركة نهودي وطيزي والهجوم المباقت داخل المكتب , الغريب ان الاستاذ لم يطلب مني الجلوس وبادر بالكلام : اليوم عندنا شغل اضافي خلج في المكتب قلت له اوكي قال في ذي المكتب , لاحظ ان الاستاذ مو طبيعي كالعاده الاستاذه في شي شنو ما ادري حركاته ما كانت طبيعية كان وايد مربوش .
عطاني ملفات وقال لي خل نروح غرفة الاجتماعات وانا امشي جدامه واهو وراي وكنت اتعمد ازيد من هز طيزي واحاول اني ابطء من مشيي في بعض اللحظات لعل وعسى التصق بزبه اللي طالما تمنيته وكان الاستاذ لاصق فيني وكنت احس هشي من صوت انفاسه .
وبعدين عطاني سندويش وقال لي اكلي تحتاجين طاقه وهو يضحك تمينه ناكل واحنه واقفين وانا مسنده طيزي على الطاوله يعني شبه جالسه واهو كان على شمالي وكان حاط يده في جيبه يحاول ان يلعب في زبه بدون ما انا اجوف وكنت في داخلي اضحك واتمنى اني اعض هزب , سألت الاستاذ بخبث انت ليش كله حاط يدك في جيبك وهني اكتشف اني جاهزه لكل شي يطلبه مني خصوصا الشغل الاضافي .
وبدى يلعب بيده على رقبتي ويحرك اصابعه على شفايفي وقعد يبطل ازرة قميصي ويلعب بديوي بيده وتم يبوسني من شفايفي واهو نازل على رقبتي ليما نزل على ديودي وقعد يمصهم جنه مو جايف خير لا جنه طفل يرضع لأول مره بعد ان فطمته امه , لدرجة اني حسيت أن الارض قاعده ادور بسرعه وفي نفس الوقت حسيت بحراره ونار تصاحبها متعه وفي حركه مباغته مسكت زب الاستاذ وطلعته وقعدت امصه مثل المينونه وقعد اقول اخيرا تحقق حلمي آية على هزب اللي طالما تمنيته واشتهيته وقعدت اكلم زب الاستاذ واناديه يا حبيبي ليش انت واحشني هلون آيه عليك يا حارمني النوم احبك اموت فيك وكان وايد كبير ولونه مغري واسمر وكانه لوح شوكلاته وكنت امصه وافرص حلماتي بيدي , قلت حق الاستاذ خلاص بموت ارجوك واللي يسلمك نيكني قال لي ولا يهمج قلت له بس ارجوك في طيزي لان انا للحين بنت لا تفتحتي وقعد يضحك وقال لي عيل زمبري , وزمبرت على الطاوله وصار الاستاذ يبطل طيزي بيده الثنتين ويحرك اصابعه على قضي وانا ارجوه ان يحط زبه بعدين دخل صبعه داخل قضي وتميت اصرخ وكنت محتاره اصرخ من الالم او من الوناسية وبعدين قام يلبس كندوم يقول لانه كان وايد وسواسي وبدى يحرك زبه عند قضي وفجاة بديت اصرخ حسيت بالألم فعلا حسيت بزبه قاعد يدخل داخل احشائي ما اقدر خلاص آي ذبحتني وهو يقول لي تحملي قلت له بموت قال لي تحملي وانا اصرخ مستانسة بس كنت اتدلع فعلا كان يعور بس كان حده فن آية عليه احساس وايد حلو طلبت من الاستاذ ان يكت داخل الا انه رفض وقال لي مب زين وطلب مني ارعص زبه بين ديودي واتم احركه ويوم يبي يكت كت على ويهي وعلى ديودي وقعد يضحك وضربني على طيزي قال طول هلمده وانا مو مكتشف ان عندي قحبه في المكتب اما انا صج مغفل قلت له انا قحبتك وتحت امرك في أي وقت ولك بروحك انت بس , كانت هذي اول تجربة فعليه لي في الجنس وتكررت بعدها تجاربي وكنت سعيده وايد يوم كنت أشتغل في مكتب الاستاذ اللي كان له الفضل في تعليمي اصول ومبادئ المهنة .
والأيام والاحلام ليست بالضرورة تسير كما نخطط له في حياتنا أو نحلم بأن يتحقق
هناك جدار سميك يفصل بين الواقع وبين الأماني
الحياة تجارب وقد خضت التجربة وصارت السطور السابقة فلسفتي في الحياة
لقد ساهم الأستاذ طارق المحامي في صقل شخصيتي كمرأة قيادية في المجتمع
وعلى الصعيد المهني كان له دور أساسي في تنمية قدراتي ومهاراتي حتى صرت من أشهر المحاميات في بلدي
بدات قصتي في مكتب الأستاذ طارق المحامي ذلك الرجل الأربعيني الأسمر صاحب الجسم الرياضي الناجح في حياته وصاحب الشخصية اللامعة والاسم المرموق فكثيرا ما كنت معجبة بشخصية الأستاذ واعتبره مثلي الأعلى بشعره الاسود المموج الممزوج بخصلات بيضاء تلمح لإقتراب جليد العمر تضفي عليه بعض الوقار ومزيدا من الوسامه وسكسوكته المخططه بعناية فقد كان الأستاذ يحرص دائما بان يظهر بأجمل مظهر وأن يواكب آخر صرعات الموضة وأن يرتدي أرقى الماركات العالمية وأن يقتنى أبهظ الساعات وأزكى العطور , لقد كان الأستاذ في نظري ليس مجرد رجل مهنة ناجح في عمله لقد كان لي بمثابة رمز للرجولة والفحولة وفارس أحلامي الذي اشتهي .
أسمي شهلاء وقد جرت احداث هذه القصة عندما كنت في ال24 من العمر أي بعد أن تخرجت من كلية الحقوق وإلتحاقي بمكتب الأستاذ طارق , في الأشهر الأولى من عملي بالمكتب لم ألتقي بالأستاذ كثيرا نظرا لكثرة مشاغله ومأمورياته خارج المكتب فلقد كانت علاقتي مع الأستاذ علاقة رسمية بحته , على الرغم من سعيي بأن اختلق المواضيع والأسئلة لمجرد لفت انتباه الأستاذ لوجودي إلا ان محاولاتي كانت تبوء بالفشل دائما .
وبعد مرور الأيام أصبحت مصدر ثقة في المكتب وصار لي دور اساسي في المساهمة في انجاز بعض الأعمال ذات الأهمية , خصوصا وان زميلي المحامي خالد قد استقال من المكتب بعد حصوله على وظيفة ذات مرتب مجزي في أحد الشركات التجارية , لذلك كان الأستاذ يعمل بنفسه لتهيئتي للقيام بالدور الذي كان منوط بخالد , وبدأت تكثر الإجتماعات خصوصا التي كانت بيني وبين الأستاذ بقرض تدريبي والإشراف على إنجازي للأعمال الجديده التي يتم تكليفي بها , وكثيرا ما كان الأستاذ يشجعني واسمع منه عبارات الثناء والمديح , ولم اكتشف إلا بعد ان توطدت العلاقة أن الأستاذ كان صاحب شخصية مشاكسه ومرحه وعلى الرغم من رصانته وهدوءه إلا انه كان يرتكب حماقات المراهقيين بمغامراته النسائية الفاضحة خصوصا ما كان يجري داخل المكتب .
ففي بعض أيام نهايات الاسبوع كانت تاتي سيده مثيره لزيارة الاستاذ وقد كان واضح من مظهرها إنها قحبه إلا إنها قحبة خاصة بالأستاذ كما صرت أنا فيما بعد وقد كانت وتستمر معه في المكتب حتى وقت نهاية الدوام بساعات , ودائما ا ما كانت تاتي وفي يدها حقيبة تغير ملابسها في حمام المكتب وأذكر جيدا عندما خرجت ذلك اليوم من الحمام ترتدي فستان وردي قصير جدا يظهر كامل فخذيها ويضغط على طيزها المتكوره العريضة المرفوعه للأعلى وهي تمشي بغنج وتمضغ العلكه وطيزها تترنح يمنه ويسره وقد احسست بالغيره فلم تكن طيزها لا اجمل ولا اسمن واضخم من طيزي , خصوصا وأن ديودها لم يكونا بحجم ديودي ولا اجمل , فعلى الرغم من ضخامة طيزها إلا أن ديودها كانو متوسطين الحجم , لذلك أدركت ذوق الأستاذ بانه يموت في الاطياز الكبيره , لذلك كان السؤال لماذا لم يلتفت إلى طيزي وأنا امامه طول الوقت في المكتب وفي الإجتماعات .
صارت هذه المسألة شغلي الشاغل وقد قررت ان انتاك في طيزي ومن الأستاذ طارق لقد صارت المسالة بالنسبة لي مسألة مصيرية هي مسالة حياة او موت , فما دام ينيك القحاب اللواتي يأتين إلى مكتبه لماذا لا ينيكني انا فالأقربون اولى بالمعروف .
لذلك طبقت الخطه من اليوم التالي لليوم الذي زارتنا فيه القحبه أم طيز مرفوعه , وقد كانت الخطه تعتمد على عدة مقومات ياتي في مقدمتها الملابس التي سارتيدها , لذلك قمت بإرتداء قميص ذهبي لماع رقيق جدا وناعم من الحرير وتحته ستيان اسود فيها نقش مشجر حتى تظهر تفاصيل الستيان برع القميص وتعمدت اخلي الازرار العليا مفتوحه بغرض ان يكون خط نهودي واضح وعطيت نهودي الحرية في الحركه وكذلك حرصت على ارتداء تنوره سوداء طويلة ضيقة تبرز طيزي وتعرجاته وقد تعتمدت أن لا ارتدي كليوت حتى تظهر طيزي واضحه تترجرج مع كل خطوه اخطوها مثل الجيلاتين وارتديت كعب عالي حتى تبدو طيزي مرفوعة وحسيت أني أمشي وانا مزمبره وكل ما امشي في الشارع الناس تجوف طيزي وتاشر عليها , حتى أني لاحظت الارتباك على موظف الاصانصير وشلون كان زبه على وشك ان يمزق جرار البنطلون معلنا نية الهجوم .
دخلت المكتب وباشرت اعمالي المعتاده وعند قرب وقت نهاية الدوام طلب مني الاستاذ القدوم إلى مكتبه لاحظت ان الاستاذ يدقق النظر إلى نهودي تارة وتارة إلى طيزي واهو يسمح عرقه المتصبب بسبب الربكة اللي تسببت بها حرية حركة نهودي وطيزي والهجوم المباقت داخل المكتب , الغريب ان الاستاذ لم يطلب مني الجلوس وبادر بالكلام : اليوم عندنا شغل اضافي خلج في المكتب قلت له اوكي قال في ذي المكتب , لاحظ ان الاستاذ مو طبيعي كالعاده الاستاذه في شي شنو ما ادري حركاته ما كانت طبيعية كان وايد مربوش .
عطاني ملفات وقال لي خل نروح غرفة الاجتماعات وانا امشي جدامه واهو وراي وكنت اتعمد ازيد من هز طيزي واحاول اني ابطء من مشيي في بعض اللحظات لعل وعسى التصق بزبه اللي طالما تمنيته وكان الاستاذ لاصق فيني وكنت احس هشي من صوت انفاسه .
وبعدين عطاني سندويش وقال لي اكلي تحتاجين طاقه وهو يضحك تمينه ناكل واحنه واقفين وانا مسنده طيزي على الطاوله يعني شبه جالسه واهو كان على شمالي وكان حاط يده في جيبه يحاول ان يلعب في زبه بدون ما انا اجوف وكنت في داخلي اضحك واتمنى اني اعض هزب , سألت الاستاذ بخبث انت ليش كله حاط يدك في جيبك وهني اكتشف اني جاهزه لكل شي يطلبه مني خصوصا الشغل الاضافي .
وبدى يلعب بيده على رقبتي ويحرك اصابعه على شفايفي وقعد يبطل ازرة قميصي ويلعب بديوي بيده وتم يبوسني من شفايفي واهو نازل على رقبتي ليما نزل على ديودي وقعد يمصهم جنه مو جايف خير لا جنه طفل يرضع لأول مره بعد ان فطمته امه , لدرجة اني حسيت أن الارض قاعده ادور بسرعه وفي نفس الوقت حسيت بحراره ونار تصاحبها متعه وفي حركه مباغته مسكت زب الاستاذ وطلعته وقعدت امصه مثل المينونه وقعد اقول اخيرا تحقق حلمي آية على هزب اللي طالما تمنيته واشتهيته وقعدت اكلم زب الاستاذ واناديه يا حبيبي ليش انت واحشني هلون آيه عليك يا حارمني النوم احبك اموت فيك وكان وايد كبير ولونه مغري واسمر وكانه لوح شوكلاته وكنت امصه وافرص حلماتي بيدي , قلت حق الاستاذ خلاص بموت ارجوك واللي يسلمك نيكني قال لي ولا يهمج قلت له بس ارجوك في طيزي لان انا للحين بنت لا تفتحتي وقعد يضحك وقال لي عيل زمبري , وزمبرت على الطاوله وصار الاستاذ يبطل طيزي بيده الثنتين ويحرك اصابعه على قضي وانا ارجوه ان يحط زبه بعدين دخل صبعه داخل قضي وتميت اصرخ وكنت محتاره اصرخ من الالم او من الوناسية وبعدين قام يلبس كندوم يقول لانه كان وايد وسواسي وبدى يحرك زبه عند قضي وفجاة بديت اصرخ حسيت بالألم فعلا حسيت بزبه قاعد يدخل داخل احشائي ما اقدر خلاص آي ذبحتني وهو يقول لي تحملي قلت له بموت قال لي تحملي وانا اصرخ مستانسة بس كنت اتدلع فعلا كان يعور بس كان حده فن آية عليه احساس وايد حلو طلبت من الاستاذ ان يكت داخل الا انه رفض وقال لي مب زين وطلب مني ارعص زبه بين ديودي واتم احركه ويوم يبي يكت كت على ويهي وعلى ديودي وقعد يضحك وضربني على طيزي قال طول هلمده وانا مو مكتشف ان عندي قحبه في المكتب اما انا صج مغفل قلت له انا قحبتك وتحت امرك في أي وقت ولك بروحك انت بس , كانت هذي اول تجربة فعليه لي في الجنس وتكررت بعدها تجاربي وكنت سعيده وايد يوم كنت أشتغل في مكتب الاستاذ اللي كان له الفضل في تعليمي اصول ومبادئ المهنة .