شبقانة
12-21-2019, 09:50 AM
التفكير بالجنس الآخر يجعل الشخص الجنسي يفكر باختراع طرق توصله للذة وانا من خلال قصصي الحقيقية التي هي تجاربي الخاصة التي أشارك بها هنا احاول إبراز شخصيتي الحقيقية للقراء حتى لا يحتاجون الى الاستفسار الكثير عند المراسلة وأحاول توصيل خبرتي وتجاربي للاستفادة منها وحصرا في بلدي العراق وقصتي هذه تبدأ قبل 8 سنوات عندما كان عمري 30 سنة وبعد طلاقي بسنتين واستقراري في بيت اهلي لوحدي بعدما كانوا قد سافروا قبل زواجي خارج البلاد وتركوا البيت لي والآن أسكنه وحيدة منفردة وقد كانت لي قريبة كبيرة بالعمر لها إبن وحيد عمره كان وقتها 28 سنة غير متزوج وكان زوجها متوفي وقد حصلت لابنها حادثة تحرش بفتاة من منطقتهم ادت الى نشوب مشاكل بين العائلتين وصلت الى التهديد بالقتل فاتصلت بها وهي منهارة فقلت لها دعيه يأتي عندي في البيت حتى تنتهي المشكلة وانا لا احد يعرف بيتي منهم ! فوافقت مسرورة فأرسلته بعد الفجر ووصلني صباحا في حدود العاشرة فعندما طرق الجرس فتحت له الباب وانا بملابس النوم ثوب ابيض شفاف قصير لانصاف الفخذين وخليع يبرز الصدر والثديين وله تعاليق وفوقه وروب نوم ابيض شفاف وخفيف لانصاف الفخذين فلما رآني رمقني بنظرات حادة مركزة بافخاذي و الثديين فادخلته حالا وأخذت امشي امامه بقبقابي وهو يرى كيف تتهزهز مؤخرتي حتى دخل واجلسته في الصالة وجلست امامه واضعة فخذي اليمنى فوق اليسرى كاشفة اقدامي وسيقاني واغلب أفخاذي امامه وهو يبحلق بها وانا اتحدث ثم قلت هيا الى مائدة الفطور التي اعددتها لك ! فقمت امشي امامه وهو خلفي حتى جلسنا على مائدة الطعام وهو ينظر الى ثديي الذين ترى حلمتيهما من وراء ثوب نومي فسألته لماذا تحرشت بالفتاة ؟ فقال هي أثارتني بحركاتها ! فقلت له ونحن ناكل أريد اليوم ان نتكلم انا وأنت بصراحة وبحرية وبدون قيود ولا خجل فهل انت موافق ؟ قال نعم ! فقلت هل تعاني من كبت داخلي وحرمان دفعك للتحرش بها ؟ فقال نعم فانا غير متزوج ! كما تعرفين ! فقلت هل تستطيع ان تتكلم بصراحة أكثر ؟ فقال نعم لكن لا تزعلي من جرأتي ! فقلت ابدا ! قال أنا أفكر بالجماع بشبق عالي وعندما أرى فتاة مثيرة أتخيلها عارية امامي واتمنى ان اغتصبها ! فقلت كم مرة يوميا تستمني في الفراش او في الحمام او على اي حالة ممكنة اخرى ؟ قال مرتين او ثلاثة يوميا واكثرها عندما اريد النوم ! قلت ما السبب ؟ قال أرى نساء وإثارة ولا يوجد متنفس لاخرج شهوتي فيهن فأظل اكبت داخلي ولو لم استمني أنفجر ! فقلت الم تفكر بحلول ؟ قال الزواج هو الحل او علاقات جنسية خارج الزواج او استمني يوميا بيدي حتى ارتاح ! فقلت هل ممكن ان تسمح لي بمساعدتك لنجد لك حلولا تخفف من حدة توترك الذكوري هذا ؟ قال موافق ! فقلت له اولا إذهب الى الحمام واخلع كل ملابسك وضعها في غسالة الملابس وانتظرني بينما آتيك بمنشفة ! فقام مسرعا وقمت لآتي بمنشفتين له ولي ايضا فدخلت الحمام وهو بلباسه فقط وكان ضيقا يحصر قضيبه ويصوره تصويرا وهو منتصب فقلت له انت محروم من رؤية جسد الأنثى عاري امامك وهذا يولد كبتا داخليا لك أليس كذلك ؟ قال نعم ! فقلت سأخلع امامك حتى ترى جسدي وتروي حرمانك ما رايك ؟ فقال يا ليتك تفعلين ! فخلعت الروب ثم ثوبي حتى رأى كسي والثديين وبقية جسدي فقلت هذا هو جسد الأنثى الذي كان مخفيا عنك ! فقال جسدك مثير بصراحة فقلت بماذا يجعلك تفكر ؟ قال ان أنكحكي ! فضحكت وقلت لتأخذ دشا ففتح الماء وصار تحت الدش فامسكت لباسه بيدي وقلت اتسمح ان اخلعه لك ؟ فقال نعم ! فنزلته نحو الاسفل حتى قفز قضيبه خارجا منه منتصبا ثم خلعه هو من رجليه والقاه فقلت له أكيد انك تتمنى ان تمسك بإمراة عارية وتحضنها وتستمتع بجسدها ؟ قال اكيد طبعا ! فتقدمت منه تحت الدش وعانقته فحضنني بذراعيه وكان شابا ضخما مربوعا وتبادلنا النظرات حتى خدرنا وتماصصنا بشبق هستيري وهو يعصر بي ويده تتزحلق على جسدي وقضيبه يتلامس بكسي واخذت أتأوه له بشدة وهاج جدا فقلت له إصبر فامامنا مشوار طويل ! فقال لم يبقى عندي صبر فأمسكت قضيبه بيدي واخذت أفركه له بيدي وهو قمة في الانتصاب فقلت له هل تشتهي ان تقذف ؟ فقال متأوها نعم نعم ! فأخذت أدعكه له وادلكه حتى صرخ آآآآآآآآآآه وارتعش وهو يقذف سائله المنوي بيدي فاخذته ووضعته بفمي الوك به وهجت انا ايضا معه واطبقت افخاذي على بعضهما وارتعشت وانزلت مائي في مهبلي حتى ارتخينا ثم أخذت ماءه ومسحت به مهبلي وهو ينظر كيف ألعب بمهبلي فقلت هل ارتحت الآن ؟ فقال يعني قليلا ! فنظرت قضيبه لايزال منتصبا فقلت له هل تشتهي أن تحك قضيبك بمهبلي ؟ فقال ياليتك تفعلين ! فعانقته وجعلت قضيبه بين أفخاذي وملامسا لمهبلي وحضنني إليه بقوة وتماصصنا وهو يدعكه بي أفخاذي من الامام محتكا بمهبلي الذي هاج جدا ومد يديه ودعك فلقتي مؤخرتي ثم هز قضيبه بين افخاذي بقوة وهاج جدا وصرخ آآآآآآآآآآه فعصرت قضيبه بافخاذي وهجت صارخة آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية وقذف سائله بين افخاذي ومهبلي وعليهما حتى سال ماؤه وهدأنا وارتخينا فقلت هاااا كيف تشعر الآن ؟ قال فرق كبير عن الاول ! ولا زال قضيبي منتصبا كما ترين ! فقلت واضح ! فقلت ألا تشتهي ان تحضنني من ظهري ؟ قال اووووه نعم ! فاستدرت ووضعت مؤخرتي في حضنه حتى دفع قضيبه بين فلقتيها ملامسا مهبلي وحضنني بذراعيه وامسك بهما اثدائي من تحت آباطي وألصق ظهري بصدره واخذ يعصرني وأنا اتأوه بشدة والقيت ذراعي الى الاعلى افرك برأسه وهو يدلك بأثدائي وآباطي ويهز مؤخرتي بقضيبه المتزحلق بينها محتكا بمهبلي الذي هاج وجعلني أصرخ آآآآآآآآآآه مما هيجه وجعله يدلكه فيها بقوة وهو يعصرني آسرا لي بذراعيه حتى صرخ قاذفا آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية وهو يقذف ماءه بين افخاذي ومهبلي حتى سال عليهما ووضعت كفي علىرأس قضيبه من الامام وهو يقذف لادلك ماءه اللزج جدا باصابعي حتى هدأنا وسكنا وارتخينا وظل يلحس نحري تحت الماءويفرك اثدائي وجسدي ثم التفت إليه ووضعت أصابعي اللزجة بمائه المنوي الذي يقطر منها بكثافة في فمي وأنا الوك به ثم أخرجته يسيل من شفتي على نحري وأثدائي ثم اغتسلنا معا وتماصصنا حتى ارتحنا فقلت نشف جسدك ولنخرج لنشرب بعض العصائر وناكل شيئا يسندنا ! فنشف والتف بمنشفته من وسطه فما دون ونشفت والتففت بمنشفتي من ثديي فما دون وخرجنا من الحمام الى مائدة الطعام وشربنا عصير برتقال طازج وبعض البسكويت والشوكولا وهو يمسك بيدي ويقبلني وانا خدرانة جدا فقلت له كيف انت الآن ؟ هل ذهب الحرمان ؟ وهل زال الكبت بداخلك ؟ قال نعم لكني لا اشعر بالشبع منكي بل بالحاجة الى مزيد من الجنس ! فقلت طبعا لانك تريد ان تطفي غريزتك وتمارس عدة اوضاع في بالك تروي بها شبقك ! فقلت له هيا الى الفراش فقام معي وقد صار الوقت بعد الظهر فلما دخلنا غرفة النوم خلعت منشفتي ونمت على فراشي ودخلت تحت الغطاء وخلع هو ايضا ودخل معي وتحاضنا جنبا على جنب وتشابكت أرجلنا وافخاذنا مع بعضها وجعل قضيبه بين افخاذي ملامسا لمهبلي واخذن نتماصص ساعة وهو يحكه بمهبلي ويرتضع اثدائي ارتضاعا وانا اتاوه بشدة حتى هاج وهجت فقلت له اذا ارتعشنا اقذف في الفراش ولا تهتم فاريد ان يبلل ماءك فراشي ثم تعاصرنا بقوة وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وضممت أفخاذي وأرجلي عليه وقذفت صارخة آآآآآآآآآآه وهو صرخ ايضا آآآآآآآآآآه وقذف سائله على مهبلي وافخاذي ليترك بصمته على جسدي حتى غرقني بسائله فارتخينا وهدأنا وامسكت قضيبه واذا به لايزال منتصبا وامسك مهبلي واخذ يبعصه بأصبعه ويدلكه وانا اتلوى واتأوه بشدة وهو يفرك مائي السائل من شفتي مهبلي
للقصة تكملة
الجزء الثاني
ثم استلقينا على ظهرنا جنبا لجنب لنلتقط الأنفاس ونرتاح فقلت له فماذا تشتهي الآن ؟ فقال أن انام على مؤخرتك فانقلبت له على بطني وركب فوقي والصق جسده بمؤخرتي وظهري حتى احسسته يدفع قضيبه بين فلقتي مؤخرتي لامسا مهبلي حتى كاد يشقه ويخترقه ثم حضنني وأخذ يدعكه بين أفخاذي و بمهبلي دعكا قويا ويحركه منزلقا لكثرة لكثرة المني المقذوف وسوائل مهبلي وبقينا على هذا الحال ساعة حتى هاج جدا وهيجني معه وأمسكني ثقوة وارتعشنا ونحن نصرخ آآآآآآآآآآه سوية ونقذف ماءنا معا وقذف بين فلقتي مؤخرتي واغرقها بسائله المنوي الذي لطخ مهبلي أيضا ثم هدأت أنفاسنا وارتخينا ثم انقلب من فوقي على الفراش ونحن ملطخين بالمني من الجهتين فقلت له لنقم وناخذ دشا سريعا وبعده وجبة طعام دسمة فقام الى الحمام عاريا وانا غيرت الفراش ولحقت به تحت الدش فتعانقنا وتماصصنا بشبق وقال لي إن جسدك يشفي من الحرمان ويخرج الكبت الذي عند الرجال ! ثم نشفنا اجسادنا ولففنا مناشفنا عليها وذهبنا الى مائدة الطعام حيث سخنت وجبة جاهزة معدة مسبقا وشربنا الشاي وجلسنا ساعة نشاهد التلفاز ونرتاح بعد ان صار الوقت ليلا وإذا به يقول لنقم الى الفراش لقد اشتقت إليه فقمنا سوية الى غرفة النوم بعد ان ذهب واقفل الباب الخارجي والداخلي فاول ما جاءني كنت قد سبقته تحت الفراش فخلع منشفته واظهر قضيبا منتصبا فركه بيده ثم دخل تحت الفراش فقلت له ماهي الاوضاع التي تشتهيها ايضا ؟ فقال أن انام بين افخاذك ! فقلت له لكن إحذر أن تنسى نفسك او تتهور ! فنصبت له افخاذي وانا مستلقية على ظهري فنام فوقي ووضع جسده بين أفخاذي ثم التصق بي وأفرجت أفخاذي له على آخرها وألقيت ذراعاي الى الاعلى فأخذ آباطي لحسا ومصا وعضها عضا حتى تاوهت بشدة وانا اتلوى تحته ونزل على أثدائي لحسا ورضعها ارتضاعا حتى مصمص حلمتيهما وشفط لحمهما الابيض اللين وانا اتاوه واتلوى ثم ضغط جسده على جسدي واحسست بقضيبه منتصبا جدا يلامس فتحة مهبلي فقلت له وهو يلحس نحري ويمصه مصا لا أرجوك إحذر أن يدخل قضيبك ! لكنه هاج وحضنني فعانقته وانا اشعر بضغط على فتحة مهبلي فراوغته بمهبلي يمينا وشمالا فزاد هيجانه وانا أقول لا لا أرجوك لا تفعل لكنه ضغط جسده بقوة فثبتني بلا حراك تحته وسيطر على فتحة مهبلي وهو ينظر في عيني المتوسلتين ويدغدغ فتحتي برأس قضيبه وانا أرمقه بنظرات تقول لا تفعل ارجوك فلم أشعر إلا وهو يولج قضيبه في مهبلي دافعا إياه فصرخت آآآآآآآآآآه فدحسه فيه حتى آخره ليستقر تماما وانا اتنهد وألهث فشبكت ارجلي بأفخاذه وتشبثت بهما حتى لا يفلت مهبلي من قضيبه ويسيطر علي واخذت اتوسل به ان يخرجه من مهبلي لكنه زاد هيجانا واخذ يهزه في مهبلي هزا ويخضه خضا ويدعكه بجدران مهبلي دعكا ذهابا وإيابا بكل قوته حتى استسلمت للأمر واخذت أتأوه مع كل هزة وخضة آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى انهكني تحته واهراني نيكا وبمهبلي انتياكا ساعة كاملة هزني انا والسرير هزا وانا أصرخ من شدة الهيجان حتى قلت له كافي ارجوك لم اعد قادرة على الاحتمال ! إقضي على كسي وريحني وارتاح ! فهاج جدا وهجت معه فعصرت نفسي عليه عصرا واعتصرت قضيبه بمهبلي اعتصارا وقد شددت ذراعاي بقوة حول عنقه فانفجر قضيبه في احشائي قاذفا قذائف منوية وصرخ باعلى صوته آآآآآآآآآآه وصرخت معه آآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى وانا ارتضع قضيبه ارتضاعا وامتصه بمهبلي امتصاصا حتى آخر قطرة من سائله المنوي قذفها في أحشائي وانا امتص ثورانه وهيجانه وطيشه داخلي حتى هدأ وأخذ يتراخى ويرتخي ويقل انتصابه وضغطه على جدران مهبلي وهدأ بلا حراك وانا ألهث واشهق من شدة تسارع انفاسي فسقطت ذراعاي منهارة وافخاذي تراخت تماما واغمضت عيني بينما هو يمصمص آباطي وأثدائي ويلحسني لحسا ففتحت عيني وقلت له لماذا فعلت ذلك ؟ الم احذرك من هذا ؟ كيف ترتكب هذا الامر ؟ آآآآآآآآآآه واخذت اتباكى تحته وهو يعتذر لي ويقول لقد هجت جدا فلم اسيطر على نفسي ومهبلك مفتوح لا مانع منه ولا رادع وأنا لم اذق طعمه من الداخل فلم استحمل لان جسدك أغراني وافقدني حتى عقلي فارحميني انتي ارجوكي ! فقلت له اخرج قضيبك من مهبلي فاخرجه واطبقت افخاذي على بعضهما لأحتفظ بمائه في مهبلي الذي كان يسيل منه سائل ابيض كثيف جلاتيني على فراشي فقلت له اتدري انت ماذا فعلت ؟ لقد نكتني ! انا أصبحت منيوكتك ! فقال لا احد يدري بالأمر ! ولن اقول لاحد ابدا فاطمئني ! لكن اتدرين كم هو لذيذ نيك مهبلك ؟ لو ادري انه هكذا ممتع لفعلته من الصبح ! لكن بما اني نكتك ونكحت مهبلك وصار ماصار فاتركيني أنيك هذه الليلة ؟! فلن يفرق في النيك اذا كان مرة او الف مرة ؟! فماذا وتقولين ؟ فقلت لا ارجوك كفى ! فقام الى المطبخ ليشرب بعض الماء فقمت من الفراش ونزلت واقفة فلما سمعت به قادما الى الغرفة انحنيت الى الفراش بحجة ترتيبه فلما دخل راى مؤخرتي والمهبل بينها وهي في وضعية الانتياك فلم يتمالك نفسه فشعرت به التصق بي وفات قضيبه في مهبلي ودفعه حتى حشره فيه للآخر وهو ممسك بلحم مؤخرتي بيديه ويسحب مؤخرتي عليه فصحت آآآآآآآآآآه واخذ يهزها بقضيبه هزا وانا اقول له لا ارجوك كفى ! حتى هاج وهيجني وقال لا احتمل اكثر فاخذ يقذف في داخل احشائي قذايف متتالية وقذفت ايضا وارتعشنا سوية وانا أعصر قضيبه بين أفخاذي حتى انهى استهتاره باستباحة مهبلي ورعونته فاخرجه وانتصبت واقفة وانا اعاتبه ما هذا ؟ ماذا فعلت ؟ الم احدثك عن كل هذا ؟ فقال اعذريني لم اتمالك نفسي عند رؤية مؤخرتك العارية لقد افقدتني صوابي ! وتذكرت حرماني وشدة الكبت الذي اعانيه فلم اسيطر على عضوي الارعن الشره ! فقلت له معنى هذا اني لن اسلم منك بعد الآن لا في ليل ولا في نهار الا ان البس ملابسي واتحجب منك ؟! فعانقني وهو يتماصص معي فسكت عن الكلام وعن الملام ثم وقعنا في الفراش وصرعني تحته بقوته الرجولية ونام بين افخاذي وقد نصب قضيبه بين فخذيه وتحاضنا وضغطني بجسده وهو يحك رأس قضيبه بين افخاذي وانا اتلوى واتاوه واراوغ بمهبلي يمينا ويسارا وشعرت به ضغطه على فتحة مهبلي وقد تعبت فاستسلمت له حتى اولجه فصحت آآآآآآآآآآه بخضوع وتوسل وقهر وإذلال فدفعه كله ففات متزحلقا حتى ارتطم في نهاية مهبلي واستقر وهو ينظر في عيني وكانه يقول أنا الرجل ! فلم أفتح فمي بكلمة بل شبكت ارجلي بافخاذه وتشبثت به فاستلم مهبلي نياكة ساعة كاملة وانا اتأوه وأشهق والهث تحته واتلوى من شدة صرعه لي ولمهبلي على الفراش وبودي في تلك اللحظة تدخل علي مجموعة من النساء ويروني ملقاة تحت هذا الوحش الكاسر المفترس وما يفعله بجسدي نيابة عنهن فقلت له جسدي لك هذه الليلة كلها فافعل به ما تشاء ! فهاج واخذ يقذف بهستيرية وقذفت وارتعشنا ارتعاشة الموت واحسست كانما ماء قضيبه قد قذفه في أحشائي حتى بلعومي من شدة عبق رائحته في الفراش ثم انهارت قواي وارتخيت تحته وهو ينهش لحمي ويفترسه حتى هدأ وأحسست بجسدي منهكا جدا فقلت له لا اقوى بعد على شيء فدعني استريح ! فانقلب عني ونام جنبي ثم عاود مجامعتي بعدها مرتين او ثلاثا كنت ارتعش معه الا آخرها لم اشعر الا بإيلاجه وارتعاشه وفقدت وعيي بالنوم العميق قبيل الفجر واستيقظت صباحا على مصه لشفتي واذا بالفراش حلقة مصارعة فقمت الى الحمام وانا متكئة عليه ومستندة بيدي على كتفه بالكاد امشي ومهبلي يقطر منيا سائلا فقلت له ماذا فعلت بي بالليل حتى انهكت مهبلي وانهكتني هكذا ؟! فضحك وقال فعلت شيئا بسيطا لا اكثر ! فاخذنا دشا ورجعت لي صحوتي وانتعشت قليلا واغتسلت جيدا من آثار ليلة البارحة وذهبت ولبست ملابس عادية وهو ارتدى ملابسه لان امه ابلغته انها ستزورنا وجلسنا ناكل فطورنا حينما جاءت امه ودقت الجرس فاستقبلها وادخلها معنا على المائدة وسالته عن حاله فقال بخير ! فقالت لي كيف هو معكي هذه الليلة ؟ فنظرت في عينيه وقلت لقد كان مطيعا بالبداية لكنه ارتكب بعض المشاكسات ولم يسمع الكلام ! فقال لقد طلبت مني امورا تعجيزية جدا لا أستطيع احتمالها ! فنظرت إليه بتعجب وقلت له انا طلبت منك امورا تعجيزية لا تستطيع عليها انت ؟! قال نعم ! واذا كانت عندك الجرأة فقولي لأمي ؟! فقلت حسنا وقالت امه لقد حللنا مشكلتنا البارحة على خير وانا جئت لاشكرك وقاما لينصرفا وهو يودعني وينظر إلي مبتسما فلما خرجا رجعت الى فراشي الغارق بسائله المنوي واخذت اشمه وامسحه باصابعي وكانني كنت في حلم
للقصة تكملة
الجزء الثاني
ثم استلقينا على ظهرنا جنبا لجنب لنلتقط الأنفاس ونرتاح فقلت له فماذا تشتهي الآن ؟ فقال أن انام على مؤخرتك فانقلبت له على بطني وركب فوقي والصق جسده بمؤخرتي وظهري حتى احسسته يدفع قضيبه بين فلقتي مؤخرتي لامسا مهبلي حتى كاد يشقه ويخترقه ثم حضنني وأخذ يدعكه بين أفخاذي و بمهبلي دعكا قويا ويحركه منزلقا لكثرة لكثرة المني المقذوف وسوائل مهبلي وبقينا على هذا الحال ساعة حتى هاج جدا وهيجني معه وأمسكني ثقوة وارتعشنا ونحن نصرخ آآآآآآآآآآه سوية ونقذف ماءنا معا وقذف بين فلقتي مؤخرتي واغرقها بسائله المنوي الذي لطخ مهبلي أيضا ثم هدأت أنفاسنا وارتخينا ثم انقلب من فوقي على الفراش ونحن ملطخين بالمني من الجهتين فقلت له لنقم وناخذ دشا سريعا وبعده وجبة طعام دسمة فقام الى الحمام عاريا وانا غيرت الفراش ولحقت به تحت الدش فتعانقنا وتماصصنا بشبق وقال لي إن جسدك يشفي من الحرمان ويخرج الكبت الذي عند الرجال ! ثم نشفنا اجسادنا ولففنا مناشفنا عليها وذهبنا الى مائدة الطعام حيث سخنت وجبة جاهزة معدة مسبقا وشربنا الشاي وجلسنا ساعة نشاهد التلفاز ونرتاح بعد ان صار الوقت ليلا وإذا به يقول لنقم الى الفراش لقد اشتقت إليه فقمنا سوية الى غرفة النوم بعد ان ذهب واقفل الباب الخارجي والداخلي فاول ما جاءني كنت قد سبقته تحت الفراش فخلع منشفته واظهر قضيبا منتصبا فركه بيده ثم دخل تحت الفراش فقلت له ماهي الاوضاع التي تشتهيها ايضا ؟ فقال أن انام بين افخاذك ! فقلت له لكن إحذر أن تنسى نفسك او تتهور ! فنصبت له افخاذي وانا مستلقية على ظهري فنام فوقي ووضع جسده بين أفخاذي ثم التصق بي وأفرجت أفخاذي له على آخرها وألقيت ذراعاي الى الاعلى فأخذ آباطي لحسا ومصا وعضها عضا حتى تاوهت بشدة وانا اتلوى تحته ونزل على أثدائي لحسا ورضعها ارتضاعا حتى مصمص حلمتيهما وشفط لحمهما الابيض اللين وانا اتاوه واتلوى ثم ضغط جسده على جسدي واحسست بقضيبه منتصبا جدا يلامس فتحة مهبلي فقلت له وهو يلحس نحري ويمصه مصا لا أرجوك إحذر أن يدخل قضيبك ! لكنه هاج وحضنني فعانقته وانا اشعر بضغط على فتحة مهبلي فراوغته بمهبلي يمينا وشمالا فزاد هيجانه وانا أقول لا لا أرجوك لا تفعل لكنه ضغط جسده بقوة فثبتني بلا حراك تحته وسيطر على فتحة مهبلي وهو ينظر في عيني المتوسلتين ويدغدغ فتحتي برأس قضيبه وانا أرمقه بنظرات تقول لا تفعل ارجوك فلم أشعر إلا وهو يولج قضيبه في مهبلي دافعا إياه فصرخت آآآآآآآآآآه فدحسه فيه حتى آخره ليستقر تماما وانا اتنهد وألهث فشبكت ارجلي بأفخاذه وتشبثت بهما حتى لا يفلت مهبلي من قضيبه ويسيطر علي واخذت اتوسل به ان يخرجه من مهبلي لكنه زاد هيجانا واخذ يهزه في مهبلي هزا ويخضه خضا ويدعكه بجدران مهبلي دعكا ذهابا وإيابا بكل قوته حتى استسلمت للأمر واخذت أتأوه مع كل هزة وخضة آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى انهكني تحته واهراني نيكا وبمهبلي انتياكا ساعة كاملة هزني انا والسرير هزا وانا أصرخ من شدة الهيجان حتى قلت له كافي ارجوك لم اعد قادرة على الاحتمال ! إقضي على كسي وريحني وارتاح ! فهاج جدا وهجت معه فعصرت نفسي عليه عصرا واعتصرت قضيبه بمهبلي اعتصارا وقد شددت ذراعاي بقوة حول عنقه فانفجر قضيبه في احشائي قاذفا قذائف منوية وصرخ باعلى صوته آآآآآآآآآآه وصرخت معه آآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى وانا ارتضع قضيبه ارتضاعا وامتصه بمهبلي امتصاصا حتى آخر قطرة من سائله المنوي قذفها في أحشائي وانا امتص ثورانه وهيجانه وطيشه داخلي حتى هدأ وأخذ يتراخى ويرتخي ويقل انتصابه وضغطه على جدران مهبلي وهدأ بلا حراك وانا ألهث واشهق من شدة تسارع انفاسي فسقطت ذراعاي منهارة وافخاذي تراخت تماما واغمضت عيني بينما هو يمصمص آباطي وأثدائي ويلحسني لحسا ففتحت عيني وقلت له لماذا فعلت ذلك ؟ الم احذرك من هذا ؟ كيف ترتكب هذا الامر ؟ آآآآآآآآآآه واخذت اتباكى تحته وهو يعتذر لي ويقول لقد هجت جدا فلم اسيطر على نفسي ومهبلك مفتوح لا مانع منه ولا رادع وأنا لم اذق طعمه من الداخل فلم استحمل لان جسدك أغراني وافقدني حتى عقلي فارحميني انتي ارجوكي ! فقلت له اخرج قضيبك من مهبلي فاخرجه واطبقت افخاذي على بعضهما لأحتفظ بمائه في مهبلي الذي كان يسيل منه سائل ابيض كثيف جلاتيني على فراشي فقلت له اتدري انت ماذا فعلت ؟ لقد نكتني ! انا أصبحت منيوكتك ! فقال لا احد يدري بالأمر ! ولن اقول لاحد ابدا فاطمئني ! لكن اتدرين كم هو لذيذ نيك مهبلك ؟ لو ادري انه هكذا ممتع لفعلته من الصبح ! لكن بما اني نكتك ونكحت مهبلك وصار ماصار فاتركيني أنيك هذه الليلة ؟! فلن يفرق في النيك اذا كان مرة او الف مرة ؟! فماذا وتقولين ؟ فقلت لا ارجوك كفى ! فقام الى المطبخ ليشرب بعض الماء فقمت من الفراش ونزلت واقفة فلما سمعت به قادما الى الغرفة انحنيت الى الفراش بحجة ترتيبه فلما دخل راى مؤخرتي والمهبل بينها وهي في وضعية الانتياك فلم يتمالك نفسه فشعرت به التصق بي وفات قضيبه في مهبلي ودفعه حتى حشره فيه للآخر وهو ممسك بلحم مؤخرتي بيديه ويسحب مؤخرتي عليه فصحت آآآآآآآآآآه واخذ يهزها بقضيبه هزا وانا اقول له لا ارجوك كفى ! حتى هاج وهيجني وقال لا احتمل اكثر فاخذ يقذف في داخل احشائي قذايف متتالية وقذفت ايضا وارتعشنا سوية وانا أعصر قضيبه بين أفخاذي حتى انهى استهتاره باستباحة مهبلي ورعونته فاخرجه وانتصبت واقفة وانا اعاتبه ما هذا ؟ ماذا فعلت ؟ الم احدثك عن كل هذا ؟ فقال اعذريني لم اتمالك نفسي عند رؤية مؤخرتك العارية لقد افقدتني صوابي ! وتذكرت حرماني وشدة الكبت الذي اعانيه فلم اسيطر على عضوي الارعن الشره ! فقلت له معنى هذا اني لن اسلم منك بعد الآن لا في ليل ولا في نهار الا ان البس ملابسي واتحجب منك ؟! فعانقني وهو يتماصص معي فسكت عن الكلام وعن الملام ثم وقعنا في الفراش وصرعني تحته بقوته الرجولية ونام بين افخاذي وقد نصب قضيبه بين فخذيه وتحاضنا وضغطني بجسده وهو يحك رأس قضيبه بين افخاذي وانا اتلوى واتاوه واراوغ بمهبلي يمينا ويسارا وشعرت به ضغطه على فتحة مهبلي وقد تعبت فاستسلمت له حتى اولجه فصحت آآآآآآآآآآه بخضوع وتوسل وقهر وإذلال فدفعه كله ففات متزحلقا حتى ارتطم في نهاية مهبلي واستقر وهو ينظر في عيني وكانه يقول أنا الرجل ! فلم أفتح فمي بكلمة بل شبكت ارجلي بافخاذه وتشبثت به فاستلم مهبلي نياكة ساعة كاملة وانا اتأوه وأشهق والهث تحته واتلوى من شدة صرعه لي ولمهبلي على الفراش وبودي في تلك اللحظة تدخل علي مجموعة من النساء ويروني ملقاة تحت هذا الوحش الكاسر المفترس وما يفعله بجسدي نيابة عنهن فقلت له جسدي لك هذه الليلة كلها فافعل به ما تشاء ! فهاج واخذ يقذف بهستيرية وقذفت وارتعشنا ارتعاشة الموت واحسست كانما ماء قضيبه قد قذفه في أحشائي حتى بلعومي من شدة عبق رائحته في الفراش ثم انهارت قواي وارتخيت تحته وهو ينهش لحمي ويفترسه حتى هدأ وأحسست بجسدي منهكا جدا فقلت له لا اقوى بعد على شيء فدعني استريح ! فانقلب عني ونام جنبي ثم عاود مجامعتي بعدها مرتين او ثلاثا كنت ارتعش معه الا آخرها لم اشعر الا بإيلاجه وارتعاشه وفقدت وعيي بالنوم العميق قبيل الفجر واستيقظت صباحا على مصه لشفتي واذا بالفراش حلقة مصارعة فقمت الى الحمام وانا متكئة عليه ومستندة بيدي على كتفه بالكاد امشي ومهبلي يقطر منيا سائلا فقلت له ماذا فعلت بي بالليل حتى انهكت مهبلي وانهكتني هكذا ؟! فضحك وقال فعلت شيئا بسيطا لا اكثر ! فاخذنا دشا ورجعت لي صحوتي وانتعشت قليلا واغتسلت جيدا من آثار ليلة البارحة وذهبت ولبست ملابس عادية وهو ارتدى ملابسه لان امه ابلغته انها ستزورنا وجلسنا ناكل فطورنا حينما جاءت امه ودقت الجرس فاستقبلها وادخلها معنا على المائدة وسالته عن حاله فقال بخير ! فقالت لي كيف هو معكي هذه الليلة ؟ فنظرت في عينيه وقلت لقد كان مطيعا بالبداية لكنه ارتكب بعض المشاكسات ولم يسمع الكلام ! فقال لقد طلبت مني امورا تعجيزية جدا لا أستطيع احتمالها ! فنظرت إليه بتعجب وقلت له انا طلبت منك امورا تعجيزية لا تستطيع عليها انت ؟! قال نعم ! واذا كانت عندك الجرأة فقولي لأمي ؟! فقلت حسنا وقالت امه لقد حللنا مشكلتنا البارحة على خير وانا جئت لاشكرك وقاما لينصرفا وهو يودعني وينظر إلي مبتسما فلما خرجا رجعت الى فراشي الغارق بسائله المنوي واخذت اشمه وامسحه باصابعي وكانني كنت في حلم