fadi habibi
05-16-2016, 05:18 PM
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
قصص سكس محارم (/ الام والابن والغريزة الجنسيه
كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه , وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات , وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه , وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان يريدونه , كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه , وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان هناك بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه , لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها , وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير. لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد , وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه. في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه , استيقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز , رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي : كيفك يا امجد فجاوبت : الحمد *** واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسه , لم تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها و اخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذهبت لكي ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل , استيقظت امي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه : ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه , شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي ليلة البارحه , اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح , تمنيت حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتها و قالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب , كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا , استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي , بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب , ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه , كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس .وصلنا الى بيت صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها , وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها لانها اخبرتني انها لن تتاخر. ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بيت صديقتها , وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها , واتصلت بها لاعلمها اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها …؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل , كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر , همت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي : حياك **** يا امجد , طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها : **** يحيكي , وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي , والى هذه اللحظه لم ارفع عيني ابدا , وكلي ذهووول . اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك, دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زينب , فقلت : بماذا اكلمها , فقالت لي : كلمها بحديث عام واسال عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني , فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي : ما رأيك يا امجد *** كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها , فاجبت بابتسامة خجوله وقلت : هذا نصيبي , قالت امي : انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت , فأجابت زينب : وتتركينه ينتظرك في الخارج , استغليت الفرصه واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي , وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف , كانت بشوشة جدا معي حتى انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها , اتممنا الغداء وشكرتها امي , ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق , جلست في انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا وامي بعد ان ودعناها , وقالت لي : نراك في القريب , فقلت لها : انشاء **** , وذهبت انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث. دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام , دخلت الى غرفتي و بدلت ملابسي واخذت افكر ما الذي يحدث , لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا , لايوجد سوى هذا التفسير , لماذا وجدت امي وزينب يلبسان لبسا خفيفا , ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت شعورهن مبلله , لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل , فكرت بالوصول الى دليل ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر. الساعه تشير الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه , فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد استيقظت , وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم ابتهال صديقتها الثانيه , ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز.انتهت امي من مكالمتها وقالت لي : انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال وناخذها ونذهب الى محلات التسويق .ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل صديقتها ابتهال سألتها : ماذا تدرس كل من زينب وابتهال , فقالت لي زينب لغه عربيه وابتهال فيزياء , فقالت : لماذا تسأل , فقلت : لا انه مجرد فضول لانكي انتي تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن ,( وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت انتظره ان يفتح ), فقالت امي : اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي , فقلت : لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين , فقالت : لا هؤلاء مثلي وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر بسبب عمله , سررت جدا لهذه الاخبار , وقلت لامي : اني احتاج ايضا الي مدرس في الرياضيات فقالت : اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من اصحابك , سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا بالخارج , وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت : كيفك يا امجد , فقلت : الحمد *** بخير , فقالت امي : هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفينه , فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا , فقالت امي على الفور : ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو منها , فاجابت قائله : أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين همه ابدا , فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه , توجهت الى الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي : ارجع لنا بعد ساعتين , فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته حتى اتاكد من انه يعمل , وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل وتسهر الليلة عندها , فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي . ذهبت الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت لها ورجعنا الى البيت , واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم , فقالت امي : لماذا الاسبوع القادم لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف , وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا , فقلت لها ان المدرس مشغول في هذه الايام , ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها بالموضوع فوافقت , ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها , وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان تلبي طلبها على الهاتف , كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم . ذهبنا الى المنزل وتظاهرت بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب , بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى غرفتها , دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت , كنت بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم الكلام التالي : امي : الو زينب : هلا بالغاليه امي : كيفك زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا امي : وليش اتغلى زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم امي : ليه زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه امي : **** يخلي امجد زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام امي : أي نيكه زينب : نيكة البنت والرجالين امي : نفسي اجرب الوضع هذا زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب زينب : ايش لابسه ذحين انتي امي : روب النوم زينب : كانك جاهزه امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا بالروب زينب : يعني زي حالتي خفافي امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب زينب : آآآه و**** هي تعرف طريقها لوحدها امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم زينب : اوكي لحظه وبعد لحظه امي : ها كيفك ذحين زينب : آآآآآه ياكسي و**** بياكلني امي : و**** يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه زينب : و**** لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي زينب : آآآآآآآآآآآه امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها , وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه حتى اني انزلت المني , ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف , وفي هذه اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها , حيث ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين , خرجت من الغرفه دون ان تشعر امي و انتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر , دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي , وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال , وكان يدور بينهم : امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه **** يستر امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها ابتهال : ب**** عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني امي : لا ابتهال : **** يخليكي امي : زب اصطناعي من المطاط ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد امي : اوكي ابتهال : تصبحي على خير امي : وانتي من اهله واغلقا الهاتف , وسمعت باب غرفة امي يفتح و دخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل , ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب
الجزء الثاني
جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي , واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي , هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن , ام انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس , ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي , هل سانيكها , وكيف , صحيح انني لم امارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه , هل اطبق ما اراه في الافلام , هل اتجرا واطلب الجنس منهن , جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم , خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم. في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب , ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا اريد , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ يسالني عن احوال الدراسه. انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه , وبالفعل ذهبت انا وابي سويا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره , فلذالك اخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل طلباتها , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب . دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها , فقالت لي : لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت دشا سريعا , وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره , كان بيد امي كيسا يحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله , توجهنا الى منزل ابتهال لتنزل عندها امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها هنا في بيت ابتهال. توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني , اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبه محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه , واثناء ذلك اتصلت بها امي وسالتها عني فقالت لها : امجد عندي الان وقد بدات ادرسه, بدات تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم احد وثلاثاء وجمعه , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه , سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر , فاجبتها باني جيد في ذلك , ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها , فسالتها عن نوع المشكله , فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب , فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر , وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر , في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه , فقالت لي : هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي , وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر , اشغلت الجهاز واتضح لي ان تعريف الطابعة قد الغي , فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني انه فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتها انه ب***اننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه بالطابعات , فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر , وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه . فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رايك في جهازي الكمبيوتر , فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا ) فادركت انه هو المطلوب , فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه , سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رايت , فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام , قصص) , وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه , ضحكت وقالت افتح الملف وستراها , ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل , فتظاهرت بالذهول , ثم ادرت الصوره التي تليها , فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي : انت وعدتني الا تخبر احدا , فقلت لها : اطمئني فلن اخبر احدا , فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب الى الحمام , فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني : ما رايك , فاجبت بسؤال غبي : هل تحبين هذه الافلام , سكتت قليلا ثم قالت : لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها , حتى انت يا امجد الا تتابعها ؟ فقلت نعم , ولكن لدي ملاحظه , فقالت : ماهي , فقلت لها : ان الافلام التي لديها قديمه وهناك افلام احدث , فقالت لي : هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه , فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا , فقالت لا تخف لن اخبرك *** , فضحكنا كلانا , ثم قالت لي : ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام , احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت : للاثاره والتشويق , ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي : ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما , فجاوبتها : بالتاكيد وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري , فقالت كيف تتدبر امرك , فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب , فقالت ضاحكه : الا تذهب الى الحمام , فقلت احيانا , فباغتها بسؤال , وماذا عنكي عندما تتابعينها , فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او اغضبتها بسؤالي فقلت لها : انا آسف , فقالت : على ماذا , فقلت : على سؤالي الاخير ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه : لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق *** , فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها : بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب , فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده .وصلت الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في الخارج فقالت لي : سوف افتح لك الباب , فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه , واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك , فقالت لي امي لماذا تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا , فدخلت علينا ابتهال وسلمت ثم قالت : كيف حالك يا امجد , فجاوبت : بخير والحمد *** ,كانت ابتهال جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما.اخذت ابتهال تسالني عن المواد الدراسيه بشكل عام , فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء , فقالت لي : بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح بامتياز , اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه , فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل , فقالت اذا فلنبدا بالفيزياء , فقاطعتنا امي قائله : انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء. كانت امي تتعامل دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال . بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت جديه اثناء الشرح , وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من الراحه , وذهبت الى الداخل , وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق , بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى ابعد الحدود , ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد , عادت من الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا , فقلت لها : ان شرحها رائع جدا وسلس , فقالت لي: هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر , فقلت لها هذا يكفي اليوم , وسالتها مباشرة عن امي فقالت : انها تجري مكالة على الهاتف , فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا , هل اخبرتها زينب بما حدث , فسالت ابتهال : ولكن من تكلم , فردت قائلة : لا ادري ولكن اعتقد انها احدى اقربائكم , ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه , فقلت لها : افضل ان تكون الحصص ايام سبت واثنين واربعاء , فقالت : لامانع لدي ولكن لماذا , احترت قليلا لاني افضل ان لا تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي , فقلت لها : افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى , فقالت لي هيا اذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت *** لنا في العشاء , وعندما ذهبنا وجدنا امي لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال : اين العشاء , فاجابت امي : امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا , جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي الى المطبخ , واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق الجنس , فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي : لن اساعد *** في اعداد العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك , فأجبت قائلا : دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها الهاتف , ( وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول ) , فقالت لي : هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار , فقلت : لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا كان الموضوع يهمك , فقالت : يهمني ان اعرف من تكلم *** ولكن الا تتذكر أي احد منهم , فقلت : لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم , فقالت : وكيف ستعرف , فقلت : بطريقتي الخاصه , فقالت : انتبه ان تحس *** بشي , تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها , فقلت : جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك , فردت قائلة : لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل. عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر المكالمات , خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي : امي: مساء النور زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره امي : و**** الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام زينب : الدوام *** بس ايش الحل امي : و**** وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته زينب : و**** هو زعلان منك اليوم امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي زينب :انا جاهزه غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي , وطبعا انا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم , ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف , لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال , وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب , فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت وذهبت الى الحمام , وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت , انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه , ووضعت يدها على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد ؟ , فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل متظاهرا بالخجل : انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم انك هنا , فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا , فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت , لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك الجسم الرائع , لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها , وما ان فتحت باب الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها , ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف خير , دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا الموقف , وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح .
الجزء الثالث
جاءت امي لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا ادري بما يدور حولي , وفجاة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم , فجلست تناديني امجد امجد هيا قم , واستمريت على حالتي ولم اتحرك , وحصل مالم اكن اتوقعه , اقتربت امي قليلا من سريري واخذت تنادي بصوت شبه منخفض امجد امجد , ولم اتحرك ايضا , فاقتربت امي اكثر واخذت تمسح على راس زبي بيدها , ثم غطت جسمي واخذت توقظني حتى استيقظت , فقالت اخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور , فقلت حاضر , فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت انا الى الحمام بعد ان لبست بدلة النوم واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني, فقالت هيا اسرع لقد تاخرنا قليلا , وتناولنا طعام الافطار دون ان يتكلم احدنا كلمة واحده.انهينا الفطور ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي .انتهى وقت الدوام واتجهت لاحضر امي من مدرستها وركبت معنا ابتهال لنوصلها الى بيتها حيث قالت ان سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها , واثناء الطريق قالت لي لا تنسى ان تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه , فقلت : انشاء **** , ثم قالت ولا تنسى ان تذاكر الدرس الذي وعدتني به , ففهمت انها تقصد ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف . فقلت لها لقد درسته البارحه , اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا , لم تكلمني امي بما حصل ليلة البارحه ابدا وكان شيئا لم يحدث , تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من احد المطاعم , ثم اخبرت امي انني سوف ادرس قليلا ثم انام واستيقظ الساعه السادسه لاذهب لابتهال لتدرسني.ذهبت الى غرفتي واصبحت اتأمل الحاله التي انا عليها الان , فزينب ويبدوا انها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا انني سوف ابدا معها علاقة جنسيه , اما ابتهال فلا ادري لماذا طلبت ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة ام ماذا , وهل اخبرها ان امي تتكلم كثيرا مع زينب وتزورها , واذا اخبرتها ربما تحصل مشكله , اما امي فلا اعلم لماذا لم تدخل لغرفتها عندما راتي ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو منتصب ولماذا لمست زبي وانا نائم ,انصبت افكاري عند عدة نقاط وهي ان امي على علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد ان تعلم احدهما عن الاخرى حتى لا تخسرهما الاثنتان وقررت ان اخبر ابتهال بمن تكلم امي حتى لا اخسرها فانا ارغب بان انيكها لان زينب اصبحت شبه مضمونه , اما امي فسوف اترك القدر يسيرني كيفما يشاء وارى ماذا سيحدث.الساعه الان تشير الى السادسه , استيقظت من النوم واخذت دشا سريعا ثم اخبرت امي انني ساذهب الى ابتهال , فقالت : خذني معك واوصلني الى زينب , ركبنا السياره واتجهنا الى زينب , ونزلت امي الى زينب بينما اتجهت انا الى ابتهال.طرقت الباب وفتحت لي ابتهال وقالت تفضل , وبمجرد جلوسنا سالتني : هل عرفت من تكلم *** على الهاتف , فقلت : سوف اخبركي بعد الدرس , فقالت : لا فانا اريد ان اعرف الآن , فألحيت عليها بانني سوف اخبرها بعد الدرس , فوافقت على مضض ,لم يطل الدرس اكثر من ربع الساعه وقالت : سوف نكمل في الحصه القادمه , ثم قالت هيا اخبرني , فقلت لها : امي كثيره الكلام مع اقاربها لوجود خلافات بينهم ولكن لاحظت ان هناك ايضا بعض من صديقاتها يكلمنها , فسألتني : مثل من , فقلت : مثل فلانه وفلانه وزينب , فقالت هل انت متاكد ان زينب تكلم *** , فقلت لها : ان امي دائما اذا اتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكانها لا تريد ان تكلمها ولا ادري لماذا , فقلت لها : لماذا ؟ , (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على وجهها) فقالت لي ان هذه زينب امراة ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها ولا نحب الحديث معها لانها تسببت في الكثير من المشاكل , فقلت لها : ارجوكي لا تخبري امي بما قلته لكي , ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها : ولكن لماذا تريدين ان تعرفي من تكلم امي , فقالت لي ان *** امراة طيبه ولا احب ان اراها تصاحب مثل اولئك الناس , فقلت لها : سوف اطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي , فقالت : تفضل , فقلت : هل تشكين ان امي على علاقة مع رجل ما , فقالت : لا اعرف , فقلت : كيف لا تعرفين وانتي اقرب صديقاتها , فقالت : *** لم تخبرني عن شيء كهذا ابدا , واذا كانت على علاقة مع احد فليس لدي علم بذلك ولكن لا توقع ان *** من هذا النوع , فقلت لها : بصراحه انا منذ مده وانا اتابعها وكما انني افتش في غرفتها وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها ) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك بها , فقالت : وما تلك الاشياء الغريبه , فقلت : اشياء غريبة جدا احرج من قولها , فقالت : ارجوك يا امجد اخبرني بها , فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري امي , فقالت : اوعدك , فقلت : لقد وجدت عندها افلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما انني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس , فقالت ضاحكه : هذه الاشياء توجد عند كثير من الناس ولا اعتقد ان احدا لا يملكها , ثم سكتت وقالت : حتى انت يا امجد فلا اعتقد ان شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الافلام , فقلت : بالتأكيد ولكن هناك شي غريب وجدته معها , فقالت ماهو , فقلت : زب من المطاط . فقالت لي : اسمع يا امجد سوف اخبرك شيئا ولكن ارجو الا يضايقك , فقلت : تفضلي , قالت : *** وابوك على علاقة متوتره منذ فتره , ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر , فلذلك هي تستخدم تلك الاشياء لتخرج ما بداخلها , ثم اكملت قائله : ان الذي يعيش حياة جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما , فقلت لها : ولكن حسب معرفتي ان هذه الاشياء لا تغني عن الجنس الحقيقي ابدا, فقالت لي : هل تمارس العادة السريه , فقلت نعم , ايهما افضل الجنس ام العاده , فقلت لا ادري , استغربت ابتهال من جوابي ثم قالت لماذا , فقلت لانني لم امارس الجنس عمليا قبل ذلك , فقالت الا يوجد لديك صديقات , فقلت : يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط , فقالت: سياتي يوم وتجرب الجنس وحينئذ ستعذر *** , فقلت لم تجاوبيني على سؤالي , فقالت بالتاكيد ان هذه الاشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي , فقلت انتي سألتني وجاوبتك بصراحه فماذا عنكي , سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه : ماذا تقصد , قلت لها : هل تمارسين العاده , فقالت : ربما انك تعرف اني مطلقه منذ اربعة اشهر ولم امارس الجنس خلالها فاصبحت امارس العاده السريه , فقلت لها بسؤال ذكي : هل ممارسة الجنس الشاذ رجل لرجل أو امراه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي , فقالت: رجل لرجل لا اعلم عنه شيئا ولكن امراه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل الجنس الحقيقي وربما افضل , فقلت لها مباغتا : تقولين هذا الكلام وكأنك قد مارستيه قبل ذلك , ارتبكت قليلا ثم قالت : ربما اكون قد جربته قبل ذلك ولكن اذهب الى المزل فقد تاخر الوقت , فقلت لها : اتمنى الا اكون قد ضايقتك بكلامي وارجو ان لا تخبري امي بما اخبرتكي به , فقالت لا اطمئن , فودعتها وذهبت الى احد اصدقائي واخذت منه مجموعه من الافلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى منزل زينب واخذت امي وعدنا الى البيت . دخلت الى غرفتي مباشرة لاتفقد الافلام اللتي اخذتها من صديقي لكي اختار افضلها لاريها لزينب , بينما امي في المطبخ تعد طعام العشاء , ثم نادتني لتناول الطعام , واثناء العشاء قالت لي بان غدا لن تكون هناك حصة مع زينب لان زوجها سوف يكون في البيت , فقلت ومتى ستكون الحصه القادمه , فقالت في نفس الموعد الذي يليه لان زوجها سوف يكون في البيت لمدة يوم واحد , انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي امي : نم مباشرة ولا تسهر كالبارحه , فقلت لها سوف استخدم الكمبيوتر قليلا ثم انام , فقالت : يبدو ان هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها , فاجبت مباشرة اية مشاكل , فقالت : الارق الذي اصابك البارحه , فقلت لها : لن اطيل اليوم , فدخلت غرفتي واغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجاة طرقت امي الباب , ففتحت لها وقالت: لماذ تغلق الباب ولا يوجد احد بالبيت سوى انا وانت , فقلت لها لقد تعودت على ذلك , فقالت : من الآن وصاعدا تعود ان لا تغلق الباب , وخرجة متجهة الى غرفتها , عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه , ثم لاحظت ان امي خرجت من غرفتها ودخلت الى الحمام , واستمريت في متابعة الافلام ولكنني لاحظت انها لم تخرج من الحمام وكما اني لم اسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي اسمع فيه طرطشة المياه , فانتابني الفضول لارى ماذا تفعل , فتسللت بكل هدوء عند باب الحمام لارى خلسة دون ان تشعر , نظرت واذا بي ارى جسمها عاري تماما وقد كانت تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لانها دائما عندما تعود الى البيت تقوم بالاستحمام ) , تسمرت قليلا لادقق في جسمها الرشيق , ولكن احسست وكانها احست بي ولكنها لم تبالي , بل اقفلت الماء واخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا واصبح طيزها باتجاهي وكانها تريد ان تريني طيزها , ثم مدت يدها الى طيزها واخذت تتحسس الفتحه باصبعها الاوسط ثم قامت بادخال اصبعها داخل الفتحه واخذت تتاوه بصوت واضح لانها اقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح اعلى , استمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت واخذت نصف لفة حول نفسها واصبحت اراها من الجنب الايمن , ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو ,واصبحت تتحسس على صدرها وتفلركهما ببعض . ثم انزلت يدها اليسري الى كسها وبدات تفركه , ثم بدات تتاوه بصوت اعلى , بينما انا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من الجلد , في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها , ثم اخذت تلف جسما الى ناحية اليمين وكانها تقول لي انظر جيدا , نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من شدة المتعه , وهي لا تزال تتاوه وتقول آآآآآآآآه ياكسي , استمرت على هذا الحال الى ان احسست انها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه , ولكن لا زلت اسمع اهاتها الى ان توقفت , لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت , عندها تظاهرت اني منهمك في عمل ما , فدخلت الى غرفتها بينما انا اغلق جهازي لاني اخترت الافلام التي سوف اريها زينب , ثم جائت امي الى غرفتي وقالت الم تنم بعد , فقلت لها سوف انام الان , عادت امي الى غرفتها وارتميت على سريري واحضرت جهاز التصنت , قامت امي بالاتصال اولا على ابتهال واخذت تتكلم معها عن احوالها فقالت امي سوف اذهب لانام لاني متعبة جدا , فقالت ابتهال : ولكن اين قبلتي اليوم , فقالت امي : تريدينها اليوم , فقالت ابتهال : اريد واحدة على فمي والاخرى على كسي , فقبلتها امي قبلتين وودعتا بعض , ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار : امي : كيفك حبيبتي زينب : تمام , وانتي ياعيوني ايش اخبارك امي : و**** تعبانه شوي من شغل اليوم زينب : بس كان شغل على اصول , كسي يقولك شكرا ماقصرتي امي : اممموه وهذي كمان له زينب : ياحياتي **** يخليكي لي امي : ي**** بعد اذنك انا تعبانه ودي انام زينب : تصبحين على الف خير امي : وانتي ن اهله اغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد ان اخفيت جهاز التصنت , ( طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام ) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا. استيقظت من النوم وذهبت انا وامي الى اعمالنا , ومضي هذا اليوم عاديا, وعندما جاء المساء تناولت العشاء مع امي وذهبنا للنوم , جلست على سريري واشغلت جهاز التصنت , وما هي الا لحظات حتى قامت امي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار الغريب : امي : كيفك يا حبي زينب : بخير يا حياتي , وانتي ايش اخبارك امي : تمام , اخبار زوجك , شرف حضرته زينب : من العصر وهو عندنا امي : كانك مبسوطه , ترا انا متضايقه منه زينب : **** يعيني عليه اليومين هذي امي : ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله . بيكون اخر يوم بيني وبينك , انا تخلصت من اللي عندي والدور عليكي زينب : اطمني انشاء **** بتسمعي اخبار تسرك عن قريب امي : نشوف , انا منتظره , وعالعموم ما طول عليكي وما اقدر اقولك غير انتبهي على نفسك زينب : تصبحين على خير امي : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف , ثم قامت امي بالاتصال على ابتهال امي : مساء الخير ابتهال : مساء النور , وينك ما وعدتيني انك اليوم تزوريني امي : اهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم ابتهال : بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل اول وش السالفه امي : لا و**** بس الظرف قا طعتها ابتهال : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه امي : تفضلي ابتهال : بصراحه انا شاكه انك على علاقه مع احد غيري امي : لا و**** افا عليكي ابتهال : بصراحه خايفه من زينب امي : بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى امجد خبرته اذا اتصلت علي يصرفها ابتهال : اعذريني بس حبيت اطمن , الا على سيرة امجد متاكده انه ما بينتبه للاغرض اللي عندك امي : ليه هو قالك شي ابتهال : لا بالعكس امجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني امي : لا تغترين فيه , هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس ابتهال : لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا , الا على فكره وش اخبار حبيبي اليوم امي : وحشك ابتهال : كله منك ما شفته اليوم امي : انشاء **** بتشوفيه بكره ابتهال : انتي نايمه على السرير امي : وكمان جاهزه , وانتي ابتهال : لحظه اخلع ملابسي لحظات ومن ثم ابتهال : تصدقين كسي بولع من الحراره امي : من يومك ممحونه ابتهال : هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده احساس امي : طيب لو انا جنبك وش تسوين ابتهال : اضمك ياعيوني لصدري امي : بس كذا ابتهال : وابوسك وانزل على صدرك و بدات بينهم الآهآت حتى انزلت كل واحدة مائها واغلقتا الهاتف , ذهبت امي الى الحمام لتغتسل , بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد , واستنتجت انهم يكرهن الجنس مع ازواجهم ولذلك اصبحت ابتهال مطلقه وامي في مشاكل دائمه مع ابي لانها تمنعه من ان يقترب لها لذلك تزوج من امراة اخرى, كما ان زينب تفعل الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه , ثم جلست افكر في ماذا سافعل مع ابتهال , لو اخبرتها بعلاقة امي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب ابتهال , ولكن لن اخبرها حتى لا تحدث المشاكل وارى ماذا سيحدث معها وخصوصا انها بدات تتجاوب معي وتحدثني عن الجنس , فأيقنت انها ربما كانت تريد ان تمارس الجني معي ولكنها متخوفه , فقررت انه عندما اقابلها اكون اكثر جرأه فربما تعرف غايتي
.وترضخ لي دون خجل , وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت
الجزء الرابع
في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين , بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي , ( تضايقت كثيرا عندما علمت ان امي سوف تذهب معي ) , فقلت لها وانا اعرف بما تجيب , الا تريدين ان تذهبي الى زينب اليوم كعادتك , فقالت : لا لان زوجها عندها اليوم , سكتت قليلا ثم اكملت قائله : ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار, فقلت لها , لماذا تخبأين عنهم ذلك , فقالت : لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل , فتظاهرت بالغباء وقلت لها : ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى , فقالت: لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني بان انهي صداقتي مع الاخرى , فقلت لها , وماذا تفعلين في المدرسه , فقالت : انا اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل , فقلت لها بابتسامه : كان **** في عونك , ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال . الساعه الان تشير الى السادسه والنصف وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه . وضعت ابتهال القلم فوق الكتاب وننظرت الي وقالت : هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم , فقلت لها حاضر , سكتت قليلا ثم قالت لي : انتظر لحظه , وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت : بما ان *** مشغولة مع جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا , فقلت : ماهو , فقالت : اريد ان اعقد معك اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا مارايك , فقلت لها متحمسا: اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق , فقالت : اخبرتني في اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس قبل ذلك , فقلت لها : هذا صحيح , فقالت ما رايك ان تجرب الجنس , فنظرت اليها نظرة شهوانيه , فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت : لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في المدرسه التي اعمل بها انا و*** اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط لاني كنت ارتاح لها وكما اني معجبة بها , وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت تحدق كثيرا في النظر الى جسمي , فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه . حزنت قليلا لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس الشعور والمتعه , وعندما سمعت كل*** في المرة السابقه احسست انك انت و أروى تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال وكما انها مجتهده في دراستها , فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت : يبدوا انه في المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة كهذه , فقالت : في الحقيقة اني رايت ان كلا منكما انت و اروى يريد ممارسة الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق , فاجبتها متحمسا : بالطبع اوافق , فقالت : ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف شيئا , فقلت حاضر , نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان , فقلت : وما هما هذان الشرطان , فقالت : في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان , الطلب الاول اريدك ان تحكي لي جميع ما يحدث مع *** وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به , اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به عندما تبدا علاقتك مع اروى , فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في غاية السهوله , ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها , فقالت : *** امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس , فقلت : بصراحه اريد ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق , فقالت تفضل , فقلت : هل انتي على علاقة جنسية مع امي , فهزت راسها بالإيجاب وقالت : انا احب *** من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها , فقلت : لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك , ( بدت علامات السعاده على وجهها ) سكتنا قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها : ولكنك تخونينها , فقالت لم اخنها ولم افكر في ذلك , فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى , ارتبكت وقالت : ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون *** ابدا لانها وفية معي , قلت لها : ولكن كيف اقابل اروى واكلمها , فقالت : سوف ادرسك انت واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه , فقلت لها : وماذا عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى , فقالت : اترك هذا لي فانا سوف اخبرها ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي , فقلت : وسوف اكون عند حسن ظنك , ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه , شربنا القهوه ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي : احضر هذه الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف.ذهبت لاحضار الاغراض واخذت امي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا امي : ما هو ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل , مارايك لو درست امجد واروى سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا للدراسه امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر امي : حسنا سوف اخبره , واستاذنك الان اريد ان انام , تصبحين على خير ابتهال : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت . الساعه الان تشير الى الخامسه عصرا , استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم , انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى ابتهال وتوجهت انا الى زينب , جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه ثم قالت لي : هل احضرت ما وعدتني به , فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت لها : تفضلي : فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها , وبالفعل دخلنا الى غرفتها لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي , وقالت : بأي الافلام سوف تبدا , فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص وقلت لها : بهذا الفيلم , فقالت لماذا , فقلت : لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر , فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه , فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها , انتهى المشهد الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام , فقالت : ولماذا , فقلت : انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج , فنظرت الى زبي الذي كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت : هل تريد ان تمارس العاده السريه , فقلت : نعم , فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي يلاصق جسمها واخذت تنظر الي , ففهمت ما كانت تقصد , فضممتها الى صدري وقد كان جسدها حارا , ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير , فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله , ثم قامت بخلع ملابسي التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي , فقمت بخلع قميصها , ومن ثم قمت بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل , فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر . ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات بمصه , وكان شعورا ممتعا جدا , واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني , ثم جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى كسها وبدات بلحسه , وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت مائها , وبعد ذلك عدت الى تقبيلها , ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها , فركبت فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت , فقد كان كسها حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه , ثم بدات اسرع في الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه , وكنت انا في غاية السعاده والمتعه , وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني بداخلها , بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا وعدت الى غرفة الجلوس بينما زينب ذهبت الى المطبخ ثم حضرت ومعها عصيرا لنشربه , وجلسنا نتحدث بما حصل فقالت لي : هل فعلا ان هذه اول مرة تمارس فيها الجنس, فقلت نعم , فقالت : بصراحه اعتقدت انك قد مارسته قبل ذلك , فقلت : تعلمت هذا من الافلام , فقالت : وما رايك فيما حصل , فقلت لها : في الحقيقه من اول حصة درستها معكي وانا اتامل جسمك الجميل , وتمنيت ان تكوني اول من امارس الجنس معه , فقالت : وهل اعجبك الجنس معي , فقلت : بالتاكيد فكل شيء جميل معكي ولكن ما رايكي بما فعلته انا , فقالت: في الحقيقه لاحظتك وانت تتابع الفيلم فقد كنت متهيجا وبدا زبك بالانتصاب, وعندما رايت زبك تملكتني شهوة في الجنس , ولكن بصراحه الجنس معك ممتع فمنذ مدة طويلة لم احس بمثل هذا الشعور الممتع , فقلت لها , اتمنى ان لا تكون هذه المرة الاخيره التى انيكك فيها , فقالت : لا تخف فالقادم احلى , جلسنا نتحدث قليلا ثم غادرت من عندها وذهبت لاخذ امي من عند ابتهال وقالت لي اوصلني الى زينب وعد لتاخذني بعد ساعه ,عدت الى امي في الموعد المحدد وذهبنا الى البيت وتناولنا العشاء واثناء الطعام اخبرتني امي بان هناك احدى البنات سوف تشاركني الدرس غدا عند ابتهال وبعد ذلك دخلت امي الى الحمام لتستحم , وانتظرتها حتى خرجت فدخلت انا الى الحمام لاستحم وعندما انتهيت دخلت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وكانت امي حينها تكلم ابتهال ومن ثم اغلقت الهاتف واتصلت على زينب وتحدثا قليلا ثم اغلقتا الهاتف , كان الكلام عاديا فهو نفس الكلام الذي يقال يوميا , حتى اني بدات امل من هذه العاده, فقررت ان اشغل جهاز التصنت عندما
.يقتضي الامر , فاغلقت الجهاز وخبأته ونمت
الجزء الخامس
الساعه الان الواحده ظهرا اخذت امي من مدرستها واتجهنا الى البيت تناولنا طعام الغداء واخبرتني امي ان ابتهال تنتظرني في الساعة الخامسة, وعند الساعة الرابعة والنصف اوصلت امي عند زينب وذهبت الى ابتهال فقد كنت متشوقا لرؤية اروى وعندما دخلت لم اجد احدا عندها فقلت لها : اين اروى فقالت ابتهال : سوف تاتي بعد نصف ساعه فقد تعمدت ان تحضر انت اولا , فقلت لماذا , فقالت : انت لم تتعامل قبل ذلك مع أي من البنات واحببت ان افهمك بعض الاشياء , فسسرت لذلك وقلت لها : ومالذي يتوجب علي فعله , فقالت : قبل كل شي اريد ان اخبرك ان اروى متلهفة لمقابلتك مثلك تماما فقد اخبرتها انها سوف تقابلك عندي وكما انني سوف اتتركما مع بعض بعد الانتهاء من الدرس وحينها ابدا انت بالكلام معها واسالها عن دراستها وعن احوالها ومن ثم حاول ان تكلمها عن الجنس فسوف تراها تتجاوب معك سريعا وبعد ذلك افعل ما تراه مناسبا لك , فقلت لها ضاحكا : انتي لستي مدرسة للفيزياء انتي مدرسة للعلاقت العامه , فضحكنا قليلا فقاطعنا صوت الجرس , فقالت ها قد اتت لك اروى ولن اطيل الدرس اليوم , ذهبت ابتهال لتفتح الباب ومن ثم دخلت هي ومعها اروى وقالت هذا امجد وهذه اروى فقلت : اهلا وسهلا بكي ياروى , فقالت اروى : اهلا بك , جلسنا جميعا وبدات ابتهال بشرح الدرس لنا ولم تطل حيث استمر الدرس لمدة ربع ساعه فقط , ثم قالت ابتهال : اعذراني فهذا يكفي اليوم لاني احس بصداع وسوف ادخل لغرفتي لارتاح , خذا راحتكما وراجعا ما درسناه , فدخلت ابتهال الى غرفتها وبقيت انا واروى , فقلت لاروى : كيفك مع الدراسه , فقالت لابد ان نتعب قليلا هذه السنه بالذات , فقلت : في الحقيقه لا توجد صعوبات الا في الفيزياء والرياضيات واما باقي المواد فتبدو سهله , فقالت : اما انا فأعاني من الفيزياء والكيمياء , فقلت لها: بالنسبة لكي فالمشكلة شبه محلوله فقالت لماذا؟ , فقلت لها بالنسبة للفيزياء فاعتقد ان الاستاذه ابتهال سوف تمنحكي الدرجة كاملة , فقالت : هي وعدتني بذلك , ثم قلت لها : اما بالنسبة للكيمياء فما رايك بامي , فقالت : وما دخل *** , فقلت لها : الم تخبركي الاستاذه ابتهال بأن امي هي الاستاذه غاده التي تدرسكي الكيمياء , فقالت مذهوله : وهل *** هي الاستاذه غاده : فقلت نعم , هل تريديني ان اكلمها لكي تمنحك درجة مرتفعه , فقالت : لا فربما اسبب لك الاحراج مع *** , فقلت لها : سوف احاول وربما توافق وتمنحك الدرجة كامله , فقالت : لهذا السبب انت تدرس عند ابتهال لانها صديقة *** , فقلت نعم ولكن انتي كيف وافقت ابتهال على تدريسك هل تعرفينها من قبل , فقالت : لا ولكن احسست انها كانت تعاملني بلطف فطلبت منها ذلك فوافقت , فقلت لها : منذ متى بدات معها , فقالت : فبل شهر تقريبا , ثم قالت لي : وانت منذ متى , فقلت : قبل اسبوع فقط , فقالت: هل *** وابتهال على صداقة دائمه , فقلت لها نعم الم تلاحظي ذلك في المدرسه , فقالت : *** تتعامل مع الكل من مدرسات وطالبات بشكل رسمي , فقلت : امي وابتهال ليستا على صداقة وحسب بل هما على علاقة حميمه وقويه فهما كثيرات الزيارة لبعض وكما ان مكالماتهما تستمر بالساعات , فقالت : لم اتوقع هذا ابدا ولكن الم تلاحظ أي تصرفات غريبة بينهم , فقلت لها : نعم لاحظت حتى اني بدأت اشك ان بينهم شيء لا ريدان ان يخبرا به احد , فقالت : وبماذا تشك انت , فقلت : لا ادري ولكني لا حظت اشياء كثيره فيما بينهم , فقالت متلهفة : وما هي , فقلت لها : هل انتي من الناس الذين يكتمون الاسرار , فقالت : بالطبع , فقلت لها : اذا اعتبري ما اقوله لكي سرا , فقالت : لا تخف سوف احفظه , ولكن ما هو الشيء الذي لا حظته . فقلت لها : لاحظت ان امي عندما تاتي لزيارة ابتهال يكون دا ئما معها بعض الاغراض وفي يوم ما وعندما عادت من زيارة ابتهال كانت امي متعبة جدا فذهبت للنوم مباشرة ونست تلك الاغراض في صالة الجلوس فاخذت اقلب بها فوجدت ملابس نسائيه داخليه ووجدت اقراص لجهاز كمبيوتر , فاخذتها وشغلتها على جهازي وعندما فتحتها وجدت انها افلاما جنسيه فاستغربت مما رايت ومن ثم قمت باعادة الاشياء الى مكانها حتى لا تلاحظ شيئا ( في الحقيقه ادعيت هذه الكذبة لارى ما ستكون ردة فعلها ) , فقالت : وانا ايضا لاحظت ان ابتهال تقوم بحركات غريبة نوعا ما, فقلت لها : وماذا لا حظتي عليها , سكتت قليلا ثم قالت : هذه الاشياء اخجل من قولها بصراحه , فقلت لها بالحاح : ارجوكي اخبريني , سكتت ولم تجب فقلت لها : ربما تخجلين من قولها وانا ام*** ولكن ما رايك لو اتصلت بكي فيما بعد وتخبريني بتلك الاشياء فربما لن يكون هناك احراج وكما انني متلهف لمعرفة كل شي عنهما , فاستلطفت أروى الفكره وقالت : بهذه الطريقة ربما استطيع ان اخبرك , فاخذت رقم الموبايل الخاص بها واعطيتها رقمي , ثم قلت لها سوف اتصل بك الليله لتخبريني بتلك الاشياء, وبعد ذلك اخذنا نتكلم عن الدراسه حتى رن موبايلها فقالت : هذا السائق جاء لياخذني انا في انتظار اتصالك , فودعتها وذهبت الى ابتهال وودعتها ثم غادرت , وبمجرد خروجها جائت ابتهال مباشرة عندي وقالت: ماذا فعلت معها , فقلت : لقد اخذت رقمي وسوف تكلمني الليله , فقالت : وبماذا كنت تتكلم معها , فقلت : هي لا تعلم ان امي هي الاستاذه غاده وعندما علمت بالموضوع طلبت مني ان اكلم لها امي لكي تمنحها الدرجة الكامله , فقالت ابتهال : وماذا ستفعل , قلت لها : بالتاكيد ساكلمها ولكن بطرقة غير مباشره , فقالت دع هذا الموضوع لي , ولكن اخبرني ما رايك في البنت , فقلت : انها في غاية الجمال وكما ان صوتها ناعم جدا حتى انه اثار شهوتي , فضحكت ثم قالت , وبماذا ستتكلم معها الليله , فقلت : لا ادري ولكن سوف احاول ان اكلمها عن الجنس , فانتابتها نوبة من الضحك وقالت : لا تكن ابلها وحدثها اولا عن الحب وبعد ذلك ان استطعت كلمها عن الجنس , ولكن اخبرني بما يجري بينكم بالتفصيل واذا احتجت الى مساعدة فاتصل بي واخبرني , بعد ذلك شكرت ابتهال كثيرا على ما تقدمه من خدمات لي وودعتها وذهبت لاخذ امي من عند زينب وعدنا الى البيت. تناولت انا وامي طعام العشاء واثناء ذلك اخذت تسالني عن الدروس وسالتني عن مدرس الرياضيات فاخبرتها انني سوف ابدا معه السبت المقبل, وبعد ذلك ذهبت الى غرفتي وانتظرت حتى تدخل امي الى غرفتها, ثم قمت بالاتصال باروى ولكنها لم تجب , فظننت انها نائمه فاستلقيت على سريري وهممت باخراج جهاز التصنت ولكن سمعت موبايلي يرن فنظرت واذا بها اروى تتصل فاجبت ودار بننا الحوار التالي : اروى : الو امجد انا : مرحبا اروى : مساء الخير انا : مساء النور , كيف حالك اروى : بخير الحمد *** انا : لقد اتصلت بك قبل قليل ولكنك لم تجيبي اروى : نعم لقد كنت في الحمام انا : في الحقيقة يا اروى وقبل كل شيء انا سعيد بمعرفتك فانتي طيبة وبشوشه وكما انك من الناس الذين يرتاح القلب لرؤيتهم اروى : لقد اخجلتني بكل*** الطيب وهذا ان دل على شي فهو يدل على لطفك وطيبة قلبك انا : انتي اللتي اخجلتني ولكن اتمنى الا يكون اتصالي ازعجك او سبب لكي احراجا مع اهلك اروى : لا فاهلي الآن نائمون انا : هل تعيشين مع والديكي اروى : نعم , وماذا عنك انت انا : انا وامي نعيش لوحدنا فقط لان والدي متزوج بامراة اخرى ويقضي معظم وقته عندها وقليلا ما ياتي لزيارتنا اروى : كان **** في عون *** انا : وماذا عنكي انتي اروى : انا اعيش مع ابي وامي ولي اخوين اصغر مني في السن احدهم في الصف السادس والاخر في الصف الثاني صمتنا قليلا ثم قالت اروى : بماذا تفكر انا : افكر بما وعدتني ان تخبريني به ضحكت اروى قليلا ثم قالت : هل انت مصر انا : نعم اروى : بما اني وعدتك فسوف اقول لك الحقيقة كا ملة ولكن اريدك ان لا تخبر احدا وكما اريدك ان تعلم اني فعلت ذلك لاني كنت مجبرة فهي مدرستي وانا طالبه عندها انا : تفضلي وقولي ما عندك ولن اخبر احدا وكما انني اقدر ظروفك اروى : منذ بداية الدراسه وانا الاحظ ان ابتهال كانت تعاملني بلطف وبطيبة بالرغم من انها تعامل باقي البنات بقسوه , فقلت في نفسي بما انها تعاملني بكل طيب لماذا لا اذهب اليها واخبرها بما اعاني في مادة الفيزياء, وبالفعل قررت ان اذهب الى مكتبها اثناء الفسحة واكلمها , وعندما كلمتها اخبرتني ان المادة طويله ولا تكفي اوقات الراحة في المدرسة لمراجعتها ثم قالت ما رايكي ان تاتي الى منزلي وهناك اقوم بتدريسكي , فاعجبتني الفكره , ومن بعدها اصبحت اذهب الى منزلها لكي تدرسني . ولكن بعد فتره اصبحت تكلمني عن الجنس وذات يوم اخبرتني انها اشترت فساتين لها واخذتني الى غرفتها لتريني تلك الفساتين , وبدات تبدل ملابسها امامي, ثم طلبت مني ان اعمل لها مساجا لظهرها فاستلقت على السرير وبدات بفرك ظهرها ثم خلعت ملابسها ولم يبقى الا السنتيان والكلوت وقالت لي اكملي المساج واستمريت في ذلك حتى قالت لى اريد ان اعمل لظهرك مساج ,ترددت قليلا ثم وافقت , ( فقاطعتها قائلا ) : ولكن لماذا وافقتي , فقالت اروى : لقد عرفت ما كانت تقصده من ذلك ولكنني ظننت اني لو قلت لها لا اريد فسوف تغضب مني فاضطررت للموافقه وقالت لى اخلعي ملابسك , فخلعتها وبقيت بالسنتيان والكلوت وبدات بفرك ظهري بطريقة اثارت شهوتي , وفجاة وجدتها بجانبي وبدات بتقبيلي ثم خلعت سنتياني وكلوتي وبدات بمص صدري وفعلت معها الشي نفسه ولا اخفيك اني كنت مستمتعة بذلك حينها , ثم قامت بوضع جسمها فوق جسمي ولكن راسها عند كسي وكسها عند راسي وبدات كل منا بلحس كس الاخرى حتى انزلنا معا , واستمرينا على هذه الحالة لمدة وبعد ذلك اخبرتها اني لم اعد اجد المتعة في ذلك , احسست انها تضايقت قليلا ولكن سالتني عن السبب فقلت لها اني افضل الجنس ولكن بشكل اخر , وبعدها لم تطلب مني ان امارس الجنس معها , فسالتها : وما هو الشكل الذي تفضليه , سكتت قليلا ثم قالت ضاحكه , امجد هل تشاهد افلام الجنس , فقلت لها : نعم , فقلت لها : وماذا عنكي انتي هل تتابعيها , فقالت : نعم , فقلت لها : وماذا تفعلين بعد ان تشاهديها , فقالت : اولا اخبرني انت بماذا تحس وماذا تفعل , فقلت لها : احس بشهوة كبيره وبعدها اذهب الى الحمام وامارس العادة السريه , فقالت : الم تمارس الجنس قبل ذلك مع احدى النساء او مع احدى صديقاتك , فقلت : لا وكم تمنيت ان امارس الجنس فقد قرأت عنه كثيرا وعلمت انه اسعد لحظات الحياه , ولكن لم تخبريني انتي بماذا تحسين عند مشاهدة افلام الجنس وماذا تفعلي , فقالت : افعل مثلك تماما , فقلت لها : هل ما رست الجنس قبل ذلك, فقالت : لم امارسه قبل ذلك مع أي رجل, سكتت قليلا ثم قالت اتمنى بان اجربه مع رجل , فقلت لها : كل*** هذا اثار شهوتي حيث بدا زبي بالانتصاب , فقالت : كم اتمنى ان اكون عندك في هذه اللحظه , فقلت لها : كم اتمنى ذلك , ولكن مارايكي عندما نتقابل في يوم السبت القادم عند ابتهال نمارس الجنس , فقالت على الفور : هل نمارسه في بيت ابتهال وكيف , فقلت لها سوف نخبرها بعد انتهاء الدرس اننا نريد ان ندرس سويا فتتركنا وتذهب هي الى الداخل وعندئذ نفعل ما نريد , فقالت الفكره جيده ولكنني متخوفة بعض الشيء ولكن لا يهم فانا اريد ان امارس الجنس معك , فقلت : لا تخافي فعندما نذهب الى ابتهال يكون هناك كلام اخر , فاذا راينا ان الاوضاع مطمئنه جدا حينها نفعل ما نريد , فقالت : اتمنى ذلك , فقلت : يبدوا انني اطلت عليكي هيا اذهبي الى النوم , فقالت سوف اذهب ولكن اريد منك وعدا , فقلت وما هو , فقالت : اريدك ان تنام مباشرة والا تذهب الى الحمام فانا لا اريدك ان تمارس العادة السرية بعد اليوم , فقلت لها : اوعدكي بذلك ولكن اريدك ان توعديني انتي بنفس الشيء , فقالت وانا ايضا اوعدك , فطلبت منها قبلة فقالت : امممممممممممموه هيا تصبح على خير , فقلت وانتي من اهل الخير , فاغلقت الهاتف وانا في قمة سعادتي , ولكني لم استطع ان اتاملك نفسي فذهبت الى الحمام ومارست العادة السريه وعندما خرجت من الحمام وجدت امي امامي وهي تلبس روب النوم وكان شفافا للغايه بحيث يظهر جسمها الداخلي , وقالت لي : ما بالك هذه الايام لا تنام مبكرا , فقلت لها : اني اشعر بالنعاس ولكن لا استطيع النوم , فقالت : لماذا , فقلت : لا ادري , فقالت , يبدوا ان هناك موضوع يشغل بالك , فيما تفكر , فقلت : لا يوجد ما افكر به سوى دراستي , فقالت : لا تهتم واذهب الى نومك , فدخلت غرفتي ونمت . استيقظت في اليوم الثاني في الساعة الحادية عشر فقد كان اليوم هو الخميس حيث كان عاديا . في اليوم التالي ذهبت الى زينب فشرحت لي الدرس وعندما انتهينا قالت لي: سنكمل في المرة القادمه , سكتت قليلا ثم قالت : لقد شاهدت الافلام الاخرى وكانت رائعة جدا , فقلت لها : اريد اسالك سؤال محرج , فقالت وماهو فقلت لها : اين زوجك , فقالت : علاقتي مع زوجي متوترة نوعا ما وربما نفترق , فقلت : هل يعاملك بقسوه , فقالت : لا ولكن بصراحة لم اعد اطيق حتى رؤيته , فقلت : وما السبب , فقالت : احس انه يعاملني بكل برود في كل شيء حتى عاطفيا فهو يعاملني بكل برود فنحن لم نمارس الجنس معا مننذ مدة طويله, فقلت لها : وهل ترين ان الفراق هو الحل , فقالت : نعم , فانا اريد ان اعيش حره , فسالتها : متى اخر مره مارست الجنس معه , منذ مدة تتجاوز الشهرين , فقلت : وطول هذه المده ولم تمارسي الجنس ابدا , فقالت نعم , فقلت : ولكن ماذا كنت تفعلين وبالذات بعد مشاهدة افلام الجنس , فقالت : عندما اكون لوحدي امارس العادة السريه , وعندما يكون هناك شخص اخر ماذا تفعلين . فقالت : عدا زوجي انت الرجل الوحيد الذي مارست الجنس معه اما عندما تكون عندي احدى صديقاتي فاني امارس الجنس معها , فقلت لها مثل من , فقالت : هناك بعض صديقاتي احب الجنس معهن , فقلت , بصراحه امي هي احدى صديقاتك ودائما تزورك فهل مارست الجنس معها , فقالت ضاحكه : *** هي الوحيده التي امارس الجنس معها فانا احبها وهي تبادلني نفس الشعور وارجو ان لا يزعجك كلامي هذا ( في هذا الوقت بدا زبي بالانتصاب ) , فقلت لها : ولماذا انزعج فامي حرة فيما تفعل ولكن هل تستمتعين في ذلك , فقالت : هذا ممتعن جدا ويريجني تماما وكاني مارست الجنس مع رجل , سكتنا قليلا واخذت تنظر الي وهي مبتسمه ثم قامت من مكانها وجلست بجانبي وقالت : يبدوا ان كلامي معك قد اثارك , فقلت : وقد اثاركي انتي ايضا لان جسمك حارا , وبدات بتقبيلها ثم نزعت قميصها وسنتيانها وبدات امص صدرها وبدات تتاوه واستمريت انا بمص صدرها , كل ذلك حدث ونحن نجلس على الكنب , ثم وقفنا وفتحت بنطالها وانزلته لها وقامت هي بنزع ملابسي وبدات بلحس كسها من فوق الكلوت ثم نزعته واستمريت في لحس كسها ثم استلقت على الكنب وانا فوقها واخذت بتفريش كسها بزبي حتى انزلت ما ئها وبعد ذلك قبلنا بعض وبدات بمص عنقها ثم بدات بادخال زبي في كسها ببطء حتى دخل كاملا وبدات اهاتها تزداد ثم قمت باخراج زبي وادخاله وكان كسها حارا جدا واستمريت على ذلك حتى انزلت المني, بعد ذلك قبلنا بعض وذهبنا الى الحمام واستحمينا سويا ولبسنا , بعد ذلك اعطتني افلامي وقالت لي :اريدك ان تحضر لي افلاما جديده في المرة القادمه , ثم ودعتها وذهبت لاحضار امي من عند ابتهال واوصلتها الى البيت واخبرتها باني سوف اذهب الى احد اصدقائي قليلا ثم اعود , فذهبت الى ابتهال ودخلت عندها وقالت ساخره : مالذي جاء بك فموعد درسنا ليس اليوم ام انك متلهف لمقابلة اروى , فقلت : لا ولكني اريد اخبارك ماحصل لي مع اروى ولو كنت اعرف رقم هاتفك لاتصلت بكي واخبرتك ولكني لا اعرف رقمك فقد نسيت ان اخذه منكي في المرة السابقه وكما اني حاولت اخذه من موبايل امي فلم استطع , فقالت : سجل هذا الرقم عندك , فاعطتني رقمها ثم قالت : وبماذا تريد ان تخبرني اليوم وما هي الاخبار الجديده , فقلت لها : لقد اتصلت باروى ليلة البارحه وتحدثت معها عن دراستنا وعن احولها ثم اخبرتها باني سعيد بمعرفتها وهكذا حتى استلطفتني وبدانا نتكلم عن الجنس واخبرتني بانها لم تمارسه قبل ذلك وانها متشوقة لتجربته فقلت لها اني ايضا لم اجربه , فاتفقنا انا واروى على ان نمارس الجنس معا ولكنها قالت لي اين نفعل ذلك فقلت لها عند الاستاذه ابتهال فبعد انقضاء الدرس نخبركي اننا نريد ان ندرس سويا وتذهبين انتي الى الداخل وحينها نفعل ما نريد, ولهذا السبب انا هنا لاخبرك بما حدث , فما رايك هل توافقين على ذلك؟ , فقالت ضاحكه : لقد رتبتم لكل شي , ولكن اخبر *** انك سوف تقضي عندي في الغد مدة ثلاث ساعات فاذا سالتك لماذا فقل لها اننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , ولا تنسى ان تخبر اروى بذلك , وعندما تكونان عندي سوف ندرس لمدة نصف ساعه ومن ثم انهي الدرس فتخبرني انت انك تريد ان تدرس مع اروى بعض المواد وحينها سوف اذهب الى غرفتي , فسررت جدا لما سمعت فقلت لها : في الحقيقه لا اعرف كيف اشكرك , فقالت : لا اريدك ان تشكرني ولكن اريد ان تتذكر انك قطعت وعدا لي بان تنفذ الطلبين الذان اخبرتك بهما , بالنسبة للطلب الاول فانت تعرفه وقد وعدتني به اما الطلب الثاني فانت لا تعرف ماهو , فقلت : هذا صحيح , فقالت :استطيع ان اقول انك انت الآن على علاقة ممتازه مع اروى , اذا فسوف اخبرك بالطلب الثاني الان : فقلت وما هو , فقالت : في الحقيقة ربما يكون هذا الطلب صعبا عليك ولكني مصرة عليه , فقلت بلهفة : ولكن اخبريني عن الطلب ماهو , فقالت : اريدك ان تمارس الجنس مع اروى , فقلت باستغراب : ولكن هذا ما نخطط له سويا , فقالت : اعرف ذلك ولكن اريدك ان تنيكها امامي وانا انظر لكما , فصعقت لما سمعت ولم استطع ان اقول شيئا وكأن لساني قد شل , نظرت الي وقالت : اعرف ان هذا صعبا ولكن هذه رغبتي , فقلت لها وانا اتقطع غيظا وقهرا : هل ستتابعينا من عند الباب دون ان تحس اروى , فقالت لا فسوف اتابعكما وانتما امامي تماما وبعلمكما , فقلت لها وانا في غاية القهر : ولكن لماذا وما السبب وماذا تستفيدين من ذلك : فقالت : احس ان ذلك سيكون ممتعا وكما انني اريد ان اشاهد جنسا حقيقيا بعيني وامامي مثل الذي اشاهده في التلفاز, سكتنا لمدة من الوقت واخذت افكر بهذا الطلب الغريب فقطعت تفكيري قائله : لا تقلق فسوف تجري الامور بشكل عادي , فقلت : وماذا عن اروى هل اخبرها بذلك , لا تخبرها ولكن عندما اتركك معها سوف اذهب الى غرفتي وابدا انت بنيكها وبعد عشرين دقيقه بالضبط سوف ادخل عليكما وعندها سوف تتفاجا اروى بما حدث وتظاهر ايضا انت بانك قد تفاجئت وعندها سوف اخبركما بما ستفعلان , ولكن اذا رفضت هي الفكره فعليك ان تقنعها , فقلت لها : انا في حيرة من امري وكما اني متخوف من هذه الفكره , فقالت : لا تهتم فستجري الامور بشكل طبيعي جدا , والان هيا اذهب الى *** فسوف تسمع منها خبرا يسرك ولا تنسى ان موعدنا غدا سيكون في الساعة الخامسة والنصف واخبر اروى بذلك فقلت لها : وما هذا الخبر , فقالت لن اخبرك انا , هيا عد الى المنزل فقد تاخر الوقت, فودعتها وذهبت الى البيت ,واثناء الطريق اخذت افكر فيما قالته لي ابتهال ولماذا تطلب مني ذلك وماذا افعل لقد كانت تعاملني بكل لطف وكما انها كانت صادقة معي في كل شيء وبعد ذلك احضرت لي فتاة لامارس الجنس معها وهيأت لي كل شي لدرجة احسست اني لا استطيع ان افعل شي بدون مساعدتها بل احسست اني لا استطيع ان استغني عنها ,اكملت طريقي الى البيت وانا كلي ذهول لما سمعته من ابتهال , ومن ثم دخلت ووجدت امي تنتظرني لاتناول طعام العشاء معها فجلسنا ناكل سويا واثناء ذلك قلت لها : سوف يستغرق الدرس غدا مع الاستاذه ابتهال لمدة ثلاث ساعات لاننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , فقالت : هل ستكون اروى معكم , فقلت : نعم , فقالت : وما رايك بها , فقلت : ربما انكي تعرفينها اكثر مني فانتي تقابلينها يوميا في المدرسه , فقالت : في المدرسة هي فتاة مؤدبه وكما انها مجتهده ولكن ماذا تفعل اثناء الدرس مع ابتهال , فقلت : لا تفعل شيئا بل تنصت الى الدرس فقط ولكن لماذا تسئليني عنها , فقالت : لقد طلبت مني ابتهال ان ادرس اروى في مادة الكيمياء فهي تشكي من صعوبتها واريد ان اعرف رايك , فقلت : اذا كانت تستحق ذلك فلم لا , فقالت : في الواقع لقد اخبرت ابتهال اني موافقة على ان ادرس اروى لانها تستحق ذلك وكما انها متفوقة في باقي المواد , سررت كثيرا لهذا الخبر , فاكملت عشائي مع امي وبعد ذلك دخلت الحمام لاستحم ومن ثم ذهبت لغرفتي واتصلت على اروى ودار بننا هذا الحوار : انا : الو مساء الخير اروى : مسا ء النور انا : كيفك حالكي اروى : الحمدلله تمام وانت كيف حالك انا : بخير مادمت اسمع صوتك اروى : **** يسلمك يا عيوني انا : كيف نمت البارحه اروى : كنت متعبه ولكني لم اذهب الى الحمام انا : هل انتي مستعده للغد اروى : ومتحمسة ايضا انا : ولكن لا تنسي ان تخبري اهلك ان الدرس سيستمر لمدة ثلاث ساعات وكما ان الدرس سوف يبدا في الساعة الخامسة والنصف اروى : بالطبع سوف اخبرهم وهل هذا شيء ينسى انا : اروى اريد اخبرك بمفاجئه اروى : وما هي انا : لقد وافقت امي على ان تدرسك الكيمياء قالت اروى وهي في غاية السعادة : هل هذا صحيح انا : نعم وربما تبداين معها غدا او بعد غد اروى : لا اعرف كيف اشكرك على هذا انا : لا داعي للشكر اروى : امجد سوف اكلمك في الغد لان امي لا تزال مسيقظه واخاف ان تراني وانا اكلمك انا : حسنا سوف اذهب للنوم تصبحين على خير اروى : وانت من اهله فاغلقنا الهاتف واستلقيت على سريري وجلست افكر بما سيحصل في الغد وكيف انيك اروى وهل ستتقبل ان ابتهال تتابعنا , ثم قمت واشغلت جهاز التصنت حيث كانت امي تكلم ابتهال ومن ثم اغلقتا الهاتف فقمت باخفاء جهاز التصنت ونمت. الساعة الان تشير الى الخامسة عصرا واليوم هو السبت وانا في طريقي الى ابتهال بعد ان اوصلت امي الى زينب , وما هي الا لحظات حتى وصلت الى بيت ابتهال ودخلت عندها وكلي خوف وترقب لما سيحدث , جلسنا انا وابتهال وقالت لي : لقد اتيت قبل الموعد بنصف ساعه , فقلت : اعرف ذلك ولكن جئت لاسالك هل لازلت تريدين ان تتابعيني وانا انيك اروى , فقالت : بل مصرة كل الاصرار ولكن صدقني سيكون الامر عاديا, كما اريد ان اخبرك اني اريد ان اشاهدكما فقط لمرة واحده وفي المرات القادمه سوف اتركك لتاخذ راحتك وربما فيما بعد ستنيكها في بيتك لان *** ستدرسها , اخذت تطمئنني وبعد ذلك جائت اروى وبدانا الدرس وبعد نصف ساعه انهت ابتهال الدرس فاخبرتها اني اريد ان ادرس انا واروى فقالت : خذا راحتكما فانا سوف اذهب للنوم ودخلت غرفتها واغلقت الباب , فنظرت الى اروى وقمت من مكاني وجلست بجانبها وقلت لها : ما رايك الان , فقالت: انتظر تاكد ان ابتهال في غرفتها , وذهبت انا الى الداخل وعدت وجلست بجانبها وقلت لها : يبدوا انها نائمة في غرفتها , فاغلقت الباب وامسكت بيدها وبدات انظر لها وقلت لها اريد قبله , قظهر على وجهها الخجل ولم اتمالك نفسي فبدات انا بتقبيلها ومن ثم بدات بمص عنقها ثم وقفنا معا وحضنتها وكان جسمها حارا , وبعد ذلك بدات اتحسس صدرها وقمت بفرك حلمتها بيدي وبدات تتاوهوه حتى احسست انها ذابت فقمت بنزع ملابسها ثم قامت هي بنزع ملابسي حتى اصبحنا عراة تماما , وبعد ذلك قبلنا بعضنا قليلا ثم ارتمينا على الكنب وكنت فوقها اقوم بمص عنقها , وفجاة : دخلت علينا ابتهال وقالت مذهولة : ماذا تفعلان , (لم اتفجا كثيرا لانني كنت اعرف ما سيحدث ولكن اروى تفاجات تماما وتغير لونها) , جلست ابتهال تنظر الينا قليلا ثم قالت بنبرة حاده : هيا قوما وتعالا معي فقلت لها : سامحينا يا استاذه ابتهال فنحن متاسفان , وتابعت اروى قائله: اعفي عنا يا استاذه ابتهال ولن نكررها , فقالت ابتهال : هذا لا ينفع الان ولكن هيا تعالا فاخذنا ملابسنا فقالت ابتهال : لا تاخذا الملابس ودعاها هنا, وسارت امامنا ونحن خلفها وكانت اروى تشير الي بيدها وكانها تقول ماذا تريد ابتهال , فاشرت اليها باني لا ادري , سارت ابتهال حتى وصلت الى غرفتها وفتحت الباب وقالت ادخلا , فدخلنا ودخلت خلفنا واغلقت الباب خلفها وقالت هيا اذهبا واكملا ماكنتم تفعلانه فجلسنا نكلمها ونطلب العفو منها ولكنها كانت مصرة جدا , ثم قامت باطفاء انوار الغرفة واشعلت انوار السرير بحيث اصبحت الغرفة كلها مظلمه ماعدا السرير , وذهبت ابتهال الى احدى زوايا الغرفة المظلمه وكان بها كرسي وجلست عليه حتى كدنا لانراها ثم قالت : هيا اجلسا على السرير , فهمست في اذن اروى قائلا : تظاهري وكانها غير موجوده حتى نغيظها , فذهبنا الى السرير وارتمينا عليه وبدانا بتقبيل بعضنا , واثناء ذلك قامت ابتهال واشغلت موسيقى رومنسيه وعادت الى مكانها واشعلت سيجاره واستمرت تتابع , في الوقت الذي كنت اقوم بمص عنق اروى التي بدات تتاوه ومن ثم نزلت عند صدرها واخذت بمص حلماتها بقوه بينما يدي كانت تتحسس على كسها , وبعد ذلك غيرنا الوضع الذي كنا عليه واصبحت هي فوقي ولكن راسها عند زبي وكسها فوق راسي , فبدات هي بمص زبي بينما كنت اقوم بلحس كسها واصبعي يفرك في فتحة طيزها وكنت كلما ادخلت اصبعي في طيزها كانت تتالم وتتاوه , واثناء ذلك سمعت صوتا ابتهال وهي تتاوه فنظرت اليها لارى ماذا تفعل فلم اراها لانها كانت تجلس في ركن الغرفة المظلم , فلم ابالي وعاودت لالحس كس اروى التي كانت مستمرة في مص زبي وكان مصها رائعا كما انها كانت تقوم بلحس خصيتي وكان هذا شعور ممتعا لدرجة انني انزلت المني وقامت اروى بتذوقه ثم اخذت تلحس المني الذي بقي على زبي , وبعد ذلك اشرت الى اروى بان تستلقي على ظهرها ومن ثم باعدت بين رجليها حتى اصبح كسها مفتوح امامي , ومن ثم بدات بلحسه وبدات تتاوه وكانت اهاتها تزيدني قوة في لحس كسها , واستمريت في اللحس حتى ارتعشت , ثم استلقيت فوقها واخذت اقبلها وامص عنقها وبدات افرش كسها بزبي , وبعد ذلك ابتعدت عنها قليلا واشرت لها بان تستلقي على بطنها , ففعلت ذلك ثم قمت برفع طيزها للاعلى حتى اصبحت في وضعية الكلب ورايت طيزها مفتوحا امامي , فقمت بوضع راس زبي على فتحة طيزها وبعد ذلك دفعت زبي قليلا الى داخل فتحة طيزها فابعدت طيزها وتألمت , فوضعت قليلا من لعابي في يدي وبدات امسحه على طيزها وادخلت اصبعي فيه ثم اخرجته ثم اخذت قليلا من اللعاب مرة اخرى ووضعته على زبي , وبعد ذلك وضعت زبي على فتحة طيزها وامسكت طيزها بيدي حتى لا تتحرك ودفعت بزبي الى داخل طيزها فتالمت بصوت مرتفع وارادت ان تتحرك ولكني كنت ممسكا طيزها ثم قمت باخراج زبي ففعلت ذلك مرة اخرى ولكن ادخلت زبي ببطء شديد حتى دخل زبي كاملا في طيزها , وبدات باخراجه وادخاله ببطء وثم اسرعت قليلا وكانت هي تتالم ثم اصبحت تتأوه فادركت انها مستمتعه , واستمريت على ذلك لمدة قصيره, ثم اخرجت زبي من طيزها واشرت لها بان تستلقي على ظهرها ففعلت ذلك فقمت برفع رجليها الى الاعلى حتى اقتربت ركبتها من كتفها وقمت بادخال زبي في طيزها فتالمت قليلا ثم بدات بادخال زبي واخراجه وبدات تتاوه بصوت مرتفع , واستمري بنيكها حتى انزلت المني بداخلها ومن ثم استلقيت بجانبها , وضممتها الى صدري بينما يدي تمسح عل طيزها , فجلسنا قليلا على هذه الحاله ثم قمنا وقلت لابتهال : لقد انتهينا وسوف نذهب للحمام لنغتسل , فقمت انا واروى واشعلت نور الغرفه ونظرت انا واروى الى ابتهال وكانت جالسة على الكرسي وهي عارية , فقامت وقالت : لم اشعلت النور هيا اطفئه واذهبا الى الحمام , فاطفئت النور وذهبت انا واروى الى الحمام واستحمينا سويا ومن ثم ذهبنا الى غرفة الجلوس ولبسنا في الوقت الذي كانت ابتهال قد دخلت الى الحمام , فقلت لاروى : هل استمعتي معي فقالت : لقد كان ذلك ممتعا بحق ولكن ضايقني وجود ابتهال وهي تتابعنا , فقلت : عندما تاتي ابتهال سوف نعتذر منها حتى ترضى , فقالت : بالتاكيد , ثم جاءت ابتهال وقد انتهت من الاستحمام وكانت تلبس روبا خفيفا وقالت مبتسمه : هل استمتعتم, فسكتنا ولم نجب , فقالت : ما بالكم لا تتكلمون , فقلت لها : نحن متاسفون لما بدر منا , فضحكت كثيرا , ثم قالت : ولماذا الاسف فما حدث بينكم شي عادي وطبيعي , وانا من الناس الذين يقدرون الجنس فهو الغريزة الاولى في الانسان , فقلت لها : ولكنك احرجتينا بما فعلته معنا , فقالت : ربما كان ذلك صعبا في بادىء الامر ولكن بعد ذلك رايتكم تتصرفون وكاني غير موجوده وهذا ما حصل فلذلك انا متاكده من انكم كنتم مستمتعين , هل هذا صحيح ؟ , سكتنا ولم نجب ايضا , فقالت ابتهال : لا اريدكم ان تظلوا هكذا ساكتين اريدكم ان تاخذوا راحتكم بالحديث معي وتعبروا عن شعوركم بكل حريه وبدون خجل وكما اريدكم ان تعتبروني صديقة لكم , فسالتها اروى : ولكن لماذا فعلت هذا معنا , فقالت ابتهال : لقد كان هذا ممتعا للغايه حتى اني قمت بنزع ملابسي دون ان اشعر بنفسي واخذت بفرك كسي حتى انزلت فقد كان شعورا لا يوصف وكاني امارس الجنس , وحتى انتي يا اروى كنت مستمتعة عندما كان امجد ينيكك , ولكن ما اجمل لحظه مررت بها , فسكتت اروى ولم تجب , فقالت ابتهال : هل كانت اجمل لحظه عندما ادخل امجد زبه في طيزك , فهزت اروى راسها بالايجاب وقد احمر وجها من الخجل , ثم قالت ابتهال : وانت يا امجد ما اجمل لحظة مررت بها , فقلت : كل اللحظات كانت جميله لاني كنت مع اروى فانا احس اني احبها منذ مدة طويله رغم اني لم اعرفها الا قبل ايام حتى انني اصبحت لا اتخيل حياتي بدونها , فقالت ابتهال ضاحكه : وتوجد ايضا علاقة حب بينكما هذا امر جيد , لقد احسست من البداية انكما تكملان بعض , ( كنا نتحاور انا وابتهال ولكن اروى كانت ساكته ولم تتكلم الا قليلا لشدة خجلها) واخذت ابتهال تذكر ما حصل بيني وبين اروى وكيف كنت انيكها وهي تضحك علينا حتى انقضى الوقت وجاء السائق الخاص باروى وذهبت معه وبقيت انا وابتهال , وقلت لها : هل نفذت طلبك الان , فقالت : لقد كنت رائعا ولكن لم تخبرني باي شيء عن *** , فقلت لها : لو انني الاحظ عليها شيئا جديدا لاخبرتك , وبعد ذلك استاذنت منها وغادرت ذاهبا الى منزل زينب لاخذ امي التي اخبرتني بان اشتري وجبة عشاء لنا من احد المطاعم ومن ثم توجهنا الى البيت , وتناولنا طعام العشاء ومن ثم دخلت الحمام لاستحم وبعد ان انتهيت خرجت ولبست ثيابي ثم اتصلت على اروى وجرى بننا هذا الحوار :
انا : الو السلام عليكم
اروى : وعليكم السلام
انا : كيفك الان يا حياتي
اروى : بخير يا حبيبي
انا : ما رايك فيما حصل اليوم
اروى : كان ممتعا بالرغم الموقف الذي حصل من ابتهال
انا : لا تهتمي لامرها فهي طلبت منا ذلك لكي تستمتع هي
اروى : لقد حيرني امرها
انا : وهل فعلا استمعتي بالجنس معي
اروى : نعم فلقد فعلنا كل شي ولو انني لست عذراء لطلبت منك ان تدخل زبك في كسي
انا : لقد قام طيزك بالمهمه , ولكن خفت عليكي عندما ادخلت زبي في طيزك لاني رايتك تتالمين
اروى : في البداية كان يؤلمني زبك ولكن بعد ذلك تحول الالم الى متعه
انا : في الحقيقة اود ان اعتذر لكي عما سببته لك من الم
اروى : لا تهتم ولكن هل الكلام الذي قلته لابتهال من انك تحبني صحيح ام انه مجامله
انا : نعم هذا صحيح فانا احبكي يا اروى ومن اول مرة رايتكي احسست انكي الفتاة التي ابحث عنها من زمان
اروى : هذا يسعدني لانني ابادلك الشعور ذاته ولو لم اكن احبك وارتاح لك لما قبلت ان امارس الجنس معك
انا : انتي فتاة جميلة وترتاح العين لرؤيتك
اروى : امجد حبيبي هناك امر اريد ان احدثك به ولكن ارجوا ان لا يضايقك
انا : وما هو
اروى : لاحظت في المرتين السابقتين انني عندما اخرج من عند ابتهال تبقى انت عند ابتهال , فانا يضايقني ذلك
انا : هل نسمي هذه غيره
اروى : انت حبيبي وانا اخاف عليك من ابتهال فانا لا اثق بها
انا : حسنا , سوف اوعدكي اننا سنخرج سويا من عند ابتهال في المرات القادمه والان هيا اذهبي الى النوم فقد تاخر الوقت , هيا تصبحين على خير
اروى : وانت من اهل الخير
اغلقت الهاتف وذهبت للنوم مباشرة دون ان اتصنت على مكالمات امي .
في اليوم التالي اوصلت امي لابتهال و ذهبت لزينب واخذت الدرس معها ثم شاهدنا فيلما احضرته معي ونكتها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واغتسلنا وعدنا الى غرفة الجلوس وهناك قالت لي زينب : سوف اطلب منك طلبا غريبا وارجوك ان تنفذه لي , فقلت : بكل سرور , فقالت : في المرة القادمه عندما تاتي اريدك ان تحضر معك احد اصدقائق الذين تثق بهم جيدا , فقلت لها باستغراب : ولماذا , فقالت : لاني اريدك ان تنيكني انت وصديقك في وقت واحد , فاصابني الذهول لما سمعت وقلت لها: ولكن لماذا , فقالت : لقد رايت ذلك في افلاما كثيره واريد ان اجرب ذلك فاظن انه ممتع , فقلت لها : هل هذا فعلا هو السبب ام انك لم تستمتعي معي , فقالت : لا ابدا فالجنس معك ممتع للغايه ولكن اعتقد انه عندما ينيكني رجلان فسوف استمتع ايضا وكما اني لم اجرب ذلك من قبل , فارجوك لبي لي هذا الطلب وسوف اكون لك مشكوره , فقلت لها : انتي تعرفين ان هذا امرا سهلا للغايه فلا اظن ان هناك رجلا يرفض هذه الفكره , فقالت : ومن ستحضر معك اذا , ( وبدون تفكير خطر في بالي صديقي يوسف ) فقلت لها : هناك صديق لي اسمه يوسف وهو اقرب صديق لي وانا متاكد انه لن يرفض فكرة كهذه , فقالت : وهل تثق به جيدا فانا لا اريد ان اضحي بسمعتي من اجل غريزه , فقلت لها : لا تخافي فهو ولد كتوم , فقالت : ولكن اخبره بانه
لن ينيكني مرة اخرى فانا اريد تجربة الجنس مع رجلين لمرة واحدة فقط , فقلت : سوف اخبره , فودعتها وخرجت من عندها واتصلت بيوسف وقلت له : اين انت الان , فقال لي انه في احد المقاهي , فذهبت اليه واخبرته بالامر فكاد يطير من الفرح وشكرني على ذلك لانه لم يمارس الجنس منذ مدة طويله فودعته وذهبت لابتهال واخذت امي وذهبنا الى البيت , وقامت امي بتحضير طعام العشاء , واثناء تناول الطعام قالت امي : سوف ابدا بتدريس اروى في الغد , سررت لسماع ذلك وقلت لها : لا تنسي ان لدينا غداحصة مع الاستاذة ابتهال , فقالت : اتفقنا انا وابتهال ان تكون حصة الفيزياء مع ابتهال تبدا الساعة الخامسة عصرا وعند الانتهاء منها تأتون هنا وسوف اقوم بتدريسكما الاثنان بالرغم من انك متفوق في الكيمياء ولكن حتى تتشجع اروى , سكتنا قليلا ثم قالت لي : لقد اقترحت علي ابتهال اقتراحا جيدا , فقلت وما هو , فقالت : بما ان اروى ستاتي عندنا لكي ادرسها فما رايك ان تدرسا مع بعض بعد انتهاء الحصة معي فهي متفوقه , فقلت : اذا كانت تفهم الرياضيات جيدا فانني ساطلب منها ان نذاكرها معا وبالتالي لن احتاج الى مدرس فيها , فقالت : اروى متفوقة في جميع المواد ما عدا الفيزياء والكيمياء , وسوف اسالها غدا ان كانت تستطيع مساعدتك في الرياضيات ام لا , فقلت لامي ممازحا : اذا استطاعت مساعدتي في الرياضيات فيجب عليكي ان تمنحيها الدرجة الكامله في الكيمياء , فضحكنا ثم ذهبت الى غرفتي واتصلت باروى واخبرتها بما قالته لي امي , فا خبرتني انها تعلم لان ابتهال اتصلت بها واخبرتها بذلك , ثم اخبرتها بان امي تريدنا ان ندرس مع بعض , فاخبرتني بانها مسرورة لسماع هذا الخبر , فقلت لها : ربما تاتي فرصه ونستطيع ان نمارس الجنس هنا في بيتي , فقالت : افضل ذلك لاني لا اريد ان يتكرر ذلك الموقف مع ابتهال , وبعد ذلك ودعتني واغلقت الهاتف ثم قمت واشغلت جهاز التصنت لاسمع كلام امي مع ابتهال لاني شككت بان ابتهال قالت لامي بانني على علاقة مع اروى , وعندما اشغلت الجهاز سمعت امي تكلم زينب وانتظرت حتى اغلقت الهاتف واتصلت بابتهال , وكان كلامها يدور حول ما حدث بينهم اليوم ثم اغلقتا الهاتف , فعلمت ان شكي ليس في محله فخبات جهاز التصنت ونمت .
الساعه الان الخامسه وانا عند بيت ابتهال انتظر قدوم اروى وما هي الا لحظات حتى جاءت وانتظرتها عند باب بيت ابتهال لندخل سويا وفعلا هذا ما حدث ورحبت بنا ابتهال قائلة : اهلا بالحبايب , وبعد ذلك بدانا الدرس الذي استمر لمده ساعه , وبعد ذلك قالت ابتهال : سنكمل في المرة القادمه , ثم قالت : مارايكم في الفكره التي اخبرت بها *** يا امجد , فقلت : لا ادري كيف اشكرك , فقالت , وانتي يا اروى هل ستدرسين امجد الرياضيات , فقالت اروى : بالتاكيد , فابتسمت ابتهال وقالت : وبعد الرياضيات ماذا ستفعلان , فقالت اروى : ساعود الى بيتي , فقالت ابتهال : ربما تاتيكم الفرصه وتمارسون الجنس في بيت امجد ولكن ان لم تستطيعا فبيتي مفتوح لكما في أي وقت , وسوف ادعكما تاخذان راحتكما ولن اراقبكم ابدا , ضحكنا قليلا ثم ودعناها وقالت اذهبا الى بيتك يا امجد ف*** تنتظركما الان, فقلت لاروى : اخبري سائقك بان يسير خلفي , وبعد ذلك توجهت الى بيت زينب لاخذ امي ومن ثم توجهت الى بيتنا , ودخلنا الى صالة الجلوس وبدات امي تكلم اروى وتخبرها بان مواعيد الحصص ستكون دائما بعد الحصة مع ابتهال ثم اخذت امي تسالها عن احوال الدراسه ثم قالت امي لاروى : هل تمانعين ي دراسة باقي المواد مع امجد فاني ارى ان ذلك قد يفيدكما الاثنان وقد تشجعا بعضكم , فقالت اروى : لا مانع لدي وسوف اخبراهلي بذلك حتى لا يقلقون عندما اتاخر , فقالت امي : اشكركي على هذا وهيا لنبدا في دروس الكيمياء , وبالفعل بدانا الدرس الذي استمر لمدة تقارب الساعه , وبعد ذلك قالت امي : اذا يسمح لكي وقتك يا اروى بان تدرسي مع امجد فهيا اذهبا , فقالت اروى : سوف ندرس الى ان ياتي السائق , فدخلنا انا واروى الى غرفتي وقالت : كم كنت اتمنى بان اشاهد غرفتك الخاصه , اخذنا ننظر ببعض ثم قبلتها وقلت لها : لندرس الان حتى لا ترانا امي , ثم تظاهرنا باننا ندرس حتى جاء سائقها فودعتني وذهبت .
في اليوم الثاني تقابلت انا وصديقي يوسف الساعة الخامسه عصرا كما كان متفقا وذهبنا الى بيت زينب , وكعادتها زينب اخذت ترحب بي وبصديقي يوسف وقدمت لنا القهوه وبدأنا نتكلم في مواضيع عامه , وبعد ذلك سكتنا قليلا ثم قلت : هذا صديقي يوسف وقد اخبرته بكل شيء , ضحكت زينب ونظرت الينا وقالت : ما رايكم ان نشاهد فيلما نحن الثلاثه , وبالفعل هذا ما حدث حيث دخلنا الى غرفتها وجلسنا امام الكمبيوتر وبدا الفيلم وكانت هي تجلس في الوسط وانا على يمينها ويوسف على يسارها وجميعنا امام الشاشة , واثناء المتابعه مددت يدي الى ساقها واخذت امسح عليها وانتصب زبي تلقائيا ثم بدا يوسف بالتمسيح على شعرها , ثم قمنا بخلع ملابسنا وجلست زينب على السرير وبدات انا بلحس كسها حيث انني اصبحت احب ذلك في الوقت الذي كان يوسف يقبلها ويمص عنقها وصدرها وكانت هي في قمة سعادتها , ثم وقفنا انا ويوسف بجانب بعض واخذت تمص زبي وتمسك بزب يوسف وبعد ذلك اصبحت انا انيكها في طيزها وهي تقوم بمص زب يوسف , ثم جاء الوقت الذي كانت تنتظره زينب حيث كنت انا مستلقي على السرير وهي فوقي وجها لوجه وزبي داخل كسها ثم جاء يوسف وادخل زبه في طيزها وبدانا ننيكها انا في كسها ويوسف في طيزها , وكانت زينب تتاوه بشده وكنا انا ويوسف نزيد في سرعة النيك وهي تزداد اهاتها حتى انزلنا المني بداخلها , وبعد ذلك استلقت هي على السرير متعبه ثم قمنا واغتسلنا جميعا ولبسنا واخبرتنا انها سعيدة جدا لذلك فودعناها وذهبنا .
واستمر الحال بالنسبة لي هكذا يوم عند زينب التي اصبحت انيكها في كل مرة اذهب اليها , ويوم انا واروى التي انيكها حسب الظروف , الى ان جاء ذلك اليوم وكان يوم الثلاثاء واثناء الغداء اخبرتني امي بانه لن تكون هناك حصة اليوم مع زينب , فقلت لها : ولماذا فقالت : ان زينب قد سافرت لان والدتها ماتت بالامس , ومضى هذا اليوم دون ان تذهب امي الى ابتهال , وفي اليوم الثاني اخبرتني امي اننا سندرس جميعا في بيت ابتهال , وبالفعل ذهبنا الى هناك ودرسنا في الحصة الاولى انا واروى مع امي وفي الثانيه مع ابتهال , وعند انتهائنا ذهبت اروى ثم جاءت الي امي وقالت لي : اذهب الان وعد الي بعد ساعتين , وعندما خرجت من بيت ابتهال وركبت سيارتي في طريقي الى صديقي يوسف اتصلت امي وقالت لي : عد الي الان , فقلت لها : لماذا فلم يمضي من الوقت سوى ربع ساعة فقط , فقالت بنبرة عصبيه : هيا عد الي الان وبسرعه , فادركت ان خلاف حصل بين امي وابتهال فذهبت فورا واخذت امي وقالت : اذهب الى البيت وعندما وصلنا الى بيتنا دخلت الى غرفتي واتصلت بابتهال وقلت لها : لماذا خرجت امي منزعجه من عندك , فقالت لي : لقد اتصلت ب*** بالامس وقلت لها تعالي عندي لاني اريد ان امارس الجنس معها فرفضت بالرغم من انني كنت مشتاقة الى ذلك وعندما جاءت الي اليوم كانت هي تريد ذلك فرفضت انا لان الدوره الشهرية قد حان موعدها فخرجت من عندي وهي متضايقه , فقلت لها : وهل صحيح ان الدورة الشهريه قد جائتكي اليوم , فقالت : في الحقيقة لا ولكن موعدها غدا او بعد غد , فقلت لها : وهل ستنتهي علاقتكي مع امي , فقالت : لا فبعد يومين او ثلاثه تعود المياه الى مجاريها ونعود كما كنا في السابق فمثل هذا الخلاف دائما يحصل بيننا , فودعتها واغلقت الهاتف , ثم ذهبت الى صالة الجلوس عند امي وقد لاحظت عليها الغضب وكما انها لم تتكلم معي بأي كلمه , ثم عدت الى غرفتي , واثناء جلوسي بغرفتي فكرت في امي وما ستفعله فزينب غير موجوده وابتهال لا تستطيع مكالمتها للخلاف الذي بينهم , فخطرت لي فكرة مجنونه حيث قمت بقطع احد الاسلاك الداخلية لجهاز التكييف الخاص بغرفتي , ثم ذهبت الى امي واخبرتها باني متعب واريد النوم ولكن جهاز التبريد لا يعمل وسوف انام عندها في غرفتها او هنا في صالة الجلوس فقالت لي : اذهب ونام في غرفتي لاني اريد ان اتابع التلفاز قليلا , فدخلت الى غرفتها واطفات النور وتظاهرت بالنوم على سريرها الكبير, وما هي الا دقئق حتى جائت امي ودخلت الى غرفتها واشعلت الانوار وقامت بخلع جميع ملابسها ثم لبست قميص النوم الذي كان شفافا وقصيرا جدا وجائت واستلقت بجانبي على نفس سريرها , ثم نظرت الي لتتاكد انني نائم وبدات تمسك نهدها بيدها وتفرك حلمتها وانزلت يدها الاخرى الى كسها واخذت تفركه , اثنا ذلك قمت فجأة فتفاجات امي وقالت : مالذي ايقظك الان فنظرت اليها وهي على نفس حالتها وقلت لها اريد الذهاب للحمام , فذهبت وعدت مسرعا حتى لاتظن باني مارست العادة السريه وكان حينها زبي منتصبا بشكل ملحوظ واستلقيت على السرير , فالتفتت الي وقالت : هل تشتكي من شيء , فقلت : لا , فقالت اذا نم ولا تفكر بشي , كنت وقتها انام على جنبي الايسر , ففعلت هي مثلي واصبحت امامي بحيث ارى طيزها , كنا كلانا ننام بون غطاء , اصبحت ادق النظر في طيزها الجميل , ثم قامت وخلعت قميصها وعادت الى نفس الوضع الذي كانت عليه دون ان تنظر الي واخذت بفرك كسها وكانت تتاوه , وفجأة التفتت امي ونظرت الي وكنت حينها ممسكا بزبي وعندما رايتها تركت زبي وتظاهرت على الفور بانني نائم فلفت انتباها ذلك , ثم قالت لي : الا زلت مستيقظا , فلم اجب بل وتظاهرت انني نائم , فدنت مني حتى اصبح جسمها قريبا جدا من جسمي وامسكت بزبي الذي كان منتصبا وقالت : اعرف انك لست نائم , فانتفض جسمي لما فعلت ففتحت عيني ونظرت اليها ولم اتكلم بكلمة واحده , ثم قالت : لماذا زبك منتصب هل كنت تنظر الي طيزي , فلم اجبها ولكني كنت انظر الى جسمها , ثم تركت زبي وحضنتني , واثناء ذلك مددت يدي الى كسها وكان رطبا وبدات بفركه وبدات تتاوه قليلا ثم بدات تقبلني وتمص شفتاي , وبعد ذلك بدات بمص عنقها ثم نزلت الى صدرها وبدات بمص حلماتها ثم الى كسها , وبدات بلحسه وحينها كانت تتاوه بصوت عالي , واستمريت بلحس كسها بينما تزداد اهاتها وصرخاتها حت انزلت مائها , فقمت انا وخلعت ملابسي واستلقيت بجانبها واخذت تحضنني وتقبلني, ثم ابتعدت عنها قليلا فادركت اني اريد ان انيكها فرفعت رجلها فاقتربت منها ورايت كسها مفتوحا امامي فبدات بادخال زبي وهي تتاوه وبدات انيكها وكنت كلما اسرع تزيد اهاتها ارتفاعا , ثم توقفت واخرجت زبي من كسها , فقامت هي مباشرة بلف جسمها حتى اصبح طيزها امامي , فقمت بوضع زبي على فتحة طيزها ثم قمت بادخال زبي قليلا فسمعتها تتالم قليلا ثم قمت بادخال زبي كاملا وبدات بنيكها وكانت تتاوه واسمريت بنيكها ثم اسرعت وازدادت اهاتها حتى انزلت المني في طيزها وبعد ذلك نمنا دون نغتسل وانا في حضنها .
قصص سكس محارم (/ الام والابن والغريزة الجنسيه
كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه , وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات , وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه , وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان يريدونه , كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه , وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم , وكان هناك بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه , لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا , والأحسن من ذلك ان امي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها , وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي تماما. كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير. لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد , وقتها لم ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه. في احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه , استيقظت من النوم مبكرا و افطرت وجلست اتابع التلفاز , رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب قالت لي : كيفك يا امجد فجاوبت : الحمد *** واخذت تسأل عن الاحوال و الدراسه , لم تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها و اخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق , ذهبت لكي ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل , استيقظت امي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه : ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه , شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي : ماذا فعلتي ليلة البارحه , اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه, وبعد دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح , تمنيت حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات , جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع. فجأة خرجت امي من غرفتها و قالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب , كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا , استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي , بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب , ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل , بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه , كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس .وصلنا الى بيت صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها , وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها لانها اخبرتني انها لن تتاخر. ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور حولي ؟ ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع الى بيت صديقتها , وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها , واتصلت بها لاعلمها اني وصلت , فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها …؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل , لا ادري ولكن كنت متحمسا , طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل , دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل , كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر , همت امي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي : حياك **** يا امجد , طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها : **** يحيكي , وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي , والى هذه اللحظه لم ارفع عيني ابدا , وكلي ذهووول . اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك, دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت انا وامي , نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي : لماذا لا تكلم الاستاذه زينب , فقلت : بماذا اكلمها , فقالت لي : كلمها بحديث عام واسال عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني , فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي : ما رأيك يا امجد *** كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها , فاجبت بابتسامة خجوله وقلت : هذا نصيبي , قالت امي : انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت , فأجابت زينب : وتتركينه ينتظرك في الخارج , استغليت الفرصه واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي , وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف , كانت بشوشة جدا معي حتى انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها , اتممنا الغداء وشكرتها امي , ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق , جلست في انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا وامي بعد ان ودعناها , وقالت لي : نراك في القريب , فقلت لها : انشاء **** , وذهبت انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث. دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام , دخلت الى غرفتي و بدلت ملابسي واخذت افكر ما الذي يحدث , لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا , لايوجد سوى هذا التفسير , لماذا وجدت امي وزينب يلبسان لبسا خفيفا , ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت شعورهن مبلله , لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل , فكرت بالوصول الى دليل ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر. الساعه تشير الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه , فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد استيقظت , وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم ابتهال صديقتها الثانيه , ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز.انتهت امي من مكالمتها وقالت لي : انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال وناخذها ونذهب الى محلات التسويق .ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل صديقتها ابتهال سألتها : ماذا تدرس كل من زينب وابتهال , فقالت لي زينب لغه عربيه وابتهال فيزياء , فقالت : لماذا تسأل , فقلت : لا انه مجرد فضول لانكي انتي تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن ,( وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت انتظره ان يفتح ), فقالت امي : اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي , فقلت : لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين , فقالت : لا هؤلاء مثلي وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر بسبب عمله , سررت جدا لهذه الاخبار , وقلت لامي : اني احتاج ايضا الي مدرس في الرياضيات فقالت : اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من اصحابك , سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا بالخارج , وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت : كيفك يا امجد , فقلت : الحمد *** بخير , فقالت امي : هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفينه , فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا , فقالت امي على الفور : ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو منها , فاجابت قائله : أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين همه ابدا , فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه , توجهت الى الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي : ارجع لنا بعد ساعتين , فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته حتى اتاكد من انه يعمل , وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل وتسهر الليلة عندها , فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي . ذهبت الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت لها ورجعنا الى البيت , واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم , فقالت امي : لماذا الاسبوع القادم لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف , وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا , فقلت لها ان المدرس مشغول في هذه الايام , ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها بالموضوع فوافقت , ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها , وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان تلبي طلبها على الهاتف , كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم . ذهبنا الى المنزل وتظاهرت بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب , بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى غرفتها , دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت , كنت بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم الكلام التالي : امي : الو زينب : هلا بالغاليه امي : كيفك زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا امي : وليش اتغلى زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم امي : ليه زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه امي : **** يخلي امجد زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام امي : أي نيكه زينب : نيكة البنت والرجالين امي : نفسي اجرب الوضع هذا زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب زينب : ايش لابسه ذحين انتي امي : روب النوم زينب : كانك جاهزه امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا بالروب زينب : يعني زي حالتي خفافي امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب زينب : آآآه و**** هي تعرف طريقها لوحدها امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم زينب : اوكي لحظه وبعد لحظه امي : ها كيفك ذحين زينب : آآآآآه ياكسي و**** بياكلني امي : و**** يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه زينب : و**** لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي زينب : آآآآآآآآآآآه امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها , وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه حتى اني انزلت المني , ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف , وفي هذه اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها , حيث ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين , خرجت من الغرفه دون ان تشعر امي و انتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر , دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي , وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال , وكان يدور بينهم : امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه **** يستر امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها ابتهال : ب**** عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني امي : لا ابتهال : **** يخليكي امي : زب اصطناعي من المطاط ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد امي : اوكي ابتهال : تصبحي على خير امي : وانتي من اهله واغلقا الهاتف , وسمعت باب غرفة امي يفتح و دخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل , ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب
الجزء الثاني
جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي , واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس , واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي , وكما اصبحت افكر بما سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي , هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن , ام انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس , ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي , هل سانيكها , وكيف , صحيح انني لم امارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه , هل اطبق ما اراه في الافلام , هل اتجرا واطلب الجنس منهن , جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم , خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم. في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس , وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب , ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار , افطرت انا ووابي فقط , فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت : لا اريد , فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ يسالني عن احوال الدراسه. انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه , وبالفعل ذهبت انا وابي سويا , واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره , فلذالك اخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ الامور , كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل طلباتها , وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب . دخلت الى منزلي واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها , فقالت لي : لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند الاخرى , بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا , ومن ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت دشا سريعا , وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره , كان بيد امي كيسا يحتوي على ملابس , فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله , توجهنا الى منزل ابتهال لتنزل عندها امي , وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها هنا في بيت ابتهال. توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني , اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي , طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل , كانت تلبس ملاس شبه محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء , جلسنا في غرفة الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه , واثناء ذلك اتصلت بها امي وسالتها عني فقالت لها : امجد عندي الان وقد بدات ادرسه, بدات تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم احد وثلاثاء وجمعه , ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول , ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه , سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر , فاجبتها باني جيد في ذلك , ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها , فسالتها عن نوع المشكله , فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب , فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب , فقالت لي : اذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر , وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر , في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه , فقالت لي : هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي , وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر , اشغلت الجهاز واتضح لي ان تعريف الطابعة قد الغي , فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني انه فقد , فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت : مالعمل الآن , فاخبرتها انه ب***اننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه بالطابعات , فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر , وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه . فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك , ثم قالت لي ما رايك في جهازي الكمبيوتر , فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت : خذ راحتك , فقمت بالبحث عن الافلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا ) فادركت انه هو المطلوب , فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه , سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رايت , فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام , قصص) , وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه , ضحكت وقالت افتح الملف وستراها , ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل , فتظاهرت بالذهول , ثم ادرت الصوره التي تليها , فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي : انت وعدتني الا تخبر احدا , فقلت لها : اطمئني فلن اخبر احدا , فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب الى الحمام , فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني : ما رايك , فاجبت بسؤال غبي : هل تحبين هذه الافلام , سكتت قليلا ثم قالت : لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها , حتى انت يا امجد الا تتابعها ؟ فقلت نعم , ولكن لدي ملاحظه , فقالت : ماهي , فقلت لها : ان الافلام التي لديها قديمه وهناك افلام احدث , فقالت لي : هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه , فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا , فقالت لا تخف لن اخبرك *** , فضحكنا كلانا , ثم قالت لي : ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام , احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت : للاثاره والتشويق , ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي : ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما , فجاوبتها : بالتاكيد وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري , فقالت كيف تتدبر امرك , فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب , فقالت ضاحكه : الا تذهب الى الحمام , فقلت احيانا , فباغتها بسؤال , وماذا عنكي عندما تتابعينها , فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او اغضبتها بسؤالي فقلت لها : انا آسف , فقالت : على ماذا , فقلت : على سؤالي الاخير ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه : لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق *** , فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها : بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب , فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده .وصلت الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في الخارج فقالت لي : سوف افتح لك الباب , فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه , واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك , فقالت لي امي لماذا تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا , فدخلت علينا ابتهال وسلمت ثم قالت : كيف حالك يا امجد , فجاوبت : بخير والحمد *** ,كانت ابتهال جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما.اخذت ابتهال تسالني عن المواد الدراسيه بشكل عام , فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء , فقالت لي : بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح بامتياز , اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه , فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل , فقالت اذا فلنبدا بالفيزياء , فقاطعتنا امي قائله : انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء. كانت امي تتعامل دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال . بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت جديه اثناء الشرح , وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من الراحه , وذهبت الى الداخل , وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق , بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى ابعد الحدود , ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد , عادت من الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا , فقلت لها : ان شرحها رائع جدا وسلس , فقالت لي: هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر , فقلت لها هذا يكفي اليوم , وسالتها مباشرة عن امي فقالت : انها تجري مكالة على الهاتف , فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا , هل اخبرتها زينب بما حدث , فسالت ابتهال : ولكن من تكلم , فردت قائلة : لا ادري ولكن اعتقد انها احدى اقربائكم , ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه , فقلت لها : افضل ان تكون الحصص ايام سبت واثنين واربعاء , فقالت : لامانع لدي ولكن لماذا , احترت قليلا لاني افضل ان لا تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي , فقلت لها : افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى , فقالت لي هيا اذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت *** لنا في العشاء , وعندما ذهبنا وجدنا امي لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال : اين العشاء , فاجابت امي : امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا , جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي الى المطبخ , واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق الجنس , فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي : لن اساعد *** في اعداد العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك , فأجبت قائلا : دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها الهاتف , ( وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول ) , فقالت لي : هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار , فقلت : لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا كان الموضوع يهمك , فقالت : يهمني ان اعرف من تكلم *** ولكن الا تتذكر أي احد منهم , فقلت : لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم , فقالت : وكيف ستعرف , فقلت : بطريقتي الخاصه , فقالت : انتبه ان تحس *** بشي , تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها , فقلت : جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك , فردت قائلة : لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل. عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر المكالمات , خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي : امي: مساء النور زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره امي : و**** الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام زينب : الدوام *** بس ايش الحل امي : و**** وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته زينب : و**** هو زعلان منك اليوم امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي زينب :انا جاهزه غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي , وطبعا انا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم , ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف , لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال , وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب , فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت وذهبت الى الحمام , وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت , انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه , ووضعت يدها على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد ؟ , فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل متظاهرا بالخجل : انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم انك هنا , فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا , فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت , لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك الجسم الرائع , لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها , وما ان فتحت باب الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها , ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف خير , دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا الموقف , وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح .
الجزء الثالث
جاءت امي لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا ادري بما يدور حولي , وفجاة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم , فجلست تناديني امجد امجد هيا قم , واستمريت على حالتي ولم اتحرك , وحصل مالم اكن اتوقعه , اقتربت امي قليلا من سريري واخذت تنادي بصوت شبه منخفض امجد امجد , ولم اتحرك ايضا , فاقتربت امي اكثر واخذت تمسح على راس زبي بيدها , ثم غطت جسمي واخذت توقظني حتى استيقظت , فقالت اخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور , فقلت حاضر , فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت انا الى الحمام بعد ان لبست بدلة النوم واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني, فقالت هيا اسرع لقد تاخرنا قليلا , وتناولنا طعام الافطار دون ان يتكلم احدنا كلمة واحده.انهينا الفطور ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي .انتهى وقت الدوام واتجهت لاحضر امي من مدرستها وركبت معنا ابتهال لنوصلها الى بيتها حيث قالت ان سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها , واثناء الطريق قالت لي لا تنسى ان تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه , فقلت : انشاء **** , ثم قالت ولا تنسى ان تذاكر الدرس الذي وعدتني به , ففهمت انها تقصد ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف . فقلت لها لقد درسته البارحه , اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا , لم تكلمني امي بما حصل ليلة البارحه ابدا وكان شيئا لم يحدث , تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من احد المطاعم , ثم اخبرت امي انني سوف ادرس قليلا ثم انام واستيقظ الساعه السادسه لاذهب لابتهال لتدرسني.ذهبت الى غرفتي واصبحت اتأمل الحاله التي انا عليها الان , فزينب ويبدوا انها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا انني سوف ابدا معها علاقة جنسيه , اما ابتهال فلا ادري لماذا طلبت ان اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة ام ماذا , وهل اخبرها ان امي تتكلم كثيرا مع زينب وتزورها , واذا اخبرتها ربما تحصل مشكله , اما امي فلا اعلم لماذا لم تدخل لغرفتها عندما راتي ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو منتصب ولماذا لمست زبي وانا نائم ,انصبت افكاري عند عدة نقاط وهي ان امي على علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد ان تعلم احدهما عن الاخرى حتى لا تخسرهما الاثنتان وقررت ان اخبر ابتهال بمن تكلم امي حتى لا اخسرها فانا ارغب بان انيكها لان زينب اصبحت شبه مضمونه , اما امي فسوف اترك القدر يسيرني كيفما يشاء وارى ماذا سيحدث.الساعه الان تشير الى السادسه , استيقظت من النوم واخذت دشا سريعا ثم اخبرت امي انني ساذهب الى ابتهال , فقالت : خذني معك واوصلني الى زينب , ركبنا السياره واتجهنا الى زينب , ونزلت امي الى زينب بينما اتجهت انا الى ابتهال.طرقت الباب وفتحت لي ابتهال وقالت تفضل , وبمجرد جلوسنا سالتني : هل عرفت من تكلم *** على الهاتف , فقلت : سوف اخبركي بعد الدرس , فقالت : لا فانا اريد ان اعرف الآن , فألحيت عليها بانني سوف اخبرها بعد الدرس , فوافقت على مضض ,لم يطل الدرس اكثر من ربع الساعه وقالت : سوف نكمل في الحصه القادمه , ثم قالت هيا اخبرني , فقلت لها : امي كثيره الكلام مع اقاربها لوجود خلافات بينهم ولكن لاحظت ان هناك ايضا بعض من صديقاتها يكلمنها , فسألتني : مثل من , فقلت : مثل فلانه وفلانه وزينب , فقالت هل انت متاكد ان زينب تكلم *** , فقلت لها : ان امي دائما اذا اتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكانها لا تريد ان تكلمها ولا ادري لماذا , فقلت لها : لماذا ؟ , (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على وجهها) فقالت لي ان هذه زينب امراة ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها ولا نحب الحديث معها لانها تسببت في الكثير من المشاكل , فقلت لها : ارجوكي لا تخبري امي بما قلته لكي , ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها : ولكن لماذا تريدين ان تعرفي من تكلم امي , فقالت لي ان *** امراة طيبه ولا احب ان اراها تصاحب مثل اولئك الناس , فقلت لها : سوف اطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي , فقالت : تفضل , فقلت : هل تشكين ان امي على علاقة مع رجل ما , فقالت : لا اعرف , فقلت : كيف لا تعرفين وانتي اقرب صديقاتها , فقالت : *** لم تخبرني عن شيء كهذا ابدا , واذا كانت على علاقة مع احد فليس لدي علم بذلك ولكن لا توقع ان *** من هذا النوع , فقلت لها : بصراحه انا منذ مده وانا اتابعها وكما انني افتش في غرفتها وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها ) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك بها , فقالت : وما تلك الاشياء الغريبه , فقلت : اشياء غريبة جدا احرج من قولها , فقالت : ارجوك يا امجد اخبرني بها , فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري امي , فقالت : اوعدك , فقلت : لقد وجدت عندها افلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما انني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس , فقالت ضاحكه : هذه الاشياء توجد عند كثير من الناس ولا اعتقد ان احدا لا يملكها , ثم سكتت وقالت : حتى انت يا امجد فلا اعتقد ان شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الافلام , فقلت : بالتأكيد ولكن هناك شي غريب وجدته معها , فقالت ماهو , فقلت : زب من المطاط . فقالت لي : اسمع يا امجد سوف اخبرك شيئا ولكن ارجو الا يضايقك , فقلت : تفضلي , قالت : *** وابوك على علاقة متوتره منذ فتره , ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر , فلذلك هي تستخدم تلك الاشياء لتخرج ما بداخلها , ثم اكملت قائله : ان الذي يعيش حياة جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما , فقلت لها : ولكن حسب معرفتي ان هذه الاشياء لا تغني عن الجنس الحقيقي ابدا, فقالت لي : هل تمارس العادة السريه , فقلت نعم , ايهما افضل الجنس ام العاده , فقلت لا ادري , استغربت ابتهال من جوابي ثم قالت لماذا , فقلت لانني لم امارس الجنس عمليا قبل ذلك , فقالت الا يوجد لديك صديقات , فقلت : يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط , فقالت: سياتي يوم وتجرب الجنس وحينئذ ستعذر *** , فقلت لم تجاوبيني على سؤالي , فقالت بالتاكيد ان هذه الاشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي , فقلت انتي سألتني وجاوبتك بصراحه فماذا عنكي , سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه : ماذا تقصد , قلت لها : هل تمارسين العاده , فقالت : ربما انك تعرف اني مطلقه منذ اربعة اشهر ولم امارس الجنس خلالها فاصبحت امارس العاده السريه , فقلت لها بسؤال ذكي : هل ممارسة الجنس الشاذ رجل لرجل أو امراه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي , فقالت: رجل لرجل لا اعلم عنه شيئا ولكن امراه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل الجنس الحقيقي وربما افضل , فقلت لها مباغتا : تقولين هذا الكلام وكأنك قد مارستيه قبل ذلك , ارتبكت قليلا ثم قالت : ربما اكون قد جربته قبل ذلك ولكن اذهب الى المزل فقد تاخر الوقت , فقلت لها : اتمنى الا اكون قد ضايقتك بكلامي وارجو ان لا تخبري امي بما اخبرتكي به , فقالت لا اطمئن , فودعتها وذهبت الى احد اصدقائي واخذت منه مجموعه من الافلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى منزل زينب واخذت امي وعدنا الى البيت . دخلت الى غرفتي مباشرة لاتفقد الافلام اللتي اخذتها من صديقي لكي اختار افضلها لاريها لزينب , بينما امي في المطبخ تعد طعام العشاء , ثم نادتني لتناول الطعام , واثناء العشاء قالت لي بان غدا لن تكون هناك حصة مع زينب لان زوجها سوف يكون في البيت , فقلت ومتى ستكون الحصه القادمه , فقالت في نفس الموعد الذي يليه لان زوجها سوف يكون في البيت لمدة يوم واحد , انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي امي : نم مباشرة ولا تسهر كالبارحه , فقلت لها سوف استخدم الكمبيوتر قليلا ثم انام , فقالت : يبدو ان هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها , فاجبت مباشرة اية مشاكل , فقالت : الارق الذي اصابك البارحه , فقلت لها : لن اطيل اليوم , فدخلت غرفتي واغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجاة طرقت امي الباب , ففتحت لها وقالت: لماذ تغلق الباب ولا يوجد احد بالبيت سوى انا وانت , فقلت لها لقد تعودت على ذلك , فقالت : من الآن وصاعدا تعود ان لا تغلق الباب , وخرجة متجهة الى غرفتها , عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه , ثم لاحظت ان امي خرجت من غرفتها ودخلت الى الحمام , واستمريت في متابعة الافلام ولكنني لاحظت انها لم تخرج من الحمام وكما اني لم اسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي اسمع فيه طرطشة المياه , فانتابني الفضول لارى ماذا تفعل , فتسللت بكل هدوء عند باب الحمام لارى خلسة دون ان تشعر , نظرت واذا بي ارى جسمها عاري تماما وقد كانت تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لانها دائما عندما تعود الى البيت تقوم بالاستحمام ) , تسمرت قليلا لادقق في جسمها الرشيق , ولكن احسست وكانها احست بي ولكنها لم تبالي , بل اقفلت الماء واخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا واصبح طيزها باتجاهي وكانها تريد ان تريني طيزها , ثم مدت يدها الى طيزها واخذت تتحسس الفتحه باصبعها الاوسط ثم قامت بادخال اصبعها داخل الفتحه واخذت تتاوه بصوت واضح لانها اقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح اعلى , استمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت واخذت نصف لفة حول نفسها واصبحت اراها من الجنب الايمن , ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو ,واصبحت تتحسس على صدرها وتفلركهما ببعض . ثم انزلت يدها اليسري الى كسها وبدات تفركه , ثم بدات تتاوه بصوت اعلى , بينما انا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من الجلد , في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها , ثم اخذت تلف جسما الى ناحية اليمين وكانها تقول لي انظر جيدا , نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من شدة المتعه , وهي لا تزال تتاوه وتقول آآآآآآآآه ياكسي , استمرت على هذا الحال الى ان احسست انها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه , ولكن لا زلت اسمع اهاتها الى ان توقفت , لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت , عندها تظاهرت اني منهمك في عمل ما , فدخلت الى غرفتها بينما انا اغلق جهازي لاني اخترت الافلام التي سوف اريها زينب , ثم جائت امي الى غرفتي وقالت الم تنم بعد , فقلت لها سوف انام الان , عادت امي الى غرفتها وارتميت على سريري واحضرت جهاز التصنت , قامت امي بالاتصال اولا على ابتهال واخذت تتكلم معها عن احوالها فقالت امي سوف اذهب لانام لاني متعبة جدا , فقالت ابتهال : ولكن اين قبلتي اليوم , فقالت امي : تريدينها اليوم , فقالت ابتهال : اريد واحدة على فمي والاخرى على كسي , فقبلتها امي قبلتين وودعتا بعض , ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار : امي : كيفك حبيبتي زينب : تمام , وانتي ياعيوني ايش اخبارك امي : و**** تعبانه شوي من شغل اليوم زينب : بس كان شغل على اصول , كسي يقولك شكرا ماقصرتي امي : اممموه وهذي كمان له زينب : ياحياتي **** يخليكي لي امي : ي**** بعد اذنك انا تعبانه ودي انام زينب : تصبحين على الف خير امي : وانتي ن اهله اغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد ان اخفيت جهاز التصنت , ( طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام ) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا. استيقظت من النوم وذهبت انا وامي الى اعمالنا , ومضي هذا اليوم عاديا, وعندما جاء المساء تناولت العشاء مع امي وذهبنا للنوم , جلست على سريري واشغلت جهاز التصنت , وما هي الا لحظات حتى قامت امي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار الغريب : امي : كيفك يا حبي زينب : بخير يا حياتي , وانتي ايش اخبارك امي : تمام , اخبار زوجك , شرف حضرته زينب : من العصر وهو عندنا امي : كانك مبسوطه , ترا انا متضايقه منه زينب : **** يعيني عليه اليومين هذي امي : ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله . بيكون اخر يوم بيني وبينك , انا تخلصت من اللي عندي والدور عليكي زينب : اطمني انشاء **** بتسمعي اخبار تسرك عن قريب امي : نشوف , انا منتظره , وعالعموم ما طول عليكي وما اقدر اقولك غير انتبهي على نفسك زينب : تصبحين على خير امي : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف , ثم قامت امي بالاتصال على ابتهال امي : مساء الخير ابتهال : مساء النور , وينك ما وعدتيني انك اليوم تزوريني امي : اهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم ابتهال : بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل اول وش السالفه امي : لا و**** بس الظرف قا طعتها ابتهال : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه امي : تفضلي ابتهال : بصراحه انا شاكه انك على علاقه مع احد غيري امي : لا و**** افا عليكي ابتهال : بصراحه خايفه من زينب امي : بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى امجد خبرته اذا اتصلت علي يصرفها ابتهال : اعذريني بس حبيت اطمن , الا على سيرة امجد متاكده انه ما بينتبه للاغرض اللي عندك امي : ليه هو قالك شي ابتهال : لا بالعكس امجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني امي : لا تغترين فيه , هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس ابتهال : لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا , الا على فكره وش اخبار حبيبي اليوم امي : وحشك ابتهال : كله منك ما شفته اليوم امي : انشاء **** بتشوفيه بكره ابتهال : انتي نايمه على السرير امي : وكمان جاهزه , وانتي ابتهال : لحظه اخلع ملابسي لحظات ومن ثم ابتهال : تصدقين كسي بولع من الحراره امي : من يومك ممحونه ابتهال : هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده احساس امي : طيب لو انا جنبك وش تسوين ابتهال : اضمك ياعيوني لصدري امي : بس كذا ابتهال : وابوسك وانزل على صدرك و بدات بينهم الآهآت حتى انزلت كل واحدة مائها واغلقتا الهاتف , ذهبت امي الى الحمام لتغتسل , بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد , واستنتجت انهم يكرهن الجنس مع ازواجهم ولذلك اصبحت ابتهال مطلقه وامي في مشاكل دائمه مع ابي لانها تمنعه من ان يقترب لها لذلك تزوج من امراة اخرى, كما ان زينب تفعل الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه , ثم جلست افكر في ماذا سافعل مع ابتهال , لو اخبرتها بعلاقة امي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب ابتهال , ولكن لن اخبرها حتى لا تحدث المشاكل وارى ماذا سيحدث معها وخصوصا انها بدات تتجاوب معي وتحدثني عن الجنس , فأيقنت انها ربما كانت تريد ان تمارس الجني معي ولكنها متخوفه , فقررت انه عندما اقابلها اكون اكثر جرأه فربما تعرف غايتي
.وترضخ لي دون خجل , وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت
الجزء الرابع
في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين , بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي , ( تضايقت كثيرا عندما علمت ان امي سوف تذهب معي ) , فقلت لها وانا اعرف بما تجيب , الا تريدين ان تذهبي الى زينب اليوم كعادتك , فقالت : لا لان زوجها عندها اليوم , سكتت قليلا ثم اكملت قائله : ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار, فقلت لها , لماذا تخبأين عنهم ذلك , فقالت : لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل , فتظاهرت بالغباء وقلت لها : ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى , فقالت: لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني بان انهي صداقتي مع الاخرى , فقلت لها , وماذا تفعلين في المدرسه , فقالت : انا اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل , فقلت لها بابتسامه : كان **** في عونك , ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال . الساعه الان تشير الى السادسه والنصف وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه . وضعت ابتهال القلم فوق الكتاب وننظرت الي وقالت : هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم , فقلت لها حاضر , سكتت قليلا ثم قالت لي : انتظر لحظه , وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت : بما ان *** مشغولة مع جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا , فقلت : ماهو , فقالت : اريد ان اعقد معك اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا مارايك , فقلت لها متحمسا: اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق , فقالت : اخبرتني في اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس قبل ذلك , فقلت لها : هذا صحيح , فقالت ما رايك ان تجرب الجنس , فنظرت اليها نظرة شهوانيه , فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت : لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في المدرسه التي اعمل بها انا و*** اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط لاني كنت ارتاح لها وكما اني معجبة بها , وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت تحدق كثيرا في النظر الى جسمي , فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه . حزنت قليلا لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس الشعور والمتعه , وعندما سمعت كل*** في المرة السابقه احسست انك انت و أروى تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال وكما انها مجتهده في دراستها , فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت : يبدوا انه في المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة كهذه , فقالت : في الحقيقة اني رايت ان كلا منكما انت و اروى يريد ممارسة الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق , فاجبتها متحمسا : بالطبع اوافق , فقالت : ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف شيئا , فقلت حاضر , نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان , فقلت : وما هما هذان الشرطان , فقالت : في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان , الطلب الاول اريدك ان تحكي لي جميع ما يحدث مع *** وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به , اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به عندما تبدا علاقتك مع اروى , فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في غاية السهوله , ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها , فقالت : *** امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس , فقلت : بصراحه اريد ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق , فقالت تفضل , فقلت : هل انتي على علاقة جنسية مع امي , فهزت راسها بالإيجاب وقالت : انا احب *** من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها , فقلت : لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك , ( بدت علامات السعاده على وجهها ) سكتنا قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها : ولكنك تخونينها , فقالت لم اخنها ولم افكر في ذلك , فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى , ارتبكت وقالت : ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون *** ابدا لانها وفية معي , قلت لها : ولكن كيف اقابل اروى واكلمها , فقالت : سوف ادرسك انت واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه , فقلت لها : وماذا عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى , فقالت : اترك هذا لي فانا سوف اخبرها ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي , فقلت : وسوف اكون عند حسن ظنك , ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه , شربنا القهوه ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي : احضر هذه الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف.ذهبت لاحضار الاغراض واخذت امي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا امي : ما هو ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل , مارايك لو درست امجد واروى سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا للدراسه امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر امي : حسنا سوف اخبره , واستاذنك الان اريد ان انام , تصبحين على خير ابتهال : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت . الساعه الان تشير الى الخامسه عصرا , استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم , انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى ابتهال وتوجهت انا الى زينب , جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه ثم قالت لي : هل احضرت ما وعدتني به , فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت لها : تفضلي : فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها , وبالفعل دخلنا الى غرفتها لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي , وقالت : بأي الافلام سوف تبدا , فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص وقلت لها : بهذا الفيلم , فقالت لماذا , فقلت : لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر , فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه , فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها , انتهى المشهد الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام , فقالت : ولماذا , فقلت : انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج , فنظرت الى زبي الذي كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت : هل تريد ان تمارس العاده السريه , فقلت : نعم , فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي يلاصق جسمها واخذت تنظر الي , ففهمت ما كانت تقصد , فضممتها الى صدري وقد كان جسدها حارا , ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير , فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله , ثم قامت بخلع ملابسي التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي , فقمت بخلع قميصها , ومن ثم قمت بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل , فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر . ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات بمصه , وكان شعورا ممتعا جدا , واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني , ثم جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى كسها وبدات بلحسه , وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت مائها , وبعد ذلك عدت الى تقبيلها , ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها , فركبت فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت , فقد كان كسها حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه , ثم بدات اسرع في الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه , وكنت انا في غاية السعاده والمتعه , وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني بداخلها , بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا وعدت الى غرفة الجلوس بينما زينب ذهبت الى المطبخ ثم حضرت ومعها عصيرا لنشربه , وجلسنا نتحدث بما حصل فقالت لي : هل فعلا ان هذه اول مرة تمارس فيها الجنس, فقلت نعم , فقالت : بصراحه اعتقدت انك قد مارسته قبل ذلك , فقلت : تعلمت هذا من الافلام , فقالت : وما رايك فيما حصل , فقلت لها : في الحقيقه من اول حصة درستها معكي وانا اتامل جسمك الجميل , وتمنيت ان تكوني اول من امارس الجنس معه , فقالت : وهل اعجبك الجنس معي , فقلت : بالتاكيد فكل شيء جميل معكي ولكن ما رايكي بما فعلته انا , فقالت: في الحقيقه لاحظتك وانت تتابع الفيلم فقد كنت متهيجا وبدا زبك بالانتصاب, وعندما رايت زبك تملكتني شهوة في الجنس , ولكن بصراحه الجنس معك ممتع فمنذ مدة طويلة لم احس بمثل هذا الشعور الممتع , فقلت لها , اتمنى ان لا تكون هذه المرة الاخيره التى انيكك فيها , فقالت : لا تخف فالقادم احلى , جلسنا نتحدث قليلا ثم غادرت من عندها وذهبت لاخذ امي من عند ابتهال وقالت لي اوصلني الى زينب وعد لتاخذني بعد ساعه ,عدت الى امي في الموعد المحدد وذهبنا الى البيت وتناولنا العشاء واثناء الطعام اخبرتني امي بان هناك احدى البنات سوف تشاركني الدرس غدا عند ابتهال وبعد ذلك دخلت امي الى الحمام لتستحم , وانتظرتها حتى خرجت فدخلت انا الى الحمام لاستحم وعندما انتهيت دخلت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وكانت امي حينها تكلم ابتهال ومن ثم اغلقت الهاتف واتصلت على زينب وتحدثا قليلا ثم اغلقتا الهاتف , كان الكلام عاديا فهو نفس الكلام الذي يقال يوميا , حتى اني بدات امل من هذه العاده, فقررت ان اشغل جهاز التصنت عندما
.يقتضي الامر , فاغلقت الجهاز وخبأته ونمت
الجزء الخامس
الساعه الان الواحده ظهرا اخذت امي من مدرستها واتجهنا الى البيت تناولنا طعام الغداء واخبرتني امي ان ابتهال تنتظرني في الساعة الخامسة, وعند الساعة الرابعة والنصف اوصلت امي عند زينب وذهبت الى ابتهال فقد كنت متشوقا لرؤية اروى وعندما دخلت لم اجد احدا عندها فقلت لها : اين اروى فقالت ابتهال : سوف تاتي بعد نصف ساعه فقد تعمدت ان تحضر انت اولا , فقلت لماذا , فقالت : انت لم تتعامل قبل ذلك مع أي من البنات واحببت ان افهمك بعض الاشياء , فسسرت لذلك وقلت لها : ومالذي يتوجب علي فعله , فقالت : قبل كل شي اريد ان اخبرك ان اروى متلهفة لمقابلتك مثلك تماما فقد اخبرتها انها سوف تقابلك عندي وكما انني سوف اتتركما مع بعض بعد الانتهاء من الدرس وحينها ابدا انت بالكلام معها واسالها عن دراستها وعن احوالها ومن ثم حاول ان تكلمها عن الجنس فسوف تراها تتجاوب معك سريعا وبعد ذلك افعل ما تراه مناسبا لك , فقلت لها ضاحكا : انتي لستي مدرسة للفيزياء انتي مدرسة للعلاقت العامه , فضحكنا قليلا فقاطعنا صوت الجرس , فقالت ها قد اتت لك اروى ولن اطيل الدرس اليوم , ذهبت ابتهال لتفتح الباب ومن ثم دخلت هي ومعها اروى وقالت هذا امجد وهذه اروى فقلت : اهلا وسهلا بكي ياروى , فقالت اروى : اهلا بك , جلسنا جميعا وبدات ابتهال بشرح الدرس لنا ولم تطل حيث استمر الدرس لمدة ربع ساعه فقط , ثم قالت ابتهال : اعذراني فهذا يكفي اليوم لاني احس بصداع وسوف ادخل لغرفتي لارتاح , خذا راحتكما وراجعا ما درسناه , فدخلت ابتهال الى غرفتها وبقيت انا واروى , فقلت لاروى : كيفك مع الدراسه , فقالت لابد ان نتعب قليلا هذه السنه بالذات , فقلت : في الحقيقه لا توجد صعوبات الا في الفيزياء والرياضيات واما باقي المواد فتبدو سهله , فقالت : اما انا فأعاني من الفيزياء والكيمياء , فقلت لها: بالنسبة لكي فالمشكلة شبه محلوله فقالت لماذا؟ , فقلت لها بالنسبة للفيزياء فاعتقد ان الاستاذه ابتهال سوف تمنحكي الدرجة كاملة , فقالت : هي وعدتني بذلك , ثم قلت لها : اما بالنسبة للكيمياء فما رايك بامي , فقالت : وما دخل *** , فقلت لها : الم تخبركي الاستاذه ابتهال بأن امي هي الاستاذه غاده التي تدرسكي الكيمياء , فقالت مذهوله : وهل *** هي الاستاذه غاده : فقلت نعم , هل تريديني ان اكلمها لكي تمنحك درجة مرتفعه , فقالت : لا فربما اسبب لك الاحراج مع *** , فقلت لها : سوف احاول وربما توافق وتمنحك الدرجة كامله , فقالت : لهذا السبب انت تدرس عند ابتهال لانها صديقة *** , فقلت نعم ولكن انتي كيف وافقت ابتهال على تدريسك هل تعرفينها من قبل , فقالت : لا ولكن احسست انها كانت تعاملني بلطف فطلبت منها ذلك فوافقت , فقلت لها : منذ متى بدات معها , فقالت : فبل شهر تقريبا , ثم قالت لي : وانت منذ متى , فقلت : قبل اسبوع فقط , فقالت: هل *** وابتهال على صداقة دائمه , فقلت لها نعم الم تلاحظي ذلك في المدرسه , فقالت : *** تتعامل مع الكل من مدرسات وطالبات بشكل رسمي , فقلت : امي وابتهال ليستا على صداقة وحسب بل هما على علاقة حميمه وقويه فهما كثيرات الزيارة لبعض وكما ان مكالماتهما تستمر بالساعات , فقالت : لم اتوقع هذا ابدا ولكن الم تلاحظ أي تصرفات غريبة بينهم , فقلت لها : نعم لاحظت حتى اني بدأت اشك ان بينهم شيء لا ريدان ان يخبرا به احد , فقالت : وبماذا تشك انت , فقلت : لا ادري ولكني لا حظت اشياء كثيره فيما بينهم , فقالت متلهفة : وما هي , فقلت لها : هل انتي من الناس الذين يكتمون الاسرار , فقالت : بالطبع , فقلت لها : اذا اعتبري ما اقوله لكي سرا , فقالت : لا تخف سوف احفظه , ولكن ما هو الشيء الذي لا حظته . فقلت لها : لاحظت ان امي عندما تاتي لزيارة ابتهال يكون دا ئما معها بعض الاغراض وفي يوم ما وعندما عادت من زيارة ابتهال كانت امي متعبة جدا فذهبت للنوم مباشرة ونست تلك الاغراض في صالة الجلوس فاخذت اقلب بها فوجدت ملابس نسائيه داخليه ووجدت اقراص لجهاز كمبيوتر , فاخذتها وشغلتها على جهازي وعندما فتحتها وجدت انها افلاما جنسيه فاستغربت مما رايت ومن ثم قمت باعادة الاشياء الى مكانها حتى لا تلاحظ شيئا ( في الحقيقه ادعيت هذه الكذبة لارى ما ستكون ردة فعلها ) , فقالت : وانا ايضا لاحظت ان ابتهال تقوم بحركات غريبة نوعا ما, فقلت لها : وماذا لا حظتي عليها , سكتت قليلا ثم قالت : هذه الاشياء اخجل من قولها بصراحه , فقلت لها بالحاح : ارجوكي اخبريني , سكتت ولم تجب فقلت لها : ربما تخجلين من قولها وانا ام*** ولكن ما رايك لو اتصلت بكي فيما بعد وتخبريني بتلك الاشياء فربما لن يكون هناك احراج وكما انني متلهف لمعرفة كل شي عنهما , فاستلطفت أروى الفكره وقالت : بهذه الطريقة ربما استطيع ان اخبرك , فاخذت رقم الموبايل الخاص بها واعطيتها رقمي , ثم قلت لها سوف اتصل بك الليله لتخبريني بتلك الاشياء, وبعد ذلك اخذنا نتكلم عن الدراسه حتى رن موبايلها فقالت : هذا السائق جاء لياخذني انا في انتظار اتصالك , فودعتها وذهبت الى ابتهال وودعتها ثم غادرت , وبمجرد خروجها جائت ابتهال مباشرة عندي وقالت: ماذا فعلت معها , فقلت : لقد اخذت رقمي وسوف تكلمني الليله , فقالت : وبماذا كنت تتكلم معها , فقلت : هي لا تعلم ان امي هي الاستاذه غاده وعندما علمت بالموضوع طلبت مني ان اكلم لها امي لكي تمنحها الدرجة الكامله , فقالت ابتهال : وماذا ستفعل , قلت لها : بالتاكيد ساكلمها ولكن بطرقة غير مباشره , فقالت دع هذا الموضوع لي , ولكن اخبرني ما رايك في البنت , فقلت : انها في غاية الجمال وكما ان صوتها ناعم جدا حتى انه اثار شهوتي , فضحكت ثم قالت , وبماذا ستتكلم معها الليله , فقلت : لا ادري ولكن سوف احاول ان اكلمها عن الجنس , فانتابتها نوبة من الضحك وقالت : لا تكن ابلها وحدثها اولا عن الحب وبعد ذلك ان استطعت كلمها عن الجنس , ولكن اخبرني بما يجري بينكم بالتفصيل واذا احتجت الى مساعدة فاتصل بي واخبرني , بعد ذلك شكرت ابتهال كثيرا على ما تقدمه من خدمات لي وودعتها وذهبت لاخذ امي من عند زينب وعدنا الى البيت. تناولت انا وامي طعام العشاء واثناء ذلك اخذت تسالني عن الدروس وسالتني عن مدرس الرياضيات فاخبرتها انني سوف ابدا معه السبت المقبل, وبعد ذلك ذهبت الى غرفتي وانتظرت حتى تدخل امي الى غرفتها, ثم قمت بالاتصال باروى ولكنها لم تجب , فظننت انها نائمه فاستلقيت على سريري وهممت باخراج جهاز التصنت ولكن سمعت موبايلي يرن فنظرت واذا بها اروى تتصل فاجبت ودار بننا الحوار التالي : اروى : الو امجد انا : مرحبا اروى : مساء الخير انا : مساء النور , كيف حالك اروى : بخير الحمد *** انا : لقد اتصلت بك قبل قليل ولكنك لم تجيبي اروى : نعم لقد كنت في الحمام انا : في الحقيقة يا اروى وقبل كل شيء انا سعيد بمعرفتك فانتي طيبة وبشوشه وكما انك من الناس الذين يرتاح القلب لرؤيتهم اروى : لقد اخجلتني بكل*** الطيب وهذا ان دل على شي فهو يدل على لطفك وطيبة قلبك انا : انتي اللتي اخجلتني ولكن اتمنى الا يكون اتصالي ازعجك او سبب لكي احراجا مع اهلك اروى : لا فاهلي الآن نائمون انا : هل تعيشين مع والديكي اروى : نعم , وماذا عنك انت انا : انا وامي نعيش لوحدنا فقط لان والدي متزوج بامراة اخرى ويقضي معظم وقته عندها وقليلا ما ياتي لزيارتنا اروى : كان **** في عون *** انا : وماذا عنكي انتي اروى : انا اعيش مع ابي وامي ولي اخوين اصغر مني في السن احدهم في الصف السادس والاخر في الصف الثاني صمتنا قليلا ثم قالت اروى : بماذا تفكر انا : افكر بما وعدتني ان تخبريني به ضحكت اروى قليلا ثم قالت : هل انت مصر انا : نعم اروى : بما اني وعدتك فسوف اقول لك الحقيقة كا ملة ولكن اريدك ان لا تخبر احدا وكما اريدك ان تعلم اني فعلت ذلك لاني كنت مجبرة فهي مدرستي وانا طالبه عندها انا : تفضلي وقولي ما عندك ولن اخبر احدا وكما انني اقدر ظروفك اروى : منذ بداية الدراسه وانا الاحظ ان ابتهال كانت تعاملني بلطف وبطيبة بالرغم من انها تعامل باقي البنات بقسوه , فقلت في نفسي بما انها تعاملني بكل طيب لماذا لا اذهب اليها واخبرها بما اعاني في مادة الفيزياء, وبالفعل قررت ان اذهب الى مكتبها اثناء الفسحة واكلمها , وعندما كلمتها اخبرتني ان المادة طويله ولا تكفي اوقات الراحة في المدرسة لمراجعتها ثم قالت ما رايكي ان تاتي الى منزلي وهناك اقوم بتدريسكي , فاعجبتني الفكره , ومن بعدها اصبحت اذهب الى منزلها لكي تدرسني . ولكن بعد فتره اصبحت تكلمني عن الجنس وذات يوم اخبرتني انها اشترت فساتين لها واخذتني الى غرفتها لتريني تلك الفساتين , وبدات تبدل ملابسها امامي, ثم طلبت مني ان اعمل لها مساجا لظهرها فاستلقت على السرير وبدات بفرك ظهرها ثم خلعت ملابسها ولم يبقى الا السنتيان والكلوت وقالت لي اكملي المساج واستمريت في ذلك حتى قالت لى اريد ان اعمل لظهرك مساج ,ترددت قليلا ثم وافقت , ( فقاطعتها قائلا ) : ولكن لماذا وافقتي , فقالت اروى : لقد عرفت ما كانت تقصده من ذلك ولكنني ظننت اني لو قلت لها لا اريد فسوف تغضب مني فاضطررت للموافقه وقالت لى اخلعي ملابسك , فخلعتها وبقيت بالسنتيان والكلوت وبدات بفرك ظهري بطريقة اثارت شهوتي , وفجاة وجدتها بجانبي وبدات بتقبيلي ثم خلعت سنتياني وكلوتي وبدات بمص صدري وفعلت معها الشي نفسه ولا اخفيك اني كنت مستمتعة بذلك حينها , ثم قامت بوضع جسمها فوق جسمي ولكن راسها عند كسي وكسها عند راسي وبدات كل منا بلحس كس الاخرى حتى انزلنا معا , واستمرينا على هذه الحالة لمدة وبعد ذلك اخبرتها اني لم اعد اجد المتعة في ذلك , احسست انها تضايقت قليلا ولكن سالتني عن السبب فقلت لها اني افضل الجنس ولكن بشكل اخر , وبعدها لم تطلب مني ان امارس الجنس معها , فسالتها : وما هو الشكل الذي تفضليه , سكتت قليلا ثم قالت ضاحكه , امجد هل تشاهد افلام الجنس , فقلت لها : نعم , فقلت لها : وماذا عنكي انتي هل تتابعيها , فقالت : نعم , فقلت لها : وماذا تفعلين بعد ان تشاهديها , فقالت : اولا اخبرني انت بماذا تحس وماذا تفعل , فقلت لها : احس بشهوة كبيره وبعدها اذهب الى الحمام وامارس العادة السريه , فقالت : الم تمارس الجنس قبل ذلك مع احدى النساء او مع احدى صديقاتك , فقلت : لا وكم تمنيت ان امارس الجنس فقد قرأت عنه كثيرا وعلمت انه اسعد لحظات الحياه , ولكن لم تخبريني انتي بماذا تحسين عند مشاهدة افلام الجنس وماذا تفعلي , فقالت : افعل مثلك تماما , فقلت لها : هل ما رست الجنس قبل ذلك, فقالت : لم امارسه قبل ذلك مع أي رجل, سكتت قليلا ثم قالت اتمنى بان اجربه مع رجل , فقلت لها : كل*** هذا اثار شهوتي حيث بدا زبي بالانتصاب , فقالت : كم اتمنى ان اكون عندك في هذه اللحظه , فقلت لها : كم اتمنى ذلك , ولكن مارايكي عندما نتقابل في يوم السبت القادم عند ابتهال نمارس الجنس , فقالت على الفور : هل نمارسه في بيت ابتهال وكيف , فقلت لها سوف نخبرها بعد انتهاء الدرس اننا نريد ان ندرس سويا فتتركنا وتذهب هي الى الداخل وعندئذ نفعل ما نريد , فقالت الفكره جيده ولكنني متخوفة بعض الشيء ولكن لا يهم فانا اريد ان امارس الجنس معك , فقلت : لا تخافي فعندما نذهب الى ابتهال يكون هناك كلام اخر , فاذا راينا ان الاوضاع مطمئنه جدا حينها نفعل ما نريد , فقالت : اتمنى ذلك , فقلت : يبدوا انني اطلت عليكي هيا اذهبي الى النوم , فقالت سوف اذهب ولكن اريد منك وعدا , فقلت وما هو , فقالت : اريدك ان تنام مباشرة والا تذهب الى الحمام فانا لا اريدك ان تمارس العادة السرية بعد اليوم , فقلت لها : اوعدكي بذلك ولكن اريدك ان توعديني انتي بنفس الشيء , فقالت وانا ايضا اوعدك , فطلبت منها قبلة فقالت : امممممممممممموه هيا تصبح على خير , فقلت وانتي من اهل الخير , فاغلقت الهاتف وانا في قمة سعادتي , ولكني لم استطع ان اتاملك نفسي فذهبت الى الحمام ومارست العادة السريه وعندما خرجت من الحمام وجدت امي امامي وهي تلبس روب النوم وكان شفافا للغايه بحيث يظهر جسمها الداخلي , وقالت لي : ما بالك هذه الايام لا تنام مبكرا , فقلت لها : اني اشعر بالنعاس ولكن لا استطيع النوم , فقالت : لماذا , فقلت : لا ادري , فقالت , يبدوا ان هناك موضوع يشغل بالك , فيما تفكر , فقلت : لا يوجد ما افكر به سوى دراستي , فقالت : لا تهتم واذهب الى نومك , فدخلت غرفتي ونمت . استيقظت في اليوم الثاني في الساعة الحادية عشر فقد كان اليوم هو الخميس حيث كان عاديا . في اليوم التالي ذهبت الى زينب فشرحت لي الدرس وعندما انتهينا قالت لي: سنكمل في المرة القادمه , سكتت قليلا ثم قالت : لقد شاهدت الافلام الاخرى وكانت رائعة جدا , فقلت لها : اريد اسالك سؤال محرج , فقالت وماهو فقلت لها : اين زوجك , فقالت : علاقتي مع زوجي متوترة نوعا ما وربما نفترق , فقلت : هل يعاملك بقسوه , فقالت : لا ولكن بصراحة لم اعد اطيق حتى رؤيته , فقلت : وما السبب , فقالت : احس انه يعاملني بكل برود في كل شيء حتى عاطفيا فهو يعاملني بكل برود فنحن لم نمارس الجنس معا مننذ مدة طويله, فقلت لها : وهل ترين ان الفراق هو الحل , فقالت : نعم , فانا اريد ان اعيش حره , فسالتها : متى اخر مره مارست الجنس معه , منذ مدة تتجاوز الشهرين , فقلت : وطول هذه المده ولم تمارسي الجنس ابدا , فقالت نعم , فقلت : ولكن ماذا كنت تفعلين وبالذات بعد مشاهدة افلام الجنس , فقالت : عندما اكون لوحدي امارس العادة السريه , وعندما يكون هناك شخص اخر ماذا تفعلين . فقالت : عدا زوجي انت الرجل الوحيد الذي مارست الجنس معه اما عندما تكون عندي احدى صديقاتي فاني امارس الجنس معها , فقلت لها مثل من , فقالت : هناك بعض صديقاتي احب الجنس معهن , فقلت , بصراحه امي هي احدى صديقاتك ودائما تزورك فهل مارست الجنس معها , فقالت ضاحكه : *** هي الوحيده التي امارس الجنس معها فانا احبها وهي تبادلني نفس الشعور وارجو ان لا يزعجك كلامي هذا ( في هذا الوقت بدا زبي بالانتصاب ) , فقلت لها : ولماذا انزعج فامي حرة فيما تفعل ولكن هل تستمتعين في ذلك , فقالت : هذا ممتعن جدا ويريجني تماما وكاني مارست الجنس مع رجل , سكتنا قليلا واخذت تنظر الي وهي مبتسمه ثم قامت من مكانها وجلست بجانبي وقالت : يبدوا ان كلامي معك قد اثارك , فقلت : وقد اثاركي انتي ايضا لان جسمك حارا , وبدات بتقبيلها ثم نزعت قميصها وسنتيانها وبدات امص صدرها وبدات تتاوه واستمريت انا بمص صدرها , كل ذلك حدث ونحن نجلس على الكنب , ثم وقفنا وفتحت بنطالها وانزلته لها وقامت هي بنزع ملابسي وبدات بلحس كسها من فوق الكلوت ثم نزعته واستمريت في لحس كسها ثم استلقت على الكنب وانا فوقها واخذت بتفريش كسها بزبي حتى انزلت ما ئها وبعد ذلك قبلنا بعض وبدات بمص عنقها ثم بدات بادخال زبي في كسها ببطء حتى دخل كاملا وبدات اهاتها تزداد ثم قمت باخراج زبي وادخاله وكان كسها حارا جدا واستمريت على ذلك حتى انزلت المني, بعد ذلك قبلنا بعض وذهبنا الى الحمام واستحمينا سويا ولبسنا , بعد ذلك اعطتني افلامي وقالت لي :اريدك ان تحضر لي افلاما جديده في المرة القادمه , ثم ودعتها وذهبت لاحضار امي من عند ابتهال واوصلتها الى البيت واخبرتها باني سوف اذهب الى احد اصدقائي قليلا ثم اعود , فذهبت الى ابتهال ودخلت عندها وقالت ساخره : مالذي جاء بك فموعد درسنا ليس اليوم ام انك متلهف لمقابلة اروى , فقلت : لا ولكني اريد اخبارك ماحصل لي مع اروى ولو كنت اعرف رقم هاتفك لاتصلت بكي واخبرتك ولكني لا اعرف رقمك فقد نسيت ان اخذه منكي في المرة السابقه وكما اني حاولت اخذه من موبايل امي فلم استطع , فقالت : سجل هذا الرقم عندك , فاعطتني رقمها ثم قالت : وبماذا تريد ان تخبرني اليوم وما هي الاخبار الجديده , فقلت لها : لقد اتصلت باروى ليلة البارحه وتحدثت معها عن دراستنا وعن احولها ثم اخبرتها باني سعيد بمعرفتها وهكذا حتى استلطفتني وبدانا نتكلم عن الجنس واخبرتني بانها لم تمارسه قبل ذلك وانها متشوقة لتجربته فقلت لها اني ايضا لم اجربه , فاتفقنا انا واروى على ان نمارس الجنس معا ولكنها قالت لي اين نفعل ذلك فقلت لها عند الاستاذه ابتهال فبعد انقضاء الدرس نخبركي اننا نريد ان ندرس سويا وتذهبين انتي الى الداخل وحينها نفعل ما نريد, ولهذا السبب انا هنا لاخبرك بما حدث , فما رايك هل توافقين على ذلك؟ , فقالت ضاحكه : لقد رتبتم لكل شي , ولكن اخبر *** انك سوف تقضي عندي في الغد مدة ثلاث ساعات فاذا سالتك لماذا فقل لها اننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , ولا تنسى ان تخبر اروى بذلك , وعندما تكونان عندي سوف ندرس لمدة نصف ساعه ومن ثم انهي الدرس فتخبرني انت انك تريد ان تدرس مع اروى بعض المواد وحينها سوف اذهب الى غرفتي , فسررت جدا لما سمعت فقلت لها : في الحقيقه لا اعرف كيف اشكرك , فقالت : لا اريدك ان تشكرني ولكن اريد ان تتذكر انك قطعت وعدا لي بان تنفذ الطلبين الذان اخبرتك بهما , بالنسبة للطلب الاول فانت تعرفه وقد وعدتني به اما الطلب الثاني فانت لا تعرف ماهو , فقلت : هذا صحيح , فقالت :استطيع ان اقول انك انت الآن على علاقة ممتازه مع اروى , اذا فسوف اخبرك بالطلب الثاني الان : فقلت وما هو , فقالت : في الحقيقة ربما يكون هذا الطلب صعبا عليك ولكني مصرة عليه , فقلت بلهفة : ولكن اخبريني عن الطلب ماهو , فقالت : اريدك ان تمارس الجنس مع اروى , فقلت باستغراب : ولكن هذا ما نخطط له سويا , فقالت : اعرف ذلك ولكن اريدك ان تنيكها امامي وانا انظر لكما , فصعقت لما سمعت ولم استطع ان اقول شيئا وكأن لساني قد شل , نظرت الي وقالت : اعرف ان هذا صعبا ولكن هذه رغبتي , فقلت لها وانا اتقطع غيظا وقهرا : هل ستتابعينا من عند الباب دون ان تحس اروى , فقالت لا فسوف اتابعكما وانتما امامي تماما وبعلمكما , فقلت لها وانا في غاية القهر : ولكن لماذا وما السبب وماذا تستفيدين من ذلك : فقالت : احس ان ذلك سيكون ممتعا وكما انني اريد ان اشاهد جنسا حقيقيا بعيني وامامي مثل الذي اشاهده في التلفاز, سكتنا لمدة من الوقت واخذت افكر بهذا الطلب الغريب فقطعت تفكيري قائله : لا تقلق فسوف تجري الامور بشكل عادي , فقلت : وماذا عن اروى هل اخبرها بذلك , لا تخبرها ولكن عندما اتركك معها سوف اذهب الى غرفتي وابدا انت بنيكها وبعد عشرين دقيقه بالضبط سوف ادخل عليكما وعندها سوف تتفاجا اروى بما حدث وتظاهر ايضا انت بانك قد تفاجئت وعندها سوف اخبركما بما ستفعلان , ولكن اذا رفضت هي الفكره فعليك ان تقنعها , فقلت لها : انا في حيرة من امري وكما اني متخوف من هذه الفكره , فقالت : لا تهتم فستجري الامور بشكل طبيعي جدا , والان هيا اذهب الى *** فسوف تسمع منها خبرا يسرك ولا تنسى ان موعدنا غدا سيكون في الساعة الخامسة والنصف واخبر اروى بذلك فقلت لها : وما هذا الخبر , فقالت لن اخبرك انا , هيا عد الى المنزل فقد تاخر الوقت, فودعتها وذهبت الى البيت ,واثناء الطريق اخذت افكر فيما قالته لي ابتهال ولماذا تطلب مني ذلك وماذا افعل لقد كانت تعاملني بكل لطف وكما انها كانت صادقة معي في كل شيء وبعد ذلك احضرت لي فتاة لامارس الجنس معها وهيأت لي كل شي لدرجة احسست اني لا استطيع ان افعل شي بدون مساعدتها بل احسست اني لا استطيع ان استغني عنها ,اكملت طريقي الى البيت وانا كلي ذهول لما سمعته من ابتهال , ومن ثم دخلت ووجدت امي تنتظرني لاتناول طعام العشاء معها فجلسنا ناكل سويا واثناء ذلك قلت لها : سوف يستغرق الدرس غدا مع الاستاذه ابتهال لمدة ثلاث ساعات لاننا نريد ان ننهي دروسا كثيره , فقالت : هل ستكون اروى معكم , فقلت : نعم , فقالت : وما رايك بها , فقلت : ربما انكي تعرفينها اكثر مني فانتي تقابلينها يوميا في المدرسه , فقالت : في المدرسة هي فتاة مؤدبه وكما انها مجتهده ولكن ماذا تفعل اثناء الدرس مع ابتهال , فقلت : لا تفعل شيئا بل تنصت الى الدرس فقط ولكن لماذا تسئليني عنها , فقالت : لقد طلبت مني ابتهال ان ادرس اروى في مادة الكيمياء فهي تشكي من صعوبتها واريد ان اعرف رايك , فقلت : اذا كانت تستحق ذلك فلم لا , فقالت : في الواقع لقد اخبرت ابتهال اني موافقة على ان ادرس اروى لانها تستحق ذلك وكما انها متفوقة في باقي المواد , سررت كثيرا لهذا الخبر , فاكملت عشائي مع امي وبعد ذلك دخلت الحمام لاستحم ومن ثم ذهبت لغرفتي واتصلت على اروى ودار بننا هذا الحوار : انا : الو مساء الخير اروى : مسا ء النور انا : كيفك حالكي اروى : الحمدلله تمام وانت كيف حالك انا : بخير مادمت اسمع صوتك اروى : **** يسلمك يا عيوني انا : كيف نمت البارحه اروى : كنت متعبه ولكني لم اذهب الى الحمام انا : هل انتي مستعده للغد اروى : ومتحمسة ايضا انا : ولكن لا تنسي ان تخبري اهلك ان الدرس سيستمر لمدة ثلاث ساعات وكما ان الدرس سوف يبدا في الساعة الخامسة والنصف اروى : بالطبع سوف اخبرهم وهل هذا شيء ينسى انا : اروى اريد اخبرك بمفاجئه اروى : وما هي انا : لقد وافقت امي على ان تدرسك الكيمياء قالت اروى وهي في غاية السعادة : هل هذا صحيح انا : نعم وربما تبداين معها غدا او بعد غد اروى : لا اعرف كيف اشكرك على هذا انا : لا داعي للشكر اروى : امجد سوف اكلمك في الغد لان امي لا تزال مسيقظه واخاف ان تراني وانا اكلمك انا : حسنا سوف اذهب للنوم تصبحين على خير اروى : وانت من اهله فاغلقنا الهاتف واستلقيت على سريري وجلست افكر بما سيحصل في الغد وكيف انيك اروى وهل ستتقبل ان ابتهال تتابعنا , ثم قمت واشغلت جهاز التصنت حيث كانت امي تكلم ابتهال ومن ثم اغلقتا الهاتف فقمت باخفاء جهاز التصنت ونمت. الساعة الان تشير الى الخامسة عصرا واليوم هو السبت وانا في طريقي الى ابتهال بعد ان اوصلت امي الى زينب , وما هي الا لحظات حتى وصلت الى بيت ابتهال ودخلت عندها وكلي خوف وترقب لما سيحدث , جلسنا انا وابتهال وقالت لي : لقد اتيت قبل الموعد بنصف ساعه , فقلت : اعرف ذلك ولكن جئت لاسالك هل لازلت تريدين ان تتابعيني وانا انيك اروى , فقالت : بل مصرة كل الاصرار ولكن صدقني سيكون الامر عاديا, كما اريد ان اخبرك اني اريد ان اشاهدكما فقط لمرة واحده وفي المرات القادمه سوف اتركك لتاخذ راحتك وربما فيما بعد ستنيكها في بيتك لان *** ستدرسها , اخذت تطمئنني وبعد ذلك جائت اروى وبدانا الدرس وبعد نصف ساعه انهت ابتهال الدرس فاخبرتها اني اريد ان ادرس انا واروى فقالت : خذا راحتكما فانا سوف اذهب للنوم ودخلت غرفتها واغلقت الباب , فنظرت الى اروى وقمت من مكاني وجلست بجانبها وقلت لها : ما رايك الان , فقالت: انتظر تاكد ان ابتهال في غرفتها , وذهبت انا الى الداخل وعدت وجلست بجانبها وقلت لها : يبدوا انها نائمة في غرفتها , فاغلقت الباب وامسكت بيدها وبدات انظر لها وقلت لها اريد قبله , قظهر على وجهها الخجل ولم اتمالك نفسي فبدات انا بتقبيلها ومن ثم بدات بمص عنقها ثم وقفنا معا وحضنتها وكان جسمها حارا , وبعد ذلك بدات اتحسس صدرها وقمت بفرك حلمتها بيدي وبدات تتاوهوه حتى احسست انها ذابت فقمت بنزع ملابسها ثم قامت هي بنزع ملابسي حتى اصبحنا عراة تماما , وبعد ذلك قبلنا بعضنا قليلا ثم ارتمينا على الكنب وكنت فوقها اقوم بمص عنقها , وفجاة : دخلت علينا ابتهال وقالت مذهولة : ماذا تفعلان , (لم اتفجا كثيرا لانني كنت اعرف ما سيحدث ولكن اروى تفاجات تماما وتغير لونها) , جلست ابتهال تنظر الينا قليلا ثم قالت بنبرة حاده : هيا قوما وتعالا معي فقلت لها : سامحينا يا استاذه ابتهال فنحن متاسفان , وتابعت اروى قائله: اعفي عنا يا استاذه ابتهال ولن نكررها , فقالت ابتهال : هذا لا ينفع الان ولكن هيا تعالا فاخذنا ملابسنا فقالت ابتهال : لا تاخذا الملابس ودعاها هنا, وسارت امامنا ونحن خلفها وكانت اروى تشير الي بيدها وكانها تقول ماذا تريد ابتهال , فاشرت اليها باني لا ادري , سارت ابتهال حتى وصلت الى غرفتها وفتحت الباب وقالت ادخلا , فدخلنا ودخلت خلفنا واغلقت الباب خلفها وقالت هيا اذهبا واكملا ماكنتم تفعلانه فجلسنا نكلمها ونطلب العفو منها ولكنها كانت مصرة جدا , ثم قامت باطفاء انوار الغرفة واشعلت انوار السرير بحيث اصبحت الغرفة كلها مظلمه ماعدا السرير , وذهبت ابتهال الى احدى زوايا الغرفة المظلمه وكان بها كرسي وجلست عليه حتى كدنا لانراها ثم قالت : هيا اجلسا على السرير , فهمست في اذن اروى قائلا : تظاهري وكانها غير موجوده حتى نغيظها , فذهبنا الى السرير وارتمينا عليه وبدانا بتقبيل بعضنا , واثناء ذلك قامت ابتهال واشغلت موسيقى رومنسيه وعادت الى مكانها واشعلت سيجاره واستمرت تتابع , في الوقت الذي كنت اقوم بمص عنق اروى التي بدات تتاوه ومن ثم نزلت عند صدرها واخذت بمص حلماتها بقوه بينما يدي كانت تتحسس على كسها , وبعد ذلك غيرنا الوضع الذي كنا عليه واصبحت هي فوقي ولكن راسها عند زبي وكسها فوق راسي , فبدات هي بمص زبي بينما كنت اقوم بلحس كسها واصبعي يفرك في فتحة طيزها وكنت كلما ادخلت اصبعي في طيزها كانت تتالم وتتاوه , واثناء ذلك سمعت صوتا ابتهال وهي تتاوه فنظرت اليها لارى ماذا تفعل فلم اراها لانها كانت تجلس في ركن الغرفة المظلم , فلم ابالي وعاودت لالحس كس اروى التي كانت مستمرة في مص زبي وكان مصها رائعا كما انها كانت تقوم بلحس خصيتي وكان هذا شعور ممتعا لدرجة انني انزلت المني وقامت اروى بتذوقه ثم اخذت تلحس المني الذي بقي على زبي , وبعد ذلك اشرت الى اروى بان تستلقي على ظهرها ومن ثم باعدت بين رجليها حتى اصبح كسها مفتوح امامي , ومن ثم بدات بلحسه وبدات تتاوه وكانت اهاتها تزيدني قوة في لحس كسها , واستمريت في اللحس حتى ارتعشت , ثم استلقيت فوقها واخذت اقبلها وامص عنقها وبدات افرش كسها بزبي , وبعد ذلك ابتعدت عنها قليلا واشرت لها بان تستلقي على بطنها , ففعلت ذلك ثم قمت برفع طيزها للاعلى حتى اصبحت في وضعية الكلب ورايت طيزها مفتوحا امامي , فقمت بوضع راس زبي على فتحة طيزها وبعد ذلك دفعت زبي قليلا الى داخل فتحة طيزها فابعدت طيزها وتألمت , فوضعت قليلا من لعابي في يدي وبدات امسحه على طيزها وادخلت اصبعي فيه ثم اخرجته ثم اخذت قليلا من اللعاب مرة اخرى ووضعته على زبي , وبعد ذلك وضعت زبي على فتحة طيزها وامسكت طيزها بيدي حتى لا تتحرك ودفعت بزبي الى داخل طيزها فتالمت بصوت مرتفع وارادت ان تتحرك ولكني كنت ممسكا طيزها ثم قمت باخراج زبي ففعلت ذلك مرة اخرى ولكن ادخلت زبي ببطء شديد حتى دخل زبي كاملا في طيزها , وبدات باخراجه وادخاله ببطء وثم اسرعت قليلا وكانت هي تتالم ثم اصبحت تتأوه فادركت انها مستمتعه , واستمريت على ذلك لمدة قصيره, ثم اخرجت زبي من طيزها واشرت لها بان تستلقي على ظهرها ففعلت ذلك فقمت برفع رجليها الى الاعلى حتى اقتربت ركبتها من كتفها وقمت بادخال زبي في طيزها فتالمت قليلا ثم بدات بادخال زبي واخراجه وبدات تتاوه بصوت مرتفع , واستمري بنيكها حتى انزلت المني بداخلها ومن ثم استلقيت بجانبها , وضممتها الى صدري بينما يدي تمسح عل طيزها , فجلسنا قليلا على هذه الحاله ثم قمنا وقلت لابتهال : لقد انتهينا وسوف نذهب للحمام لنغتسل , فقمت انا واروى واشعلت نور الغرفه ونظرت انا واروى الى ابتهال وكانت جالسة على الكرسي وهي عارية , فقامت وقالت : لم اشعلت النور هيا اطفئه واذهبا الى الحمام , فاطفئت النور وذهبت انا واروى الى الحمام واستحمينا سويا ومن ثم ذهبنا الى غرفة الجلوس ولبسنا في الوقت الذي كانت ابتهال قد دخلت الى الحمام , فقلت لاروى : هل استمعتي معي فقالت : لقد كان ذلك ممتعا بحق ولكن ضايقني وجود ابتهال وهي تتابعنا , فقلت : عندما تاتي ابتهال سوف نعتذر منها حتى ترضى , فقالت : بالتاكيد , ثم جاءت ابتهال وقد انتهت من الاستحمام وكانت تلبس روبا خفيفا وقالت مبتسمه : هل استمتعتم, فسكتنا ولم نجب , فقالت : ما بالكم لا تتكلمون , فقلت لها : نحن متاسفون لما بدر منا , فضحكت كثيرا , ثم قالت : ولماذا الاسف فما حدث بينكم شي عادي وطبيعي , وانا من الناس الذين يقدرون الجنس فهو الغريزة الاولى في الانسان , فقلت لها : ولكنك احرجتينا بما فعلته معنا , فقالت : ربما كان ذلك صعبا في بادىء الامر ولكن بعد ذلك رايتكم تتصرفون وكاني غير موجوده وهذا ما حصل فلذلك انا متاكده من انكم كنتم مستمتعين , هل هذا صحيح ؟ , سكتنا ولم نجب ايضا , فقالت ابتهال : لا اريدكم ان تظلوا هكذا ساكتين اريدكم ان تاخذوا راحتكم بالحديث معي وتعبروا عن شعوركم بكل حريه وبدون خجل وكما اريدكم ان تعتبروني صديقة لكم , فسالتها اروى : ولكن لماذا فعلت هذا معنا , فقالت ابتهال : لقد كان هذا ممتعا للغايه حتى اني قمت بنزع ملابسي دون ان اشعر بنفسي واخذت بفرك كسي حتى انزلت فقد كان شعورا لا يوصف وكاني امارس الجنس , وحتى انتي يا اروى كنت مستمتعة عندما كان امجد ينيكك , ولكن ما اجمل لحظه مررت بها , فسكتت اروى ولم تجب , فقالت ابتهال : هل كانت اجمل لحظه عندما ادخل امجد زبه في طيزك , فهزت اروى راسها بالايجاب وقد احمر وجها من الخجل , ثم قالت ابتهال : وانت يا امجد ما اجمل لحظة مررت بها , فقلت : كل اللحظات كانت جميله لاني كنت مع اروى فانا احس اني احبها منذ مدة طويله رغم اني لم اعرفها الا قبل ايام حتى انني اصبحت لا اتخيل حياتي بدونها , فقالت ابتهال ضاحكه : وتوجد ايضا علاقة حب بينكما هذا امر جيد , لقد احسست من البداية انكما تكملان بعض , ( كنا نتحاور انا وابتهال ولكن اروى كانت ساكته ولم تتكلم الا قليلا لشدة خجلها) واخذت ابتهال تذكر ما حصل بيني وبين اروى وكيف كنت انيكها وهي تضحك علينا حتى انقضى الوقت وجاء السائق الخاص باروى وذهبت معه وبقيت انا وابتهال , وقلت لها : هل نفذت طلبك الان , فقالت : لقد كنت رائعا ولكن لم تخبرني باي شيء عن *** , فقلت لها : لو انني الاحظ عليها شيئا جديدا لاخبرتك , وبعد ذلك استاذنت منها وغادرت ذاهبا الى منزل زينب لاخذ امي التي اخبرتني بان اشتري وجبة عشاء لنا من احد المطاعم ومن ثم توجهنا الى البيت , وتناولنا طعام العشاء ومن ثم دخلت الحمام لاستحم وبعد ان انتهيت خرجت ولبست ثيابي ثم اتصلت على اروى وجرى بننا هذا الحوار :
انا : الو السلام عليكم
اروى : وعليكم السلام
انا : كيفك الان يا حياتي
اروى : بخير يا حبيبي
انا : ما رايك فيما حصل اليوم
اروى : كان ممتعا بالرغم الموقف الذي حصل من ابتهال
انا : لا تهتمي لامرها فهي طلبت منا ذلك لكي تستمتع هي
اروى : لقد حيرني امرها
انا : وهل فعلا استمعتي بالجنس معي
اروى : نعم فلقد فعلنا كل شي ولو انني لست عذراء لطلبت منك ان تدخل زبك في كسي
انا : لقد قام طيزك بالمهمه , ولكن خفت عليكي عندما ادخلت زبي في طيزك لاني رايتك تتالمين
اروى : في البداية كان يؤلمني زبك ولكن بعد ذلك تحول الالم الى متعه
انا : في الحقيقة اود ان اعتذر لكي عما سببته لك من الم
اروى : لا تهتم ولكن هل الكلام الذي قلته لابتهال من انك تحبني صحيح ام انه مجامله
انا : نعم هذا صحيح فانا احبكي يا اروى ومن اول مرة رايتكي احسست انكي الفتاة التي ابحث عنها من زمان
اروى : هذا يسعدني لانني ابادلك الشعور ذاته ولو لم اكن احبك وارتاح لك لما قبلت ان امارس الجنس معك
انا : انتي فتاة جميلة وترتاح العين لرؤيتك
اروى : امجد حبيبي هناك امر اريد ان احدثك به ولكن ارجوا ان لا يضايقك
انا : وما هو
اروى : لاحظت في المرتين السابقتين انني عندما اخرج من عند ابتهال تبقى انت عند ابتهال , فانا يضايقني ذلك
انا : هل نسمي هذه غيره
اروى : انت حبيبي وانا اخاف عليك من ابتهال فانا لا اثق بها
انا : حسنا , سوف اوعدكي اننا سنخرج سويا من عند ابتهال في المرات القادمه والان هيا اذهبي الى النوم فقد تاخر الوقت , هيا تصبحين على خير
اروى : وانت من اهل الخير
اغلقت الهاتف وذهبت للنوم مباشرة دون ان اتصنت على مكالمات امي .
في اليوم التالي اوصلت امي لابتهال و ذهبت لزينب واخذت الدرس معها ثم شاهدنا فيلما احضرته معي ونكتها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واغتسلنا وعدنا الى غرفة الجلوس وهناك قالت لي زينب : سوف اطلب منك طلبا غريبا وارجوك ان تنفذه لي , فقلت : بكل سرور , فقالت : في المرة القادمه عندما تاتي اريدك ان تحضر معك احد اصدقائق الذين تثق بهم جيدا , فقلت لها باستغراب : ولماذا , فقالت : لاني اريدك ان تنيكني انت وصديقك في وقت واحد , فاصابني الذهول لما سمعت وقلت لها: ولكن لماذا , فقالت : لقد رايت ذلك في افلاما كثيره واريد ان اجرب ذلك فاظن انه ممتع , فقلت لها : هل هذا فعلا هو السبب ام انك لم تستمتعي معي , فقالت : لا ابدا فالجنس معك ممتع للغايه ولكن اعتقد انه عندما ينيكني رجلان فسوف استمتع ايضا وكما اني لم اجرب ذلك من قبل , فارجوك لبي لي هذا الطلب وسوف اكون لك مشكوره , فقلت لها : انتي تعرفين ان هذا امرا سهلا للغايه فلا اظن ان هناك رجلا يرفض هذه الفكره , فقالت : ومن ستحضر معك اذا , ( وبدون تفكير خطر في بالي صديقي يوسف ) فقلت لها : هناك صديق لي اسمه يوسف وهو اقرب صديق لي وانا متاكد انه لن يرفض فكرة كهذه , فقالت : وهل تثق به جيدا فانا لا اريد ان اضحي بسمعتي من اجل غريزه , فقلت لها : لا تخافي فهو ولد كتوم , فقالت : ولكن اخبره بانه
لن ينيكني مرة اخرى فانا اريد تجربة الجنس مع رجلين لمرة واحدة فقط , فقلت : سوف اخبره , فودعتها وخرجت من عندها واتصلت بيوسف وقلت له : اين انت الان , فقال لي انه في احد المقاهي , فذهبت اليه واخبرته بالامر فكاد يطير من الفرح وشكرني على ذلك لانه لم يمارس الجنس منذ مدة طويله فودعته وذهبت لابتهال واخذت امي وذهبنا الى البيت , وقامت امي بتحضير طعام العشاء , واثناء تناول الطعام قالت امي : سوف ابدا بتدريس اروى في الغد , سررت لسماع ذلك وقلت لها : لا تنسي ان لدينا غداحصة مع الاستاذة ابتهال , فقالت : اتفقنا انا وابتهال ان تكون حصة الفيزياء مع ابتهال تبدا الساعة الخامسة عصرا وعند الانتهاء منها تأتون هنا وسوف اقوم بتدريسكما الاثنان بالرغم من انك متفوق في الكيمياء ولكن حتى تتشجع اروى , سكتنا قليلا ثم قالت لي : لقد اقترحت علي ابتهال اقتراحا جيدا , فقلت وما هو , فقالت : بما ان اروى ستاتي عندنا لكي ادرسها فما رايك ان تدرسا مع بعض بعد انتهاء الحصة معي فهي متفوقه , فقلت : اذا كانت تفهم الرياضيات جيدا فانني ساطلب منها ان نذاكرها معا وبالتالي لن احتاج الى مدرس فيها , فقالت : اروى متفوقة في جميع المواد ما عدا الفيزياء والكيمياء , وسوف اسالها غدا ان كانت تستطيع مساعدتك في الرياضيات ام لا , فقلت لامي ممازحا : اذا استطاعت مساعدتي في الرياضيات فيجب عليكي ان تمنحيها الدرجة الكامله في الكيمياء , فضحكنا ثم ذهبت الى غرفتي واتصلت باروى واخبرتها بما قالته لي امي , فا خبرتني انها تعلم لان ابتهال اتصلت بها واخبرتها بذلك , ثم اخبرتها بان امي تريدنا ان ندرس مع بعض , فاخبرتني بانها مسرورة لسماع هذا الخبر , فقلت لها : ربما تاتي فرصه ونستطيع ان نمارس الجنس هنا في بيتي , فقالت : افضل ذلك لاني لا اريد ان يتكرر ذلك الموقف مع ابتهال , وبعد ذلك ودعتني واغلقت الهاتف ثم قمت واشغلت جهاز التصنت لاسمع كلام امي مع ابتهال لاني شككت بان ابتهال قالت لامي بانني على علاقة مع اروى , وعندما اشغلت الجهاز سمعت امي تكلم زينب وانتظرت حتى اغلقت الهاتف واتصلت بابتهال , وكان كلامها يدور حول ما حدث بينهم اليوم ثم اغلقتا الهاتف , فعلمت ان شكي ليس في محله فخبات جهاز التصنت ونمت .
الساعه الان الخامسه وانا عند بيت ابتهال انتظر قدوم اروى وما هي الا لحظات حتى جاءت وانتظرتها عند باب بيت ابتهال لندخل سويا وفعلا هذا ما حدث ورحبت بنا ابتهال قائلة : اهلا بالحبايب , وبعد ذلك بدانا الدرس الذي استمر لمده ساعه , وبعد ذلك قالت ابتهال : سنكمل في المرة القادمه , ثم قالت : مارايكم في الفكره التي اخبرت بها *** يا امجد , فقلت : لا ادري كيف اشكرك , فقالت , وانتي يا اروى هل ستدرسين امجد الرياضيات , فقالت اروى : بالتاكيد , فابتسمت ابتهال وقالت : وبعد الرياضيات ماذا ستفعلان , فقالت اروى : ساعود الى بيتي , فقالت ابتهال : ربما تاتيكم الفرصه وتمارسون الجنس في بيت امجد ولكن ان لم تستطيعا فبيتي مفتوح لكما في أي وقت , وسوف ادعكما تاخذان راحتكما ولن اراقبكم ابدا , ضحكنا قليلا ثم ودعناها وقالت اذهبا الى بيتك يا امجد ف*** تنتظركما الان, فقلت لاروى : اخبري سائقك بان يسير خلفي , وبعد ذلك توجهت الى بيت زينب لاخذ امي ومن ثم توجهت الى بيتنا , ودخلنا الى صالة الجلوس وبدات امي تكلم اروى وتخبرها بان مواعيد الحصص ستكون دائما بعد الحصة مع ابتهال ثم اخذت امي تسالها عن احوال الدراسه ثم قالت امي لاروى : هل تمانعين ي دراسة باقي المواد مع امجد فاني ارى ان ذلك قد يفيدكما الاثنان وقد تشجعا بعضكم , فقالت اروى : لا مانع لدي وسوف اخبراهلي بذلك حتى لا يقلقون عندما اتاخر , فقالت امي : اشكركي على هذا وهيا لنبدا في دروس الكيمياء , وبالفعل بدانا الدرس الذي استمر لمدة تقارب الساعه , وبعد ذلك قالت امي : اذا يسمح لكي وقتك يا اروى بان تدرسي مع امجد فهيا اذهبا , فقالت اروى : سوف ندرس الى ان ياتي السائق , فدخلنا انا واروى الى غرفتي وقالت : كم كنت اتمنى بان اشاهد غرفتك الخاصه , اخذنا ننظر ببعض ثم قبلتها وقلت لها : لندرس الان حتى لا ترانا امي , ثم تظاهرنا باننا ندرس حتى جاء سائقها فودعتني وذهبت .
في اليوم الثاني تقابلت انا وصديقي يوسف الساعة الخامسه عصرا كما كان متفقا وذهبنا الى بيت زينب , وكعادتها زينب اخذت ترحب بي وبصديقي يوسف وقدمت لنا القهوه وبدأنا نتكلم في مواضيع عامه , وبعد ذلك سكتنا قليلا ثم قلت : هذا صديقي يوسف وقد اخبرته بكل شيء , ضحكت زينب ونظرت الينا وقالت : ما رايكم ان نشاهد فيلما نحن الثلاثه , وبالفعل هذا ما حدث حيث دخلنا الى غرفتها وجلسنا امام الكمبيوتر وبدا الفيلم وكانت هي تجلس في الوسط وانا على يمينها ويوسف على يسارها وجميعنا امام الشاشة , واثناء المتابعه مددت يدي الى ساقها واخذت امسح عليها وانتصب زبي تلقائيا ثم بدا يوسف بالتمسيح على شعرها , ثم قمنا بخلع ملابسنا وجلست زينب على السرير وبدات انا بلحس كسها حيث انني اصبحت احب ذلك في الوقت الذي كان يوسف يقبلها ويمص عنقها وصدرها وكانت هي في قمة سعادتها , ثم وقفنا انا ويوسف بجانب بعض واخذت تمص زبي وتمسك بزب يوسف وبعد ذلك اصبحت انا انيكها في طيزها وهي تقوم بمص زب يوسف , ثم جاء الوقت الذي كانت تنتظره زينب حيث كنت انا مستلقي على السرير وهي فوقي وجها لوجه وزبي داخل كسها ثم جاء يوسف وادخل زبه في طيزها وبدانا ننيكها انا في كسها ويوسف في طيزها , وكانت زينب تتاوه بشده وكنا انا ويوسف نزيد في سرعة النيك وهي تزداد اهاتها حتى انزلنا المني بداخلها , وبعد ذلك استلقت هي على السرير متعبه ثم قمنا واغتسلنا جميعا ولبسنا واخبرتنا انها سعيدة جدا لذلك فودعناها وذهبنا .
واستمر الحال بالنسبة لي هكذا يوم عند زينب التي اصبحت انيكها في كل مرة اذهب اليها , ويوم انا واروى التي انيكها حسب الظروف , الى ان جاء ذلك اليوم وكان يوم الثلاثاء واثناء الغداء اخبرتني امي بانه لن تكون هناك حصة اليوم مع زينب , فقلت لها : ولماذا فقالت : ان زينب قد سافرت لان والدتها ماتت بالامس , ومضى هذا اليوم دون ان تذهب امي الى ابتهال , وفي اليوم الثاني اخبرتني امي اننا سندرس جميعا في بيت ابتهال , وبالفعل ذهبنا الى هناك ودرسنا في الحصة الاولى انا واروى مع امي وفي الثانيه مع ابتهال , وعند انتهائنا ذهبت اروى ثم جاءت الي امي وقالت لي : اذهب الان وعد الي بعد ساعتين , وعندما خرجت من بيت ابتهال وركبت سيارتي في طريقي الى صديقي يوسف اتصلت امي وقالت لي : عد الي الان , فقلت لها : لماذا فلم يمضي من الوقت سوى ربع ساعة فقط , فقالت بنبرة عصبيه : هيا عد الي الان وبسرعه , فادركت ان خلاف حصل بين امي وابتهال فذهبت فورا واخذت امي وقالت : اذهب الى البيت وعندما وصلنا الى بيتنا دخلت الى غرفتي واتصلت بابتهال وقلت لها : لماذا خرجت امي منزعجه من عندك , فقالت لي : لقد اتصلت ب*** بالامس وقلت لها تعالي عندي لاني اريد ان امارس الجنس معها فرفضت بالرغم من انني كنت مشتاقة الى ذلك وعندما جاءت الي اليوم كانت هي تريد ذلك فرفضت انا لان الدوره الشهرية قد حان موعدها فخرجت من عندي وهي متضايقه , فقلت لها : وهل صحيح ان الدورة الشهريه قد جائتكي اليوم , فقالت : في الحقيقة لا ولكن موعدها غدا او بعد غد , فقلت لها : وهل ستنتهي علاقتكي مع امي , فقالت : لا فبعد يومين او ثلاثه تعود المياه الى مجاريها ونعود كما كنا في السابق فمثل هذا الخلاف دائما يحصل بيننا , فودعتها واغلقت الهاتف , ثم ذهبت الى صالة الجلوس عند امي وقد لاحظت عليها الغضب وكما انها لم تتكلم معي بأي كلمه , ثم عدت الى غرفتي , واثناء جلوسي بغرفتي فكرت في امي وما ستفعله فزينب غير موجوده وابتهال لا تستطيع مكالمتها للخلاف الذي بينهم , فخطرت لي فكرة مجنونه حيث قمت بقطع احد الاسلاك الداخلية لجهاز التكييف الخاص بغرفتي , ثم ذهبت الى امي واخبرتها باني متعب واريد النوم ولكن جهاز التبريد لا يعمل وسوف انام عندها في غرفتها او هنا في صالة الجلوس فقالت لي : اذهب ونام في غرفتي لاني اريد ان اتابع التلفاز قليلا , فدخلت الى غرفتها واطفات النور وتظاهرت بالنوم على سريرها الكبير, وما هي الا دقئق حتى جائت امي ودخلت الى غرفتها واشعلت الانوار وقامت بخلع جميع ملابسها ثم لبست قميص النوم الذي كان شفافا وقصيرا جدا وجائت واستلقت بجانبي على نفس سريرها , ثم نظرت الي لتتاكد انني نائم وبدات تمسك نهدها بيدها وتفرك حلمتها وانزلت يدها الاخرى الى كسها واخذت تفركه , اثنا ذلك قمت فجأة فتفاجات امي وقالت : مالذي ايقظك الان فنظرت اليها وهي على نفس حالتها وقلت لها اريد الذهاب للحمام , فذهبت وعدت مسرعا حتى لاتظن باني مارست العادة السريه وكان حينها زبي منتصبا بشكل ملحوظ واستلقيت على السرير , فالتفتت الي وقالت : هل تشتكي من شيء , فقلت : لا , فقالت اذا نم ولا تفكر بشي , كنت وقتها انام على جنبي الايسر , ففعلت هي مثلي واصبحت امامي بحيث ارى طيزها , كنا كلانا ننام بون غطاء , اصبحت ادق النظر في طيزها الجميل , ثم قامت وخلعت قميصها وعادت الى نفس الوضع الذي كانت عليه دون ان تنظر الي واخذت بفرك كسها وكانت تتاوه , وفجأة التفتت امي ونظرت الي وكنت حينها ممسكا بزبي وعندما رايتها تركت زبي وتظاهرت على الفور بانني نائم فلفت انتباها ذلك , ثم قالت لي : الا زلت مستيقظا , فلم اجب بل وتظاهرت انني نائم , فدنت مني حتى اصبح جسمها قريبا جدا من جسمي وامسكت بزبي الذي كان منتصبا وقالت : اعرف انك لست نائم , فانتفض جسمي لما فعلت ففتحت عيني ونظرت اليها ولم اتكلم بكلمة واحده , ثم قالت : لماذا زبك منتصب هل كنت تنظر الي طيزي , فلم اجبها ولكني كنت انظر الى جسمها , ثم تركت زبي وحضنتني , واثناء ذلك مددت يدي الى كسها وكان رطبا وبدات بفركه وبدات تتاوه قليلا ثم بدات تقبلني وتمص شفتاي , وبعد ذلك بدات بمص عنقها ثم نزلت الى صدرها وبدات بمص حلماتها ثم الى كسها , وبدات بلحسه وحينها كانت تتاوه بصوت عالي , واستمريت بلحس كسها بينما تزداد اهاتها وصرخاتها حت انزلت مائها , فقمت انا وخلعت ملابسي واستلقيت بجانبها واخذت تحضنني وتقبلني, ثم ابتعدت عنها قليلا فادركت اني اريد ان انيكها فرفعت رجلها فاقتربت منها ورايت كسها مفتوحا امامي فبدات بادخال زبي وهي تتاوه وبدات انيكها وكنت كلما اسرع تزيد اهاتها ارتفاعا , ثم توقفت واخرجت زبي من كسها , فقامت هي مباشرة بلف جسمها حتى اصبح طيزها امامي , فقمت بوضع زبي على فتحة طيزها ثم قمت بادخال زبي قليلا فسمعتها تتالم قليلا ثم قمت بادخال زبي كاملا وبدات بنيكها وكانت تتاوه واسمريت بنيكها ثم اسرعت وازدادت اهاتها حتى انزلت المني في طيزها وبعد ذلك نمنا دون نغتسل وانا في حضنها .