both.hot
12-29-2019, 07:49 PM
كنت 11 سنه يمكن أو أصغر
كنت معجب بنفسي و جمالي وانا لسه أملس و ابيض و طيزي حلوه
كنت و انا في الدش بحس بمتعه و انا بلمسها و ما كنتش اعرف لسه أن زبي صغير نيك كده
واحد في المدرسه، طالب أكبر مني بكم سنه دافع عني مره و انا بتضرب من عيال في سني
و كان بخليني أفضل قاعد معاه بعد المدرسه
البنات اللي في دفعتي و دفعته اللي بيتناكو أو بيصاحبوا كان هو ناكهم كلهم و وراني صورهم و هو بيعمل فيهم كده
في يوم سألته بتحس بايه؟ قال لي البنت بتحس بنفس المتعه الآي بحس بيها انا و ممكن اخليك تحس بده
دخلت الحمام اطرطر و دخل ورايا
و كان أول واحد يلمس زبي
اصلا احساسي و انا في ايد كبيره بتلعب فيا كان قلبي بيدق زي الشاكوش و بشهق من الإحساس اللي أول مره احسن
كانت أيده التانيه بتافش في طيزي و بزازي بس ما كنتش مركز غير في إحساس زبي
ما كنتش لسه اعرف العاده السريه ولا كنت بلغت
وطا و مص لي زبي مصتين بالعدد و راح ستيني و خارج من الحمام
ثلاثة أيام بعدها ما جاش المدرسه و انا اول مره في حياتي أحس بالهيجان ت الشديد ده و مخي ما بطلش دقيقه
في ال 3 أيام دول تفكير في احساسي و انا بيتلعب فيا و بليل بلعب في نفسي في السرير و مش نفس الإحساس
كلمني يوم الجمعه و قال لي اروح له البيت و أنه لوحده و حيفرجني علي فيلم سكس فيديو
من غير ما أفكر رحت له
و أول ما دخلت .. دخلني غرفة مكتب و قفل الباب بالمفتاح
كنت وقتها من كتر ما قلبي كان بيدق و انا من جوايا هيجان جدا و مكسوف كنت دايخ و مستسلم له استسلام غريب
ابتسم و فتح سستة بنطلونه و قرب مني و فتح سستة بنطلوني و الزرار
و غرز أيده و مسك زبي ببيضاني كلهم جوة قبضته حسيت بوجع بس بمتعه و شهقت لما عمل كده
قلعني البنطلون و القميص و كل هدومي و لما قلعني الكلوت و بقيت عريان ملط قدامه قلع بنطلونه و هو كمان ملط
و شفت زبه لأول مره كبيير و تخييين قوي بالنسبه لي
كان شكله غريب قد زبي 3 أضعاف
و اللي عرفته بعد كده أن 14 سنتي ده ما كانش كبير و شفت أكبر و اتخن من كده و اكتشفت أني انا اللي عندي زمبور مش زب
اليوم ده ما لعبش في زبي تقريبا خالص لعب في طيزي و بزازي بس و مص حلاماتي و افش جامد و خلاني
اماسك زبه بأيدي
بعدين نزل مص زبي مصتين و قال لي يلا اعمل لي زي ما عملت لك
و قام وقف حط زبه قدام بقى
فضل يخليني امص له و هو بيقفش في بزازي كتييييير قوي
بقى وجعني و كنت قرفان قوي بس لما بسمع أصوات الاستمتاع منه كنت بحس اني قادر أمتع حد في السكس
و أول حد يعمل معايا حاجه مبصوت مني
بعد ما خلص جاب لبنه على بزازي
سألته ايه اللي طلع ده
شرحلي و بعدين لعب في زبي عشان اجيبهم بس ما كنتش بلغت
فقال لي اني زبي صغير قوي و اني ممكن ما أكونش راجل
طيزي أجمل من البنات اللي ناكها ة ناعم و بزازي طريه
و كان بيقرصني في زبي و يقول عليه كس
كنا داخلين على الصيف بعد شهر كنا في الساحل و كلمني قال لي اروح له قريه المهندسين و دي قريه ضلمه
و صحرا و مش باينه حتي من عالطريق
رحت له و خدني فوق سطح العماره و كان معاه مفتاح السطح
قفل وراه
و قلعني مالط و قلع إحساس الهواء الساقع جامد من البحر على جسمي العريان كان كفايه اني اهيج جدا
المره دي ما لمسش زبي إلا بقرصه بتوجع و شتيمة لكسي و ليا
قال لي اركعي تحت زبي و مصيه يا شرموطه
اتوجعت من كلامه بس حسيت اني استاهل
انا عريان على سطوح مع واحد زبه أكبر مني بكتير
و انا رايح له و عارف حيهم ايه
نزلت على ركبي و مصيت و هو المره دي مسك شعري و ناكني في زوري جامد
و قفش جامد في بزازي
و أول مره يرزعني بالكف على طيزي
كان له طريقه في الكلام المستمر و هو هيجان
ايه الطيز دي ايه الطيز دي ازاي حلوه كده
كان بيحسسني اني انا حلوه
و بعد مص كتير قال لي قومي أقفي يا وسخه
و راح رافعني من شعري
و لاففني جامد و راح ماسك وسطي و بايده التانيه زاققني خلاني اوطي
قال لي حخيليكي تحسي باللي البنات بيحسوا بيه يا شرموطه يا وسخه
و عشان انتي شرموطه زيهم حيعجبك
حط زيت على زبه و دخله في طيزي جامد
صرخت من الوجع
ضربني على طيزي و قال لي ايوه صرخي زي الشراميط اللي انا نكتهم
و مره واحدهبدا ينيك جامد بيخرج زبه كله و يدخله كله جوا خرمي الديق لحد ما بيضانه تلمس بيضاني من ورا
و مسك في بزازي بكل عزمه و فضل مكمل على كده كتير
فضلت اسوط و اصرخ و اتوجع كتير و عرقت من كتر الوجع
و انا عمال ببص على سطوح العمارات اللي جمبينا خايف حد يشوفني و مش عارف اكتم صريخي
و حسيت بوساختي الشديده انا بتناك عريان زي الكلاب في الشارع
جابهم جوه طيزي بعد نص ساعه من الوجع المستمر
و قال لي يلا امشي دلوقتي لواحدك عشان ما ننزلش مه بعض لو كان حد سمعت
خبا كلوتي ما لاقيتوش مشيت و طلعت بره القريه
و وقفت كتييييير عالطريق الصحراوي مستني ميكروباص
و جسمي كله واجعني و حاسس بلبنه خارج من طيزي و نازل على فخادي
فضلت يجي 3 ساعات لواحدي عالطريق الصحراوي في الضلمه متناك و موجوع
و بخر على نفسي لبنه اللي مش راضي يخلص أو يبطل يخر من طيزي
و خايف يبان في البنطلون
بعد المره دي انا كنت خلاص خدام زبه
كل ما أبقى لواحدي اكلمه
و الوقت اللي يعوز يجي فيه يجي
و من غير كلام أكون قالع و مستني عريان يجي يقلع
امص له ينيكني و يافش و يشتم و يجيبهم جوا و يمشي
ينيك مره أو 2
و مره قال لي أنه عايزني عبد للجنس
و شرحلي حيربطني و يضربني بكرباج و يعذب اعضاءي الجنسيه
و كنت برفض لحد ما عرض عليا فلوس كتير
وافقت اجرب
ربطني و بكل عزم و قوه فيه
كا بيضربني بكرباج الخيل علة طيزي ورا بعض بدون توقف او رحمه
صوتي راح من كتر الصريخ
و رجلي و جسمي كان بيرتعش و ينتفض عصبيا لا اراديا من الوجع
و بعد الجلد و التافيش
جابني من شعري و ناك زوري بكل عنف
و يلطشني بالقلام و انا بمص
و راح قالبني و نايكني بكل عنف و ما بطلش ترزيع و تلطيش و قرص اة تفعيص في كل حته في جسمي
كانت بزازي لونها قرب عالبنجر من كتر القرص و الضرب
و طيزي معلمه سطور وارمه و خارجه لبره مكان الكرباج
و بعض السطور جايبه دم
زبي كان بينقط ميه من الوجع مكان القرص فيه الجامد
و هو بينيكني كنت بكتم نفسي من الوجع
زبه برغم انه ما كانش الأكبر بس كان من اكتر الازبار اللي وجعتني في حياتي أقرب للعذاب
جابهم في بقي ة مسك الكرباج و ضربني و أمرني ابلعهم
بلعتهم و انا بعيط
شألني و حطني على أرض الحمام و طرطر عليا و سابني مربوط في الطرطره و طلع
طلع شرب سيجاره و رجع طرطر تاني عليا و خرج و رجع
جابني من شعري و عمل فيا كل اللي فات تاني لحد الطرطره تاني بس المره دي خد وقت اكتر بكتير
بعد كده بقت المره العاديه من بتوع زمان ببلاش و التعذيب بفلوس
و بقيت بكرهه بس بقيت سجين احساسي بنفسي اني شرموطه
و كل ما كنت أدخل على موقع جنس أو شواذ اتكلم مع حد كان بياكد لي اني شرموطه
و لسه لحد دلوقتي حتي الموقع ده
عرفت بنات في حياتي كتير
كلهم قالوا لي اني زبي صغير جدا و أنهم ما اتبسطوش
و خلوني الحسلهم بس
و ده خلاني فعلا أفكر في تكوين جسمي الأبيض الناعم و طيزي وبزازي الكبار الطريين جدا
و زبي اللي عامل زي حتة الجلده
جمب الرجاله اللي عندهم ازبار كبيره
مش بس إهانة
كوني كنت مربوط مش عارف اتحرك احساسي اني تحت رحمته
إحساس وحش انك تكون ما تقدرش تمنع متعه بجسمك
إحساس بالملكيه انك مملوك مستعبد
بتحس بوجع جامد مش عايزه لكن طالما هو عايزه ما تقدرش تمنعه
بتعرف وقتها انك شرموطه و خدت أجرتها و دلوقتي لازم تخرس و تستحمل لحد ما يشبع منك
بتحس بفرحه غريبه لما يجيبهم أن الوجع و شهوته انتهت
و تحس برعب و رفض لما يرجع لك و انت لسه مربوط و يبدأ يوجعك تاني
لكن بتحس باستسلام أنها حتعدي زي ما اللي قبلها عدت
لمده أسبوع من آثار الوجع اللي باقي في جسمك خصوصا طيزك و بزازك
وجع و علامات مش باينه للناس اللي حواليك من الهدوم اللي انت لابسها
لكن ليك انت لواحدك بيفكرك قد ايه انت رخيص و شرموط و انك معمول لمتعة اللي عندهم ازبار بجد
مش حتة جلدة و ما عندهمش طيز و بزاز زيك
يبقى انا فعلا شرموطه و جسمي معمول لمتعتكم
ارجو ان الجزء دا يعجبكم وونتقابل في الي جاي ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ...
كنت معجب بنفسي و جمالي وانا لسه أملس و ابيض و طيزي حلوه
كنت و انا في الدش بحس بمتعه و انا بلمسها و ما كنتش اعرف لسه أن زبي صغير نيك كده
واحد في المدرسه، طالب أكبر مني بكم سنه دافع عني مره و انا بتضرب من عيال في سني
و كان بخليني أفضل قاعد معاه بعد المدرسه
البنات اللي في دفعتي و دفعته اللي بيتناكو أو بيصاحبوا كان هو ناكهم كلهم و وراني صورهم و هو بيعمل فيهم كده
في يوم سألته بتحس بايه؟ قال لي البنت بتحس بنفس المتعه الآي بحس بيها انا و ممكن اخليك تحس بده
دخلت الحمام اطرطر و دخل ورايا
و كان أول واحد يلمس زبي
اصلا احساسي و انا في ايد كبيره بتلعب فيا كان قلبي بيدق زي الشاكوش و بشهق من الإحساس اللي أول مره احسن
كانت أيده التانيه بتافش في طيزي و بزازي بس ما كنتش مركز غير في إحساس زبي
ما كنتش لسه اعرف العاده السريه ولا كنت بلغت
وطا و مص لي زبي مصتين بالعدد و راح ستيني و خارج من الحمام
ثلاثة أيام بعدها ما جاش المدرسه و انا اول مره في حياتي أحس بالهيجان ت الشديد ده و مخي ما بطلش دقيقه
في ال 3 أيام دول تفكير في احساسي و انا بيتلعب فيا و بليل بلعب في نفسي في السرير و مش نفس الإحساس
كلمني يوم الجمعه و قال لي اروح له البيت و أنه لوحده و حيفرجني علي فيلم سكس فيديو
من غير ما أفكر رحت له
و أول ما دخلت .. دخلني غرفة مكتب و قفل الباب بالمفتاح
كنت وقتها من كتر ما قلبي كان بيدق و انا من جوايا هيجان جدا و مكسوف كنت دايخ و مستسلم له استسلام غريب
ابتسم و فتح سستة بنطلونه و قرب مني و فتح سستة بنطلوني و الزرار
و غرز أيده و مسك زبي ببيضاني كلهم جوة قبضته حسيت بوجع بس بمتعه و شهقت لما عمل كده
قلعني البنطلون و القميص و كل هدومي و لما قلعني الكلوت و بقيت عريان ملط قدامه قلع بنطلونه و هو كمان ملط
و شفت زبه لأول مره كبيير و تخييين قوي بالنسبه لي
كان شكله غريب قد زبي 3 أضعاف
و اللي عرفته بعد كده أن 14 سنتي ده ما كانش كبير و شفت أكبر و اتخن من كده و اكتشفت أني انا اللي عندي زمبور مش زب
اليوم ده ما لعبش في زبي تقريبا خالص لعب في طيزي و بزازي بس و مص حلاماتي و افش جامد و خلاني
اماسك زبه بأيدي
بعدين نزل مص زبي مصتين و قال لي يلا اعمل لي زي ما عملت لك
و قام وقف حط زبه قدام بقى
فضل يخليني امص له و هو بيقفش في بزازي كتييييير قوي
بقى وجعني و كنت قرفان قوي بس لما بسمع أصوات الاستمتاع منه كنت بحس اني قادر أمتع حد في السكس
و أول حد يعمل معايا حاجه مبصوت مني
بعد ما خلص جاب لبنه على بزازي
سألته ايه اللي طلع ده
شرحلي و بعدين لعب في زبي عشان اجيبهم بس ما كنتش بلغت
فقال لي اني زبي صغير قوي و اني ممكن ما أكونش راجل
طيزي أجمل من البنات اللي ناكها ة ناعم و بزازي طريه
و كان بيقرصني في زبي و يقول عليه كس
كنا داخلين على الصيف بعد شهر كنا في الساحل و كلمني قال لي اروح له قريه المهندسين و دي قريه ضلمه
و صحرا و مش باينه حتي من عالطريق
رحت له و خدني فوق سطح العماره و كان معاه مفتاح السطح
قفل وراه
و قلعني مالط و قلع إحساس الهواء الساقع جامد من البحر على جسمي العريان كان كفايه اني اهيج جدا
المره دي ما لمسش زبي إلا بقرصه بتوجع و شتيمة لكسي و ليا
قال لي اركعي تحت زبي و مصيه يا شرموطه
اتوجعت من كلامه بس حسيت اني استاهل
انا عريان على سطوح مع واحد زبه أكبر مني بكتير
و انا رايح له و عارف حيهم ايه
نزلت على ركبي و مصيت و هو المره دي مسك شعري و ناكني في زوري جامد
و قفش جامد في بزازي
و أول مره يرزعني بالكف على طيزي
كان له طريقه في الكلام المستمر و هو هيجان
ايه الطيز دي ايه الطيز دي ازاي حلوه كده
كان بيحسسني اني انا حلوه
و بعد مص كتير قال لي قومي أقفي يا وسخه
و راح رافعني من شعري
و لاففني جامد و راح ماسك وسطي و بايده التانيه زاققني خلاني اوطي
قال لي حخيليكي تحسي باللي البنات بيحسوا بيه يا شرموطه يا وسخه
و عشان انتي شرموطه زيهم حيعجبك
حط زيت على زبه و دخله في طيزي جامد
صرخت من الوجع
ضربني على طيزي و قال لي ايوه صرخي زي الشراميط اللي انا نكتهم
و مره واحدهبدا ينيك جامد بيخرج زبه كله و يدخله كله جوا خرمي الديق لحد ما بيضانه تلمس بيضاني من ورا
و مسك في بزازي بكل عزمه و فضل مكمل على كده كتير
فضلت اسوط و اصرخ و اتوجع كتير و عرقت من كتر الوجع
و انا عمال ببص على سطوح العمارات اللي جمبينا خايف حد يشوفني و مش عارف اكتم صريخي
و حسيت بوساختي الشديده انا بتناك عريان زي الكلاب في الشارع
جابهم جوه طيزي بعد نص ساعه من الوجع المستمر
و قال لي يلا امشي دلوقتي لواحدك عشان ما ننزلش مه بعض لو كان حد سمعت
خبا كلوتي ما لاقيتوش مشيت و طلعت بره القريه
و وقفت كتييييير عالطريق الصحراوي مستني ميكروباص
و جسمي كله واجعني و حاسس بلبنه خارج من طيزي و نازل على فخادي
فضلت يجي 3 ساعات لواحدي عالطريق الصحراوي في الضلمه متناك و موجوع
و بخر على نفسي لبنه اللي مش راضي يخلص أو يبطل يخر من طيزي
و خايف يبان في البنطلون
بعد المره دي انا كنت خلاص خدام زبه
كل ما أبقى لواحدي اكلمه
و الوقت اللي يعوز يجي فيه يجي
و من غير كلام أكون قالع و مستني عريان يجي يقلع
امص له ينيكني و يافش و يشتم و يجيبهم جوا و يمشي
ينيك مره أو 2
و مره قال لي أنه عايزني عبد للجنس
و شرحلي حيربطني و يضربني بكرباج و يعذب اعضاءي الجنسيه
و كنت برفض لحد ما عرض عليا فلوس كتير
وافقت اجرب
ربطني و بكل عزم و قوه فيه
كا بيضربني بكرباج الخيل علة طيزي ورا بعض بدون توقف او رحمه
صوتي راح من كتر الصريخ
و رجلي و جسمي كان بيرتعش و ينتفض عصبيا لا اراديا من الوجع
و بعد الجلد و التافيش
جابني من شعري و ناك زوري بكل عنف
و يلطشني بالقلام و انا بمص
و راح قالبني و نايكني بكل عنف و ما بطلش ترزيع و تلطيش و قرص اة تفعيص في كل حته في جسمي
كانت بزازي لونها قرب عالبنجر من كتر القرص و الضرب
و طيزي معلمه سطور وارمه و خارجه لبره مكان الكرباج
و بعض السطور جايبه دم
زبي كان بينقط ميه من الوجع مكان القرص فيه الجامد
و هو بينيكني كنت بكتم نفسي من الوجع
زبه برغم انه ما كانش الأكبر بس كان من اكتر الازبار اللي وجعتني في حياتي أقرب للعذاب
جابهم في بقي ة مسك الكرباج و ضربني و أمرني ابلعهم
بلعتهم و انا بعيط
شألني و حطني على أرض الحمام و طرطر عليا و سابني مربوط في الطرطره و طلع
طلع شرب سيجاره و رجع طرطر تاني عليا و خرج و رجع
جابني من شعري و عمل فيا كل اللي فات تاني لحد الطرطره تاني بس المره دي خد وقت اكتر بكتير
بعد كده بقت المره العاديه من بتوع زمان ببلاش و التعذيب بفلوس
و بقيت بكرهه بس بقيت سجين احساسي بنفسي اني شرموطه
و كل ما كنت أدخل على موقع جنس أو شواذ اتكلم مع حد كان بياكد لي اني شرموطه
و لسه لحد دلوقتي حتي الموقع ده
عرفت بنات في حياتي كتير
كلهم قالوا لي اني زبي صغير جدا و أنهم ما اتبسطوش
و خلوني الحسلهم بس
و ده خلاني فعلا أفكر في تكوين جسمي الأبيض الناعم و طيزي وبزازي الكبار الطريين جدا
و زبي اللي عامل زي حتة الجلده
جمب الرجاله اللي عندهم ازبار كبيره
مش بس إهانة
كوني كنت مربوط مش عارف اتحرك احساسي اني تحت رحمته
إحساس وحش انك تكون ما تقدرش تمنع متعه بجسمك
إحساس بالملكيه انك مملوك مستعبد
بتحس بوجع جامد مش عايزه لكن طالما هو عايزه ما تقدرش تمنعه
بتعرف وقتها انك شرموطه و خدت أجرتها و دلوقتي لازم تخرس و تستحمل لحد ما يشبع منك
بتحس بفرحه غريبه لما يجيبهم أن الوجع و شهوته انتهت
و تحس برعب و رفض لما يرجع لك و انت لسه مربوط و يبدأ يوجعك تاني
لكن بتحس باستسلام أنها حتعدي زي ما اللي قبلها عدت
لمده أسبوع من آثار الوجع اللي باقي في جسمك خصوصا طيزك و بزازك
وجع و علامات مش باينه للناس اللي حواليك من الهدوم اللي انت لابسها
لكن ليك انت لواحدك بيفكرك قد ايه انت رخيص و شرموط و انك معمول لمتعة اللي عندهم ازبار بجد
مش حتة جلدة و ما عندهمش طيز و بزاز زيك
يبقى انا فعلا شرموطه و جسمي معمول لمتعتكم
ارجو ان الجزء دا يعجبكم وونتقابل في الي جاي ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ...