Hima roka
05-24-2020, 12:33 AM
انا وابن خالتي اصاحب وتقريبا متربين مع بعض معظم وقتنا مع بعض من واحنا صغيرين
وخالتي نوره تعتبر مربياني مات جوزها ومش عندها غير أحمد ابن خالتي وشهنده اخته الكبيره
خالتي كان زمان جسمها متناسق وجامد بيضاء جدا جدا وجميله جدا ولكن مع مرور السنين
تخنت شويات مش شوية وبقت طيازها كبار وبزازها مدافع ولكن لسه مهتمه بنفسها جدا وشبه هياتم
في يوم كنت مع احمد وقال لي بقولك ايه انا بتكلم مع واحده ع النت وظبطت معاها علشان
تيجي ونقضي ليلة حلوة انا وانت وهاني ابن خالتنا و عمر ابن خالنا وأنه اتفق معاها تيجي
في شقة الشقاوة بتاعتي بس هتاخد خمسميه جنيه من كل واحد
قولت له تلاقيها حته كسر من بتوعك
قالي بصراحة انا ماشوفتهاش ومعرفش شكلها بس لو عجبتك نام معاها
اتفقنا على ميعاد الخميس بليل
رحنا الشقة من المغرب وجبنا اكل يكفينا للسهرة
المهم الساعة جت تسعة الباب خبط
قومت افتح ومصدقتش مين جايه البيت دي خالتي
شافتني اتصدمت ياللا هوى انت يا ابراهيم يا فضحتي
وكانت هتمشي مسكت ايدها ودخلتها وانا بنادي على ابنها
يا احمد تعالى شوف اللي جايه طلعت مين
هي قالت ياللا هوى أحمد ابني هنا يا فضحتك
أحمد جه وكان هيتشل فيها وقعد يزعق ويصرخ
انتي بتعملي كده ليه وهي قعدت ع الكنبة وبتعيط
وهو بيقول و**** لقول للعيلة انك بتتناكي يا شرموطة
كل ده واحنا مش مصدقين اه انا واحد من الناس كنت نفسي انام معاها لما كبرت
بس كنت بقول وهم واحلام
عمر قال أكبر عقاب ليها انها تعمل اللي جت علشانه
وراح محسس على طيزها
الكل اتكهرب وأحمد كان هيقتله بس حوشته عنه وقولت له عمر عنده حق
قعد يزعق وقال احا فيه ايه يا جدعان دي امي
قولت له امك دي مش ست وعايزه امك جوزها مات و تعبانه وانت أولى تريحها
واحنا ولادها ولازم ندلعها ورحت ماسك بزازها وهي خافت
وقالت انتم عايزين ايه ياولاد الكلب
قولت لها اللي انتي عيزاه هتاخديه وزياده
وهيبقي سر بينا صح يا شباب
عمر وافق وهاني وافق
خدتها من أديها وقولت كل واحد هيدخل عليها
وقولت لهم أحمد الأول علشان هو أولى بلحمه وبعدين
المزه تختار
أحمد دخل قعد حوالي ساعتين ساعة بيحاولوا يتفهموا الموقف
رحت اطمن بعد اول ساعة لقيته لسه بيقلعها قميص النوم
وبعد الساعة التانية كان بينيكها في كسها وكسها غرقان بلبن ابنها
بعدها قامت تستحمى وتستعد بهدوم جديده للعريس الجديد
كان معاها كذا طقم في الشنطة
العريس اللي بعده دخل عمر اللي كان بينيكها بعنف وهي بتصوت وأحمد ابنها كان عريان في الصالة
وممد ع الكنبة معانا مش مصدق
خرج عمر بعد ساعة الا ربع وشحر ملط جنب أحمد وقاله امك دي متناكه قوي ياللا
كسها مش بيشبع بنت الاحبه
دخل هاني وتقريبا ماكنش قد كده لأنه خرج بعد نص ساعه وهو فاضي
دخلت هي تستحمى وتلبس الطقم الجديد
ودخلت عليها عروسة كبيره في السن وقولت لها انسى بقى المتناكين دول
انتي معايا للصبح يا نوني
قالت انت اللي انا خايفه منه من الاول ده انت دماغك سم
خرجت زبري ليها وانا بقول لا وزبري صاروخ
قالت وهي بتمسكه وتضحك وتقول لا لا ايه ده يا هيما
ده انت قدهم كلهم ده الخرطوم ده أكبر من بتاع جوزي
احا عليك لا انت بالذات تعمل اللي انت عايزه انا معاك للصبح يا عريس
نزلت امص في كسها لأنها كانت مش لابسة أندر وزنبورها الكبير اكلته اكل
وهي بتزوم وتصوت وتقفش في بزازها وتقول يا حبيبي يا ابن اختي
نيك خالتك حبيبتك بقى ما تعذبنيش بدأت اسيح كسها من بره
راحت حضناني وقالت كس خالتك تعبان وراحت ماسكه بتاعي ومدخلاها كسها
وانا مش مصدق بصراحة وبدأت انيك كس خالتي وهي بتصوت
جبتهم في كسها شلال وافتكرت أن كده خلاص وكانت قايمة
مسكتها و وزنقتها في الحيطة وقولت لها لسه الكيف كله طيزك يا مره
قالت ايه ده انت بتحب من ورا... بص انت اكتر واحد انبسطت معاه
وراحت مصدره طيزها في وشي دفنت دماغي فيها وقعدت الحس كسها من ورا وهي
تقولي اركبني بقى يا هيما
ركبت زبري في طيزها ونكتها وقعدت تصوت صويت مش عادي
الكل دخل يتفرج علينا وهما مش مصدقين اني انا الوحيد اللي نكت نوني في طيزها
وهي بتقول لهم بصراحة الواد إبراهيم ده زبره مش زيكم يا خولات
ده ازبار الرجالة **** يرحمك يا ابو احمد اااااااه كان بيفرتك كسي بس
بس هيما فكرني بالمرحوم جبتهم في طيزها
قمنا وقعدت تمص لينا احنا الاربعه وانا اكتر واحد جبتهم على بزازها وبعد مده
قالت لهم كلكم بتعرفوا تنيكوا بس هيما بيعرف ينيك ويكيف الست
قعدنا تلات ايام في البيت ملط مع نوره كل شوية واحد يدخل ينيكها ودخلنا مع بعض كلنا
نكناها أولادها بقى بنمتعها الشرموطة نوني
وقالت إن الضغط عليها كبير فجابت شهنده تشيل معاها
وبصراحة شهنده طلعت شرموطة اكتر من امها
وخالتي نوره تعتبر مربياني مات جوزها ومش عندها غير أحمد ابن خالتي وشهنده اخته الكبيره
خالتي كان زمان جسمها متناسق وجامد بيضاء جدا جدا وجميله جدا ولكن مع مرور السنين
تخنت شويات مش شوية وبقت طيازها كبار وبزازها مدافع ولكن لسه مهتمه بنفسها جدا وشبه هياتم
في يوم كنت مع احمد وقال لي بقولك ايه انا بتكلم مع واحده ع النت وظبطت معاها علشان
تيجي ونقضي ليلة حلوة انا وانت وهاني ابن خالتنا و عمر ابن خالنا وأنه اتفق معاها تيجي
في شقة الشقاوة بتاعتي بس هتاخد خمسميه جنيه من كل واحد
قولت له تلاقيها حته كسر من بتوعك
قالي بصراحة انا ماشوفتهاش ومعرفش شكلها بس لو عجبتك نام معاها
اتفقنا على ميعاد الخميس بليل
رحنا الشقة من المغرب وجبنا اكل يكفينا للسهرة
المهم الساعة جت تسعة الباب خبط
قومت افتح ومصدقتش مين جايه البيت دي خالتي
شافتني اتصدمت ياللا هوى انت يا ابراهيم يا فضحتي
وكانت هتمشي مسكت ايدها ودخلتها وانا بنادي على ابنها
يا احمد تعالى شوف اللي جايه طلعت مين
هي قالت ياللا هوى أحمد ابني هنا يا فضحتك
أحمد جه وكان هيتشل فيها وقعد يزعق ويصرخ
انتي بتعملي كده ليه وهي قعدت ع الكنبة وبتعيط
وهو بيقول و**** لقول للعيلة انك بتتناكي يا شرموطة
كل ده واحنا مش مصدقين اه انا واحد من الناس كنت نفسي انام معاها لما كبرت
بس كنت بقول وهم واحلام
عمر قال أكبر عقاب ليها انها تعمل اللي جت علشانه
وراح محسس على طيزها
الكل اتكهرب وأحمد كان هيقتله بس حوشته عنه وقولت له عمر عنده حق
قعد يزعق وقال احا فيه ايه يا جدعان دي امي
قولت له امك دي مش ست وعايزه امك جوزها مات و تعبانه وانت أولى تريحها
واحنا ولادها ولازم ندلعها ورحت ماسك بزازها وهي خافت
وقالت انتم عايزين ايه ياولاد الكلب
قولت لها اللي انتي عيزاه هتاخديه وزياده
وهيبقي سر بينا صح يا شباب
عمر وافق وهاني وافق
خدتها من أديها وقولت كل واحد هيدخل عليها
وقولت لهم أحمد الأول علشان هو أولى بلحمه وبعدين
المزه تختار
أحمد دخل قعد حوالي ساعتين ساعة بيحاولوا يتفهموا الموقف
رحت اطمن بعد اول ساعة لقيته لسه بيقلعها قميص النوم
وبعد الساعة التانية كان بينيكها في كسها وكسها غرقان بلبن ابنها
بعدها قامت تستحمى وتستعد بهدوم جديده للعريس الجديد
كان معاها كذا طقم في الشنطة
العريس اللي بعده دخل عمر اللي كان بينيكها بعنف وهي بتصوت وأحمد ابنها كان عريان في الصالة
وممد ع الكنبة معانا مش مصدق
خرج عمر بعد ساعة الا ربع وشحر ملط جنب أحمد وقاله امك دي متناكه قوي ياللا
كسها مش بيشبع بنت الاحبه
دخل هاني وتقريبا ماكنش قد كده لأنه خرج بعد نص ساعه وهو فاضي
دخلت هي تستحمى وتلبس الطقم الجديد
ودخلت عليها عروسة كبيره في السن وقولت لها انسى بقى المتناكين دول
انتي معايا للصبح يا نوني
قالت انت اللي انا خايفه منه من الاول ده انت دماغك سم
خرجت زبري ليها وانا بقول لا وزبري صاروخ
قالت وهي بتمسكه وتضحك وتقول لا لا ايه ده يا هيما
ده انت قدهم كلهم ده الخرطوم ده أكبر من بتاع جوزي
احا عليك لا انت بالذات تعمل اللي انت عايزه انا معاك للصبح يا عريس
نزلت امص في كسها لأنها كانت مش لابسة أندر وزنبورها الكبير اكلته اكل
وهي بتزوم وتصوت وتقفش في بزازها وتقول يا حبيبي يا ابن اختي
نيك خالتك حبيبتك بقى ما تعذبنيش بدأت اسيح كسها من بره
راحت حضناني وقالت كس خالتك تعبان وراحت ماسكه بتاعي ومدخلاها كسها
وانا مش مصدق بصراحة وبدأت انيك كس خالتي وهي بتصوت
جبتهم في كسها شلال وافتكرت أن كده خلاص وكانت قايمة
مسكتها و وزنقتها في الحيطة وقولت لها لسه الكيف كله طيزك يا مره
قالت ايه ده انت بتحب من ورا... بص انت اكتر واحد انبسطت معاه
وراحت مصدره طيزها في وشي دفنت دماغي فيها وقعدت الحس كسها من ورا وهي
تقولي اركبني بقى يا هيما
ركبت زبري في طيزها ونكتها وقعدت تصوت صويت مش عادي
الكل دخل يتفرج علينا وهما مش مصدقين اني انا الوحيد اللي نكت نوني في طيزها
وهي بتقول لهم بصراحة الواد إبراهيم ده زبره مش زيكم يا خولات
ده ازبار الرجالة **** يرحمك يا ابو احمد اااااااه كان بيفرتك كسي بس
بس هيما فكرني بالمرحوم جبتهم في طيزها
قمنا وقعدت تمص لينا احنا الاربعه وانا اكتر واحد جبتهم على بزازها وبعد مده
قالت لهم كلكم بتعرفوا تنيكوا بس هيما بيعرف ينيك ويكيف الست
قعدنا تلات ايام في البيت ملط مع نوره كل شوية واحد يدخل ينيكها ودخلنا مع بعض كلنا
نكناها أولادها بقى بنمتعها الشرموطة نوني
وقالت إن الضغط عليها كبير فجابت شهنده تشيل معاها
وبصراحة شهنده طلعت شرموطة اكتر من امها