الأستاذ منيوك
09-25-2020, 04:58 PM
قصة واقعية
ناكوني وفشخوني في البحر أحلى نيكة
مرة كنت باسبح في البحر، وشفت اتنين شباب عمرهم عشرين سنة تقريباً بيسبحو مع بعض وكانوا حلوين قوي وزي ما بحبّهم،
واحد منهم أبيضاني ونحيف وصدرو في شعر خفيف مغطّي صدرو من فوق ويخف شوية لما ينزل للبطن لحد ما يصير خط نازل لحد السرّة ويغيب تحت حافة المايوه،
وكان بيتشقلب في المية ويرفع رجليه، ولما بانو فخادو كانوا زي صدرو عليهم شعر أسود ويزيد عند بطات رجليه.
والتاني كان أسمر شوية وبرضو نحيف وفي بجسمو شعر أقل من صاحبو
وشعر صدرو متجمّع في نص صدرو وبرضو بينزل خط شعر لحد السرة ويكمّل لتحت، وفخادو فيهم عضل وشعرهم خفيف من فوق ويكثف تريجياً ناحية الرسغ...
عجبوني وقلت أحاول مع حدّ فيهم يمكن يتجاوب معايا.
قرّبت منهم وسألتهم عن حاجة مش فاكر عن ايه، واتعرفنا ببعض، أتاريهم كانوا عساكر مجنّدين، وهمّ الاتنين من مدينة تانية،
اتكلمنا شوية عن السباحة وقالولي انّهم متعودين يسبحوا في النهر، وانّ السباحة في البحر أسهل..
ولاحظت انّهم صحاب مع بعض وما كانش في مجال أنفرد بواحد منهم.. قلت أجرّب واشوف مين فيهم ح يتجاوب...
قلتلهم ايه رأيكم نعمل مباراة في الغطس ونشوف مين نفسو أطول.. وافقوا..
قلتلهم أنا أعرف تمرين كنّا بنعملو دايماً وهو ان اتنين يغطسو تحت المية والتالت يعدّ لحد ما نعرف مين اللي بيطوّل أكتر،
وعشان كلّ ما كان الغطس أعمق كلّ ما كان ضغط المية أكتر، قلتلهم ينزل الواحد ويمسك في رجل التاني،
ونبتدي أوّل مرة في الفخد، بعدين نمسك في الركبة، وننزل بعدها نمسك في الرسغ، وساعتها نكون تحت في الغميق.. وافقوا..
قلتلهم نقرب لجوه شوية عشان تكون المية أعلى وبالفعل ما بقاش ظاهر من الجسم غير الصدر من فوق والأكتاف.. وما كانش في ناس بتسبح جنبنا..
وقلتلهم ح ابتدي أنا عشان تعرفوا ازّاي، أخدت نفس غميق ونزلت تحت المية ومسكت قي فخد الأبيضاني..
كان لابس شورت مسكت في فخدو ورفعت إيديا لراس الفخد، واترفع الشورت طبعاً وكانت إيدي اليمين من ناحية قدّام وصوابعي بقو قراب قوي لبيضاتو،
وإيدي اليسار من ناحية ورا، تحت طيزو، بس ما قربتهاش قوي خفت انّو ما يحبش كده..
استنّيت شوية.. ما قالش حاجة.. قربت وشّي ناحية ايرو.. ومع حركة الموج بقيت اقرّب خدّي من ايرو واكبس عليه بشويش.. وأبعد تاني..
حسّيت بإن ايرو بيقسى شوية.. بعد شوية خرجت.. وكان هو بيعدّلي..
قلت للأسمراني ماتنزل نجرب مع بعض انت تمسك في رجل وأنا أمسك في رجل..
أخدنا نفس ونزلنا إحنا الاتنين أنا مسكت برجل الأبيضاني اليمين والأسمراني مسك باليسار..
وقربت وشي ناحية ايرو زي أول مرة، وكان الأسمراني فاتح عينيه تحت المية.. وأظن انو انتبه..
حسيت بإير الأبيضاني بيكبر ويوقف.. وبقى ايرو قاسي ومكوّر تحت الشورت.. وحسّيت بيه بيضغط ايرو على خدّي..
وطلعت راسي من الميّة.. قلت للأبيضاني دلوقت ننزل أنا وانت ونمسك في صاحبك..
أخدنا نفس ونزلنا ومسكت الأسمراني من فخدو اليسار كان كلّو عضل.. ومسك الأبيضاني من ناحية اليمين..
برضو مسكت الفخد من تحت الشورت ورفعت إيديا لفوق.. لحد ما صوابع ايدي اليسار كانت ح تلامس بيضاتو..
برضو ما قالش حاجة.. قرّبت خدي اليمين ناحية ايرو.. حسّيت انو كان قاسي ومحجّر وبرضو صار هو يضغط بايرو على خدّي..
يعني أنا كنت باحاول أشوف لي اير.. لقيت اتنين.. يااااااااااااااه..
بعد شوية طلعنا فوق المية.. لقيتهم بيبصّوا لبعض.. من غير ما يقولوا حاجة.. وكأنهم فهموا..
قلتلهم يلا دلوقت بقى دوركم انتو تغطسو وتمسكو فيا.. أخدو نفس ونزلوا الأبيضاني عن يميني والأسمراني عن يساري..
ومسكوا كلّ واحد في فخد، بس من وسط الفخد.. رحت ماسك ايدين الأبيضاني ورافعهم لفوق..
ورفعت ايدو اللي ناحية ورا أكتر لغاية ما وصلت تقريبا لطيزي..
ومسكت ايدين الأسمراني عشان ارفعهم برضو لقيتو راح رافعهم لوحدو وصارت ايدو اليمين على فلقة طيزي اليسار..
وحسّيت انّو أجرأ شوية من صاحبو.. عشان ابتدى يحرّك ايدو وصوابعو أكتر من التاني ويقربهم من بخشي..
بعد شوية خرجوا من المية.. ورجعت انزل وأمسك في الأبيضاني لوحدي عشان التاني كان عايز يرتاح شوية..
لما نزلت ومسكت بيه.. لقيت ايرو واقف لفوق.. ورافع الشورت وكأنّو ح يخرج..
قربت صوابعي من البيضات أكتر وقربّت خدّي من ايرو وضغطت شوية لقيتو هو بيضغط ايرو على خدّي وبيشد جامد..
رحت مدخّل ايدي من تحت الشورت ومسكتلو البيضات.. قام هو مد ايدو ونزّل حرف الشورت عن راس ايرو...
يااااااه كان هايل.. لونو زهري ومدور وكبير.. رحت شايل ايدي من تحت ومسكت حرف الشورت ونزّلتو لتحت البيض..
وبان كلّ ايرو واقف زي الرمح أبيض وتخين ومستقيم.. ييجي طولو 18 سم أو أكتر شوية..
مسكتو بإيدي ورحت مدخّلو في بقي.. مصيت بيه شوية من الراس، بعدين حاولت أدخلو كلو عشان كان تخين..
ولمّا دخل كلّو في بقي.. راح ماسك راسي وكبس ايرو لحلقي من جوه.. وكانت ايدو اليمين ابتدت تلحمس على ضهري..
طلعت آخد نفس.. وقلتلو ننزل انا وانت ونمسك في صاحبك؟ قال أيوه نزلنا ومسكنا في رجلين الأسمراني..
الأبيضاني مسك من ناحية الركبة وكان بعيد شوية، وانا مسكت زي أول مرة وبرضو لقيت ايرو واقف لفوق وباين طرف راس ايرو من تحت حرف الشورت..
ما اتردّدتش.. رحت مقرب وشي منّو.. ومدّيت لساني ألحسو.. راح هو منزّل الشورت كلّو وبان ايرو كلّو وكان برضو رائع..
أسمر، وطويل زي صاحبو.. أرفع شوية بس برضو مليان وراسو أكبر، وفيه عروق واضحة.. والشعر حوالين ايرو كان كثيف وأسود..
ورحت مدخّلو كلو في بقّي.. وبقت صوابعي تداعب بيضاتو وانا بامص وأدخّلو في بقي للآخر وارجع اطلعو تاني..
في الوقت ده كانت ايدو بتلحمس على ضهري.. وحسيت بإيد تانية بتلحمس على فخادي وبتطلع لفوق.. وبتدخل من تحت الشورت،
أتاريه الأبيضاني، وابتدت صوابعو تقرب من بخشي، بعدين حسّيت بصباعو بينقر على باب بخشي وبيضغط بشويش..
خرجت عشان أخد نفس.. وقلتلهم دوركم انزلو انتو.. كنت عايز اريح نفَسي شوية.. ونزلو..
لقيت الأبيضاني راح مادد ايدو لحد البخش وبيكمل بعبصة بصباعو.. والأسمراني حط ايدو تحت الشورت ومسك في طيزي
وصار يقرّب صباعو من البخش ولما حس بصباع صاحبو صارو الاتنين يبعبصو مع بعض.. أنا ساعتها اتحلّيت خالص وبقيت فاتح رجلي وطويتهم شوية عشان طيزي تفتح..
بعدين مسكت الفلقتين وفتحتهم.. وكان كل واحد منهم يوسع البخش من ناحيتو لحد ما دخّلوا صوابعهم في البخش مع بعض..
وصاروا يدخلوهم ويوسّعوا البخش.. وكان الأسمراني بيلعب في بيضاتي بالإيد التانية.... حسيت الدنيا مش سايعاني وشابّين حاميين زي النار بيلعبوا بباب طيزي.. آآآه..
خرجوا من المية.. رحت نازل من غير سؤال ولا جواب ناحية الأبيضاني ونزلتلو الشورت ورجعت امص في ايرو.. حسّيت بالأسمراني بيمد ايديه على الشورت بتاعي وبينزلو وبيحط ايرو على طيزي بين الفلقتين وصار يفرشي ويحط راس ايرو على البخش ويكبس بشويش..
رحت شايل اير الأبيضاني من بقّي ولسه ماسكو في ايدي.. ولفّيت ناحية الأسمراني ومسكت ايرو وقرّبتو ناحيتي ودخلتو في بقي وقصدت انّي اسيّح من ريقي عليه..
والريق لزج أكتر من مية البحر وبياخد شوية وقت عشان يتحلّ بيها.. ولما صار ايرو كلّو ريق ادّيتو ضهري ورجعت أمص بإير الأبيضاني..
كنّا بقينا كلّنا دلوقت منزّلين الشورت للركب.. راح الأسمراني ماسكني من خواصري..
وانا كنت موطي وطيزي فاتحة وحط ايرو على بخشي وصار يكبس لحدّ ما حسّيت راس ايرو بيخش وفضل كابس لحد ما دخل نص ايرو تقريباً..
وبعدين راح مدخّل النص التاني كلو مرة واحدة.. وصار ينيك.. ضربتين تلاتة.. وكان الأبيضاني ماسك في راسي وانا بامصّلو جامد ..
بس مع حركة الموج اضطر الأسمراني انّو يبعد واتشال ايرو من بخشي.. طلعت فوق المية عشان آخد نفس..
راح الأبيضاني ماسكني من خواصري وقرب ايرو ناحية طيزي.. وكان ايرو كلّو ريق من بقي..
ومن غير ما يمسكو حطّو على البخش وبكبسة واحدة راح مدخّلو كلّو للآخر وراح ساحبو تاني.. وسابني..
وطّيت ونزّلت راسي في الميّة ناحية الأسمراني لقيتو واقف وجاهزلي عشان ارضع في أيرو..
والأبيضاني راح حاطط راس ايرو على باب بخشي ورجع دخّلو تاني مرّة واحدة... حسّيت روحي بتطلع..
ورجليّ ما عادش يحملوني.. بجد بقيت معلق بين الإيرين.. رجليا مش طايلة الأرض..
اير الأبيضاني بينيك في طيزي وإير الأسمراني بينيك في بقّي..
كان ماسك راسي وبيدخّل إيرو وبيخرّجو بسرعة في بقّي..
شوية واتحرّكنا مع الموج.. أحدت نفس تاني وكانو الشباب بقوا حميانين قوي وراح الأبيضاني بارمني ناحيتو عشان أرضعلو ايرو والأسمراني ينيكني ..
كنت في وسطيهم زي الحورية افتل مرة كده ومرّة كده.. وميّة البحر تلامس أجسادنا بحنّية والشمس بتباركنا بنورها ودفاها..
حسّيت انّي طاير .. مرّة يخش فيّ إير الأسمراني ويضرب بقوّة.. ويكون إير الأبيضاني في بقّي بابوسو والحوسو..
ومرّة يكون إير الأسمراني في بقّي بابلعو وأشد عليه والأبيضاني بيدخّل الصاروخ بتاعو كلّو في فتحة طيزي بضربة واحدة..
ويشيلو تاني ويرجع يضرب.. أجمل نياكة يا شباب... من اللحظات اللي مش ح انساها طول عمري...
لحد ما اتهيّجو الشباب قوي وبقت ايورهم حتنفجر.. وكأنّهم اتّفقوا كان إير الأبيضاني في طيزي وإير الأسمراني في بقّي..
ورجلي مش طايلة الأرض.. وانا معلّق بين الإيرين.. حسّيت بإير الأسمراني بيتشنّج ويكبس في حلقي للآخر وحاجة ساخنة بتكبّ جوّة،
رحت ماسك ايرو وبقيت أعصرو وابلعهم دفعة ورا دفعة..
وفي نفس الوقت حسّيت بالأبيضاني بيضغط جامد.. وبإيرو الضخم بينفض في طيزي ومع كل دفقة حليب كان إيرو بينبض.. وجسمي كلّو بيترعش..
حسّيت انّ الاتنين دول بيجتمعوا في أحشائي.. وحليبهم بيسري في جسمي.. واحد من بقّي وواحد من بخش طيزي...
ولمّا هديوا شوية.. شالو ايورهم منّي، ووقفت على رجليا من تاني، كلّ واحد مننا غسل نفسو بمية البحر ورفعنا الشورتات..
وبصّيت لهم.. وابتسمنا كلّنا... قالولي احنا متشكّرين.. قلتلهم أنا باشكركم ما تتصوّروش اتبسطت معاكم قد إيه..
ودّعنا بعض.. من غير ما نعرف حتّى أسماء بعض.. كانت لحظات جميلة..
ما فيش أحلى من إنّك تحس بالحب ناحية إنسان لدرجة انك تقدر تدّيه السعادة اللي هو عايزها وهو برضو يديك السعادة اللي انت عايزها..
تحبّو بعض نصّ ساعة وتمشوا... وبيبقى في الذاكرة حاجات جميلة ورقيقة ودافية زي ما كانت الشمس يوميها....
ناكوني وفشخوني في البحر أحلى نيكة
مرة كنت باسبح في البحر، وشفت اتنين شباب عمرهم عشرين سنة تقريباً بيسبحو مع بعض وكانوا حلوين قوي وزي ما بحبّهم،
واحد منهم أبيضاني ونحيف وصدرو في شعر خفيف مغطّي صدرو من فوق ويخف شوية لما ينزل للبطن لحد ما يصير خط نازل لحد السرّة ويغيب تحت حافة المايوه،
وكان بيتشقلب في المية ويرفع رجليه، ولما بانو فخادو كانوا زي صدرو عليهم شعر أسود ويزيد عند بطات رجليه.
والتاني كان أسمر شوية وبرضو نحيف وفي بجسمو شعر أقل من صاحبو
وشعر صدرو متجمّع في نص صدرو وبرضو بينزل خط شعر لحد السرة ويكمّل لتحت، وفخادو فيهم عضل وشعرهم خفيف من فوق ويكثف تريجياً ناحية الرسغ...
عجبوني وقلت أحاول مع حدّ فيهم يمكن يتجاوب معايا.
قرّبت منهم وسألتهم عن حاجة مش فاكر عن ايه، واتعرفنا ببعض، أتاريهم كانوا عساكر مجنّدين، وهمّ الاتنين من مدينة تانية،
اتكلمنا شوية عن السباحة وقالولي انّهم متعودين يسبحوا في النهر، وانّ السباحة في البحر أسهل..
ولاحظت انّهم صحاب مع بعض وما كانش في مجال أنفرد بواحد منهم.. قلت أجرّب واشوف مين فيهم ح يتجاوب...
قلتلهم ايه رأيكم نعمل مباراة في الغطس ونشوف مين نفسو أطول.. وافقوا..
قلتلهم أنا أعرف تمرين كنّا بنعملو دايماً وهو ان اتنين يغطسو تحت المية والتالت يعدّ لحد ما نعرف مين اللي بيطوّل أكتر،
وعشان كلّ ما كان الغطس أعمق كلّ ما كان ضغط المية أكتر، قلتلهم ينزل الواحد ويمسك في رجل التاني،
ونبتدي أوّل مرة في الفخد، بعدين نمسك في الركبة، وننزل بعدها نمسك في الرسغ، وساعتها نكون تحت في الغميق.. وافقوا..
قلتلهم نقرب لجوه شوية عشان تكون المية أعلى وبالفعل ما بقاش ظاهر من الجسم غير الصدر من فوق والأكتاف.. وما كانش في ناس بتسبح جنبنا..
وقلتلهم ح ابتدي أنا عشان تعرفوا ازّاي، أخدت نفس غميق ونزلت تحت المية ومسكت قي فخد الأبيضاني..
كان لابس شورت مسكت في فخدو ورفعت إيديا لراس الفخد، واترفع الشورت طبعاً وكانت إيدي اليمين من ناحية قدّام وصوابعي بقو قراب قوي لبيضاتو،
وإيدي اليسار من ناحية ورا، تحت طيزو، بس ما قربتهاش قوي خفت انّو ما يحبش كده..
استنّيت شوية.. ما قالش حاجة.. قربت وشّي ناحية ايرو.. ومع حركة الموج بقيت اقرّب خدّي من ايرو واكبس عليه بشويش.. وأبعد تاني..
حسّيت بإن ايرو بيقسى شوية.. بعد شوية خرجت.. وكان هو بيعدّلي..
قلت للأسمراني ماتنزل نجرب مع بعض انت تمسك في رجل وأنا أمسك في رجل..
أخدنا نفس ونزلنا إحنا الاتنين أنا مسكت برجل الأبيضاني اليمين والأسمراني مسك باليسار..
وقربت وشي ناحية ايرو زي أول مرة، وكان الأسمراني فاتح عينيه تحت المية.. وأظن انو انتبه..
حسيت بإير الأبيضاني بيكبر ويوقف.. وبقى ايرو قاسي ومكوّر تحت الشورت.. وحسّيت بيه بيضغط ايرو على خدّي..
وطلعت راسي من الميّة.. قلت للأبيضاني دلوقت ننزل أنا وانت ونمسك في صاحبك..
أخدنا نفس ونزلنا ومسكت الأسمراني من فخدو اليسار كان كلّو عضل.. ومسك الأبيضاني من ناحية اليمين..
برضو مسكت الفخد من تحت الشورت ورفعت إيديا لفوق.. لحد ما صوابع ايدي اليسار كانت ح تلامس بيضاتو..
برضو ما قالش حاجة.. قرّبت خدي اليمين ناحية ايرو.. حسّيت انو كان قاسي ومحجّر وبرضو صار هو يضغط بايرو على خدّي..
يعني أنا كنت باحاول أشوف لي اير.. لقيت اتنين.. يااااااااااااااه..
بعد شوية طلعنا فوق المية.. لقيتهم بيبصّوا لبعض.. من غير ما يقولوا حاجة.. وكأنهم فهموا..
قلتلهم يلا دلوقت بقى دوركم انتو تغطسو وتمسكو فيا.. أخدو نفس ونزلوا الأبيضاني عن يميني والأسمراني عن يساري..
ومسكوا كلّ واحد في فخد، بس من وسط الفخد.. رحت ماسك ايدين الأبيضاني ورافعهم لفوق..
ورفعت ايدو اللي ناحية ورا أكتر لغاية ما وصلت تقريبا لطيزي..
ومسكت ايدين الأسمراني عشان ارفعهم برضو لقيتو راح رافعهم لوحدو وصارت ايدو اليمين على فلقة طيزي اليسار..
وحسّيت انّو أجرأ شوية من صاحبو.. عشان ابتدى يحرّك ايدو وصوابعو أكتر من التاني ويقربهم من بخشي..
بعد شوية خرجوا من المية.. ورجعت انزل وأمسك في الأبيضاني لوحدي عشان التاني كان عايز يرتاح شوية..
لما نزلت ومسكت بيه.. لقيت ايرو واقف لفوق.. ورافع الشورت وكأنّو ح يخرج..
قربت صوابعي من البيضات أكتر وقربّت خدّي من ايرو وضغطت شوية لقيتو هو بيضغط ايرو على خدّي وبيشد جامد..
رحت مدخّل ايدي من تحت الشورت ومسكتلو البيضات.. قام هو مد ايدو ونزّل حرف الشورت عن راس ايرو...
يااااااه كان هايل.. لونو زهري ومدور وكبير.. رحت شايل ايدي من تحت ومسكت حرف الشورت ونزّلتو لتحت البيض..
وبان كلّ ايرو واقف زي الرمح أبيض وتخين ومستقيم.. ييجي طولو 18 سم أو أكتر شوية..
مسكتو بإيدي ورحت مدخّلو في بقي.. مصيت بيه شوية من الراس، بعدين حاولت أدخلو كلو عشان كان تخين..
ولمّا دخل كلّو في بقي.. راح ماسك راسي وكبس ايرو لحلقي من جوه.. وكانت ايدو اليمين ابتدت تلحمس على ضهري..
طلعت آخد نفس.. وقلتلو ننزل انا وانت ونمسك في صاحبك؟ قال أيوه نزلنا ومسكنا في رجلين الأسمراني..
الأبيضاني مسك من ناحية الركبة وكان بعيد شوية، وانا مسكت زي أول مرة وبرضو لقيت ايرو واقف لفوق وباين طرف راس ايرو من تحت حرف الشورت..
ما اتردّدتش.. رحت مقرب وشي منّو.. ومدّيت لساني ألحسو.. راح هو منزّل الشورت كلّو وبان ايرو كلّو وكان برضو رائع..
أسمر، وطويل زي صاحبو.. أرفع شوية بس برضو مليان وراسو أكبر، وفيه عروق واضحة.. والشعر حوالين ايرو كان كثيف وأسود..
ورحت مدخّلو كلو في بقّي.. وبقت صوابعي تداعب بيضاتو وانا بامص وأدخّلو في بقي للآخر وارجع اطلعو تاني..
في الوقت ده كانت ايدو بتلحمس على ضهري.. وحسيت بإيد تانية بتلحمس على فخادي وبتطلع لفوق.. وبتدخل من تحت الشورت،
أتاريه الأبيضاني، وابتدت صوابعو تقرب من بخشي، بعدين حسّيت بصباعو بينقر على باب بخشي وبيضغط بشويش..
خرجت عشان أخد نفس.. وقلتلهم دوركم انزلو انتو.. كنت عايز اريح نفَسي شوية.. ونزلو..
لقيت الأبيضاني راح مادد ايدو لحد البخش وبيكمل بعبصة بصباعو.. والأسمراني حط ايدو تحت الشورت ومسك في طيزي
وصار يقرّب صباعو من البخش ولما حس بصباع صاحبو صارو الاتنين يبعبصو مع بعض.. أنا ساعتها اتحلّيت خالص وبقيت فاتح رجلي وطويتهم شوية عشان طيزي تفتح..
بعدين مسكت الفلقتين وفتحتهم.. وكان كل واحد منهم يوسع البخش من ناحيتو لحد ما دخّلوا صوابعهم في البخش مع بعض..
وصاروا يدخلوهم ويوسّعوا البخش.. وكان الأسمراني بيلعب في بيضاتي بالإيد التانية.... حسيت الدنيا مش سايعاني وشابّين حاميين زي النار بيلعبوا بباب طيزي.. آآآه..
خرجوا من المية.. رحت نازل من غير سؤال ولا جواب ناحية الأبيضاني ونزلتلو الشورت ورجعت امص في ايرو.. حسّيت بالأسمراني بيمد ايديه على الشورت بتاعي وبينزلو وبيحط ايرو على طيزي بين الفلقتين وصار يفرشي ويحط راس ايرو على البخش ويكبس بشويش..
رحت شايل اير الأبيضاني من بقّي ولسه ماسكو في ايدي.. ولفّيت ناحية الأسمراني ومسكت ايرو وقرّبتو ناحيتي ودخلتو في بقي وقصدت انّي اسيّح من ريقي عليه..
والريق لزج أكتر من مية البحر وبياخد شوية وقت عشان يتحلّ بيها.. ولما صار ايرو كلّو ريق ادّيتو ضهري ورجعت أمص بإير الأبيضاني..
كنّا بقينا كلّنا دلوقت منزّلين الشورت للركب.. راح الأسمراني ماسكني من خواصري..
وانا كنت موطي وطيزي فاتحة وحط ايرو على بخشي وصار يكبس لحدّ ما حسّيت راس ايرو بيخش وفضل كابس لحد ما دخل نص ايرو تقريباً..
وبعدين راح مدخّل النص التاني كلو مرة واحدة.. وصار ينيك.. ضربتين تلاتة.. وكان الأبيضاني ماسك في راسي وانا بامصّلو جامد ..
بس مع حركة الموج اضطر الأسمراني انّو يبعد واتشال ايرو من بخشي.. طلعت فوق المية عشان آخد نفس..
راح الأبيضاني ماسكني من خواصري وقرب ايرو ناحية طيزي.. وكان ايرو كلّو ريق من بقي..
ومن غير ما يمسكو حطّو على البخش وبكبسة واحدة راح مدخّلو كلّو للآخر وراح ساحبو تاني.. وسابني..
وطّيت ونزّلت راسي في الميّة ناحية الأسمراني لقيتو واقف وجاهزلي عشان ارضع في أيرو..
والأبيضاني راح حاطط راس ايرو على باب بخشي ورجع دخّلو تاني مرّة واحدة... حسّيت روحي بتطلع..
ورجليّ ما عادش يحملوني.. بجد بقيت معلق بين الإيرين.. رجليا مش طايلة الأرض..
اير الأبيضاني بينيك في طيزي وإير الأسمراني بينيك في بقّي..
كان ماسك راسي وبيدخّل إيرو وبيخرّجو بسرعة في بقّي..
شوية واتحرّكنا مع الموج.. أحدت نفس تاني وكانو الشباب بقوا حميانين قوي وراح الأبيضاني بارمني ناحيتو عشان أرضعلو ايرو والأسمراني ينيكني ..
كنت في وسطيهم زي الحورية افتل مرة كده ومرّة كده.. وميّة البحر تلامس أجسادنا بحنّية والشمس بتباركنا بنورها ودفاها..
حسّيت انّي طاير .. مرّة يخش فيّ إير الأسمراني ويضرب بقوّة.. ويكون إير الأبيضاني في بقّي بابوسو والحوسو..
ومرّة يكون إير الأسمراني في بقّي بابلعو وأشد عليه والأبيضاني بيدخّل الصاروخ بتاعو كلّو في فتحة طيزي بضربة واحدة..
ويشيلو تاني ويرجع يضرب.. أجمل نياكة يا شباب... من اللحظات اللي مش ح انساها طول عمري...
لحد ما اتهيّجو الشباب قوي وبقت ايورهم حتنفجر.. وكأنّهم اتّفقوا كان إير الأبيضاني في طيزي وإير الأسمراني في بقّي..
ورجلي مش طايلة الأرض.. وانا معلّق بين الإيرين.. حسّيت بإير الأسمراني بيتشنّج ويكبس في حلقي للآخر وحاجة ساخنة بتكبّ جوّة،
رحت ماسك ايرو وبقيت أعصرو وابلعهم دفعة ورا دفعة..
وفي نفس الوقت حسّيت بالأبيضاني بيضغط جامد.. وبإيرو الضخم بينفض في طيزي ومع كل دفقة حليب كان إيرو بينبض.. وجسمي كلّو بيترعش..
حسّيت انّ الاتنين دول بيجتمعوا في أحشائي.. وحليبهم بيسري في جسمي.. واحد من بقّي وواحد من بخش طيزي...
ولمّا هديوا شوية.. شالو ايورهم منّي، ووقفت على رجليا من تاني، كلّ واحد مننا غسل نفسو بمية البحر ورفعنا الشورتات..
وبصّيت لهم.. وابتسمنا كلّنا... قالولي احنا متشكّرين.. قلتلهم أنا باشكركم ما تتصوّروش اتبسطت معاكم قد إيه..
ودّعنا بعض.. من غير ما نعرف حتّى أسماء بعض.. كانت لحظات جميلة..
ما فيش أحلى من إنّك تحس بالحب ناحية إنسان لدرجة انك تقدر تدّيه السعادة اللي هو عايزها وهو برضو يديك السعادة اللي انت عايزها..
تحبّو بعض نصّ ساعة وتمشوا... وبيبقى في الذاكرة حاجات جميلة ورقيقة ودافية زي ما كانت الشمس يوميها....