عايش على الذكرى
03-02-2020, 09:59 PM
الجزء الثاني
بداياتي مع الجنس الحقيقي
بعد اللي حصل عند ام صاحبي وبعد ماكتشفت نفسي وبدأت احس بالمتعة واللذه واتبدل جوايا الاحساس بالخوف للإحساس بالمتعه التي لا توصف حقيقي وبقيت بلعب في بتاعي كتير لحد ما اجيبهم وبدأت اني اروح عند صاحبي كتير واستغل اي فرصه اني اشوف امه وجسمها وارجع بيتنا اتخيلها معايا واضرب عليها عشره وفضلت سنه تقريبا عل حال ده لحد مافي يوم كنت عنده في البيت بنلعب اتاري والوقت اتأخر وهو بداء يكبس عليه النوم وعايز ينام وفعلا قام نام وانا قومت علشان امشي المهم خرجت من الاوضه علشان امشي لقيت مامته قاعده في الصاله بتقولي رايح فين قلتلها هامشي ياطنط علشان ميدو نام وميدو ده اسم مستعار مالوش اي علاقه بالشخصيه الحقيقيه المهم قلتلها نام ياطنط وانا هاروح بقي قالتلي طب استني عايزاك انا قلت هاتخليني اجيبلها حاجات من تحت الطبيعي يعني المهم بقولها خير ياطنط قالتلي تعالي اقعد عايزه اتكلم معاك قولتلها حاضر قعدت جنبي وبقت تسألني عني وعن مذاكرتي والكلام ده لحد ما مره واحده لقيتها بتقولى انت بتبص عليا كتير ليه ونظراتك مش بريءه قلتلها لا ياطنط خالص مش بعمل كده قالتلي قول ماتتكسفش انا بشوفك وانت بتبص عليا وانا في الحمام بستحمي وكذا مره مش مره واحده وببقي عارفه انك بتبص عليا وبسيبك طبعا انا احمريت كلي وجسمي عرق بس هي بدأت تلحقني وتهديني وتقولي قولي انت بتحس بي ايه وانت بتتفرج عليا وبتشوف جسمي فا كنت بتلجلج في الكلام ومش عارف ارد عليها بي ايه قلتلها ياطنط و**** معارف بس فعلا بحس بحاجات غريبه وببقي عايز أفضل شايفك كده على طول ابتسمت ولقيتها بتشاورلي على زوبري وقالتلي وده مش بيحس بحاجه قولتلها بلخمه كده بيقف قوي ياطنط ومش بيرتاح غير اما بهرش فيه وينزل ضحكت وقالتلي يعني انت بتنزل عليا كمان قولتلها اه ياطنط بصراحه لما بروح قالتلي طيب انا عايزه اشوفك وانت بتنزل هنا قدامي قلتلها ياطنط ازاي راحت قايمه وخدتني من ايدي ودخلتي اوضة نومها وراحت قفلت الباب على ميدو بالمفتاح وجت لقتني قاعد عل سرير ومش على بعضي قعدت جنبي وقالتلي متخفش ومش عايزه اللي يحصل ده ميدو ولا حد يعرفه وقالتلي قوم اقلع هدومك انا من غير تفكير بدأت اقلع هدومي لحد مابقيت بالبوكسر قالتلي اقلع البوكسر قلعته واول ماشافت زوبري ضحكت وقالتلي ده بينزل عليا قلتلها اه ياطنط قالتلي طب وريني قلتلها ماهو انا بحب اشوف جسمك واتخيله هي فهمت اني عايزها تقلع وفعلا قامت وقلعت هدومها خالص وبقت تدلع عليا وتنام على بطنها وعلى ضهرها انا شفت كده اتجننت وزوبري بقي عامل زي الوتدد ووقف قوي وبقيت بدلكه وادعكه جامد ومن غير ماحس لقيت نفسي بقرب منها وبلزقه فيها وكان احساس اول مره احسه وعمري ما هنساه لحظة مازوبري لمس لحم جسمها راحت هي اتعدلت وقعدتني عل سرير ونزلت هي على زوبري وقالتلي انا هاخليك انهارده تنزل باحساس عمرك ماحسيته قبل كده وراحت مقربه شفايفها منه وباسته اتنفصت جامد قوي واترعشت كده هي ضحكت وقالتلي متخفش هاتحب الموضوع قوي وبقت تمص فيه جامد لدرجة اني كنت بحس ان روحي بتتسحب مني وجسمي بيتخشب وحسيت بنار بتنطر من زوبري ودي كانت أول مره ليا اجيبهم بالطعم والحلاوه واللذه دي وفعلا حسيت بنفسي في دنيا تانيه وراحه مافيش بعدها راحه قومت روحت مقرب منها وبوستها راحت بيساني بطريقه حسيت انها بتشفطني لدرجة اني حسيت ان لساني هايطلع من مكانه وكانت قاصده مع كل بوسه بتبوسهاني تعلمني ازاي ابوس لاني فعلا مكنتش اعرف يعني ايه بوس ولا احساسه وبدأت تقربني من بطنها وصدرها وكانت كل ماتحط شفايفي على حته في جسمها كنت ببوسه والحسه بلساني لحد ماقربتني من كسها ساعتها شميت ريحه مش قادر انساها ريحة لبن كسها اليي كان مغرق كسها من كتر هيجانها وبدأت ابوس فيه والحسه وكانت يتمسكني من راسي وكانت بتشدني علي كسها قوي وانا وصلت لدرجة اني كنت باكله من بلحسه لحد مالقيت وراكها قفلت على راسي قوي وجسمها اتخشب وبقي تترعش جامد قوي قوي وعرفت بعدها انها كده جابتهم وارتاحت وقمنا انا لبست هدومي وروحت نمت قتيل اليوم ده وكان اليوم ده احلي يوم بالنسبالي لحد ما جه اليوم اللي دخلت زوبري في كسها وكنت اول مره ادوق طعم كس واعرف يعني ايه معنى كلمة متعة النيك
بداياتي مع الجنس الحقيقي
بعد اللي حصل عند ام صاحبي وبعد ماكتشفت نفسي وبدأت احس بالمتعة واللذه واتبدل جوايا الاحساس بالخوف للإحساس بالمتعه التي لا توصف حقيقي وبقيت بلعب في بتاعي كتير لحد ما اجيبهم وبدأت اني اروح عند صاحبي كتير واستغل اي فرصه اني اشوف امه وجسمها وارجع بيتنا اتخيلها معايا واضرب عليها عشره وفضلت سنه تقريبا عل حال ده لحد مافي يوم كنت عنده في البيت بنلعب اتاري والوقت اتأخر وهو بداء يكبس عليه النوم وعايز ينام وفعلا قام نام وانا قومت علشان امشي المهم خرجت من الاوضه علشان امشي لقيت مامته قاعده في الصاله بتقولي رايح فين قلتلها هامشي ياطنط علشان ميدو نام وميدو ده اسم مستعار مالوش اي علاقه بالشخصيه الحقيقيه المهم قلتلها نام ياطنط وانا هاروح بقي قالتلي طب استني عايزاك انا قلت هاتخليني اجيبلها حاجات من تحت الطبيعي يعني المهم بقولها خير ياطنط قالتلي تعالي اقعد عايزه اتكلم معاك قولتلها حاضر قعدت جنبي وبقت تسألني عني وعن مذاكرتي والكلام ده لحد ما مره واحده لقيتها بتقولى انت بتبص عليا كتير ليه ونظراتك مش بريءه قلتلها لا ياطنط خالص مش بعمل كده قالتلي قول ماتتكسفش انا بشوفك وانت بتبص عليا وانا في الحمام بستحمي وكذا مره مش مره واحده وببقي عارفه انك بتبص عليا وبسيبك طبعا انا احمريت كلي وجسمي عرق بس هي بدأت تلحقني وتهديني وتقولي قولي انت بتحس بي ايه وانت بتتفرج عليا وبتشوف جسمي فا كنت بتلجلج في الكلام ومش عارف ارد عليها بي ايه قلتلها ياطنط و**** معارف بس فعلا بحس بحاجات غريبه وببقي عايز أفضل شايفك كده على طول ابتسمت ولقيتها بتشاورلي على زوبري وقالتلي وده مش بيحس بحاجه قولتلها بلخمه كده بيقف قوي ياطنط ومش بيرتاح غير اما بهرش فيه وينزل ضحكت وقالتلي يعني انت بتنزل عليا كمان قولتلها اه ياطنط بصراحه لما بروح قالتلي طيب انا عايزه اشوفك وانت بتنزل هنا قدامي قلتلها ياطنط ازاي راحت قايمه وخدتني من ايدي ودخلتي اوضة نومها وراحت قفلت الباب على ميدو بالمفتاح وجت لقتني قاعد عل سرير ومش على بعضي قعدت جنبي وقالتلي متخفش ومش عايزه اللي يحصل ده ميدو ولا حد يعرفه وقالتلي قوم اقلع هدومك انا من غير تفكير بدأت اقلع هدومي لحد مابقيت بالبوكسر قالتلي اقلع البوكسر قلعته واول ماشافت زوبري ضحكت وقالتلي ده بينزل عليا قلتلها اه ياطنط قالتلي طب وريني قلتلها ماهو انا بحب اشوف جسمك واتخيله هي فهمت اني عايزها تقلع وفعلا قامت وقلعت هدومها خالص وبقت تدلع عليا وتنام على بطنها وعلى ضهرها انا شفت كده اتجننت وزوبري بقي عامل زي الوتدد ووقف قوي وبقيت بدلكه وادعكه جامد ومن غير ماحس لقيت نفسي بقرب منها وبلزقه فيها وكان احساس اول مره احسه وعمري ما هنساه لحظة مازوبري لمس لحم جسمها راحت هي اتعدلت وقعدتني عل سرير ونزلت هي على زوبري وقالتلي انا هاخليك انهارده تنزل باحساس عمرك ماحسيته قبل كده وراحت مقربه شفايفها منه وباسته اتنفصت جامد قوي واترعشت كده هي ضحكت وقالتلي متخفش هاتحب الموضوع قوي وبقت تمص فيه جامد لدرجة اني كنت بحس ان روحي بتتسحب مني وجسمي بيتخشب وحسيت بنار بتنطر من زوبري ودي كانت أول مره ليا اجيبهم بالطعم والحلاوه واللذه دي وفعلا حسيت بنفسي في دنيا تانيه وراحه مافيش بعدها راحه قومت روحت مقرب منها وبوستها راحت بيساني بطريقه حسيت انها بتشفطني لدرجة اني حسيت ان لساني هايطلع من مكانه وكانت قاصده مع كل بوسه بتبوسهاني تعلمني ازاي ابوس لاني فعلا مكنتش اعرف يعني ايه بوس ولا احساسه وبدأت تقربني من بطنها وصدرها وكانت كل ماتحط شفايفي على حته في جسمها كنت ببوسه والحسه بلساني لحد ماقربتني من كسها ساعتها شميت ريحه مش قادر انساها ريحة لبن كسها اليي كان مغرق كسها من كتر هيجانها وبدأت ابوس فيه والحسه وكانت يتمسكني من راسي وكانت بتشدني علي كسها قوي وانا وصلت لدرجة اني كنت باكله من بلحسه لحد مالقيت وراكها قفلت على راسي قوي وجسمها اتخشب وبقي تترعش جامد قوي قوي وعرفت بعدها انها كده جابتهم وارتاحت وقمنا انا لبست هدومي وروحت نمت قتيل اليوم ده وكان اليوم ده احلي يوم بالنسبالي لحد ما جه اليوم اللي دخلت زوبري في كسها وكنت اول مره ادوق طعم كس واعرف يعني ايه معنى كلمة متعة النيك