zezoo
02-12-2018, 03:30 AM
اوتوبيس الارياف
اعيش فى احدى القرى الريفية وقد انتهيت من دراستى الثانوية وانتقلت الى الجامعة
وكان لزاما عليا يوميا ان اركب اوتوبيس الارياف الذى ياتى كل 3 ساعات لينقل الاهالى الى المدينة وكنت اعانى من زحام الركاب فى الاوتوبيس يوميا وكثيرا مايحدث هرج ومرج بين الركاب بسبب الازدحام
وذات يوم وانا ذاهب الى جامعتى وركبت هذا الاوتوبيس وحاولت ان اجد مكانا اقف فيه وسط هذا الزحام حتى قادتنى قدماى مع تدافع الركاب الى نهاية الاوتوبيس وامسكت بالعمود خوفا من الوقوع ومع مرور الوقت شعرت بان هناك شخص يقف خلفى وانه يتعمد الالتصاق بمؤخرتى ومع صعوبة الحركة حاولت ان انبهه بان يبتعد قليلا عن جسدى وبمجرد ان نظرت اليه وشاهدته عرفت انه شاب بلطجى وقال لى بصوت اجش وخشن معلش يا استاذ ما انت شايف الزحام عامل ازاى
وماهى الا دقائق حتى وجدته يضع كف يده على اردافى يتحسسها فى هذا الزحام وحاولت ان ابتعد عنه قدر الامكان ولكن شدة الازدحام جعلتنى امكث مكانى دون حراك
مما سمح له بتدقيرى وشعرت بقضيبه المنتصب الساخن بين اردافى ثم ابتعد قليلا عن جسدى وشعرت بيده وهى تحاول ان تقطع البنطلون من الخلف ناحية طيزى وحاولت منعه بان وضعت يدى خلف طيزى الا انه ابعد يدى بقوة وفجأة وجدته يدخل اصبعه فى خرم طيزى ويبعبصنى مما اشعرنى بالاثارة الجنسية لدرجة اننى قذفت مائى داخل بنطلونى ثم اخرج هذا البلطجى اصبعه من طيزى وابتداء يلتصق بى من جديد ولكن هذه المرة كانت مختلفة اذ وجدت زبره المنتصب يخترق طيزى ويضغط على فتحتى بقوة حتى ادخل زبه داخل طيزى وبدء ينيكنى بقوة ويتحرك للامام والخلف حتى قذف لبنه داخل طيزى وطبعا مع شدة الزحام بين الركاب لم يشعر احد بشىء حتى اننى تجاوبت مع هذا البلطجى وبدأت ارجع بطيزى للخلف مما جعله يزيد من نيكى
واستمر هذا البلطجى ملتصقا بى طوال الطريق لدرجة انه قذف لبنه اكثر من مرة
وكلما اراد ان يخرج زبه من طيزى كنت اضغط نفسى للخلف حتى لااعطيه الفرصة للابتعاد عنى وكأنى كنت اعاقبه على فعلته هذه
لقد كان هذا اليوم بالنسبة لى شديد الاثارة لدرجة اننى لم افهم اى كلمة من المحاضرات التى حضرتها بالكلية
وفى نهاية اليوم الدراسى توجهت الى محطة الاوتوبيس لكى اعود الى قريتى وكان الزحام شديدا ووجدتها فرصة لاشعر بمزيد من الاثارة ولم يمر وقت كبير الا ووجدت رجلا يقف خلفى ويلتصق بى وكانت نيكة اخرى
لقد اصبح ركوب هذا الاوتوبيس بالنسبة لى هو اوتوبيس المتعة
اعيش فى احدى القرى الريفية وقد انتهيت من دراستى الثانوية وانتقلت الى الجامعة
وكان لزاما عليا يوميا ان اركب اوتوبيس الارياف الذى ياتى كل 3 ساعات لينقل الاهالى الى المدينة وكنت اعانى من زحام الركاب فى الاوتوبيس يوميا وكثيرا مايحدث هرج ومرج بين الركاب بسبب الازدحام
وذات يوم وانا ذاهب الى جامعتى وركبت هذا الاوتوبيس وحاولت ان اجد مكانا اقف فيه وسط هذا الزحام حتى قادتنى قدماى مع تدافع الركاب الى نهاية الاوتوبيس وامسكت بالعمود خوفا من الوقوع ومع مرور الوقت شعرت بان هناك شخص يقف خلفى وانه يتعمد الالتصاق بمؤخرتى ومع صعوبة الحركة حاولت ان انبهه بان يبتعد قليلا عن جسدى وبمجرد ان نظرت اليه وشاهدته عرفت انه شاب بلطجى وقال لى بصوت اجش وخشن معلش يا استاذ ما انت شايف الزحام عامل ازاى
وماهى الا دقائق حتى وجدته يضع كف يده على اردافى يتحسسها فى هذا الزحام وحاولت ان ابتعد عنه قدر الامكان ولكن شدة الازدحام جعلتنى امكث مكانى دون حراك
مما سمح له بتدقيرى وشعرت بقضيبه المنتصب الساخن بين اردافى ثم ابتعد قليلا عن جسدى وشعرت بيده وهى تحاول ان تقطع البنطلون من الخلف ناحية طيزى وحاولت منعه بان وضعت يدى خلف طيزى الا انه ابعد يدى بقوة وفجأة وجدته يدخل اصبعه فى خرم طيزى ويبعبصنى مما اشعرنى بالاثارة الجنسية لدرجة اننى قذفت مائى داخل بنطلونى ثم اخرج هذا البلطجى اصبعه من طيزى وابتداء يلتصق بى من جديد ولكن هذه المرة كانت مختلفة اذ وجدت زبره المنتصب يخترق طيزى ويضغط على فتحتى بقوة حتى ادخل زبه داخل طيزى وبدء ينيكنى بقوة ويتحرك للامام والخلف حتى قذف لبنه داخل طيزى وطبعا مع شدة الزحام بين الركاب لم يشعر احد بشىء حتى اننى تجاوبت مع هذا البلطجى وبدأت ارجع بطيزى للخلف مما جعله يزيد من نيكى
واستمر هذا البلطجى ملتصقا بى طوال الطريق لدرجة انه قذف لبنه اكثر من مرة
وكلما اراد ان يخرج زبه من طيزى كنت اضغط نفسى للخلف حتى لااعطيه الفرصة للابتعاد عنى وكأنى كنت اعاقبه على فعلته هذه
لقد كان هذا اليوم بالنسبة لى شديد الاثارة لدرجة اننى لم افهم اى كلمة من المحاضرات التى حضرتها بالكلية
وفى نهاية اليوم الدراسى توجهت الى محطة الاوتوبيس لكى اعود الى قريتى وكان الزحام شديدا ووجدتها فرصة لاشعر بمزيد من الاثارة ولم يمر وقت كبير الا ووجدت رجلا يقف خلفى ويلتصق بى وكانت نيكة اخرى
لقد اصبح ركوب هذا الاوتوبيس بالنسبة لى هو اوتوبيس المتعة