فارس ابو الطيب
05-17-2020, 02:39 AM
اسمى فارس من منطقة شعبية فى مصر وتحديدا القاهرة عندى ٣٢ سنة شاب مفشوخ فى الحياة ومتكحرت دخلت كذا شغلانة وفشلت وفجأة البلية لعبت والزهر مشى والفلوس نزلت ترف على دماغى وقالتلى خد فى جيبك وأملاه ويالتالى عزلنا من منطقتنا القديمة ورحنا خدنا شقة فى منطقة تانية شعبية كمان ما احنا شعبيين بقى
عايش مع والدتى واخويا الصغير المهم جبنا الشقة وانا خدت شقة تانى فى نفس العمارة قولت اجهزها وافرشها براحتى . مكانش الجنس فى حياتى ليه وجود كنت زيرو لبن مع الحريم ومعرفش بنات ولا ستات ولا حتى سبعات . بضرب عشرات على خفيف كده حلوانى يعنى لما غزالتى تكون رايقة . لما اتنقلنا الشقة الجديدة كان شغلى اتظبط خلاص والفلوس جريت فى جيبى ومن هنا تبدأ سلسلة القصص اللى مريت بيها ..
كان لينا جارة منقبة بتدخل تقعد مع أمى مكنتش بتكلم معاها خالص غير مجرد ازيك اخبارك عامله ايه وشكرا على كده لانى مكنتش احب اتدخل فى امور حد مليش فيه .. فاتت ايام وراجع من الشغل فى يوم وفتحت الباب بالمفتاح اول لما دخلت لقيت جارتنا دى قاعدة مع أمى وكانت تقريبا بتعيط لانى سمعت تنهيداتها وانا داخل محطتش فى دماغى ودخلت اوضتى عادى غيرت
فاتت نص ساعة كده وأمى دخلتلى بقولها فى ايه قالتلى ان ياسمين جارتنا وده اسمها جوزها قاعد بقاله فترة من الشغل وكانت بتشتكيلى انها مش معاها فلوس وهو حالته ضنك فا اديتها اللى فيه النصيب بعد رفض كتير منها . انا محطتش فى دماغى وكنت عارف جوزها معرفة خفيفة كده يعنى سلام بدون كلام واوقات كتير بشوفه قاعد على القهوة بسلم عليه كمجرد جار لينا ساكن قصادنا ..
بعدها بيومين كنت قاعد فى البيت فى الاوضة بتاعتى سمعت زعيق وخناق خرجت لقيت أمى واقفة بره اتارى جوز ياسمين بيتخانق معاها وبيضربها فطبعا انا اتدخلت بينهم وقولتلها لو سمحت اتفضلى ادخلى مع أمى الشقة وانا هتكلم معاه .. دخلت معاه شقته قعدنا فى اوضة وفضلت أهديه واقوله مينفعش كده غلط تسمع بيكم الناس ايه اللى حصل وبتاع فضل يشتكيلى منها ومن الشغل والدنيا كل دماغ ميتين اهلى قولت فى بالى انا ايه اللى دخلنى فى كسم حوارك انت وهى يكش تتحرقوا وانا مالى
وانا قاعد بتكلم معاه قالى هقوم اعمل كوبايتين شاى قولتله بلاش ومش هشرب . قالى انت اول مرو تدخل شقتى مينفعش قولتله مااشى خرج يعمل شاى وانا قاعد مبضون اصلا وببص ع الاوضة عادى وفجأة بضرب عينى كده على الدولاب شفت صورة جديدة صغيرة فى برواز ليها هى وجوزها احاا انا دماغى لقطت صورتها بدون النقاب لقيت زبرى نط وضرب تعظيم سلام من جمالها وعقلى قال شايف اللى انا شايفه فضلت ادقق شوية وانا قاعد لقيتها احااا دى جميلة فشخ بنت المره .
شويه وجوزها دخل ومعاه الشاى واحنا بنشرب قولت دى فرصتى وجات لحد بيضانى . قولتله لو محتاج اى فلوس قولى فضل يقول لأ وبتاع بس انا مسبتوش أحا اسيبه قمت مديله هههههههه قولتله استنى خمسه وجايلك دخلت شقتنا كانت ياسمين مراته قاعدة مع أمى زبرى كان بيقولى نط عليها قولتله اهدى المهم جبت ٥٠٠ جنية ورجعتله قعد يحلف انه مش هياخد حاجه . قولتله كلنا بنتزنق وابقى رجعهملى لما شغلك يتظبط المهم خدهم وهو محرج وانا قولت فى بالى كله يهون عشان خاطر البطة الجاامدة اللى معاك يابن الهابلة .
رجعت شقتى وياسمين مراته خرجت وقعدت اتكتك انى لازم اقرب منها واقربها ليا والفلوس هى اللى هيكون ليها عامل السحر .. الفلوس هى اللى بتجيب الأكساس والطياز والبزاز
فعلا بدات اتكلم معاها واقعد معاها هى وأمى واهزر واضحك واضحكها وكذا مره اعرض عليها تاخد فلوس ومترضاش .. المهم علشان مطولش وبدون لف كتير قدرت انى اخليها تاخد منى فلوس كذا مره وبقبت بقرب منها كتير جدا وفى مره كانت أمى فى المطبخ وانا قاعد معاها فى الصالة قولتلها انا عاوز اطلب منك طلب بس محرج . قالتلى خلاص مفيش بينا احراج اطلب اللى انت عايزة . قولتلها عاوز رقم موبايلك علشان عاوز احكيلك على حاجات ومشاكل فى شغلى وانتى عارفه انى مش بتكلم مع حد ومفيش حد قريب منى .. قالتلى ماشى خد رقمى وكلمنى فى اى وقت علاء ميكونش موجود فيه عشان نعرف نتكلم . علاء ده اسم جوزها .
تانى يوم كان جوزها مش موجود بالنهار وانا قاعد . ما خلاص بقى انا قاعد علشانها دى متتسابش اصلا .. اتصلت بيها ردت قولتلها انا فارس اتكلمنا كتير وقعدت اهرى معاها فى اى بتنجان اول مكالمة . مفيش ٣ ايام كنا بنتكلم مع بعض طول الوقت تقريبآ وفى مره بنتكلم قالتلى مش انت يا فارس واخد الشقة اللى فوقينا ليه مش بتطلع توضبها وتظبطها وتفرش فيها حاجات . قولتلها مش فاضى طب تطلب منك طلب ما تطلعى انتى تروقيها كده فيها سراير وشوية عفش لسه بظبطهم اطلعى اعمليهم واكنسى الشقة ده طلب منى ليكى بدل الشقة كل شوية تلم تراب . قالتلى ماشى علاء جوزها رايح عند ناس قرايبه بكره طول النهار وهطلع اعملها علشانك . قولتلها هتطلعى امتى وعلاء هيمشى امتى . قالتلى اول لما يمشى قولتلها خلاص لما تطلعى ابقى رنى عليا عشان فيه حاجات هقولك عليها تعمليها .. معلومة .. الشقة اللى قدام شقتى فاضية مفهاش سكان .. المهم قالتلى ماشى هرن عليك لما اطلع . قولتلها خلاص متقوليش لأمى انك طالعة علشان متضايقش منى . قالتلى حاضر . ومن هنا هتبدأ حكايات النيك فى الحياة
.. الجزء القادم هيكون الفشخ والرفع بكل الأوضاع
دى اول مرة اكتب وأكيد هتستمتعوا وأزباركم تولع وأكساسكم تلتهب من المتعة لما أتعمق فى الجزء القادم لأنه بداية الدخول الكبرى فى عالم المتعة اللذيذة
الجزء الثانى
بعد ما أتفقت مع ياسمين جارتى انها تطلع تظبط الشقة من غير ما تعرف حد قفلت معاها الموبايل ومنمتش لأ انام ايه فتحت مواقع السكس وقعدت اتفرج كتييير على كل الاوضاع اللى بتتعمل وطريقة المص واللحس والتقفيش واتفرجت على الليزبينز بنت مع بنت علشان افهم كل حاجه عن جسم الست وبصراحة استفدت بالليزبينز ده لان فعلا ببعملوا حاجات كتير الرجالة غافلة عنها .. المهم فضلت سهران للصبح اتفرج لحد الصبح فعلا وزبرى كان هيطرشق وعاوز اجيب فمسكت نفسى .. جه الصبح ع الساعة ٩ كده لقيت ياسمين بتتصل بتقولى انت نايم قولتلها أاه . قالتلى انها هتطلع تظبط الشقة فى الخباثة كده زى ما قولتلها .. قولتلها ماشى وانا هكمل نومى قالتلى اوك .
مفيش نص ساعة كده امى كانت نايمة وهووب لبست ترنج وشبشب فى السريع وقولت اطلع على غفلة . خرجت من الشقة طلعت فوق لقيت الباب مقفول فتحت بالمفتاح التانى اللى معايا بالراحه كده ودخلت قفلت ورايا ببص على ياسمين لقيتها فى الاوضة اللى فيها السرير دخلت عليها وانا بضحك لقيتها اتخضت جاامد . كانت لابسه جلابيه بيتى لحد ركبتها اللى زى الالماظ بتنور فى الضلمة .. انا كل ده موصفتش ياسمين .. وشها ابيض جميل لبن ابيض وخدودها حمرا حمران خفيف وعندها نمش بسيط جدا محليها فشششخ وشعرها طويل اصفر من الشمس .. جسمها بقى عاوز حدوتة لوحده هى طولها ١٧٥ وعليها حتة طيز بتترج لوحدها زى الجيلى كبيرة شوية كده وقابة لورا ومرفوعة لفوق . بزازها بقى عندها شموخ من النوع اللى تمسكه كله فى ايدك تحس انك ماسك سفنجة طرية ..
بعد ما دخلت عليها اتخضت مبقتش عارفه تعمل ايه . كانت طبعا من غير النقاب بتاعها لانها لوحدها وواخدة راحتها ولابسة الجلابية القصيرة . حاولت تدارى نفسها وجريت جابت ايشارب كده ولفته على وشها وقالتلى انت ازاااى تدخل كده عليا
قولتلها خلاص انا شفتك كنت طالع اتكلم معاكى قالتلى لو سمحت يا فارس اطلع بره انا هلبس وانزل .. انا وقتها كنت عايز انط عليها حتى لو بالعافية وانيكها واكسر عينها مش هتقدر تتكلم لانها هى اللى طالعة شقتى عندى لكنى قولت بلاش لانى عاوزها ع طول مش مره وخلاص .
قولتلها انتى مش بتثقى فيا انتى عارفه انى بعزك وانتى انسانة كويسة ولا يمكن اعمل معاكى حاجه وانا ممكن دلوقت امسكك بالعافية ومش هتقدرى تتكلمى ولا تقولى حاجه لانك انتى اللى طالعة عندى . لقبتها بصتلى كده بخوووف ووشها جاب الوان .. قولتلها متخافيش انتى غالية عندى ولا يمكن أأذيكى كل الحكاية انى كنت عاوز اتكلم معاكى
قالتلى ما احنا بنتكلم ع الموبايل لو كنت عاوز تحكى حاجه فأنت بتكلمنى كل يوم
قولتلها ااه طبعا بس عاوز اتكلم وانتى قدامى ميكونس بينا حواجز .. قالتلى اتفضل قول انا سامعاك
انا وقتها كل اللى فكرت فيه انى اخدها ع الناعم وكله بالحنية بيفك . قولتلها واحنا هنفضل واقفين كده تعالى نقعد متخافيش منى انتى عارفه انا مش بعض وضحكت وهى ابتسمت وياريتها ما ابتسمت احاا لقيت زبرى نطر نطره لقدام وانا علشان لابس ترنج قمت قاعد بسرعة وقولتلها تعالى اقعدى جنبى حتى لو بعيد شويه .. فضلنت اهرى فى اى كلام عن الشغل والدنيا وحكيتلها حاجات فكسانة عن نفسى وعن المعاناة واليأس فى الحياة . وهى كمان فكت وبقت تتكلم معايا عن حياتها وعن امها وابوها وجوزها والمشاكل اللى بينهم بسبب الفلوس والمصاريف .. وانا بتكلم معاها كنت بقرب منها بالراحة كده وهى اندمجت وعيطت وانا استغليت الفرصة وطبطبت عليها .. كانت بتحكى عن امها وقساوة ابوها عليها . انا فهمت ان الموضوع ده بيخليها تعيط فأتكيت عليه وفتحت فيه حوارات وعمال اطبطب عليها وفجأة كده قمت ماسك راسها وبايسها وقولتلها انا معاكى متقلقيش من حاجه انا موجود وخدت دماغها حطيتها على كتفى وهى سابت خالص وانا بطبطب عليها ولقيت واحده واحده كده بحسس على ضهرها وبمشى ايدى على كتافها وعلى رقبتها .. لقيتها بصتلى وبتقولى على فكرة انت حنين وكويس .. قولتلها لانك تستاهلى الحنية وانا وشى فى وشها بوست دماغها وخدها لقيتها ساكتة قمت نزلت بوست شفايفها وخدت شفايفها بين شفايفى وفضلت امص فيهم بنعومة .. شفايفها ناااعمة اوووى وطعمهم جميل نزلت بوست رقبتها وبحسس على ضهرها كله لقيتها سابت خالص وتقريبا انهارت قمت منيمها على السرير ودعكتها دعك قفشت فى طيزها اللى زى السفنجة ومسكت ايدها حطيتها على زبرى اللى كان واقف ولا وقفة تمثال ابراهيم باشا فى وسط البلد .. كل ده وانا عمال ابوس فى جسمها وهى لابسة الجلابية . قولت مبدهاش بقى قمت مقلعها الجلابية بقت بالاندر والبرا فكتلها السنتيانة وطلعت بزازها امص فى حلماتها والخس ما بين بزازها وايدى نازله على البرا بتاعها بدعك كسها من فوقه قمت شده لتحت وفضلت احسس بصباعى على كسها الصغير من فوق عند البظر كده وادعك فيها وابوسها وكل حاجه ايدى تطولها ابعبصها وافركها جااامد
وانا معاها كده كنت قلعت الترنج وبقيت عريان ملط تلاحم جسمنا فى بعضه ووبقيت بعضها وامصها والحسها واحط صباعى فى كسها وشوية احطه فى طيزها .. لما كنت بحط صباعى فى طيزها كانت بتتأووه جااامد وده كان مهيجنى فشخ الفشخان نزلت لتحت براسى ابوس بطنها وسوتها وادخل لسانى فى سوتها والعب فيه ونزلت لكسها تحت .. قالتلى هتعمل ايه استنى كانت اول مره تنطق . قولتلها هسسس طلعت لسانى لحس كسها من بره لقيتها قذفت قذفة من كسها وبتتأوه واعصابها اتشنجت واترعشت قول ف بالى حلووو اووى ده كملت لحس حوالين كسها وبوست وراكها ولحستهم شويه وقلبتها على بطنها مسكت طيزها المهلبية فتحتها الخرم بتاعها وردى ومقفول وشكله لذيذ فتحت طيزها كلها ودخلت لسانى جووه ولحسته لقيتها قالت اااااح اووووف بقى كفاية يالهووووى علياا مش قادرة اعصابى باظت يا فارس حرام عليك
كنت انا سخنت جدآ وخلاص بقى زبرى بقى على اخره . قمت قلبتها وهى على ضهرها بوستها فى شفايفها وبمشى زبرى عل كسها من بره لقيتها ساحت وعينيها غربت عرفت ان الحركة دى بتفشخها بقيت عماله امشيه على كسها من بره لفوق ولتحت وفجأة لقيتها شدتنى جاامد عليها وقالتلى فى ودنى بكل محن ودلع . دخله علشان خاطرى
قمت مدخله بالراحه فى كسها اللذيد وزقيته لقيته بيدخل جوه فرن سخن ودخلته وطلعته ورا بعض وهى بقت بتصوت منه وتقولى ااااه ااااااه كماان دخله دخله خرجه مش قاادرة جاامد جميل اوووى .. قولتلها هو ايه قالتلى بتاعك قولتلها لأ اسمه زبرى .
قالتلى . يالهوووى مش هقدر اقول كده
قولتلها . انا بمتعك يبقى لازم تمتعينى انتى كمان
قالتلى . حاضر دخل زبرك كله وخرجه دخل زبرررك يالهوووى ااااى
انا سمعت كلمة زبرك بالمنيكة بتاعتها دى من هنا وكأنى ماكينة واشتغلت فضلت ادخل واخرج بسرعة رهيبة لدرجة انى حسيت ان كسها بقى بحر سخن ملهلب
لقيتها عماله تتأوووه جااامد وتشدنى ليها وتقطع ضهرى بضوافرها الصغيرة . وانا بنيكها كده لقيت الفولت عندى عالى من صوتها وأهاتها وزبرى اتنفخ جواها واللبن واقف على الباب .. لقيتها بتقولى زبرك تخن كده ليه يالهووى عليا انا بموووت منك ارحمنى بقى وقوم
قولتلها .. انا مش قادر وشكلى هجيب خلاص
قالتلى . هاتهم بره علشان خاطرى مانزلهمش جوه
قولتلها . حاضر هجيبهم على طيزك من بره
قالتلى . ماشى هاتهم على طيزى
خرجت زبرى من كسها مره واحده لقيتها شهقت شهقة جااامدة وااااه اااااح
قمت قلبتها على بطنها ومسكت زبرى بايدى ادعك فيه وحطيته بين طيازها اووووف طيزها سخنة مولعة وفجأة نطرتهم على طيزها من بره نزلت كمية لبن كتيييير فشخ . قالتلى اااااح ايه ده بيلسعوا حاسه بالسخونية بتاعتهم اووووف بقى
قلبتها تانى وخدتها فى حضنى وقعدت ابوس فيها شوية كتير وامصمصها والحس رقبتها وهى فى دنيا تانية تايهة منى خالص
قولتلها .. قومى البسى وانزلى وانا هتصل بيكى اول لما تنزلى
بصتلى بنظرة جميلة وباستنى فى شفايفى بوسة خفيفة وغمزتلى وقامت لبست ونزلت شقتها
ريحت انا شويه كده وحاسس بأرتخاء كامل فى كل جسمى لكنه ارتخاء ممتع ولذيذ
عايش مع والدتى واخويا الصغير المهم جبنا الشقة وانا خدت شقة تانى فى نفس العمارة قولت اجهزها وافرشها براحتى . مكانش الجنس فى حياتى ليه وجود كنت زيرو لبن مع الحريم ومعرفش بنات ولا ستات ولا حتى سبعات . بضرب عشرات على خفيف كده حلوانى يعنى لما غزالتى تكون رايقة . لما اتنقلنا الشقة الجديدة كان شغلى اتظبط خلاص والفلوس جريت فى جيبى ومن هنا تبدأ سلسلة القصص اللى مريت بيها ..
كان لينا جارة منقبة بتدخل تقعد مع أمى مكنتش بتكلم معاها خالص غير مجرد ازيك اخبارك عامله ايه وشكرا على كده لانى مكنتش احب اتدخل فى امور حد مليش فيه .. فاتت ايام وراجع من الشغل فى يوم وفتحت الباب بالمفتاح اول لما دخلت لقيت جارتنا دى قاعدة مع أمى وكانت تقريبا بتعيط لانى سمعت تنهيداتها وانا داخل محطتش فى دماغى ودخلت اوضتى عادى غيرت
فاتت نص ساعة كده وأمى دخلتلى بقولها فى ايه قالتلى ان ياسمين جارتنا وده اسمها جوزها قاعد بقاله فترة من الشغل وكانت بتشتكيلى انها مش معاها فلوس وهو حالته ضنك فا اديتها اللى فيه النصيب بعد رفض كتير منها . انا محطتش فى دماغى وكنت عارف جوزها معرفة خفيفة كده يعنى سلام بدون كلام واوقات كتير بشوفه قاعد على القهوة بسلم عليه كمجرد جار لينا ساكن قصادنا ..
بعدها بيومين كنت قاعد فى البيت فى الاوضة بتاعتى سمعت زعيق وخناق خرجت لقيت أمى واقفة بره اتارى جوز ياسمين بيتخانق معاها وبيضربها فطبعا انا اتدخلت بينهم وقولتلها لو سمحت اتفضلى ادخلى مع أمى الشقة وانا هتكلم معاه .. دخلت معاه شقته قعدنا فى اوضة وفضلت أهديه واقوله مينفعش كده غلط تسمع بيكم الناس ايه اللى حصل وبتاع فضل يشتكيلى منها ومن الشغل والدنيا كل دماغ ميتين اهلى قولت فى بالى انا ايه اللى دخلنى فى كسم حوارك انت وهى يكش تتحرقوا وانا مالى
وانا قاعد بتكلم معاه قالى هقوم اعمل كوبايتين شاى قولتله بلاش ومش هشرب . قالى انت اول مرو تدخل شقتى مينفعش قولتله مااشى خرج يعمل شاى وانا قاعد مبضون اصلا وببص ع الاوضة عادى وفجأة بضرب عينى كده على الدولاب شفت صورة جديدة صغيرة فى برواز ليها هى وجوزها احاا انا دماغى لقطت صورتها بدون النقاب لقيت زبرى نط وضرب تعظيم سلام من جمالها وعقلى قال شايف اللى انا شايفه فضلت ادقق شوية وانا قاعد لقيتها احااا دى جميلة فشخ بنت المره .
شويه وجوزها دخل ومعاه الشاى واحنا بنشرب قولت دى فرصتى وجات لحد بيضانى . قولتله لو محتاج اى فلوس قولى فضل يقول لأ وبتاع بس انا مسبتوش أحا اسيبه قمت مديله هههههههه قولتله استنى خمسه وجايلك دخلت شقتنا كانت ياسمين مراته قاعدة مع أمى زبرى كان بيقولى نط عليها قولتله اهدى المهم جبت ٥٠٠ جنية ورجعتله قعد يحلف انه مش هياخد حاجه . قولتله كلنا بنتزنق وابقى رجعهملى لما شغلك يتظبط المهم خدهم وهو محرج وانا قولت فى بالى كله يهون عشان خاطر البطة الجاامدة اللى معاك يابن الهابلة .
رجعت شقتى وياسمين مراته خرجت وقعدت اتكتك انى لازم اقرب منها واقربها ليا والفلوس هى اللى هيكون ليها عامل السحر .. الفلوس هى اللى بتجيب الأكساس والطياز والبزاز
فعلا بدات اتكلم معاها واقعد معاها هى وأمى واهزر واضحك واضحكها وكذا مره اعرض عليها تاخد فلوس ومترضاش .. المهم علشان مطولش وبدون لف كتير قدرت انى اخليها تاخد منى فلوس كذا مره وبقبت بقرب منها كتير جدا وفى مره كانت أمى فى المطبخ وانا قاعد معاها فى الصالة قولتلها انا عاوز اطلب منك طلب بس محرج . قالتلى خلاص مفيش بينا احراج اطلب اللى انت عايزة . قولتلها عاوز رقم موبايلك علشان عاوز احكيلك على حاجات ومشاكل فى شغلى وانتى عارفه انى مش بتكلم مع حد ومفيش حد قريب منى .. قالتلى ماشى خد رقمى وكلمنى فى اى وقت علاء ميكونش موجود فيه عشان نعرف نتكلم . علاء ده اسم جوزها .
تانى يوم كان جوزها مش موجود بالنهار وانا قاعد . ما خلاص بقى انا قاعد علشانها دى متتسابش اصلا .. اتصلت بيها ردت قولتلها انا فارس اتكلمنا كتير وقعدت اهرى معاها فى اى بتنجان اول مكالمة . مفيش ٣ ايام كنا بنتكلم مع بعض طول الوقت تقريبآ وفى مره بنتكلم قالتلى مش انت يا فارس واخد الشقة اللى فوقينا ليه مش بتطلع توضبها وتظبطها وتفرش فيها حاجات . قولتلها مش فاضى طب تطلب منك طلب ما تطلعى انتى تروقيها كده فيها سراير وشوية عفش لسه بظبطهم اطلعى اعمليهم واكنسى الشقة ده طلب منى ليكى بدل الشقة كل شوية تلم تراب . قالتلى ماشى علاء جوزها رايح عند ناس قرايبه بكره طول النهار وهطلع اعملها علشانك . قولتلها هتطلعى امتى وعلاء هيمشى امتى . قالتلى اول لما يمشى قولتلها خلاص لما تطلعى ابقى رنى عليا عشان فيه حاجات هقولك عليها تعمليها .. معلومة .. الشقة اللى قدام شقتى فاضية مفهاش سكان .. المهم قالتلى ماشى هرن عليك لما اطلع . قولتلها خلاص متقوليش لأمى انك طالعة علشان متضايقش منى . قالتلى حاضر . ومن هنا هتبدأ حكايات النيك فى الحياة
.. الجزء القادم هيكون الفشخ والرفع بكل الأوضاع
دى اول مرة اكتب وأكيد هتستمتعوا وأزباركم تولع وأكساسكم تلتهب من المتعة لما أتعمق فى الجزء القادم لأنه بداية الدخول الكبرى فى عالم المتعة اللذيذة
الجزء الثانى
بعد ما أتفقت مع ياسمين جارتى انها تطلع تظبط الشقة من غير ما تعرف حد قفلت معاها الموبايل ومنمتش لأ انام ايه فتحت مواقع السكس وقعدت اتفرج كتييير على كل الاوضاع اللى بتتعمل وطريقة المص واللحس والتقفيش واتفرجت على الليزبينز بنت مع بنت علشان افهم كل حاجه عن جسم الست وبصراحة استفدت بالليزبينز ده لان فعلا ببعملوا حاجات كتير الرجالة غافلة عنها .. المهم فضلت سهران للصبح اتفرج لحد الصبح فعلا وزبرى كان هيطرشق وعاوز اجيب فمسكت نفسى .. جه الصبح ع الساعة ٩ كده لقيت ياسمين بتتصل بتقولى انت نايم قولتلها أاه . قالتلى انها هتطلع تظبط الشقة فى الخباثة كده زى ما قولتلها .. قولتلها ماشى وانا هكمل نومى قالتلى اوك .
مفيش نص ساعة كده امى كانت نايمة وهووب لبست ترنج وشبشب فى السريع وقولت اطلع على غفلة . خرجت من الشقة طلعت فوق لقيت الباب مقفول فتحت بالمفتاح التانى اللى معايا بالراحه كده ودخلت قفلت ورايا ببص على ياسمين لقيتها فى الاوضة اللى فيها السرير دخلت عليها وانا بضحك لقيتها اتخضت جاامد . كانت لابسه جلابيه بيتى لحد ركبتها اللى زى الالماظ بتنور فى الضلمة .. انا كل ده موصفتش ياسمين .. وشها ابيض جميل لبن ابيض وخدودها حمرا حمران خفيف وعندها نمش بسيط جدا محليها فشششخ وشعرها طويل اصفر من الشمس .. جسمها بقى عاوز حدوتة لوحده هى طولها ١٧٥ وعليها حتة طيز بتترج لوحدها زى الجيلى كبيرة شوية كده وقابة لورا ومرفوعة لفوق . بزازها بقى عندها شموخ من النوع اللى تمسكه كله فى ايدك تحس انك ماسك سفنجة طرية ..
بعد ما دخلت عليها اتخضت مبقتش عارفه تعمل ايه . كانت طبعا من غير النقاب بتاعها لانها لوحدها وواخدة راحتها ولابسة الجلابية القصيرة . حاولت تدارى نفسها وجريت جابت ايشارب كده ولفته على وشها وقالتلى انت ازاااى تدخل كده عليا
قولتلها خلاص انا شفتك كنت طالع اتكلم معاكى قالتلى لو سمحت يا فارس اطلع بره انا هلبس وانزل .. انا وقتها كنت عايز انط عليها حتى لو بالعافية وانيكها واكسر عينها مش هتقدر تتكلم لانها هى اللى طالعة شقتى عندى لكنى قولت بلاش لانى عاوزها ع طول مش مره وخلاص .
قولتلها انتى مش بتثقى فيا انتى عارفه انى بعزك وانتى انسانة كويسة ولا يمكن اعمل معاكى حاجه وانا ممكن دلوقت امسكك بالعافية ومش هتقدرى تتكلمى ولا تقولى حاجه لانك انتى اللى طالعة عندى . لقبتها بصتلى كده بخوووف ووشها جاب الوان .. قولتلها متخافيش انتى غالية عندى ولا يمكن أأذيكى كل الحكاية انى كنت عاوز اتكلم معاكى
قالتلى ما احنا بنتكلم ع الموبايل لو كنت عاوز تحكى حاجه فأنت بتكلمنى كل يوم
قولتلها ااه طبعا بس عاوز اتكلم وانتى قدامى ميكونس بينا حواجز .. قالتلى اتفضل قول انا سامعاك
انا وقتها كل اللى فكرت فيه انى اخدها ع الناعم وكله بالحنية بيفك . قولتلها واحنا هنفضل واقفين كده تعالى نقعد متخافيش منى انتى عارفه انا مش بعض وضحكت وهى ابتسمت وياريتها ما ابتسمت احاا لقيت زبرى نطر نطره لقدام وانا علشان لابس ترنج قمت قاعد بسرعة وقولتلها تعالى اقعدى جنبى حتى لو بعيد شويه .. فضلنت اهرى فى اى كلام عن الشغل والدنيا وحكيتلها حاجات فكسانة عن نفسى وعن المعاناة واليأس فى الحياة . وهى كمان فكت وبقت تتكلم معايا عن حياتها وعن امها وابوها وجوزها والمشاكل اللى بينهم بسبب الفلوس والمصاريف .. وانا بتكلم معاها كنت بقرب منها بالراحة كده وهى اندمجت وعيطت وانا استغليت الفرصة وطبطبت عليها .. كانت بتحكى عن امها وقساوة ابوها عليها . انا فهمت ان الموضوع ده بيخليها تعيط فأتكيت عليه وفتحت فيه حوارات وعمال اطبطب عليها وفجأة كده قمت ماسك راسها وبايسها وقولتلها انا معاكى متقلقيش من حاجه انا موجود وخدت دماغها حطيتها على كتفى وهى سابت خالص وانا بطبطب عليها ولقيت واحده واحده كده بحسس على ضهرها وبمشى ايدى على كتافها وعلى رقبتها .. لقيتها بصتلى وبتقولى على فكرة انت حنين وكويس .. قولتلها لانك تستاهلى الحنية وانا وشى فى وشها بوست دماغها وخدها لقيتها ساكتة قمت نزلت بوست شفايفها وخدت شفايفها بين شفايفى وفضلت امص فيهم بنعومة .. شفايفها ناااعمة اوووى وطعمهم جميل نزلت بوست رقبتها وبحسس على ضهرها كله لقيتها سابت خالص وتقريبا انهارت قمت منيمها على السرير ودعكتها دعك قفشت فى طيزها اللى زى السفنجة ومسكت ايدها حطيتها على زبرى اللى كان واقف ولا وقفة تمثال ابراهيم باشا فى وسط البلد .. كل ده وانا عمال ابوس فى جسمها وهى لابسة الجلابية . قولت مبدهاش بقى قمت مقلعها الجلابية بقت بالاندر والبرا فكتلها السنتيانة وطلعت بزازها امص فى حلماتها والخس ما بين بزازها وايدى نازله على البرا بتاعها بدعك كسها من فوقه قمت شده لتحت وفضلت احسس بصباعى على كسها الصغير من فوق عند البظر كده وادعك فيها وابوسها وكل حاجه ايدى تطولها ابعبصها وافركها جااامد
وانا معاها كده كنت قلعت الترنج وبقيت عريان ملط تلاحم جسمنا فى بعضه ووبقيت بعضها وامصها والحسها واحط صباعى فى كسها وشوية احطه فى طيزها .. لما كنت بحط صباعى فى طيزها كانت بتتأووه جااامد وده كان مهيجنى فشخ الفشخان نزلت لتحت براسى ابوس بطنها وسوتها وادخل لسانى فى سوتها والعب فيه ونزلت لكسها تحت .. قالتلى هتعمل ايه استنى كانت اول مره تنطق . قولتلها هسسس طلعت لسانى لحس كسها من بره لقيتها قذفت قذفة من كسها وبتتأوه واعصابها اتشنجت واترعشت قول ف بالى حلووو اووى ده كملت لحس حوالين كسها وبوست وراكها ولحستهم شويه وقلبتها على بطنها مسكت طيزها المهلبية فتحتها الخرم بتاعها وردى ومقفول وشكله لذيذ فتحت طيزها كلها ودخلت لسانى جووه ولحسته لقيتها قالت اااااح اووووف بقى كفاية يالهووووى علياا مش قادرة اعصابى باظت يا فارس حرام عليك
كنت انا سخنت جدآ وخلاص بقى زبرى بقى على اخره . قمت قلبتها وهى على ضهرها بوستها فى شفايفها وبمشى زبرى عل كسها من بره لقيتها ساحت وعينيها غربت عرفت ان الحركة دى بتفشخها بقيت عماله امشيه على كسها من بره لفوق ولتحت وفجأة لقيتها شدتنى جاامد عليها وقالتلى فى ودنى بكل محن ودلع . دخله علشان خاطرى
قمت مدخله بالراحه فى كسها اللذيد وزقيته لقيته بيدخل جوه فرن سخن ودخلته وطلعته ورا بعض وهى بقت بتصوت منه وتقولى ااااه ااااااه كماان دخله دخله خرجه مش قاادرة جاامد جميل اوووى .. قولتلها هو ايه قالتلى بتاعك قولتلها لأ اسمه زبرى .
قالتلى . يالهوووى مش هقدر اقول كده
قولتلها . انا بمتعك يبقى لازم تمتعينى انتى كمان
قالتلى . حاضر دخل زبرك كله وخرجه دخل زبرررك يالهوووى ااااى
انا سمعت كلمة زبرك بالمنيكة بتاعتها دى من هنا وكأنى ماكينة واشتغلت فضلت ادخل واخرج بسرعة رهيبة لدرجة انى حسيت ان كسها بقى بحر سخن ملهلب
لقيتها عماله تتأوووه جااامد وتشدنى ليها وتقطع ضهرى بضوافرها الصغيرة . وانا بنيكها كده لقيت الفولت عندى عالى من صوتها وأهاتها وزبرى اتنفخ جواها واللبن واقف على الباب .. لقيتها بتقولى زبرك تخن كده ليه يالهووى عليا انا بموووت منك ارحمنى بقى وقوم
قولتلها .. انا مش قادر وشكلى هجيب خلاص
قالتلى . هاتهم بره علشان خاطرى مانزلهمش جوه
قولتلها . حاضر هجيبهم على طيزك من بره
قالتلى . ماشى هاتهم على طيزى
خرجت زبرى من كسها مره واحده لقيتها شهقت شهقة جااامدة وااااه اااااح
قمت قلبتها على بطنها ومسكت زبرى بايدى ادعك فيه وحطيته بين طيازها اووووف طيزها سخنة مولعة وفجأة نطرتهم على طيزها من بره نزلت كمية لبن كتيييير فشخ . قالتلى اااااح ايه ده بيلسعوا حاسه بالسخونية بتاعتهم اووووف بقى
قلبتها تانى وخدتها فى حضنى وقعدت ابوس فيها شوية كتير وامصمصها والحس رقبتها وهى فى دنيا تانية تايهة منى خالص
قولتلها .. قومى البسى وانزلى وانا هتصل بيكى اول لما تنزلى
بصتلى بنظرة جميلة وباستنى فى شفايفى بوسة خفيفة وغمزتلى وقامت لبست ونزلت شقتها
ريحت انا شويه كده وحاسس بأرتخاء كامل فى كل جسمى لكنه ارتخاء ممتع ولذيذ