SALB SALY
08-05-2020, 12:23 AM
كنت أشاهده ينام عاريا تماما و قضيبه المرعب يتراقص بين الارتخاء و محاولة الانتصاب
و تجلس هى بين أو على فخذيه عارية تماما تضع الصابون و تحرك قضيبه وتحلق الشعر الكثيف الناعم الكثير حول وفوق قضيبه
أطالت و طالت الحلاقة و اشتد انتصاب القضيب المرعب و لكنه أصبح ناعم عاريا من اى شعر ينتفض فى خيلاء. ،
وجهها أحمر من الانفعال و و تورمت شفتاها و حبات العرق تتوالى فى خيط تتجمع على ظهرها و تنساب بين اردافها البيضاء القوية الكبيرة ، حتى تحرق فتحتها الشرجية باملاحها اللاذعة و تكمل الطريق إلى فتحة كسها المنفرج شفتاه الغليظتان و قضيبهأ الصغير المنتصب ينتفض فهو بظرها الكبير كقضية طفلها فى شهوره الأولى ....
تجمع أدوات الحلاقة و تحاول القيام من الأرض لتقف .. تدور ..تدوخ. .تترنح. . لأ تجد ما تستند إليه فتسقط على صدره. .. و تلتقى الشفايف. . شفتاها تمتص شفتيه. . يضمها و تسحب نفسها عارية كما تستحم. ، ، تحيط جسده الضخم بفخذيها. .. تبحث عن قضيبه الرهيب بيدها خلف ظهرها ... و تقود القضيب بين اردافها. .. إلى مابين شفتى كسها المفتوح. .... تهبط عليه تغيبه في أعماق كسها ببطؤ شديد. .... تتاوه من أعماقها وتغمض عينيها. . و تضغط حتى اختفى القضيب الرهيب المرعب فى بطنها
جذبها و ضمها بقوة وهو يعتصر ثدييها إليه و همس همسات طويلة ... توسل اليها وتحايل. ... وعدها. ... و هددها. .. وعاد يتوسل ....
ف تزحزحت و نهضت ثم عادت تهبط على اسفل بطنه ..... أمسكت القضيب المرعب ... و وجهته بحرص شديد إلى فتحة طيظها الشرجية ... و ضغطت نفسها بكل وزنها عليه. .. وهو يفشخ اردافها و يساعدها بيديه. .... صرخت .... تاوهت. .. بكت. .. ولكنها لم تعترض و بدأت بطيئة و اسرعت بقوة ورغبة و متعة ... ألقت رأسها للخلف واعتدال ... مش شعرها الطويل تفتخر وتتباهى بانوثتها. .. تاوهت. .. ابتسمت .،.. ضحكت ... صرخت ..، ووقعت مغشيا عليها ... بعد أن قذف هو و ملا بطنها. ، ،. تمددت هى بجواره. ... و اسرع هو يعتليها .. رفع فخذيها على صدره ... و أحاطت عنقه بساقيها. .... غرس ... تاوهت ... صرخت بالراحة شوية يا حبيبى. .....
مضت الدقائق كثيرة ... نهجان. .. تاوهات وصرخات. .... ضحكات. .. قبلات ... وهو يسقط بجوارها كالثور له خوار
فى الحمام قالت لى اغسل لى كسى .... ادخل قبضة يدك عميقا. .. حركهأ. .. اضرب بقبضتك داخل أعماق كسى
اشطف كسى ... أبوك عذبنى
و ظلام الليل تضمنى. . تنهج تتاوه. .... أتحسس كسها ... مبلول ... تفتح لى فخذيها و تهمس لى ... بوس كسى ... الحسه و أشرب سوائل كسها بعناية ... اضرب قبضة يدى عميقا داخل مهبلها ... هى تتاوه و تضمنى بحب شديد .، ، ، ، كل ليلة
لما مات ابى ... و سافر كل إخوتى واخواتي. .. صارت أمى عشيقتى. .. وأنا زوجها ... يوما فى ظلام الليل .، ، ركبتنى امى كما تركب الفارسة الحصان. .. كانت هى تضرب قضيبى المنتصب بشدة فى آخر أعماق كسها اللزج ... أتذكر جيدا كيف كانت شعر عانتها يضايقنى جدا فعلى أطيل قبل أن اقذف لأول مرة في حياتى .... صرت رجلا ... قذفت داخل مهبل امى .، ، و صرخت امى .، ، و صارت حامل منى ....
تحياتى وإلى اللقاء .... حين عاملتني امى كانثى لإمارس معها السحاق ...
Salbhotsaly
سالى سالب يحتاج للحب قبل الجنس فهل هناك من يحبنى بالرغم من تاريخ حياتى ... و ما خفى أعظم .. سأعترف
و تجلس هى بين أو على فخذيه عارية تماما تضع الصابون و تحرك قضيبه وتحلق الشعر الكثيف الناعم الكثير حول وفوق قضيبه
أطالت و طالت الحلاقة و اشتد انتصاب القضيب المرعب و لكنه أصبح ناعم عاريا من اى شعر ينتفض فى خيلاء. ،
وجهها أحمر من الانفعال و و تورمت شفتاها و حبات العرق تتوالى فى خيط تتجمع على ظهرها و تنساب بين اردافها البيضاء القوية الكبيرة ، حتى تحرق فتحتها الشرجية باملاحها اللاذعة و تكمل الطريق إلى فتحة كسها المنفرج شفتاه الغليظتان و قضيبهأ الصغير المنتصب ينتفض فهو بظرها الكبير كقضية طفلها فى شهوره الأولى ....
تجمع أدوات الحلاقة و تحاول القيام من الأرض لتقف .. تدور ..تدوخ. .تترنح. . لأ تجد ما تستند إليه فتسقط على صدره. .. و تلتقى الشفايف. . شفتاها تمتص شفتيه. . يضمها و تسحب نفسها عارية كما تستحم. ، ، تحيط جسده الضخم بفخذيها. .. تبحث عن قضيبه الرهيب بيدها خلف ظهرها ... و تقود القضيب بين اردافها. .. إلى مابين شفتى كسها المفتوح. .... تهبط عليه تغيبه في أعماق كسها ببطؤ شديد. .... تتاوه من أعماقها وتغمض عينيها. . و تضغط حتى اختفى القضيب الرهيب المرعب فى بطنها
جذبها و ضمها بقوة وهو يعتصر ثدييها إليه و همس همسات طويلة ... توسل اليها وتحايل. ... وعدها. ... و هددها. .. وعاد يتوسل ....
ف تزحزحت و نهضت ثم عادت تهبط على اسفل بطنه ..... أمسكت القضيب المرعب ... و وجهته بحرص شديد إلى فتحة طيظها الشرجية ... و ضغطت نفسها بكل وزنها عليه. .. وهو يفشخ اردافها و يساعدها بيديه. .... صرخت .... تاوهت. .. بكت. .. ولكنها لم تعترض و بدأت بطيئة و اسرعت بقوة ورغبة و متعة ... ألقت رأسها للخلف واعتدال ... مش شعرها الطويل تفتخر وتتباهى بانوثتها. .. تاوهت. .. ابتسمت .،.. ضحكت ... صرخت ..، ووقعت مغشيا عليها ... بعد أن قذف هو و ملا بطنها. ، ،. تمددت هى بجواره. ... و اسرع هو يعتليها .. رفع فخذيها على صدره ... و أحاطت عنقه بساقيها. .... غرس ... تاوهت ... صرخت بالراحة شوية يا حبيبى. .....
مضت الدقائق كثيرة ... نهجان. .. تاوهات وصرخات. .... ضحكات. .. قبلات ... وهو يسقط بجوارها كالثور له خوار
فى الحمام قالت لى اغسل لى كسى .... ادخل قبضة يدك عميقا. .. حركهأ. .. اضرب بقبضتك داخل أعماق كسى
اشطف كسى ... أبوك عذبنى
و ظلام الليل تضمنى. . تنهج تتاوه. .... أتحسس كسها ... مبلول ... تفتح لى فخذيها و تهمس لى ... بوس كسى ... الحسه و أشرب سوائل كسها بعناية ... اضرب قبضة يدى عميقا داخل مهبلها ... هى تتاوه و تضمنى بحب شديد .، ، ، ، كل ليلة
لما مات ابى ... و سافر كل إخوتى واخواتي. .. صارت أمى عشيقتى. .. وأنا زوجها ... يوما فى ظلام الليل .، ، ركبتنى امى كما تركب الفارسة الحصان. .. كانت هى تضرب قضيبى المنتصب بشدة فى آخر أعماق كسها اللزج ... أتذكر جيدا كيف كانت شعر عانتها يضايقنى جدا فعلى أطيل قبل أن اقذف لأول مرة في حياتى .... صرت رجلا ... قذفت داخل مهبل امى .، ، و صرخت امى .، ، و صارت حامل منى ....
تحياتى وإلى اللقاء .... حين عاملتني امى كانثى لإمارس معها السحاق ...
Salbhotsaly
سالى سالب يحتاج للحب قبل الجنس فهل هناك من يحبنى بالرغم من تاريخ حياتى ... و ما خفى أعظم .. سأعترف