ekraaamy
12-05-2016, 07:59 AM
صبى المكوجى....قصة حقيقية
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
ثم بدء معى مرحلة اخرى فكان كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه بالاضافة الى ان المحل صغير نسبيا وضيق فى بعض جوانبه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة ثم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن
فهذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالرعشة الجنسية تنتابنى وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى وبالطبع كنت خائفا جدا مما قد يحدث بعد ذلك
وعندما ينتهى عملى كنت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى ولم استطع الوقوف واستغل صاحب المحل الفرصة وبدء يساعدنى وسحبنى واجلسنى على فخذيه حتى استريح ومرت عدة دقائق حتى استعدت عافيتى وادركت اننى اجلس فى حجر صاحب المحل وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وازداد وجهى احمرارا وشعرت بالرغبة فى الاستمرار على هذا الوضع
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت
ذلك فقال لى انت لسه خايف مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة ثم قمت من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وفى اليوم التالى ذهبت للمحل وانا اتشوق لالتصاق صاحب المحل بمؤخرتى او حتى يجلسنى فى حجره وفعلا حدث ماتوقعته
واذا به يقول لى فكرت فى اللى انا قلته لك امبارح
فقلت له ايوه فقال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ان هو ايضا سوف يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد وفعلا وجدته يخلع بنطلونه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى ويالها من تجربة مؤلمة فى بدايتها وممتعة فى نهايتها – والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه واخترق فتحة شرجى وتوجعت من ذلك وامرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول وخروج قضيبه داخلى وبدأت اشعر بالمتعة الجنسية وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من اللذة حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة انهل من المتعة واللذة الجنسية من نيك صاحب المحل لى – وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مشتاقا للنيك وحلاوة النيك
الجزء الثانى
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه - فقالت له انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى - انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الاحمر اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى من (البنات والنساء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
منقولة.....
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
ثم بدء معى مرحلة اخرى فكان كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه بالاضافة الى ان المحل صغير نسبيا وضيق فى بعض جوانبه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة ثم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن
فهذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالرعشة الجنسية تنتابنى وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى وبالطبع كنت خائفا جدا مما قد يحدث بعد ذلك
وعندما ينتهى عملى كنت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى ولم استطع الوقوف واستغل صاحب المحل الفرصة وبدء يساعدنى وسحبنى واجلسنى على فخذيه حتى استريح ومرت عدة دقائق حتى استعدت عافيتى وادركت اننى اجلس فى حجر صاحب المحل وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وازداد وجهى احمرارا وشعرت بالرغبة فى الاستمرار على هذا الوضع
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت
ذلك فقال لى انت لسه خايف مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة ثم قمت من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وفى اليوم التالى ذهبت للمحل وانا اتشوق لالتصاق صاحب المحل بمؤخرتى او حتى يجلسنى فى حجره وفعلا حدث ماتوقعته
واذا به يقول لى فكرت فى اللى انا قلته لك امبارح
فقلت له ايوه فقال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ان هو ايضا سوف يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد وفعلا وجدته يخلع بنطلونه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى ويالها من تجربة مؤلمة فى بدايتها وممتعة فى نهايتها – والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه واخترق فتحة شرجى وتوجعت من ذلك وامرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول وخروج قضيبه داخلى وبدأت اشعر بالمتعة الجنسية وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من اللذة حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة انهل من المتعة واللذة الجنسية من نيك صاحب المحل لى – وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مشتاقا للنيك وحلاوة النيك
الجزء الثانى
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه - فقالت له انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى - انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الاحمر اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى من (البنات والنساء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
منقولة.....