SALB SALY
08-27-2020, 08:11 AM
انا علاقاتى متعددة بعدد كبير من الإناث من مختلف الأعمار و معظمهن من سن 22 إلى سن 55 و لكن عدد قليل تحت سن العشرين و فوق الخامسة و الستين. .... انا عمرى 21 سنة الآن ذكر ذو خبرات عديدة متنوعة عبر السنين من طفولتى المبكرة وحتى بعد الغد ... كل من شاركت الانفعالات العاطفية سواء أنثى أو ذكر قالوا عنى اننى نادر ولا مثيل لى و فى الفراش انا مخلوق من كوكب تانى و منحنى الكثير من شهادات الدكتوراة والتميز والتفوق و عمادة الأكاديمية العالمية للنيك و المتعة الجنسية و النفسية ....
ولكن فى كثير من الأوقات الآن بينى و بين نفسى انا مؤمن تماما بأننى ( انا أنثى و لست مجرد سالب جنسيا )
............... أحاول إشباع أنوثتى من رفيقتى أو رفيق الفراش أو اللقاء العاطفى دون كلام منى يصرح لهما اننى أنثى قلبا و قالبا
ولى فى ذلك طرق عديدة جاءت فى شكل سلوكيات صدرت منى تلقائيا أثناء اللقاءات العاطفية الجنسية ....
........ مثلا .......... ........ ........ ...... ::: / /> أشعر بالأفعال الجنسى والميل العاطفى عندما تبدأ صديقتى أو صديقى بالتعارف و فتح أحاديث و ملامستى و كأنها بالصدفة ... اعرف أنها مقصودة .... فأرحب بها
و عندما يبادر أو تبادر هى أثناء السير معا أو التواجد في أى مكان بالإمكان بيدى أو بأصابعى .. فيتصبب من يدى العرق الانفعالى و كاننى أنثى فاجاها الخجل. ... ولكننى استسلم ليده فى خجل حقيقى .... و ينتصب قضيبى قليلا و تسرع دقات قلبى فقد وصلت رسالة الرغبة الجنسية من رفيقتى إلى جسدى مباشرة عن طريق أصابع يدى ..
عندما تضع يدها على وجهى أو رأسى أو تداعب شعرى و تلمس شفتيى بأصابعها. .. يصيبنى الاستسلام لها أو له
عندما تضع كفها على ثدييى و اكتافى أو تمسك أعلى ذراعى قريبا من الكتف وتعتصره عصرا خفيفا أو قويا أو تقرصه قصة خفيفة ... لا أملك ساعتها إلا أن احيطها براعم واضمها إلى صدرى بحنان متدرج و انا آداب شعرها و أتأمل شفتيها و اقترب حتى تختلط أنفاسنا. .... وتلتقى شفتاى بشفتيها فى قبلة رقيقة بطيئة حنونة بلا حدود ... تتدرج قوة القبلة إلى امتصاص فمها بالكامل بين شفتى لدقائق بينما اضمها حتى تتكسر ضلوعها فى صدرى القوى الرياضى ..... و يضغط قضيبى المنتصب بقوة على كسها مباشرة فوق البظر تماما و أحاول أن أغوص به بين فخذيها لأعماق بعيدة و بينما افخاذى بين فخذيها تباعد بينهما برقة و بإصرار .... تمتد يدى إلى كسها تتحسس قبته و تباعد بين شفتيه و ادلك بظرها برفق وحنان متدرج القوة حتى لا تستطيع الوقوف فتتعلق بذراعيها بأكتافى و رقبتى و تتوه معى فى قبلاتى لفتيات ورقبتها وثدييها. فتأخذنى إلى حجرتها أو أخذها إلى شقتى التى أعيش فيها وحيدا منذ كنت فى الرابعة عشرة من عمرى .
....... ........ ........
عندما ننفرد فى داخل المكان. ... اعانقها كاننى انا المرأة. ... احيط كتفيها بذراعى. .. أتحسس صدرها تحت الرقبة و اقترب ببطؤ وحساسية شديدة بشفتاى نحو شفتيها و المسهما بلسانى لما خفيفا .... انتظر حتى تبدأ هى بتقبيل شفتى .... و استسلم انا لها اطيعها و استجيب لها ..
........ ...... ....... ....
اخلع لها كل ملابسها بيدى و انا أقبل و اعض كل جزء من جسدها العارى كأى أنثى تعشق زوجها الذكر الرهيب وتخاف قسوته عليها
......... ....... ......
عندما تجلس حبيبتى رفيقتى على السرير أو على مقعد أو حتى على الأرض ..... اجلس عاريا احيط جسدها و فخذيها بافخاذى. .. بحيث تصبح فتحتى الشرجية فوق بظرها تماما. .. و احيط كتفيها. ... بحيث لا تجد هى لتعانقنى سوى أن تحيط خصرى بذراعيها و تنزلق يديها إلى اردافى تعتصرها ...... تدلكها. .. تقرصها. .... تضربها. ... بينما قضيبى يضغط قبة كسها أو بطنها
........ ........ ....... ........
أثناء الجماع والممارسة اجعل الأنثى رفيقتى هى الأعلى تركبنى كالصاروخ و تتحكم هى تماما فى كل ما يحدث فى النيك كذكر ... وأنا استجيب لها بتلذذ و استمتاع .... (((( اهمس في اذنيها أن هناك سر خطير يخصنى انا وحدى .... السر فى فتحتى الشرجية. .. اننى اهيج جدا واستمتع بلا حدود .... و ينتصب قضيبى و يتصلب كالحديد. .... و يتوانى قذفى للبن بكميات متتالية غير محدودة ..... بخاصة عندما تتلمس. .. و تدلك. .... وتلعب بأصبعها فى فتحتى الشرجية. ... والأكثر قوة .... حين يدخل إصبعها أو إصبعان أو ثلاثة أصابع و يخرج فى فتحتى الشرجية .... وكلما زاد عمق دخول الاصبع و سرعته بقوة زادت قوتى الجنسية .... وكلما كانت تفشخنى و توسع فتحتى الشرجية بأصابعها بقوة. ... كلما كان قذفى ممتعا لى و هستيريا )))))))) و وجدت أن كل أنثى عرفت منى هذا زادت هياجا و استمتاعا معى و ذابت عشقا فى شخصى ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
......... .......... ........ ...... ......... .........
.............. ............... ............. ...........
عندما نقذف هى أولا عدة مرات متتابعة ثم اقذف انا بعدها يأتى وقت تحقيق السر الكبير الرهيب لمتعتى انا كانثى و سالب
⊙⊙⊙⊙⊙
انام على بطنى متباعد الفخذين .... و اطلب منها أن تدلك لى جسدى كله كله
أن تهتم بقوة التدليك فى اردافى و تعتصرهما. ... تباعد بينهما و تفشخنى من أسفل الارداف عند التقاءها بالفخذين
■□■□■□■□■□■□
اطلب منها أن تعضنى و تضربنى و تقرصنى بقسوة في اردافى
ثم ○⊙○⊙○⊙○⊙○⊙
أن تشتمنى باقذر الشتائم و أقوم بتشجيعها ..... وأنا أتأسف لها واعتذر فى خجل بل اطلب العقاب بالضرب
و اناولها عصا أو حزام جلدى .... و أتوسل اليها أن تعاقب بالضرب بقسوة جدا .....
كلما زاد الضرب قسوة .... زاد ألغنج و الآهات و الاستمتاع و انتصاب قضيبى تحت بطنى
و آخذ يدها اقبلها وامتص أصابعها
ثم آخذ أصابع رجلها فأمصها بقوة
و أتوسل اليها أن تنيك فتحتى الشرجية بأصبع رجلها الكبير .... فتنيكنى
اقول لها أريد كسك الآن ..... نيكينى بكسك و ادخلى بظرك في فتحتى الشرجية ولكن لكى يتم هذا بسهولة أنزلى افرازات كسك باللبن فى فتحتى الشرجية. ...... أدخلى ثلاثة أصابع من يدك فى مهبل كسك للأعماق و اسحبى على أصابعك الافرازات (عسل الكس ) ثم ادخلى العسل باصابعك فى فتحتى الشرجية للاعماق. .... كررى عملية نقل الافرازات من كسك إلى فتحتى الشرجية كثيرا جدا ... وانت جالسة على افخاذى. .. حاولى أن عضينى في لحم ظهرى بقوة أثناء ذلك ......
الآن نيكينى بكسك كله في فتحة طيظى
أريد أن تحتك شفايف كسك وبظرك بقوة جدا بفتح طيظى .... سيكون هذا سهلا و ممكنا اذا دار جسدك يمينا أو يسارا قليلا لينزل كسك إلى الأخدود الفاصل بين اردافى .، ، ، ، الآن تحرك بقوة شديدة .... اعتصرى بزازى .... احضنينى. ... عضينى فى ظهرى .....
$$$$$$$$$$$$###############/$$$$$$
و رأيت الأنثى فعلا يصيبها الجنون الهستيرية و الشبق المشتعل ... وكسها فعلا بالتأكيد ساخن مشتعل على فتحتى الشرجية يتدفق بلا انقطاع بعسل كسها ..... وقد أنزلت إحداهن (ن ط ) ثمانية و أربعين مرة متتالية فى فتحتى الشرجية و هى ترتعش و تصرخ بجنون ...
و قد تكرر هذا مع كل أنثى عرفتها و
اشبعت أنوثتى جدا
وزاد عشق الإناث لى لدرجة يستحيل و صفها. ....
.، ،..... ......، ،.. .....، ،
بعد هذا ونحن فى الحمام كنا نتبادل التبول على جسم كل واحد مننا. ...التبول على الجسم مثير و جميل ورائع. .، ، ، لدرجة أن (سناء ) كانت تشرب البيرة بلا حساب وبلا عدد و بدون تحكم فى نفسها .... حتى تستطيع التبول كثيرا على وجهى و صدر و عينى. .. بينما انا أتحسس فتحتها الشرجية و طالبا المزيد
××××××××× ++++++++ ========
بقيت كلمة واحدة
وهى
ارجو من كل من يقرأ هذا أن يصدقنى تماما فقد فعلته ولا زلت أفعله و سوف استمر فيه
هذا ليس خيال ولا تخريف و لا أحلام طول ما سبق ذكره هو حقيقة مطلقة تماما تحدث فعلا معى
وانا أثناءها أكون أسعد حيوان فى العالم
تحياتى و حاول تجرب بنفسك
ولكن فى كثير من الأوقات الآن بينى و بين نفسى انا مؤمن تماما بأننى ( انا أنثى و لست مجرد سالب جنسيا )
............... أحاول إشباع أنوثتى من رفيقتى أو رفيق الفراش أو اللقاء العاطفى دون كلام منى يصرح لهما اننى أنثى قلبا و قالبا
ولى فى ذلك طرق عديدة جاءت فى شكل سلوكيات صدرت منى تلقائيا أثناء اللقاءات العاطفية الجنسية ....
........ مثلا .......... ........ ........ ...... ::: / /> أشعر بالأفعال الجنسى والميل العاطفى عندما تبدأ صديقتى أو صديقى بالتعارف و فتح أحاديث و ملامستى و كأنها بالصدفة ... اعرف أنها مقصودة .... فأرحب بها
و عندما يبادر أو تبادر هى أثناء السير معا أو التواجد في أى مكان بالإمكان بيدى أو بأصابعى .. فيتصبب من يدى العرق الانفعالى و كاننى أنثى فاجاها الخجل. ... ولكننى استسلم ليده فى خجل حقيقى .... و ينتصب قضيبى قليلا و تسرع دقات قلبى فقد وصلت رسالة الرغبة الجنسية من رفيقتى إلى جسدى مباشرة عن طريق أصابع يدى ..
عندما تضع يدها على وجهى أو رأسى أو تداعب شعرى و تلمس شفتيى بأصابعها. .. يصيبنى الاستسلام لها أو له
عندما تضع كفها على ثدييى و اكتافى أو تمسك أعلى ذراعى قريبا من الكتف وتعتصره عصرا خفيفا أو قويا أو تقرصه قصة خفيفة ... لا أملك ساعتها إلا أن احيطها براعم واضمها إلى صدرى بحنان متدرج و انا آداب شعرها و أتأمل شفتيها و اقترب حتى تختلط أنفاسنا. .... وتلتقى شفتاى بشفتيها فى قبلة رقيقة بطيئة حنونة بلا حدود ... تتدرج قوة القبلة إلى امتصاص فمها بالكامل بين شفتى لدقائق بينما اضمها حتى تتكسر ضلوعها فى صدرى القوى الرياضى ..... و يضغط قضيبى المنتصب بقوة على كسها مباشرة فوق البظر تماما و أحاول أن أغوص به بين فخذيها لأعماق بعيدة و بينما افخاذى بين فخذيها تباعد بينهما برقة و بإصرار .... تمتد يدى إلى كسها تتحسس قبته و تباعد بين شفتيه و ادلك بظرها برفق وحنان متدرج القوة حتى لا تستطيع الوقوف فتتعلق بذراعيها بأكتافى و رقبتى و تتوه معى فى قبلاتى لفتيات ورقبتها وثدييها. فتأخذنى إلى حجرتها أو أخذها إلى شقتى التى أعيش فيها وحيدا منذ كنت فى الرابعة عشرة من عمرى .
....... ........ ........
عندما ننفرد فى داخل المكان. ... اعانقها كاننى انا المرأة. ... احيط كتفيها بذراعى. .. أتحسس صدرها تحت الرقبة و اقترب ببطؤ وحساسية شديدة بشفتاى نحو شفتيها و المسهما بلسانى لما خفيفا .... انتظر حتى تبدأ هى بتقبيل شفتى .... و استسلم انا لها اطيعها و استجيب لها ..
........ ...... ....... ....
اخلع لها كل ملابسها بيدى و انا أقبل و اعض كل جزء من جسدها العارى كأى أنثى تعشق زوجها الذكر الرهيب وتخاف قسوته عليها
......... ....... ......
عندما تجلس حبيبتى رفيقتى على السرير أو على مقعد أو حتى على الأرض ..... اجلس عاريا احيط جسدها و فخذيها بافخاذى. .. بحيث تصبح فتحتى الشرجية فوق بظرها تماما. .. و احيط كتفيها. ... بحيث لا تجد هى لتعانقنى سوى أن تحيط خصرى بذراعيها و تنزلق يديها إلى اردافى تعتصرها ...... تدلكها. .. تقرصها. .... تضربها. ... بينما قضيبى يضغط قبة كسها أو بطنها
........ ........ ....... ........
أثناء الجماع والممارسة اجعل الأنثى رفيقتى هى الأعلى تركبنى كالصاروخ و تتحكم هى تماما فى كل ما يحدث فى النيك كذكر ... وأنا استجيب لها بتلذذ و استمتاع .... (((( اهمس في اذنيها أن هناك سر خطير يخصنى انا وحدى .... السر فى فتحتى الشرجية. .. اننى اهيج جدا واستمتع بلا حدود .... و ينتصب قضيبى و يتصلب كالحديد. .... و يتوانى قذفى للبن بكميات متتالية غير محدودة ..... بخاصة عندما تتلمس. .. و تدلك. .... وتلعب بأصبعها فى فتحتى الشرجية. ... والأكثر قوة .... حين يدخل إصبعها أو إصبعان أو ثلاثة أصابع و يخرج فى فتحتى الشرجية .... وكلما زاد عمق دخول الاصبع و سرعته بقوة زادت قوتى الجنسية .... وكلما كانت تفشخنى و توسع فتحتى الشرجية بأصابعها بقوة. ... كلما كان قذفى ممتعا لى و هستيريا )))))))) و وجدت أن كل أنثى عرفت منى هذا زادت هياجا و استمتاعا معى و ذابت عشقا فى شخصى ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
......... .......... ........ ...... ......... .........
.............. ............... ............. ...........
عندما نقذف هى أولا عدة مرات متتابعة ثم اقذف انا بعدها يأتى وقت تحقيق السر الكبير الرهيب لمتعتى انا كانثى و سالب
⊙⊙⊙⊙⊙
انام على بطنى متباعد الفخذين .... و اطلب منها أن تدلك لى جسدى كله كله
أن تهتم بقوة التدليك فى اردافى و تعتصرهما. ... تباعد بينهما و تفشخنى من أسفل الارداف عند التقاءها بالفخذين
■□■□■□■□■□■□
اطلب منها أن تعضنى و تضربنى و تقرصنى بقسوة في اردافى
ثم ○⊙○⊙○⊙○⊙○⊙
أن تشتمنى باقذر الشتائم و أقوم بتشجيعها ..... وأنا أتأسف لها واعتذر فى خجل بل اطلب العقاب بالضرب
و اناولها عصا أو حزام جلدى .... و أتوسل اليها أن تعاقب بالضرب بقسوة جدا .....
كلما زاد الضرب قسوة .... زاد ألغنج و الآهات و الاستمتاع و انتصاب قضيبى تحت بطنى
و آخذ يدها اقبلها وامتص أصابعها
ثم آخذ أصابع رجلها فأمصها بقوة
و أتوسل اليها أن تنيك فتحتى الشرجية بأصبع رجلها الكبير .... فتنيكنى
اقول لها أريد كسك الآن ..... نيكينى بكسك و ادخلى بظرك في فتحتى الشرجية ولكن لكى يتم هذا بسهولة أنزلى افرازات كسك باللبن فى فتحتى الشرجية. ...... أدخلى ثلاثة أصابع من يدك فى مهبل كسك للأعماق و اسحبى على أصابعك الافرازات (عسل الكس ) ثم ادخلى العسل باصابعك فى فتحتى الشرجية للاعماق. .... كررى عملية نقل الافرازات من كسك إلى فتحتى الشرجية كثيرا جدا ... وانت جالسة على افخاذى. .. حاولى أن عضينى في لحم ظهرى بقوة أثناء ذلك ......
الآن نيكينى بكسك كله في فتحة طيظى
أريد أن تحتك شفايف كسك وبظرك بقوة جدا بفتح طيظى .... سيكون هذا سهلا و ممكنا اذا دار جسدك يمينا أو يسارا قليلا لينزل كسك إلى الأخدود الفاصل بين اردافى .، ، ، ، الآن تحرك بقوة شديدة .... اعتصرى بزازى .... احضنينى. ... عضينى فى ظهرى .....
$$$$$$$$$$$$###############/$$$$$$
و رأيت الأنثى فعلا يصيبها الجنون الهستيرية و الشبق المشتعل ... وكسها فعلا بالتأكيد ساخن مشتعل على فتحتى الشرجية يتدفق بلا انقطاع بعسل كسها ..... وقد أنزلت إحداهن (ن ط ) ثمانية و أربعين مرة متتالية فى فتحتى الشرجية و هى ترتعش و تصرخ بجنون ...
و قد تكرر هذا مع كل أنثى عرفتها و
اشبعت أنوثتى جدا
وزاد عشق الإناث لى لدرجة يستحيل و صفها. ....
.، ،..... ......، ،.. .....، ،
بعد هذا ونحن فى الحمام كنا نتبادل التبول على جسم كل واحد مننا. ...التبول على الجسم مثير و جميل ورائع. .، ، ، لدرجة أن (سناء ) كانت تشرب البيرة بلا حساب وبلا عدد و بدون تحكم فى نفسها .... حتى تستطيع التبول كثيرا على وجهى و صدر و عينى. .. بينما انا أتحسس فتحتها الشرجية و طالبا المزيد
××××××××× ++++++++ ========
بقيت كلمة واحدة
وهى
ارجو من كل من يقرأ هذا أن يصدقنى تماما فقد فعلته ولا زلت أفعله و سوف استمر فيه
هذا ليس خيال ولا تخريف و لا أحلام طول ما سبق ذكره هو حقيقة مطلقة تماما تحدث فعلا معى
وانا أثناءها أكون أسعد حيوان فى العالم
تحياتى و حاول تجرب بنفسك