الركيب الشديد
01-25-2018, 01:42 PM
أنا اسمي نادية عمري 31 سنة متزوجة منذ سنوات, جميلة جدا ويمكن القول أن كل من يشاهدني يفتن بجمالي ، وطويلة القامة ، ملفوفة القوام وامتلك صدر كبير وطيزة ملفوفة أنا أساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا تقدم شاب ملتزم اسمه احمد وطلبني للزواج, بعد أن عرف أبي أنه شاب ملتزم وأهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الأمر مجرد موافقة أبي كانت كافية لأكون زوجة له, أما أنا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد عده أشهر من الخطبة تزوجت من احمد وانتقلت إلى حياتي الجديدة مع الرغم من ان زوجي احمد لم يفهم عن العلاقات الجنسية أي شيء غير الممارسة العادية والتقليدية والواجب حيث كنا سعداء في عملنا انا في شغلي الخاص وهو في شغله المهم عشنا مع بعض وربنا رزقنا بولد وبنت ولم أفكر يوما ان أخون زوجي رغم عدم الممارسة الجنسية إلا في فترات طويلة وكتمت شبقي الجنسي وتاكلمت مع المعيشة رغم إنني محافظة علي جسمي ورشيقة حيث إنني امتلك جسم سكسي بدأت الأيام وأنا أدلل بأولادي وأرعاهم حتى ذاك اليوم الذي ذهب احمد إلي مأمورية خاصة بشغله تقتضي سفرة لعده أيام وبعد مرور 10 أيام اتصلت باحمد وطلبت وسألته عن موعد رجوعه فرد انه لسه فطلبت منه إرسال نقود حيث ان النقود التي تركها احمد خلصت في مصاريف الأولاد فرد عليه بان زميله حاتم مسافر اليوم وهبعت معاه الفلوس وقفلنا الخط مع بعض
وفي حوالي الساعة السابعة صباحا دق جرس الباب أكثر من مرة حيث لايوجد غيري في البيت فالأولاد كانوا في المصيف فقمت مسرعا وفتحت الباب وأنا بقميص نوم فقط فتفجات برجل فعرفني بنفسه انه حاتم زميل زوجي وانه جاء علشان الفلوس الي ادهالوا احمد المهم قولتله أتفضل ودخل الصالون واستأذنت علشان اعمل شاي فروحت للمطبخ واثناء وانا بجهز في الشاي دخل حاتم المطبخ وراية من غير ما أكون واخده بالي ولقيت أيد داخله علي كسي من الخلف فصرخت واثناء صرخي دخل صباعين من أيده في كسي وبأيده الثانية علي فمي وكتم صوتي وراح لفف جسمي ناحيته وزنقني في الحائط وفضل يبوس في شفافيي وأيده بتدعك في كسي وأيده الثانية حولين رقبتي علشان لو حاولت الصراخ يقوم بكتم صوتي ومع الدعك والبوص انا هجت خالص لان زوجي عمره ما عمل معايه كده وفضل يدعك في كسي لما جسمي ساح وهجت علي الأخر ولما حس اني خلاص سلمت سابني ورجع لوراه انا روحت وقعت علي الأرض فهجم عليه وانا رقده وهات يا بوس وعض في شفافيي وصدري وفضل يلحس لحد ما وصل لكسي فهجم عليه كالثور الهائج وفضل يلحس ويعض في كسي وانا وقتها تحولت من امراءة حافظت علي الاتخون زوجها () الي لبوه بعد ما نزلت شهوتي في بقه فطلبت منه ان يرحمني وينكني لاني خلاص مش قادرة أتحمل ما يفعله من لحس ومص في كسي فقام ورد عليه انا مش عاوزك يا لبوه انا جاى أخد شرف جوزك وعاوز اكسر غروره وانيكك علي سريره ايه رأيك يا لبوه والا مش هرحمك واسيبك هايجه كدا... فانا كنت في حاله لا تسمح بالرفض لاني حاتم عرف يعزف علي أوتار كسي وينزل شهوتي ويشعل النار في جسمي فارشت له علي اوضه النوم فقام رافعني من علي الأرض بين أيديه ودخلنا الاوضه وراح راميني علي السرير ورقد فوقي وقام بمص شفافيي وصدري وكسي وقام بخلع ملابسه وياااااااااااااه لهوي لما شوفت زبه طويل وعريض عن زب زوجي …حاتم صارخ بوجهي: افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي علشان الخول جوزك يعرف اني بنيك مراته على سريرة وهاخد شرفك وشرف مراتك.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل أن أنطق بكلمة كان قضيبه قد دخل إلى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى أني شعرت بأنه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي إلا أن اتكئ على فخديه أنتظر منه أن يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال إمساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وأنا أتنفس بصعوبة وألهث من أنفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكأنما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل إلى حلقي, كان بالنسبة لي أمرا مقرفا فأنا لم أذق مثل هذا الطعم من قبل ولم أشرب المني قط, أبقى قضيبه بفمي إلى أن تأكد بأني ابتلعت كل ما أنزله بفمي. وما إن أخرجه حتى سقطت متكئة على يدي أسعل وأحاول إخراج ذاك السائل وكان كل شويه يشتم في زوجي وبصراحة انا هجت قوي وهوبيشتم في زوجي ويقول أخد شرفك وشرف مراتك
وبعد ما هدا بعض الوقت بدا حاتم يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالأخرى في كسي وانا كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني إلا أن أكون دمية له يفعل بها ما يشاء
لم أستطع أن أتكلم أكثر فمداعبته لجسدي أثارتني وجعلتني كدمية بين يديه أتأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد أن عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثديي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدمي وترفعان ساقي كي يدخل قضيبه في أعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريقه بكسي الحليق يقتحمه ويمزق جدرانه إلى أن شعرت بأن رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدأ يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. والخصيتان تداعبان أشفاري كسي وبدات اصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.من المتعه
.آآآآآآه نيكني حاتم نيكني وريحني.آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعة نيك أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نار ولعة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعة.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه وكل شويه وهي بينكني يشم في زوجي ويقول أخد شرفك وشرف مراتك يا احمد ويشدني من شعري وانا بصرخ من الألم والمتعة أيضا ومارسني جميع اوضاع النيك حتي انه بعد ما ناكني في كسي راح قام في تحريك إصبعه بطيزي وأنا أتوجع لكن الألم أخذ ينخفض مع الوقت بعد أن تعودت عليه, ثم أخرج إصبعه من طيزي وظننت بأنه قد انتهى لكني شعرت بشئ كبير صلب يضعه على الفتحة طيزي , كانت فتحتي صغيرة جدا لان زوجي لم يمارس معايه من قبل , بدأ يضغط به إلى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف ما تكملش.
ودون ن يعطيني أي اهتمام أدخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على أثرها صرخة قوية أظن أن كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي أستريح من الألم شعرت وكأني سأفقد وعيي لقد شق طيزي إلى نصفين وفشخني, كنت أبكي وأتألم وهو مستمر بحركته بداخلي وهو يقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزك ضيقة موووووووت .. ناعمة وحلوة زي الحرير .. **** على دي طيز . شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى أنزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي في طيزي تعودت على ذلك بل بدأت أتلذذ به وبألمه ومتعته أكثر من نكاحه لي في كسي وبعد أن أنهى الرابعة بطيزي أخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الأولى التي أتمنى فيها أن يبقى قضيبه داخلي, جعلني أستلقي على السرير ثم أدخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, أخذ الأمر منحى آخر فبعد أن كنت متعففة عن نكاحه لي أصبحت راغبة به لأني لا أجد هذه المتعة مع زوجي. أنهى بداخلي خمس مرات قبل أن يستلقي بجانبي.
وبعد ما انتهينا من النيك راح يقولي انا كنت باعمل ايه وراح ضربني بالقلم علي خدي قولت كنت بتاخد شرف احمد وبتنيك مراته وقام ضربني بالقلم تاني وطلب مني الكلوت الي كنت لبساه فاخده معاه
منذ هذا اليوم الذي ناكني به حاتم وأنا أتشوق لممارسة الجنس معه فكان يستغل غياب زوجي عن البيت حيث انه كان يعلم مواعيد عمل زوجي ويأتي الي البيت وظل يهددني ان لم ترض اني انيكك واخد شرف جوزك هافضحك مع زوجك واهلك فتكررت عدة مرات وانقطعت علاقتي به وندمت علي ما فعلت وظللت ابكي وذلك لانني لم أفكر حتي في خيانة زوجي وأبو أولادي ...........
وفي حوالي الساعة السابعة صباحا دق جرس الباب أكثر من مرة حيث لايوجد غيري في البيت فالأولاد كانوا في المصيف فقمت مسرعا وفتحت الباب وأنا بقميص نوم فقط فتفجات برجل فعرفني بنفسه انه حاتم زميل زوجي وانه جاء علشان الفلوس الي ادهالوا احمد المهم قولتله أتفضل ودخل الصالون واستأذنت علشان اعمل شاي فروحت للمطبخ واثناء وانا بجهز في الشاي دخل حاتم المطبخ وراية من غير ما أكون واخده بالي ولقيت أيد داخله علي كسي من الخلف فصرخت واثناء صرخي دخل صباعين من أيده في كسي وبأيده الثانية علي فمي وكتم صوتي وراح لفف جسمي ناحيته وزنقني في الحائط وفضل يبوس في شفافيي وأيده بتدعك في كسي وأيده الثانية حولين رقبتي علشان لو حاولت الصراخ يقوم بكتم صوتي ومع الدعك والبوص انا هجت خالص لان زوجي عمره ما عمل معايه كده وفضل يدعك في كسي لما جسمي ساح وهجت علي الأخر ولما حس اني خلاص سلمت سابني ورجع لوراه انا روحت وقعت علي الأرض فهجم عليه وانا رقده وهات يا بوس وعض في شفافيي وصدري وفضل يلحس لحد ما وصل لكسي فهجم عليه كالثور الهائج وفضل يلحس ويعض في كسي وانا وقتها تحولت من امراءة حافظت علي الاتخون زوجها () الي لبوه بعد ما نزلت شهوتي في بقه فطلبت منه ان يرحمني وينكني لاني خلاص مش قادرة أتحمل ما يفعله من لحس ومص في كسي فقام ورد عليه انا مش عاوزك يا لبوه انا جاى أخد شرف جوزك وعاوز اكسر غروره وانيكك علي سريره ايه رأيك يا لبوه والا مش هرحمك واسيبك هايجه كدا... فانا كنت في حاله لا تسمح بالرفض لاني حاتم عرف يعزف علي أوتار كسي وينزل شهوتي ويشعل النار في جسمي فارشت له علي اوضه النوم فقام رافعني من علي الأرض بين أيديه ودخلنا الاوضه وراح راميني علي السرير ورقد فوقي وقام بمص شفافيي وصدري وكسي وقام بخلع ملابسه وياااااااااااااه لهوي لما شوفت زبه طويل وعريض عن زب زوجي …حاتم صارخ بوجهي: افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي علشان الخول جوزك يعرف اني بنيك مراته على سريرة وهاخد شرفك وشرف مراتك.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل أن أنطق بكلمة كان قضيبه قد دخل إلى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى أني شعرت بأنه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي إلا أن اتكئ على فخديه أنتظر منه أن يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال إمساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وأنا أتنفس بصعوبة وألهث من أنفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكأنما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل إلى حلقي, كان بالنسبة لي أمرا مقرفا فأنا لم أذق مثل هذا الطعم من قبل ولم أشرب المني قط, أبقى قضيبه بفمي إلى أن تأكد بأني ابتلعت كل ما أنزله بفمي. وما إن أخرجه حتى سقطت متكئة على يدي أسعل وأحاول إخراج ذاك السائل وكان كل شويه يشتم في زوجي وبصراحة انا هجت قوي وهوبيشتم في زوجي ويقول أخد شرفك وشرف مراتك
وبعد ما هدا بعض الوقت بدا حاتم يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالأخرى في كسي وانا كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني إلا أن أكون دمية له يفعل بها ما يشاء
لم أستطع أن أتكلم أكثر فمداعبته لجسدي أثارتني وجعلتني كدمية بين يديه أتأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد أن عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثديي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدمي وترفعان ساقي كي يدخل قضيبه في أعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريقه بكسي الحليق يقتحمه ويمزق جدرانه إلى أن شعرت بأن رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدأ يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. والخصيتان تداعبان أشفاري كسي وبدات اصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.من المتعه
.آآآآآآه نيكني حاتم نيكني وريحني.آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعة نيك أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نار ولعة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعة.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه وكل شويه وهي بينكني يشم في زوجي ويقول أخد شرفك وشرف مراتك يا احمد ويشدني من شعري وانا بصرخ من الألم والمتعة أيضا ومارسني جميع اوضاع النيك حتي انه بعد ما ناكني في كسي راح قام في تحريك إصبعه بطيزي وأنا أتوجع لكن الألم أخذ ينخفض مع الوقت بعد أن تعودت عليه, ثم أخرج إصبعه من طيزي وظننت بأنه قد انتهى لكني شعرت بشئ كبير صلب يضعه على الفتحة طيزي , كانت فتحتي صغيرة جدا لان زوجي لم يمارس معايه من قبل , بدأ يضغط به إلى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف ما تكملش.
ودون ن يعطيني أي اهتمام أدخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على أثرها صرخة قوية أظن أن كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي أستريح من الألم شعرت وكأني سأفقد وعيي لقد شق طيزي إلى نصفين وفشخني, كنت أبكي وأتألم وهو مستمر بحركته بداخلي وهو يقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزك ضيقة موووووووت .. ناعمة وحلوة زي الحرير .. **** على دي طيز . شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى أنزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي في طيزي تعودت على ذلك بل بدأت أتلذذ به وبألمه ومتعته أكثر من نكاحه لي في كسي وبعد أن أنهى الرابعة بطيزي أخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الأولى التي أتمنى فيها أن يبقى قضيبه داخلي, جعلني أستلقي على السرير ثم أدخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, أخذ الأمر منحى آخر فبعد أن كنت متعففة عن نكاحه لي أصبحت راغبة به لأني لا أجد هذه المتعة مع زوجي. أنهى بداخلي خمس مرات قبل أن يستلقي بجانبي.
وبعد ما انتهينا من النيك راح يقولي انا كنت باعمل ايه وراح ضربني بالقلم علي خدي قولت كنت بتاخد شرف احمد وبتنيك مراته وقام ضربني بالقلم تاني وطلب مني الكلوت الي كنت لبساه فاخده معاه
منذ هذا اليوم الذي ناكني به حاتم وأنا أتشوق لممارسة الجنس معه فكان يستغل غياب زوجي عن البيت حيث انه كان يعلم مواعيد عمل زوجي ويأتي الي البيت وظل يهددني ان لم ترض اني انيكك واخد شرف جوزك هافضحك مع زوجك واهلك فتكررت عدة مرات وانقطعت علاقتي به وندمت علي ما فعلت وظللت ابكي وذلك لانني لم أفكر حتي في خيانة زوجي وأبو أولادي ...........