Soso sucking
09-16-2020, 07:59 PM
(الفرعون الخاص)
فائزة بالمركز الاول لمسابقة القصة الجنسية القصيرة 2020
كنت جالسا في مكتبي الخاص بالفيلا التي أملكها ، أتصفح بعض صفحات الانترنت حتى جاءني صوت رسالة وصلتني على الايميل الخاص بي ، ولما فتحتها وجدت صورة لولد مصحوبة برسالة مكتوبة باللغة الإنجليزية ونصها المترجم هو :
هاي داد (أبي)
أنا آدم ابنك ، لا أعلم إن كنت تعرفني أم لا ، ولكني سأقول لك كلمة واحدة فقط لعلها تجعلك تعرفني (الفرعون الخاص)
ما أن قرأت هذه الرسالة حتى ارتميت بظهري للخلف مستندا على ظهر كرسي المكتب وعدت بذاكرتي للوراء قبل ثلاثة عشر عاما
وقبل أن أخوض في التفاصيل سأعرفكم بنفسي ، وسأخبركم بقصة آدم الذي لم أره أبدا ، وكيف هو ابني ؟
أنا اسمي كمال الدين أنور ، أعمل بمجال السياحة منذ سنوات وخصوصا السياحة الفندقية ، وعملت في كل شيء يخص مجال السياحة حتى أصبحت أمتلك شركة تعمل بمجال السياحة
ومنذ سنوات كنت أعمل في فندق في وظيفة خدمة الغرف Room service ، ونظرا لملامحي الوسيمة كنت عنصر جذب لكثير من النزيلات سواء من العرب أو من الأجانب فأنا أعيني بنية وبشرتي خمرية وجسمي مشعر ورياضي ، وهذا ساعدني على عمل ممارسات جنسية لا تحصى ولا تعد ، طالما أن ما فعلته بناء على رغبة النزلاء ، ولكن إن صدرت شكوى من الممكن أن يصل الأمر إلى حد الفصل والطرد من العمل كما أنه يجب أن تكون هذه العلاقات بعد مواعيد العمل
وذات يوم كنت متوجها لإحدى الغرف لتوصيل طلب للإحدي النزيلات فطرقت الباب وأذنت النزيلة لي بالدخول وبعد أن دخلت اتضح أن النزيلة أمريكية واسمها (اميليا) وصراحة كانت فاتنة فهي فتاة تخطت العشرين بقليل طولها حوالي 165 سم جسمها رشيق كأنها راقصة باليه شعرها برتقالي وطويل كأنها عروس البحر تشبه إلى حد كبير الراقصة (أوكسانا)
عندما دخلت وقفت تتفحصني وتنظر لوجهي ثم شكرتني فاستأذنتها وخرجت ، وعندما قابلت زملائي وقصصت لهم ما حدث من هذه النزيلة أخبرني بعضهم أنها فعلت ذلك معهم فتعجبنا من فعلتها وانصرف كل إلى عمله ، وقبل نهاية مواعيد عملي أخبروني أن هذه النزيلة طلبتني بالاسم ، فتوجهت إليها وطرقت الباب ودخلت فوجدتها في انتظاري حيث أنها قابلتني مبتسمة وفتحت ذراعيها وضمتني بفرحة عجيبة ، ثم حدثتني باللغة الإنجليزية وقالت لي : أنا معجبة بك جدا
تعجبت من تصرفها جدا وقلت لها : أشكرك
اميليا : أريد أن أطلب منك طلبا
كمال : وما هو ؟
اميليا : أنا أعشق مصر جدا ، وأريدك أن تساعدني على زيارة الأماكن التي بها آثار فرعونية
فاجأتني بطلبها فقلت لها : ولكني يا سيدتي لست مرشدا سياحيا
اميليا : ولكني أريدك أن تكون مرشدي السياحي
كمال : يا سيدتي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا ، ولكن ....
قاطعتني وقالت : لا تقل ولكن ، سأعتبرك قد وافقت
فاجأتني بردها وألجمتني فلم أستطع أن أقول شيئا فاستطردت وقالت : أعلم أن مواعيد عملك قد شارفت على الانتهاء ، سأكون في انتظارك هنا في غرفتي بعد أن تنهي عملك
نظرت لها بتعجب فقالت : أريد أن أتحدث معك قليلا
فقلت لها : تحت أمرك يا سيدتي
رجعت إلى عملي وبعد انتهاء مواعيد العمل قمت بتغيير ملابس العمل وارتديت ملابسي الخاصة وتوجهت إليها
طرقت الباب فقامت بفتح الباب واستقبلتني في غرفتها وكأني ضيف عندها ، سلمت عليها فطلبت مني الجلوس ، تحدثت معي عن مصر وعن شوارعها ونيلها ومعابدها وآثارها فاتضح لي أنها قرأت بنهم وشغف عن مصر القديمة والحديثة
وبعد حديث طويل قلت لها : هل لي يا سيدتي أن أعتذر عن الرحلة السياحية التي قصدتني فيها
أجابتني بضيق : ولما ؟
كمال : أنا لا أستطيع أن أتغيب عن عملي هنا
إميليا : سأعطيك مقابل لهذه الرحلة
كمال : يا سيدتي ، سبب رفضي ليس لأنني أريد مقابل ولكن لأنني إذا طالت غيبتي عن عملي سيتم طردي
سكتت قليلا ثم قالت : لك ما تريد ، ولكن أعلم أنك فرعون رائع يا كمال
وانتهت سهرتنا دون أن يحدث أي لقاء جنسي بيننا كما توهمت وكما توهم أصدقائي في العمل ، وعدت إلى بيتي وفي صباح اليوم التالي حين سألت على إميليا اتضح أنها غادرت الفندق ، مرت الأيام والأسابيع والشهور وانخرطت في عملي وبعد عام تقريبا تفاجأت بإميليا قد عادت إلى مصر وقامت بالحجز في نفس الفندق الذي أعمل به وعلمت بأنها سألت عني ، ولما علمت بأنني ما زلت أعمل بنفس المكان طلبت بعض الأغراض على أن أقوم أنا بإحضارها لغرفتها ، وما أن توجهت إلى غرفتها وطرقت الباب وأذنت لي بالدخول حتى تفاجأت بها تقوم باحتضاني بشوق شديد ، وكأني محبوبها الذي غابت عنه ، شكرتها وطلبت مني الجلوس معها قليلا إلا أنني اعتذرت لأنني لا أستطيع الجلوس معها أثناء العمل وما تركتني حتى أخذت مني وعدا بأن أعود إليها بعد الانتهاء من عملي
وبالفعل توجهت إليها وقابلتني بحفاوة غريبة لم اعتدها من أي من النزلاء الذين قابلتهم في الفندق قبل ذلك وأخذت تقص على رحلتها داخل مصر وزيارتها للأقصر وأسوان والأهرامات والمتحف المصري وكيف أنها تذوب عشقا في مصر وأثارها الفرعونية ، بعد السهرة أستأذنتها في الذهاب وأذنت لي على أن أعود إليها في الغد ، وبعد أن وعدتها تذكرت أن الغد هو يوم عطلتي الأسبوعية ، فأخبرتها بالأمر فقالت لي : إذن عليك المبيت معي ، إن لم يكن هناك ضرر من ذلك
وافقت وعند النوم استأذنتني حتى تغتسل قبل النوم ، وعادت وهي ترتدي البرنس واقتربت مني ثم جلست بجواري وطلبت مني أن اغتسل حتى أنام وأنا نظيف
تعجبت وقلت لنفسي : الست دي عايزة مني إيه ، هي بتعمل ده كله ليه ؟ عايزة تتناك ولا ده آخرها
قمت حائرا ولا أعرف ما هي نهاية الموقف الذي أنا فيه دخلت الحمام واغتسلت ولم أرد أن أرتدي ملابسي مرة أخرى فلففت بشكيرا حول خصري وخرجت عاري الصدر حتى أحاول كشف نواياها ، ولما خرجت من الحمام وجدتها نائمة على السرير وتنظر لي بإعجاب شديد ثم قالت : يا له من جسد رائع
فقلت لها : عذرا ليس معي ملابس أرتديها غير التي كنت أرتديها
فنظرت لي بخبث وقالت : هل معنى ذلك أنك عارٍ تماما
كمال : هل تريدين أن أخلع البشكير
فأومأت رأسها بالإيجاب فككت البشكير ووقفت أمامها عاريا ، وما أن رأت قضيبي المرتخي يتدلى فوق خصيتي حتى شهقت وقالت : يا إلهى ! إنه كبير الحجم
كمال : إنه لك إن كنتي ترغبين فيه
إميليا : أرغب فيه بشدة
كمال : هو لك تمتعي به كما تشائين
فطأطأت رأسها ثم قالت : عذرا كمال لقد فاجأتني الدورة الشهرية
صعقتني الجملة ولم أعرف ماذا أفعل ، فأنا مهيأ من داخلي لمجامعتها ، أصابتني الحيرة أكثر ، ماذا تريد مني هذه الأنثى الرائعة الجمال ، التي أصبحت أمامي كالفاكهة المحرمة ، أشعر بها تريدني ، وأنا بالفعل أريدها ، ولكن الوضع لا يسمح بالجنس ، كدت أن أغضب وأرتدي ملابسي وأتركها بلا عودة ولكني بادرتها بالسؤال قائلا
- هل لي أن أسألك ، ماذا تريدين مني ؟
سكتت قليلا ثم قالت : صدقا كمال ، حين نزلت هنا في المرة السابقة كنت أبحث عن شخص أقرب ما يكون لشكل الفراعنة الذي أتخيله ، ولما ظهرت أمامي رأيت فيك الشكل الذي أحبه وأتخيله ، فطلبت منك أن تكون مرشدي السياحي حتى نظل سويا ، ولكن ظروفك منعتك من ذلك ، ولما تركت الفندق وقمت برحلتي لم أرى أحد جذبني مثلك فقررت العودة ، ولكن داهمتني الدورة الشهرية ومنعتني من إتمام رغبتي فيك
كمال : وهل فعلا ترغبين في ممارسة الجنس معي ؟
إميليا : أرغب في ذلك أكثر مما تتخيل
كمال : إذن ما رأيك لو نيكتك من طيزك
سكتت قليلا لتفكر ثم قالت : رغم إنه مؤلم إلا أنني لن أمانع حتى أشعر بزبك وهو بداخلي
وقامت وخلعت كل ما كانت ترتديه إلا الأندر ذو اللون الأسود ووقفت أمامي بنهديها الصغيرين وحلماتهما الوردية وخصرها النحيل صراحة أثارتني جدا ، النظرة في وجهها فقط تثيرك وتجعلك تشتهيها ، مددت يدي ألامس نهديها الرقيقين فنزلت على ركبتيها ومدت يدها تمسك زبي الذي كان في حالة إفاقة ولما يدها داعبته انتصب وكأنها هي من دفقت الدم في أوردته حتى ينتصب بشدة مالت عليه وقبلته بشفاهها الحمراء وبدأت تدخله في فمها فشعرت وكأنها غطته بشيء كي تدفئه فقد سرت حرارة فمها إلى كل أوصالي ، وبدأت تمصه باحترافية رهيبة وتنزل بلسانها على بيضاني تلحسهما وتمصهما ثم تعود لمص زبي وتدخله في حلقها فتشعرني بإثارة شديدة وبعد قليل اعتدلت بحيث تستطيع أن أضع زبي بين نهديها فأمسكت بكتفيها وثنيت ركبتي قليلا وبدأت أتحرك بخصري وكأني أنيك نهديها ، ثم عادت لتمص زبي من جديد وأثناء ذلك مدت يدها للخلف ومزقت الأندر من منطقة الشرج ثم وقفت فأخذتها بين ذراعي وضممتها وأنا أحك زبي في بطنها وأرتشف رحيق شفتيها بفمي وأنا أذوب فيها وكأنها حورية بحر سيطرت على كل حواسي أو ساحرة أسرتني بسحرها ، بعد قليل دارت وأعطني ظهرها فضممتها وأنا أقبل رقبتها وكفوفي تداعب نهديها وزبي يحتك بطيزها ، من شدة الإثارة شعرت باقتراب القذف ، فأبلغتها بذلك فإذا بها تعود لتجلس أمامي على ركبتيها وتمسك زبي لتمصه من جديد فلم أقوى على التحمل وبدأت أقذف في فمها وهي تبتلع كل ما أقذفه بابتسامة رضا ومحبة
وقفت ثم نامت على ظهرها بعدها جذبت ساقيها بذراعيها وظهر لي خرم طيزها بلونه الفاتح وشكله الجذاب ثم أشارت لعلبة كريم موضوعة على الكومود الذي بجوار السرير ، ثم أمسكت ببخاخ واستنشقته
بالنسبة لي فقد أخذت الكريم وبدأت أضع على خرمها وأدخل أصابعي حتى بلغت ثلاثة أصابع بعدها أمسكت زبي ودهنته بالكريم ثم مسحت أصابعي في مناديل ورقية وأمسكت زبي الذي لم يرتخي وهذه عادته طالما أن أمامه من تستحق ذلك ، وضعت رأس زبي على باب شرجها وبدأت أضغط وأضغط حتى شعرت بها تتألم فتوقفت وملت عليها بجسدي أقبل شفتيها اللتان تشبهان حبتي الفراولة وبدأت أداعب نهديها واندمجت فيما أفعل حتى تبين لي أن زبي دخل بأكمله في فتحة طيزها
وهي تداعب شعر صدري في شهوة وشبق غريب وبدأ زبي يدخل ويخرج في مؤخرتها البيضاء الرائعة في تناغم عجيب بين جسدي القمحي وجسدها الأبيض بعد قليل طلبت مني أن نغير الوضع ، وبالفعل دون أن أخرج زبي أمسكت ساقها وجعلتها تنام على جنبها ونمت ورائها وعدت لتحريك خصري ونيكها من جديد وأنا أداعب نهديها وشفاهها الجميلة وأدارت رأسها بحيث تتلاقى شفاهنا وذبت في قبلاتها الشهية وهي تأن من المتعة حتى مللت من الوضع فطلبت منها تغييره فأخرجت زبي وقامت هي وجلست في وضع الدوجي ونامت بصدرها على السرير وهي رافعة طيزها وخرمها الأحمر في الهواء وقفت وأمسكت زبي وبدأت أدخله في خرم طيزها الذي اعتاد على حجم زبي فدخل مسرعا وبدأت أعلو وأهبط بجسدي وزبي يدخل ويخرج وأنا في غاية المتعة
رغم أن هذه ليست الأنثى الوحيدة التي جامعتها ورغم أنني نكت فتيات وشباب أجانب من طيزهم إلا أن إميليا لها طعم مختلف عن كل ما سبقها أو جاء بعدها
بدأت تفرد جسدها وأنا أنزل معها حتى أصبحت نائمة على بطنها وأنا فوقها زبي يخترق شرجها في متعة رهيبة نشعر بها سويا بدأت تضغط بعضلة شرجها على زبي فشعرت بأني سأقذف فأخبرتها بذلك ، حتى تخبرني أين تريدني أن أقذف ، فطلبت مني أن أقذف بداخلها وبالفعل ما هي أإلا ثوان معدودة وبدأت أقذف في شرجها وهي تصرخ من المتعة
ظللت نائما فوقها أداعبها بأنني أسحق جسدها بجسدي وهي تضحك حتى ارتخى زبي وخرج من طيزها فقمت عنها ودخلت الحمام في باديء الأمر تبولت ثم فتحت الدش واستحممت وخرجت وجدتها نائمة على بطنها ورافعة رأسها تنظر لي ، أمسكت أنا المنشفة وجففت جسدي فإذا بها تقول : حقيقة كمال أنت بالفعل الفرعون الذي أرسمه في مخيلتي
ابتسمت لها وارسلت قبلة في الهواء وأنا مازلت أجفف جسدي فأردفت هي وقالت : كمال ، لن أترك مصر إلا وأنا حامل منك
صعقتني الكلمة وفاجأتني ، لأول مرة يحدث أن تطلب مني امرأة أن أجامعها كي تحمل ، ولما لمحت على وجهي علامات التعجب قالت : أريد منك تذكار خاص
كمال : ماذا تقصدين إميليا
إميليا : لقد كذبت عليك وقلت لك أنني عندي الدورة الشهرية ، ولكن الحقيقة غير ذلك
قلت بصوت عالٍ : أحا أومال خلتيني أنيكك من طيزك ليه
بالطبع لم تفهمني فقالت لي : ماذا تقول ؟
تنبهت إلى أنني حدثتها بالعامية فعدت للحديث بالإنجليزية وقلت لها : ولماذا كذبتي علي ؟!
إميليا : صدقا ، كنت أريد أن أختبر قدرتك الجنسية ، وأتأكد أنك تستطيع أن تجعلني أحصل على المتعة الكاملة حتى وإن نيكتني من طيزي
كمال : ولماذا أخبرتني بالحقيقة الآن ؟!
إميليا : لأنك أول رجل ينيكني ويجعلني أصل لأقصى درجة من المتعة ، كل ذلك دون أن تنيكني من كسي
كمال : وهل كسك مستعد لاستقبال زبي ؟
رفعت إحدى حاجبيها وابتسمت ثم قالت : لقد أفرغت شهوتك مرتان ، فهل لديك القدرة على نيكي مرة أخرى ؟
كمال : التجربة خير دليل
إميليا : سأغتسل وانظف شرجي من لبنك ، ثم سأعود إليك حتى نكمل ما بدأناه
وبالفعل توجهت للحمام اغتسلت ثم عادت لي عارية تماما وكسها الحليق ينطق من جماله فتحت ذراعي لها فارتمت في حضني وبدأت أقبل شفتيها وانتقل لرقبتها ثم خدها ثم أعود لشفتيها وهكذا بقيت اتنقل في كل جزء من وجهها وزبي بدأ ينتصب ويحتك بكسها وهي فتحت ساقيها ليدخل زبي بينهما وأخذت تتحرك حتى تجعل زبي يحتك ببظرها فقامت بلف ذراعيها حول رقبتي ورمت رأسها للوراء وهي تأن من المتعة
أخذتها ووضعتها على السرير وفتحت ساقيها ونزلت بلساني اتذوق هذا الكس الرائع وهي تتلوى من المتعة وأنا أتنقل بلساني أتذوق كسها الشهي وما هي إلا لحظات وبدأت تتشنج وتقذف شهوتها ، وقفت وأمسكت زبي المتصلب وبدأ أحركه لأعلى وأسفل بين شفرتي كسها الصغير وأحكه في بظرها وهي تدعك في نهديها وهي مغمضة العينين بدأت في تصويب زبي نحو فتحة كسها مع الضغط خفيفا فإذا بكسها ضيق ولا يستوعب حجم زبي وشعرت بها تتألم ولكن مع إفرازات شهوتها كان الدخول سهلا بعض الشيء ولكن مع بعض الألم اللذيذ ومن الألم شهقت هي ولكن ما أن دخل زبي بأكمله واستقر داخلها شعرت بأنها مستمتعة وبقيت دون حراك قليلا حتى تعتاد على حجم زبي فملت عليها أقبل شفتيها وأستمتع بهما وفي نفس الوقت أداعب نهديها وحلمتيها وما هي إلا لحظات وفي حركة ديناميكية بدأ وسطى في التحرك كي يدخل زبي ويخرج في كسها ويمتعها وهي تأن لتعبر عن متعتها وأنا أستمتع وكأني لأول مرة أمارس الجنس في حياتي
بعد قليل أحاطط خصري بساقيها وأنا مستمر في النيك وتقبيل وجهها وشفتيها ورقبتها وكل فترة أثني ظهري وألتقم نهديها بين شفتي أمتعها وأمتع نفسي ، بعد قليل شعرت بها تقبض على ظهري بكفيها فعلمت أنا تقذف شهوتها من جديد ، فعدلتها بحيث تنام على جنبها بعدها خطوت بساقي اليمنى من فوقها وظلت ساقي اليسرى على الأرض واستمرت حركة دخول زبي وخروجه في كسها ويدي تعبث وتلعب في نهديها وهي تأن من المتعة ، بعد فترة بدون أن أخرج زبي عدلتها بحيث تنام على بطنها وأنا فوقها أعلو وأهبط وزبي يمتع كسها وشفتي تقبل فيها وتشابكت أيادينا حتى شعرت بقرب القذف فضغط بزبي حتى قذفت حمولتي بأكملها داخل رحمها حتى أحقق لها أمنيتها بالحمل مني ظللت للحظات على نفس الوضعية وبعد قليل قمت وزبي ما زال في وضعية الانتصاب
فنظرت له وقالت : أما زلت منتصبا ، هل لديك القدرة على امتاعي من جديد ؟
فقلت لها : لا تفكري في الاقتراب منه
تعجبت وقالت : ولما ؟
كمال : لقد قذفت ثلاث مرات متتالية ، لذا فأنا لا أتحمل أن ألمسه أنا حتى بأصابعي
إميليا : وما السبب ؟
كمال : أشعر وقتها بأن جسدي يتنفض ولا أتحمل لمسه ، بل أتركه حتى يهدأ وبعدها بقليل يمكنني المعاودة واستكمال ممارستي الجنسية
نظرت لي في تعجب وقالت : هل بالفعل يمكنك أن تمارس الجنس من جديد ؟
كمال : ولماذا تتعجبين ؟
إميليا : صراحة لم أقابل رجل يمكنه الممارسة أكثر من مرة وإن حدث واستطاع فيمكنه أن يمارس من جديد ولكن بعد ساعة على الأقل
شعرت بالفخر من سماعي لكلامها فنفشت نفسي كالديك الرومي وقلت لها : إنها قدرات خاصة يا عزيزتي
إميليا : صدقا لقد نفذت طاقتي ولا أستطيع أن أفعل شيء إلا النوم
كمال : وأنا سأتوجه للحمام كي اغتسل ثم سأعود للنوم
وبالفعل دخلت اغتسلت ثم تدثرت بملاءة وغططت في النوم حتى أنني لم أفق إلا الساعة الواحدة ظهرا ، بحثت عن إميليا ببصري فوجتها جالسة في الشرفة ، فناديتها فجاءت وقبلتني ورأت الملاءة مرتفعة من عند منطقة زبي
فكشفته وقالت : إن انتصابك الصباحي رائع
كمال : سأتبول ثم أعود إليك لأمتعك بانتصابي الصباحي
تركتها ودخلت الحمام تبولت ثم أنعشت جسدي بماء الدش البارد ، وخرجت فإذا بها قد طلبت فنجانان من القهوة لي ولها ، احتسينا القهوة ثم جلست على حافة السرير فقامت هي وجلست أمامي وأمسكت زبي تقلب فيه وتقبله وما هي إلا ثوان معدودة وكان منتصبا ويتمتع بفمها الرقيق وأنا أداعب رأسها بأصابعي وأحيانا أضغط على رأسها حتى يدخل زبي في حلقها ، وبعد قليل وقفت ودارت وبدأت في الجلوس على زبي وأنا أمسكه وأوجه صوبها حتى دخل بأكمله في كسها وبدأت تعلو بوسطها وتهبط وأنا واداعب نهديها وأساعدها في نفس الوقت بتحريك خصري قدر الإمكان حتى أمتع زبي وأمتعها ، وظلت هكذا حتى شعرت بالتعب ، فطلبت مني تغيير الوضع , وبدأنا في تغيير الأوضاع حتى أفرغت فيها أربع مرات
تناولنا الإفطار وأخذت مني عنوان بريدي الالكتروني (الإيميل) ورقم هاتفي المحمول ، وجلسنا نتحدث قليلا في الشرفة فقالت لي : أتمنى أن أحمل بعد كل ما فعلناه
في باديء الأمر كنت أخذ الأمر على محمل الهزل ولكنها عادت وتحدثت عن فكرة أنها بالفعل تريد أن تحمل مني فقلت لها : أتريدين أن تصبحي أما ؟
إميليا : ليس الأمر هكذا ؟
كمال : ما الأمر إذاً ؟
إميليا : صراحة لقد ذوبت عشقا في مصر وأتمنى لو عشت فيها حتى الممات ، ولكن ظروفي الحياتية والمهنية تحول حول ذلك ، لذا قررت أن أختار رجلا مصريا ينطبق لصورة في مخيلتي وأجعله ينيكني حتى أحمل منه
كمال : وما علاقة حبك لمصر بأن تحملي ؟
إميليا : لأن الطفل الذي سأحمل فيه سيكون (فرعوني الخاص)
تعجبت من كلامها وأكملت معها حديثي ، ثم غادرت الفندق وفي اليوم التالي عندما عدت للعمل سألت عنها أخبروني أنها غادرت الفندق ، ومرت الأيام والسنون فتزوجت وكونت أسرة وبعد مضي ثلاثة عشر عاما تفاجأت بأن لي ابن اسمه آدم هو فرعون إميليا الخاص
فائزة بالمركز الاول لمسابقة القصة الجنسية القصيرة 2020
كنت جالسا في مكتبي الخاص بالفيلا التي أملكها ، أتصفح بعض صفحات الانترنت حتى جاءني صوت رسالة وصلتني على الايميل الخاص بي ، ولما فتحتها وجدت صورة لولد مصحوبة برسالة مكتوبة باللغة الإنجليزية ونصها المترجم هو :
هاي داد (أبي)
أنا آدم ابنك ، لا أعلم إن كنت تعرفني أم لا ، ولكني سأقول لك كلمة واحدة فقط لعلها تجعلك تعرفني (الفرعون الخاص)
ما أن قرأت هذه الرسالة حتى ارتميت بظهري للخلف مستندا على ظهر كرسي المكتب وعدت بذاكرتي للوراء قبل ثلاثة عشر عاما
وقبل أن أخوض في التفاصيل سأعرفكم بنفسي ، وسأخبركم بقصة آدم الذي لم أره أبدا ، وكيف هو ابني ؟
أنا اسمي كمال الدين أنور ، أعمل بمجال السياحة منذ سنوات وخصوصا السياحة الفندقية ، وعملت في كل شيء يخص مجال السياحة حتى أصبحت أمتلك شركة تعمل بمجال السياحة
ومنذ سنوات كنت أعمل في فندق في وظيفة خدمة الغرف Room service ، ونظرا لملامحي الوسيمة كنت عنصر جذب لكثير من النزيلات سواء من العرب أو من الأجانب فأنا أعيني بنية وبشرتي خمرية وجسمي مشعر ورياضي ، وهذا ساعدني على عمل ممارسات جنسية لا تحصى ولا تعد ، طالما أن ما فعلته بناء على رغبة النزلاء ، ولكن إن صدرت شكوى من الممكن أن يصل الأمر إلى حد الفصل والطرد من العمل كما أنه يجب أن تكون هذه العلاقات بعد مواعيد العمل
وذات يوم كنت متوجها لإحدى الغرف لتوصيل طلب للإحدي النزيلات فطرقت الباب وأذنت النزيلة لي بالدخول وبعد أن دخلت اتضح أن النزيلة أمريكية واسمها (اميليا) وصراحة كانت فاتنة فهي فتاة تخطت العشرين بقليل طولها حوالي 165 سم جسمها رشيق كأنها راقصة باليه شعرها برتقالي وطويل كأنها عروس البحر تشبه إلى حد كبير الراقصة (أوكسانا)
عندما دخلت وقفت تتفحصني وتنظر لوجهي ثم شكرتني فاستأذنتها وخرجت ، وعندما قابلت زملائي وقصصت لهم ما حدث من هذه النزيلة أخبرني بعضهم أنها فعلت ذلك معهم فتعجبنا من فعلتها وانصرف كل إلى عمله ، وقبل نهاية مواعيد عملي أخبروني أن هذه النزيلة طلبتني بالاسم ، فتوجهت إليها وطرقت الباب ودخلت فوجدتها في انتظاري حيث أنها قابلتني مبتسمة وفتحت ذراعيها وضمتني بفرحة عجيبة ، ثم حدثتني باللغة الإنجليزية وقالت لي : أنا معجبة بك جدا
تعجبت من تصرفها جدا وقلت لها : أشكرك
اميليا : أريد أن أطلب منك طلبا
كمال : وما هو ؟
اميليا : أنا أعشق مصر جدا ، وأريدك أن تساعدني على زيارة الأماكن التي بها آثار فرعونية
فاجأتني بطلبها فقلت لها : ولكني يا سيدتي لست مرشدا سياحيا
اميليا : ولكني أريدك أن تكون مرشدي السياحي
كمال : يا سيدتي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا ، ولكن ....
قاطعتني وقالت : لا تقل ولكن ، سأعتبرك قد وافقت
فاجأتني بردها وألجمتني فلم أستطع أن أقول شيئا فاستطردت وقالت : أعلم أن مواعيد عملك قد شارفت على الانتهاء ، سأكون في انتظارك هنا في غرفتي بعد أن تنهي عملك
نظرت لها بتعجب فقالت : أريد أن أتحدث معك قليلا
فقلت لها : تحت أمرك يا سيدتي
رجعت إلى عملي وبعد انتهاء مواعيد العمل قمت بتغيير ملابس العمل وارتديت ملابسي الخاصة وتوجهت إليها
طرقت الباب فقامت بفتح الباب واستقبلتني في غرفتها وكأني ضيف عندها ، سلمت عليها فطلبت مني الجلوس ، تحدثت معي عن مصر وعن شوارعها ونيلها ومعابدها وآثارها فاتضح لي أنها قرأت بنهم وشغف عن مصر القديمة والحديثة
وبعد حديث طويل قلت لها : هل لي يا سيدتي أن أعتذر عن الرحلة السياحية التي قصدتني فيها
أجابتني بضيق : ولما ؟
كمال : أنا لا أستطيع أن أتغيب عن عملي هنا
إميليا : سأعطيك مقابل لهذه الرحلة
كمال : يا سيدتي ، سبب رفضي ليس لأنني أريد مقابل ولكن لأنني إذا طالت غيبتي عن عملي سيتم طردي
سكتت قليلا ثم قالت : لك ما تريد ، ولكن أعلم أنك فرعون رائع يا كمال
وانتهت سهرتنا دون أن يحدث أي لقاء جنسي بيننا كما توهمت وكما توهم أصدقائي في العمل ، وعدت إلى بيتي وفي صباح اليوم التالي حين سألت على إميليا اتضح أنها غادرت الفندق ، مرت الأيام والأسابيع والشهور وانخرطت في عملي وبعد عام تقريبا تفاجأت بإميليا قد عادت إلى مصر وقامت بالحجز في نفس الفندق الذي أعمل به وعلمت بأنها سألت عني ، ولما علمت بأنني ما زلت أعمل بنفس المكان طلبت بعض الأغراض على أن أقوم أنا بإحضارها لغرفتها ، وما أن توجهت إلى غرفتها وطرقت الباب وأذنت لي بالدخول حتى تفاجأت بها تقوم باحتضاني بشوق شديد ، وكأني محبوبها الذي غابت عنه ، شكرتها وطلبت مني الجلوس معها قليلا إلا أنني اعتذرت لأنني لا أستطيع الجلوس معها أثناء العمل وما تركتني حتى أخذت مني وعدا بأن أعود إليها بعد الانتهاء من عملي
وبالفعل توجهت إليها وقابلتني بحفاوة غريبة لم اعتدها من أي من النزلاء الذين قابلتهم في الفندق قبل ذلك وأخذت تقص على رحلتها داخل مصر وزيارتها للأقصر وأسوان والأهرامات والمتحف المصري وكيف أنها تذوب عشقا في مصر وأثارها الفرعونية ، بعد السهرة أستأذنتها في الذهاب وأذنت لي على أن أعود إليها في الغد ، وبعد أن وعدتها تذكرت أن الغد هو يوم عطلتي الأسبوعية ، فأخبرتها بالأمر فقالت لي : إذن عليك المبيت معي ، إن لم يكن هناك ضرر من ذلك
وافقت وعند النوم استأذنتني حتى تغتسل قبل النوم ، وعادت وهي ترتدي البرنس واقتربت مني ثم جلست بجواري وطلبت مني أن اغتسل حتى أنام وأنا نظيف
تعجبت وقلت لنفسي : الست دي عايزة مني إيه ، هي بتعمل ده كله ليه ؟ عايزة تتناك ولا ده آخرها
قمت حائرا ولا أعرف ما هي نهاية الموقف الذي أنا فيه دخلت الحمام واغتسلت ولم أرد أن أرتدي ملابسي مرة أخرى فلففت بشكيرا حول خصري وخرجت عاري الصدر حتى أحاول كشف نواياها ، ولما خرجت من الحمام وجدتها نائمة على السرير وتنظر لي بإعجاب شديد ثم قالت : يا له من جسد رائع
فقلت لها : عذرا ليس معي ملابس أرتديها غير التي كنت أرتديها
فنظرت لي بخبث وقالت : هل معنى ذلك أنك عارٍ تماما
كمال : هل تريدين أن أخلع البشكير
فأومأت رأسها بالإيجاب فككت البشكير ووقفت أمامها عاريا ، وما أن رأت قضيبي المرتخي يتدلى فوق خصيتي حتى شهقت وقالت : يا إلهى ! إنه كبير الحجم
كمال : إنه لك إن كنتي ترغبين فيه
إميليا : أرغب فيه بشدة
كمال : هو لك تمتعي به كما تشائين
فطأطأت رأسها ثم قالت : عذرا كمال لقد فاجأتني الدورة الشهرية
صعقتني الجملة ولم أعرف ماذا أفعل ، فأنا مهيأ من داخلي لمجامعتها ، أصابتني الحيرة أكثر ، ماذا تريد مني هذه الأنثى الرائعة الجمال ، التي أصبحت أمامي كالفاكهة المحرمة ، أشعر بها تريدني ، وأنا بالفعل أريدها ، ولكن الوضع لا يسمح بالجنس ، كدت أن أغضب وأرتدي ملابسي وأتركها بلا عودة ولكني بادرتها بالسؤال قائلا
- هل لي أن أسألك ، ماذا تريدين مني ؟
سكتت قليلا ثم قالت : صدقا كمال ، حين نزلت هنا في المرة السابقة كنت أبحث عن شخص أقرب ما يكون لشكل الفراعنة الذي أتخيله ، ولما ظهرت أمامي رأيت فيك الشكل الذي أحبه وأتخيله ، فطلبت منك أن تكون مرشدي السياحي حتى نظل سويا ، ولكن ظروفك منعتك من ذلك ، ولما تركت الفندق وقمت برحلتي لم أرى أحد جذبني مثلك فقررت العودة ، ولكن داهمتني الدورة الشهرية ومنعتني من إتمام رغبتي فيك
كمال : وهل فعلا ترغبين في ممارسة الجنس معي ؟
إميليا : أرغب في ذلك أكثر مما تتخيل
كمال : إذن ما رأيك لو نيكتك من طيزك
سكتت قليلا لتفكر ثم قالت : رغم إنه مؤلم إلا أنني لن أمانع حتى أشعر بزبك وهو بداخلي
وقامت وخلعت كل ما كانت ترتديه إلا الأندر ذو اللون الأسود ووقفت أمامي بنهديها الصغيرين وحلماتهما الوردية وخصرها النحيل صراحة أثارتني جدا ، النظرة في وجهها فقط تثيرك وتجعلك تشتهيها ، مددت يدي ألامس نهديها الرقيقين فنزلت على ركبتيها ومدت يدها تمسك زبي الذي كان في حالة إفاقة ولما يدها داعبته انتصب وكأنها هي من دفقت الدم في أوردته حتى ينتصب بشدة مالت عليه وقبلته بشفاهها الحمراء وبدأت تدخله في فمها فشعرت وكأنها غطته بشيء كي تدفئه فقد سرت حرارة فمها إلى كل أوصالي ، وبدأت تمصه باحترافية رهيبة وتنزل بلسانها على بيضاني تلحسهما وتمصهما ثم تعود لمص زبي وتدخله في حلقها فتشعرني بإثارة شديدة وبعد قليل اعتدلت بحيث تستطيع أن أضع زبي بين نهديها فأمسكت بكتفيها وثنيت ركبتي قليلا وبدأت أتحرك بخصري وكأني أنيك نهديها ، ثم عادت لتمص زبي من جديد وأثناء ذلك مدت يدها للخلف ومزقت الأندر من منطقة الشرج ثم وقفت فأخذتها بين ذراعي وضممتها وأنا أحك زبي في بطنها وأرتشف رحيق شفتيها بفمي وأنا أذوب فيها وكأنها حورية بحر سيطرت على كل حواسي أو ساحرة أسرتني بسحرها ، بعد قليل دارت وأعطني ظهرها فضممتها وأنا أقبل رقبتها وكفوفي تداعب نهديها وزبي يحتك بطيزها ، من شدة الإثارة شعرت باقتراب القذف ، فأبلغتها بذلك فإذا بها تعود لتجلس أمامي على ركبتيها وتمسك زبي لتمصه من جديد فلم أقوى على التحمل وبدأت أقذف في فمها وهي تبتلع كل ما أقذفه بابتسامة رضا ومحبة
وقفت ثم نامت على ظهرها بعدها جذبت ساقيها بذراعيها وظهر لي خرم طيزها بلونه الفاتح وشكله الجذاب ثم أشارت لعلبة كريم موضوعة على الكومود الذي بجوار السرير ، ثم أمسكت ببخاخ واستنشقته
بالنسبة لي فقد أخذت الكريم وبدأت أضع على خرمها وأدخل أصابعي حتى بلغت ثلاثة أصابع بعدها أمسكت زبي ودهنته بالكريم ثم مسحت أصابعي في مناديل ورقية وأمسكت زبي الذي لم يرتخي وهذه عادته طالما أن أمامه من تستحق ذلك ، وضعت رأس زبي على باب شرجها وبدأت أضغط وأضغط حتى شعرت بها تتألم فتوقفت وملت عليها بجسدي أقبل شفتيها اللتان تشبهان حبتي الفراولة وبدأت أداعب نهديها واندمجت فيما أفعل حتى تبين لي أن زبي دخل بأكمله في فتحة طيزها
وهي تداعب شعر صدري في شهوة وشبق غريب وبدأ زبي يدخل ويخرج في مؤخرتها البيضاء الرائعة في تناغم عجيب بين جسدي القمحي وجسدها الأبيض بعد قليل طلبت مني أن نغير الوضع ، وبالفعل دون أن أخرج زبي أمسكت ساقها وجعلتها تنام على جنبها ونمت ورائها وعدت لتحريك خصري ونيكها من جديد وأنا أداعب نهديها وشفاهها الجميلة وأدارت رأسها بحيث تتلاقى شفاهنا وذبت في قبلاتها الشهية وهي تأن من المتعة حتى مللت من الوضع فطلبت منها تغييره فأخرجت زبي وقامت هي وجلست في وضع الدوجي ونامت بصدرها على السرير وهي رافعة طيزها وخرمها الأحمر في الهواء وقفت وأمسكت زبي وبدأت أدخله في خرم طيزها الذي اعتاد على حجم زبي فدخل مسرعا وبدأت أعلو وأهبط بجسدي وزبي يدخل ويخرج وأنا في غاية المتعة
رغم أن هذه ليست الأنثى الوحيدة التي جامعتها ورغم أنني نكت فتيات وشباب أجانب من طيزهم إلا أن إميليا لها طعم مختلف عن كل ما سبقها أو جاء بعدها
بدأت تفرد جسدها وأنا أنزل معها حتى أصبحت نائمة على بطنها وأنا فوقها زبي يخترق شرجها في متعة رهيبة نشعر بها سويا بدأت تضغط بعضلة شرجها على زبي فشعرت بأني سأقذف فأخبرتها بذلك ، حتى تخبرني أين تريدني أن أقذف ، فطلبت مني أن أقذف بداخلها وبالفعل ما هي أإلا ثوان معدودة وبدأت أقذف في شرجها وهي تصرخ من المتعة
ظللت نائما فوقها أداعبها بأنني أسحق جسدها بجسدي وهي تضحك حتى ارتخى زبي وخرج من طيزها فقمت عنها ودخلت الحمام في باديء الأمر تبولت ثم فتحت الدش واستحممت وخرجت وجدتها نائمة على بطنها ورافعة رأسها تنظر لي ، أمسكت أنا المنشفة وجففت جسدي فإذا بها تقول : حقيقة كمال أنت بالفعل الفرعون الذي أرسمه في مخيلتي
ابتسمت لها وارسلت قبلة في الهواء وأنا مازلت أجفف جسدي فأردفت هي وقالت : كمال ، لن أترك مصر إلا وأنا حامل منك
صعقتني الكلمة وفاجأتني ، لأول مرة يحدث أن تطلب مني امرأة أن أجامعها كي تحمل ، ولما لمحت على وجهي علامات التعجب قالت : أريد منك تذكار خاص
كمال : ماذا تقصدين إميليا
إميليا : لقد كذبت عليك وقلت لك أنني عندي الدورة الشهرية ، ولكن الحقيقة غير ذلك
قلت بصوت عالٍ : أحا أومال خلتيني أنيكك من طيزك ليه
بالطبع لم تفهمني فقالت لي : ماذا تقول ؟
تنبهت إلى أنني حدثتها بالعامية فعدت للحديث بالإنجليزية وقلت لها : ولماذا كذبتي علي ؟!
إميليا : صدقا ، كنت أريد أن أختبر قدرتك الجنسية ، وأتأكد أنك تستطيع أن تجعلني أحصل على المتعة الكاملة حتى وإن نيكتني من طيزي
كمال : ولماذا أخبرتني بالحقيقة الآن ؟!
إميليا : لأنك أول رجل ينيكني ويجعلني أصل لأقصى درجة من المتعة ، كل ذلك دون أن تنيكني من كسي
كمال : وهل كسك مستعد لاستقبال زبي ؟
رفعت إحدى حاجبيها وابتسمت ثم قالت : لقد أفرغت شهوتك مرتان ، فهل لديك القدرة على نيكي مرة أخرى ؟
كمال : التجربة خير دليل
إميليا : سأغتسل وانظف شرجي من لبنك ، ثم سأعود إليك حتى نكمل ما بدأناه
وبالفعل توجهت للحمام اغتسلت ثم عادت لي عارية تماما وكسها الحليق ينطق من جماله فتحت ذراعي لها فارتمت في حضني وبدأت أقبل شفتيها وانتقل لرقبتها ثم خدها ثم أعود لشفتيها وهكذا بقيت اتنقل في كل جزء من وجهها وزبي بدأ ينتصب ويحتك بكسها وهي فتحت ساقيها ليدخل زبي بينهما وأخذت تتحرك حتى تجعل زبي يحتك ببظرها فقامت بلف ذراعيها حول رقبتي ورمت رأسها للوراء وهي تأن من المتعة
أخذتها ووضعتها على السرير وفتحت ساقيها ونزلت بلساني اتذوق هذا الكس الرائع وهي تتلوى من المتعة وأنا أتنقل بلساني أتذوق كسها الشهي وما هي إلا لحظات وبدأت تتشنج وتقذف شهوتها ، وقفت وأمسكت زبي المتصلب وبدأ أحركه لأعلى وأسفل بين شفرتي كسها الصغير وأحكه في بظرها وهي تدعك في نهديها وهي مغمضة العينين بدأت في تصويب زبي نحو فتحة كسها مع الضغط خفيفا فإذا بكسها ضيق ولا يستوعب حجم زبي وشعرت بها تتألم ولكن مع إفرازات شهوتها كان الدخول سهلا بعض الشيء ولكن مع بعض الألم اللذيذ ومن الألم شهقت هي ولكن ما أن دخل زبي بأكمله واستقر داخلها شعرت بأنها مستمتعة وبقيت دون حراك قليلا حتى تعتاد على حجم زبي فملت عليها أقبل شفتيها وأستمتع بهما وفي نفس الوقت أداعب نهديها وحلمتيها وما هي إلا لحظات وفي حركة ديناميكية بدأ وسطى في التحرك كي يدخل زبي ويخرج في كسها ويمتعها وهي تأن لتعبر عن متعتها وأنا أستمتع وكأني لأول مرة أمارس الجنس في حياتي
بعد قليل أحاطط خصري بساقيها وأنا مستمر في النيك وتقبيل وجهها وشفتيها ورقبتها وكل فترة أثني ظهري وألتقم نهديها بين شفتي أمتعها وأمتع نفسي ، بعد قليل شعرت بها تقبض على ظهري بكفيها فعلمت أنا تقذف شهوتها من جديد ، فعدلتها بحيث تنام على جنبها بعدها خطوت بساقي اليمنى من فوقها وظلت ساقي اليسرى على الأرض واستمرت حركة دخول زبي وخروجه في كسها ويدي تعبث وتلعب في نهديها وهي تأن من المتعة ، بعد فترة بدون أن أخرج زبي عدلتها بحيث تنام على بطنها وأنا فوقها أعلو وأهبط وزبي يمتع كسها وشفتي تقبل فيها وتشابكت أيادينا حتى شعرت بقرب القذف فضغط بزبي حتى قذفت حمولتي بأكملها داخل رحمها حتى أحقق لها أمنيتها بالحمل مني ظللت للحظات على نفس الوضعية وبعد قليل قمت وزبي ما زال في وضعية الانتصاب
فنظرت له وقالت : أما زلت منتصبا ، هل لديك القدرة على امتاعي من جديد ؟
فقلت لها : لا تفكري في الاقتراب منه
تعجبت وقالت : ولما ؟
كمال : لقد قذفت ثلاث مرات متتالية ، لذا فأنا لا أتحمل أن ألمسه أنا حتى بأصابعي
إميليا : وما السبب ؟
كمال : أشعر وقتها بأن جسدي يتنفض ولا أتحمل لمسه ، بل أتركه حتى يهدأ وبعدها بقليل يمكنني المعاودة واستكمال ممارستي الجنسية
نظرت لي في تعجب وقالت : هل بالفعل يمكنك أن تمارس الجنس من جديد ؟
كمال : ولماذا تتعجبين ؟
إميليا : صراحة لم أقابل رجل يمكنه الممارسة أكثر من مرة وإن حدث واستطاع فيمكنه أن يمارس من جديد ولكن بعد ساعة على الأقل
شعرت بالفخر من سماعي لكلامها فنفشت نفسي كالديك الرومي وقلت لها : إنها قدرات خاصة يا عزيزتي
إميليا : صدقا لقد نفذت طاقتي ولا أستطيع أن أفعل شيء إلا النوم
كمال : وأنا سأتوجه للحمام كي اغتسل ثم سأعود للنوم
وبالفعل دخلت اغتسلت ثم تدثرت بملاءة وغططت في النوم حتى أنني لم أفق إلا الساعة الواحدة ظهرا ، بحثت عن إميليا ببصري فوجتها جالسة في الشرفة ، فناديتها فجاءت وقبلتني ورأت الملاءة مرتفعة من عند منطقة زبي
فكشفته وقالت : إن انتصابك الصباحي رائع
كمال : سأتبول ثم أعود إليك لأمتعك بانتصابي الصباحي
تركتها ودخلت الحمام تبولت ثم أنعشت جسدي بماء الدش البارد ، وخرجت فإذا بها قد طلبت فنجانان من القهوة لي ولها ، احتسينا القهوة ثم جلست على حافة السرير فقامت هي وجلست أمامي وأمسكت زبي تقلب فيه وتقبله وما هي إلا ثوان معدودة وكان منتصبا ويتمتع بفمها الرقيق وأنا أداعب رأسها بأصابعي وأحيانا أضغط على رأسها حتى يدخل زبي في حلقها ، وبعد قليل وقفت ودارت وبدأت في الجلوس على زبي وأنا أمسكه وأوجه صوبها حتى دخل بأكمله في كسها وبدأت تعلو بوسطها وتهبط وأنا واداعب نهديها وأساعدها في نفس الوقت بتحريك خصري قدر الإمكان حتى أمتع زبي وأمتعها ، وظلت هكذا حتى شعرت بالتعب ، فطلبت مني تغيير الوضع , وبدأنا في تغيير الأوضاع حتى أفرغت فيها أربع مرات
تناولنا الإفطار وأخذت مني عنوان بريدي الالكتروني (الإيميل) ورقم هاتفي المحمول ، وجلسنا نتحدث قليلا في الشرفة فقالت لي : أتمنى أن أحمل بعد كل ما فعلناه
في باديء الأمر كنت أخذ الأمر على محمل الهزل ولكنها عادت وتحدثت عن فكرة أنها بالفعل تريد أن تحمل مني فقلت لها : أتريدين أن تصبحي أما ؟
إميليا : ليس الأمر هكذا ؟
كمال : ما الأمر إذاً ؟
إميليا : صراحة لقد ذوبت عشقا في مصر وأتمنى لو عشت فيها حتى الممات ، ولكن ظروفي الحياتية والمهنية تحول حول ذلك ، لذا قررت أن أختار رجلا مصريا ينطبق لصورة في مخيلتي وأجعله ينيكني حتى أحمل منه
كمال : وما علاقة حبك لمصر بأن تحملي ؟
إميليا : لأن الطفل الذي سأحمل فيه سيكون (فرعوني الخاص)
تعجبت من كلامها وأكملت معها حديثي ، ثم غادرت الفندق وفي اليوم التالي عندما عدت للعمل سألت عنها أخبروني أنها غادرت الفندق ، ومرت الأيام والسنون فتزوجت وكونت أسرة وبعد مضي ثلاثة عشر عاما تفاجأت بأن لي ابن اسمه آدم هو فرعون إميليا الخاص