ayman555
04-03-2018, 06:58 PM
الجارة الممحونه ...
الاول احب اعرف نفسى .. انا محمود 21 سنه لسه بدرس و طبعا عايش ف المدينه .. بس كانت هناك جارتنا اسمها حنان .. و كانت جوزها مسافر و هى لوحدها ف البيت و جسمها ابيض و طرى زى الملبن و بزازها متوسطه الحجم و الارداف كانت متناسقة ع جسمها كانت فرس و الاسم على مسمى و هى فعلا منبع الحنان بعد ماكتشفت انها ممحونه ع الاخر ..
اليوم ابتدا كنت واقف ف البلكونه الساعه واحدة بعد منتصف الليل .. لقيتها خارجه بقميص النوم شفاف من غير سنتيان و و كانت لابسه كلوت و كان لامم طيازها كانت سكسى .. كانت بتنشر الغسيل و هى مخدتش بالها انى واقف ..
بصراحة زبى وقف و جبتهم عليها ثلاث مرات ف كل مره كانت بتدخل و تخرج
غسيل بقى .. و من يوم دة قررت انى لازم انيكها بس ازاى ....
فكرت ف كل حاجه لكن مينفعش مكنش ف غير حل واحد ان اكتب لها رسالة و كتبت لها رساله و ف الرساله كتبت اسم صفحتى ع الفيس و رميت الرساله فى البلكونه عندها و عدى يوم و التانى و مفيش اى جديد و اليوم التالت لقيت رساله ع صفحتى من صفحه اسمها الطائر الحزين ..الرساله بتقول انت مين و عايز ايه .. عرفت انها هى قلت .. انا محمود الى ساكن قصادك و حاولت الاقى طريقه اكلمك بيها لكن ملقتش غير الطريقه دى .. قامت ضحكت قلت بس شكلها هتيجى اهى لسه بس تكه واحدة ..و الكلام خد بعضه و فضلت اكلمها يجى حوالى ساعه و ف الاخر قلت بمزاح تصدقى انتى بخيله .. قالت يا خرابى ليه كدة .. قلت بعنى انا بتكلم معاكى و مقلتيش اتفضل و لا عزمتى بكوبايه عصير .. قالت بس كدة تعالى النهاردة و هدوقك الحلو كله ..و انا مصدقت قلت خلاص ماشى اجى الساعه كام ..
قالت الساعه 12 .. قلت خلاص الساعة 12 باضبط هكون عندك .
ع المعاد كنت بخبط ع الباب فتحت الباب و دخلت و قالت استنى هنا ادخل اجبلك حاجة تشربها و رجعت بالعصير و كانت لابسة سنتيان و كلوت و قميص فوق الركبه .. لما شفتها بلمت مافقتش ع صوتها بتقول مالك رحت فين .. موجود معاكى
مش باين عيك .. هى جت قعدت جنبى و حطت رجل ع رجل كان منظر فخادها يهبل و زبى مش مستحمل و كنت حاسس انى روحى هتطلع و نفسى تقل مكنتش حاسس بنفسى و هى لاحظت ده ف قامت تجيب العصير من ع الترابيزة و قفت و وطت بصراحه كان منظر طيازها فاجرة لاقيت نفسى قايم عليها و بنيكها من فوق الهدوم .. قالت استنى كدة غلط عيب ميصحش .. و انا مش سامع اى حاجه و انا نازل فيها نيك لحد مجبتهم ع هدومى و لقيتها بتقول بدلع كدة اهم نزله اعمل ايه بقى
لما سمعت الكلام دة قلعت هدومى كلها اتصدمت لانه كان لسه واقف .. قلت متخافيش طول ما هو معاكى مش هينام و رحت مقرب منها و اديتها بوسه طويله و مع البوسه كانت ايدى راحت ع بزازها لاقتها بتدوب و نامت ع ضهرها و انا فوقها ببوسها و ايد ع بزازها و الايد التانيه راحت ع كسها لاقيت الكلوت مبلول من افرازاتها وفضلت العب ف كسها لحد ما جبتهم و نزلت ع رقبتها ابوس فيها و طلعت بزازها من السنتيان و امص فيها و هى تقول اه اااه اااااه قطع بزازى و قلعتلها القميص و نزلت ع بطنها لحس لحد موصلت لكسها قلعتلها الكلوت و فتحت رجليها و بدات اشم و الحس وركها و نزلت ع كسها الحس زنبورها و هى بتتوجع مش قادرة نيكنى .. ولا سامع حاجه عمال الحس ف كسها و اعضض زنبورها و اول ما دخلت صباعى ف كسها حسيت بحرارة كبيره و ادخل صوابع ايدى و اطلع و هى عماله تصوت و قومتها و قلت لها تعالى مصلى يا شرموطه فضلت تمص و انا عمال العب ف بزازها بعد كدة نيمتها ع ضهرها و دخلت زبى ف كسها مرة واحدة قامت شهقت و اطلع و ادخل بقت هى تتلوى تحتى و عيونها اتقلبت من كتر النشوة و بعد كدة وقفنا خليت ضهرها للحيط و رفعت رجليها ع ايدى و دخلت زبى ف كسها و ادخل و اطلع و سارح معاها ف بوسه عميقه مع النيك قلت لها خلاص هجبهم قالت هتهم ف بوقى بسرعه طلعطه من كسها و نزلت ع الارض و فضلت تمصه و تشفط فيه لحد ما حلبتنى بنت الورمه ..
بس اليوم دة عملنا شويه شغل حلوين .
الاول احب اعرف نفسى .. انا محمود 21 سنه لسه بدرس و طبعا عايش ف المدينه .. بس كانت هناك جارتنا اسمها حنان .. و كانت جوزها مسافر و هى لوحدها ف البيت و جسمها ابيض و طرى زى الملبن و بزازها متوسطه الحجم و الارداف كانت متناسقة ع جسمها كانت فرس و الاسم على مسمى و هى فعلا منبع الحنان بعد ماكتشفت انها ممحونه ع الاخر ..
اليوم ابتدا كنت واقف ف البلكونه الساعه واحدة بعد منتصف الليل .. لقيتها خارجه بقميص النوم شفاف من غير سنتيان و و كانت لابسه كلوت و كان لامم طيازها كانت سكسى .. كانت بتنشر الغسيل و هى مخدتش بالها انى واقف ..
بصراحة زبى وقف و جبتهم عليها ثلاث مرات ف كل مره كانت بتدخل و تخرج
غسيل بقى .. و من يوم دة قررت انى لازم انيكها بس ازاى ....
فكرت ف كل حاجه لكن مينفعش مكنش ف غير حل واحد ان اكتب لها رسالة و كتبت لها رساله و ف الرساله كتبت اسم صفحتى ع الفيس و رميت الرساله فى البلكونه عندها و عدى يوم و التانى و مفيش اى جديد و اليوم التالت لقيت رساله ع صفحتى من صفحه اسمها الطائر الحزين ..الرساله بتقول انت مين و عايز ايه .. عرفت انها هى قلت .. انا محمود الى ساكن قصادك و حاولت الاقى طريقه اكلمك بيها لكن ملقتش غير الطريقه دى .. قامت ضحكت قلت بس شكلها هتيجى اهى لسه بس تكه واحدة ..و الكلام خد بعضه و فضلت اكلمها يجى حوالى ساعه و ف الاخر قلت بمزاح تصدقى انتى بخيله .. قالت يا خرابى ليه كدة .. قلت بعنى انا بتكلم معاكى و مقلتيش اتفضل و لا عزمتى بكوبايه عصير .. قالت بس كدة تعالى النهاردة و هدوقك الحلو كله ..و انا مصدقت قلت خلاص ماشى اجى الساعه كام ..
قالت الساعه 12 .. قلت خلاص الساعة 12 باضبط هكون عندك .
ع المعاد كنت بخبط ع الباب فتحت الباب و دخلت و قالت استنى هنا ادخل اجبلك حاجة تشربها و رجعت بالعصير و كانت لابسة سنتيان و كلوت و قميص فوق الركبه .. لما شفتها بلمت مافقتش ع صوتها بتقول مالك رحت فين .. موجود معاكى
مش باين عيك .. هى جت قعدت جنبى و حطت رجل ع رجل كان منظر فخادها يهبل و زبى مش مستحمل و كنت حاسس انى روحى هتطلع و نفسى تقل مكنتش حاسس بنفسى و هى لاحظت ده ف قامت تجيب العصير من ع الترابيزة و قفت و وطت بصراحه كان منظر طيازها فاجرة لاقيت نفسى قايم عليها و بنيكها من فوق الهدوم .. قالت استنى كدة غلط عيب ميصحش .. و انا مش سامع اى حاجه و انا نازل فيها نيك لحد مجبتهم ع هدومى و لقيتها بتقول بدلع كدة اهم نزله اعمل ايه بقى
لما سمعت الكلام دة قلعت هدومى كلها اتصدمت لانه كان لسه واقف .. قلت متخافيش طول ما هو معاكى مش هينام و رحت مقرب منها و اديتها بوسه طويله و مع البوسه كانت ايدى راحت ع بزازها لاقتها بتدوب و نامت ع ضهرها و انا فوقها ببوسها و ايد ع بزازها و الايد التانيه راحت ع كسها لاقيت الكلوت مبلول من افرازاتها وفضلت العب ف كسها لحد ما جبتهم و نزلت ع رقبتها ابوس فيها و طلعت بزازها من السنتيان و امص فيها و هى تقول اه اااه اااااه قطع بزازى و قلعتلها القميص و نزلت ع بطنها لحس لحد موصلت لكسها قلعتلها الكلوت و فتحت رجليها و بدات اشم و الحس وركها و نزلت ع كسها الحس زنبورها و هى بتتوجع مش قادرة نيكنى .. ولا سامع حاجه عمال الحس ف كسها و اعضض زنبورها و اول ما دخلت صباعى ف كسها حسيت بحرارة كبيره و ادخل صوابع ايدى و اطلع و هى عماله تصوت و قومتها و قلت لها تعالى مصلى يا شرموطه فضلت تمص و انا عمال العب ف بزازها بعد كدة نيمتها ع ضهرها و دخلت زبى ف كسها مرة واحدة قامت شهقت و اطلع و ادخل بقت هى تتلوى تحتى و عيونها اتقلبت من كتر النشوة و بعد كدة وقفنا خليت ضهرها للحيط و رفعت رجليها ع ايدى و دخلت زبى ف كسها و ادخل و اطلع و سارح معاها ف بوسه عميقه مع النيك قلت لها خلاص هجبهم قالت هتهم ف بوقى بسرعه طلعطه من كسها و نزلت ع الارض و فضلت تمصه و تشفط فيه لحد ما حلبتنى بنت الورمه ..
بس اليوم دة عملنا شويه شغل حلوين .