سعود السعد
03-10-2013, 11:08 PM
أنا وعمتي قصة حقيقية تغير الأسماء فقط الجزء( 1)
في البداية حدثت هذه القصة قبل أكثر من 25 سنه أي في عام 1986وكتبت ذلك في عام 2011حيث كنا نعيش أنا وأمي وأبي وعمتي ألمطلقه المدللة التي يسمع كلامها كل من البيت والتي طلقت لمرتان والثالث توفي ونحن نعيش في مزرعة كبيرة وداخلها بيت كبير يسمى آنذاك بالقصر ولي أختان وأخ كبير متزوجين ويسكنون بالعاصمة التي تبعد عن المزرعة حوالي 30 كم وكان عمري 15 سنة وعمتي 25 سنة وهي اصغر أخوانها أبي وعمتي الثانية التي تسكن العاصمة وجدتي التي توفيت بعد زواجها الثالث وأبي الكبير وذو مكانه اجتماعيه كبيره رئيس قبيلته أو عشيرته وهو اكبر من عمتي ب15 سنه ونسكن في البيت حيث انأ في غرفه وعمتي في غرفه وصالة كبيره وملحقاتها وحمام وغرفة متروكة بالطابق العلوي أما الأرضي فهناك صالة كبيره جدا لاستقبال الضيوف ومطبخ وحمام وغرفتين غرفة لأبي وغرفة لإغراضهم بالإضافة للحديقة وكل هذا داخل المزرعة مساحتها 12 دونما أو فدان وعمتي تزوجت بعمر 14 سنه أي وأنا عمري 4سنوات من ابن خالتها وطلقت بعد أسبوع يسبب أن ا بن خالتها لوطي فتحها من طيزها وكل يوم يوثقها على السرير ويجامعها من خرم طيزها وحسب ماعرفت بالتفصيل منها بعد كبري وأصبحت فضيحة فطلقت وبعد مرور 6 أشهر تقدم لها احد أقربائها ولكن فقير وبقيت عنده سنه ونصف ألسنه وطلقت وذلك السبب هو لم يكن رجل آي عنين ( خصي ) أي لاستطيع أن بنيك وبقيت عذراء وهذه قسمتها بدريه وبعد مرور 3 سنوات تقدم لها رجل شيخ عشيرة ولكن كبير جدا بحيث الفارق بينهم جدا كبير بعمر 68 سنه رفضت بإصرار وتعنت لكن شيخ محسن اللي هو أبي أصر أيضا وزوج بدرية عمتي غصبا عنها وهي بعمر 19 سنه وتوفيت جدتي بعد زواجها وهي جنازة وليست جوازه وفتحها أي عذريتها بعد مرور شهر لكونه كبير ولاستطيع مجاراتها وكذلك لاستطيع أن يودي واجباته ولا يقدر أن يطلقها لان أبي اخذ عليه تسجيل أملاكه باسمها وكذلك مزرعته وهو متزوج من اثنين غيرها وله 6 أولاد وكبير تقول بالأسبوع مره يقربني لو يكمل نيجته أو على النص ينام قضيبه وأحيانا ينام وحتى لايقذف وهو مريض ولا اعرف كيف زوجها أبي له وبعد مرور سنتان توفي ورجعت إلى دار الشيخ محسن ولكن بشموخ وأملاك ومكسورة من الناحية الجنسية بعد 3زواجات فأشله كانت هذه مقدمات للقصة حتى تكون للقارئ انطباع ومعرفه بالضر وف التي أدت آن تكون عمتي معي بالمجامعة أو بالحرام لان آي إنسان لايقبل بذلك ولكن أحيانا الضر وف تجعله يعمل هذه الأمور رغما عنه أو بالصدفة وتحتسب عليه وانأ ترددت قبل ألكتابه ولأكن بعد ا ن قرأت تشجعت وكتبت ذلك للعبر هاو الاستفادة من الضر وف التي تحيط بالإنسان
وانأ عشت معها فهي تحبني وتدافع عني ورغم قساوة أبي فهي تدافع عني وتدللني وكل طلباتي مجابه رغما عن والدي وخصصت لي غرفه بالطابق العلوي جنب غرفتها وكذلك كلما أرادوا أن اخرج معهم للموسم تجعلني أن ابقي بالبيت بحجة الدراسة عندما بلغت اسمع من أصدقائي بان هناك العادة ألسريه ولكن أتجاهل وعندما أصبح عمري 14 عام كانوا أصدقاء السوء يعلموني أن انيك ألحماره داخل مزرعتنا ويجب ان يعملون هذا الشي وبعيدا عن أعين الناس وترددت وهم يشرحون لي ويفهمونني بان نيك لحماره يطيل القضيب وهي كالامراة وأتقرب من ألحماره وأتحسس على كسها عندما اقترب منها وأحيانا أراقب الحمار حين يركبها وأخيرا أتى اليا حمدان ومحمد وجئت بهم با لمزرعة ودخلنا الحضيره وبها الأغنام والمواشي والحمير حيث كان هناك حمارين ذكر وحمارين أنثى و جحشات صغيرات4 ثلاثة أنثى وواحد ذكر فهم خبره فقاموا بربط ألحماره مخالفا كل رجل مع قدم بحيث انطرحت أرضا بعد وثقها بالحبل فتقدم حمدان الكبير وقام بنيكها وكأنه بنيك أمراه نائمة وقذف بها ومحمد وبعدها انأ وهم يشجعوني وانأ ادخل قضيبيي وهو حار ورطب وعندما أدخلته اختلط بمنيهم فاشمأزت نفسي وأخرجته ومسحته بخرقه آي نظفته ونظفت قضيبي ودخلته وأحسست بشعور غريب لايوصف وفعلا كأنها أمراه وقذفت ولكن خرج منها لكثرته ولازال واقفا فاقترحوا أن نأتي بجحشه صغيره وننيكا لاكتها كانت عذراء وقلت هي صغيره ولا يجوز لأنها ليست كالكبيرة قال حمدان أن اعرف فجاء بها واخذ يمسح على كسها هي تحرج ماده لزجه وصفراء فقال يعني أنها مستحقه للنيك فقمنا بربطها له وهي واقفة كي لاتتحرك فخرقها حمدان وكان الدم يسيل منها ثم إنا ولم اكتفي فعملت معها مرتين وفي هذه الإثناء سمعت صوت عمتي وهي تصيح وتنادي عليا بصوت عالي سموري سمير انته موجود فخرجت لها فقالت ماذا تعملوا انته مع أصدقائك لاشيء عماتو إنا دائما أقول لها عماتوا فقط أرادوا إن يتفرجوا على المواشي فااستاذنوا وسلموا عليها وبعد أن أوصلتهم قالوا هنيالك على هيك عمه رغم أنهم لم يروا منها إلا وجهها وقليل من أرجلها فهي لاتوصف وليس أبالغ فهي قصيرة ومر بوبه بيضاء وطيزها يهتز ويتمايل إرداف وسيقان معضلة كأنها رباع وصدرها نافر بالرغم من أن نهداها وحلمتها صغيرتان وشعرها يصل إلى طيزها اسود فاحم ولها شامه أو خال على خدها الأيمن وعيون واسعة وشفتان منفوخة وفم صغير ووجه عريض وذو شخصيه قويه جدا وعصبيه بحيث أبي الشيخ الذي كل الناس تهابه وتخافه آلا هي تتصدى له ويخاف أن يتكلم معها رجعت وأريد ان استحم بالحمام وانا باستحم طرقت الباب عليا وقالت افتح منذو متى وانت تستحم لوحدك انا احممك ولانسيت مهما كبرت فغسلت كلسوني من المني والاوساخ التي عليه بسرعةوهي تنظر لي ومستغربه من خرم الباب الذي كان واسع بحيث الذي داخل الحمام عندما يبص عليه احد يراه فتحت الباب ودخلت ثم نزعت ثوبها وبقيت بالثوب الذي بحمالات وفوق الركبه وبدون ستيان فقط بالكالسون وانا لم اتمالك نفسي عندما شاهدتها لكن الخوف الذي زرعته في نفسي وبدأت تحممني وتغسلني بالصابون والليفه وتفرك بي وقضيبي واقف فهي تبص وتقول لي ابو طويله **** يكون بعون اللي تاخذها شراح تعمل بيها على هالزبر والقضيب الطويل والثخين وشعرتك طويل هات لازم احلقها الك عماتوا انا باخجل ههههههه ققهت وهي تقول ولك وانته صغير وانا باحممك والبسك وانيمك في حضني صحيح بس مارضعتك امك بس ولدتك وعندما خرجت جاءت بشفرت الحلاقة وهي تحلق وقضيبي واقف وتقول شنو ابو طويله راح يبفى واقف على طول وينزل منه قطرات المذي الذي يرطب وتبتسم وتضحك وتقول من هذا مسكر على نفسك الباب وتلعب ببيضاتي وعندما اكملت اخذت تفرك وتلعب به بحجة بالصابون وشاهدت كلسونها به ماء ولم افهم في حينها وماهي الا لحضات حتى اقذف على صدرها ووجهها واخذت ارجف وخائف لا عليك ياعماتوا هذا يعني انك اصبحت رجل وخلعت ملابسها ونزعت كلسونها واستحمت معي وانا افرك لها جسمها وهي سعيده وتغني وتقول سموري اصبح رجل ياهو يبشر شيخ محسن وانا ايضا اضحك على غناءها ثم قلت لها عماتوا احلق لكي شعر عانتك وابطيكي رغم انه عليهن شعر خفيف قالت لا احنا نزلهن بشيره وهذا مو شغلك امك تعملي اياه ولبست ملابسي وخرجت وهي ايضا لبست وفرحانه وخرجت الى البستان او المزعة ومررت بالحضيره وشاهدت الحمار الذكر ينيك بالحمارتين مره بهذه ومره بهذه وهي كالمعركة ثم رايت المني يقطر من الحماره وقربت من الجحشه الصغيره فنفرت وربطتها واخذت امسح على كسها فهدات وسمعت صوت عمتي بدريه وامي وخرجت لهم قالا جئنا نحلب البقرات وفي هذه الاثناء هجم الحمار على الحماره الثانيه وركبها واخذ يركبها وهن يضحكن وامي تقول لي اخرج حالا اما عمتي فقالت تعال لافهمك وامي تقول لها بدريه عيب لاتعلمينه وتطلع عينه وهي تقول لامي اسكتي ياسعاد سموري كبير ولازم يعرف فخرجت معي وهي تقول حتى احنا نعمل هيك شفت لما زبرك لما قذف وشفت كسي اللي يتزوج يدخل زبره في كس مراته ويرهز عليها هيك يدخل ويخرج لما يقذف وبعدين تحبل يصير ولد او بنت تخرج من كس المره فذهبت الى الدار وانا بين افكر في عمتي وبين افكر بالحماره وكسها الحار وحاولت ان ادرس لاكن لااستطيع وفي اليوم الثاني جاءوا نفس اصدقائي وعملنا مع الحماره والجحشه الصغيره وهرينانها نيك وفي اللحضات الاخيره دخلت علينا عمتي وقالت شو تعملوا نحاول ان نعرف الذكر من الانثى لان عندنا درس في الاحياء فطردت اصدقائي وقالت هذا كلام فارغ وقالت عمه هولاء مو كويسين وماعايزاهم ياتون لنا ورجعنا الى البيت وقلت لها عمه اريد ان استحم قالت حاضر اسبقني للحمام ودخلت قبلها لكي انظف نفسي واغسل كلسوني فدخلت وخلعت ملابسها كلها وكانت تريد ان تريني جسمها بعد ان زالت الشعر وكانت ملاط حاولت ان ابدي اعجابي لكن خفت وبسرعة بداء قضيبي بالوقوف وانا احمم عماتو وامسح بيدي ذلك الجسد الناعم الطري والصابون يرغوا على شعرها وجسمها وهي لاتنظر لي وارى فلقتي طيزها الطريه وجسمها المربوب الابيض كالقطن واناجسمي اسمر وطويل بطول اوبي وامي وضخم من يشاهدني لايعطيني بهذا العمر اكثر من عشرين سنه ومن دون قصد اصتدم قضيبي بفلقت طيزعمتي عندما انحنت واراد ان يدخل فصفعتني بكف على وجهي وخجلت وحاولت اني اخرج فمسكتني وقالت عمه عيب انا مثل امك وحرام اناغير محلله عليك واذا ارت ان نزوجك ونفرح بيك واستحميت ولبست ملابسي وخرجت هي واعتذرت لها وقبلتني وقالت انا كم سموري عندي وقلت لها بعد استحم لوحدي قالت مو بمزاجك غصبن عنك احممك واحلق شعر عانتك وانظفك بس باادب وبقيت وقضيبي يحرقنىي وواقف فتسللت الحضيره بدون علمها وجئت للجحشه الصغيره وكانها تعرف مااريد ومسحت على كسها وغسلته بماء وصابون وهي تفتح بفمها وتغلقه ومسحته وقربت قضيبي ومسحته بكسها وافرك به فخرج سائل لزج منها ودخلت قضيبي بها ونكتها وانا واقف وقذفت بهاولم اخرجه الاارتخا ومسحت قضيبي وغسلته وفتحتها وشاهدت الذكر الكبير يركبها بعد ان شمشم كسها ولم يتركها الا والمني يخرج من كسها فوقف قضيبي مره اخرى فقربت من الجحشه الثانيه بعد ان تعلمت ومسحت على كسها وخرج السائل الاصفر علمت انها مستعده للنيك فربطتها حتى لاتتحرك ومسحت بقضيبي على كسها واستعديت لها فنزل داخلها بعد خروج الدم منها وجامعتها حتى قذفت بها بعد غسل الدم والمني واستمريت على هذا المنوال كلما سنحت لي الفرصة وكلما غابوا اهلي عن المزرعة وصارت الجحشات الثلاثة زوجاتي وتعودوا عليه واستمريت على ذلك اكثر من 6 أشهر وعلاقتي استمرت بعمتي ايضا تحممني ولكن بكلسوني وفي يوم استحميت وتقصدت ان ارش عليها الماء فنزعت ملابسها وظهر جسمها واخرجتني فهجت وذهبت الى الحضيره وانا بنيك بالجحشه فدخلت عمتي عليه وانا نازل سروالي ومندمج فصرخت بيا وقالت موعيب عليك عماتوا.....؟؟؟؟؟؟؟ فجمدت مكاني ولا اعرف ماذا اقول واتكلم وقالت من هذا قضيبك كبير يابوطويله ؟؟؟؟؟
في البداية حدثت هذه القصة قبل أكثر من 25 سنه أي في عام 1986وكتبت ذلك في عام 2011حيث كنا نعيش أنا وأمي وأبي وعمتي ألمطلقه المدللة التي يسمع كلامها كل من البيت والتي طلقت لمرتان والثالث توفي ونحن نعيش في مزرعة كبيرة وداخلها بيت كبير يسمى آنذاك بالقصر ولي أختان وأخ كبير متزوجين ويسكنون بالعاصمة التي تبعد عن المزرعة حوالي 30 كم وكان عمري 15 سنة وعمتي 25 سنة وهي اصغر أخوانها أبي وعمتي الثانية التي تسكن العاصمة وجدتي التي توفيت بعد زواجها الثالث وأبي الكبير وذو مكانه اجتماعيه كبيره رئيس قبيلته أو عشيرته وهو اكبر من عمتي ب15 سنه ونسكن في البيت حيث انأ في غرفه وعمتي في غرفه وصالة كبيره وملحقاتها وحمام وغرفة متروكة بالطابق العلوي أما الأرضي فهناك صالة كبيره جدا لاستقبال الضيوف ومطبخ وحمام وغرفتين غرفة لأبي وغرفة لإغراضهم بالإضافة للحديقة وكل هذا داخل المزرعة مساحتها 12 دونما أو فدان وعمتي تزوجت بعمر 14 سنه أي وأنا عمري 4سنوات من ابن خالتها وطلقت بعد أسبوع يسبب أن ا بن خالتها لوطي فتحها من طيزها وكل يوم يوثقها على السرير ويجامعها من خرم طيزها وحسب ماعرفت بالتفصيل منها بعد كبري وأصبحت فضيحة فطلقت وبعد مرور 6 أشهر تقدم لها احد أقربائها ولكن فقير وبقيت عنده سنه ونصف ألسنه وطلقت وذلك السبب هو لم يكن رجل آي عنين ( خصي ) أي لاستطيع أن بنيك وبقيت عذراء وهذه قسمتها بدريه وبعد مرور 3 سنوات تقدم لها رجل شيخ عشيرة ولكن كبير جدا بحيث الفارق بينهم جدا كبير بعمر 68 سنه رفضت بإصرار وتعنت لكن شيخ محسن اللي هو أبي أصر أيضا وزوج بدرية عمتي غصبا عنها وهي بعمر 19 سنه وتوفيت جدتي بعد زواجها وهي جنازة وليست جوازه وفتحها أي عذريتها بعد مرور شهر لكونه كبير ولاستطيع مجاراتها وكذلك لاستطيع أن يودي واجباته ولا يقدر أن يطلقها لان أبي اخذ عليه تسجيل أملاكه باسمها وكذلك مزرعته وهو متزوج من اثنين غيرها وله 6 أولاد وكبير تقول بالأسبوع مره يقربني لو يكمل نيجته أو على النص ينام قضيبه وأحيانا ينام وحتى لايقذف وهو مريض ولا اعرف كيف زوجها أبي له وبعد مرور سنتان توفي ورجعت إلى دار الشيخ محسن ولكن بشموخ وأملاك ومكسورة من الناحية الجنسية بعد 3زواجات فأشله كانت هذه مقدمات للقصة حتى تكون للقارئ انطباع ومعرفه بالضر وف التي أدت آن تكون عمتي معي بالمجامعة أو بالحرام لان آي إنسان لايقبل بذلك ولكن أحيانا الضر وف تجعله يعمل هذه الأمور رغما عنه أو بالصدفة وتحتسب عليه وانأ ترددت قبل ألكتابه ولأكن بعد ا ن قرأت تشجعت وكتبت ذلك للعبر هاو الاستفادة من الضر وف التي تحيط بالإنسان
وانأ عشت معها فهي تحبني وتدافع عني ورغم قساوة أبي فهي تدافع عني وتدللني وكل طلباتي مجابه رغما عن والدي وخصصت لي غرفه بالطابق العلوي جنب غرفتها وكذلك كلما أرادوا أن اخرج معهم للموسم تجعلني أن ابقي بالبيت بحجة الدراسة عندما بلغت اسمع من أصدقائي بان هناك العادة ألسريه ولكن أتجاهل وعندما أصبح عمري 14 عام كانوا أصدقاء السوء يعلموني أن انيك ألحماره داخل مزرعتنا ويجب ان يعملون هذا الشي وبعيدا عن أعين الناس وترددت وهم يشرحون لي ويفهمونني بان نيك لحماره يطيل القضيب وهي كالامراة وأتقرب من ألحماره وأتحسس على كسها عندما اقترب منها وأحيانا أراقب الحمار حين يركبها وأخيرا أتى اليا حمدان ومحمد وجئت بهم با لمزرعة ودخلنا الحضيره وبها الأغنام والمواشي والحمير حيث كان هناك حمارين ذكر وحمارين أنثى و جحشات صغيرات4 ثلاثة أنثى وواحد ذكر فهم خبره فقاموا بربط ألحماره مخالفا كل رجل مع قدم بحيث انطرحت أرضا بعد وثقها بالحبل فتقدم حمدان الكبير وقام بنيكها وكأنه بنيك أمراه نائمة وقذف بها ومحمد وبعدها انأ وهم يشجعوني وانأ ادخل قضيبيي وهو حار ورطب وعندما أدخلته اختلط بمنيهم فاشمأزت نفسي وأخرجته ومسحته بخرقه آي نظفته ونظفت قضيبي ودخلته وأحسست بشعور غريب لايوصف وفعلا كأنها أمراه وقذفت ولكن خرج منها لكثرته ولازال واقفا فاقترحوا أن نأتي بجحشه صغيره وننيكا لاكتها كانت عذراء وقلت هي صغيره ولا يجوز لأنها ليست كالكبيرة قال حمدان أن اعرف فجاء بها واخذ يمسح على كسها هي تحرج ماده لزجه وصفراء فقال يعني أنها مستحقه للنيك فقمنا بربطها له وهي واقفة كي لاتتحرك فخرقها حمدان وكان الدم يسيل منها ثم إنا ولم اكتفي فعملت معها مرتين وفي هذه الإثناء سمعت صوت عمتي وهي تصيح وتنادي عليا بصوت عالي سموري سمير انته موجود فخرجت لها فقالت ماذا تعملوا انته مع أصدقائك لاشيء عماتو إنا دائما أقول لها عماتوا فقط أرادوا إن يتفرجوا على المواشي فااستاذنوا وسلموا عليها وبعد أن أوصلتهم قالوا هنيالك على هيك عمه رغم أنهم لم يروا منها إلا وجهها وقليل من أرجلها فهي لاتوصف وليس أبالغ فهي قصيرة ومر بوبه بيضاء وطيزها يهتز ويتمايل إرداف وسيقان معضلة كأنها رباع وصدرها نافر بالرغم من أن نهداها وحلمتها صغيرتان وشعرها يصل إلى طيزها اسود فاحم ولها شامه أو خال على خدها الأيمن وعيون واسعة وشفتان منفوخة وفم صغير ووجه عريض وذو شخصيه قويه جدا وعصبيه بحيث أبي الشيخ الذي كل الناس تهابه وتخافه آلا هي تتصدى له ويخاف أن يتكلم معها رجعت وأريد ان استحم بالحمام وانا باستحم طرقت الباب عليا وقالت افتح منذو متى وانت تستحم لوحدك انا احممك ولانسيت مهما كبرت فغسلت كلسوني من المني والاوساخ التي عليه بسرعةوهي تنظر لي ومستغربه من خرم الباب الذي كان واسع بحيث الذي داخل الحمام عندما يبص عليه احد يراه فتحت الباب ودخلت ثم نزعت ثوبها وبقيت بالثوب الذي بحمالات وفوق الركبه وبدون ستيان فقط بالكالسون وانا لم اتمالك نفسي عندما شاهدتها لكن الخوف الذي زرعته في نفسي وبدأت تحممني وتغسلني بالصابون والليفه وتفرك بي وقضيبي واقف فهي تبص وتقول لي ابو طويله **** يكون بعون اللي تاخذها شراح تعمل بيها على هالزبر والقضيب الطويل والثخين وشعرتك طويل هات لازم احلقها الك عماتوا انا باخجل ههههههه ققهت وهي تقول ولك وانته صغير وانا باحممك والبسك وانيمك في حضني صحيح بس مارضعتك امك بس ولدتك وعندما خرجت جاءت بشفرت الحلاقة وهي تحلق وقضيبي واقف وتقول شنو ابو طويله راح يبفى واقف على طول وينزل منه قطرات المذي الذي يرطب وتبتسم وتضحك وتقول من هذا مسكر على نفسك الباب وتلعب ببيضاتي وعندما اكملت اخذت تفرك وتلعب به بحجة بالصابون وشاهدت كلسونها به ماء ولم افهم في حينها وماهي الا لحضات حتى اقذف على صدرها ووجهها واخذت ارجف وخائف لا عليك ياعماتوا هذا يعني انك اصبحت رجل وخلعت ملابسها ونزعت كلسونها واستحمت معي وانا افرك لها جسمها وهي سعيده وتغني وتقول سموري اصبح رجل ياهو يبشر شيخ محسن وانا ايضا اضحك على غناءها ثم قلت لها عماتوا احلق لكي شعر عانتك وابطيكي رغم انه عليهن شعر خفيف قالت لا احنا نزلهن بشيره وهذا مو شغلك امك تعملي اياه ولبست ملابسي وخرجت وهي ايضا لبست وفرحانه وخرجت الى البستان او المزعة ومررت بالحضيره وشاهدت الحمار الذكر ينيك بالحمارتين مره بهذه ومره بهذه وهي كالمعركة ثم رايت المني يقطر من الحماره وقربت من الجحشه الصغيره فنفرت وربطتها واخذت امسح على كسها فهدات وسمعت صوت عمتي بدريه وامي وخرجت لهم قالا جئنا نحلب البقرات وفي هذه الاثناء هجم الحمار على الحماره الثانيه وركبها واخذ يركبها وهن يضحكن وامي تقول لي اخرج حالا اما عمتي فقالت تعال لافهمك وامي تقول لها بدريه عيب لاتعلمينه وتطلع عينه وهي تقول لامي اسكتي ياسعاد سموري كبير ولازم يعرف فخرجت معي وهي تقول حتى احنا نعمل هيك شفت لما زبرك لما قذف وشفت كسي اللي يتزوج يدخل زبره في كس مراته ويرهز عليها هيك يدخل ويخرج لما يقذف وبعدين تحبل يصير ولد او بنت تخرج من كس المره فذهبت الى الدار وانا بين افكر في عمتي وبين افكر بالحماره وكسها الحار وحاولت ان ادرس لاكن لااستطيع وفي اليوم الثاني جاءوا نفس اصدقائي وعملنا مع الحماره والجحشه الصغيره وهرينانها نيك وفي اللحضات الاخيره دخلت علينا عمتي وقالت شو تعملوا نحاول ان نعرف الذكر من الانثى لان عندنا درس في الاحياء فطردت اصدقائي وقالت هذا كلام فارغ وقالت عمه هولاء مو كويسين وماعايزاهم ياتون لنا ورجعنا الى البيت وقلت لها عمه اريد ان استحم قالت حاضر اسبقني للحمام ودخلت قبلها لكي انظف نفسي واغسل كلسوني فدخلت وخلعت ملابسها كلها وكانت تريد ان تريني جسمها بعد ان زالت الشعر وكانت ملاط حاولت ان ابدي اعجابي لكن خفت وبسرعة بداء قضيبي بالوقوف وانا احمم عماتو وامسح بيدي ذلك الجسد الناعم الطري والصابون يرغوا على شعرها وجسمها وهي لاتنظر لي وارى فلقتي طيزها الطريه وجسمها المربوب الابيض كالقطن واناجسمي اسمر وطويل بطول اوبي وامي وضخم من يشاهدني لايعطيني بهذا العمر اكثر من عشرين سنه ومن دون قصد اصتدم قضيبي بفلقت طيزعمتي عندما انحنت واراد ان يدخل فصفعتني بكف على وجهي وخجلت وحاولت اني اخرج فمسكتني وقالت عمه عيب انا مثل امك وحرام اناغير محلله عليك واذا ارت ان نزوجك ونفرح بيك واستحميت ولبست ملابسي وخرجت هي واعتذرت لها وقبلتني وقالت انا كم سموري عندي وقلت لها بعد استحم لوحدي قالت مو بمزاجك غصبن عنك احممك واحلق شعر عانتك وانظفك بس باادب وبقيت وقضيبي يحرقنىي وواقف فتسللت الحضيره بدون علمها وجئت للجحشه الصغيره وكانها تعرف مااريد ومسحت على كسها وغسلته بماء وصابون وهي تفتح بفمها وتغلقه ومسحته وقربت قضيبي ومسحته بكسها وافرك به فخرج سائل لزج منها ودخلت قضيبي بها ونكتها وانا واقف وقذفت بهاولم اخرجه الاارتخا ومسحت قضيبي وغسلته وفتحتها وشاهدت الذكر الكبير يركبها بعد ان شمشم كسها ولم يتركها الا والمني يخرج من كسها فوقف قضيبي مره اخرى فقربت من الجحشه الثانيه بعد ان تعلمت ومسحت على كسها وخرج السائل الاصفر علمت انها مستعده للنيك فربطتها حتى لاتتحرك ومسحت بقضيبي على كسها واستعديت لها فنزل داخلها بعد خروج الدم منها وجامعتها حتى قذفت بها بعد غسل الدم والمني واستمريت على هذا المنوال كلما سنحت لي الفرصة وكلما غابوا اهلي عن المزرعة وصارت الجحشات الثلاثة زوجاتي وتعودوا عليه واستمريت على ذلك اكثر من 6 أشهر وعلاقتي استمرت بعمتي ايضا تحممني ولكن بكلسوني وفي يوم استحميت وتقصدت ان ارش عليها الماء فنزعت ملابسها وظهر جسمها واخرجتني فهجت وذهبت الى الحضيره وانا بنيك بالجحشه فدخلت عمتي عليه وانا نازل سروالي ومندمج فصرخت بيا وقالت موعيب عليك عماتوا.....؟؟؟؟؟؟؟ فجمدت مكاني ولا اعرف ماذا اقول واتكلم وقالت من هذا قضيبك كبير يابوطويله ؟؟؟؟؟