نهر العطش
11-03-2011, 12:16 AM
لا يوجد أحلي من الجنس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. فهو يأخذنا لعالم أخر .. لكن أنا لا أتكلم عن الجنس العادي المعروف لدي الناس
أنا أسمي أحمد وأمي أسمها إيمان
هناك جنس أخر .. وهو جنس المحارم .. ما أجملها أمي لم أري مثلها علي الأطلاق .. لا يختلف إثنان علي جمالها .. وعلي جسدها الساخن المثير المولع(الهائج الجوعان)
كنت أشتهيها منذ فترة طويلة منذ صغر سني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. حيث كنت أحيانا أراها تنام بالملابس الداخلية .. و قميص النوم الشفاف الذي يظهر كل ملامح الجسد
وأحيانا كنت أشاهدها بفوطة الحمام بعد خروجها من(الدش) .... وجسدها العاري(اللحم الأبيض)يكاد ينفجر من كثرة أنوثته
وبدأت أحلم بها دائما لدرجة أني قولت في نفسي أني لاأريد أن أتزوج من أي فتاة أخري
وكم تمنيت أن أبقي في منزلنا أنا و هي وحدي نمارس الجنس كل لحظة سويا
حاولت كثيرا و كثيرا أن أحاول جذبها .. لكن كل محاولاتي إنتهت بالفشل
إلي أن أتت الفرصة الحقيقية لي أثناء سفر أبي خارج البلاد وأنه سيغيب لمدة سنتنان علي الأقل ....
وبعدها بعدة شهور رجعت أمي في يوم من العمل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . وكانت في شدة الإرهاق وطلبت مني تحضير كوب من الشاي لها حتي تستطيع النوم بعدها....
وبالفعل حضرت الشاي و كان بداخله قرصين من(المنوم)والذي يبدأ مفعوله بعد نصف ساعة من تناوله مباشرة
وبالفعل مرت النصف الساعة عليا وكأنها(سنة بحالها)فأنا أريد أن أنفذ خطتي الجديدة وبالفعل أتجهت نحو غرفتها بكل هدوء وقمت بفتح الباب حتي لا تشعر بي نهائيا
ودخلت عليها لأجدها نائمة علي السرير وتتغطي بالبطانية
وبالفعل تأكدت من أن مفعول المنوم قد بدأ وأنها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. (رايحة في النوم تمااااااااااااااماااا).
وبدأت بالتدريج في سحب البطانية من فوق جسدها بكل هدوء و(واحدة..واحدة)
ولكن المفاجأة أنها كانت نائمة وبدون ملابس فمن شدة الإرهاق لم تستطيع أن تغير ملابسها
بدأت أن أتحسس جسدها المثير فأنا لأول مرة أراها أمامي عارية تماما كما ولدتها أمها .. وبدأت في تحريك أيدي علي ثدييها الأثنين
وبدأ ينسال العرق من وجهي وبدأت في مص صدرها والصدر الأخر أفركه بيدي
وظللت أمص في صدرها لمدة عشرة دقايق كاملين
وبدأت في خلع بنطلوني و ملابسي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لأجد أني قضيبي في شدة الأنتصاب
وتأكدت من أنها لا تشعر بأي شيء أطلاقا
وبعدها ..
بدأت في لحس كسها الأحمر الجميل(كالجائع)
ياااااااه فقد أشتقت كثيرا وكثيرا إليه .. لاأصدق أنه ملكي لي وحدي الأن.
ثم صعدت علي السرير وبدأت في إدخال قضيبي الكبير في كسها الرائع(الساحر و الجميل)
وبدأت في إدخاله و إخراجه كثيرا و كثيرا .. وبداخلي متعة لا يمكن أن توصف ..إحساس غريب ولذيذ ولكنه جديد تماما ومختلفا.
وبدأت أمي في التقلب علي السرير .. وكأنها شعرت بأن هناك شيء قوي وحاد يحاول أن يضايقها
وبدأت في فتح عينيها براحة
و نظرت لتجد من فوقها .. وصعقت من هذا المنظر الغريب .. لتجدني وأنا أنيكها
تعجبت من المنظر وصرخت
"مستحيل ,, أحمد ؟؟ ماذا تفعل أيها المجنون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .. أتركني .. أبعد عني.."
ولكنها تفاجئت أني أرد عليها قائلا
"ماما .. أحبك كثيرا .. كثيرا .. أعشقك .. أخيرا أصحبتي لي فقط ولا يشاركني فيكي أحد بعد اليوم"
ثم قالت
"أنت أيها المجنون .. أنت لا تدرك ماذا تفعل .. فهذا محرم .. هذا حراااام حراااام .. أنا أمك يامجنوووووووووووووون"
وحاولت أن تزقني و تبعدني عن السرير عدة مرات .. لكن محاولتها كانت كلها فاشلة لأني كنت متمكن منها جدا وأقوي منها ولا تستطيع مقاومتي
وبدأت في الزعيق و الصرخة بصوت عالي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبكاء شديد لكننا كنا نعيش في منزل بعيد عن المدينة تماما ولايوجد حولنا أي عمارات أو بيوت ولن يسمعنا أحد .. فتركتها تصرخ كما شائت
ثم أخرجت زبي من كسها .. وحاولت أيضا أن تلقيني علي الأرض لكني أمسكت بها وعكست موضوع نومنا علي السرير
وبدأت في أدخال قضيبي في طيزها .. فتحت الفلقتين بيدي وأدخلته وهي تصرخ بأعلي صوت "أتركني يامجنووووووووووووون ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. أنت لاتدري خطورة ماتفعله..أرحمني".
ويبدو أن أبي لم يغزو هذة المنطقة من قبل .. فوجدت الدم بدأت يتساقط من مؤخرتها
و علي صوتها كثيرا عن البداية صارخة تقول بأعلي صوتها
"أاااااااااااااااااااااااااة .. أاااة" نظرا لأني كنت عنيفا معها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبعد أن قمت بأدخال قضيبي بشدة وبعد خروج الدم كثيرا علي ملاية السرير
وكنت أندهش من كل ذلك فكيف لديها كل هذة المقاومة .. فكنت أعتقد أنها بمجرد أن تراني فوقها بعد أن تقوم من نومها ستستلم لكني لم أبالي وأستمريت في عملي
وأسمترت في الصريخ ولكن دون جدوي
وأنا أقول لها
"ماأحلاكي ياماما .. ماأحلي جسدك .. وماأحلي اللعب معكي .. أن سعيد لأن أبي تركني لكي"
قالت
"سأضربك .. سأفضحك .. سأقول لأبيك علي كل هذا ياكلب"
ونظرا لأن أبي كان متزوج من غيرها في الخارج وهي لاتعلم قولت لها
"هههه .... لما يبقي فاضي بقي ويكلمك إبقي قولي له (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ياأحلي و أجمل شرموطة"
وبالفعل بدأت في السرعة في تحريك قضيبي .. ماأحلاها من المتعة
ثم حاولت الهرب مني ولكني إمسكت بها .. وعكست موضع جسدها و جسمها الساخن علي السرير
و عاودت مرة أخري بتدخيل قضيبي في داخل كسها
وحاولت أن تمسك قصيبي .. وتبعده عنها لكنها لم تقدر علي ذلك
وبدأت في الزعيق مرة أخري .. لكني كتمتها بقبلاتي الساخنة المتتالية علي خديها و شفاتيها
ثم رفعتها بكل جسمهما ونمت علي السرير وأوقفتها علي قصيبي ..
وبدأت في إدخال و إخراج قضيبي مرات و مرات وظلت تقفز عليه وتصرخ
"اااااااااااااااااااااااااااة .. لا لا .. كفاية ياأحمد أرجوك .."
لكني لم أهتم بها نهائيا
ثم إخرجت قضيبي من طيزها ونيمتها علي السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لكي أقوم بأدخال قضيبي في فتحة كسها من جديد
وظلت تبكي وتلطم وتصرخ
وتحاول إخراج قصيبي أكثر من مرة لكنها ضعيفة وتحاول أن تهرب لكنها أمامي كانت لا تعرف أن تتحرك أو تنهض من علي السرير
ومن كتر حركتي السريعة علي السرير بدأت في الأهتزاز علي السريع وبدأت تصرخ من جديد
وقالت في بكاء
"مارس الجنس مع أي أنثي أخري لكني أمك"
قلت لها "ولأنك أمي يجب أن تعلميني الجنس .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . وأنا لن أتـزوج ..فقد إصبحتي زوجتي للأبد"
قالت
"أااااااااااااااااااااااااة .. أخرس ياكلب"
وضحكت وقولت لها
"هاهاهاها .. ياريت كان الندم يرجع اللي راح ..اللي حصل حصل خلاص"
وظللت أرضع حلمات نهديها الأثنين ....
قالتي"
أنت أية .. ألم تفطم بعد ؟؟ .. أبعد"
قولتها لها
"يستحيل أن أفطم من هذة الحلمات الوردية و صدرك الحنون أبدا"
ووجدتها تقول لي
"طب كفاية بقي ياأحمد .. أنا تعبت بقي .. حرام عليك"
قولت لها"لسة بدري ياأمي .. ماما ساعديني .. سأخرج حليبي في كسك ..أة ..أاااااااااة"
قالت
"لا لايامجنووووووووووووون .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . سأحمل منك ..لااااااااا لاا ..أمسك نفسك"
قولت لها
"فات الأوان ماما ..أة أاااااااااااااة"
وأخرجت كل حليبي علي جسدها علي كسها و سرتها وبزازها .. وطيزها
وعلي وجهها
قولت لها
"يااااااااااااااااااااااااااااة .. ماأمتع النوم معكي .. والجنس معاكي ..ياماما"
وبكت كثيراا كثيراا ونحن علي ملاية السرير بعد ساعه من الجنس المتواصل
وأخذتها في حضني قالتلي
"أبعد عني .. بقي .. كفااااااااااااااااااية"
لكني أخدتها في حضني و ظللت أقبلها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
أنا أسمي أحمد وأمي أسمها إيمان
هناك جنس أخر .. وهو جنس المحارم .. ما أجملها أمي لم أري مثلها علي الأطلاق .. لا يختلف إثنان علي جمالها .. وعلي جسدها الساخن المثير المولع(الهائج الجوعان)
كنت أشتهيها منذ فترة طويلة منذ صغر سني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. حيث كنت أحيانا أراها تنام بالملابس الداخلية .. و قميص النوم الشفاف الذي يظهر كل ملامح الجسد
وأحيانا كنت أشاهدها بفوطة الحمام بعد خروجها من(الدش) .... وجسدها العاري(اللحم الأبيض)يكاد ينفجر من كثرة أنوثته
وبدأت أحلم بها دائما لدرجة أني قولت في نفسي أني لاأريد أن أتزوج من أي فتاة أخري
وكم تمنيت أن أبقي في منزلنا أنا و هي وحدي نمارس الجنس كل لحظة سويا
حاولت كثيرا و كثيرا أن أحاول جذبها .. لكن كل محاولاتي إنتهت بالفشل
إلي أن أتت الفرصة الحقيقية لي أثناء سفر أبي خارج البلاد وأنه سيغيب لمدة سنتنان علي الأقل ....
وبعدها بعدة شهور رجعت أمي في يوم من العمل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . وكانت في شدة الإرهاق وطلبت مني تحضير كوب من الشاي لها حتي تستطيع النوم بعدها....
وبالفعل حضرت الشاي و كان بداخله قرصين من(المنوم)والذي يبدأ مفعوله بعد نصف ساعة من تناوله مباشرة
وبالفعل مرت النصف الساعة عليا وكأنها(سنة بحالها)فأنا أريد أن أنفذ خطتي الجديدة وبالفعل أتجهت نحو غرفتها بكل هدوء وقمت بفتح الباب حتي لا تشعر بي نهائيا
ودخلت عليها لأجدها نائمة علي السرير وتتغطي بالبطانية
وبالفعل تأكدت من أن مفعول المنوم قد بدأ وأنها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. (رايحة في النوم تمااااااااااااااماااا).
وبدأت بالتدريج في سحب البطانية من فوق جسدها بكل هدوء و(واحدة..واحدة)
ولكن المفاجأة أنها كانت نائمة وبدون ملابس فمن شدة الإرهاق لم تستطيع أن تغير ملابسها
بدأت أن أتحسس جسدها المثير فأنا لأول مرة أراها أمامي عارية تماما كما ولدتها أمها .. وبدأت في تحريك أيدي علي ثدييها الأثنين
وبدأ ينسال العرق من وجهي وبدأت في مص صدرها والصدر الأخر أفركه بيدي
وظللت أمص في صدرها لمدة عشرة دقايق كاملين
وبدأت في خلع بنطلوني و ملابسي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لأجد أني قضيبي في شدة الأنتصاب
وتأكدت من أنها لا تشعر بأي شيء أطلاقا
وبعدها ..
بدأت في لحس كسها الأحمر الجميل(كالجائع)
ياااااااه فقد أشتقت كثيرا وكثيرا إليه .. لاأصدق أنه ملكي لي وحدي الأن.
ثم صعدت علي السرير وبدأت في إدخال قضيبي الكبير في كسها الرائع(الساحر و الجميل)
وبدأت في إدخاله و إخراجه كثيرا و كثيرا .. وبداخلي متعة لا يمكن أن توصف ..إحساس غريب ولذيذ ولكنه جديد تماما ومختلفا.
وبدأت أمي في التقلب علي السرير .. وكأنها شعرت بأن هناك شيء قوي وحاد يحاول أن يضايقها
وبدأت في فتح عينيها براحة
و نظرت لتجد من فوقها .. وصعقت من هذا المنظر الغريب .. لتجدني وأنا أنيكها
تعجبت من المنظر وصرخت
"مستحيل ,, أحمد ؟؟ ماذا تفعل أيها المجنون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. .. أتركني .. أبعد عني.."
ولكنها تفاجئت أني أرد عليها قائلا
"ماما .. أحبك كثيرا .. كثيرا .. أعشقك .. أخيرا أصحبتي لي فقط ولا يشاركني فيكي أحد بعد اليوم"
ثم قالت
"أنت أيها المجنون .. أنت لا تدرك ماذا تفعل .. فهذا محرم .. هذا حراااام حراااام .. أنا أمك يامجنوووووووووووووون"
وحاولت أن تزقني و تبعدني عن السرير عدة مرات .. لكن محاولتها كانت كلها فاشلة لأني كنت متمكن منها جدا وأقوي منها ولا تستطيع مقاومتي
وبدأت في الزعيق و الصرخة بصوت عالي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبكاء شديد لكننا كنا نعيش في منزل بعيد عن المدينة تماما ولايوجد حولنا أي عمارات أو بيوت ولن يسمعنا أحد .. فتركتها تصرخ كما شائت
ثم أخرجت زبي من كسها .. وحاولت أيضا أن تلقيني علي الأرض لكني أمسكت بها وعكست موضوع نومنا علي السرير
وبدأت في أدخال قضيبي في طيزها .. فتحت الفلقتين بيدي وأدخلته وهي تصرخ بأعلي صوت "أتركني يامجنووووووووووووون ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. أنت لاتدري خطورة ماتفعله..أرحمني".
ويبدو أن أبي لم يغزو هذة المنطقة من قبل .. فوجدت الدم بدأت يتساقط من مؤخرتها
و علي صوتها كثيرا عن البداية صارخة تقول بأعلي صوتها
"أاااااااااااااااااااااااااة .. أاااة" نظرا لأني كنت عنيفا معها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وبعد أن قمت بأدخال قضيبي بشدة وبعد خروج الدم كثيرا علي ملاية السرير
وكنت أندهش من كل ذلك فكيف لديها كل هذة المقاومة .. فكنت أعتقد أنها بمجرد أن تراني فوقها بعد أن تقوم من نومها ستستلم لكني لم أبالي وأستمريت في عملي
وأسمترت في الصريخ ولكن دون جدوي
وأنا أقول لها
"ماأحلاكي ياماما .. ماأحلي جسدك .. وماأحلي اللعب معكي .. أن سعيد لأن أبي تركني لكي"
قالت
"سأضربك .. سأفضحك .. سأقول لأبيك علي كل هذا ياكلب"
ونظرا لأن أبي كان متزوج من غيرها في الخارج وهي لاتعلم قولت لها
"هههه .... لما يبقي فاضي بقي ويكلمك إبقي قولي له (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ياأحلي و أجمل شرموطة"
وبالفعل بدأت في السرعة في تحريك قضيبي .. ماأحلاها من المتعة
ثم حاولت الهرب مني ولكني إمسكت بها .. وعكست موضع جسدها و جسمها الساخن علي السرير
و عاودت مرة أخري بتدخيل قضيبي في داخل كسها
وحاولت أن تمسك قصيبي .. وتبعده عنها لكنها لم تقدر علي ذلك
وبدأت في الزعيق مرة أخري .. لكني كتمتها بقبلاتي الساخنة المتتالية علي خديها و شفاتيها
ثم رفعتها بكل جسمهما ونمت علي السرير وأوقفتها علي قصيبي ..
وبدأت في إدخال و إخراج قضيبي مرات و مرات وظلت تقفز عليه وتصرخ
"اااااااااااااااااااااااااااة .. لا لا .. كفاية ياأحمد أرجوك .."
لكني لم أهتم بها نهائيا
ثم إخرجت قضيبي من طيزها ونيمتها علي السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لكي أقوم بأدخال قضيبي في فتحة كسها من جديد
وظلت تبكي وتلطم وتصرخ
وتحاول إخراج قصيبي أكثر من مرة لكنها ضعيفة وتحاول أن تهرب لكنها أمامي كانت لا تعرف أن تتحرك أو تنهض من علي السرير
ومن كتر حركتي السريعة علي السرير بدأت في الأهتزاز علي السريع وبدأت تصرخ من جديد
وقالت في بكاء
"مارس الجنس مع أي أنثي أخري لكني أمك"
قلت لها "ولأنك أمي يجب أن تعلميني الجنس .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . وأنا لن أتـزوج ..فقد إصبحتي زوجتي للأبد"
قالت
"أااااااااااااااااااااااااة .. أخرس ياكلب"
وضحكت وقولت لها
"هاهاهاها .. ياريت كان الندم يرجع اللي راح ..اللي حصل حصل خلاص"
وظللت أرضع حلمات نهديها الأثنين ....
قالتي"
أنت أية .. ألم تفطم بعد ؟؟ .. أبعد"
قولتها لها
"يستحيل أن أفطم من هذة الحلمات الوردية و صدرك الحنون أبدا"
ووجدتها تقول لي
"طب كفاية بقي ياأحمد .. أنا تعبت بقي .. حرام عليك"
قولت لها"لسة بدري ياأمي .. ماما ساعديني .. سأخرج حليبي في كسك ..أة ..أاااااااااة"
قالت
"لا لايامجنووووووووووووون .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . سأحمل منك ..لااااااااا لاا ..أمسك نفسك"
قولت لها
"فات الأوان ماما ..أة أاااااااااااااة"
وأخرجت كل حليبي علي جسدها علي كسها و سرتها وبزازها .. وطيزها
وعلي وجهها
قولت لها
"يااااااااااااااااااااااااااااة .. ماأمتع النوم معكي .. والجنس معاكي ..ياماما"
وبكت كثيراا كثيراا ونحن علي ملاية السرير بعد ساعه من الجنس المتواصل
وأخذتها في حضني قالتلي
"أبعد عني .. بقي .. كفااااااااااااااااااية"
لكني أخدتها في حضني و ظللت أقبلها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!