نهر العطش
02-15-2010, 12:26 AM
.
في احدى الليالي الممطرة وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد أن أنهيت زيارتي لأحد الاصدقاء أستقليت سيارتي وفي الطريق وقبل أن أدخل الى الشارع القصيرالمؤدي الى داري لمحت سيارة صغيرة وبداخلها شخص لم أتبين ملامحه في الوهلة الاولى رغم أن مصباح الانارة الداخلي لتلك السيارة كان مضائا" وبعد أن أجتزتها تبينت أن بداخلها أمرأة فركنت سيارتي جانبا" وترجلت نحوها بعد أن فتحت مظلتي الواقية من المطر ولما وصلت بجوارها فتحت المرأة نافذة السيارة فبادرتها بكلمة مساء الخير ورأيتها تمسح عينيها من الدموع وردت بصوت متهدج وقالت مساء الخير أرجو قبول أعتذاري عن توقفي هنا فقد أكون قد ضايقت طريقك ولكن عطل سيارتي والمطر أضطرني لذلك فعرضت عليها أن تقفل أبواب سيارتها وتأتي معي الى المنزل لأن بقائها في مثل هذا الوقت الذي قارب على أنتصاف الليل غير مأمون خاصة ونحن في منطقة زراعية فسكتت برهة كمن تفكر في عرضي وأخيرا وافقت وبدأت بأغلاق أبواب سيارتها وحملت حقيبة يدها فساعدتها على النزول لأن الارض موحلة وأصطحبتها تحت مظلتي وما أن جلست في سيارتي حتى أجهشت بالبكاء فأحترمت بكائها ولم أتكلم حتى وصلت الى داري وفتح لي الحارس الباب الخارجي وركنت سيارتي في داخل كراج المنزل ونزلت ففتحت هي باب السيارة قبل أن أمد يدي لفتحها وكانت مطرقة برأسها الى الارض وهي تقول أنا متأكدة بأنني سببت لك الازعاج فقلت لها لا أبدا وتقدمت الى باب الدار الداخلي قبلها لأفتحه وأنا أقول لها بالعكس يسرني أن أقدم لك خدمة ولكن بكائك منعني من سؤالك عما تحتاجين وكنا قد دخلنا الى داخل المنزل ورأيتها عن قرب فقد كانت في الاربعين من عمرها تقريبا جميلة جدا سمراء بسمرة حنطية متوسطة الطول كما لاحظت أن ملابسها الانيقة مبتلة وموحلة من الاسفل فسألتها عن أسباب ذلك بعد أن جلست على أحدى الكنبات فقالت بأنها قد نزلت من السيارة قبل قدومي بقليل وحاولت تصليحها ولم تفلح فسألتها أن كانت جائعة أو تحتاج الى أي شيء فقالت أنها فقط مشوشة الافكار وهنا رن جوالها ففتحت الخط وتكلمت بعصبية ثم أنهت المكالمة وأجهشت بالبكاء فتركتها وأحضرت لها شايا ساخنا وبعد أن شربته أعلمتها بأنني لا أريد أن أتدخل في شئونها الخاصة فقالت أنها محرجة مما سببته لي من أزعاج ولاتريد أن تتعبني بحالها أكثر فطمأنتها فقالت أن المتكلم كان زوجها وأنها قد ذهبت لزيارة أمها وهو يرفض ذلك ولايوافق وبعد أن أكملت زيارتها تعطلت سيارتها في طريق عودتها الى دارها ولما أتصلت به ليساعدها بالعودة صرخ بوجهها وقطع الاتصال وعندما أتصل بها ثانية قبل قليل قال لها أنه لايبالي بها حتى لو بقيت على الطريق بسيارتها الى الصباح وذكرت بأنه قاسي بالتعامل معها منذ زاوجها قبل عشرة أعوام فهو صديق دائم لموائد الخمروالقمار وقالت هل هناك رجل في الدنيا تتصل به زوجته وتستنجد به ليساعدها ويقول لها أبقي في السيارة حتى الصباح وأجهشت مرة أخرى بالبكاء فأعطيتها محرمة ورقية لتمسح دموعها ولكي أغير مجرى الحديث قلت لها أن ملابسك مبتله ومتسخة ومن غير المعقول أن تبقي فيها حتى الصباح وأشرت لها الى غرفة النوم وقلت لها أن فيها ملابس منزل نسائية تعود لزوجتي المطلقة أضافة للحمام يمكنك أستخدامهما أو أفعلي مايريحك فأطرقت برأسها تفكر ثم قالت قد يكون أحراجا فأومات لها برأسي بأشارة ( لا )فنهضت وذهبت الى الغرفة وجلست أشرب الشاي وأنا أفكر في كلامها وبعد أنقضاء نصف الساعة خرجت مرتدية ملابس أعتيادية محتشمة وتشكرت مني وجلست تسألني قائلة هل أنت قاسي بالتعامل مع زوجتك مما أدى الى الطلاق وأستدركت بالاسف لما قالت كونها تعيش بعذاب مع زوجها وتظن أن كل الرجال هكذا فأخبرتها بأن سبب الطلاق هو عدم قبول زوجتي أنجاب الاطفال وهي لا تريد أطفالا لانها مبذرة وتحب السفر دائما فتم الاتفاق على الطلاق بالتراضي وأفترقنا منذ قرابة الستة أشهر بعد زواج دام ثلاثة سنوات وأجراءات أستلام حقوقها قيد التنفيذ وبضمنها ملابسها فأعتذرت مرة أخرى وتأسفت لاتهامي بالقسوة بالتعامل مع الزوجة وقالت أن من يعيش مثل حياتي يكره الرجال كلهم لأنها عاشت الجانب المظلم فقط ؟ وهنا أستأذنتها لأستبدال ملابسي ودخلت غرفة النوم ومن ثم الى الحمام لأستحم بالماء الدافيء وعندما خرجت من الحمام وأنا أغطي جسمي بملاءة طويلة رأيتها في غرفة النوم تبكي وبيدها جوالها فأقتربت منها وسألتها فقالت لقد رن جوالي وحضرت الى حقيبتي في غرفة النوم وكان زوجي وهو سكران يضحك ويتهكم وقال لي كيف عندك البرد وأغلق الهاتف كمن يريد أن يتشفى بحالي ..وقد لاحظت أنها تبكي بحرقة حقيقية فمسحت دموعها بيدي وقلت لها لست وحدك التي تكرهين زوجك فأنا أيضا" قد بدأت أكرهه وأمقته بشدة .فوضعت رأسها على كتفي فمسحت رأسها براحة يدي وقلت لها لاعليك فلكل أنسان أخلاقه ورفعت رأسها لي فتلاقت أعيننا ببعض ولم نشعر إلا ونحن نذوب بقبلة حارة ملتهبة أختلطت بدموعها التي تنزل من عينها على شفتيها الحارة وأخذت لسانها أمصه بشفتاي وألحسه بلساني وشعرت بحرارة جسدها فمددت يدي أمسح على ظهرها فأزدادت ألتصاقا" بي فأنزلت سحابة الثوب المنزلي ونزلت به الى أسفل ظهرها ثم رفعت ذراعي على جانبي كتفيها وأنزلته من على جسدها الى الارض لتبقى بالكيلوت فقط وزاد حماس يدي فقمت بالتجوال بين نهديها ملامسا ومداعبا" حلماتيهما بأطراف أصابعي فأحسست بأن قضيبي قد أنتصب وسقطت الملاءة التي كنت اضعها على جسدي فلامس رأس قضيبي كسها من خلف الكيلوت فأنتفضت وأرتعشت فمددت يدي وأنزلت كيلوتها من الاعلى ليحتضن كيلوتها قضيبي الذي لامس أعلى عانتها الناعمة الخالية من الشعر فأفرجت ساقيها قليلا وبدأت أحك عانتها وحافة كسها القريبة على بطنها بقضيبي فوجدته لزجا" بحرارته العالية فبدأت تتنهد ومدت يدها تداعب قضيبي بحركات سريعة كأنها غير مصدقة فدفعتها ببطء لتستقر على السرير ثم مددت يدي لأنزعها الكيلوت الاحمر الشفاف الذي كانت ترتديه ليبان للعيان كسها وكأن عمرها لايتجاوز العشرون فقد كان ملتصق الشفرين" صغيرا" خاليا" من الشعر وقد أشفقت عليه لأن قضيبي ضخما ومتينا إلا أن أشفاقي عليه لم يكن في محله فما أن دخلت بجسدي بين فخذيها حتى مدت ذراعيها من تحت الفخذين لترفعهما عاليا مستعجلة دخول قضيبي فوضعت رأسه بين الشفرين المبللين بلزوجة ماء شهوتها المتقدة ودفعته في مهبلها فدخل كله تقريبا وقبل أن أدفعه كله كانت هي قد مدت يدها وسحبتني نحو جسدها ليستقر قضيبي بأكمله في كسها وبدأت تتأاااااوووووه آآآآه آآآآآآي أأأأأأأأي أأأأي أأأأأووووف أأأوووف أأأووف أأأأووي أأأأأأووو آآآآآه وكنت أنيكها بهدوء وبطء شديد إلا أنها لم تحتمل ذلك فقد كانت بشهوة عارمة فأخذت ترفع وتخفض وسط جسمها على السرير بسرعة وهي تغرز أظافرها في ظهري وتصيح أأأأأوخ أأأأي آآآه بعد أدفعه أكثررررر أأيي أأأوه أكككككثر أأأييي ورغم أنني كنت أبطيء من سرعتي حتى لاأقذف سريعا إلا أنني أحسست بقرب قذفي فسحبتها من وسط جسدها والصقتها بجسدي فأنطبقت عانتها على عانتي وبدأت أقذف منيي المخزون من الاشهر الطويلة من الحرمان وبدفقات حارة داخل مهبلها ورحمها وهي تهتز وترتعش متأأأأأأأوووووهة أأأأأأأأأأأيه أأأأأه أأأأأوه أأأيييي أأأأأكثررررر وبعد أن قذفت أخر قطرة منيي في كسها لم تتركني أنهض عنها بل لفت ساقيها على ظهري وهي تلحس وجهي وأذني بلسانها الحار الذي أحسست به يلسعني ويثيرني بقشعريرة حلوة ويظهر أنها عرفت أن ذلك قد أثارني فأبقت لسانها يتجول على أذناي وخدي وبدأت أتحرك فوقها فما زال قضيبي منتصبا بعض الشيء وتعجبت لذلك أما قشعريرة جسدي فأزدادت مع أزدياد لحسها لحلمة أذني وحافاتها وأزداد أنتصاب قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى فيما كنت لاأزال متعجبا من طريقتها في هياجي فقد كانت عطشانة للنيك بشكل غير أعتيادي ورغم أن قضيبي كان يسبح في نهر منيي القذفة الاولى داخل كسها إلا أنه كان منتصبا بشكل أحسست وكأنه سيمزقها وقد أزدادت سرعتي في نيكها فأن قذفتي الاولى قد قضت على خوفي من أن أقذف بسرعة وبقيت أنيكها حتى طلبت منها أن تأخذ وضعية القطة ففعلت مسرعة وأدخلت قضيبي في كسها من الخلف وكنت أسحبه خارجا ثم أعيده بداخل كسها كل برهة فيصدر من كسها صوت تفريغ الهواء الذي يجعلها تصيح أأأأأأوه أأأأأي أأأأوي آآآآه ماأطيبك أريدها مرة أخرى فأسحبه خارج الكس وهو غارق بالبلل وأعيده داخلها فيصدر الصوت مرة أخرى ويزداد أنتعاشها وبعد ذلك جلست على السرير ممدد الساقين وأجلستها على قضيبي منفرجة ساقيها حول وسطي وكنت أمص شفتيها بشراهة وهي تلحس أذناي فقد عرفت كيف تهيجني وبعد أن أحسست بقرب قذفي أرجعتها الى الخلف على السرير لتتمدد على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي وأولجت قضيبي في كسها وبدأت أزيد من سرعتي وسط تأوهاتهاااااا آآآآه أأأيه بعد أأأأأيي أكثررررر أككثر أأأوه أأأأي ي ي ي آآآه ه ه ه آآآآآوه وبدأت أقذف فيها للمرة الثانية وكانت تصيح أأأأأأأي أأأأأأيي أأأأأأأأه آآآآآآه آآخ خ خ خخ أأأأيه أأأأوف ثم هدأ جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي وغفونا دقائق كأنها ساعات من فرط اللذة والتعب الجميل ثم فتحنا أعيننا فتبسمت وقالت ماأطيبك وماألذك سأعطل سيارتي قرب دارك كل يوم ..وغبنا في قبلة طويلة .. أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها .. مع حبي وتقديري ..
في احدى الليالي الممطرة وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد أن أنهيت زيارتي لأحد الاصدقاء أستقليت سيارتي وفي الطريق وقبل أن أدخل الى الشارع القصيرالمؤدي الى داري لمحت سيارة صغيرة وبداخلها شخص لم أتبين ملامحه في الوهلة الاولى رغم أن مصباح الانارة الداخلي لتلك السيارة كان مضائا" وبعد أن أجتزتها تبينت أن بداخلها أمرأة فركنت سيارتي جانبا" وترجلت نحوها بعد أن فتحت مظلتي الواقية من المطر ولما وصلت بجوارها فتحت المرأة نافذة السيارة فبادرتها بكلمة مساء الخير ورأيتها تمسح عينيها من الدموع وردت بصوت متهدج وقالت مساء الخير أرجو قبول أعتذاري عن توقفي هنا فقد أكون قد ضايقت طريقك ولكن عطل سيارتي والمطر أضطرني لذلك فعرضت عليها أن تقفل أبواب سيارتها وتأتي معي الى المنزل لأن بقائها في مثل هذا الوقت الذي قارب على أنتصاف الليل غير مأمون خاصة ونحن في منطقة زراعية فسكتت برهة كمن تفكر في عرضي وأخيرا وافقت وبدأت بأغلاق أبواب سيارتها وحملت حقيبة يدها فساعدتها على النزول لأن الارض موحلة وأصطحبتها تحت مظلتي وما أن جلست في سيارتي حتى أجهشت بالبكاء فأحترمت بكائها ولم أتكلم حتى وصلت الى داري وفتح لي الحارس الباب الخارجي وركنت سيارتي في داخل كراج المنزل ونزلت ففتحت هي باب السيارة قبل أن أمد يدي لفتحها وكانت مطرقة برأسها الى الارض وهي تقول أنا متأكدة بأنني سببت لك الازعاج فقلت لها لا أبدا وتقدمت الى باب الدار الداخلي قبلها لأفتحه وأنا أقول لها بالعكس يسرني أن أقدم لك خدمة ولكن بكائك منعني من سؤالك عما تحتاجين وكنا قد دخلنا الى داخل المنزل ورأيتها عن قرب فقد كانت في الاربعين من عمرها تقريبا جميلة جدا سمراء بسمرة حنطية متوسطة الطول كما لاحظت أن ملابسها الانيقة مبتلة وموحلة من الاسفل فسألتها عن أسباب ذلك بعد أن جلست على أحدى الكنبات فقالت بأنها قد نزلت من السيارة قبل قدومي بقليل وحاولت تصليحها ولم تفلح فسألتها أن كانت جائعة أو تحتاج الى أي شيء فقالت أنها فقط مشوشة الافكار وهنا رن جوالها ففتحت الخط وتكلمت بعصبية ثم أنهت المكالمة وأجهشت بالبكاء فتركتها وأحضرت لها شايا ساخنا وبعد أن شربته أعلمتها بأنني لا أريد أن أتدخل في شئونها الخاصة فقالت أنها محرجة مما سببته لي من أزعاج ولاتريد أن تتعبني بحالها أكثر فطمأنتها فقالت أن المتكلم كان زوجها وأنها قد ذهبت لزيارة أمها وهو يرفض ذلك ولايوافق وبعد أن أكملت زيارتها تعطلت سيارتها في طريق عودتها الى دارها ولما أتصلت به ليساعدها بالعودة صرخ بوجهها وقطع الاتصال وعندما أتصل بها ثانية قبل قليل قال لها أنه لايبالي بها حتى لو بقيت على الطريق بسيارتها الى الصباح وذكرت بأنه قاسي بالتعامل معها منذ زاوجها قبل عشرة أعوام فهو صديق دائم لموائد الخمروالقمار وقالت هل هناك رجل في الدنيا تتصل به زوجته وتستنجد به ليساعدها ويقول لها أبقي في السيارة حتى الصباح وأجهشت مرة أخرى بالبكاء فأعطيتها محرمة ورقية لتمسح دموعها ولكي أغير مجرى الحديث قلت لها أن ملابسك مبتله ومتسخة ومن غير المعقول أن تبقي فيها حتى الصباح وأشرت لها الى غرفة النوم وقلت لها أن فيها ملابس منزل نسائية تعود لزوجتي المطلقة أضافة للحمام يمكنك أستخدامهما أو أفعلي مايريحك فأطرقت برأسها تفكر ثم قالت قد يكون أحراجا فأومات لها برأسي بأشارة ( لا )فنهضت وذهبت الى الغرفة وجلست أشرب الشاي وأنا أفكر في كلامها وبعد أنقضاء نصف الساعة خرجت مرتدية ملابس أعتيادية محتشمة وتشكرت مني وجلست تسألني قائلة هل أنت قاسي بالتعامل مع زوجتك مما أدى الى الطلاق وأستدركت بالاسف لما قالت كونها تعيش بعذاب مع زوجها وتظن أن كل الرجال هكذا فأخبرتها بأن سبب الطلاق هو عدم قبول زوجتي أنجاب الاطفال وهي لا تريد أطفالا لانها مبذرة وتحب السفر دائما فتم الاتفاق على الطلاق بالتراضي وأفترقنا منذ قرابة الستة أشهر بعد زواج دام ثلاثة سنوات وأجراءات أستلام حقوقها قيد التنفيذ وبضمنها ملابسها فأعتذرت مرة أخرى وتأسفت لاتهامي بالقسوة بالتعامل مع الزوجة وقالت أن من يعيش مثل حياتي يكره الرجال كلهم لأنها عاشت الجانب المظلم فقط ؟ وهنا أستأذنتها لأستبدال ملابسي ودخلت غرفة النوم ومن ثم الى الحمام لأستحم بالماء الدافيء وعندما خرجت من الحمام وأنا أغطي جسمي بملاءة طويلة رأيتها في غرفة النوم تبكي وبيدها جوالها فأقتربت منها وسألتها فقالت لقد رن جوالي وحضرت الى حقيبتي في غرفة النوم وكان زوجي وهو سكران يضحك ويتهكم وقال لي كيف عندك البرد وأغلق الهاتف كمن يريد أن يتشفى بحالي ..وقد لاحظت أنها تبكي بحرقة حقيقية فمسحت دموعها بيدي وقلت لها لست وحدك التي تكرهين زوجك فأنا أيضا" قد بدأت أكرهه وأمقته بشدة .فوضعت رأسها على كتفي فمسحت رأسها براحة يدي وقلت لها لاعليك فلكل أنسان أخلاقه ورفعت رأسها لي فتلاقت أعيننا ببعض ولم نشعر إلا ونحن نذوب بقبلة حارة ملتهبة أختلطت بدموعها التي تنزل من عينها على شفتيها الحارة وأخذت لسانها أمصه بشفتاي وألحسه بلساني وشعرت بحرارة جسدها فمددت يدي أمسح على ظهرها فأزدادت ألتصاقا" بي فأنزلت سحابة الثوب المنزلي ونزلت به الى أسفل ظهرها ثم رفعت ذراعي على جانبي كتفيها وأنزلته من على جسدها الى الارض لتبقى بالكيلوت فقط وزاد حماس يدي فقمت بالتجوال بين نهديها ملامسا ومداعبا" حلماتيهما بأطراف أصابعي فأحسست بأن قضيبي قد أنتصب وسقطت الملاءة التي كنت اضعها على جسدي فلامس رأس قضيبي كسها من خلف الكيلوت فأنتفضت وأرتعشت فمددت يدي وأنزلت كيلوتها من الاعلى ليحتضن كيلوتها قضيبي الذي لامس أعلى عانتها الناعمة الخالية من الشعر فأفرجت ساقيها قليلا وبدأت أحك عانتها وحافة كسها القريبة على بطنها بقضيبي فوجدته لزجا" بحرارته العالية فبدأت تتنهد ومدت يدها تداعب قضيبي بحركات سريعة كأنها غير مصدقة فدفعتها ببطء لتستقر على السرير ثم مددت يدي لأنزعها الكيلوت الاحمر الشفاف الذي كانت ترتديه ليبان للعيان كسها وكأن عمرها لايتجاوز العشرون فقد كان ملتصق الشفرين" صغيرا" خاليا" من الشعر وقد أشفقت عليه لأن قضيبي ضخما ومتينا إلا أن أشفاقي عليه لم يكن في محله فما أن دخلت بجسدي بين فخذيها حتى مدت ذراعيها من تحت الفخذين لترفعهما عاليا مستعجلة دخول قضيبي فوضعت رأسه بين الشفرين المبللين بلزوجة ماء شهوتها المتقدة ودفعته في مهبلها فدخل كله تقريبا وقبل أن أدفعه كله كانت هي قد مدت يدها وسحبتني نحو جسدها ليستقر قضيبي بأكمله في كسها وبدأت تتأاااااوووووه آآآآه آآآآآآي أأأأأأأأي أأأأي أأأأأووووف أأأوووف أأأووف أأأأووي أأأأأأووو آآآآآه وكنت أنيكها بهدوء وبطء شديد إلا أنها لم تحتمل ذلك فقد كانت بشهوة عارمة فأخذت ترفع وتخفض وسط جسمها على السرير بسرعة وهي تغرز أظافرها في ظهري وتصيح أأأأأوخ أأأأي آآآه بعد أدفعه أكثررررر أأيي أأأوه أكككككثر أأأييي ورغم أنني كنت أبطيء من سرعتي حتى لاأقذف سريعا إلا أنني أحسست بقرب قذفي فسحبتها من وسط جسدها والصقتها بجسدي فأنطبقت عانتها على عانتي وبدأت أقذف منيي المخزون من الاشهر الطويلة من الحرمان وبدفقات حارة داخل مهبلها ورحمها وهي تهتز وترتعش متأأأأأأأوووووهة أأأأأأأأأأأيه أأأأأه أأأأأوه أأأيييي أأأأأكثررررر وبعد أن قذفت أخر قطرة منيي في كسها لم تتركني أنهض عنها بل لفت ساقيها على ظهري وهي تلحس وجهي وأذني بلسانها الحار الذي أحسست به يلسعني ويثيرني بقشعريرة حلوة ويظهر أنها عرفت أن ذلك قد أثارني فأبقت لسانها يتجول على أذناي وخدي وبدأت أتحرك فوقها فما زال قضيبي منتصبا بعض الشيء وتعجبت لذلك أما قشعريرة جسدي فأزدادت مع أزدياد لحسها لحلمة أذني وحافاتها وأزداد أنتصاب قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى فيما كنت لاأزال متعجبا من طريقتها في هياجي فقد كانت عطشانة للنيك بشكل غير أعتيادي ورغم أن قضيبي كان يسبح في نهر منيي القذفة الاولى داخل كسها إلا أنه كان منتصبا بشكل أحسست وكأنه سيمزقها وقد أزدادت سرعتي في نيكها فأن قذفتي الاولى قد قضت على خوفي من أن أقذف بسرعة وبقيت أنيكها حتى طلبت منها أن تأخذ وضعية القطة ففعلت مسرعة وأدخلت قضيبي في كسها من الخلف وكنت أسحبه خارجا ثم أعيده بداخل كسها كل برهة فيصدر من كسها صوت تفريغ الهواء الذي يجعلها تصيح أأأأأأوه أأأأأي أأأأوي آآآآه ماأطيبك أريدها مرة أخرى فأسحبه خارج الكس وهو غارق بالبلل وأعيده داخلها فيصدر الصوت مرة أخرى ويزداد أنتعاشها وبعد ذلك جلست على السرير ممدد الساقين وأجلستها على قضيبي منفرجة ساقيها حول وسطي وكنت أمص شفتيها بشراهة وهي تلحس أذناي فقد عرفت كيف تهيجني وبعد أن أحسست بقرب قذفي أرجعتها الى الخلف على السرير لتتمدد على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي وأولجت قضيبي في كسها وبدأت أزيد من سرعتي وسط تأوهاتهاااااا آآآآه أأأيه بعد أأأأأيي أكثررررر أككثر أأأوه أأأأي ي ي ي آآآه ه ه ه آآآآآوه وبدأت أقذف فيها للمرة الثانية وكانت تصيح أأأأأأأي أأأأأأيي أأأأأأأأه آآآآآآه آآخ خ خ خخ أأأأيه أأأأوف ثم هدأ جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي وغفونا دقائق كأنها ساعات من فرط اللذة والتعب الجميل ثم فتحنا أعيننا فتبسمت وقالت ماأطيبك وماألذك سأعطل سيارتي قرب دارك كل يوم ..وغبنا في قبلة طويلة .. أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم وأقرأ ردودكم عليها .. مع حبي وتقديري ..