عرض كامل الموضوع : نيك الورع فادي
Mamado kroif
12-29-2018, 10:31 PM
في ظل البرد القارس و سطوع النجوم وكانت ليلة ممطرة و كنت منتظر الباص لأذهب ألى البيت الا انا وجدت من بعيد شابا في ربيع العمر , كان ابيض الوجه املس البشرة كان شعره ناعما مثل الحرير فوجدته مهرول المشي حتى يحتمى من المطر تحت المظلة التى اقف تحتها فأسترقت النظر اليه كان جميلا و كانت شفتاه حمرا فقمت بالتحدث اليه لماذا انت منتظر هنا قال اني منتظر الباص وقلت له اين انت كنت قال اني اعمل لاساعد والدتي وقد كانت اثار العمل ظاهرة على ملابسه وقلت له ماذا تعمل قال اعمل في السوق عامل على حسب الرزق وانها ليس عمل دائم لي فأحيانا اعمل ببيع الجرائد و هكذا فقلت له خذ رقمي و أذا احتاجت لعمل اخر قم بالتحدث ألي و فعلا جاء الباص و ركبنا معا و أخذنا بالتحدث كثيرا حتى فهمت ظروفه و نزل قبلي و قال لقد جاءت محطتي و ودعته وقلبي منفطر عليه وقلت له في أي وقت اذا احتجت اي خدمة فأتصل بي و بعد مرور أيام دق هاتفي و قلت من معي قال انا الذي اعطيته رقمك في حالة اذا احتاجت للمساعدة فقلت له اهلا و انا قلبي طاير من الفرح وقلت له أطلب ما شئت قال انا احتاج الى عمل لكي أزود دخلي لأن المعيشة غالية و المتطلبات اصبحت غالية فقلت له لابد ان نتقابل لكي أعلمك بالشغل و قمنا بتحديد موعد و قابلته و قلت له رغم كل اللي انا اعرفه عنك وعن ظروفك الا انا لا اعرف اسمك حتى الان قال انا اسمي فادي وقلت له انا اسمي زياد اعمل في شركة حاسابات و معلومات فقال لي ما هو الشغل فقلت له ستقوم بتنظيف منزلي يوميا لأني اعيش وحدي وكذا فقلت له ايضا اذا حبيت المبيت في اي يوم فهاذا متاح اذا اردت توفر فلوس المواصلات وبالفعل جاء اول يوم صباح الاربعاء فوجدت الجرس يرن ففتحت و جدت فادي امامي ففرحت بداخلي بأن تخطيطي ناجح حتى الان للفوز بهذا الولد الجميل فقلت له ادخل فدخل و كنت احضر الفطار لكي أذهب الي العمل و قلت له فطرت قال لا قلت له لا عليك فأفطر معي لأني مستعجل للذهاب الي العمل قلت له سأتي اليك في الرابعة عصرا قال حسنا و بالفعل ذهبت الى العمل و اني اعد الساعات لأنهي عملي واعود الى البيت مسرعا لملاقاة حبيبي فادي و بالفعل ذهبت الي الشقة مسرعا بعد انتهاء العمل و دخلت و جدته يعمل في الشقة حيث كان يقوم بتنظيف الصالة بالمكنسة حتى انه لن يلحظ اني دخلت الشقة وكان منهمكا في تنظيفها حتى قمت بأستراق النظر الي مؤخرته كانت مكتنزة و صغيرة مما زاد من هيامي و حبي له فقلت له كيف حالك فقال الحمدلله بخير قلت له شكلك متعب قال نعم لقد بذلت مجهود كبير في تنظيف الشقة فقلت له بعد ما تنتهي عليك بأخذ دش و قياس هذه الملابس الجديدة التى اشتريتها لك ففرح و لم يصدق نفسه و بالفعل تحمم و قلت له البس الملابس الجديدة لكي أوصلك الي المنزل حتى لا تقلق والدتك عليك و كان يجب ان ابني خطة طويلة الأمد حتى افوز بهذا الولد الذي يشبه البنات في طبعه و حركاته و بالفعل وصلته فقال لي شكرا على الملابس فقلت له انا مثل أخيك الكبير فلاحظت من عينيه الاطمئنان لحاله معي فقلت لقد أنجزت الان نصف الطريق الي قلب فادي البنوتي ثم كان جاء يوم الخميس هو يوم الحسم بالنسبة لي فقلت له عندما اتى من العمل سنقوم بعمل الغداء و من ثم سوف نلعب بلايستيشن سويا ففرح قلت له تعرف تلعب قال نعم و بالفعل بعد الغداء قمنا نلعب سويا لساعات فكنت أنظر له و كان ينظر لي قلت له تعلم انك جميل جدا مثل البنات فخجل و ضحك واحمر خديه فقمت بالطبطبة على كتفه قلت له هذه حقيقة فملت عليه كأني سأقوم بوشوشة في أذنه فبعد عنى حسيت أنه اقشعر فقلت له مالك سأحدثك عن شئ ففعلتها مرة اخرى الا انه مثل البنات يقشعر البدن و وجدت خدوده حمرا مثل الورد فأخذته في حضني و قمت بتقبيله في عنقه و كنت أقوم بمداعبة طيزه بيدي فقلت له طيزك جميلة جدا فتحسستها بيدي و انا مازلت اقبل شفتيه الحمر مثل الورد فكان استجاب لي فقمت بتنزيل سرواله الضيق و من ثم الشورت و قمت بتدوير مؤخرته نحو فمي فقمت بلحس هذه المؤخرة الجميلة المكتنزة و قمت بأدخال أصبعي نحو خرم طيزه و انا أسمع اهات فااادي و لكن استمريت حتى أرتخا خرم فاااادي و قمت بأدخال اثنين من اصابعي حتى يرتخي أكثر فأكثر ماهذه فتحة الخرم الوردي ياللروعة فقمت بسدحه نحو غرفة النوم وعلى السرير القيته على بطنه وقمت بدهن طيزه بدهان لكي يسهل عليه فقلت له مص لي زبي لحين ادهن لك خرقك البكر الوردي فظل يمص لي حتى تصلب على اخره لدرجة حسيت اني سوف أقذف في فمه ولكني أخرجته و تماسكت و كنت أحب وضعية انى انيمه على بطنه وانا فوقه ثم ادخلت رأس زبي في خرقه فتألم من شدة الادخال فقمت بتدليك ضهره حتى يسترخي لتتم عملية الأيلاج الى ان دخل زبي بالكامل في طيزه ثم حضنته و انا أدخله وكان جسدنا واحدا ساخنا الا انه يتألم اااه لا اقدر و لا احتمل قلت له استحمل و بالفعل اشتد الايلاج الى ان قذفت بداخله و استراح و قمت بتقبيله و بصفعه على مؤخرته الا انه ضحك و قال سوف أبيت معك اليوم فحسيت انه استلذ الأمر ففرح قلبي و بعد تحضير العشاء و لعب البلايستيشن فحملته على يدي وقلت له الساعة الان الحادية عشر مساء فقد حان وقت الحب و الحنان فابتسم ابتسامة خجولة فقمت بمداعبة شفتيه بأصبعي ثم قمت بتنزيل يدي اليسرى الى اسفل مؤخرته اتحسسها و اقوم بعمل مساج ليها كي تسترخي اعصابه فقمت بضمه بقوة نحوي وأرى شفتيه الورديتين امامي فقمت بتقبيله و مص شفايفه ولعكها بلساني ثم قمت بتدويره حتى أصبحت مؤخرته ملاصقة لزبي فقمت بدعك زبي في فلقتي طيزه حيث كانت بارزتين من الشورت الضيق نظرا لأنها مكتنزة و دائرية الشكل قمت بدعك زبي حتى انتصب و هو منسجم حتى و جدته قام بتنزيل الشورت وقال لي في نفس متقطع ادعكه بين فلقتي الان كي استمتع اكثر فأكثر ففعلت حتى اطفئ ناره وفضلت اقبل في عنقه و فمه و أخذ زبي في التصلب ثم وجدته ينزل يقبل زبري و يضعه في فمه حتى وصل لاخره بفمه فقلت له اعمل وضعية السجود وقمت بدهن زبي بدهان ثم أدخلته فقمت بعملية الايلاج من دخول و خروج زبي في مؤخرته المكتنزة ثم قلت له انسدح على بطنك حيث افضل هذا الوضع حتى كان جسدنا واحدا اسمع نفسه و يسمع نفسي قال لي أرجوك أدفق في مؤخرتي وكانت خرمه قد وسع من كثرة الايلاج المتواصل ومن حجم زبي فأدفقت بداخله فتنهد فأستدار وكان وجه مبللا من العرق فقمت بحضنه و تقبيله و قلت له عجبك الأمر قال نعم احببته منك فنام في حضني حتى الصباح .
Bosy17
12-29-2018, 10:43 PM
اطلب من المشرف حزف العمر حتي لا تتعرض للايقاف
بحبه كبير
12-31-2018, 07:37 AM
ده اسمه اغتصاب اطفال مش قصه جنسيه
شوفوني
01-02-2019, 07:54 AM
تحت المطر والمظلة والنجوم ساطعة ؟؟؟؟ ازاي يعني ؟؟؟
سقطة تعبيرية تحتاج الى تركيز اكثر عند الكتابة
عدلت بعض الكلمات حتى لا تكون القصة مخالفة
شكرا لمشاركتنا القصة
sonson99
02-26-2020, 12:06 PM
رووووووووووووووووعة
bigteto
02-26-2020, 12:18 PM
يسلمووووووووووووو
مجروح وبالقلب ج
05-13-2020, 09:28 PM
في ظل البرد القارس و سطوع النجوم وكانت ليلة ممطرة و كنت منتظر الباص لأذهب ألى البيت الا انا وجدت من بعيد شابا في ربيع العمر , كان ابيض الوجه املس البشرة كان شعره ناعما مثل الحرير فوجدته مهرول المشي حتى يحتمى من المطر تحت المظلة التى اقف تحتها فأسترقت النظر اليه كان جميلا و كانت شفتاه حمرا فقمت بالتحدث اليه لماذا انت منتظر هنا قال اني منتظر الباص وقلت له اين انت كنت قال اني اعمل لاساعد والدتي وقد كانت اثار العمل ظاهرة على ملابسه وقلت له ماذا تعمل قال اعمل في السوق عامل على حسب الرزق وانها ليس عمل دائم لي فأحيانا اعمل ببيع الجرائد و هكذا فقلت له خذ رقمي و أذا احتاجت لعمل اخر قم بالتحدث ألي و فعلا جاء الباص و ركبنا معا و أخذنا بالتحدث كثيرا حتى فهمت ظروفه و نزل قبلي و قال لقد جاءت محطتي و ودعته وقلبي منفطر عليه وقلت له في أي وقت اذا احتجت اي خدمة فأتصل بي و بعد مرور أيام دق هاتفي و قلت من معي قال انا الذي اعطيته رقمك في حالة اذا احتاجت للمساعدة فقلت له اهلا و انا قلبي طاير من الفرح وقلت له أطلب ما شئت قال انا احتاج الى عمل لكي أزود دخلي لأن المعيشة غالية و المتطلبات اصبحت غالية فقلت له لابد ان نتقابل لكي أعلمك بالشغل و قمنا بتحديد موعد و قابلته و قلت له رغم كل اللي انا اعرفه عنك وعن ظروفك الا انا لا اعرف اسمك حتى الان قال انا اسمي فادي وقلت له انا اسمي زياد اعمل في شركة حاسابات و معلومات فقال لي ما هو الشغل فقلت له ستقوم بتنظيف منزلي يوميا لأني اعيش وحدي وكذا فقلت له ايضا اذا حبيت المبيت في اي يوم فهاذا متاح اذا اردت توفر فلوس المواصلات وبالفعل جاء اول يوم صباح الاربعاء فوجدت الجرس يرن ففتحت و جدت فادي امامي ففرحت بداخلي بأن تخطيطي ناجح حتى الان للفوز بهذا الولد الجميل فقلت له ادخل فدخل و كنت احضر الفطار لكي أذهب الي العمل و قلت له فطرت قال لا قلت له لا عليك فأفطر معي لأني مستعجل للذهاب الي العمل قلت له سأتي اليك في الرابعة عصرا قال حسنا و بالفعل ذهبت الى العمل و اني اعد الساعات لأنهي عملي واعود الى البيت مسرعا لملاقاة حبيبي فادي و بالفعل ذهبت الي الشقة مسرعا بعد انتهاء العمل و دخلت و جدته يعمل في الشقة حيث كان يقوم بتنظيف الصالة بالمكنسة حتى انه لن يلحظ اني دخلت الشقة وكان منهمكا في تنظيفها حتى قمت بأستراق النظر الي مؤخرته كانت مكتنزة و صغيرة مما زاد من هيامي و حبي له فقلت له كيف حالك فقال الحمدلله بخير قلت له شكلك متعب قال نعم لقد بذلت مجهود كبير في تنظيف الشقة فقلت له بعد ما تنتهي عليك بأخذ دش و قياس هذه الملابس الجديدة التى اشتريتها لك ففرح و لم يصدق نفسه و بالفعل تحمم و قلت له البس الملابس الجديدة لكي أوصلك الي المنزل حتى لا تقلق والدتك عليك و كان يجب ان ابني خطة طويلة الأمد حتى افوز بهذا الولد الذي يشبه البنات في طبعه و حركاته و بالفعل وصلته فقال لي شكرا على الملابس فقلت له انا مثل أخيك الكبير فلاحظت من عينيه الاطمئنان لحاله معي فقلت لقد أنجزت الان نصف الطريق الي قلب فادي البنوتي ثم كان جاء يوم الخميس هو يوم الحسم بالنسبة لي فقلت له عندما اتى من العمل سنقوم بعمل الغداء و من ثم سوف نلعب بلايستيشن سويا ففرح قلت له تعرف تلعب قال نعم و بالفعل بعد الغداء قمنا نلعب سويا لساعات فكنت أنظر له و كان ينظر لي قلت له تعلم انك جميل جدا مثل البنات فخجل و ضحك واحمر خديه فقمت بالطبطبة على كتفه قلت له هذه حقيقة فملت عليه كأني سأقوم بوشوشة في أذنه فبعد عنى حسيت أنه اقشعر فقلت له مالك سأحدثك عن شئ ففعلتها مرة اخرى الا انه مثل البنات يقشعر البدن و وجدت خدوده حمرا مثل الورد فأخذته في حضني و قمت بتقبيله في عنقه و كنت أقوم بمداعبة طيزه بيدي فقلت له طيزك جميلة جدا فتحسستها بيدي و انا مازلت اقبل شفتيه الحمر مثل الورد فكان استجاب لي فقمت بتنزيل سرواله الضيق و من ثم الشورت و قمت بتدوير مؤخرته نحو فمي فقمت بلحس هذه المؤخرة الجميلة المكتنزة و قمت بأدخال أصبعي نحو خرم طيزه و انا أسمع اهات فااادي و لكن استمريت حتى أرتخا خرم فاااادي و قمت بأدخال اثنين من اصابعي حتى يرتخي أكثر فأكثر ماهذه فتحة الخرم الوردي ياللروعة فقمت بسدحه نحو غرفة النوم وعلى السرير القيته على بطنه وقمت بدهن طيزه بدهان لكي يسهل عليه فقلت له مص لي زبي لحين ادهن لك خرقك البكر الوردي فظل يمص لي حتى تصلب على اخره لدرجة حسيت اني سوف أقذف في فمه ولكني أخرجته و تماسكت و كنت أحب وضعية انى انيمه على بطنه وانا فوقه ثم ادخلت رأس زبي في خرقه فتألم من شدة الادخال فقمت بتدليك ضهره حتى يسترخي لتتم عملية الأيلاج الى ان دخل زبي بالكامل في طيزه ثم حضنته و انا أدخله وكان جسدنا واحدا ساخنا الا انه يتألم اااه لا اقدر و لا احتمل قلت له استحمل و بالفعل اشتد الايلاج الى ان قذفت بداخله و استراح و قمت بتقبيله و بصفعه على مؤخرته الا انه ضحك و قال سوف أبيت معك اليوم فحسيت انه استلذ الأمر ففرح قلبي و بعد تحضير العشاء و لعب البلايستيشن فحملته على يدي وقلت له الساعة الان الحادية عشر مساء فقد حان وقت الحب و الحنان فابتسم ابتسامة خجولة فقمت بمداعبة شفتيه بأصبعي ثم قمت بتنزيل يدي اليسرى الى اسفل مؤخرته اتحسسها و اقوم بعمل مساج ليها كي تسترخي اعصابه فقمت بضمه بقوة نحوي وأرى شفتيه الورديتين امامي فقمت بتقبيله و مص شفايفه ولعكها بلساني ثم قمت بتدويره حتى أصبحت مؤخرته ملاصقة لزبي فقمت بدعك زبي في فلقتي طيزه حيث كانت بارزتين من الشورت الضيق نظرا لأنها مكتنزة و دائرية الشكل قمت بدعك زبي حتى انتصب و هو منسجم حتى و جدته قام بتنزيل الشورت وقال لي في نفس متقطع ادعكه بين فلقتي الان كي استمتع اكثر فأكثر ففعلت حتى اطفئ ناره وفضلت اقبل في عنقه و فمه و أخذ زبي في التصلب ثم وجدته ينزل يقبل زبري و يضعه في فمه حتى وصل لاخره بفمه فقلت له اعمل وضعية السجود وقمت بدهن زبي بدهان ثم أدخلته فقمت بعملية الايلاج من دخول و خروج زبي في مؤخرته المكتنزة ثم قلت له انسدح على بطنك حيث افضل هذا الوضع حتى كان جسدنا واحدا اسمع نفسه و يسمع نفسي قال لي أرجوك أدفق في مؤخرتي وكانت خرمه قد وسع من كثرة الايلاج المتواصل ومن حجم زبي فأدفقت بداخله فتنهد فأستدار وكان وجه مبللا من العرق فقمت بحضنه و تقبيله و قلت له عجبك الأمر قال نعم احببته منك فنام في حضني حتى الصباح .
رووووووؤؤؤؤؤؤعة
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021