نهر العطش
10-28-2011, 12:11 AM
تجربتي مع بنت الجيران (نغم) .. أنا أسمي (كمال) وعمري الآن (22) سنة تبدأ حكايتي عندما كنت في الثامنةعشرة من عمري وكنت طالبا" شابا" مثل كل الشبان الذين في مثل عمري لا أعرف عن الجنس سوى المجلات السكسية والافلام التي نتداولها فيما بيننا ولظروف سكن أهلي في عمارة من ثلاثة طوابق ولكثرة عدد أفراد عائلتنا خاصة ونحن نعيش معا في شقة واحدة (والدي ووالدتي وأربعة أخوات وولدان) أنا أحدهما لذلك كنت أتفرج على أفلام السكس في دار أحد أصدقائي أما المجلات فكنت أتفرج عليها في سطح العمارة حيث أختبيء بين خزانات الماء وأقفاص الدجاج وأبدأ بمداعبة قضيبي التي تنتهي بالاستمناء وقذف حليبي ثم أمسح آثار ذلك بالمحارم الورقية التي أحملها معي في جيبي وأعود الى شقتنا وباليوم التالي أستبدل المجلة بأخرى وأكرر نفس الشيء وأحيانا" أفعل ذلك مرتين أو أكثر خلال اليوم الواحد .. وقد كنت أكثر أصدقائي ولعا" بالمجلات وعندما أحدثهم عن كوني أستمني يوميا" مرتين أو ثلاثة أحيانا" كان البعض منهم يبدي أستغرابه قائلا" أنك تمتلك خزينا" كبيرا" من الحيامن وأنك ستحبل زوجتك من أول نيكة ؟؟ هكذا كنا نفهم الجنس إلا أن الشيء الوحيد الذي عرفته فيما بعد هو أنني أمتلك طاقة جنسية أكثر من أ****ي كما أن قضيبي هو أضخم وأطول من بعضهم دون مبالغة كما لاحظت ذلك عندما كنا نذهب للسباحة أو ندخل دورات المياه للتبول حيث نقف سوية" متقاربين من بعضنا البعض بطريقة صبيانية بحيث يرى أحدنا قضيب الآخر وأحيانا" كان بعضهم يتندر بقضيبي فيصفه بقضيب حصان وهذا الوصف كان يستفزني ويجرني الى مشادة حادة تصل أحيانا الى حد الزعل والتخاصم فيما بيننا .. المهم في ظهر أحد أيام الصيف وكما ذكرت كان عمري حينها 18 سنة وعندما كنت أتفرج على أحدى مجلات السكس وأنا أداعب زبي تفاجئت بأبنة جيراننا ( نغم ) واقفة بجواري دون أن أشعر بصعودها الى السطح وقالت لي بلهجة صارمة ماذا تفعل هنا ياكمال ؟! أرتبكت فورا" وهبطت كل مشاعري الجنسية فقد أنفضحت وأكيد سيصل الخبر الى كل الساكنين أضافة الى أهلي وبسرعة لملمت نفسي وأخفيت قضيبي ووضعت المجلة تحت ملابسي وتلعثمت لا أعرف بماذا أجيبها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).... فأبنة الجيران ( نغم ) البالغة من العمر ( 30 ) سنة تقريبا" ذات شخصية قوية وهي متزوجة ولها طفلة عمرها سنتان وحاليا" متخاصمة مع زوجها بسبب ظروف السكن المهم أنها ومنذ عدة أشهر تعيش مع أهلها وقد فرضت شروطا" قاسية لعودتها الى زوجها الذي يجاهد لأستكمال فرش الشقة التي أستأجرها لأرضائها فهي كما قلت ذات شخصية قوية وجميلة جدا" (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كما أنها تعمل في أحدى المؤسسات الرسمية ولها منصب مرموق ومهم .. وعندما لاحظت أرتباكي قالت أرني ماذا أخفيت تحت قميصك فأخرجت لها المجلة وقد تملكني الخجل فأخذتها بيدها وطلبت مني الجلوس ثم جلست بقربي فوق بساط كنت قد فرشته على الارض وبدأت تتصفح في المجلة وهي تقول يظهر أنك قد كبرت ياكمال وتريد أن تتزوج اليس كذلك ونظرت لي فأشرت برأسي وأنا أهزه بعلامة التأكيد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على كلامها وأردد .. نعم .. نعم فقد كنت أود كسب رضاها بأية طريقة ولم يكن جوابي سوى كلام لأشعرها بأن كل كلمة تقولها هي الصحيح فقالت وهي تشير الى المجلة إلا تعرف أن مثل هذه المجلات تسمم أفكارك وتؤذي جسدك .. فأكدت لها نعم .. نعم صحيح .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فقالت كما أنها تلهيك عن دراستك وأنت محتاج لتنجح بتفوق حتى تتزوج فقلت بشدة نعم .. صحيح .. نعم قالت كل هذا الكلام وهي لاتزال تتصفح المجلة بأهتمام وتركيز وأنا لازلت خائفا" مما سيترتب بعد هذه المحاضرة الطويلة من أحتمال الفضيحة ... فسارعت وقلت لها هل ستسامحينني هذه المرة وأنا أعدك بعدم تكرارها .. فضحكت وقالت نعم ولكن بشرط أن أعرف هل أنك تستطيع أن لاتكرر ذلك وتفي بوعدك فأجبتها بسرعة نعم ..نعم .... فقالت دعني أمتحنك لأرى أن كان بأمكانك ذلك ..أم ..لا .. ومدت يدها وأخرجت قضيبي من مكمنه حيث كان مرتخيا" فشهقت وقالت ماهذا أن زبك وهو نائم أكبر من زب الرجال واه ه ه واووو أية زوجة ستستطيع أن تستوعب زبك هذا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..؟!! يجب أن نفكر بتزويجك بأسرع مايمكن ثم بدأت تداعبه بيدها فيما كانت عيناها تكاد تأكل قضيبي الذي سرعان مابدأ بالانتصاب بين أصابعها فقد كانت تداعبه بطريقة رهيبة حيث كانت تمسحه بأصابعها من رأسه نزولا" الى الخصيتين ثم تلف يدها لتعود صاعدة من تحت الخصيتان الى رأسه وتبدأ بتدوير أصابعها على نهايته حيث بدأ السائل اللزج الذي يسبق القذف يخرج منه .. كما بدأت حرارتي ترتفع فقالت يظهر أنك وبالتأكيد سوف لن تتمكن من الايفاء بوعدك ثم نزلت برأسها وبدأت تلحسه وتمصه وكأنها تريد أبتلاعه فقد شعرت بأنها تود أدخاله الى أقصى ماتتمكن في فمها فقد جحظت عيناها من شدة دفعه للداخل فيما كانت يداها ترفع ثوبها الى وسط جسدها ونزعت كيلوتها ورمته بجوارها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولم أتمكن من الصمود فمديت يدي لأداعب نهديها مثل ما تعلمته من الافلام والمجلات ولما لاحظت هي شدة توتري أنبطحت على الارض وسحبتني نحوها لأدخل بجسدي بين ساقيها المفتوحتان وهنا شاهدت كسها وهذه أول مرة أرى فيها كس بطبيعته وكان نظيفا" ويبرز من بين شفريه من المنتصف بروز بسيط مثل قطعة لحمة متدلية ((عرفت فيما بعد أنه أحد الشفرين الصغيرين من داخل كسها فقد قالت لي لاحقا بأنها ومنذ قدومها الى دار أهلها وهي تمارس العادة السرية وتستمني دائما" فهي شبقة وشهوانية للجنس بشكل غير أعتيادي )) لذلك فما أن أصبحت بين ساقيها حتى مدت أحدى يديها لتمسك بقضيبي وبالاخرى تسحب جسدي نحوها فأصبح قضيبي بين شفري كسها المبلل بماء شهوتها فدفعته ودخل رأسه فشهقت آآآآي آآآآآآآي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ودفعتني بيدها على بطني الى الخلف ببطء وقالت رويدك لاتستعجل فزبك غير أعتيادي ومسكته بيدها مرة أخرى وبدأت تمسح رأسه فيما بين شفريها وهي تتأأأأأأوه آآآآه هييييه هوووه أيييه آآآي ثم أرجعت رأسه مجددا" ودفعت به في مدخل كسها وبدأت تسحب جسدي بأحدى يديها وبالاخرى تدفع على بطنى لتبطيء من سرعة ولوجه فيها وكنت كالتلميذ الشاطر أنفذ توجيهاتها بكل دقة فتقول أدفع قليلا" أأي أأأأأي نعم بعد أكثر آآآي توقف .. فأتوقف عن دفعه ثم تدفعني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الى الخلف قليلا وهو لايزال في كسها وتبلل أصابعها بفمها وتمسحها على قضيبي وتسحبني برفق وتقول هيا أدفع بعد .. بعد .. فأكمل دفعه وهكذا حتى دخل فيها بأكمله وبدأت تأن تحتي آآآآخ آآآآي آآآآخ آآه آآآآآآه ياه ه ه ه أأأأأأأأأيه وهنا بدأت بسحبه وأيلاجه بسرعة فقلت لها سأقذف لم أعد أستحمل فقالت أأأيه آآآآه وييييه أأأأأقذذذف ذذذذف في كسي فبدأت أقذف حمم منيي كالمدافع في داخلها وهي تصيح ياااااااي آآآآآآه أأأوي آآآآي أأأأووووه أأأأيه وقد شعرت بأن حيامني لن تنقطع من كثرة ماقذفت فيها فهذه أول مرة أقذف في كس حقيقي ومرت دقائق وأنا أرهز فوقها وهي تهتز تحتي كالسعفة يوم الريح وترتجف وتتأأأوه آآه ه ه ه ه خ خ خ خ وبقيت هكذا حتى بعد أن هدأ جسدي فيما شعرت خلالها بأنها وكأنها قد تعبت وبعد قليل نهضت عنها وأنا أنظر الى كسها فرأيت بعض منيي ينزل من كسها نحو طيزها فيما كانت هي لاتزال مغمضة العينيين وسحبت محارم ورق وبدأت أمسح زبي ففتحت عينها وأشرت لي لأجلس بجانبها ففعلت فقالت لي لقد شق زبك كسي وأنا المتزوجة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولي طفلة فماذا سيكون حال من ستتزوجها بمثل قضيبك هذا وتبسمت ضاحكة ومدت يدها تداعب زبي ولما ناولتها بعض المحارم لتمسح كسها قالت لاداعي فأنا أريدك أن تكرر ثانية ليبقى منيك في كسي وفي الغد سأمتحنك منذ الصباح لأرى كم مرة بأستطاعتك أن تنيكني خاصة أن غد يوم عطلة ... وبقيت على علاقة بها حتى الآن حيث أذهب اليها في شقتها وأستمر بنيكها حتى أقتراب موعد حضور زوجها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقد أصبح عمري 22 سنة وعمرها قد قارب السابعة والثلاثون وقبل سنتين حبلت وولدت صبي جميل وهي تقول أنها متأكدة أنه أبني لأن زوجها كان مسافرا" أسبوعين خلال فترة الحمل حيث أنها لم تتناول خلالها حبوب المانع ولأنها تعتبرني زوجها الحقيقي كوني أنا الذي أشبعت رغباتها الجنسية فقررت الأحتفاظ بالطفل ... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!