أنيكك
09-24-2017, 11:20 AM
انا وزوجتي والشهوة التي لا تنطفئ
الجزء الأول
صباح الفل على عيون أحلى نسوانجية واحلى منتدي
النهاردة حابب اشارككم تجربتي واعرف آرائكم واقتراحاتكم هكتبها على أجزاء لانها فيها أحداث كتير
أولا : انا اسمي خالد وعمري 33 سنة متزوج منذ أكثر من 6 سنوات من رانيا وعمرها 30 سنة اعمل بالصحافة وزوجتي مدرسة
تزوجت رانيا بعد قصة حب استمرت أكثر من 4 سنوات تعرفت عليها في الجامعة طولها حوالي 170 سم ووزنها 73 ك جميلة ومرحة ودلوعة وجسمها سكسي جدا لديها صدر ممتلئ وطيز مرفوعة متوسطة الحجم تجعلك دائم الرغبة في بعثتها كلما رأيتها وافخاذ ملفوفة هي باختصار محط أنظار العديد من الشباب ومناط تخيلاتهم الجنسية احببتها حب جنوني وهي كذلك كانت علاقتنا في بدايتها كما يسمونها بالحب العذري لا يتجواز التقارب بيننا أكثر من مسك اليد الي ان حدث بعد حوالي سنة من علاقتنا أن كنا في أحد المتنزهات وفي خلسة عن أعين الناس كانت أول قبلة وصاحبها بعض التلامس البسيط فقد ممرت يدي على ثدييها وعلى فخذها وهي قد تجاوبت معي وكررنا ذلك في هذا اليوم أكثر من مرة .
بعد ذلك اليوم أخذت علاقتنا منحنى آخر فقد اعتدنا على سرقة بعض القبلات واللمسات في أي مكان نتواجد فيه معا ومعظمها في الأماكن العامة والمواصلات العامة ومع التكرار أصبحت خبرة حتى أستطيع إدخال يدي داخل ملابسها ولا يشعر بنا أحد أو هكذا كنت أقنع نفسي لاني لا أستطيع التحكم في شهوتي وكانت رانيا دائما ما تحاول التمنع في البداية إلا أنها تستجيب بعد ذلك وأصبحت العب في كامل جسدها واضع يدها على زبي من الخارج واستمر في تحريك يدها عليه وتطور الأمر الي ان اصبحت أدخل يدي بداخل ملابسها وأستطيع إخراج بزازها واللعب بهم واللحس بالإضافة إلى إدخال يدي بداخل البنطلون أو الجيبة التي ترتديها ولكن من الخلف فقط فاستطيع ملامسة طيزها وبعبصتها ولكن كانت ترفض أن المس كسها إلا من فوق الملابس واستمر الحال كذلك حتى في فترة الخطوبة في منزلها دائما ما كنا نجلس بمفردنا وتجلس على زبي الي ان تأتي شهوتنا كل ذلك من فوق الملابس لا استطيع تعرية أي شيء إلا بزازها فقط واستمرار كذلك مدة الأربع سنوات قبل الزواج إلى أن تزوجنا.
في ليلة الدخلة كانت أول مرة أرى جسد معشوقتي رانيا بالكامل فبعد أن ذهب الاهل والأصدقاء دخلت رانيا الغرفة وقامت بتغيير ملابسها وارتدت قميص نوم أحمر مصنوع من قماش الجل الناعم قصير يصل إلي فوق الركبة مفتوح من جانب واحد ومن الأعلي يغطي بالكاد نصف ثديبها ومفتوح من المنتصف أيضا يظهر الممر بين ثدييها وخرجت الي لم اتمالك نفسي عندما رأيتها ودخلنا في قبلات ساخنة كثيرة بلا أي خجل فقد فعلناها كثيرا وأثناء التقبيل كانت أيدي تتحسس كامل جسدها ادعك بزازها واحسس على طيزها بأيدي الاتنين ثم انتزعت القميص وجدتها لا ترتدي برا فقط أندر أحمر رفيع لم أستطع تمالك نفسي وخلعت ملابسي عدا البوكسر ودخلوا غرفة النوم وذوبنا في أحضان الشهوة بوس ومص ولحس وقمت بإزالة الاندر ولأول مرة أرى هذا الكس الرائع أمامي ناعم وطريقة ولونه وردي وغوصت فيه الحسه وأمصه ولا أرغب في تركه وثانيا تأن من الشهوة وتنهمر انهار العسل من كسها فاتذوقها واذوب عشقا فيها لم أستطع أن أمسك نفسي أكثر من ذلك فرفعت نفسي قليلا وحاولت إدخال زبري كانت تحاول منعه خوفا في البداية الى ان دخل بصعوبة ولم يستمر كثيرا فقذف كل حممه فيها وكيف يستطيع الصمود أمام هذا الرغبة والشهوة الجامحة .
استلقينا في أحضان بعضنا بعض الوقت نسترجع ذكرياتنا وكم قضينا من العمر في انتظار هذه الليلة حتى شعرنا بالجوع قمنا للعشاء ورأينا دماء العذرية تغرق السرير وتنساب من على فخذها فضحكنا وعلمنا اننا بدأنا مرحلة جديدة من اللذة والمتعة .
بداية كان لابد منها للتعرف على أبطال القصة أتمنى تنال اعجابكم
الجزء الثاني
بعد ليلة الدخلة استمرت علاقتنا الجنسية بشكل طبيعي نمارس الجنس مرة او مرتين يوميا كانت رانيا خجولة في البداية لا يمكن ان تخلع جميع ملابسها الا بعد ان نطفئ النور وتخجل من اي مداعبة مني على مدار اليوم واستمرينا على هذا الحال ما يقرب من 3 سنوات نمارس حياة عادية لا يتخللها اي مفاجات الا انه اصبحت رانيا الان اكثر استجابة لمتطلباتي تسير في المنزل بقميص النوم بدون اي ملابس تحته كما أحب وتداعب زبي وتقوم بمصه قبل بداية العلاقة لا تخجل كثيرا اثناء ممارستنا الجنس ولكن قليلا ما تتحدث معي احاول جاهدا توجيهها واتحدث معها كثيرا بأن العلاقة الجنسية حتى تكتمل تتطلب من الطرفين ان يتحدثا معا لمعرفة رغبة كل طرف والوصول الى اقصى درجات المتعة .
وفي ليلة من الليالي كنا نسهر سويا يتصفح كلا منا حسابه على الفيسبوك واذا بمقطع جنسي يظهر امام رانيا في احد الجروبات النسائية المغلقة ارادت رانيا ان تتخطاه بسرعة ولكني لاحظت توترها ..
- انتوا بتقعدوا بقى تتفرجوا على سكس في الجروبات بتاعتكم دي
= احترم نفسك بقى انا معرفش جه منين ده
- احنا هنستهبل دا واضح ان الجروب دا مليان سكس خالص وريني كدا
= بس بقى ياخالد متهزرش انا معرفش مين ضافني هنا اصلا
- واحدة بنت حلال عايزة تثقفك اهوه
= لا ياحبيبي بناقص الثقافة دي كفايا عليا انت
- ليه بس انتي عمرك ما شوفتي فيلم سكس قبل كدا
= لا طبعا
- خلاص ياحبيبتي انا بقى هفرجك
= لا ياروحي مش عايزة اشوف الحاجات دي
- ومالها الحاجات دي .. كل الناس بتتفرج عادي وبعدين ما احنا هنتفرج سوا
= يالهوي عليك انت بتموت في قلة الادب
- وهو في احلى من قلة الادب .. استني بس
وقمت بالدخول بسرعة الى احد مواقع المشاهدة اونلاين واختيار احد الافلام وتشغيله .. كانت رانيا في البداية تنظر للفيلم على استحياء الى ان بدأت بالتدريج تندمج مع الفيلم وبدات انا في مداعبتها بداية من العبث بثدييها نزولا الى كسها الذي وجدته غارقا بماء المحنة ..
- عاجبك البطل .. ايه رأيك في زبره .. عاجبك الزبر دا .. تاخدي تمصيه انتي .
وبدات بطلة الفيلم مص زب البطل وهنا وضعت ابهامي على فمها اداعب شفاهها وادخلته في فمها فاخذت تمصه .. اعطيتها الهاتف لتمسكه واحرر يدي الاخرى لاداعب بها كسها.
- عاجبك طعم زبره .. مصيه قوي .. مش خسارة الزبر دا في البت دي .. مش انتي أولى تلعبي فيه .
رانيا غارقة في شهوتها تشاهد الفيلم وتستلم للمساتي على كسها وعندما بدا البطل في لحس كس البطلة نزلت الى كسها اذوق ماء شهوته وارتوي من عسله .
كانت رانيا تغوص في الشهوة وعينيها متعلقة بشاشة التليفون تتابع الفيلم باهتمام بالغ .
- كسك هايج قوي كدا ليه .. دا مولع على الاخر .. عايز زبر البطل يطفيه .. عايز زبر زي دا يفشخه .
بدات رانيا تتأوه وصوت انفاسها تعلو من الشهوة وانا ادعك بزازها بيد واليد الاخرى تلعب في كسها وانا جالس بجانبها اتحدث بالقرب من اذنها .
- عايزة تتفشخي زيها كدا .. طبعا نفسك تبقي مكانها .. تركبي الزبر الجامد دا ..يفشخ كسك على الاخر .
تركت رانيا التليفون من شده هياجها وتعلقت بشفاهي تمصها وتلعب بزبري .
- خلاص عايزة تتناكي .. عايزة تطفي نار كسك .. مش هريحك برضه دلوقتي .
= ليه بس ياحبيبي .. مش عايز يعني .. يلا بقى ريحني .
- لا قوليلي الاول عايزة اتناك .. افشخني .. قطعلي كسي ياخالد .
= اممممم ... اوووووووف .. ارحمني بقى ياخالد .
- قولي ياحبيبتي يلا .. مش عايزة تتناكي .
= عايزة قوي .
- عايزة ايه
= عايزة اتناك .
- ايه بتقولي ايه .
= عايزة اتناك قوي .
- ايوه كدا سمعيني ياروحي .. قوليلي يالبوتي .. قوليلي نيكني قوي ياخالد .
= نيكني قوي ياخالد .. نيكني قوي ياحبيبي .
وهنا ادخلت زبري في كس حبيبتي الساخن وانا ادكه بكل قوة وهي لا تتوقف عن التأوه .
= ايوه ياخالد .. نيكني جامد .. اوووووف ... ااااااااه
- كسك دا جامد قوي .. عايزة يتفشخ زي الفيلم .. مولع على الاخر .
= ايوه افشخني قوي .. نيكني جامد .. مش قااااااادرة .
كانت الشهوة تتملك منا وزبري لا يتوقف عن الدخول والخروج من كس حبيتي الى ان جئنا بشهوتنا سويا في الذ نيكة عشناها معنا منذ زواجنا .
انتهينا ولم تهدأ انفاسنا بعد قبلتها قبلة رضا وهي ايضا كانت راضية تماما وظهر ذلك في ابتسامتها الخجولة التي اعشقها .
- اتبسطي ياحبيتي .
= قوي ياروحي .
- شوفتي بقى الافلام السكس مش وحشة يعني .
= طالما مع بعض ياحبيبي اي حاجة هتبقى حلوة .
- متحرمش منك ياروحي انتي لسه مشوفتيش حاجة .
= ياخرابي عليك مش عارفة اخرتها معاك ايه .
لم تكن تعلم رانيا ان هذا اليوم بدية مرحلة جديدة من المتعة وعالم اخر لا نعرف اخره ..
الجزء الأول
صباح الفل على عيون أحلى نسوانجية واحلى منتدي
النهاردة حابب اشارككم تجربتي واعرف آرائكم واقتراحاتكم هكتبها على أجزاء لانها فيها أحداث كتير
أولا : انا اسمي خالد وعمري 33 سنة متزوج منذ أكثر من 6 سنوات من رانيا وعمرها 30 سنة اعمل بالصحافة وزوجتي مدرسة
تزوجت رانيا بعد قصة حب استمرت أكثر من 4 سنوات تعرفت عليها في الجامعة طولها حوالي 170 سم ووزنها 73 ك جميلة ومرحة ودلوعة وجسمها سكسي جدا لديها صدر ممتلئ وطيز مرفوعة متوسطة الحجم تجعلك دائم الرغبة في بعثتها كلما رأيتها وافخاذ ملفوفة هي باختصار محط أنظار العديد من الشباب ومناط تخيلاتهم الجنسية احببتها حب جنوني وهي كذلك كانت علاقتنا في بدايتها كما يسمونها بالحب العذري لا يتجواز التقارب بيننا أكثر من مسك اليد الي ان حدث بعد حوالي سنة من علاقتنا أن كنا في أحد المتنزهات وفي خلسة عن أعين الناس كانت أول قبلة وصاحبها بعض التلامس البسيط فقد ممرت يدي على ثدييها وعلى فخذها وهي قد تجاوبت معي وكررنا ذلك في هذا اليوم أكثر من مرة .
بعد ذلك اليوم أخذت علاقتنا منحنى آخر فقد اعتدنا على سرقة بعض القبلات واللمسات في أي مكان نتواجد فيه معا ومعظمها في الأماكن العامة والمواصلات العامة ومع التكرار أصبحت خبرة حتى أستطيع إدخال يدي داخل ملابسها ولا يشعر بنا أحد أو هكذا كنت أقنع نفسي لاني لا أستطيع التحكم في شهوتي وكانت رانيا دائما ما تحاول التمنع في البداية إلا أنها تستجيب بعد ذلك وأصبحت العب في كامل جسدها واضع يدها على زبي من الخارج واستمر في تحريك يدها عليه وتطور الأمر الي ان اصبحت أدخل يدي بداخل ملابسها وأستطيع إخراج بزازها واللعب بهم واللحس بالإضافة إلى إدخال يدي بداخل البنطلون أو الجيبة التي ترتديها ولكن من الخلف فقط فاستطيع ملامسة طيزها وبعبصتها ولكن كانت ترفض أن المس كسها إلا من فوق الملابس واستمر الحال كذلك حتى في فترة الخطوبة في منزلها دائما ما كنا نجلس بمفردنا وتجلس على زبي الي ان تأتي شهوتنا كل ذلك من فوق الملابس لا استطيع تعرية أي شيء إلا بزازها فقط واستمرار كذلك مدة الأربع سنوات قبل الزواج إلى أن تزوجنا.
في ليلة الدخلة كانت أول مرة أرى جسد معشوقتي رانيا بالكامل فبعد أن ذهب الاهل والأصدقاء دخلت رانيا الغرفة وقامت بتغيير ملابسها وارتدت قميص نوم أحمر مصنوع من قماش الجل الناعم قصير يصل إلي فوق الركبة مفتوح من جانب واحد ومن الأعلي يغطي بالكاد نصف ثديبها ومفتوح من المنتصف أيضا يظهر الممر بين ثدييها وخرجت الي لم اتمالك نفسي عندما رأيتها ودخلنا في قبلات ساخنة كثيرة بلا أي خجل فقد فعلناها كثيرا وأثناء التقبيل كانت أيدي تتحسس كامل جسدها ادعك بزازها واحسس على طيزها بأيدي الاتنين ثم انتزعت القميص وجدتها لا ترتدي برا فقط أندر أحمر رفيع لم أستطع تمالك نفسي وخلعت ملابسي عدا البوكسر ودخلوا غرفة النوم وذوبنا في أحضان الشهوة بوس ومص ولحس وقمت بإزالة الاندر ولأول مرة أرى هذا الكس الرائع أمامي ناعم وطريقة ولونه وردي وغوصت فيه الحسه وأمصه ولا أرغب في تركه وثانيا تأن من الشهوة وتنهمر انهار العسل من كسها فاتذوقها واذوب عشقا فيها لم أستطع أن أمسك نفسي أكثر من ذلك فرفعت نفسي قليلا وحاولت إدخال زبري كانت تحاول منعه خوفا في البداية الى ان دخل بصعوبة ولم يستمر كثيرا فقذف كل حممه فيها وكيف يستطيع الصمود أمام هذا الرغبة والشهوة الجامحة .
استلقينا في أحضان بعضنا بعض الوقت نسترجع ذكرياتنا وكم قضينا من العمر في انتظار هذه الليلة حتى شعرنا بالجوع قمنا للعشاء ورأينا دماء العذرية تغرق السرير وتنساب من على فخذها فضحكنا وعلمنا اننا بدأنا مرحلة جديدة من اللذة والمتعة .
بداية كان لابد منها للتعرف على أبطال القصة أتمنى تنال اعجابكم
الجزء الثاني
بعد ليلة الدخلة استمرت علاقتنا الجنسية بشكل طبيعي نمارس الجنس مرة او مرتين يوميا كانت رانيا خجولة في البداية لا يمكن ان تخلع جميع ملابسها الا بعد ان نطفئ النور وتخجل من اي مداعبة مني على مدار اليوم واستمرينا على هذا الحال ما يقرب من 3 سنوات نمارس حياة عادية لا يتخللها اي مفاجات الا انه اصبحت رانيا الان اكثر استجابة لمتطلباتي تسير في المنزل بقميص النوم بدون اي ملابس تحته كما أحب وتداعب زبي وتقوم بمصه قبل بداية العلاقة لا تخجل كثيرا اثناء ممارستنا الجنس ولكن قليلا ما تتحدث معي احاول جاهدا توجيهها واتحدث معها كثيرا بأن العلاقة الجنسية حتى تكتمل تتطلب من الطرفين ان يتحدثا معا لمعرفة رغبة كل طرف والوصول الى اقصى درجات المتعة .
وفي ليلة من الليالي كنا نسهر سويا يتصفح كلا منا حسابه على الفيسبوك واذا بمقطع جنسي يظهر امام رانيا في احد الجروبات النسائية المغلقة ارادت رانيا ان تتخطاه بسرعة ولكني لاحظت توترها ..
- انتوا بتقعدوا بقى تتفرجوا على سكس في الجروبات بتاعتكم دي
= احترم نفسك بقى انا معرفش جه منين ده
- احنا هنستهبل دا واضح ان الجروب دا مليان سكس خالص وريني كدا
= بس بقى ياخالد متهزرش انا معرفش مين ضافني هنا اصلا
- واحدة بنت حلال عايزة تثقفك اهوه
= لا ياحبيبي بناقص الثقافة دي كفايا عليا انت
- ليه بس انتي عمرك ما شوفتي فيلم سكس قبل كدا
= لا طبعا
- خلاص ياحبيبتي انا بقى هفرجك
= لا ياروحي مش عايزة اشوف الحاجات دي
- ومالها الحاجات دي .. كل الناس بتتفرج عادي وبعدين ما احنا هنتفرج سوا
= يالهوي عليك انت بتموت في قلة الادب
- وهو في احلى من قلة الادب .. استني بس
وقمت بالدخول بسرعة الى احد مواقع المشاهدة اونلاين واختيار احد الافلام وتشغيله .. كانت رانيا في البداية تنظر للفيلم على استحياء الى ان بدأت بالتدريج تندمج مع الفيلم وبدات انا في مداعبتها بداية من العبث بثدييها نزولا الى كسها الذي وجدته غارقا بماء المحنة ..
- عاجبك البطل .. ايه رأيك في زبره .. عاجبك الزبر دا .. تاخدي تمصيه انتي .
وبدات بطلة الفيلم مص زب البطل وهنا وضعت ابهامي على فمها اداعب شفاهها وادخلته في فمها فاخذت تمصه .. اعطيتها الهاتف لتمسكه واحرر يدي الاخرى لاداعب بها كسها.
- عاجبك طعم زبره .. مصيه قوي .. مش خسارة الزبر دا في البت دي .. مش انتي أولى تلعبي فيه .
رانيا غارقة في شهوتها تشاهد الفيلم وتستلم للمساتي على كسها وعندما بدا البطل في لحس كس البطلة نزلت الى كسها اذوق ماء شهوته وارتوي من عسله .
كانت رانيا تغوص في الشهوة وعينيها متعلقة بشاشة التليفون تتابع الفيلم باهتمام بالغ .
- كسك هايج قوي كدا ليه .. دا مولع على الاخر .. عايز زبر البطل يطفيه .. عايز زبر زي دا يفشخه .
بدات رانيا تتأوه وصوت انفاسها تعلو من الشهوة وانا ادعك بزازها بيد واليد الاخرى تلعب في كسها وانا جالس بجانبها اتحدث بالقرب من اذنها .
- عايزة تتفشخي زيها كدا .. طبعا نفسك تبقي مكانها .. تركبي الزبر الجامد دا ..يفشخ كسك على الاخر .
تركت رانيا التليفون من شده هياجها وتعلقت بشفاهي تمصها وتلعب بزبري .
- خلاص عايزة تتناكي .. عايزة تطفي نار كسك .. مش هريحك برضه دلوقتي .
= ليه بس ياحبيبي .. مش عايز يعني .. يلا بقى ريحني .
- لا قوليلي الاول عايزة اتناك .. افشخني .. قطعلي كسي ياخالد .
= اممممم ... اوووووووف .. ارحمني بقى ياخالد .
- قولي ياحبيبتي يلا .. مش عايزة تتناكي .
= عايزة قوي .
- عايزة ايه
= عايزة اتناك .
- ايه بتقولي ايه .
= عايزة اتناك قوي .
- ايوه كدا سمعيني ياروحي .. قوليلي يالبوتي .. قوليلي نيكني قوي ياخالد .
= نيكني قوي ياخالد .. نيكني قوي ياحبيبي .
وهنا ادخلت زبري في كس حبيبتي الساخن وانا ادكه بكل قوة وهي لا تتوقف عن التأوه .
= ايوه ياخالد .. نيكني جامد .. اوووووف ... ااااااااه
- كسك دا جامد قوي .. عايزة يتفشخ زي الفيلم .. مولع على الاخر .
= ايوه افشخني قوي .. نيكني جامد .. مش قااااااادرة .
كانت الشهوة تتملك منا وزبري لا يتوقف عن الدخول والخروج من كس حبيتي الى ان جئنا بشهوتنا سويا في الذ نيكة عشناها معنا منذ زواجنا .
انتهينا ولم تهدأ انفاسنا بعد قبلتها قبلة رضا وهي ايضا كانت راضية تماما وظهر ذلك في ابتسامتها الخجولة التي اعشقها .
- اتبسطي ياحبيتي .
= قوي ياروحي .
- شوفتي بقى الافلام السكس مش وحشة يعني .
= طالما مع بعض ياحبيبي اي حاجة هتبقى حلوة .
- متحرمش منك ياروحي انتي لسه مشوفتيش حاجة .
= ياخرابي عليك مش عارفة اخرتها معاك ايه .
لم تكن تعلم رانيا ان هذا اليوم بدية مرحلة جديدة من المتعة وعالم اخر لا نعرف اخره ..