حماده محم
07-19-2017, 10:58 AM
اسمي حماده كنت في الحادي عشر من العمر اسكن في بيتنا الكبير المتكون من طابقين و من عدة غرف كانت امي مريضة دائما لا تستطيع الاهتمام بنا اطفالها ولا بهذا البيت الكبير .
وهنا ياتي دور خالاتي السبعة الواتي ساتكلم عنهن الواحده تلو الاخرى
خالتي ام علي كانت بذلك الوقت في 41 من العمر هي اصغر من امي بسنتان جسمها ضخم طيز وصدر كبير مع كرش وكانت لاترتدي حمالات الصدر كونها ترضع طفلها كانت وهي لا تستر نفسها كثيرا خاصة عندما نكون نحن الاطفال ثقط في البيت باعتبارنا صغار الا عند قدوم ابي من العمل اواخر الليل حينها تلبس الحجاب .
كالعادة هي تعمل في المنزل وتترك طفلها الرضيع معي في الغرفة التي كنت ادرس فيها في الطابق الثاني حيث لا احد من اخوتي ياتي لهناك وكوني كنت اميل للهدوء نسبيا بالمقارنه مع اخوتي الاخرون وكان عندما يستيقظ الطفل او يبكي اهرول سريعا لخالتي لاخبرها فتاتي هي بدورها مسرعة لغرفتي لترضع ابنها كانت تفعل ذلك كثيرا لكني اتذكر اول مرة شعرت بشي غريب تجاه خالتي كنت مظطربا وقلبي يخفق بشدة عندما رايتها وهي تدخل العرفة ب الثوب العريض المنقش بالزهور الذي يتالف من قطعة واحدة تغطي كل جسدها من رقبتها حتى قدميها وانا اراقب كيف تخرج ثديها الكبير واركز جيدا في حلمتها بنية اللون ذلك قبل ان تحمل الطفل لتضعه في حجرها وتقربه اليها فتمسك حلمتها لتضعها في فمه يهدء وهوه يمص حيلمتها ب لهفة بينما انا احاول السيطرة على هذا الشعور المفاجئ وبقيت اراقبها منذ ذلك اليوم واتحين الفرصة لاراها مره اخرى بهذا الوضع .
.,في يوم من الايام لاحضت خالتي ذلك وقالت لي ما الذي بك ؟ فاحاولت اغير الموضوع وقلت لها كم هوه جميل حين يرضع فقالت لي وانت كنت اجمل منه يا عادل عندما كنت صغيرا انا كنت احملك والعب معك فقلت لها وكنتي ترضعيتي مثله,.؟ قالت لا لم يكن في صدري حليب لكنك كنت تحب ان تنام على صدري. فقلت لها شكرا خالتي انا احبك فنهضت وقبلتها على خدها ورحت اللعب فرحا بعدها كانت تقوم بنفس الامر لكني لم اراقبها كالسابق ولكن استرق النظر اليها وفي احد الايام جاءت في غرفتي وبدات تدخن سيكارة وفتحت النافذة عي لم تكن تدخن بكثرة وزوجها لم يكن يعلم ذلك ثم استيقظ الطفل فجلست على الارض ومدة رجليها متكأه على الحائط وقالت ناولتي الطفل هذه المره ازداد القلق عندي وشعرت بامر اقوى من السابق فبقيت انطر اليها وهي تدخن وترضع الصغير في نفس الوقت فجاءة سمعتها تقول لي مالك ياحبيبي تغار منه لانه يرضع سكت قالت اغلق باب الغرفة وتعال الى جنبي فاخرجت ثديها الاخر وقالت تعال لارضعك مثله فاتكببت مسرعا في حضنها وضعت حلمتها في فمي وبدات اتذوق حليبها وهي تنظر في عيني كان شعور رائع خاصة عندما تعصر حلمتها فامص حليبها في فمي كان ممزوجا برائحة صدرها مع رائحة السيكارة وكان الشعور اروع عندما ارى دخان السيكارة يخرج من فمها او انفها بقيت لفترة عشر دقائق تقريبا بعدها قالت يكفي ياحبيبي طفلي الصغير شبع انهض اريد ان اكمل عمل البيت .
بعدها كنت كل مره اراها ترضع ابنها اذهب لاغلاق باب الغرفة واجلس جنبهالعلها تسمح لي ب الرضاعة احيانا كانت تعطيني ثديها واخرى تتركني ارنظر فقط لكن مره جاءت لتدخن قرب النافذة وكان فتحت صدرها مفتوحه بالكامل بحيث ممكن ان ارى صدرها بالكامل باستثناء حلماتها اثارني هذا المنظر كثيرا فلم اتمالك نفسي اغلقت الباب واتيت لاخرج صدرها فمنعتني و قالت انته لست طفلا يجب ان تفهم ذلك. هذا الشي لايفعله الا الاطفال فتصنعت الزعل قليلا ...اخذت تنطر الي وانا اتصنع البكاء وماهي الا لحضات الا واخرجت ثديها وقالت تعال فرضعت هذه المره وهي واقفة تدخن وانا ملتسق بها تماما اريد ان احضنها لكن ذراعي لايتسعان لذلك في هذة المره لم اكن انا فقط المتوتر هي ايضا كانت تجبس انفاسها وتنفخ الدخان بقوه احيانا وتشد راسي على صدرها واحيانا اخرى تعض شفتيها وتصدر تأوهاة مضت دقائق وشعرت بفتور وكأني اكتفيت قبلتي وقالت لاتخبر احد فسوف يسخرون منك اذا قلت ذلك كونك كبير وترضع فاشرت براسي نعم ,كما لاحضت ان بنطالي قد ابتل وكاني تبولت على نفسي فحاولت اخفاء ذلك لكنها لاحضت وقالت الم اقل لك انك لم تعد طفل صغير اذهب ونظف نفسك وهي مبتسمه..
كانت تغيب لفترات طويله ..ايام اسابيع احيانا اشهر.. قبل ان تاتي الينا مره اخرى لاحضت ان قضيبي ينتصب كل مره اتذكر وانا ارضع منها ..فكنت انام على بطني واحك قضيبي ب الفراش بعدها تخرج قطرات فاشعر بهدوء وراحة
فعندما جاءت اصبحت علاقتي بها افضل من السابق ابنها بدا يكبر و انا انضج كنت في الاسفل رأيتها اهمت بالصعود لغرفتي .. كالعادة جاءت لتدخن السيكارة فاسرعت خلفها الى الغرفة واغلقت الباب نظرت الي ابتسمت فاخرجت ثديها مباشره وتمددت على الاض نمت على ذراعها وضعت ثديها في فمي وانا انظر اليها وهي تدخن وتتأووه فشعرت ب قضيبي انتصب لم ارتح بذلك الوضع اريد ان احك قضيبي ب شي لافرغ مافيه نمت على بطني وبدأت احك قضيبي بحركة بسيطة فهمت ذلك هي عندما رأتني قالت اقترب الي اكثر وضعت قضيبي على فخذها وبدات احكه قالت بامكانك ان تمسكه بيدك وتدلكه فلم افهمها مدت يدها لتمسك قضيبي وتحركه وهي ثثتفس بصعوبة وما هي الا لحضات حتى انفجر بالمني حضنتني بقوه وبدأت ترتجف بعدها قالت اخرج بسرعة واتركني وحدي..
في نفس اليوم كان ابي مسافرا فاضطرت هي الى المبيت عندنا , بعد وجبت العشاء ذهب الجميع للنوم .. وكوني مجتهدا في دراستي كنت اسهر قليلا اكثر من اخوتي الذين ينامون مبكرا وكذلك امي المريضة التي حتى وان لم تنم فهي لا تصعد الى الطابف الثاني في البيت الا نادرا كونها مريضة بعد ان نام الجميع بقيت خالتي لتغسل الصحون وما شابه ذهبت عندها في المطبخ فقلت لها متى تنامين خالتي.؟؟قالت اظنك اشتقت للرضاعة لن اعطيك مره اخرى انا حتى لم استحم بعد من ما حصل اليوم صباحا اذهب ونم جيدا يجب ات تستيقظ غدا مبكرا لتذهب للمدرسة لم افهمها بالضبظ لكني فهمت انها سوف لاتقوم بارضاعي بعد لحضات اكملت شغلها ودخلت الحمام شعرت برغبة شديده تجاها فاسرعت اتفقد اخوتي وامي هل هم جميعا نائمين بعدها توجهت للحمام مباشرة سمعت صوت الماء فتحت الباب واغلقته خلفي رأيت خالتي بطيزها الكبير المدورة وضهرها المترهل من كثرة الشحوم التفتت واذا بي ارى ثدياها الكبيران متدليان والحلمات الضخمة ذات اللون القهوائي اسفلهما كرش كبير مدور يكاد يغطي كسها لولا وجود شعر كثيف في تلك المنطقة يجعلها واضحة تماما………
اشارة خالتي الي بان اخرج فورا فقلت بصوت منخفض الكل نائمون اريد ان ارضع لكنها اصرت واتجهت نحوي وفتحت الباب بهدوء وامسكتني من يدي بقوه وعصبيه ودفعتني خارجا بعد دقائق جاءت الي بثوبها الفضفاض المفتوح من الصدر وشعرها الذي مازال مبلولا واخذت توبخني وتقول بانها نادمه لانها حققت الي رغبتي بالرضاعة من ثديها واني تماديت كثيرا وابلغتني انه اذا علم احد بالامر ستصبح كارثة لي ولها وووووووووووووووو,.بكيت قليلا واعتذرت منها ووعدتها اني لن افعل ذلك مره اخرى بعدها هدأت قليلا وقبلتني من خدي وقالت انا لا احرمك من شي لكن يجب ان تعلم ان ذلك يجب ان يكون سرا قلت لها نعم لكن نحن هنا الان في عرفتي لا احد ياتي وانتي دائما تقفلينها ب المفتاح بحجة خوفك على ابنك الصغير هل ستحرميني من الرضاعة حتى هنا .....ابتسمت وقالت لا احرمك مادمت تسمع كلامي ارتميت بحضنها وقبلتها من خدها .....
قالت لا ,يجب ان تقفل الباب اولا ,فضحكت وطرت فرحا اغلقت الباب فقالت وكأنها فهمتني من اول يوم تريد ان ترضع وانا اودخن السيكارة ام بدونها فقلت بالاسيكارة اشعلت واحدة ونامت على ظهرها اخرجت ثديها وقالت تعال نمت جنبها فقالت لا نم فوقي نمت وبدات ارضع واحك قضيبي على بطنها بعدها اخرجت قضيبي من البيجاما فبدا يبلل ثوبها فحاولت ان ارفعه قليلا فساعدتني هي ورفعته الى اعلى بطنها حينها طهر كسها المشعر امامي فقالت انت لا تعرف شي قضيبك يجب ان يكون هنا وليس على بطني فقلت لها لكني اريد ان ارضع حليبك بنفس الوقت كوني لن اكن طويلا بما فيه الكفاية قالت كما تحب
وكانت في يدها اليمنا تفرك كسها وفي اليسرى تدخن السيكارة وبدأة الاهات تصدر منا حتى افرغت ما عندي قالت ادخل اصبعك في كسي وحركها بعد لحضات من ذلك ارتجفت وبعدها شعرت ببلل في كسها قالت تعال ياصغيري كل شي تم على ما يرام ,احسنت.... وسالتني هل اعجبك ماقمنا به قلت نعم ولكن اعجبني اكثر عندما رأيتك في الحمام قالت لاعليك سادبر الامر غدا لا تذهب الى المدرسة ادعي انك مريض او ما شابه وحاول ان تاتي من الساعة التاسعة للعاشرة صباحا حيف يكون اطفالي قد ذهبوا للمدرسة ولا يوجد في البيت سواي..
فعلت ماقالت لي تماما ذهبت بحدود العاشره وجدتها تقوم ب اعمال المنزل قالت لي اتريد الرضاعة الان ام في الحمام فاجبت في الحمام طبعا ياخالتي بعد دقائق قامت باقفال الباب الخارجيه جيدا ثم دخلت الحمام وانا اراقبها تخلع ثوبها الطويل وكانت لاترتدي تحته شي قالت ماذا تنتظر تعال ياصغيري واخلع ملابسك فعلت ذلك بدات تنطر الى قضيبي سحبتني اليها دخلنا تحت قطرات الماء وهي تعصر من ثدييها حليبا في فمي ممزوجا ب الماء حتى شبعت ثم اغلقت الماء واخذت تصدر صوت تأووهات عالية ووضعت راسي بين ثدييها وهي تعصرهما فمتلاء وجهي ب حليبها فقالت لنقف جانبا حتى اتمكن من تدخين سيكارة بينما تنيكني :blush: اشعلت سيجارة وجلست على ركبتيها وبدأت تمص قضيبي بنهم و لهفة بعدها وضعته بين ثدييها ثم جلست متأكئة على الحائط فاتحة ساقيها وقالت افعل كما فعلت انا ..
الحس كسي ,في البداية كان الامر غريب لكن عندما رأيتها تتفاعل كلما لحست بقوه ومنظرها وهي تدخن وانا بين ساقيها الحس بكسها المشعر شعرت ب شهوه جامحة وبدأت استمتع بذلك انا ايضا بعد دقائق قالت انهض سنذهب على السرير امسكتني من قضيبي واخذتني نمت على ظهري اخذت تدك قضيبي ثم امتطتني وادخلت قضيبي في كسها شعرت بحرارته اخذت تتأووه وتدخله وتخرجه وتعيد ادخاله قيل ان يخرج بالكامل
مضى على ذلك دقائق حتى رأيتها ترتجف وتضمني فتعصرتي بشدة اثارني الوضع اكثر فقذفت بالمني في كسها اثناء ذلك فكانت هي قد هدءت وبدأت تلملم نفسها وثيابها فقالت هذا مايفعله الازواج لينجبو اولاد انت اصبحت رجل لا تقصص ذلك على احد ستكون مثل زوجي وافعل معك ما احب وما لااستطيع ان اطلبه من زوجي وانت كذلك لك ماتريد
وهنا ياتي دور خالاتي السبعة الواتي ساتكلم عنهن الواحده تلو الاخرى
خالتي ام علي كانت بذلك الوقت في 41 من العمر هي اصغر من امي بسنتان جسمها ضخم طيز وصدر كبير مع كرش وكانت لاترتدي حمالات الصدر كونها ترضع طفلها كانت وهي لا تستر نفسها كثيرا خاصة عندما نكون نحن الاطفال ثقط في البيت باعتبارنا صغار الا عند قدوم ابي من العمل اواخر الليل حينها تلبس الحجاب .
كالعادة هي تعمل في المنزل وتترك طفلها الرضيع معي في الغرفة التي كنت ادرس فيها في الطابق الثاني حيث لا احد من اخوتي ياتي لهناك وكوني كنت اميل للهدوء نسبيا بالمقارنه مع اخوتي الاخرون وكان عندما يستيقظ الطفل او يبكي اهرول سريعا لخالتي لاخبرها فتاتي هي بدورها مسرعة لغرفتي لترضع ابنها كانت تفعل ذلك كثيرا لكني اتذكر اول مرة شعرت بشي غريب تجاه خالتي كنت مظطربا وقلبي يخفق بشدة عندما رايتها وهي تدخل العرفة ب الثوب العريض المنقش بالزهور الذي يتالف من قطعة واحدة تغطي كل جسدها من رقبتها حتى قدميها وانا اراقب كيف تخرج ثديها الكبير واركز جيدا في حلمتها بنية اللون ذلك قبل ان تحمل الطفل لتضعه في حجرها وتقربه اليها فتمسك حلمتها لتضعها في فمه يهدء وهوه يمص حيلمتها ب لهفة بينما انا احاول السيطرة على هذا الشعور المفاجئ وبقيت اراقبها منذ ذلك اليوم واتحين الفرصة لاراها مره اخرى بهذا الوضع .
.,في يوم من الايام لاحضت خالتي ذلك وقالت لي ما الذي بك ؟ فاحاولت اغير الموضوع وقلت لها كم هوه جميل حين يرضع فقالت لي وانت كنت اجمل منه يا عادل عندما كنت صغيرا انا كنت احملك والعب معك فقلت لها وكنتي ترضعيتي مثله,.؟ قالت لا لم يكن في صدري حليب لكنك كنت تحب ان تنام على صدري. فقلت لها شكرا خالتي انا احبك فنهضت وقبلتها على خدها ورحت اللعب فرحا بعدها كانت تقوم بنفس الامر لكني لم اراقبها كالسابق ولكن استرق النظر اليها وفي احد الايام جاءت في غرفتي وبدات تدخن سيكارة وفتحت النافذة عي لم تكن تدخن بكثرة وزوجها لم يكن يعلم ذلك ثم استيقظ الطفل فجلست على الارض ومدة رجليها متكأه على الحائط وقالت ناولتي الطفل هذه المره ازداد القلق عندي وشعرت بامر اقوى من السابق فبقيت انطر اليها وهي تدخن وترضع الصغير في نفس الوقت فجاءة سمعتها تقول لي مالك ياحبيبي تغار منه لانه يرضع سكت قالت اغلق باب الغرفة وتعال الى جنبي فاخرجت ثديها الاخر وقالت تعال لارضعك مثله فاتكببت مسرعا في حضنها وضعت حلمتها في فمي وبدات اتذوق حليبها وهي تنظر في عيني كان شعور رائع خاصة عندما تعصر حلمتها فامص حليبها في فمي كان ممزوجا برائحة صدرها مع رائحة السيكارة وكان الشعور اروع عندما ارى دخان السيكارة يخرج من فمها او انفها بقيت لفترة عشر دقائق تقريبا بعدها قالت يكفي ياحبيبي طفلي الصغير شبع انهض اريد ان اكمل عمل البيت .
بعدها كنت كل مره اراها ترضع ابنها اذهب لاغلاق باب الغرفة واجلس جنبهالعلها تسمح لي ب الرضاعة احيانا كانت تعطيني ثديها واخرى تتركني ارنظر فقط لكن مره جاءت لتدخن قرب النافذة وكان فتحت صدرها مفتوحه بالكامل بحيث ممكن ان ارى صدرها بالكامل باستثناء حلماتها اثارني هذا المنظر كثيرا فلم اتمالك نفسي اغلقت الباب واتيت لاخرج صدرها فمنعتني و قالت انته لست طفلا يجب ان تفهم ذلك. هذا الشي لايفعله الا الاطفال فتصنعت الزعل قليلا ...اخذت تنطر الي وانا اتصنع البكاء وماهي الا لحضات الا واخرجت ثديها وقالت تعال فرضعت هذه المره وهي واقفة تدخن وانا ملتسق بها تماما اريد ان احضنها لكن ذراعي لايتسعان لذلك في هذة المره لم اكن انا فقط المتوتر هي ايضا كانت تجبس انفاسها وتنفخ الدخان بقوه احيانا وتشد راسي على صدرها واحيانا اخرى تعض شفتيها وتصدر تأوهاة مضت دقائق وشعرت بفتور وكأني اكتفيت قبلتي وقالت لاتخبر احد فسوف يسخرون منك اذا قلت ذلك كونك كبير وترضع فاشرت براسي نعم ,كما لاحضت ان بنطالي قد ابتل وكاني تبولت على نفسي فحاولت اخفاء ذلك لكنها لاحضت وقالت الم اقل لك انك لم تعد طفل صغير اذهب ونظف نفسك وهي مبتسمه..
كانت تغيب لفترات طويله ..ايام اسابيع احيانا اشهر.. قبل ان تاتي الينا مره اخرى لاحضت ان قضيبي ينتصب كل مره اتذكر وانا ارضع منها ..فكنت انام على بطني واحك قضيبي ب الفراش بعدها تخرج قطرات فاشعر بهدوء وراحة
فعندما جاءت اصبحت علاقتي بها افضل من السابق ابنها بدا يكبر و انا انضج كنت في الاسفل رأيتها اهمت بالصعود لغرفتي .. كالعادة جاءت لتدخن السيكارة فاسرعت خلفها الى الغرفة واغلقت الباب نظرت الي ابتسمت فاخرجت ثديها مباشره وتمددت على الاض نمت على ذراعها وضعت ثديها في فمي وانا انظر اليها وهي تدخن وتتأووه فشعرت ب قضيبي انتصب لم ارتح بذلك الوضع اريد ان احك قضيبي ب شي لافرغ مافيه نمت على بطني وبدأت احك قضيبي بحركة بسيطة فهمت ذلك هي عندما رأتني قالت اقترب الي اكثر وضعت قضيبي على فخذها وبدات احكه قالت بامكانك ان تمسكه بيدك وتدلكه فلم افهمها مدت يدها لتمسك قضيبي وتحركه وهي ثثتفس بصعوبة وما هي الا لحضات حتى انفجر بالمني حضنتني بقوه وبدأت ترتجف بعدها قالت اخرج بسرعة واتركني وحدي..
في نفس اليوم كان ابي مسافرا فاضطرت هي الى المبيت عندنا , بعد وجبت العشاء ذهب الجميع للنوم .. وكوني مجتهدا في دراستي كنت اسهر قليلا اكثر من اخوتي الذين ينامون مبكرا وكذلك امي المريضة التي حتى وان لم تنم فهي لا تصعد الى الطابف الثاني في البيت الا نادرا كونها مريضة بعد ان نام الجميع بقيت خالتي لتغسل الصحون وما شابه ذهبت عندها في المطبخ فقلت لها متى تنامين خالتي.؟؟قالت اظنك اشتقت للرضاعة لن اعطيك مره اخرى انا حتى لم استحم بعد من ما حصل اليوم صباحا اذهب ونم جيدا يجب ات تستيقظ غدا مبكرا لتذهب للمدرسة لم افهمها بالضبظ لكني فهمت انها سوف لاتقوم بارضاعي بعد لحضات اكملت شغلها ودخلت الحمام شعرت برغبة شديده تجاها فاسرعت اتفقد اخوتي وامي هل هم جميعا نائمين بعدها توجهت للحمام مباشرة سمعت صوت الماء فتحت الباب واغلقته خلفي رأيت خالتي بطيزها الكبير المدورة وضهرها المترهل من كثرة الشحوم التفتت واذا بي ارى ثدياها الكبيران متدليان والحلمات الضخمة ذات اللون القهوائي اسفلهما كرش كبير مدور يكاد يغطي كسها لولا وجود شعر كثيف في تلك المنطقة يجعلها واضحة تماما………
اشارة خالتي الي بان اخرج فورا فقلت بصوت منخفض الكل نائمون اريد ان ارضع لكنها اصرت واتجهت نحوي وفتحت الباب بهدوء وامسكتني من يدي بقوه وعصبيه ودفعتني خارجا بعد دقائق جاءت الي بثوبها الفضفاض المفتوح من الصدر وشعرها الذي مازال مبلولا واخذت توبخني وتقول بانها نادمه لانها حققت الي رغبتي بالرضاعة من ثديها واني تماديت كثيرا وابلغتني انه اذا علم احد بالامر ستصبح كارثة لي ولها وووووووووووووووو,.بكيت قليلا واعتذرت منها ووعدتها اني لن افعل ذلك مره اخرى بعدها هدأت قليلا وقبلتني من خدي وقالت انا لا احرمك من شي لكن يجب ان تعلم ان ذلك يجب ان يكون سرا قلت لها نعم لكن نحن هنا الان في عرفتي لا احد ياتي وانتي دائما تقفلينها ب المفتاح بحجة خوفك على ابنك الصغير هل ستحرميني من الرضاعة حتى هنا .....ابتسمت وقالت لا احرمك مادمت تسمع كلامي ارتميت بحضنها وقبلتها من خدها .....
قالت لا ,يجب ان تقفل الباب اولا ,فضحكت وطرت فرحا اغلقت الباب فقالت وكأنها فهمتني من اول يوم تريد ان ترضع وانا اودخن السيكارة ام بدونها فقلت بالاسيكارة اشعلت واحدة ونامت على ظهرها اخرجت ثديها وقالت تعال نمت جنبها فقالت لا نم فوقي نمت وبدات ارضع واحك قضيبي على بطنها بعدها اخرجت قضيبي من البيجاما فبدا يبلل ثوبها فحاولت ان ارفعه قليلا فساعدتني هي ورفعته الى اعلى بطنها حينها طهر كسها المشعر امامي فقالت انت لا تعرف شي قضيبك يجب ان يكون هنا وليس على بطني فقلت لها لكني اريد ان ارضع حليبك بنفس الوقت كوني لن اكن طويلا بما فيه الكفاية قالت كما تحب
وكانت في يدها اليمنا تفرك كسها وفي اليسرى تدخن السيكارة وبدأة الاهات تصدر منا حتى افرغت ما عندي قالت ادخل اصبعك في كسي وحركها بعد لحضات من ذلك ارتجفت وبعدها شعرت ببلل في كسها قالت تعال ياصغيري كل شي تم على ما يرام ,احسنت.... وسالتني هل اعجبك ماقمنا به قلت نعم ولكن اعجبني اكثر عندما رأيتك في الحمام قالت لاعليك سادبر الامر غدا لا تذهب الى المدرسة ادعي انك مريض او ما شابه وحاول ان تاتي من الساعة التاسعة للعاشرة صباحا حيف يكون اطفالي قد ذهبوا للمدرسة ولا يوجد في البيت سواي..
فعلت ماقالت لي تماما ذهبت بحدود العاشره وجدتها تقوم ب اعمال المنزل قالت لي اتريد الرضاعة الان ام في الحمام فاجبت في الحمام طبعا ياخالتي بعد دقائق قامت باقفال الباب الخارجيه جيدا ثم دخلت الحمام وانا اراقبها تخلع ثوبها الطويل وكانت لاترتدي تحته شي قالت ماذا تنتظر تعال ياصغيري واخلع ملابسك فعلت ذلك بدات تنطر الى قضيبي سحبتني اليها دخلنا تحت قطرات الماء وهي تعصر من ثدييها حليبا في فمي ممزوجا ب الماء حتى شبعت ثم اغلقت الماء واخذت تصدر صوت تأووهات عالية ووضعت راسي بين ثدييها وهي تعصرهما فمتلاء وجهي ب حليبها فقالت لنقف جانبا حتى اتمكن من تدخين سيكارة بينما تنيكني :blush: اشعلت سيجارة وجلست على ركبتيها وبدأت تمص قضيبي بنهم و لهفة بعدها وضعته بين ثدييها ثم جلست متأكئة على الحائط فاتحة ساقيها وقالت افعل كما فعلت انا ..
الحس كسي ,في البداية كان الامر غريب لكن عندما رأيتها تتفاعل كلما لحست بقوه ومنظرها وهي تدخن وانا بين ساقيها الحس بكسها المشعر شعرت ب شهوه جامحة وبدأت استمتع بذلك انا ايضا بعد دقائق قالت انهض سنذهب على السرير امسكتني من قضيبي واخذتني نمت على ظهري اخذت تدك قضيبي ثم امتطتني وادخلت قضيبي في كسها شعرت بحرارته اخذت تتأووه وتدخله وتخرجه وتعيد ادخاله قيل ان يخرج بالكامل
مضى على ذلك دقائق حتى رأيتها ترتجف وتضمني فتعصرتي بشدة اثارني الوضع اكثر فقذفت بالمني في كسها اثناء ذلك فكانت هي قد هدءت وبدأت تلملم نفسها وثيابها فقالت هذا مايفعله الازواج لينجبو اولاد انت اصبحت رجل لا تقصص ذلك على احد ستكون مثل زوجي وافعل معك ما احب وما لااستطيع ان اطلبه من زوجي وانت كذلك لك ماتريد