essamelged2
09-30-2013, 05:34 PM
فى البدايه اقول ان القصه طويله واتمنى ان تنول الاعجاب
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لمتخلو من المتعة غير المتوقعة رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لمأبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قدتطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا فيوظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاحسوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقهيهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاًليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكانزوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجيلعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلةالسابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعدالسابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساءلينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقينلبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجيألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوقأسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثرمما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرةالقامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكملنحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كانيستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفيلمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكونغير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعيمني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث مايحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أوإستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعدزواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاًبقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصيرمفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسماتالباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هيسكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباحصغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافةالسرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضيفوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالتسكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون مالديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنفوأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدتهمفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنتأقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفاتباقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذيقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كلما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لاتقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فتركصدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتيبعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فماكان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يدهو فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهدايالنافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامهعارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغطويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقةشيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطريوهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديهلألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبتتوسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقيدون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبيوتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي��لأضعها ��على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوةبظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأناأنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمامعينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعدايوساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعنيعليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير لهبأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمةهياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أنوصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريفواقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف علىملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لاتفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبينساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذيمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعالشهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقايوأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنهسريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعةحركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معهكان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيدايوساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عنمناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكنيهذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبهوجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطانعلى صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهدايوحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتلهللذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنفأكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداييتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبهبكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جوارهعلى السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمامحتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق فيملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسيوأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيفوما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هوإلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذتأتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعضالقطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبهالمتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ ودون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرضعارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيثكررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لميكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أنأصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاريللحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجردأسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدتالأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزلو دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي وغيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر منالمعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أنأخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى �� تفاحة �� . مرت بعد ذلك عدةأيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يومتزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيعبعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياءكثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاًوأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعةإلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدىالبائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري وشرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارتهوانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . ووصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منهأن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداًبل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفيليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأتأنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب منيالتأكد منها فكررت
له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حواليالدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابهولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي
ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي منأن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوريبالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسيودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيماكنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائقعاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويدهالأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويهلدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه علىالرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد علىعنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة . وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعةالصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيفتحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبنيقربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذقطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقيومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهدايوحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي . كل ذلك وهومحتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ
يدعك عنقي وإبطاي وصدريونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيمينيوأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعةالصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر علىبظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني . وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدتبين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عينايعندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعبلسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعةالصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الأن . فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدرهوعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعونيلدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يديووضعها على قضيبه النائم . عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليهمراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذاالقضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن . وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهيبسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخشيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثمأوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمربينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله . وأخذ يمتص عنقي ونهديوحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة علىقضيبه محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازنيلولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف فيحوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه . وما أن جلست فيالحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهوممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكنيبأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب . بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسدهيختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأناكسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف . ولاحظ السائق الظريف غضبيمن إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام منتحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأناأجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلناالغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني علىالسرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائيهذه المرة . وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ماأردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعةوالرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفيودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضاتوالرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفعقضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد منإرتعاشي الخافت . وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتىانزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك . لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسيوقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني . وفجأةتذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقةدونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلهاوقلبي معها . وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ علىحظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكنيفيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذاالسائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس فيذهني سوى العثور عليه مرة أخرى . وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلةفي نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريفأو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئاعلى الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أيمنهما بسهوله . مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهاربوكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكننيالعثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أمأن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شافلعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجدسائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكانحتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمةالموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل . ودخلتمتجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنافصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شدإنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديتالبائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستانسيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلبالمعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكتبرغبتي في الفستان الأول . وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفسالمتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلىالدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبةومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائنالخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير . ودخلت غرفةالقياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميعالزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلفالستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها غلقت الستارة مرة أخرىوأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً وطويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسناختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهويديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرةأخرى لخلعه . ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتيصرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديتعلى البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعضالدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانةوالكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعتإصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهويتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعتتأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقدالوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتيبقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينمالازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرتأني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب . ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع منعيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بيسوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه . وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب معقبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعةتجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهويسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك . وما أن انتهى من خلع جميع ما يرتديحتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يديقابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتىبدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك قضيبه على كسيوعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبلعانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاولمنعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ مناللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضهوما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتمصوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي . وأخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عنكسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسسظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي ونهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيدهرأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل علىخبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنهينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض والإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهوخلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحميوأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم نزل بصدره فوق ظهري وهويداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم منقبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري . ونهضت بعد لحظات من علىالأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسيوهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جوارهألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا . وعرفت منه أنأسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثورعليه هنا كلما حضرت . وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المراياأتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثمعنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ماأنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكهبكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدوقضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحتأتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيلهو عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأتأنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتعبمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأناأحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق . وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد فيمتعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسيوأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفضفوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكيرفي شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا فيالإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله علىشفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغيرقبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسيو النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن فيإختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعدتعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاديطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدمكماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كيأستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممتجيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيفالذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً . ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلكللسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجدهناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لمأكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته فيالمحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعملبصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت منعيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاءالحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيثفقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينماكنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلماللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأناأضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذتألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرىوأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أنيروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديدله حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفهمن رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مراتكل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركتلنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا فيالخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح والأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً علىاللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا وسعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أولسيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وماشاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذرلي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنهتحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هومن فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أومحدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ماكنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيليإلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغممن شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميعمحلات الملابس و الخياطة حتى يكتمل نصاب المغتصبون المجهولون
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لمتخلو من المتعة غير المتوقعة رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لمأبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قدتطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا فيوظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاحسوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقهيهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاًليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكانزوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجيلعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلةالسابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعدالسابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساءلينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقينلبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجيألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوقأسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثرمما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرةالقامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكملنحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كانيستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفيلمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكونغير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعيمني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث مايحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أوإستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعدزواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاًبقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصيرمفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسماتالباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هيسكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباحصغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافةالسرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضيفوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالتسكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون مالديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنفوأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدتهمفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنتأقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفاتباقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذيقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كلما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لاتقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فتركصدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتيبعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فماكان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يدهو فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهدايالنافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامهعارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغطويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقةشيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطريوهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديهلألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبتتوسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقيدون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبيوتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي��لأضعها ��على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوةبظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأناأنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمامعينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعدايوساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعنيعليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير لهبأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمةهياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أنوصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريفواقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف علىملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لاتفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبينساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذيمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعالشهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقايوأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنهسريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعةحركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معهكان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيدايوساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عنمناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكنيهذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبهوجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطانعلى صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهدايوحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتلهللذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنفأكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداييتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبهبكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جوارهعلى السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمامحتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق فيملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسيوأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيفوما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هوإلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذتأتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعضالقطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبهالمتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ ودون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرضعارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيثكررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لميكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أنأصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاريللحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجردأسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدتالأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزلو دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي وغيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر منالمعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أنأخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى �� تفاحة �� . مرت بعد ذلك عدةأيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يومتزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيعبعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياءكثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاًوأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعةإلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدىالبائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري وشرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارتهوانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . ووصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منهأن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداًبل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفيليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأتأنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب منيالتأكد منها فكررت
له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حواليالدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابهولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي
ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي منأن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوريبالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسيودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيماكنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائقعاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويدهالأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويهلدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه علىالرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد علىعنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة . وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعةالصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيفتحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبنيقربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذقطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقيومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهدايوحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي . كل ذلك وهومحتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ
يدعك عنقي وإبطاي وصدريونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيمينيوأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعةالصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر علىبظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني . وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدتبين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عينايعندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعبلسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعةالصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الأن . فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدرهوعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعونيلدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يديووضعها على قضيبه النائم . عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليهمراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذاالقضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن . وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهيبسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخشيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثمأوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمربينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله . وأخذ يمتص عنقي ونهديوحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة علىقضيبه محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازنيلولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف فيحوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه . وما أن جلست فيالحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهوممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكنيبأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب . بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسدهيختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأناكسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف . ولاحظ السائق الظريف غضبيمن إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام منتحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأناأجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلناالغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني علىالسرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائيهذه المرة . وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ماأردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعةوالرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفيودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضاتوالرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفعقضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد منإرتعاشي الخافت . وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتىانزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك . لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسيوقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني . وفجأةتذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقةدونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلهاوقلبي معها . وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ علىحظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكنيفيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذاالسائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس فيذهني سوى العثور عليه مرة أخرى . وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلةفي نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريفأو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئاعلى الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أيمنهما بسهوله . مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهاربوكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكننيالعثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أمأن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شافلعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجدسائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكانحتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمةالموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل . ودخلتمتجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنافصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شدإنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديتالبائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستانسيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلبالمعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكتبرغبتي في الفستان الأول . وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفسالمتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلىالدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبةومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائنالخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير . ودخلت غرفةالقياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميعالزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلفالستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها غلقت الستارة مرة أخرىوأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً وطويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسناختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهويديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرةأخرى لخلعه . ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتيصرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديتعلى البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعضالدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانةوالكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعتإصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهويتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعتتأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقدالوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتيبقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينمالازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرتأني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب . ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع منعيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بيسوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه . وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب معقبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعةتجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهويسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك . وما أن انتهى من خلع جميع ما يرتديحتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يديقابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتىبدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك قضيبه على كسيوعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبلعانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاولمنعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ مناللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضهوما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتمصوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي . وأخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عنكسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسسظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي ونهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيدهرأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل علىخبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنهينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض والإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهوخلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحميوأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم نزل بصدره فوق ظهري وهويداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم منقبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري . ونهضت بعد لحظات من علىالأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسيوهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جوارهألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا . وعرفت منه أنأسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثورعليه هنا كلما حضرت . وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المراياأتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثمعنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ماأنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكهبكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدوقضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحتأتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيلهو عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأتأنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتعبمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأناأحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق . وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد فيمتعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسيوأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفضفوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكيرفي شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا فيالإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله علىشفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغيرقبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسيو النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن فيإختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعدتعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاديطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدمكماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كيأستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممتجيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيفالذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً . ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلكللسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجدهناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لمأكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته فيالمحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعملبصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت منعيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاءالحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيثفقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينماكنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلماللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأناأضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذتألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرىوأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أنيروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديدله حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفهمن رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مراتكل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركتلنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا فيالخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح والأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً علىاللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا وسعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أولسيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وماشاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذرلي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنهتحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هومن فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أومحدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ماكنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيليإلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغممن شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميعمحلات الملابس و الخياطة حتى يكتمل نصاب المغتصبون المجهولون