دخول

عرض كامل الموضوع : فضفضة ذكورية


ايام وبنعشها
04-08-2013, 06:22 PM
"فضفضة ذكورية في اضطراب العلاقة الزوجية"


السرعة في اللقاء الحميم وتداعياتها


نتائج اجتماع الأزواج في شقة الأستاذ "بهيج"


فضفضة ذكورية


جزء من كتاب "الجنس .. أزواج وزوجات وأمور أخرى"




ملحوظة مهمة جداً:


(كل الأسماء الواردة في هذه المقالة، لا علاقة لها البته، لا من قريب ولا من بعيد بأي أشخاص حقيقين وهي مجرد أسماء وهمية).


بقلم الدكتور خليل فاضل


/ الأزواج والزوجات بشقة اتحاد الملاك، شالوا الترابيزات، رصصوا الكراسي، وجابوا ميّه ومناديل ورق وهيأوا القعدة التمام، في الأول أخذت النسوة جانباً لوحدهن، تجمعن والتصقن ببعضهن البعض وكأنهن يكون حائطاً بشرياً يصدّ أي وكل محاولات لاختراق صفوفهن، غير أن العقد انفرط، عندما بدأت فهيمة اللئيمة وسعاد الجريئة وبعدئذٍ أسماء، في التوجه عبر أماكن الرجال المتفرقة، في الأول – أيضاً – جلست النسوان كل بجوار زوجها، ثم دار بينهن وبين أزواج آخرين حوار عادي عن العمارة وحق الجار على جاره والسكان الجدد، ومدى معرفة سياس الجاراج بالأمور العائلية، بل والجنسية لبعض الأسر، وبعد حين تبعثر الجمع كله وأصبح الأزواج والزوجات كل في مكان، دون ترتيب أو خوف أو محاولة لخلق نزعة أو جبهة أو تصوّر، فلقد انتبهوا وشخصوا بأبصارهم نحو الباب، حيث دخل البروفيسور حسّونه برفقته زوجته التي كانت قد قاربت على الستين لكنها بفعل الولايات المتحدة الأمريكية والرياضة البدنية، والغذاء البحري والخضراوات (وواضح كذلك اللقاءات الجنسية الزوجية المنتظمة)، الأناقة في السير والحديث، مع بعض الماكياج الخفيف، كانت سونيا هانم مبهرة، أخذت بلب النسوة قبل الرجال وكان شكلها يدّي على أربعين بالكتير، همس وجيه افندي (دي بتطق هرمونات)، نظر بهيج إليه آمراً إياه بالصمت وقال (بس يا وجيه أفندي...هيّ كده من صغرها، إحنا نعرفهم عائلياً، بس إحنا مالناش حظ وما سافرناش برّه)، مصمصت سعاد هانم شفتيها بجرأة كبيرة وقالت (يوه، مايحكمش إشمعنى، البلدي يوكل). ضحك من سمع ثم ساد صمت رهيب، استرسل بعده البروفيسور حسونة بعد تقديم من الأستاذ بهيج يليق به فعلاً، بدأ القول بحكاية عن (حالة مستر ومسز سميث اللذان ذهبا إلى الدكتور النفسي (تخصص جنس)، بحثاً عن حل لمشكلتهما بعد ستة سنوات، كان فنان جرافيك في شركة عنده 33سنة، وزوجته كانت 30 سنة، كان نفسها تبقي ممثلة قبل ما تتجوز لكن كل الأحلام اتبخرت بعد الزواج! وبعدين ربنا رزقهم بطفل (بنوتة عمرها 4 سنوات، وقت الاستشارة)، أعطتها أمها كل اهتمامها وحياتها زائد شغل البيت طبعاً.

بعد الفحص الطبي النفسي، لم يكن هناك أي خلل أو عَرَض أو مَرَض في كل من الزوجين، الست فقط كانت سمينة شوية. وكان الزواج متناغماً إلى حد كبير. أهم عرض وأخطر شكوى كانت (قذف الزوج السريع)، كان يقذف بمجرد الإيلاج، (يعني لحظة الدخول)، أو بعدها بثوان، واتضح إن المشكلة قديمة من بعد البلوغ، كان بيعوضها مع مراته عن طريق إثارة البظر (باللمس والاحتكاك)، وكانت تصل بالفعل للنشوة، لكنها اعتبرت أن الوصول إليها بهذا الطريقة مهيناً جداً ودونياً للغاية، تمنت جداً أن تصل للرعشة الـ Orgasm (طبيعياً عن طريق الإيلاج)، ومن هنا جاءت استشارة المختص بناءاً على طلب الزوجة، حجزت، وشجعت زوجها وراحوا..... وفي أمريكا هناك حاجة اسمها (عَقْد علاج) بمعنى شكل من الالتزام بين المتعالجِ (اللي عنده المشكلة، بلاش نقول المريض)، والمُعالِجِ ( أي الدكتور المحلل النفسي...)، كان العقد يحوي بنوداً أهمها علاج الزوج أولاً من موضوع سرعة القذف. وبعدئذٍ، تجيئ مسألة إيصال الزوجة للنشوة المطلقة. في أول ثلاث جلسات لم يكن هناك أمر يستحق الإهتمام، تعلم الزوجان بعض التمارين الجنسية (دون إيلاج)، ثم تلتها محاولة كانت فيها الزوجة (فوق)، مستخدمان في العملية الجنسية طريقة البدء ثم التوقف Stop● Start، كانت الأمور تسير على ما يرام، أحس الزوج تحديداً بإمكانية التحكم والسيطرة في عملية القذف، وكان مغتبطاً للغاية.

على العكس فإن مسز سميث التي كانت متعاونة جداً في كل مراحل العلاج، بدأت تكتئب وتنزعج من الدكتور المعالج، وقالت إن تجربة العلاج تلك مدمرة ومهينة، أحست بأنها (تُسُتعمل) بشكل أو بآخر. استخدم المعالج طريقة (المواجهة) مع الزوجة، طمأنها وقال أنه لا يعرف أي طريقة أخرى لعلاج زوجها من حالة القذف السريع، وأنه سيوقف العلاج فوراً اذا ثبت بالفعل أنه مدمر لها.

كان رد فعل الزوجة، ضيقاً وانزعاجاً عميقاً ومتجذراً (واصلاً إلى عقلها الباطن) وشديداً لدرجة محيرّة، عندما واجهها الدكتور وخَيرّها بين إيقاف العلاج، أو الاستمرار فيه، اعترضت قائلة أن المسألة كده بشكلها الحالي مؤلمة نفسياً وصعب عليها الاستمرار.

شهقت إحدى الزوجات الحاضرات المحاضرة، قالت في صوتٍ مسموع:.....

● لأ بأه ... ده دلع .. هو حدّ لاقي علاج لدكر البط السريع ويتأمر ... نسوان خواجات صحيح؟!

غمزتها جارتها في جنبها فلتزمت الصمت.

كان البروفيسور حسونة قد توقف قليلاً عن استرساله، بعد أن أحس بالموقف الذى يمكن أن يشعل الاجتماع، بمعني آخر (يبوظه).

استطرد قائلاً:

المهم إن الست بدأت تبكي وتنهنه، هنا كانت الفرصة سانحة للمعالج، لكي يحاول اكتشاف أسرار ضيق الزوجة. اكتشف المعالج إن الست هانم خايفة جوزها يخف من القذف السريع، ويفتري عليها ويسيبها، يعني يشوف حاله مع نسوان تانية، وخوفها كمان كان سببه راجع لطفولتها، لما أحست بعدم الأمان، ونقلت إحساسها ده لزوجها، الذى كان أنيقاً وسيماً (يعني معندوش مشكلة في اصطياد الحريم إلاّ القذف السريع الذى يتم علاجه الآن).

صاح بهيج أفندي دون أن يدري.

● هُبهَّ ياه ... ليها حق تخاف الولية أصل إحنا جنس وغد، مالناش أمان خصوصاً، إذا العدّة بقت تمام. لكن هِيه عملوا إيه!!

امتعض البروفيسور حسونة لكنه أدراك بحسه المصري القديم، أنها عادة مصرية فوضوية، فسامح بهيج أفندي هذه المرة فقط،عاود حديثه الشيق المهم.

استطرد البروفيسور حسونه حصلت لقاءات من التداعي الحرّ بين الزوجين (كل واحد يقول اللي في نفسه واللي ييجي على باله) أطمئنت مسز سميث من تعبيرات جوزها المخلصة أنه يحبها فعلاً، كان دور المعالج تيسير وتحسين التواصل بين الطرفين، وهذا ماحدث بالفعل.

بدأت الزوجة تجني الثقة ولم تعد تخاف أن يهجرها زوجها (إذا تخلص من قذفه السريع)، تبخرت مخاوفها وانحصر هدفها في إمتاع نفسها وإمتاع زوجها، صرحت بإن موضوع البدء ثم التوقف Stop● Start مزعج جداً يسحب منها الرغبة والشهوة، وأنه بعد ما بدأ الزوج يثق بنفسه ويدخل عليها، تتحول هي إلى كتلة ثلج. لم يضغط الرجل عليها، وابتعد ليبدأ ملاطفتها وإثارتها يدوياً، ثم عاود الدخول إليها حتي وصلت للرعشة، عن طريق العملية الجنسية الكاملة وفي مدة معقولة، لكن لم تسر الأمور على ما يرام (كده)، لأن الزوجة كانت تخفي في عقلها الباطن إحساساً شديداً بالغيرة من زوجها، خصوصاً بعدما تخلص من عقدة نقصه، مرة أخرى فضفض الزوجان علاجياً، أحبّا المسألة تحسن التواصل بينهما، وكانت النتيجة مبهرة: علاقة زوجية ناجحة، أداء جنسي متميز، تناغم رائع بين الطرفين بالطبع لكن لم يخل الأمر، من بعض المشكلات الحياتية العارضة.

صاح أحد الأزواج من الخلف سائلاً بعدما انتهي البروفيسور حسونه من حديثه:

● يعني نفهم من كده إن الدرس المستفاد في الحكاية دي هو إن سرعة القذف دي مشكلة مرتبطة بكل شيئ (التمرين ، تعاون الزوجة، اكتشاف ما يكمن في العقل الباطن، التواصل.....) كان يقرأ من نوتة في يده باللغة العربية الفصحي مشدداً علي بعض الحروف – ولا ريب فلقد كان أستاذاً للغة العربية والدين الإسلامي في مدرسة خاصة).

عقب الأستاذ حسونه بالإيجاب وقال:

● ـ طبعاً التفاعل بين الزوجين هو لُب المسألة، التفاعل كجسدين، وانسانين، في فراش واحد.. المسألة مش حَدّ بعينه، أو إيلاج وقذف فحسب، إنها عملية مضبوطة ومحسوبة تماماً، المسألة مركبة، فيها التربية، النشأة الأولي، أحاسيس الطفولة، الخوف، الاكتئاب، بعض القلق من بكره.....نعم ..كل هذا...

مصمصت النسوة شفاههن وتمتمن قائلات:

● يووه .. كل ده... يمكن برضه الحكاية مستاهلة أصل موضوع دكر البط ده كله قلق زغدت امرأة الست اللي جنبها وقالت لها:

● العلم حلوه برضه، أصل القذف السريع ده (التوربيني)، يعني وباء، لو أصاب الراجل بيبوظ كل حياته الجنسية، واضح إن المسألة فيها إتيكيت وعقد علاج والتزام مش سبهللة، مراهم ورَشْ (سبراي) وحبوب بتتصنع وتتعبى تحت السلم.

رقعت امرأة البوّاب ضحكه عالية وصاحت في صوت عال عند باب شقة اتحاد الملاك:

● ماله تحت السلم يا حبيبتي ما هو إحنا زي الفل أهو، أحسن من كل الهوانم والبهوات واللي ما يشوف يتفرج.



تقبلوا تحياتى



قصص محارم نسوانجي محدثه وكاملةالاجزا/archive/index.php/t-6886.htmlقصص سكس في الزحمةسكس بنت صقيره مع راجل كبير/archive/index.php/t-69234.htmlصورجنس لحس كس على الحااط/archive/index.php/t-143908.html/archive/index.php/t-4242.htmlقصة بنة تمسح ترمتها بحليب زبقصص نيك خليجيةxxxx lالنساء العريانات/archive/index.php/t-208873.htmlقصص سكس مختلي العقل/archive/index.php/t-232818.htmlقصص نيك الصغنون site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-375562.htmlrusmillion إحساس عرصقصص سكس فى يوم اختى نايمة نص عريانة على السريرنسوانجي قشطة/showthread.php?t=252843نيك فقدان الوعي بصور/archive/index.php/t-111031.htmlقصص سكس دخل عليا بتناك/archive/index.php/t-527604.html/archive/index.php/t-280988.htmlقصص بنت اخي ترقص معي وتحتك في زبيقصة الام وكسها الطيبقصه بنت تمص زب اخوها/archive/index.php/t-305531.htmlقصص حلوين نيك وقذف سعوديقصص نيك من السواق site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-365400.htmlقصص سكس ممحون مخنث سالب/archive/index.php/t-91194.htmlقصص سكس مرت اخيقصة شيخي زبه طويل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-31882.html/archive/index.php/t-353320.html/archive/index.php/t-235864.html/archive/index.php/t-558037.htmlقصص سكس خضوع خول/archive/index.php/t-532683.html/archive/index.php/t-430796.htmlشهوة الفتى والشيمل هنتايكوسى مبلول وزبك المسؤولقصص سكس سورية حديثةسكس سميحةقصص سكس يمني.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-232183.html/archive/index.php/t-433249.htmlقصص جنسيه محارم مين السبب مفبابيح السيارهقصتي سكس مع عايلتي ااااه/archive/index.php/t-362527.htmlقصص سكس قعده على زبره/archive/index.php/t-148496.html/archive/index.php/t-193773.html/archive/index.php/t-362145.html/archive/index.php/t-116687.html/archive/index.php/t-147758.htmlقصص نيك بي شرطقصص سكس يمني البيضاء/archive/index.php/t-277960.htmlحابب طيز جارتي ام ليث لانيكها/archive/index.php/t-46384.htmlقصتي مع اختي ام خالد قصص سكس محارم.com site:rusmillion.ruقصص سكس طيز يمنيه عماتقصص سكس بلدي.comقصتي نكني مدرسي صدفه/archive/index.php/t-284517.htmlمنتديات دياثة