reem77
08-20-2018, 11:37 AM
انا هحكى انهردا وبمناسبة العيد اغرب موقف حصلي في حياتى وقتها كان عندى 18 سنة
كنت حاسة ان قلبي هيققف واعصابي سابت وحسيت انى مش قادارة اكلم ولا حتى اتحرك لكن وقتها كنت في منتهى اللذة
في ليلة من الليالي قلقت من النوم عشان اشرب حوالى الساعة11 مساء،
كانت اختى رباب نائمة فى سابع نومة وبتشخر زى العادة
انا بصراحة كنت مكسله اقوم اجيب ميه اشرب بس العطش
كان شديد والجو كان حر وهدومى كلها عرق مش قدرة استحمل
خرجت من غير ماللبس الروب اوحتى الشبشب
قلت اشرب وارجع بسرعة عشان انام تانى
فتحت باب غرفتى وماشيه فى طريقى للثلاجة
اللى كانت فى المطبخ اخر الممر بعد الحمام
اول ما فتحت الباب كان سكوت المكان يخوف
وكمان الشقة ضلمة علي الاخر
بقيت ماشية وانا خايفة لحسن ادوس عليحاجة تعورنى
او يكون فى فار ولا اى حاجة
وانا بطبعى بخاف من الضلمة
قلت لازم انور النور بدل الرعب اللى عايشة فيه
مشيت فى اتجاة مفتاح النور اللى جنب غرفة ماما وبابا
قربت وكل تركيزى فى المفتاح وفجاه بدون مقدمات
سمعت صوت صراخ مكتوم مستمر
قلبى وقف قلت يا نهار اسود
جريت بسرعة علي مفتاح النور شغلته واصبح الرسبشن منور
اطئمنية ان ديه تهيوات من الخوف
مفيش ثانية والصوت ده اتكرار تانى
زى ما يكون فى حد عايز يصرخ وصوته مخنوقه
تحسسات الصوت لحد ماقربت من غرفة بابا وماما
الصوت كان واضح جدااا ... صوت ماما
تصورة ان فى حد بتهجم عليها
حولت افتح الباب معرفتش كان مقفول من جوه
حولت انظر من خرم المفتاح معرفتش عشان المفتاح كان فى الباب
جريت بسرعة علي اختى الكبيرة رباب
رباب...رباب... أصحى فى حرامى فى البيت
صحيت رباب مفزوعه بتسائلنى فى ايه؟
قلت ليها فى حرامى فى البيت وبيضرب ماما فى غرفتها
طيب فين بابا؟
مش عارفة انا سمعت صوت ماما بس وهى بتصرخ
قامت بسرعة تجرى علي المطبخ
جابت السكينة ومشيت قدمى علي غرفة ماما
حاولت تفتح الباب معرفتش زى
بصت لى وقالت لى هوس اوعى تعملى صوت
حطت ودنها علي الباب عشان تسمع
بدء وجها يتغير راح عنه الخوف والفزع
وهى بتقولى ده انتى مصيبة
انا مصيبة ليه؟
حطت ايدايه علي بقى وشدتنى علي البلكونة
وهى بتقولى ده مش حرامى يا هبلة ده بابا وماما مع بعض
يعنى ايه؟ انتى شوفتى ايه اللى بيحصل جوة
ردة يا هبلة ده مش محتاج حد يشوفه
كفاية بس تسمعى وانتى تفهمى
تعالى مسكت ايدى ومشيت خطوتيتن بى
وفجاة قالت عارفة لو قلتى لحد علي الكلام ده
انا هموتك وأخاللى بابا يدبحك
كلام ايه؟
نعالى
مشينا شوية فى البلكون اللى كانت تربط الرسبشن مع غرفة بابا وماما
كان الزجاج مفتاح بش الشيش هو اللى مقفول
عشان الجو كان حاااااااار
نزلنا خالص وقاعدنا علي قرفصنا ونبص من فتحات الشيش
منظر مش قدرة انسه ابدا لتحميل الجزء التانى من القصة
الجزى الثانى
كان الزجاج مفتاح بش الشيش هو اللى مقفول
عشان الجو كان حاااااااار
نزلنا خالص وقاعدنا علي قرفصنا ونبص من فتحات الشيش
منظر مش قدرة انسه ابدا
بابا وماما عريانبن خالص
وهى نائيمة علي ظهرها فى وسط السرير ورجاليها مرفوعه
وبابا واقف قدام السرير ويذق فيها بوسطة
اختى بصت لى وقالى روحى انتى لحسن يشوفونوا
قلت لها لا انا عايز ابص
لما صوتى بدء يعلى خافت وقلت لى بس
انتى هاتفضحينا اقفى واسكتى
بابا كن جسمة حلو
طويل وكله شعر رجاليه كانت قوية وكلها عضلات
وماما كانت مبسوطة وهى بتصرخ تحتيه
اختى كانت بتبص قوى وبدءة تمسك فى بزازاها تفركها
وتقولى لما تتجوزى جوزك هايعملك كده يا بنت
زى ما يكون حسوا بينا
بابا بيقول لماما هما العيال ناموا انا زى ما اكون سامع صوتهم
قلت له انا مغطيهم بنفسى
ده باين انك تعبت ولا ايه و هى بتبسم
وهو بينزل رجليها ضحك وقالها هو احنا لسعه عملنا حاجة
وراح ضرابه علي ظيزها براحه
انا هابص علي العيال وهارجع بسرعه
اوعى تنامى وغمز لها
اختى مسكتنى وحطت ايدايها علي بقى
وقلت لى بسرعى علي غرفتنا
لحسن لو بابا شافنا هيبقى يومنا اسود
جريت علي غرفتنا وهى ورائى وقفلنا الباب بشويش وحطيت الملايه
علي وشى وانا مرعوبة
مفيش ثوانى وبابا فتح علينل الباب وبص علي انا واختى وراح ماشى
شويه كده وراحت بابا ندهة علي بصوت واطى " انتى لحقتى نمتى " قلت لها انا صاحيه هانروح نشوف تانى
ضحكت وقلت طبعا لا، وقامت غمز بعنية هو عجبك المنظر
ضحكت وكنت مكسوفة قووى
بصت لى وقال
انتى سهنه
قعدنا نتكلم شوية عن الجنس والنيك وللية الدخلة
بعد شوية
سمعنا صوت باب غرفة بابا بيتفتح انا نطية علي سريرى
خفت لحسن يكون جاى علينا
بس هو راح علي الحمام وسمعنا صوت الدش
رباب بصت لى وضحت بخبس
ماتخفيش دول هما خلصوا وهايسحتموا
عقبلنا يا بت
من ساعته وانا نظرتى لبابا وماما اختلفت وبقيت ساعات لما اسمع صوت
اروح مع نفسى كده علي البلكون واعمل زى رباب
واتفرج عليهم
وساعات بيكون خرم الباب فاضى ابص منه
واتفرج علي اجمل ست واجمل راجل فى السرير
كنت حاسة ان قلبي هيققف واعصابي سابت وحسيت انى مش قادارة اكلم ولا حتى اتحرك لكن وقتها كنت في منتهى اللذة
في ليلة من الليالي قلقت من النوم عشان اشرب حوالى الساعة11 مساء،
كانت اختى رباب نائمة فى سابع نومة وبتشخر زى العادة
انا بصراحة كنت مكسله اقوم اجيب ميه اشرب بس العطش
كان شديد والجو كان حر وهدومى كلها عرق مش قدرة استحمل
خرجت من غير ماللبس الروب اوحتى الشبشب
قلت اشرب وارجع بسرعة عشان انام تانى
فتحت باب غرفتى وماشيه فى طريقى للثلاجة
اللى كانت فى المطبخ اخر الممر بعد الحمام
اول ما فتحت الباب كان سكوت المكان يخوف
وكمان الشقة ضلمة علي الاخر
بقيت ماشية وانا خايفة لحسن ادوس عليحاجة تعورنى
او يكون فى فار ولا اى حاجة
وانا بطبعى بخاف من الضلمة
قلت لازم انور النور بدل الرعب اللى عايشة فيه
مشيت فى اتجاة مفتاح النور اللى جنب غرفة ماما وبابا
قربت وكل تركيزى فى المفتاح وفجاه بدون مقدمات
سمعت صوت صراخ مكتوم مستمر
قلبى وقف قلت يا نهار اسود
جريت بسرعة علي مفتاح النور شغلته واصبح الرسبشن منور
اطئمنية ان ديه تهيوات من الخوف
مفيش ثانية والصوت ده اتكرار تانى
زى ما يكون فى حد عايز يصرخ وصوته مخنوقه
تحسسات الصوت لحد ماقربت من غرفة بابا وماما
الصوت كان واضح جدااا ... صوت ماما
تصورة ان فى حد بتهجم عليها
حولت افتح الباب معرفتش كان مقفول من جوه
حولت انظر من خرم المفتاح معرفتش عشان المفتاح كان فى الباب
جريت بسرعة علي اختى الكبيرة رباب
رباب...رباب... أصحى فى حرامى فى البيت
صحيت رباب مفزوعه بتسائلنى فى ايه؟
قلت ليها فى حرامى فى البيت وبيضرب ماما فى غرفتها
طيب فين بابا؟
مش عارفة انا سمعت صوت ماما بس وهى بتصرخ
قامت بسرعة تجرى علي المطبخ
جابت السكينة ومشيت قدمى علي غرفة ماما
حاولت تفتح الباب معرفتش زى
بصت لى وقالت لى هوس اوعى تعملى صوت
حطت ودنها علي الباب عشان تسمع
بدء وجها يتغير راح عنه الخوف والفزع
وهى بتقولى ده انتى مصيبة
انا مصيبة ليه؟
حطت ايدايه علي بقى وشدتنى علي البلكونة
وهى بتقولى ده مش حرامى يا هبلة ده بابا وماما مع بعض
يعنى ايه؟ انتى شوفتى ايه اللى بيحصل جوة
ردة يا هبلة ده مش محتاج حد يشوفه
كفاية بس تسمعى وانتى تفهمى
تعالى مسكت ايدى ومشيت خطوتيتن بى
وفجاة قالت عارفة لو قلتى لحد علي الكلام ده
انا هموتك وأخاللى بابا يدبحك
كلام ايه؟
نعالى
مشينا شوية فى البلكون اللى كانت تربط الرسبشن مع غرفة بابا وماما
كان الزجاج مفتاح بش الشيش هو اللى مقفول
عشان الجو كان حاااااااار
نزلنا خالص وقاعدنا علي قرفصنا ونبص من فتحات الشيش
منظر مش قدرة انسه ابدا لتحميل الجزء التانى من القصة
الجزى الثانى
كان الزجاج مفتاح بش الشيش هو اللى مقفول
عشان الجو كان حاااااااار
نزلنا خالص وقاعدنا علي قرفصنا ونبص من فتحات الشيش
منظر مش قدرة انسه ابدا
بابا وماما عريانبن خالص
وهى نائيمة علي ظهرها فى وسط السرير ورجاليها مرفوعه
وبابا واقف قدام السرير ويذق فيها بوسطة
اختى بصت لى وقالى روحى انتى لحسن يشوفونوا
قلت لها لا انا عايز ابص
لما صوتى بدء يعلى خافت وقلت لى بس
انتى هاتفضحينا اقفى واسكتى
بابا كن جسمة حلو
طويل وكله شعر رجاليه كانت قوية وكلها عضلات
وماما كانت مبسوطة وهى بتصرخ تحتيه
اختى كانت بتبص قوى وبدءة تمسك فى بزازاها تفركها
وتقولى لما تتجوزى جوزك هايعملك كده يا بنت
زى ما يكون حسوا بينا
بابا بيقول لماما هما العيال ناموا انا زى ما اكون سامع صوتهم
قلت له انا مغطيهم بنفسى
ده باين انك تعبت ولا ايه و هى بتبسم
وهو بينزل رجليها ضحك وقالها هو احنا لسعه عملنا حاجة
وراح ضرابه علي ظيزها براحه
انا هابص علي العيال وهارجع بسرعه
اوعى تنامى وغمز لها
اختى مسكتنى وحطت ايدايها علي بقى
وقلت لى بسرعى علي غرفتنا
لحسن لو بابا شافنا هيبقى يومنا اسود
جريت علي غرفتنا وهى ورائى وقفلنا الباب بشويش وحطيت الملايه
علي وشى وانا مرعوبة
مفيش ثوانى وبابا فتح علينل الباب وبص علي انا واختى وراح ماشى
شويه كده وراحت بابا ندهة علي بصوت واطى " انتى لحقتى نمتى " قلت لها انا صاحيه هانروح نشوف تانى
ضحكت وقلت طبعا لا، وقامت غمز بعنية هو عجبك المنظر
ضحكت وكنت مكسوفة قووى
بصت لى وقال
انتى سهنه
قعدنا نتكلم شوية عن الجنس والنيك وللية الدخلة
بعد شوية
سمعنا صوت باب غرفة بابا بيتفتح انا نطية علي سريرى
خفت لحسن يكون جاى علينا
بس هو راح علي الحمام وسمعنا صوت الدش
رباب بصت لى وضحت بخبس
ماتخفيش دول هما خلصوا وهايسحتموا
عقبلنا يا بت
من ساعته وانا نظرتى لبابا وماما اختلفت وبقيت ساعات لما اسمع صوت
اروح مع نفسى كده علي البلكون واعمل زى رباب
واتفرج عليهم
وساعات بيكون خرم الباب فاضى ابص منه
واتفرج علي اجمل ست واجمل راجل فى السرير