سكساوي مجنون
10-09-2011, 09:29 PM
وبعد لم تنتهى قصتى بعد
فبعد ان ضاجعنى كريم للمره الثانيه تنازلت عن اشياء كثيره فى زواجى من اجل الاسراع بميعاد الدخله حتى انتهى من تلك المأساه وفعلا تم تحديد الميعاد وتسابقنا من اجل اللحاق بالميعاد وكان الاتفاق ان تكون الدخله فى اجازة نصف العام واذدحمت ايامى بالتجهيز للفرح وتقريبا نسيت كل شىء وعدت لسابق عهدى وجاءت الاجازه ورجعنا الى بيوتنا ولم تفارقنى سعاد ولا كامليا وانتهيا من كل شىء واصبحت الشقه على ما يرام واقترب يوم الزفاف واصبحنا فى يوم الحنه وكان على ان اذهب الى المدرسه لاتمم اجازتى واقوم بدعوة زملائى واتجهت الى الدرسه بصحبة كامليا وانتهينا من دعوة الجميع والاجازه وعند خروجنا من المدرسه تقابلنا مع ام كريم التى الحت فى ان نشرب عندها الشربات وذهبت معها تحت ضغط من كامليا وعند دخولنا بيت ام كريم كان كريم يجلس امام البيت فرحب بنا ودخلنا وجلس فى مواجهتى وعندما علم ان فرحى غدا بدأ يشير الى بحركات تدل على انه يريد الانفراد بى وحين لم استطع بدأ زمام الامور ينفلت فى تصرفاته خفت وارتبكت خصوصا ان خطيبى كان ابن خالت كامليا فوقفت وقلت لكامليا ان تجلس مع ام كريم وانا سأاخذ كريم الى الاستاذ سعيد لانى اريد منه خدمه وخرجنا انا وكريم وكان علينا ان نمشى مسافه ليست بالقليله حتى نخرج من البيوت الى الاراضى الزراعيه حتى لا يسمعنا احد واتجهنا الى مكان لا يسمعنا به احد وعندما تأكدت من ذالك بادرته بسؤالى
انا: عايز ايه؟
هو مش حينفع هنا
انا : هو ايه الى مش حينفع
هو: امشى بس يا ابله رحاب شويه فى مكان حنقعد فيه ونتكلم من غير ما حد يسمعنا
ولم يكن امامى غير ان اتبعه ووصلنا حيث اراد هو وفعلا كان مكان خالى من البشر وجلسنا خلف كومه من القش وكانت السما ء تموج بمطر قادم خلال لحظات مما اعطانى طمأنينه انه لن يمر احد ويسمعنا وبدأنا الكلام
انا : عايز ايه
تلجلج وحاول ان يقترب منى ولكنى نهرته بل وصفعته على وجهه وقلت له ان يحترم نفسه وان ينسى ما جرى وهنا ثار وهددنى بأن يفضح امرى وانه يعرف علامات فى جسدى قلت له افعل ما بد لك وتركته ومشيت ولكنه تعلق فى ثيابى وأخذا يجزبنى وانا اقاومه حتى انقطعت سوستة الجيبه وسقطت فصفعته على وجهه ورأسه ووقفت اصلح الجيبه ولكن كنت احتاج واحده اخرى فعرض على ان يأتينى بأخرى فقلت له دعنى وشأنى فهجم على اخرى ولف زراعيه حول وسطى وقبض على ولم استطع الحركه قاومته كثيرا ولكن تعثرت قدماى فسقطت على الارض وهو فوق ظهرى وبأسرع من ما اتخيل رفع القميص ومن وراءه الكلت ولمس قضيبه جسدى قاومت ولكنه كان كأنه قطعه والتصقت بى وقفت على ركبتى وهو خلفى ملتصق بى حاولت الافلات وعندما تمكنت سمعت صوت اناس يقتربون فكتمت انفاسى وهبطت بجسدى اسفل كومة القش وهبط هو خلفى واستغل الموقف افضل استغلال وخلع عنى جزء من الكلت وبلل قضيبه وادخله ولم استطع منعه وعندما مر الناس عدلنى على وبطنى وادخله بقوه وقذف بداخلى وقام من فوقى وعندما اعتدلت وجدت خلفه شاب فى الثلاثين من عمره قد رأنا جلس بجانبى وامسك كتفى فأمتنعت فقال لى ترضين لصبى ولا ترضين لرجل اتعدلى يا كس امك
لم انسى تلك الجمله فنبهته اننى ما زلت بنت جلس يقبل فى ويحسس على جسدى ويمسك صدرى فعل كل شى لم يترك مكان فى جسدى الا ومر عليه ثم عدلنى على ظهرى ورفع عنى ملابسى ووضع قضيبه بين صدرى وسريعا قذف على صدرى فحاولت ابعاد المنى عن وجهى ولكنه ابعد يدى وامسكنى من شعرى وقذف على وجهى بل ودعك قضيبه فى فمى وتركنا ومشى وعدت انا وكريم الى بيتهم بعد ان اصلحت الجيبه بأشياء بدائيه
(الى اللقاء فى الجزء الرابع)
فبعد ان ضاجعنى كريم للمره الثانيه تنازلت عن اشياء كثيره فى زواجى من اجل الاسراع بميعاد الدخله حتى انتهى من تلك المأساه وفعلا تم تحديد الميعاد وتسابقنا من اجل اللحاق بالميعاد وكان الاتفاق ان تكون الدخله فى اجازة نصف العام واذدحمت ايامى بالتجهيز للفرح وتقريبا نسيت كل شىء وعدت لسابق عهدى وجاءت الاجازه ورجعنا الى بيوتنا ولم تفارقنى سعاد ولا كامليا وانتهيا من كل شىء واصبحت الشقه على ما يرام واقترب يوم الزفاف واصبحنا فى يوم الحنه وكان على ان اذهب الى المدرسه لاتمم اجازتى واقوم بدعوة زملائى واتجهت الى الدرسه بصحبة كامليا وانتهينا من دعوة الجميع والاجازه وعند خروجنا من المدرسه تقابلنا مع ام كريم التى الحت فى ان نشرب عندها الشربات وذهبت معها تحت ضغط من كامليا وعند دخولنا بيت ام كريم كان كريم يجلس امام البيت فرحب بنا ودخلنا وجلس فى مواجهتى وعندما علم ان فرحى غدا بدأ يشير الى بحركات تدل على انه يريد الانفراد بى وحين لم استطع بدأ زمام الامور ينفلت فى تصرفاته خفت وارتبكت خصوصا ان خطيبى كان ابن خالت كامليا فوقفت وقلت لكامليا ان تجلس مع ام كريم وانا سأاخذ كريم الى الاستاذ سعيد لانى اريد منه خدمه وخرجنا انا وكريم وكان علينا ان نمشى مسافه ليست بالقليله حتى نخرج من البيوت الى الاراضى الزراعيه حتى لا يسمعنا احد واتجهنا الى مكان لا يسمعنا به احد وعندما تأكدت من ذالك بادرته بسؤالى
انا: عايز ايه؟
هو مش حينفع هنا
انا : هو ايه الى مش حينفع
هو: امشى بس يا ابله رحاب شويه فى مكان حنقعد فيه ونتكلم من غير ما حد يسمعنا
ولم يكن امامى غير ان اتبعه ووصلنا حيث اراد هو وفعلا كان مكان خالى من البشر وجلسنا خلف كومه من القش وكانت السما ء تموج بمطر قادم خلال لحظات مما اعطانى طمأنينه انه لن يمر احد ويسمعنا وبدأنا الكلام
انا : عايز ايه
تلجلج وحاول ان يقترب منى ولكنى نهرته بل وصفعته على وجهه وقلت له ان يحترم نفسه وان ينسى ما جرى وهنا ثار وهددنى بأن يفضح امرى وانه يعرف علامات فى جسدى قلت له افعل ما بد لك وتركته ومشيت ولكنه تعلق فى ثيابى وأخذا يجزبنى وانا اقاومه حتى انقطعت سوستة الجيبه وسقطت فصفعته على وجهه ورأسه ووقفت اصلح الجيبه ولكن كنت احتاج واحده اخرى فعرض على ان يأتينى بأخرى فقلت له دعنى وشأنى فهجم على اخرى ولف زراعيه حول وسطى وقبض على ولم استطع الحركه قاومته كثيرا ولكن تعثرت قدماى فسقطت على الارض وهو فوق ظهرى وبأسرع من ما اتخيل رفع القميص ومن وراءه الكلت ولمس قضيبه جسدى قاومت ولكنه كان كأنه قطعه والتصقت بى وقفت على ركبتى وهو خلفى ملتصق بى حاولت الافلات وعندما تمكنت سمعت صوت اناس يقتربون فكتمت انفاسى وهبطت بجسدى اسفل كومة القش وهبط هو خلفى واستغل الموقف افضل استغلال وخلع عنى جزء من الكلت وبلل قضيبه وادخله ولم استطع منعه وعندما مر الناس عدلنى على وبطنى وادخله بقوه وقذف بداخلى وقام من فوقى وعندما اعتدلت وجدت خلفه شاب فى الثلاثين من عمره قد رأنا جلس بجانبى وامسك كتفى فأمتنعت فقال لى ترضين لصبى ولا ترضين لرجل اتعدلى يا كس امك
لم انسى تلك الجمله فنبهته اننى ما زلت بنت جلس يقبل فى ويحسس على جسدى ويمسك صدرى فعل كل شى لم يترك مكان فى جسدى الا ومر عليه ثم عدلنى على ظهرى ورفع عنى ملابسى ووضع قضيبه بين صدرى وسريعا قذف على صدرى فحاولت ابعاد المنى عن وجهى ولكنه ابعد يدى وامسكنى من شعرى وقذف على وجهى بل ودعك قضيبه فى فمى وتركنا ومشى وعدت انا وكريم الى بيتهم بعد ان اصلحت الجيبه بأشياء بدائيه
(الى اللقاء فى الجزء الرابع)