alaa gamed nar
06-09-2019, 02:30 PM
اولا احب اقول انى صاحب القصة دى و انها مش تاليف القصة دى حقيقة حصلت و مازالت مستمرة لحاد دلقوتى
ابطال القصة انا و امانى بنت عمى و بنتين كمان اصحابي
القصة تدور حول امانى بنت عمى و هى بنت عندها 23 سنة طويلة بيضا و جسمها عود فرنساوى بزازها و طيظها مش كبيرة بس حلوين و مشدودين
و انا عمرى 26 سنة
بدات القصة من حوالى سنة لما بدات اتقرب من امانى و هم بحمك سكنهم فى مدينة بعيده كنا بنتكلم فى التليفون او على النت كتير فى مرة و احنا بنتكلم حكيتلى انها مرتبطة بواحد و حكيتلى قصتها و كانت مش بتحط صور ليها على الفيس انما كانت بتحط صور بنات حلوين عندهم شفايف حلوة دا بسبب ان شفايفها حلوة اوى
فى مرة و انا بكلمها قلتلها ارحميني من صور الشفايف دى عشان انا مبقتش مستحمل و قعدنا نتريق على الموضوع دى و تقولى مش مستحمل ليه اجمد كدا امال لما هتتجوز هتعمل ايه و كنا بنهزر
فى يو تانى و احنا بنتكلم حكيتلها عن واحدة صاحبتى جسمها جامد اوى و انا نفسي اصاحبها بس شان جسمها مش عشان ارتباط و كنت بحكيلها عن اللى بيحصل بيني و بين صاحبتى بالتفصيل بعد ما انا و صاحبتى بقينا نخرج سوا و نعمل كل حاجة سوا و برضة لما روحتلها البيت
و كنت ملاحظ ان امانى كانت بتسالنى عن التفاصيل عن كل حاجة بعملها مع صاحبتى يعنى ببوسها ازاى و بمسكها منين و بنيكها ازاى
اتطورت علاقتنا بالتليفون لدرجة انى كنت بسالها عن البنات و ايه اللى بيحبوه عشان اعمله مع صاحبتى و كمان كنت بسالها عن جسمها و انا حسيت انها عاوزه تعرف شكل زوبرى ايه بس مكسوفة تسال فكنت بتكلم معاها و قلتلها انتى عارفه شكل زوبر الراجل ايه قالتلى لا قلتلها اوصفهولك و وصفتهولها بالكامل و و فى اول مرة بنتكلم على النت بعتلها صورة زوبرى هى قبلت الصورة و بعد كدا مثلت عليا انها متضايقة انى بعتلها الصورة دى ساعتها قلتلها خلاص مش هعمل كدا تانى و سامحيني فسامحتنى
فى الفترة دى كنت انا فى شغلى و كان عندى واحدة زميلتى مزة اوى فى يوم زارتها اختها فى الشغل و انا كنت مروح البيت و كانت اختها متجوزة و ساكنه فى مكان فى نفس طريقي فروحنا سوا انا و اخت صاحبتى و اخت صاحبتى كانت كااااااارثة جسم ايه و شعر ايه و شكل ايه حاجة متتوصفش
من يومها بدات اتصاحب على اخت زميلتى و كنت بحكى لامانى على كل حاجة برضة لدرجة ان اول مرة اروح لاخت زميلتى بيتها كنت قايل لامانى انا رايح دلوقتى انيك كانت اخت زميلتى متجوزة .واحد بيشتغل فى مكان بعيد فكان بيروح الشغل 3 اسابيع و بيرجع البيت اسبوع واحد و كان فى الاسبوع دة مش بينيكها غير مرة او اتنين كان بارد مع واحدة كتله نار و دا كان السبب انى بدات اشدها ليا و كنت بنيكها
اول مرة انيك اخت زميلتى حكيت لامانى عن كل حاجة بالتفصيل و دة كله انا مكونتش بشوفها زى ما قلتلكو عشان هى ساكنه فى مدينة بعيده و مش بيجو غير فى المناسبات
فى مرة بنتكلم سوا فتحت كلام معاها عن جسمها و بزازها و ان بزازها صغيرين مش مغريين طبعا كنت بقول كدا عشان اهيجها شوية و اخليها تتكلم و بالفعل بدات تتكلم عن بزازها و شكلهم ساعتها انا قلتلها خلاص انتى اول مرة هتيجي لازم اقطعهم مص و ضحكنا سوا
و فى اول مرة يجو عندنا كانت خطوبة واحدة قريبتنا و احنا قاعدين قبل الفرح بالنهار عمتى قالتلى اروح انا و امانى بيتها نجيب حاجات طبعا انا وافقت و انا طاير بس مكانش ينفع اعمل معاها حاجة عشان البيت مفتوح و ممكن حد يدخل علينا و احنا بنجيب الحاجات منا لبيت قلتلها انا كنت قلتلك انى هقطع بزازك مص لقيتها بتقولى لا احنا اصحاب و ولاد عم بس انا مهتمتش بكلامها و مديت ايدي مسكت صدرها و كان طري اوى و بصراحة عجبنى جدا قلتلها دا بزازك حلوين اوى و ضحكنا و اخدنا الحاجات و مشينا و احنا خارجين من البيت قلتلها انا مسكت بزازك و همسك طيزك قالتلى اوعى تتجنن احنا فى الشارع قلتلها لا مش دلوقتى انا همسكها فى وقت تانى بس لما يجيلى مزاج
رجعنا البيت اللى هيحصل فيه الفرح و طبعا انا هايج على طول و جه الليل و كل واحد كان لابس احلى لبس و هى كانت لابسة فستان جميل جدا و احنا بنغنى و نرقص فى الفرح وقفت وراها و همست فى ودنها و قلتلها همسك طيزك دلوقتى فى الزحمة و محدش واخد باله و مستنيتش رد منها و قمت ماسك طيزها و بعبصتها اوى و طبعا انا قلتلها عشانن متتفاجئش و تعملى فضيحة
بمجرد انى بعبصتها جامد لقيتها بتبصلي و وشها احمر و بتقولى يخرب عقلك طيزي وجعتنى الكلمة دى كانت كفيله انها تولعنى نار لقيت زوبرى واقف زى الحديدة و انا كنت لابس ساعتها بدلة فضلت احكه فى طيزها و هى تقولى كفاية حد يشوفنا و انا مش مهتم لحاد اما خلاص مبقتش لقيتها بتقولى انت مجنون و بتضحك انا قلت خلاص و قمت رايح على الحمام عشان اضرب عشرة و اهدى نفسي و جت فى دماغى فكرة مجنونة تانية نزلت لبنى و خليت شوية منه فى ايدي و رجعت تانى فى الفرح و اول ما رجعت تانى فى الزحمة فضلت اتحرك لحاد ما جيت جنبها تانى و قلتلها افتحى ايدك قالتلى لا قلتلها افتحى ايك بس هديلك حاجة مش هعمل حاجة تانى خلاص فتحت ايدها من تحت و قمت حاطط لبنى فى ايدها لقيتهابتقولى ايه دة و هى قرفانه قلتلها دا لبنى خليه فى ايدك ذكرى و قمت بعبصتها كمان مرة و سيبتها و بعدت عنها و هى راحت على الحمام عشان تغسل ايدها و رجعت و جت جنبي و لقيتها بتقولى لبنك ريحته حلوة انا ساعتها قلت خلاص دى هتتناك يعنى هتتناك
سافرو تانى يوم الفرح و انا كنت زعلان جدا عشان ملحقتش انيكها
و فى نفس يوم سفرها بالليل اتكلمنا و سالتها انتى شميتي لبنى قالتلى و دوقته كمان زى الافلام قلتلها انا من زمان و عاوز انيكك قالتلى مش مكفيك الاتنين اللى بتنيكهم قلتلها انا عاوزك و اتفقنا فى اول مرة هيجو عندنا هنيكها
امانى الجزء التانى
وقفنا فى الجزء الاول مع الفرح و ان امانى شمت ريحة لبنى و داقته بلسانها و اتكلمنا كتير فون و شات بعد كنا و اتفقنا انى هنيكها اول مرة هيجو عندنا
نبدا الجزء التانى انى كنت لسة مستمر فى علاقاتى بالاتنين اللى كنت اعرفهم و كنت بحكى لامانى تفاصيل التفاصيل من اول ما بدخل بيتهم و ازاى بنيكهم المهم دا مش موضوعنا بدات احس ان امانى بدات تغير و تضايق و انا كنت بحس ناحيتها باحساس احلى ممكن عشان لسه مطولتهاش بس بمجرد ان تيجي سيرتها بس فى الكلام مع اى حد زوبرى يبقي زى الحديد مستنيها
لحاد ما فى مرة كنت فى زيارة لحد من قرايبنا عندهم مناسبة و هى جت مع امها و اختها و المفروض ان كلنا كنا هنبات ليلة فى البيت دا انا كنت بحاول امسك نفسي متهورش مش عاوز حد يشك فى حاجة بس امها حبت تشترى حاجات من الشارع و كانت هتبعت امانى فانا قلتلها انا هنزل معاها عشان متبقاش لوحدها هى كانت خايفة فضحكت و قالت لا عادى انا مبخافش انزل لوحدى قلتلها لا استنى هاجى معاكى و قمت نزلت معاها
دخلنا الاسنسير و الشقةة اصلا فى الدور العاشر الدور الاخير فكان ترتيبي انى هستفرد بيها فى الاسنسير بس بمجرد ما فتحت الباب لقيت واحد بيقول دا انا ركبت من التالت بس انت سحبت الاسنسير قلتله عادى مفيش مشكلة و ركبنا انا و هى و الراجل كان واقف قدامنا و ضهره لينا
هي بصتلى و ضحكت و طلعت لسانه انا سخنت فشخ قمت رازعها بعبوص هى اخدت البعبوص من هنا برقت و وشها احمر و بصت على الراجل مكنش حس بحاجة خرجنا و اشترينا الحاجات و احنا ماشيين فى الشارع قالتلى لو عملت اللى عملته دا تانى هزعل منك قلتلها خلاص مش هبعبصك تانى يا متناكتى و دى كانت اول مرة اتكلم معاها بالاسلوب دا و احنا مع بعض كان كل الكلام مجرد شات او فون قبل كدا
اشترينا حاجاتنا و رجعنا على العمارة و انا بدعى ان محدش يركب معانا الاسنسير و حصل اول ما قفلت باب الاسنسير علينا حضنتها جامد و نزلت بوسة خفيفة على شفايفها لقيتها حضنتنى قمت مكمل تقطيع شفايفها بوس و سحبت لسانها كنت برضه و انا حاضنها بايد و ايدي التانية بتدعك فى طيزها اللى كات طرية زى الملبن
بس يا خسارة الوقت عدى جرى و الاسنسير وصل و احنا خارجين من باب الاسنسير رزعتها بعبوص ضحكت و سكتت و مشينا دخلنا الشقة
طبعا عدد كبير فى البيت مكانش فيه اى مجال اننا نتكلم فى اى حاجة خالص كل الكلام بينا كلام عادى زى اى ناس قرايب بس لما ابعتلها حاجة على الواتس كانت بتشوفها و تتكسف كنت بعشق شكلها و هى مكسوفة بعتتلى على الواتس قالتلى ان طيزها وحشها بعبوصى كنت هموت من الهيجان و كان لازم انزل لبنى عرفتها انى داخل الحمام اضرب عشرة لقيتها قالتلى لا استنى عاوزة اعمل مفاجئة قلتلها مفاجئة ايه قالتلى اصبر انا هدخل الحمام الاول
هى دخلت الحمام و بتكلمنى على الواتس قالتلى انها قلعت الكلوت بتاعها و خبيته ورا الغسالة عشان تخليني اضرب عشرة و انا بشم ريحة كسها من كلوتها انا اول ما قريت كلامها دا خلاص كان زبرى مستعد يخرم حيطه قلتلها و انا همسح لبنى فى كلوتك قالتلى لا اوعى تعمل كدا عشان هى عاوزة تلبسه بعد ما اشمه بعد ما هى خرجت من الحمام انا دخلت و لقيت الكلوت ورا الغسالة و شميته و ضربت عشرتى و صورت لبنى و بعتهولها على الواتس لقيتها ردت عليا انها كانت نفسها تضربهالى بايديها
و هنا انتهى الجزء التانى هو قصير شوية سامحونى
مستنى التشجيع عشان اكمل قصتى مع امانى اللى مجننانى
امانى الجزء التالت
هاى ازيكو عاملين ايه نرجع لحكايتنا معا امانى اللى مجننانى بنت عمى و الجزء التالت و نفتكر سوا الجزئين اللى فاتو لما بدا بينا كلام فى الجنس و بعبصتها فى الفرح و قابلتها فى بيت قرايبنا و ضربت عشرة على ريحة كلوتها
الجزء التالت بيبدا اننا قعدنا تقريبا شهر و نص اواخر موسم المدارس بقي و امتحانات و كدا و بدا الصيف و البيت عندى و عندها قررو نروح نصيف سوا و المصيفف كانت شقة عمى فى اسكندرية
روحت قبل امانى بيومين و طول اليومين مش قادر هيجان على الاخر زبرى واقف مبينامش دا فشخنى حرفيا عشان كنت بلبس جينز طول الوقت عشان ملبسسش شورت يبان فيه زبرى اللى واقف
و اخيرا صحيت فى يوم الساعة 11 الضهر على ايد ناعمة بتصحيني كانت امانى و اخوها جم و الاتنين داخلين يصحونى لولا ان اخوها واقف كان زمانى اغتصبتها حرفيا زبرى واقف فشخ و انا كنت متغطى بكوفرته خفيفة عشان التكييف و هى مصممة تشيلها عشان اقوم و انا ماسك فيها بايدي مش هينفع يبان زبرى واقف قدام اخوها كدا و هى تشوفه لحاد ما قلتله خرجها برة عشان اقوم انا نايم بالبوكسر هى ضحكت بصوت عالى و حطت ايدها على وشها عشان تبان مكسوفة قصاد اخوها و خرجت و قفلت الباب شيلت الكوفرته اخوها قالى ما انت لابس شورت عادى اهو قلتله و اعمل ايه فى دا يا عم و شاورت على زبرى لقيته قال كلمة غريبة اوى قالى يا عم عادى انا عارف انكو اصحاب و ديما بتتكلمو سوا و هى مش بتتكسف منك خالص و بتحبك يعنى اخدتها بضحك و قمت دخلت الحمام اخدت شاور كانو جهزو الفطار فطرنا و قالت لامها انا هنزل انا و علاء نشترى حاجات من تحت و نزلنا و احنا ماشيين قلتلها على فكرة خلى بالك انتى بتشيلي الكوفرته زبرى كان واقف اوى و كنت هقوم اغتصبك لولا اخوكى كان واقف لقيتها ضحكت اوى و قالتلى و ايه يعنى كنت اغتصبنى قدامه قلتلها نعم؟؟؟ قالتلى اصلا فى حوار كدا عاوزة احكيهولك اكتشفته عن اخويا قلتلها حوار ايه طمنيني ماله الراجل ضحكت اوى و قالتلى ما هو مطلعش راجل اوى يعنى قلتلها ازاى قالتلى انها شافت على موبايله صور ليه لابس اندراتها و ستياناتها انا تنحت من كلامها و قالتلى انها اخدت الصور و قافشاها عليه بس هو حلفلها انه عمره ما حد لمسه و اخره صور بس و شات على النت ساعتها هى قالتله طيب اسمع كويس اللى هقولهولك انا بحب علاء و هو بيحبنى و اول ما بيجي فرصة نبقي لوحدنا بيعمل فيا اللى هو عاوزه اما نروح المصيف لو شوفته بينيكنى بيفتحنى متفتحش بقك اصلا انا مكونتش مصدق كلامها لحاد ما وريتنى الصور قلت احا و زعلت جدا على ابن عمى
رجعنا البيت و كله تمام و اكلنا و نزلنا نتمشي على الكورنيش شوية و هى ماشية بينى انا و اخوها و بنهزر و بنتكلم و بنضحك فجاه هى قالت لامها انها نسيت موبايلها فى البيت و لازم ترجع تجيبه قالتلها ماشي خلى اخوكى يرجع معاكى قلت لامها هنرجع سوا احنا التلاتة نجيب الموبايل اختها الصغيرة شبطت فينا رجعنا عند العمارة احنا الاربعة و هنا امانى قالت لاخواتها استنو انتو هنا هطلع اجيب الموبايل و انا قلتلهم استنونى انا كمان عاوز اعمل حمام اخوها عرف انى ممكن اعمل معاها حاجة قام باصصلها و قالها متتاخريش يا امانى قالتله متقلقش بسرعة و نازلين و ضحكت
طلعنا الشقة اول ما دخلنا و قمت حاضنها و قاعد ابوس و اقفش فى بزازها و طيزها هى قالتلى علاء مش هنلحق نعمل حاجة قلتلها هدخله بسرعة فى طيزك قالتلى مش هنلحق اختى ممكن تشك اختها فى ثانوى مش طفلة يعنى قلتلها مش قادر و قمت مطلع زبرى من البنطلون قالتلى لا انت كدا صعبت عليا اوى بص هضربلك عشرتك بايدي دلوقتى و بالليل نشوف الحكاية دى قلتلها هحكه فى طيزك الاول قالتلى ماشي بسرعة خليتها تديني ضهرها و توطى و انا قعدت احكه فى طيزها ومنغير ما تقلع هدومها و بعدين قالتلى خلاص كفاية تعالى انزلك لبنك بايدي نزلت باسته بوستين و لحسته و دخلته فى بقها شوية (مكانتش خبرة فى المص ساعتها) و بعدين طلعت من شنطتها بادى لوشن و قعدت تدعك فى زبرى و انا ايدي فى طيزها لحاد ما نطرت اول لبن ليا ينزل حقيقي مع امانى حبيبة قلبي مسحت لبنى بمنديل و حطيته فى شنطتها قالتلى عشان تبقي ذكرى منى و رفعتلى البوكسر و انا ظبطت هدومى و نزلنا اول ما قابلنا اخوها و اختها اخوها قالى اكيد انت ارتحت دلوقتى قلتله طبعاااااااااااا و اى راحة و قمنا ماشيين راجعين لامها
دا كان الجزء التالت مستنى ردودكم و تفاعلكم عشان الرابع قرب
امانى الجزء الرابع
هاى ازيكو عاملين ايه احب افكركو بالاجزاء اللى فاتت انا علاء و دى قصتى مع امانى بنت عمى بدات بكلام نت و بعدين تحرشات و بعبوص فى فرح و شوية لبن فى حمام القاعة و كملنا كلام نت لحاد ما ضربت عشرة على كلوتها اما كنا فى زيارة لاحد الاقارب و الجزء التالت كان عن مصيف فى اسكندرية و ازاى هى كانت اول مرة تلمس زبرى بايدها و تضربلي عشرة بعد ما قعدت احك زبرى فى طيزها بعلم اخوها اللى اكتشفنا بالصدفة انه خول
بدا الجزء الرابع تانى يوم المصيف و انا فى البحر انا و امانى و اخوها و جت موجة عالية فانتهزتها فرصة و قمت مبعبصها بس انا كنت غشيم اوى فى البعبوص دا لدرجة انه وجعها و هى وشها احمر فشخ و اخوها اخد باله و قالت انها تعبت و هتخرج من المية انا و اخوها فضلنا فى المية و فجاه لقيته فتح معايا كلام
لقيته بيقولى انا شوفت اللى انت عملته فى امانى دلوقتى و عارف اللى حصل بينكو امبارح اما طلعتو الشقة و شوفت الصور و الفيديوهات و الشات على موبايلها و قالى امانى مش بتخبي عنى اى حاجة بصراحة فى الوقت دا فكرت و قلت لو فى عقلى لو جبت ورا ممكن يركبنى و يتنك و انا عرفت سره و شوفت صوره فقلت انت شوفت ايه دلوقتى انا معملتش حاجة قالى لا عملت قلتله عملت ايه قالى انت عارف قلتله تقصد انى بعبصتها لقيته برق و سكت قلتله رد عليا شوفتنى و انا ببعبص امانى اختك قالى تعرف متتكلمش و اسكت قلتله لا مش هسكت يا حبيبي انا بعبصت اختك و الموجه عالية و انت شوفتنى و انا ببعبص اختك امانى و البعبوص وجعها لدرجة انها خرجت و امبارح طلعنا الشقة فوق و انت واقف تحت لعبت فى كل حته فى جسمها و هى لعبت فى زبرى و مصت زبرى جامد و ضربتلى عشرة باديها عشان مكانش فيه وقت انيكها على فكرة صورك حلوة اوى مزة مزة يعنى لقيته بص للبحر و قالى انت عاوز ايه يعنى
قلتله اللى عاوزه مش كتير عاوز استفرد بيها لمدة ساعة قالى انت بتستهبل قلتله لا بتكلم جد عاوزها لمدة ساعة واحدة بس و وعد منى هى هتفضل بنت طول ما هى معايا لقيته سكت قلتله بس طيزك عجبتنى بالاندر البينك رد عليا هتقدر تخليها معايا فى البيت ساعة لوحدنا ولا مش هتقدر فكر كويس قبل الرد لقيته ساكت قلتله افهم ان السكوت علامة الرضا قالى هفكر و اقولك قلتله لا هتفكر و تنفذ قالى هشوف و بعد عنى
خرجت من البحر و روحت قعدت تحت الشمسية و ريحت شوية فى الضل و بعدين رجعنا كلنا على البيت
خرجنا بالليل نتمشي و لقيت اخوها ماشي جنبي ساكت قلتله ساكت ليه فكرت هتخليني استفرد بيها ازاى
قالى مفيش حل غير ان بكرة و احنا مسافرين تيجي معانا بيتنا و ساعتها هتقدر تعمل اللى انت عاوزه بس عندى شرطين الاول انها تفضل بنت قلتله متقلقش عليها هى برضه بنت عمى قالى و اما هى بنت عمك عاوز تنيكها ليه قلتله معلش هى لبوة اوى و لو مش انا اللى نيكتها هتلاقي طوب الارض بينيكها و هتعملكو فضايح غير كدا انا عارف ان طيزها خلاص طالبة النيك من كتر ما كنت بقولها تلعب فيها ازاى و خرمها واسع يعنى السكة سالكه مش هنتعب فى حاجة قلتله و الشرط التانى قالى لا دا هتعرفه فى وقته قلتله معنديش مشكلة
تانى يوم الصبح كانو مسافرين و اخو امانى قال لبابا انى اسافر معاه اقضي كام يوم عندهم و ابويا وافق و انا سافرت معاهم طبعا كان كلامى مع امانى على الواتس طول الليل و حكيتلها اللى قلته لاخوها و حكيتلها ان اخوها هيعرص علينا و انا بنيكها بس قلتلها انه لسه معرفنيش الشرط التانى قالتلى هنشوف هيقول ايه
اخيرا وصلنا بيتهم على اخر النهار و هى و امها فضلو طول الوقت يرتبو البيت و انى هنام فى اوضه اخوها اول ما دخلنا الاوضة انا و اخوها قمت ماسكة من هدومه قلتله قولى يا خول هنيك اللبوة اللى برة دى امتى و ايه هو الشرط التانى
قالى بكرة الصبح مش هتبقي معاك ساعة بس دى على الاقل تمن ساعات لما ابويا و امى يروحو الشغل المفروض اننا هنقعد سوا احنا التلاتة هسيبك تعمل فيها اللى انت عاوزه براحتك خالص قلتله و ايه الشرط التانى يا شرموط يا معرص قالى عاوز اتفرج كنت هموت من الضحك اول ما قالى كدا و قال زبرك شكله عجبنى بصراحة اما شوفت الصور
قلتله موافق بس بشرط قالى ايه هو قلتله انا مش هقدر اصبر لحاد بكرة على الاقل محتاجها تمصلي اجيب لبنى عشان تعبان اوى قالى لو تحب انا اريحك قلتله لا انت تمامك معايا تتفرج بس انما انا ماليش فى الخشن اتفقنا قالى ماشي قلتله امك و ابوك بينامو بدرى هى هتجي تسهر معانا هنا اننا بنلعب على الكمبيوتر ولا بنتفرج على فيلم و اما ينامو انت هتقف برة عند الباب تراقب على ما هى تمص زبرى و اجيب لبنى قالى تمام لو هى وافقت هاتها قلتله احا هى متقدرش ترفض اصلا دى كلبة زبرى بعتلها على الواتس على اللى هنعمله و قالتلى اكيد جاية قلتلها صوريلي كسك عشان وحشنى بعتتلى الصورة وريته ردها انها اكيد جاية و وريته صوره كسها قلتله ايه رايك فى اللبوة دى تستاهل زبرى صح بص و سكت متكلمش
كنا لسه بنتكلم على الواتس و قلتلها اخوكى قالى الشرط التانى قالتلى ايه هو قلتلها انه يتفرج قالتلى نعم لا طبعا قلتلها يا بت بقولك هيتفرج مش هيشارك قالتلى ولا يكون موجود فى الاوضة اصلا كبيره يبقي برة و الباب مقفول و احنا جوة انما يبقي معانا مستحيل يا علاء دا برضة اخويا و مرضاش بكدا
قلتلها يعنى دا اخر كلامك قالتلى اه و لو هيبقي موجود انا مش هخليك تلمسنى اصلا و هسيبك اليومين اللى قاعدهم معانا و هروح اقعد عند خالتى
بصراحة اتكدرت اوى هى قافشة مش عاوزه و اخوها ممكن يكدرنى معاه و ميرضاش قلتلها طب الحل ايه معاه قالتلى لا اتصرف انت ماليش دعوة قلتلها طيب جهزى نفسك عشان اما امك و ابوكي ينامو تيجي تمصي يا لبوة قالتلى انا جاهزة يا قلب اللبوة
قفلت معاها الواتس و بصيت لاخوها و قلتله عاوز اسالك سؤال قالى اسال قلتله انت ليه عاوز تشوفنى و انا بنيك امانى اختك قالى انا عاوز اشوفكم قلتله لا قولى السبب انت عاوز تشوفها هى بتتناك و لا عاوز تشوفنى و انا بنيكها قالى تفرق معاك يعنى قلتله طبعا تفرق كتير اوى قالى بص يا علاء هى اختى و عمرى ما كنت احب انها تعمل كدا او اشوفها كدا قلتله امال انت وافقت انى انيكها ليه و انك عاوز تتفرج كمان قالى انا عارف انك مش هتاذيها و هى عاوزة كدا قلتله لا اتكلم و قول هى عاوزة ايه قالى عاوزة كدا يا علاء قلتله لا قول امانى عاوزة تتناك قالى عاوزة تتناك فخلاص بقي انا كمان اخد متعتى انى اتفرج عليك و انت بتنيكها قلتله متعتك انك تتفرج عليا و انا بنيك يعنى قالى اه قلتله طب تعالى نتفق قالى على ايه قلتله امانى مش موافقة اصلا انك تبقي موجود فى البيت و انا بنيكها و انا بلعافية اقنعتها انك هتبقي برة فى الصالة و انا و هى هنا فى الاوضة و الباب مقفول ممكن تسمع صوتنا لو الصوت بقي عالى قالى لا مش موافق انا كدا مش هاخد متعتى قلتله لا انت ليك متعة تانية انا هديهالك قالى ايه هى قلتله هخليك تتفرج على زبرى فى الوقت اللى تحبه بس منغير ما تلمسه انا ماليش فى الخشن قالى ازاى قلتله يعنى مثلا النهاردة انت هتبقي برة و اختك بتمصلى بعد ما تخرج انت ممكن تيجي تتفرج على زبرى و اوقفهولك و انت تتفرج عليه و تريح نفسك بنفسك قالى لا مش موافق قلتله هخليها تجيب لبس من عندها انت تلبسه و انت بتريح نفسك قدام زبرى قالى طب و بكرة قلتله طول ما احنا قاعدين فى البيت لوحدنا هخليها تديلك اللبس اللى تحبه تقعد بيه قالى بجد قلتله اه بس زى ما قلتله انت مش موجود قالى اتفقنا بعتلها على الواتس قلتلها على اتفاقنا سوا و هى قالت تمام مفيش مشكلة
الساعة بقت 12 و اخيرا ابوها و امها دخلو ينامو و احنا كنا سهرانين بنتفرج على فيلم على اللابتوب و استنينا ساعة لحاد ما اتاكدنا انهم نامو و قلت لاخوها اخرج اطمن انهم نامو راح بص عليهم و اطمن رجع قالنا خلاص نامو و بصلى و قالى خلص بسرعة بقي قلتله بسرعة ايه انا معايا ساعة قالى لا انجز قلتله اخرج اقف برة عند الحمام و لو حد صحى اتكلم بصوت عالي قالى ماشي بصيتلها قلتلها تعاليلي يا عسل وحشتنى شفايفك من يوم اليكس قامت حضنتنى و اخوها بصلها قالها انجزى بقي اخدتها فى حضنى و زنقت ضهرها فى الحيطة و انا ببوس فيها اوى و بشفط شفتها اللى تحت بين شفايفي و برضعها و بعدين هى اخدت لسانى جوة شفايفها ترضع لسانى و انا ايدي بتقفش فى بزازها الطرية كانت جنان دخلت ايدي من تحت البيجاما و رفعت الستيان بتاعتها و قاعد اقفش اوى فى بزازها و حلماتها لحاد ما كانو منتصبين اوى نزلت بشفايفي على رقبتها ببوسها و بعضعض رقبتها عضيتها جامد شوية لقيتها بتقولى لا بلاش كدا لتعلم و ماما تاخد بالها و مصيت حلمة ودنها و رفعت البيجاما و قعدت ارضع فى بزازها و اشد حلماتها بسنانى و هى كانت خلاص مش قادرة تقف لفت دراعاتها حولين رقبتى و رجليها حولين وسطى و انا شايلها نزلت الحس كسها قالتلى لا بلاش دا دلوقتى خليه بكرة براحتنا قلتلها اللى تحبيه يا قلبي و انا شايلها روحت بيها على السرير نيمتها و نمت عليها و انا بقطع شفايفها بوس و بحك زبرى على كسها قالتلى حبيبي يلا امصلك عاوزة امتعك قلتلها انا كمان عاوز امتعك اوى عاوزك تجيبي شهوتك قالتلى بكرة هجيبها النهاردة متعتك انت قلتلها ماشي نمت على ضهرى و هى نزلت على زبرى قلعتنى الشورت و البوكسر و قعدت تبوس فى راس زبرى و بعدين بدات تنزل تبوس زبرى من الراس لحاد بيضانى و هى طالعه بتلحسه بلسانها و و بعدين دخلت راس زبرى فى بقها و قعدت تشفط منها و انا زبرى بدا ينزل عسله و اخيرا دخلت زبرى فى بقها على اد ما تقدر و تطلعه و تدخله و تطلعه و هى ماسكة بيضانى باديها و نزلت تلحس بيضانى و تشفطها فى بقها و فى اللحظة دى اخوها قرب من الاوضة شايفها بتمص زبرى كنت انا هاااااايج نيك عليها قام غامزلى و رجع مكانه تانى رجعت تدخل زبرى فى بقها و بعدين بدات تعضعض راس زبرى بسنانها خفيف و انا خلاص زبرى كان هينفجر قلتلها انا كمان عاوز امتعك قالتلى ازااى خليتها طلعت نامت عليا عملنا وضع 69 هى كانت لابسة بنطلون البيجاما قمت شاده معرى طيزها و كسها و انا حطيت وشي كله فى كسها و كانت ريحته تجنن اوى قعدت الحس كسها اللى لونه وردى و خرم طيزها اللى بحلم انى هنيكه الصبح و انا الحس و اعضعض كلها و افرك زنبورها بصوابعى لحاد ما قالت بصوت متقطع و هى بتنهج هجييييييييييب و هنا حطيت بقي و شفايفي على كسها و دوقت احلى عسل كس فى حياتى من كس حبيبتى امانى لحست عسل كسها اللى كان طعمه يجنن و انا فى الحالة دى لفيت رجلى على راسها و قعدت ادقر زبرى فى بقها لحاد ما نطرت لبنى كله جوة بقها شربت منه شوية و الباقي نزلته فى ايدها قامت من عليا نامت على صدرى حضنتها و بصيت فى عيونها و قلتلها اتبسطتى يا حبيبتى قالتلى انا مكونتش متصورة المتعة دى كلها منك و بوسنا بعض بوسة طويلة هى دقت طعم عسل كسها من شفايفي و قامت من عليا و راحت الحمام و هى داخلة الحمام ورت اخوها لبنى فى ايدها و قالتله تاخدهم و ضحكت و قفلت باب الحمام عليها
هو دخل عليا و قالى اظن انى عملت الجزء بتاعى فى الاتفاق يلا اللى عليك بقي قلتله اصبر بس هدخل اخد شاور و افوق و اجيلك لسه سهرانين سوا
و هنا انتهى الجزء الرابع من قصتى مع حبيبتى امانى
مستنى اراءكو و تشجيعكو
ابطال القصة انا و امانى بنت عمى و بنتين كمان اصحابي
القصة تدور حول امانى بنت عمى و هى بنت عندها 23 سنة طويلة بيضا و جسمها عود فرنساوى بزازها و طيظها مش كبيرة بس حلوين و مشدودين
و انا عمرى 26 سنة
بدات القصة من حوالى سنة لما بدات اتقرب من امانى و هم بحمك سكنهم فى مدينة بعيده كنا بنتكلم فى التليفون او على النت كتير فى مرة و احنا بنتكلم حكيتلى انها مرتبطة بواحد و حكيتلى قصتها و كانت مش بتحط صور ليها على الفيس انما كانت بتحط صور بنات حلوين عندهم شفايف حلوة دا بسبب ان شفايفها حلوة اوى
فى مرة و انا بكلمها قلتلها ارحميني من صور الشفايف دى عشان انا مبقتش مستحمل و قعدنا نتريق على الموضوع دى و تقولى مش مستحمل ليه اجمد كدا امال لما هتتجوز هتعمل ايه و كنا بنهزر
فى يو تانى و احنا بنتكلم حكيتلها عن واحدة صاحبتى جسمها جامد اوى و انا نفسي اصاحبها بس شان جسمها مش عشان ارتباط و كنت بحكيلها عن اللى بيحصل بيني و بين صاحبتى بالتفصيل بعد ما انا و صاحبتى بقينا نخرج سوا و نعمل كل حاجة سوا و برضة لما روحتلها البيت
و كنت ملاحظ ان امانى كانت بتسالنى عن التفاصيل عن كل حاجة بعملها مع صاحبتى يعنى ببوسها ازاى و بمسكها منين و بنيكها ازاى
اتطورت علاقتنا بالتليفون لدرجة انى كنت بسالها عن البنات و ايه اللى بيحبوه عشان اعمله مع صاحبتى و كمان كنت بسالها عن جسمها و انا حسيت انها عاوزه تعرف شكل زوبرى ايه بس مكسوفة تسال فكنت بتكلم معاها و قلتلها انتى عارفه شكل زوبر الراجل ايه قالتلى لا قلتلها اوصفهولك و وصفتهولها بالكامل و و فى اول مرة بنتكلم على النت بعتلها صورة زوبرى هى قبلت الصورة و بعد كدا مثلت عليا انها متضايقة انى بعتلها الصورة دى ساعتها قلتلها خلاص مش هعمل كدا تانى و سامحيني فسامحتنى
فى الفترة دى كنت انا فى شغلى و كان عندى واحدة زميلتى مزة اوى فى يوم زارتها اختها فى الشغل و انا كنت مروح البيت و كانت اختها متجوزة و ساكنه فى مكان فى نفس طريقي فروحنا سوا انا و اخت صاحبتى و اخت صاحبتى كانت كااااااارثة جسم ايه و شعر ايه و شكل ايه حاجة متتوصفش
من يومها بدات اتصاحب على اخت زميلتى و كنت بحكى لامانى على كل حاجة برضة لدرجة ان اول مرة اروح لاخت زميلتى بيتها كنت قايل لامانى انا رايح دلوقتى انيك كانت اخت زميلتى متجوزة .واحد بيشتغل فى مكان بعيد فكان بيروح الشغل 3 اسابيع و بيرجع البيت اسبوع واحد و كان فى الاسبوع دة مش بينيكها غير مرة او اتنين كان بارد مع واحدة كتله نار و دا كان السبب انى بدات اشدها ليا و كنت بنيكها
اول مرة انيك اخت زميلتى حكيت لامانى عن كل حاجة بالتفصيل و دة كله انا مكونتش بشوفها زى ما قلتلكو عشان هى ساكنه فى مدينة بعيده و مش بيجو غير فى المناسبات
فى مرة بنتكلم سوا فتحت كلام معاها عن جسمها و بزازها و ان بزازها صغيرين مش مغريين طبعا كنت بقول كدا عشان اهيجها شوية و اخليها تتكلم و بالفعل بدات تتكلم عن بزازها و شكلهم ساعتها انا قلتلها خلاص انتى اول مرة هتيجي لازم اقطعهم مص و ضحكنا سوا
و فى اول مرة يجو عندنا كانت خطوبة واحدة قريبتنا و احنا قاعدين قبل الفرح بالنهار عمتى قالتلى اروح انا و امانى بيتها نجيب حاجات طبعا انا وافقت و انا طاير بس مكانش ينفع اعمل معاها حاجة عشان البيت مفتوح و ممكن حد يدخل علينا و احنا بنجيب الحاجات منا لبيت قلتلها انا كنت قلتلك انى هقطع بزازك مص لقيتها بتقولى لا احنا اصحاب و ولاد عم بس انا مهتمتش بكلامها و مديت ايدي مسكت صدرها و كان طري اوى و بصراحة عجبنى جدا قلتلها دا بزازك حلوين اوى و ضحكنا و اخدنا الحاجات و مشينا و احنا خارجين من البيت قلتلها انا مسكت بزازك و همسك طيزك قالتلى اوعى تتجنن احنا فى الشارع قلتلها لا مش دلوقتى انا همسكها فى وقت تانى بس لما يجيلى مزاج
رجعنا البيت اللى هيحصل فيه الفرح و طبعا انا هايج على طول و جه الليل و كل واحد كان لابس احلى لبس و هى كانت لابسة فستان جميل جدا و احنا بنغنى و نرقص فى الفرح وقفت وراها و همست فى ودنها و قلتلها همسك طيزك دلوقتى فى الزحمة و محدش واخد باله و مستنيتش رد منها و قمت ماسك طيزها و بعبصتها اوى و طبعا انا قلتلها عشانن متتفاجئش و تعملى فضيحة
بمجرد انى بعبصتها جامد لقيتها بتبصلي و وشها احمر و بتقولى يخرب عقلك طيزي وجعتنى الكلمة دى كانت كفيله انها تولعنى نار لقيت زوبرى واقف زى الحديدة و انا كنت لابس ساعتها بدلة فضلت احكه فى طيزها و هى تقولى كفاية حد يشوفنا و انا مش مهتم لحاد اما خلاص مبقتش لقيتها بتقولى انت مجنون و بتضحك انا قلت خلاص و قمت رايح على الحمام عشان اضرب عشرة و اهدى نفسي و جت فى دماغى فكرة مجنونة تانية نزلت لبنى و خليت شوية منه فى ايدي و رجعت تانى فى الفرح و اول ما رجعت تانى فى الزحمة فضلت اتحرك لحاد ما جيت جنبها تانى و قلتلها افتحى ايدك قالتلى لا قلتلها افتحى ايك بس هديلك حاجة مش هعمل حاجة تانى خلاص فتحت ايدها من تحت و قمت حاطط لبنى فى ايدها لقيتهابتقولى ايه دة و هى قرفانه قلتلها دا لبنى خليه فى ايدك ذكرى و قمت بعبصتها كمان مرة و سيبتها و بعدت عنها و هى راحت على الحمام عشان تغسل ايدها و رجعت و جت جنبي و لقيتها بتقولى لبنك ريحته حلوة انا ساعتها قلت خلاص دى هتتناك يعنى هتتناك
سافرو تانى يوم الفرح و انا كنت زعلان جدا عشان ملحقتش انيكها
و فى نفس يوم سفرها بالليل اتكلمنا و سالتها انتى شميتي لبنى قالتلى و دوقته كمان زى الافلام قلتلها انا من زمان و عاوز انيكك قالتلى مش مكفيك الاتنين اللى بتنيكهم قلتلها انا عاوزك و اتفقنا فى اول مرة هيجو عندنا هنيكها
امانى الجزء التانى
وقفنا فى الجزء الاول مع الفرح و ان امانى شمت ريحة لبنى و داقته بلسانها و اتكلمنا كتير فون و شات بعد كنا و اتفقنا انى هنيكها اول مرة هيجو عندنا
نبدا الجزء التانى انى كنت لسة مستمر فى علاقاتى بالاتنين اللى كنت اعرفهم و كنت بحكى لامانى تفاصيل التفاصيل من اول ما بدخل بيتهم و ازاى بنيكهم المهم دا مش موضوعنا بدات احس ان امانى بدات تغير و تضايق و انا كنت بحس ناحيتها باحساس احلى ممكن عشان لسه مطولتهاش بس بمجرد ان تيجي سيرتها بس فى الكلام مع اى حد زوبرى يبقي زى الحديد مستنيها
لحاد ما فى مرة كنت فى زيارة لحد من قرايبنا عندهم مناسبة و هى جت مع امها و اختها و المفروض ان كلنا كنا هنبات ليلة فى البيت دا انا كنت بحاول امسك نفسي متهورش مش عاوز حد يشك فى حاجة بس امها حبت تشترى حاجات من الشارع و كانت هتبعت امانى فانا قلتلها انا هنزل معاها عشان متبقاش لوحدها هى كانت خايفة فضحكت و قالت لا عادى انا مبخافش انزل لوحدى قلتلها لا استنى هاجى معاكى و قمت نزلت معاها
دخلنا الاسنسير و الشقةة اصلا فى الدور العاشر الدور الاخير فكان ترتيبي انى هستفرد بيها فى الاسنسير بس بمجرد ما فتحت الباب لقيت واحد بيقول دا انا ركبت من التالت بس انت سحبت الاسنسير قلتله عادى مفيش مشكلة و ركبنا انا و هى و الراجل كان واقف قدامنا و ضهره لينا
هي بصتلى و ضحكت و طلعت لسانه انا سخنت فشخ قمت رازعها بعبوص هى اخدت البعبوص من هنا برقت و وشها احمر و بصت على الراجل مكنش حس بحاجة خرجنا و اشترينا الحاجات و احنا ماشيين فى الشارع قالتلى لو عملت اللى عملته دا تانى هزعل منك قلتلها خلاص مش هبعبصك تانى يا متناكتى و دى كانت اول مرة اتكلم معاها بالاسلوب دا و احنا مع بعض كان كل الكلام مجرد شات او فون قبل كدا
اشترينا حاجاتنا و رجعنا على العمارة و انا بدعى ان محدش يركب معانا الاسنسير و حصل اول ما قفلت باب الاسنسير علينا حضنتها جامد و نزلت بوسة خفيفة على شفايفها لقيتها حضنتنى قمت مكمل تقطيع شفايفها بوس و سحبت لسانها كنت برضه و انا حاضنها بايد و ايدي التانية بتدعك فى طيزها اللى كات طرية زى الملبن
بس يا خسارة الوقت عدى جرى و الاسنسير وصل و احنا خارجين من باب الاسنسير رزعتها بعبوص ضحكت و سكتت و مشينا دخلنا الشقة
طبعا عدد كبير فى البيت مكانش فيه اى مجال اننا نتكلم فى اى حاجة خالص كل الكلام بينا كلام عادى زى اى ناس قرايب بس لما ابعتلها حاجة على الواتس كانت بتشوفها و تتكسف كنت بعشق شكلها و هى مكسوفة بعتتلى على الواتس قالتلى ان طيزها وحشها بعبوصى كنت هموت من الهيجان و كان لازم انزل لبنى عرفتها انى داخل الحمام اضرب عشرة لقيتها قالتلى لا استنى عاوزة اعمل مفاجئة قلتلها مفاجئة ايه قالتلى اصبر انا هدخل الحمام الاول
هى دخلت الحمام و بتكلمنى على الواتس قالتلى انها قلعت الكلوت بتاعها و خبيته ورا الغسالة عشان تخليني اضرب عشرة و انا بشم ريحة كسها من كلوتها انا اول ما قريت كلامها دا خلاص كان زبرى مستعد يخرم حيطه قلتلها و انا همسح لبنى فى كلوتك قالتلى لا اوعى تعمل كدا عشان هى عاوزة تلبسه بعد ما اشمه بعد ما هى خرجت من الحمام انا دخلت و لقيت الكلوت ورا الغسالة و شميته و ضربت عشرتى و صورت لبنى و بعتهولها على الواتس لقيتها ردت عليا انها كانت نفسها تضربهالى بايديها
و هنا انتهى الجزء التانى هو قصير شوية سامحونى
مستنى التشجيع عشان اكمل قصتى مع امانى اللى مجننانى
امانى الجزء التالت
هاى ازيكو عاملين ايه نرجع لحكايتنا معا امانى اللى مجننانى بنت عمى و الجزء التالت و نفتكر سوا الجزئين اللى فاتو لما بدا بينا كلام فى الجنس و بعبصتها فى الفرح و قابلتها فى بيت قرايبنا و ضربت عشرة على ريحة كلوتها
الجزء التالت بيبدا اننا قعدنا تقريبا شهر و نص اواخر موسم المدارس بقي و امتحانات و كدا و بدا الصيف و البيت عندى و عندها قررو نروح نصيف سوا و المصيفف كانت شقة عمى فى اسكندرية
روحت قبل امانى بيومين و طول اليومين مش قادر هيجان على الاخر زبرى واقف مبينامش دا فشخنى حرفيا عشان كنت بلبس جينز طول الوقت عشان ملبسسش شورت يبان فيه زبرى اللى واقف
و اخيرا صحيت فى يوم الساعة 11 الضهر على ايد ناعمة بتصحيني كانت امانى و اخوها جم و الاتنين داخلين يصحونى لولا ان اخوها واقف كان زمانى اغتصبتها حرفيا زبرى واقف فشخ و انا كنت متغطى بكوفرته خفيفة عشان التكييف و هى مصممة تشيلها عشان اقوم و انا ماسك فيها بايدي مش هينفع يبان زبرى واقف قدام اخوها كدا و هى تشوفه لحاد ما قلتله خرجها برة عشان اقوم انا نايم بالبوكسر هى ضحكت بصوت عالى و حطت ايدها على وشها عشان تبان مكسوفة قصاد اخوها و خرجت و قفلت الباب شيلت الكوفرته اخوها قالى ما انت لابس شورت عادى اهو قلتله و اعمل ايه فى دا يا عم و شاورت على زبرى لقيته قال كلمة غريبة اوى قالى يا عم عادى انا عارف انكو اصحاب و ديما بتتكلمو سوا و هى مش بتتكسف منك خالص و بتحبك يعنى اخدتها بضحك و قمت دخلت الحمام اخدت شاور كانو جهزو الفطار فطرنا و قالت لامها انا هنزل انا و علاء نشترى حاجات من تحت و نزلنا و احنا ماشيين قلتلها على فكرة خلى بالك انتى بتشيلي الكوفرته زبرى كان واقف اوى و كنت هقوم اغتصبك لولا اخوكى كان واقف لقيتها ضحكت اوى و قالتلى و ايه يعنى كنت اغتصبنى قدامه قلتلها نعم؟؟؟ قالتلى اصلا فى حوار كدا عاوزة احكيهولك اكتشفته عن اخويا قلتلها حوار ايه طمنيني ماله الراجل ضحكت اوى و قالتلى ما هو مطلعش راجل اوى يعنى قلتلها ازاى قالتلى انها شافت على موبايله صور ليه لابس اندراتها و ستياناتها انا تنحت من كلامها و قالتلى انها اخدت الصور و قافشاها عليه بس هو حلفلها انه عمره ما حد لمسه و اخره صور بس و شات على النت ساعتها هى قالتله طيب اسمع كويس اللى هقولهولك انا بحب علاء و هو بيحبنى و اول ما بيجي فرصة نبقي لوحدنا بيعمل فيا اللى هو عاوزه اما نروح المصيف لو شوفته بينيكنى بيفتحنى متفتحش بقك اصلا انا مكونتش مصدق كلامها لحاد ما وريتنى الصور قلت احا و زعلت جدا على ابن عمى
رجعنا البيت و كله تمام و اكلنا و نزلنا نتمشي على الكورنيش شوية و هى ماشية بينى انا و اخوها و بنهزر و بنتكلم و بنضحك فجاه هى قالت لامها انها نسيت موبايلها فى البيت و لازم ترجع تجيبه قالتلها ماشي خلى اخوكى يرجع معاكى قلت لامها هنرجع سوا احنا التلاتة نجيب الموبايل اختها الصغيرة شبطت فينا رجعنا عند العمارة احنا الاربعة و هنا امانى قالت لاخواتها استنو انتو هنا هطلع اجيب الموبايل و انا قلتلهم استنونى انا كمان عاوز اعمل حمام اخوها عرف انى ممكن اعمل معاها حاجة قام باصصلها و قالها متتاخريش يا امانى قالتله متقلقش بسرعة و نازلين و ضحكت
طلعنا الشقة اول ما دخلنا و قمت حاضنها و قاعد ابوس و اقفش فى بزازها و طيزها هى قالتلى علاء مش هنلحق نعمل حاجة قلتلها هدخله بسرعة فى طيزك قالتلى مش هنلحق اختى ممكن تشك اختها فى ثانوى مش طفلة يعنى قلتلها مش قادر و قمت مطلع زبرى من البنطلون قالتلى لا انت كدا صعبت عليا اوى بص هضربلك عشرتك بايدي دلوقتى و بالليل نشوف الحكاية دى قلتلها هحكه فى طيزك الاول قالتلى ماشي بسرعة خليتها تديني ضهرها و توطى و انا قعدت احكه فى طيزها ومنغير ما تقلع هدومها و بعدين قالتلى خلاص كفاية تعالى انزلك لبنك بايدي نزلت باسته بوستين و لحسته و دخلته فى بقها شوية (مكانتش خبرة فى المص ساعتها) و بعدين طلعت من شنطتها بادى لوشن و قعدت تدعك فى زبرى و انا ايدي فى طيزها لحاد ما نطرت اول لبن ليا ينزل حقيقي مع امانى حبيبة قلبي مسحت لبنى بمنديل و حطيته فى شنطتها قالتلى عشان تبقي ذكرى منى و رفعتلى البوكسر و انا ظبطت هدومى و نزلنا اول ما قابلنا اخوها و اختها اخوها قالى اكيد انت ارتحت دلوقتى قلتله طبعاااااااااااا و اى راحة و قمنا ماشيين راجعين لامها
دا كان الجزء التالت مستنى ردودكم و تفاعلكم عشان الرابع قرب
امانى الجزء الرابع
هاى ازيكو عاملين ايه احب افكركو بالاجزاء اللى فاتت انا علاء و دى قصتى مع امانى بنت عمى بدات بكلام نت و بعدين تحرشات و بعبوص فى فرح و شوية لبن فى حمام القاعة و كملنا كلام نت لحاد ما ضربت عشرة على كلوتها اما كنا فى زيارة لاحد الاقارب و الجزء التالت كان عن مصيف فى اسكندرية و ازاى هى كانت اول مرة تلمس زبرى بايدها و تضربلي عشرة بعد ما قعدت احك زبرى فى طيزها بعلم اخوها اللى اكتشفنا بالصدفة انه خول
بدا الجزء الرابع تانى يوم المصيف و انا فى البحر انا و امانى و اخوها و جت موجة عالية فانتهزتها فرصة و قمت مبعبصها بس انا كنت غشيم اوى فى البعبوص دا لدرجة انه وجعها و هى وشها احمر فشخ و اخوها اخد باله و قالت انها تعبت و هتخرج من المية انا و اخوها فضلنا فى المية و فجاه لقيته فتح معايا كلام
لقيته بيقولى انا شوفت اللى انت عملته فى امانى دلوقتى و عارف اللى حصل بينكو امبارح اما طلعتو الشقة و شوفت الصور و الفيديوهات و الشات على موبايلها و قالى امانى مش بتخبي عنى اى حاجة بصراحة فى الوقت دا فكرت و قلت لو فى عقلى لو جبت ورا ممكن يركبنى و يتنك و انا عرفت سره و شوفت صوره فقلت انت شوفت ايه دلوقتى انا معملتش حاجة قالى لا عملت قلتله عملت ايه قالى انت عارف قلتله تقصد انى بعبصتها لقيته برق و سكت قلتله رد عليا شوفتنى و انا ببعبص امانى اختك قالى تعرف متتكلمش و اسكت قلتله لا مش هسكت يا حبيبي انا بعبصت اختك و الموجه عالية و انت شوفتنى و انا ببعبص اختك امانى و البعبوص وجعها لدرجة انها خرجت و امبارح طلعنا الشقة فوق و انت واقف تحت لعبت فى كل حته فى جسمها و هى لعبت فى زبرى و مصت زبرى جامد و ضربتلى عشرة باديها عشان مكانش فيه وقت انيكها على فكرة صورك حلوة اوى مزة مزة يعنى لقيته بص للبحر و قالى انت عاوز ايه يعنى
قلتله اللى عاوزه مش كتير عاوز استفرد بيها لمدة ساعة قالى انت بتستهبل قلتله لا بتكلم جد عاوزها لمدة ساعة واحدة بس و وعد منى هى هتفضل بنت طول ما هى معايا لقيته سكت قلتله بس طيزك عجبتنى بالاندر البينك رد عليا هتقدر تخليها معايا فى البيت ساعة لوحدنا ولا مش هتقدر فكر كويس قبل الرد لقيته ساكت قلتله افهم ان السكوت علامة الرضا قالى هفكر و اقولك قلتله لا هتفكر و تنفذ قالى هشوف و بعد عنى
خرجت من البحر و روحت قعدت تحت الشمسية و ريحت شوية فى الضل و بعدين رجعنا كلنا على البيت
خرجنا بالليل نتمشي و لقيت اخوها ماشي جنبي ساكت قلتله ساكت ليه فكرت هتخليني استفرد بيها ازاى
قالى مفيش حل غير ان بكرة و احنا مسافرين تيجي معانا بيتنا و ساعتها هتقدر تعمل اللى انت عاوزه بس عندى شرطين الاول انها تفضل بنت قلتله متقلقش عليها هى برضه بنت عمى قالى و اما هى بنت عمك عاوز تنيكها ليه قلتله معلش هى لبوة اوى و لو مش انا اللى نيكتها هتلاقي طوب الارض بينيكها و هتعملكو فضايح غير كدا انا عارف ان طيزها خلاص طالبة النيك من كتر ما كنت بقولها تلعب فيها ازاى و خرمها واسع يعنى السكة سالكه مش هنتعب فى حاجة قلتله و الشرط التانى قالى لا دا هتعرفه فى وقته قلتله معنديش مشكلة
تانى يوم الصبح كانو مسافرين و اخو امانى قال لبابا انى اسافر معاه اقضي كام يوم عندهم و ابويا وافق و انا سافرت معاهم طبعا كان كلامى مع امانى على الواتس طول الليل و حكيتلها اللى قلته لاخوها و حكيتلها ان اخوها هيعرص علينا و انا بنيكها بس قلتلها انه لسه معرفنيش الشرط التانى قالتلى هنشوف هيقول ايه
اخيرا وصلنا بيتهم على اخر النهار و هى و امها فضلو طول الوقت يرتبو البيت و انى هنام فى اوضه اخوها اول ما دخلنا الاوضة انا و اخوها قمت ماسكة من هدومه قلتله قولى يا خول هنيك اللبوة اللى برة دى امتى و ايه هو الشرط التانى
قالى بكرة الصبح مش هتبقي معاك ساعة بس دى على الاقل تمن ساعات لما ابويا و امى يروحو الشغل المفروض اننا هنقعد سوا احنا التلاتة هسيبك تعمل فيها اللى انت عاوزه براحتك خالص قلتله و ايه الشرط التانى يا شرموط يا معرص قالى عاوز اتفرج كنت هموت من الضحك اول ما قالى كدا و قال زبرك شكله عجبنى بصراحة اما شوفت الصور
قلتله موافق بس بشرط قالى ايه هو قلتله انا مش هقدر اصبر لحاد بكرة على الاقل محتاجها تمصلي اجيب لبنى عشان تعبان اوى قالى لو تحب انا اريحك قلتله لا انت تمامك معايا تتفرج بس انما انا ماليش فى الخشن اتفقنا قالى ماشي قلتله امك و ابوك بينامو بدرى هى هتجي تسهر معانا هنا اننا بنلعب على الكمبيوتر ولا بنتفرج على فيلم و اما ينامو انت هتقف برة عند الباب تراقب على ما هى تمص زبرى و اجيب لبنى قالى تمام لو هى وافقت هاتها قلتله احا هى متقدرش ترفض اصلا دى كلبة زبرى بعتلها على الواتس على اللى هنعمله و قالتلى اكيد جاية قلتلها صوريلي كسك عشان وحشنى بعتتلى الصورة وريته ردها انها اكيد جاية و وريته صوره كسها قلتله ايه رايك فى اللبوة دى تستاهل زبرى صح بص و سكت متكلمش
كنا لسه بنتكلم على الواتس و قلتلها اخوكى قالى الشرط التانى قالتلى ايه هو قلتلها انه يتفرج قالتلى نعم لا طبعا قلتلها يا بت بقولك هيتفرج مش هيشارك قالتلى ولا يكون موجود فى الاوضة اصلا كبيره يبقي برة و الباب مقفول و احنا جوة انما يبقي معانا مستحيل يا علاء دا برضة اخويا و مرضاش بكدا
قلتلها يعنى دا اخر كلامك قالتلى اه و لو هيبقي موجود انا مش هخليك تلمسنى اصلا و هسيبك اليومين اللى قاعدهم معانا و هروح اقعد عند خالتى
بصراحة اتكدرت اوى هى قافشة مش عاوزه و اخوها ممكن يكدرنى معاه و ميرضاش قلتلها طب الحل ايه معاه قالتلى لا اتصرف انت ماليش دعوة قلتلها طيب جهزى نفسك عشان اما امك و ابوكي ينامو تيجي تمصي يا لبوة قالتلى انا جاهزة يا قلب اللبوة
قفلت معاها الواتس و بصيت لاخوها و قلتله عاوز اسالك سؤال قالى اسال قلتله انت ليه عاوز تشوفنى و انا بنيك امانى اختك قالى انا عاوز اشوفكم قلتله لا قولى السبب انت عاوز تشوفها هى بتتناك و لا عاوز تشوفنى و انا بنيكها قالى تفرق معاك يعنى قلتله طبعا تفرق كتير اوى قالى بص يا علاء هى اختى و عمرى ما كنت احب انها تعمل كدا او اشوفها كدا قلتله امال انت وافقت انى انيكها ليه و انك عاوز تتفرج كمان قالى انا عارف انك مش هتاذيها و هى عاوزة كدا قلتله لا اتكلم و قول هى عاوزة ايه قالى عاوزة كدا يا علاء قلتله لا قول امانى عاوزة تتناك قالى عاوزة تتناك فخلاص بقي انا كمان اخد متعتى انى اتفرج عليك و انت بتنيكها قلتله متعتك انك تتفرج عليا و انا بنيك يعنى قالى اه قلتله طب تعالى نتفق قالى على ايه قلتله امانى مش موافقة اصلا انك تبقي موجود فى البيت و انا بنيكها و انا بلعافية اقنعتها انك هتبقي برة فى الصالة و انا و هى هنا فى الاوضة و الباب مقفول ممكن تسمع صوتنا لو الصوت بقي عالى قالى لا مش موافق انا كدا مش هاخد متعتى قلتله لا انت ليك متعة تانية انا هديهالك قالى ايه هى قلتله هخليك تتفرج على زبرى فى الوقت اللى تحبه بس منغير ما تلمسه انا ماليش فى الخشن قالى ازاى قلتله يعنى مثلا النهاردة انت هتبقي برة و اختك بتمصلى بعد ما تخرج انت ممكن تيجي تتفرج على زبرى و اوقفهولك و انت تتفرج عليه و تريح نفسك بنفسك قالى لا مش موافق قلتله هخليها تجيب لبس من عندها انت تلبسه و انت بتريح نفسك قدام زبرى قالى طب و بكرة قلتله طول ما احنا قاعدين فى البيت لوحدنا هخليها تديلك اللبس اللى تحبه تقعد بيه قالى بجد قلتله اه بس زى ما قلتله انت مش موجود قالى اتفقنا بعتلها على الواتس قلتلها على اتفاقنا سوا و هى قالت تمام مفيش مشكلة
الساعة بقت 12 و اخيرا ابوها و امها دخلو ينامو و احنا كنا سهرانين بنتفرج على فيلم على اللابتوب و استنينا ساعة لحاد ما اتاكدنا انهم نامو و قلت لاخوها اخرج اطمن انهم نامو راح بص عليهم و اطمن رجع قالنا خلاص نامو و بصلى و قالى خلص بسرعة بقي قلتله بسرعة ايه انا معايا ساعة قالى لا انجز قلتله اخرج اقف برة عند الحمام و لو حد صحى اتكلم بصوت عالي قالى ماشي بصيتلها قلتلها تعاليلي يا عسل وحشتنى شفايفك من يوم اليكس قامت حضنتنى و اخوها بصلها قالها انجزى بقي اخدتها فى حضنى و زنقت ضهرها فى الحيطة و انا ببوس فيها اوى و بشفط شفتها اللى تحت بين شفايفي و برضعها و بعدين هى اخدت لسانى جوة شفايفها ترضع لسانى و انا ايدي بتقفش فى بزازها الطرية كانت جنان دخلت ايدي من تحت البيجاما و رفعت الستيان بتاعتها و قاعد اقفش اوى فى بزازها و حلماتها لحاد ما كانو منتصبين اوى نزلت بشفايفي على رقبتها ببوسها و بعضعض رقبتها عضيتها جامد شوية لقيتها بتقولى لا بلاش كدا لتعلم و ماما تاخد بالها و مصيت حلمة ودنها و رفعت البيجاما و قعدت ارضع فى بزازها و اشد حلماتها بسنانى و هى كانت خلاص مش قادرة تقف لفت دراعاتها حولين رقبتى و رجليها حولين وسطى و انا شايلها نزلت الحس كسها قالتلى لا بلاش دا دلوقتى خليه بكرة براحتنا قلتلها اللى تحبيه يا قلبي و انا شايلها روحت بيها على السرير نيمتها و نمت عليها و انا بقطع شفايفها بوس و بحك زبرى على كسها قالتلى حبيبي يلا امصلك عاوزة امتعك قلتلها انا كمان عاوز امتعك اوى عاوزك تجيبي شهوتك قالتلى بكرة هجيبها النهاردة متعتك انت قلتلها ماشي نمت على ضهرى و هى نزلت على زبرى قلعتنى الشورت و البوكسر و قعدت تبوس فى راس زبرى و بعدين بدات تنزل تبوس زبرى من الراس لحاد بيضانى و هى طالعه بتلحسه بلسانها و و بعدين دخلت راس زبرى فى بقها و قعدت تشفط منها و انا زبرى بدا ينزل عسله و اخيرا دخلت زبرى فى بقها على اد ما تقدر و تطلعه و تدخله و تطلعه و هى ماسكة بيضانى باديها و نزلت تلحس بيضانى و تشفطها فى بقها و فى اللحظة دى اخوها قرب من الاوضة شايفها بتمص زبرى كنت انا هاااااايج نيك عليها قام غامزلى و رجع مكانه تانى رجعت تدخل زبرى فى بقها و بعدين بدات تعضعض راس زبرى بسنانها خفيف و انا خلاص زبرى كان هينفجر قلتلها انا كمان عاوز امتعك قالتلى ازااى خليتها طلعت نامت عليا عملنا وضع 69 هى كانت لابسة بنطلون البيجاما قمت شاده معرى طيزها و كسها و انا حطيت وشي كله فى كسها و كانت ريحته تجنن اوى قعدت الحس كسها اللى لونه وردى و خرم طيزها اللى بحلم انى هنيكه الصبح و انا الحس و اعضعض كلها و افرك زنبورها بصوابعى لحاد ما قالت بصوت متقطع و هى بتنهج هجييييييييييب و هنا حطيت بقي و شفايفي على كسها و دوقت احلى عسل كس فى حياتى من كس حبيبتى امانى لحست عسل كسها اللى كان طعمه يجنن و انا فى الحالة دى لفيت رجلى على راسها و قعدت ادقر زبرى فى بقها لحاد ما نطرت لبنى كله جوة بقها شربت منه شوية و الباقي نزلته فى ايدها قامت من عليا نامت على صدرى حضنتها و بصيت فى عيونها و قلتلها اتبسطتى يا حبيبتى قالتلى انا مكونتش متصورة المتعة دى كلها منك و بوسنا بعض بوسة طويلة هى دقت طعم عسل كسها من شفايفي و قامت من عليا و راحت الحمام و هى داخلة الحمام ورت اخوها لبنى فى ايدها و قالتله تاخدهم و ضحكت و قفلت باب الحمام عليها
هو دخل عليا و قالى اظن انى عملت الجزء بتاعى فى الاتفاق يلا اللى عليك بقي قلتله اصبر بس هدخل اخد شاور و افوق و اجيلك لسه سهرانين سوا
و هنا انتهى الجزء الرابع من قصتى مع حبيبتى امانى
مستنى اراءكو و تشجيعكو