استاذ نسوانجى
08-18-2013, 08:33 AM
ذات يوم قصدت احدى المغازات الكبرى لشراء بعض لوازم البيت كنت اتنقل بين الاجنحة الى ان وصلت الى جناح الملابس الداخلية و كان فيه شاب لطيف و وسيم استقبلني احسن استقبال و سالني حاجتي
ثم عرض علي مجموعات جديدة و جميلة جدا وكان في كل مرة يبدي رايه بصراحة اسرني بحديثه الحلو فتماديت في الحديث معه و عرفت انه غريب عن المنطقة و انه يسكن لوحده اخترت ما يناسبني و
دفعت الثمن و هممت بالمغادرة لكنه استوقفني و طلب مني بكل لطف ان اقبل صداقته اثارتني جرانه فابتسمت و قلت له بكل سرور تبادلنا ارقام الهاتف وودعته .
بعد يومين رن هاتفي و كان في الجهة التانية حمادة سالني بكل لطف ان اقبل دعوته لشرب قهوة فقبلت و حددنا المكان و الزمان التقينا و تجاذبنا اطراف الحديث كان حديثه ممتعا لم نشعر بمضي الوقت
توطدت العلاقة بيني و بين حمادة و تعددت اللقاءات وتعددت معها مواضيع الحديث .اسرني حمادة باسلوب حديثه وبدات افكر في اشياء اخرى لم اعد قادرة على التحمل اكثر فهم حمادة قصدي فعزمني على
العشاء و السهر ببيته ولاني كنت مستنية العرض ده على نار قبلت و حددنا مساء السبت موعدا لذلك .
يوم السبت صباحا افقت على غير عادتي و قصدت الحمام و استعديت للقاء كما ينبغي ان يكون الاستعداد لبست احلى ملابس داخلية مثيرة و اخذت احمر الشفاه و كتبت عبارة حبيبي حمادة على كل حته في
جسمي على بزازي على بطني على فخاذي
وفي المساء رحت لمكان اللقاء فلقيت حمادة مستنيني ركبت السيارة و قصدنا منزله .تجولت في اركان البيت و اعجبت بنظافته و حسن ترتيبه في الوقت الذي كان حمادة في المطبخ يعد اكواب العصير
جلسنا على الكنبة و تجاذبنا اطراف الحديث ذكرني حمادة بجمال مجموعات الملابس التي اشتريتها فقلت له نحن ندفع اموالا طائلة لشراء ملابس جميله لكن اجمل اوقاتنا نقضيها بدون ملابس و كانت هذه
العبارة مفتاح السهرة و بسرعة انتقل الحوار الى فعل و تشابكت الشفايف في بوسة عميقة رائعة افرغنا فيها كل محنتنا .اقترح علي حمادة انه يجيب لعبة ورق و اللي يسحب الورقة الاكبر يبادر بالفعل و
ما على التاني الا الامتثال وافقت و كنت اتمنى سحب الورقة الاكبر وفعلا كان لي ذلك ومن ثم انتقلنا للجد اجلسته على الكنبة و شرعت في تقبيله من اذنيه فرقبته فشفايفه و كنت اعضها بلطف حينا و
بعنف احيانا ثم نزعت قميصه هالني صدره العريض بشعره الكثيف فبدات احسس عليه بيدي ولما وصلت الى حلمته سحبتها و دعكتها بعنف ثم شرعت في مصها و لحسها و بعدين فككت ازرار بنطلونه و
سحبته شهقت من هول ما رايت رايت تحت الكلوت مارد طويل عريض جامد و قلت في سري يا ويل كسي منه انحنيت عليه و قبلته ثم سحبت الكلوت باسناني و كان حمادة يتاوه
رميت الكلوت جانبا و اندفعت الحس و امص بدات من البيضات و انا طالعه شوية شوية كان طوله يزيد على 20صم
وصلت الراس اه اه اه اه اه ما اكبره فتحت فمي على الاخر حتى ادخله مصيته و عضيته ثم رجعت للبيضات و لحستها و نزلت لطيزه بعد ما فتحت رجليه جيدا و لحسته دخلت اصبعي و دورته ثم دخلت
لساني و اخذت الحس و كان المسكين يتاوه و لكنه لا يبدي حراكا هكذا كان الاتفاق .اخذته الى السرير و نيمته على ظهره و احكمت شد يديه و رجليه الى اطراف السرير ثم شغلت جهاز الستيريو و اخذت
ارقص كان رقصي مثيرا سكسيا الى ابعد الحدود و كنت كل مرة انزع قطعة من هدومي الى ان بقيت بستيانة و كلوت ابو خيط و نويزات شفافة مفتوحة من الامام و مشدودة بخيط بس كنت اتدلع اقترب
منه و ابتعد و تواصل رقصي المثير ثم اخذت كاسا من الويسكي و سكبتها على جسدي بعد ان شربت اخذت كاسا ثانية و ضعتها بين بزازي و انحنيت عليه اسقيه منها كان باين عليه عطشان اوي كان
فاتح فمه على الاخر لكني كنت اقطر له الويسكي تقطيرا ثم سكبتها على صدره و على زبه و اخذت الحس و امص و بعين نزعت كل ملابسي و اقتربت منه فتحت رجلي و مررت كسي على راس زبه
كان حامي كتير مولع ظن المسكين اني سانزل عليه بكسي لكني عزمت على تعذيبه و القصد من ذلك دعوته الى تعذيبي لما يكون هو المبادر فانا اعشق كثيرا العذاب ثم انحنيت عليه بكسي و دعوته الى
لحسه كان فنانا في اللحس و المص اقبل عليه بشراهة و عنف كان يدخل لسانه الى اعماق كسي الى ان نزل ماء شهوتي استدرت بوضع 69 فكان يلحس كسي و كنت امص و الحس زبه ثم تنحيت جانبا
و فتحت رجلي و نزلت على زبه لقد شعرت في الاول بألم ثم اخذت اصعد و انزل الى ان دخلته كله و كنت كلما اشعر بالتعب انحني على صدره و امص حلماته و احيانا اعضه من شفته و اسحبها ثم اقبل
على لسانه فامصه الى درجة انني كدت اقتلعه افرغت ماء شهوتي و احسست بحممه الحارة تندفع داخل كسي كبست عليه لم اكن ارغب في اخراجه ولما حسيت انه افرغ حليبه قمت و انحنيت على زبه و
وضعته بين بزازي كبست عليه و رحت طالعة نازله ثم اقبلت عليه لحسا و مصا الى ان نظفته عند ذلك قررت ان افك قيده و في داخلي شعور بالرهبة لانه سيتسلم القيادة و اعتقد انه سيدمرني لكنني
تشجعت و فعلت .
تسلم حمادة القيادة كان لطيفا ذهب الى الحمام و اغتسل ثم امرني بالذهاب و الاغتسال حتى يجهز طعام العشاء .في الحمام استغربت هذا السلوك منه و لكنني شككت انه يمهد لما هو اشد و فعلا كانت
شكوكي في محلها فما ان فرغنا من العشاء حتى ذكرني بما اتفقنا عليه و دعاني الى ضرورة الالتزام باوامره كما التزم هو باوامري هززت راسي بالموافقة و اعلنت له الطاعة .وقف و امرني بالجلوس في
وضع الكلبة و دعاني الى الاقتراب منه و مص زبه ففعلت لكنه ابتعد من مكانه توجهت نحوه على اربع و كنت كلما اقترب منه يغير المكان و انا احاول اللحاق به على اربع و بقينا على هذه الحالة نصف
ساعة تقريبا حتى انهكني التعب عندها توقف عن تعذيبي امسكني من شعري و رفع راسي و دفع بزبه في فمي الى ان وصل الى حلقي كان يدخله و يخرجه و انا اتاوه لقد شعرت بالاختناق من كبر حجمه
ثم مددني على الارض و رفع رجلي الى اعلى و اخذ يلحس كسي و يعضه ثم ينتقل الى طيزي فيضربه بيديه الى ان اصبح احمر من شدة الضرب ثم وضع راس زبه على باب كسي و دفعه دفعة احسست
اثرها بالغثيان لم يرحم حمادة تاوهاتي و واصل تدخيله بشدة كنت احس ببيضاته تصطدم بكسي و احس براسه يضرب عنق رحمي و جدران كسي هممت بالبكاء من شدة الوجع آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
ارجوك ارحمني راح اموت لكنه لم يكن يعبأ بتوسلاتي وواصل دفعه الى ان تعودت و تحول الالم الى لذة افرغ حمادة حليبه الساخن جوه كسي و اخرج زبه كنت اظن انه اكتفى بذلك لكنه ادارني على بطني
و رفع طيزي الى اعلى و شرع في لحسه ادخل اصبعا ثم اثنين ثم ثلاثة الى ان وسعه عند ذلك دفع بزبه فيه دفعة افقدتني وعيي و اخرجه استرحت قليلا لكنه لم يمهلني اعاد الكرة كنت اصيح من شدة الالم
و مضى يدخله و يخرجه بلطف حينا و بشدة احيانا الى ان افرغ حممه الحارة .لم اعد قادرة على الوقوف حملني بين ذراعيه و شرع في تقبيلي الى ان وصل الى الحمام اخذنا دشا ساخنا ظننت اثره اننا
سنرتاح قليلا لكنه ابى الا ان يرفع رجلي لفوق و ينيكني هذه المرة واقفا ولما فرغ استحمينا و قصدنا الفراش للنوم او هكذا خيل الي و لكن الواقع كان مختلفا تماما لقد نيمني على جنبي و نام خلفي رفع
رجلي الى اعلى و ادخل زبه في كسي ثم امسك ببزازي و دعكها و اقبل على شفايفي يمصها بشراهة الحقيقة هذه المرة استمتعت كثيرا حتى اني كنت ادفع زبه بيدي حتى يصل الى اعماق كسي .
لم نشعر بمضي الوقت كانت الساعة الخامسة صباحا . لقد ناكني في تلك الليلة 7 مرات ولكنني رغم التعب و الوجع و الارهاق كنت ارغب في المزيد اخيرا توجهنا الى الحمام استحمينا و قصدنا السرير
للنوم كنا عراة حاولت ان انام لكني ما استطعت و كنت كثيرا ما احلم بالنوم و زب حبيبي جوه كسي فقررت تنفيذها دعوته للاستدارة على ظهره ففعل كان زبه جامدا متل الحديد فتحت رجلي و ادخلته في
كسي و تمددت على صدره و نمت نوما عميقا. كانت هذه الليلة من اجمل ليالي عمري
ثم عرض علي مجموعات جديدة و جميلة جدا وكان في كل مرة يبدي رايه بصراحة اسرني بحديثه الحلو فتماديت في الحديث معه و عرفت انه غريب عن المنطقة و انه يسكن لوحده اخترت ما يناسبني و
دفعت الثمن و هممت بالمغادرة لكنه استوقفني و طلب مني بكل لطف ان اقبل صداقته اثارتني جرانه فابتسمت و قلت له بكل سرور تبادلنا ارقام الهاتف وودعته .
بعد يومين رن هاتفي و كان في الجهة التانية حمادة سالني بكل لطف ان اقبل دعوته لشرب قهوة فقبلت و حددنا المكان و الزمان التقينا و تجاذبنا اطراف الحديث كان حديثه ممتعا لم نشعر بمضي الوقت
توطدت العلاقة بيني و بين حمادة و تعددت اللقاءات وتعددت معها مواضيع الحديث .اسرني حمادة باسلوب حديثه وبدات افكر في اشياء اخرى لم اعد قادرة على التحمل اكثر فهم حمادة قصدي فعزمني على
العشاء و السهر ببيته ولاني كنت مستنية العرض ده على نار قبلت و حددنا مساء السبت موعدا لذلك .
يوم السبت صباحا افقت على غير عادتي و قصدت الحمام و استعديت للقاء كما ينبغي ان يكون الاستعداد لبست احلى ملابس داخلية مثيرة و اخذت احمر الشفاه و كتبت عبارة حبيبي حمادة على كل حته في
جسمي على بزازي على بطني على فخاذي
وفي المساء رحت لمكان اللقاء فلقيت حمادة مستنيني ركبت السيارة و قصدنا منزله .تجولت في اركان البيت و اعجبت بنظافته و حسن ترتيبه في الوقت الذي كان حمادة في المطبخ يعد اكواب العصير
جلسنا على الكنبة و تجاذبنا اطراف الحديث ذكرني حمادة بجمال مجموعات الملابس التي اشتريتها فقلت له نحن ندفع اموالا طائلة لشراء ملابس جميله لكن اجمل اوقاتنا نقضيها بدون ملابس و كانت هذه
العبارة مفتاح السهرة و بسرعة انتقل الحوار الى فعل و تشابكت الشفايف في بوسة عميقة رائعة افرغنا فيها كل محنتنا .اقترح علي حمادة انه يجيب لعبة ورق و اللي يسحب الورقة الاكبر يبادر بالفعل و
ما على التاني الا الامتثال وافقت و كنت اتمنى سحب الورقة الاكبر وفعلا كان لي ذلك ومن ثم انتقلنا للجد اجلسته على الكنبة و شرعت في تقبيله من اذنيه فرقبته فشفايفه و كنت اعضها بلطف حينا و
بعنف احيانا ثم نزعت قميصه هالني صدره العريض بشعره الكثيف فبدات احسس عليه بيدي ولما وصلت الى حلمته سحبتها و دعكتها بعنف ثم شرعت في مصها و لحسها و بعدين فككت ازرار بنطلونه و
سحبته شهقت من هول ما رايت رايت تحت الكلوت مارد طويل عريض جامد و قلت في سري يا ويل كسي منه انحنيت عليه و قبلته ثم سحبت الكلوت باسناني و كان حمادة يتاوه
رميت الكلوت جانبا و اندفعت الحس و امص بدات من البيضات و انا طالعه شوية شوية كان طوله يزيد على 20صم
وصلت الراس اه اه اه اه اه ما اكبره فتحت فمي على الاخر حتى ادخله مصيته و عضيته ثم رجعت للبيضات و لحستها و نزلت لطيزه بعد ما فتحت رجليه جيدا و لحسته دخلت اصبعي و دورته ثم دخلت
لساني و اخذت الحس و كان المسكين يتاوه و لكنه لا يبدي حراكا هكذا كان الاتفاق .اخذته الى السرير و نيمته على ظهره و احكمت شد يديه و رجليه الى اطراف السرير ثم شغلت جهاز الستيريو و اخذت
ارقص كان رقصي مثيرا سكسيا الى ابعد الحدود و كنت كل مرة انزع قطعة من هدومي الى ان بقيت بستيانة و كلوت ابو خيط و نويزات شفافة مفتوحة من الامام و مشدودة بخيط بس كنت اتدلع اقترب
منه و ابتعد و تواصل رقصي المثير ثم اخذت كاسا من الويسكي و سكبتها على جسدي بعد ان شربت اخذت كاسا ثانية و ضعتها بين بزازي و انحنيت عليه اسقيه منها كان باين عليه عطشان اوي كان
فاتح فمه على الاخر لكني كنت اقطر له الويسكي تقطيرا ثم سكبتها على صدره و على زبه و اخذت الحس و امص و بعين نزعت كل ملابسي و اقتربت منه فتحت رجلي و مررت كسي على راس زبه
كان حامي كتير مولع ظن المسكين اني سانزل عليه بكسي لكني عزمت على تعذيبه و القصد من ذلك دعوته الى تعذيبي لما يكون هو المبادر فانا اعشق كثيرا العذاب ثم انحنيت عليه بكسي و دعوته الى
لحسه كان فنانا في اللحس و المص اقبل عليه بشراهة و عنف كان يدخل لسانه الى اعماق كسي الى ان نزل ماء شهوتي استدرت بوضع 69 فكان يلحس كسي و كنت امص و الحس زبه ثم تنحيت جانبا
و فتحت رجلي و نزلت على زبه لقد شعرت في الاول بألم ثم اخذت اصعد و انزل الى ان دخلته كله و كنت كلما اشعر بالتعب انحني على صدره و امص حلماته و احيانا اعضه من شفته و اسحبها ثم اقبل
على لسانه فامصه الى درجة انني كدت اقتلعه افرغت ماء شهوتي و احسست بحممه الحارة تندفع داخل كسي كبست عليه لم اكن ارغب في اخراجه ولما حسيت انه افرغ حليبه قمت و انحنيت على زبه و
وضعته بين بزازي كبست عليه و رحت طالعة نازله ثم اقبلت عليه لحسا و مصا الى ان نظفته عند ذلك قررت ان افك قيده و في داخلي شعور بالرهبة لانه سيتسلم القيادة و اعتقد انه سيدمرني لكنني
تشجعت و فعلت .
تسلم حمادة القيادة كان لطيفا ذهب الى الحمام و اغتسل ثم امرني بالذهاب و الاغتسال حتى يجهز طعام العشاء .في الحمام استغربت هذا السلوك منه و لكنني شككت انه يمهد لما هو اشد و فعلا كانت
شكوكي في محلها فما ان فرغنا من العشاء حتى ذكرني بما اتفقنا عليه و دعاني الى ضرورة الالتزام باوامره كما التزم هو باوامري هززت راسي بالموافقة و اعلنت له الطاعة .وقف و امرني بالجلوس في
وضع الكلبة و دعاني الى الاقتراب منه و مص زبه ففعلت لكنه ابتعد من مكانه توجهت نحوه على اربع و كنت كلما اقترب منه يغير المكان و انا احاول اللحاق به على اربع و بقينا على هذه الحالة نصف
ساعة تقريبا حتى انهكني التعب عندها توقف عن تعذيبي امسكني من شعري و رفع راسي و دفع بزبه في فمي الى ان وصل الى حلقي كان يدخله و يخرجه و انا اتاوه لقد شعرت بالاختناق من كبر حجمه
ثم مددني على الارض و رفع رجلي الى اعلى و اخذ يلحس كسي و يعضه ثم ينتقل الى طيزي فيضربه بيديه الى ان اصبح احمر من شدة الضرب ثم وضع راس زبه على باب كسي و دفعه دفعة احسست
اثرها بالغثيان لم يرحم حمادة تاوهاتي و واصل تدخيله بشدة كنت احس ببيضاته تصطدم بكسي و احس براسه يضرب عنق رحمي و جدران كسي هممت بالبكاء من شدة الوجع آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
ارجوك ارحمني راح اموت لكنه لم يكن يعبأ بتوسلاتي وواصل دفعه الى ان تعودت و تحول الالم الى لذة افرغ حمادة حليبه الساخن جوه كسي و اخرج زبه كنت اظن انه اكتفى بذلك لكنه ادارني على بطني
و رفع طيزي الى اعلى و شرع في لحسه ادخل اصبعا ثم اثنين ثم ثلاثة الى ان وسعه عند ذلك دفع بزبه فيه دفعة افقدتني وعيي و اخرجه استرحت قليلا لكنه لم يمهلني اعاد الكرة كنت اصيح من شدة الالم
و مضى يدخله و يخرجه بلطف حينا و بشدة احيانا الى ان افرغ حممه الحارة .لم اعد قادرة على الوقوف حملني بين ذراعيه و شرع في تقبيلي الى ان وصل الى الحمام اخذنا دشا ساخنا ظننت اثره اننا
سنرتاح قليلا لكنه ابى الا ان يرفع رجلي لفوق و ينيكني هذه المرة واقفا ولما فرغ استحمينا و قصدنا الفراش للنوم او هكذا خيل الي و لكن الواقع كان مختلفا تماما لقد نيمني على جنبي و نام خلفي رفع
رجلي الى اعلى و ادخل زبه في كسي ثم امسك ببزازي و دعكها و اقبل على شفايفي يمصها بشراهة الحقيقة هذه المرة استمتعت كثيرا حتى اني كنت ادفع زبه بيدي حتى يصل الى اعماق كسي .
لم نشعر بمضي الوقت كانت الساعة الخامسة صباحا . لقد ناكني في تلك الليلة 7 مرات ولكنني رغم التعب و الوجع و الارهاق كنت ارغب في المزيد اخيرا توجهنا الى الحمام استحمينا و قصدنا السرير
للنوم كنا عراة حاولت ان انام لكني ما استطعت و كنت كثيرا ما احلم بالنوم و زب حبيبي جوه كسي فقررت تنفيذها دعوته للاستدارة على ظهره ففعل كان زبه جامدا متل الحديد فتحت رجلي و ادخلته في
كسي و تمددت على صدره و نمت نوما عميقا. كانت هذه الليلة من اجمل ليالي عمري