kareememyemy
09-09-2019, 06:46 PM
انا وحماتى والاغتصاب
انا ايمام 35 سنه متزوجه وحماتى فاتن 55 سنه ارمله لكن فى عز جمالها ,
كان من شهر معزومه على فرح صاحبتى وكان جوزى مسافر وسألته انى اروح وقلتله على عنوان القاعه , وطلع عارفها وقالى بس دى فى حته مقطوعه , وبعيده ومينفعش تروحى لوحدك اخاف عليكى
قلتله هيبقى فى ناس كتيير وده فرح ومتقلقش
قالى لا , بس لو عايزه تروحى تاخدى ماما معاكى قلتله ماشى , يومها كنت انا وحماتى فى كمل زينتنا وكنا اى حد بيشوفنا مش بيشيل عينه من علينا لان صدرنا بارز ومؤخرتنا كبيره رغم ان العبايات مش ضيقه
وكان فرح جميل بس كله رقص بس انا وحماتى متحركناش عشان مينفعش نرقص
سألت صاحبتى فين الحمام قالتى ده جنب المدخل
استأذنت حماتى عشان اروح ولما وصلت لقيت راجل ضخم ومفتول العضلات قالى معلش حضرتك الحمام ماسوره المايه فيه ضربت ممكن تروحى الحماما اللى ورا القاعه وشاورلى على مكانه روحت على هناك وكان المكان ضلمه على الاخر بس كان لازم اروح وانا ماشيه مره واحده لقيت حد كتم بوقى وواحد تانى شالنى وجروا بيا وانا معرفش رايحين فين وانا مش عارفه اصوت عشان بوقى مكتوم واحاول اقاوم ومش قادره بعد دقيقه لقيتهم شالوا ايدهم من على عينى ولقيتهم ماسكيين سكاكين وقالولى لو نطقتى هنقتلك
قلتلهم حرام عليكوا انا ست متجوزه وحماتى معايا ولو اتأخرتعليها هتيجى تدور عليا وهتتمسكوا
ضحكوا كلهم بصوت عالى وكانو 6 وطلعوا موبايلى وقالولى اطلبى حماتك وقولى ليها تيجى ورا القاعه ولو قلتى كلمه زياده هنقتلك
طلبتها غصب عنى وقلتاها ياماما ( متعوده اقول لحماتى ياماما ) تعالىيلى فى الحمام اللى ورا القاعه لو سمحتى
قام اتنين فيهم فضلو معايا وواحد قال للباقى استنوها ورا باب المخزن عشان نمسكها
جروا استخبوا وسمعت ماما وهى بتنده عليا لأن المكان كان ضلمه وكانوا مكممين بقوى ومش قادره اصوت شويه وسمعتهم داخلين بيها شايلنها زى ما جابونى وبتصوت وكاتمين بوقها
اول ما شافتنى حضنتنى وقالتلى انتى كويسه ولا اذوكى عيطت وقلت لها كويسه
قامت حماتى قالت ليهم خدوا كل حاجتنا وسيبونا الفلوس والموبيلات
ضحكوا وقالوا بس احنا عيزين شرفكوا وضحكوا بصوت عالى
حماتى قالت : اعملوا اللى انتوا عايزينوا فيا بس سيبوا مرات ابنى متلمسوهاش حرام عليكوا
بصوا لبعض وقالوا : ماشى بس تعملى اللى هنقوله
قالت : موافقه
قعدت اعيط واقولها ازاى ياماما دول مجرمين عيطت وقالتلى احسن مايأذوكى يابنتى ونخلص من المشكله دى
لقيتهم وقفوا جنب بعض واتنين جم شدوا حماتى وقلعوها العبايه وواحد قطع كلوتها ومدد على الارض وقعدت فوقه وقام حاشر زبه الكبيير فى كسها واتنين وقفوا قصادها تمص ازبارهم ومع صرخات حماتى و سرعتهم فى النيك واحد قام مطلع زبه وجاى يدله فى طيز حماتى قالتهله لا مينفعش قالها اسكتى يالبوه وقام بكل قوه حشر زبه فى طيزها وهى من الحشره صوتت بصوت جاب اخر المكان ,بس ولا حد سامعنا بسبب دوشة الفرح
لقيتهم مسكوا جماتى بعدها ونيموها على الارض ونازلين لعب فى صدرها ويضربوا ازبارهم فى وشها ويحشروا ازبارهم واحد ورا التانى فى بقها ويشتموها مصى يابنت الوسخه ياشرموطه كسم لحمك وجسمك ده انتى لو ام حد فينا كنا نيكناكى كل يوم
وشالوها اتنين من على الارض وخدوها وزنقوها على الحيطه وجابو عصايه ونازلين ضرب على طيزها لحد ما احمرت
وحماتى تصرخ حرام عليكوا كفايه واهات ومش قادره وكل لما تتكلم يهيجوا اكتر وينيكوا فيها
بعد شويه تجمعوا حواليها وخلوها تمص ازبارهم كلهم وجالوا لبنهم
فضلوا ساعه ينيكوا فى حماتى من كسها وطيزها وبوقها ويشتموها يالبوه ياشرموطه وفضلوا يبدلوا عليها هما السته وجابو لبنهم جوه كسها وطيزها وغرقوا وشها
بعد ما خلصوا حماتى اغمى عليها من كتر النيك فيها قلت اخيرا هنخلص ونمشى
لقيتهم كتفوا حماتى وهى مغمى عليها وجم عليا
مش محتاجه اوصف ليكوا اللى حصل من ست رجاله فى واحده زى كتفونى وقلعونى هدومى وعبايتى وقطعوا هدومى الداخليه وفضلوا ينيكوا فيا من ورا وقدام وضرب على طيزى ودعك فى بزازى لحد ما اتهرت منهم
بعد ساعه حماتى فاقت ولقتهم راكبيين فوقى وانا بصوت حاولت تلحقنى وهى متكتفه راح اتنين منهم مسكوها وضربوها وجابوها ناحيتى وقعدونا قصاد بعض عشان نمارس السحاق وهما بينيكوا فينا واستمر الوضع لاكتر من ساعتين يبادلوا عليا انا وحماتى من كل حته فى جسمنا لحد ما بزازنا وطيازنا احمرت من كتر النيك
بعد النياكه فضلوا يشربوا سجاير وبعدين واحد فيهم حط السكينه على رقبة حماتى وبصلها قالى هناخد مرات ابنك مشوار ونرجع واللى هتتكلم هنقتل التانيه
قالى البسى العبايه ع اللحم بس
قلت له عايز منى ايه
قالى هندخل الفرح ونرجع وخادنى وخلاني وسط الرجاله وبرقص معاه كانى مراتى وكل الرجاله فضلت تبعبص فيا وتقفشلى وسط هيصة الفرح
وبعدين خدنى تانى بره الفرح وناكنى ورا القاعه ورجعنى لحماتى تانى
لثبتهم لسه بينيكو حماتى بس المره دى كانت متجاوبه وخدونى كملو نياكه فيا معاها
اغمى علينا من كتر اللى حصل صحينا لقينا نفسنا وش الفجر والمكان فاضى وهدوما جنبنا لبسنا هدومنا اللى متقتعطش بس كنا من غي هدوم داخليه وطلعنا بره على طريق ووقفنا عربيه لحد البيت
ومن يومها د سر بينى وبين حماتى عشان نحافظ على شرفنا وعفتنا
انا ايمام 35 سنه متزوجه وحماتى فاتن 55 سنه ارمله لكن فى عز جمالها ,
كان من شهر معزومه على فرح صاحبتى وكان جوزى مسافر وسألته انى اروح وقلتله على عنوان القاعه , وطلع عارفها وقالى بس دى فى حته مقطوعه , وبعيده ومينفعش تروحى لوحدك اخاف عليكى
قلتله هيبقى فى ناس كتيير وده فرح ومتقلقش
قالى لا , بس لو عايزه تروحى تاخدى ماما معاكى قلتله ماشى , يومها كنت انا وحماتى فى كمل زينتنا وكنا اى حد بيشوفنا مش بيشيل عينه من علينا لان صدرنا بارز ومؤخرتنا كبيره رغم ان العبايات مش ضيقه
وكان فرح جميل بس كله رقص بس انا وحماتى متحركناش عشان مينفعش نرقص
سألت صاحبتى فين الحمام قالتى ده جنب المدخل
استأذنت حماتى عشان اروح ولما وصلت لقيت راجل ضخم ومفتول العضلات قالى معلش حضرتك الحمام ماسوره المايه فيه ضربت ممكن تروحى الحماما اللى ورا القاعه وشاورلى على مكانه روحت على هناك وكان المكان ضلمه على الاخر بس كان لازم اروح وانا ماشيه مره واحده لقيت حد كتم بوقى وواحد تانى شالنى وجروا بيا وانا معرفش رايحين فين وانا مش عارفه اصوت عشان بوقى مكتوم واحاول اقاوم ومش قادره بعد دقيقه لقيتهم شالوا ايدهم من على عينى ولقيتهم ماسكيين سكاكين وقالولى لو نطقتى هنقتلك
قلتلهم حرام عليكوا انا ست متجوزه وحماتى معايا ولو اتأخرتعليها هتيجى تدور عليا وهتتمسكوا
ضحكوا كلهم بصوت عالى وكانو 6 وطلعوا موبايلى وقالولى اطلبى حماتك وقولى ليها تيجى ورا القاعه ولو قلتى كلمه زياده هنقتلك
طلبتها غصب عنى وقلتاها ياماما ( متعوده اقول لحماتى ياماما ) تعالىيلى فى الحمام اللى ورا القاعه لو سمحتى
قام اتنين فيهم فضلو معايا وواحد قال للباقى استنوها ورا باب المخزن عشان نمسكها
جروا استخبوا وسمعت ماما وهى بتنده عليا لأن المكان كان ضلمه وكانوا مكممين بقوى ومش قادره اصوت شويه وسمعتهم داخلين بيها شايلنها زى ما جابونى وبتصوت وكاتمين بوقها
اول ما شافتنى حضنتنى وقالتلى انتى كويسه ولا اذوكى عيطت وقلت لها كويسه
قامت حماتى قالت ليهم خدوا كل حاجتنا وسيبونا الفلوس والموبيلات
ضحكوا وقالوا بس احنا عيزين شرفكوا وضحكوا بصوت عالى
حماتى قالت : اعملوا اللى انتوا عايزينوا فيا بس سيبوا مرات ابنى متلمسوهاش حرام عليكوا
بصوا لبعض وقالوا : ماشى بس تعملى اللى هنقوله
قالت : موافقه
قعدت اعيط واقولها ازاى ياماما دول مجرمين عيطت وقالتلى احسن مايأذوكى يابنتى ونخلص من المشكله دى
لقيتهم وقفوا جنب بعض واتنين جم شدوا حماتى وقلعوها العبايه وواحد قطع كلوتها ومدد على الارض وقعدت فوقه وقام حاشر زبه الكبيير فى كسها واتنين وقفوا قصادها تمص ازبارهم ومع صرخات حماتى و سرعتهم فى النيك واحد قام مطلع زبه وجاى يدله فى طيز حماتى قالتهله لا مينفعش قالها اسكتى يالبوه وقام بكل قوه حشر زبه فى طيزها وهى من الحشره صوتت بصوت جاب اخر المكان ,بس ولا حد سامعنا بسبب دوشة الفرح
لقيتهم مسكوا جماتى بعدها ونيموها على الارض ونازلين لعب فى صدرها ويضربوا ازبارهم فى وشها ويحشروا ازبارهم واحد ورا التانى فى بقها ويشتموها مصى يابنت الوسخه ياشرموطه كسم لحمك وجسمك ده انتى لو ام حد فينا كنا نيكناكى كل يوم
وشالوها اتنين من على الارض وخدوها وزنقوها على الحيطه وجابو عصايه ونازلين ضرب على طيزها لحد ما احمرت
وحماتى تصرخ حرام عليكوا كفايه واهات ومش قادره وكل لما تتكلم يهيجوا اكتر وينيكوا فيها
بعد شويه تجمعوا حواليها وخلوها تمص ازبارهم كلهم وجالوا لبنهم
فضلوا ساعه ينيكوا فى حماتى من كسها وطيزها وبوقها ويشتموها يالبوه ياشرموطه وفضلوا يبدلوا عليها هما السته وجابو لبنهم جوه كسها وطيزها وغرقوا وشها
بعد ما خلصوا حماتى اغمى عليها من كتر النيك فيها قلت اخيرا هنخلص ونمشى
لقيتهم كتفوا حماتى وهى مغمى عليها وجم عليا
مش محتاجه اوصف ليكوا اللى حصل من ست رجاله فى واحده زى كتفونى وقلعونى هدومى وعبايتى وقطعوا هدومى الداخليه وفضلوا ينيكوا فيا من ورا وقدام وضرب على طيزى ودعك فى بزازى لحد ما اتهرت منهم
بعد ساعه حماتى فاقت ولقتهم راكبيين فوقى وانا بصوت حاولت تلحقنى وهى متكتفه راح اتنين منهم مسكوها وضربوها وجابوها ناحيتى وقعدونا قصاد بعض عشان نمارس السحاق وهما بينيكوا فينا واستمر الوضع لاكتر من ساعتين يبادلوا عليا انا وحماتى من كل حته فى جسمنا لحد ما بزازنا وطيازنا احمرت من كتر النيك
بعد النياكه فضلوا يشربوا سجاير وبعدين واحد فيهم حط السكينه على رقبة حماتى وبصلها قالى هناخد مرات ابنك مشوار ونرجع واللى هتتكلم هنقتل التانيه
قالى البسى العبايه ع اللحم بس
قلت له عايز منى ايه
قالى هندخل الفرح ونرجع وخادنى وخلاني وسط الرجاله وبرقص معاه كانى مراتى وكل الرجاله فضلت تبعبص فيا وتقفشلى وسط هيصة الفرح
وبعدين خدنى تانى بره الفرح وناكنى ورا القاعه ورجعنى لحماتى تانى
لثبتهم لسه بينيكو حماتى بس المره دى كانت متجاوبه وخدونى كملو نياكه فيا معاها
اغمى علينا من كتر اللى حصل صحينا لقينا نفسنا وش الفجر والمكان فاضى وهدوما جنبنا لبسنا هدومنا اللى متقتعطش بس كنا من غي هدوم داخليه وطلعنا بره على طريق ووقفنا عربيه لحد البيت
ومن يومها د سر بينى وبين حماتى عشان نحافظ على شرفنا وعفتنا