رافت
08-18-2013, 10:26 PM
بداية شهر الحرارة والرطوبة شهر أغسطس من العام الحالي .. أخبرني صديق لي أن زوجته أخبرته أن جارتهم تعاني من آلام بالظهر والرقبة وبعد مراجعتها الطبيب أشار عليها بعمل جلسات ماساج للظهر والرقبة ....
ولعلمه بقدرتي ومهارتي بهذه الجلسات والتدليك الاسترخائي والعلاجي فقد طلب مني أن أقوم بعمل تلك الجلسات ، وحيث إنني في إجازة من عملي بالجامعة (لا آخذ فصلا صيفيا) .
وفي مساء اليوم التالي ، دعاني صديقي لقراءة التقارير ومقابلة جارتهم . وفعلا في الساعة الثامنة مساء ، كنت بضيافة صديقي ، وتم استدعاء المرأة . كانت ذات جسم متناسق ، جميلة الملامح ، سمراء البشرة ، ذات بسمة ساحرة ، فأخبرتها أنني سأحضر بعض الكريمات معي في اليوم التالي ، وسأحضر حوالي الساعة الثامنة مساء .... إلا أنها أصرت أن أعمل لها أول جلسة بنفس الليلة وأن لديها الكريمات اللازمة وبإمكانها شراء أي كريم ضروري حيث إن الصيدلية قريبة جدا منها كما أنها ستدفع أي مبلغ أطلبه مقابل تلك الجلسات ....
وبعد إلحاح منها ومن صديقي وافقت أن أعمل لها أول جلسة في نفس اليوم ، فاستأذنتْ للعودة لبيتها لعمل الجلسة وطلبتْ مني مرافقتها ، وخرجتُ معها إلى شقتها .... كان شقة مريحة وذات تصميم جميل للأثاث وذوق رفيع ....
فجلست أنتظرها لتقوم بعمل حمام ساخن لظهرها ورقبتها ... وعدم تشغيل أي جهاز تبريد بالغرفة التي سأعمل لها الماساج بها ... وبعد دقائق حضرت فتاة تطلب مني بكل أدب مرافقتها إلى سيدتها ... دخلت الغرفة وإذا بها ملاك جالس على سرير تلبس قميص نوم أبيض شفاف يظهر سعر المرجان من تحته.
فطلبت منها النوم على صدرها لأتمكن من الوصول إلى ظهرها ورقبتها وطلبت شرشف لأستر بها نصفها الآخر .... وبدأت أحرك كلتا يداي على ظهرها . ما أحلى ملمسها . كانت ناعمة ولا يوجد أي خدش فيها ... وعندما وصلت لرقبتها ولامست أصابعي أطراف أذنها كنت أسمع آهات مخنوقة .
كانت الفتاة جالسة خلال تدليكي للسيدة فأمرتها أن تحضر لي كوبا من القهوة أو أي مشروب آخر أطلبه ، إلا أنني اعتذرت عن شرب أي شيء في الوقت الحالي حتى نهاية الجلسة .... إلا أن الفتاة غادرت الغرفة وبقيتُ والسيدة .... وعند تعود جلدها على أصابعي وضعتُ كمية من الكريم على رقبتها وظهرها ، واضطررت أن أجلس من فوقها حتى أتمكن من القيام بحركات أصابعي بسهولة وكأني على مقعد بدون ظهر فقالت : ها أنا بين يديك افعل ما تريد ....
فجلستُ القرفصاء فوق ردفيها وبدأت أحرك كل عضلة في رقبتها وظهرها ولم أصل بالقرب من ردفيها (طيزها) إلا أنها أشارت بأن نهاية عمودها الفقري يؤلمها جدا ، فنزلت أدلك تلك المنطقة ، وهي تحاول إزاحة الشرشف عن طيزها لأصل إلى مكان الألم . يا لها من طيز ! إنها رائعة ناعمة ممتلئة ... وعندما أقترب من خرم طيزها أسمعها تتأوه وترفع طيزها تلامسني بها ، بدأت أشعر بأن المرأة بحاجة لشيء آخر ، فسألتها عن زوجها فأفادت بأنها أرملة منذ عشر سنوات ولمحت بأنها لم تعاشر رجلا منذ ذلك الحين وأنها تكتفي بالسحاق مع الفتاة التي بالشقة .... وأن هذه الفتاة هي مديرة المنزل ولا يوجد أحد غيرهما بالمنزل .....
وعندما انتهيت من تدليك ظهرها ورقبتها أشارت إلى أن فخذيها من الخلف تؤلمانها من كثرة الجلوس وعدم الحركة وطلبت مني تدليكهما ... يا لها من امرأة محنكة ... وكشفت عنهما كأنهما أمواج البحر وبلون المرجان وأصبحت عارية تماما سوى مما يسمى الكولوت الذي لا يستر حتى خرم طيزها ... اشتدت بي الرغبة بممارسة الجنس معها ، وما يمنعني صديقي الذي أوصاني بها .....
وبدأت ألامس فخذيها من الخارج ومن الداخل وبدأت تفتحهما مع كل حركة من يداي حتى أصبحت المسافة تقارب نصف المتر بينهما وظهر قليل من كسها اللامع وكأنه كان جاهزا للمداعبة ، وكلما اقتربت يداي منه ، تحاول أن تضمهما وتمنعهما من الابتعاد .... وعندما شارفت على الانتهاء ، فجأة انقلبت على ظهرها ، وقالت : هناك شيء لم تدلكه : ثدياي وكسي وبكل صراحة ... ألم ترغب بأن أرتاح من آلامي كلها ....
واقتربت مني تقبلني وكأن أنفاسها صادرة عن فرن وتمص شفتاي ، ويداها تفتحان القميص ثم البنطلون وأنا جالس لا أتحرك من الصدمة . لها صدر يحمل كل بز فيه أسدا . ما أجملهما ! وتفاعلت بعد أن لامست زبري ، وضممتها لأمتص العسل من ثديها الأيسر وأداعب الآخر بأصابعي ، وشعرت بأن جسدها يرتجف كشجرة تضربها عاصفة ، ويرجوني أن أنيكها بكل قوتي لتعوض السنين العشرة الماضية ، ولبيت النداء وبدأت ألحس كل جسدها وأضرب بظرها بلساني ، وإصبعي الوسطى تدلك خرم طيزها ، وكانت دموعها نهرا يسري على خديها وكأنها تبكي على تلك السنين ، وآهاتها تزداد ، وبدأت أداعب كسها بزبري الصامد كسارية علم ، وبدأ يستأذنها بالدخول ، ودخل إلى عمق كسها ، وهي تصرخ وتطلب المزيد ، وقد أحسست برعشتها ثلاث مرات ، قبل أن أصل إلى النشوة ، وحاولت أن أخرج زبري ليقذف حممه خارج كسها ، إلا أنها أمسكته ومنعته من الخروج ، وطلبت أن أقذف في كسها ....
وفعلت ، وعندما أحست به صرخت وتلوت وسكنت وكأنها في غيبوبة ..... خفت أن تكون قد حصلت لها مشكلة ... إلا أنها كانت في قمة نشوتها ...
فأخرجت زبري وجلست أداعب جسدها وإذا بها تنقلب على صدرها ، وتطلب مني أن أنيكها في طيزها ، رغم أنها لم تمارس النيك في طيزها من قبل ، وكنت أداعب ردفيها الرائعين ، ثم أقترب من خرم طيزها وأمد إصبعي لتدليك الفتحة وهي تتأوه حتى توسع خرم طيزها ، ومع قليل من الكريم ، بدأت أضغط زبري الذي استعاد شبابه حتى أخذته في طيزها ، وضمت خرم طيزها عليه خائفة من خروجه حتى أتتني النشوة مرة أخرى .
وبعد محاولتي إخراجه سمعت آهات أخرى ، ولما نظرت لمصدرها ، رأيت الفتاة عارية تماما وتعبث في كسها وصدرها ... وانتبهت السيدة ولكنها لم تتكلم معها ...
وقمت بعمل حمام ساخن للسيدة ولي ، وطلبت منها أن تنام بغطاء ثقيل حتى يشفى ألمها ، ولكنها طلبت مني العودة باليوم التالي وبنفس الموعد .....
في المرة القادمة سأحكي لكم عن مغامراتي مع الفتاة خادمة السيدة ، و مع زوجة صديقي ..
ولعلمه بقدرتي ومهارتي بهذه الجلسات والتدليك الاسترخائي والعلاجي فقد طلب مني أن أقوم بعمل تلك الجلسات ، وحيث إنني في إجازة من عملي بالجامعة (لا آخذ فصلا صيفيا) .
وفي مساء اليوم التالي ، دعاني صديقي لقراءة التقارير ومقابلة جارتهم . وفعلا في الساعة الثامنة مساء ، كنت بضيافة صديقي ، وتم استدعاء المرأة . كانت ذات جسم متناسق ، جميلة الملامح ، سمراء البشرة ، ذات بسمة ساحرة ، فأخبرتها أنني سأحضر بعض الكريمات معي في اليوم التالي ، وسأحضر حوالي الساعة الثامنة مساء .... إلا أنها أصرت أن أعمل لها أول جلسة بنفس الليلة وأن لديها الكريمات اللازمة وبإمكانها شراء أي كريم ضروري حيث إن الصيدلية قريبة جدا منها كما أنها ستدفع أي مبلغ أطلبه مقابل تلك الجلسات ....
وبعد إلحاح منها ومن صديقي وافقت أن أعمل لها أول جلسة في نفس اليوم ، فاستأذنتْ للعودة لبيتها لعمل الجلسة وطلبتْ مني مرافقتها ، وخرجتُ معها إلى شقتها .... كان شقة مريحة وذات تصميم جميل للأثاث وذوق رفيع ....
فجلست أنتظرها لتقوم بعمل حمام ساخن لظهرها ورقبتها ... وعدم تشغيل أي جهاز تبريد بالغرفة التي سأعمل لها الماساج بها ... وبعد دقائق حضرت فتاة تطلب مني بكل أدب مرافقتها إلى سيدتها ... دخلت الغرفة وإذا بها ملاك جالس على سرير تلبس قميص نوم أبيض شفاف يظهر سعر المرجان من تحته.
فطلبت منها النوم على صدرها لأتمكن من الوصول إلى ظهرها ورقبتها وطلبت شرشف لأستر بها نصفها الآخر .... وبدأت أحرك كلتا يداي على ظهرها . ما أحلى ملمسها . كانت ناعمة ولا يوجد أي خدش فيها ... وعندما وصلت لرقبتها ولامست أصابعي أطراف أذنها كنت أسمع آهات مخنوقة .
كانت الفتاة جالسة خلال تدليكي للسيدة فأمرتها أن تحضر لي كوبا من القهوة أو أي مشروب آخر أطلبه ، إلا أنني اعتذرت عن شرب أي شيء في الوقت الحالي حتى نهاية الجلسة .... إلا أن الفتاة غادرت الغرفة وبقيتُ والسيدة .... وعند تعود جلدها على أصابعي وضعتُ كمية من الكريم على رقبتها وظهرها ، واضطررت أن أجلس من فوقها حتى أتمكن من القيام بحركات أصابعي بسهولة وكأني على مقعد بدون ظهر فقالت : ها أنا بين يديك افعل ما تريد ....
فجلستُ القرفصاء فوق ردفيها وبدأت أحرك كل عضلة في رقبتها وظهرها ولم أصل بالقرب من ردفيها (طيزها) إلا أنها أشارت بأن نهاية عمودها الفقري يؤلمها جدا ، فنزلت أدلك تلك المنطقة ، وهي تحاول إزاحة الشرشف عن طيزها لأصل إلى مكان الألم . يا لها من طيز ! إنها رائعة ناعمة ممتلئة ... وعندما أقترب من خرم طيزها أسمعها تتأوه وترفع طيزها تلامسني بها ، بدأت أشعر بأن المرأة بحاجة لشيء آخر ، فسألتها عن زوجها فأفادت بأنها أرملة منذ عشر سنوات ولمحت بأنها لم تعاشر رجلا منذ ذلك الحين وأنها تكتفي بالسحاق مع الفتاة التي بالشقة .... وأن هذه الفتاة هي مديرة المنزل ولا يوجد أحد غيرهما بالمنزل .....
وعندما انتهيت من تدليك ظهرها ورقبتها أشارت إلى أن فخذيها من الخلف تؤلمانها من كثرة الجلوس وعدم الحركة وطلبت مني تدليكهما ... يا لها من امرأة محنكة ... وكشفت عنهما كأنهما أمواج البحر وبلون المرجان وأصبحت عارية تماما سوى مما يسمى الكولوت الذي لا يستر حتى خرم طيزها ... اشتدت بي الرغبة بممارسة الجنس معها ، وما يمنعني صديقي الذي أوصاني بها .....
وبدأت ألامس فخذيها من الخارج ومن الداخل وبدأت تفتحهما مع كل حركة من يداي حتى أصبحت المسافة تقارب نصف المتر بينهما وظهر قليل من كسها اللامع وكأنه كان جاهزا للمداعبة ، وكلما اقتربت يداي منه ، تحاول أن تضمهما وتمنعهما من الابتعاد .... وعندما شارفت على الانتهاء ، فجأة انقلبت على ظهرها ، وقالت : هناك شيء لم تدلكه : ثدياي وكسي وبكل صراحة ... ألم ترغب بأن أرتاح من آلامي كلها ....
واقتربت مني تقبلني وكأن أنفاسها صادرة عن فرن وتمص شفتاي ، ويداها تفتحان القميص ثم البنطلون وأنا جالس لا أتحرك من الصدمة . لها صدر يحمل كل بز فيه أسدا . ما أجملهما ! وتفاعلت بعد أن لامست زبري ، وضممتها لأمتص العسل من ثديها الأيسر وأداعب الآخر بأصابعي ، وشعرت بأن جسدها يرتجف كشجرة تضربها عاصفة ، ويرجوني أن أنيكها بكل قوتي لتعوض السنين العشرة الماضية ، ولبيت النداء وبدأت ألحس كل جسدها وأضرب بظرها بلساني ، وإصبعي الوسطى تدلك خرم طيزها ، وكانت دموعها نهرا يسري على خديها وكأنها تبكي على تلك السنين ، وآهاتها تزداد ، وبدأت أداعب كسها بزبري الصامد كسارية علم ، وبدأ يستأذنها بالدخول ، ودخل إلى عمق كسها ، وهي تصرخ وتطلب المزيد ، وقد أحسست برعشتها ثلاث مرات ، قبل أن أصل إلى النشوة ، وحاولت أن أخرج زبري ليقذف حممه خارج كسها ، إلا أنها أمسكته ومنعته من الخروج ، وطلبت أن أقذف في كسها ....
وفعلت ، وعندما أحست به صرخت وتلوت وسكنت وكأنها في غيبوبة ..... خفت أن تكون قد حصلت لها مشكلة ... إلا أنها كانت في قمة نشوتها ...
فأخرجت زبري وجلست أداعب جسدها وإذا بها تنقلب على صدرها ، وتطلب مني أن أنيكها في طيزها ، رغم أنها لم تمارس النيك في طيزها من قبل ، وكنت أداعب ردفيها الرائعين ، ثم أقترب من خرم طيزها وأمد إصبعي لتدليك الفتحة وهي تتأوه حتى توسع خرم طيزها ، ومع قليل من الكريم ، بدأت أضغط زبري الذي استعاد شبابه حتى أخذته في طيزها ، وضمت خرم طيزها عليه خائفة من خروجه حتى أتتني النشوة مرة أخرى .
وبعد محاولتي إخراجه سمعت آهات أخرى ، ولما نظرت لمصدرها ، رأيت الفتاة عارية تماما وتعبث في كسها وصدرها ... وانتبهت السيدة ولكنها لم تتكلم معها ...
وقمت بعمل حمام ساخن للسيدة ولي ، وطلبت منها أن تنام بغطاء ثقيل حتى يشفى ألمها ، ولكنها طلبت مني العودة باليوم التالي وبنفس الموعد .....
في المرة القادمة سأحكي لكم عن مغامراتي مع الفتاة خادمة السيدة ، و مع زوجة صديقي ..