رافت
09-20-2013, 08:29 PM
احكيلى احكيلى ...
وبدأت اميره تحكى لى بالتفصيل كل اللى حصل معاها من اول الصيف اللى فات لغاية حكاية المنديل .
قالت بعد ما خلصنا امتحان السنه اللى فاتت روحنا الشاليه بتاعنا اللى فى الساحل الشمالى وهناك اتعرفت على تامر شاب عنده 20 سنه من عيله غنية قوى شدنى له بجمال عينية ووسامته وفلوسه وعربيته وبدا يتقرب منى وانا استغليت الفرصه بسرعة وقربت منه وخرجنا سوا وسهرنا مع بعض اكتر من مره . وفى يوم اخدنى معاه فى العربيه وقالى ها نروح اسكندرية وفى الطريق خرج بالعربيه ووقف العربيه فى حته كده حلوه على البحر بس ضلمه وبدا يشتكى ليه من باباه ومن مامته وانه مخنوق منهم وكلام كتير كده .. انا اخدته فى حضنى كنت حاسه انه تعبان وعشان كده حضنته قوى وهوه راح مقرب منى قوى وبدا يبوسنى جامد قوى وبدات ايده تسرح وتنزل على بزازى وتلعب فى الحلمه انا بقيت مش قادره استحمل نزل بايده وحاول يحسس على كسى من فوق البنطلون الجينز وانا باقوله بلاش حد يشوفنا علشان خاطرى لا مش عايزه كفايه حد يشوفنا ... وهوه ولا كانه سامع حاجه منى
العربيه ضيقه وانا مش عارفه اتحرك فيها قلت له اسمع انا عندى اقتراح ايه رايك نروح الشاليه بتاعنا مفيش حد هناك دلوقتى
وافق تامر على الاقتراح بتاعى بسرعه وسابنى البس هدومى وبسرعه ساق العربيه وراح على الشاليه بتاعنا . وصلنا الشاليه وكانت الاضاءه فى الشاليه هاديه فتحت الباب ودخلت انا وتامر ووصلنا للانتريه فيه بار على اليمين قلت لتامر تحب تشرب ايه قالى احب اشرب من هنا وشاور بايده على مكان كسى انا وشى احمر خالص وبقيت مش عارفه ارد عليه ولا اقول ايه قلت له بجد انت عايز تشرب ايه كولا ولا اعمل لك عصير قالى ها اشرب عصير من هنا وقرب منى وحضنى جامد قوى حسيت ان زبه واقف وبيخبط فى بطنى قوى وايده على طيزى من ورا ... انا بدات اتجاوب معاه وقلت له انا بحبك قوى ياتامر بحبك بحبك باموت فيك ...
تامر قالى انا مش عايزك تخافى من حاجه كل المطلوب منك انك تغمضى عنيكى وتسيبى نفسك ليه خالص .
وما هى الا لحظات واغمضت عينى لاشعر بشفتيه تلتهم شفتاى فى قبله حاره ولسانه يخترق شفتى ويداعب لسانى وليشرب من فمى واشرب من فمه ماء اعذب من الشهد واشهى . واسكر ويكاد يغمى على من الشهوه واترك نفسى له ليفعل بى ما يشاء وما هى الا لحظات قليله واجد نفسى كما ولدتنى امى ونظرت اليه من بين الغفله والسكر لاجده هوه ايضا كيوم ولدته امه ويقترب منى اكثر واكثر ويمسك بزى بيده ويعزف عليه اجمل الالحان وتصدر منى الاهات والتاوهات دون ارادتنى آه اح اووووف ويهتز كل جسدى وتسيطر عليه الشهوه
انا عايزه اتناك عايزه زبه يدخل كسى وبدا كسى يفرز ماء الشهوه وينقبض من كل لمسه من لسانه ل*****ى واخذت اتحسس زبه يا لروعته وجماله نمت على الارض ونام هوه عكسى تماما ووضع زبه فى فمى ووضع لسانه على اشفارى ليداعب بلسانه كسى و*****ى ويلحس كسى من الداخل وانا اضع زبه فى فمى وامص فيه واستمتع به ولا اريده ان يخرج من فمى وعندما بدأ يقذف ماء شهوته فى فمى تذوقته للمرة الاولى فى حياتى وشربته كله واخرجت زبه من فمى بعد ان افرغ كل مابه وتمتعت جدا ولكن كسى لم يزل ينقبض ويطالب بحقه هوه ايضا فنظرت له استعطفه ان يداعب اشفارى بزبه ولم يرفض وبعد لحظات قليله اشتد زبه من جديد ووقف اشد من الاول ورفع ارجلى الى الاعلى واقترب بزبه من اشفارى وبدأ يداعب *****ى بزبه ويحرك زبه من اعلى الى اسفل وانا اصرخ من الشهورة واقول له باعلى صوتى نيكنى ابوس ايدك دخله فى كسى نيكنى ارحمنى نيكنى ارجوك اح اح اوف اوف نيك نيك نيك دخله فى كسى فاقترب بزبه من فتحه كسى ليضعه بهدوء ويحركه بهدوء ولا يريد ان يدخله فى رحمى فما كان منى الا ان وضعت ساقاى خلف ظهره وضغت عليه بشده لينزلق زبه مره واحده وليدخل الى اعماق رحمى ويسحب روحى معه مع قليل من الالم وكثير من المتعه وليخرق كسى ولا صبح من هذه اللحظة امراة من حقها تتناك فى اى وقت واتمتع بزبه بعد ذلك كلما سنحت لنا الفرصه من جديد كما ساحكى لكى بعد كده .
دى كانت بداية معرفتى بالجنس وزب الراجل وجماله وروعته
وبدأت اميره تحكى لى بالتفصيل كل اللى حصل معاها من اول الصيف اللى فات لغاية حكاية المنديل .
قالت بعد ما خلصنا امتحان السنه اللى فاتت روحنا الشاليه بتاعنا اللى فى الساحل الشمالى وهناك اتعرفت على تامر شاب عنده 20 سنه من عيله غنية قوى شدنى له بجمال عينية ووسامته وفلوسه وعربيته وبدا يتقرب منى وانا استغليت الفرصه بسرعة وقربت منه وخرجنا سوا وسهرنا مع بعض اكتر من مره . وفى يوم اخدنى معاه فى العربيه وقالى ها نروح اسكندرية وفى الطريق خرج بالعربيه ووقف العربيه فى حته كده حلوه على البحر بس ضلمه وبدا يشتكى ليه من باباه ومن مامته وانه مخنوق منهم وكلام كتير كده .. انا اخدته فى حضنى كنت حاسه انه تعبان وعشان كده حضنته قوى وهوه راح مقرب منى قوى وبدا يبوسنى جامد قوى وبدات ايده تسرح وتنزل على بزازى وتلعب فى الحلمه انا بقيت مش قادره استحمل نزل بايده وحاول يحسس على كسى من فوق البنطلون الجينز وانا باقوله بلاش حد يشوفنا علشان خاطرى لا مش عايزه كفايه حد يشوفنا ... وهوه ولا كانه سامع حاجه منى
العربيه ضيقه وانا مش عارفه اتحرك فيها قلت له اسمع انا عندى اقتراح ايه رايك نروح الشاليه بتاعنا مفيش حد هناك دلوقتى
وافق تامر على الاقتراح بتاعى بسرعه وسابنى البس هدومى وبسرعه ساق العربيه وراح على الشاليه بتاعنا . وصلنا الشاليه وكانت الاضاءه فى الشاليه هاديه فتحت الباب ودخلت انا وتامر ووصلنا للانتريه فيه بار على اليمين قلت لتامر تحب تشرب ايه قالى احب اشرب من هنا وشاور بايده على مكان كسى انا وشى احمر خالص وبقيت مش عارفه ارد عليه ولا اقول ايه قلت له بجد انت عايز تشرب ايه كولا ولا اعمل لك عصير قالى ها اشرب عصير من هنا وقرب منى وحضنى جامد قوى حسيت ان زبه واقف وبيخبط فى بطنى قوى وايده على طيزى من ورا ... انا بدات اتجاوب معاه وقلت له انا بحبك قوى ياتامر بحبك بحبك باموت فيك ...
تامر قالى انا مش عايزك تخافى من حاجه كل المطلوب منك انك تغمضى عنيكى وتسيبى نفسك ليه خالص .
وما هى الا لحظات واغمضت عينى لاشعر بشفتيه تلتهم شفتاى فى قبله حاره ولسانه يخترق شفتى ويداعب لسانى وليشرب من فمى واشرب من فمه ماء اعذب من الشهد واشهى . واسكر ويكاد يغمى على من الشهوه واترك نفسى له ليفعل بى ما يشاء وما هى الا لحظات قليله واجد نفسى كما ولدتنى امى ونظرت اليه من بين الغفله والسكر لاجده هوه ايضا كيوم ولدته امه ويقترب منى اكثر واكثر ويمسك بزى بيده ويعزف عليه اجمل الالحان وتصدر منى الاهات والتاوهات دون ارادتنى آه اح اووووف ويهتز كل جسدى وتسيطر عليه الشهوه
انا عايزه اتناك عايزه زبه يدخل كسى وبدا كسى يفرز ماء الشهوه وينقبض من كل لمسه من لسانه ل*****ى واخذت اتحسس زبه يا لروعته وجماله نمت على الارض ونام هوه عكسى تماما ووضع زبه فى فمى ووضع لسانه على اشفارى ليداعب بلسانه كسى و*****ى ويلحس كسى من الداخل وانا اضع زبه فى فمى وامص فيه واستمتع به ولا اريده ان يخرج من فمى وعندما بدأ يقذف ماء شهوته فى فمى تذوقته للمرة الاولى فى حياتى وشربته كله واخرجت زبه من فمى بعد ان افرغ كل مابه وتمتعت جدا ولكن كسى لم يزل ينقبض ويطالب بحقه هوه ايضا فنظرت له استعطفه ان يداعب اشفارى بزبه ولم يرفض وبعد لحظات قليله اشتد زبه من جديد ووقف اشد من الاول ورفع ارجلى الى الاعلى واقترب بزبه من اشفارى وبدأ يداعب *****ى بزبه ويحرك زبه من اعلى الى اسفل وانا اصرخ من الشهورة واقول له باعلى صوتى نيكنى ابوس ايدك دخله فى كسى نيكنى ارحمنى نيكنى ارجوك اح اح اوف اوف نيك نيك نيك دخله فى كسى فاقترب بزبه من فتحه كسى ليضعه بهدوء ويحركه بهدوء ولا يريد ان يدخله فى رحمى فما كان منى الا ان وضعت ساقاى خلف ظهره وضغت عليه بشده لينزلق زبه مره واحده وليدخل الى اعماق رحمى ويسحب روحى معه مع قليل من الالم وكثير من المتعه وليخرق كسى ولا صبح من هذه اللحظة امراة من حقها تتناك فى اى وقت واتمتع بزبه بعد ذلك كلما سنحت لنا الفرصه من جديد كما ساحكى لكى بعد كده .
دى كانت بداية معرفتى بالجنس وزب الراجل وجماله وروعته