Pink Lady
09-23-2013, 05:40 AM
قال ماجد لزوجته بعد أن قفشته يمارس العادة السريه و هو،يتفرج علي جارتهم كاميليا تستحم من فوق شباك الحمام.
-جاتك نيله يا مدهول ماأنا قدامك أهوه. دانا جسمي ملفوف و طيزي مربربه و بزازي مولعه و تغلب البت كاميليا المفعصه ديه
-أنا آسف يا حبيبتي هيا مش دناوه و السلام أنا بس مابحسش بهيجان جامد أوي و زبي مايبقاش حديد غير لما أحس إني باعمل حاجه وسخه و غلط. أما انتي بقي فبقيتي حلالي و عادي يعني و كده.
لم تأجرء أن تصارحه بما يدور في خلدها فهي كانت تود أن تقول له “طب ما أنت ممكن تهيج عليها و تيجي تنكيني يا ابن الكلب انت بدل ما تسيبني خرمانه “
و بدلاً من الشكوي فكرت في تنفيذ حل عملي يريح جميع الأطراف. جلست تراقب شباك كاميليا فوجدت أنها تكاد تخلع ملابسها فوقفت فوق كرسي الحمام تنظر بعد أن تجردت كاميليا من قميص النوم ثم الستيان ثم الكيلوت. فرأت أن صحيح جسد كاميليا لم يكن ممتلئ ككجسدها هي لكنه كان ممتع للنظر فهو ممشوق كفتيات الاعلانات و الموديلز …نهديها متناسقين صغيرين مكورين و مؤخرتها مرفوعه مستديره و أرجلها طويله رشيقه مصبوبه صب.
أخذت نبيله تنفذ خطتها فاتصلت بكاميليا و هي مازلت تراقبها. فردت كاميليا علي المحمول و هي مازالت عاريه.
-إزيك يا جميل.
-أهلاً يا بلبله عامله إيه واحشاني و****.
-و انتي كمان يا كوكي إيه رأيك تيجي تتعشي معايا النهارده ؟
-أوكيه و ماله يا روحي هجيلك بعد الشغل. علي الساعه تسعه كده أوكيه؟
-تنوري يا قمر بص بقلك ألبسي حاجه عريانه شويه و منغنشه أصلي عايزه أخدلك كام صوره كده أوريهم لواحد قريبي غني أوي بيدور علي عروسه بس عايزها تكون مزه.
-يا سلام من بقك لباب السما يا بلبله يا حبيبتي.
و حضرت كاميليا الي منزل نبيله ليلاً مرتديه فستان أسود قصير مكشوف من المصدر بشكل سبعه طويله كاشفه لفلقة بزازها و تدويرتهم الطبيعيه بدون سنتيان.
-تعالي يا قمر بقه نتصور صور حلوه كده مبينه جمالنا.
و آدخلتها نبيله الي غرفة النوم و أجلستها علي الشيزلونج الأحمر و رفعت فستانها الي أن كشفت عن فخاذها كاملةً ووضعت كاميليا رجل علي رجل فكشفت عن أنها لا ترتدي كيلوت من تحت!
-إيه ده ياخرابي نسيت ألبس كيلوت!
قالت كاميليا و هي تفتح رجليها عن آخرهما كاشفةً عن كس وردي جميل ببظرٍ كالكريز و شفرات ممتلاءه ناعمه. منظر فرج كاميليا الوردي و فخاذها البيضاء أصاب نبيله بالإرتباك و سخنها من تحت. و لم تعرف ماذا تقول.
-إيه يا بلبله مالك مانفسكيش تدوقي العسل اللي نازل من كسي ده؟ أنا لمحتك من ورا الإزاز و انتي بتتفرجي عليا و فهمت غرضك كويس لما عزمتيني عندك و أنا كمان بصراحه نفسي أدوق بزازك الكبيره موت ديه و ألعبلك في كسك. مدت كاميليا يديها و فكت ازرار قميص نبيله و أخرجت بزازها الدبل اكس من الوتيان و كانت نبيله جالسه بين رجليها المنفرجتين و قلعت جونليتها و لباسها.
وفي هذه اللحظه دخل عليهم ماجد ولما رأي هذا المنظر الفشيخ…كسين و جوزين بزاز و حكايه…
فخلع بنطاله ليحرر زبه المهتاج و لما رأته كاميليا قالت لاءه انا عايزه بلبله تلحسلي كسي و انت مع نفسك باءه.
فردت نبيله: لاءه يا حبيبي مع نفسك إيه …اتفرج عليا و انا بلحسلها كسهل و نيكني في تيزي من ورا.
فرد عليها ماجد وهو يخترق طيزها الخرمانه: سفتي باءه ان أحلي من الانحراف مافيش!
-جاتك نيله يا مدهول ماأنا قدامك أهوه. دانا جسمي ملفوف و طيزي مربربه و بزازي مولعه و تغلب البت كاميليا المفعصه ديه
-أنا آسف يا حبيبتي هيا مش دناوه و السلام أنا بس مابحسش بهيجان جامد أوي و زبي مايبقاش حديد غير لما أحس إني باعمل حاجه وسخه و غلط. أما انتي بقي فبقيتي حلالي و عادي يعني و كده.
لم تأجرء أن تصارحه بما يدور في خلدها فهي كانت تود أن تقول له “طب ما أنت ممكن تهيج عليها و تيجي تنكيني يا ابن الكلب انت بدل ما تسيبني خرمانه “
و بدلاً من الشكوي فكرت في تنفيذ حل عملي يريح جميع الأطراف. جلست تراقب شباك كاميليا فوجدت أنها تكاد تخلع ملابسها فوقفت فوق كرسي الحمام تنظر بعد أن تجردت كاميليا من قميص النوم ثم الستيان ثم الكيلوت. فرأت أن صحيح جسد كاميليا لم يكن ممتلئ ككجسدها هي لكنه كان ممتع للنظر فهو ممشوق كفتيات الاعلانات و الموديلز …نهديها متناسقين صغيرين مكورين و مؤخرتها مرفوعه مستديره و أرجلها طويله رشيقه مصبوبه صب.
أخذت نبيله تنفذ خطتها فاتصلت بكاميليا و هي مازلت تراقبها. فردت كاميليا علي المحمول و هي مازالت عاريه.
-إزيك يا جميل.
-أهلاً يا بلبله عامله إيه واحشاني و****.
-و انتي كمان يا كوكي إيه رأيك تيجي تتعشي معايا النهارده ؟
-أوكيه و ماله يا روحي هجيلك بعد الشغل. علي الساعه تسعه كده أوكيه؟
-تنوري يا قمر بص بقلك ألبسي حاجه عريانه شويه و منغنشه أصلي عايزه أخدلك كام صوره كده أوريهم لواحد قريبي غني أوي بيدور علي عروسه بس عايزها تكون مزه.
-يا سلام من بقك لباب السما يا بلبله يا حبيبتي.
و حضرت كاميليا الي منزل نبيله ليلاً مرتديه فستان أسود قصير مكشوف من المصدر بشكل سبعه طويله كاشفه لفلقة بزازها و تدويرتهم الطبيعيه بدون سنتيان.
-تعالي يا قمر بقه نتصور صور حلوه كده مبينه جمالنا.
و آدخلتها نبيله الي غرفة النوم و أجلستها علي الشيزلونج الأحمر و رفعت فستانها الي أن كشفت عن فخاذها كاملةً ووضعت كاميليا رجل علي رجل فكشفت عن أنها لا ترتدي كيلوت من تحت!
-إيه ده ياخرابي نسيت ألبس كيلوت!
قالت كاميليا و هي تفتح رجليها عن آخرهما كاشفةً عن كس وردي جميل ببظرٍ كالكريز و شفرات ممتلاءه ناعمه. منظر فرج كاميليا الوردي و فخاذها البيضاء أصاب نبيله بالإرتباك و سخنها من تحت. و لم تعرف ماذا تقول.
-إيه يا بلبله مالك مانفسكيش تدوقي العسل اللي نازل من كسي ده؟ أنا لمحتك من ورا الإزاز و انتي بتتفرجي عليا و فهمت غرضك كويس لما عزمتيني عندك و أنا كمان بصراحه نفسي أدوق بزازك الكبيره موت ديه و ألعبلك في كسك. مدت كاميليا يديها و فكت ازرار قميص نبيله و أخرجت بزازها الدبل اكس من الوتيان و كانت نبيله جالسه بين رجليها المنفرجتين و قلعت جونليتها و لباسها.
وفي هذه اللحظه دخل عليهم ماجد ولما رأي هذا المنظر الفشيخ…كسين و جوزين بزاز و حكايه…
فخلع بنطاله ليحرر زبه المهتاج و لما رأته كاميليا قالت لاءه انا عايزه بلبله تلحسلي كسي و انت مع نفسك باءه.
فردت نبيله: لاءه يا حبيبي مع نفسك إيه …اتفرج عليا و انا بلحسلها كسهل و نيكني في تيزي من ورا.
فرد عليها ماجد وهو يخترق طيزها الخرمانه: سفتي باءه ان أحلي من الانحراف مافيش!