3ACHIK
09-23-2013, 08:26 AM
عزيزتي ادا انعم عليك بزوج فحل يهز اركان فرجك هزا ويمتعك ببلوغك شهوتك كل حين فلاتحدتي صديقاتك واقرب قريباتك ولوكانت شقيقتك وسامحيني ان اقول لك حتى والدتك عن هدا فقد تساهمي في تخريب بيتك دون قصد وقد تكون التي تحكي لها محرومة او تعاني مشاكل جنسية مع شريكها وانت تعلمين ان للشيطان ابوابا وللنساء مكائد لاتحصى فتصبح من حكيت لها شريكة لك في زوجك
ان المراة كما تعلمين ادا وضعت هدفا نصب عينيها فلا بد ان تحققه ولو على مراحل فهي لن تدهب الى زوجك مباشرة لتطلب منه مواقعتها بل ستتزين له وتتخنج له وتبدي له مفاتنها بحضورك وفي غفلة منك وانت لاتدري وقد تغمزه وتغريه بطيزها وتنحني امامه في حركات تتصنع فيها العفوية حتى ادا تاكدت بميله اليها ورغبته في وصالها اختلقت سببا للاختلاء به فيقع ما لاتحبين وقد يجد فيها ما لم يجده فيك كان ترضع زبه وتشرب منيه وتمنحه طيزها لينكحه وتمدح فحولته ليدمن عليها وتجني انت على نفسك فاحدري ولاتجعلي سر غرفة نومك يتجاوز بابها
حكي ان رجلان كانا يسكنان فى مكان واحد وكان احدهما فحل يعيش في سعادة مع زوجته بينما الاخر عكس دلك فكانت امرأة الأول تصبح زاهيه منعمه تضحك وتلعب والأخرى تصبح فى غيار ونكد شديد فيجلسان كل يوم ويتحدثان بأزواجهن فتقول الاولى انا في خير كثير وان فرشى فرش عظيم وان اجتماعنا إجتماع هناء واخذ وعطاء اذا دخل اير زوجى فى الفرج يسده سدا وإذا امتد بلغ القعر ولا يخرج حتى يولج البراكين والعتبه والاسكبه والسقف ووسط البيت فتهبط الدمعتان جميعا فتقول الأخرى انا فى هم كبير وان فرشى فرش نكد وان اجتماعنا إحتمع شقاء وتعب ونصب اذا دخل اير زوجى فى فرجى لا يسده ولا يمده ولا يصل ان وقف ارتخى وان دخل لايبلغ المنى رقيق لا تهبط لى دمعه فلا خير فيه ولا فى جماعه وهكذا كل يوم يتحدثان فوقع فى قلب تلك المراه ان تزنى مع زوج تلك المراه الأخرى وقالت لا بد لى من وصاله ولو مره فجعلت ترصد زوجها الى بات خارج المنزل فتطيبت وتعطرت فلما كان الثلث الأخير من الليل دخلت على جارتها وزوجها خفيه ورمت بيدها فوجدت تلك المراه فرجة بينهما فجعلت ترصدها الى ان نامت زوجة الرجل فقربت من الرجل والقت لحمها الى لحمه فشم رائحة الطيب فقام ايره فجذبها إليه فقالت له بخفيه : اتركنى فقال لها : اسكتى لئلا يسمع الاولاد وظن انها زوجته فدنت إليه وبعدت من المراه وقالت له ان الاولاد تنبهوا فلا تعمل حسا ابدا وهى خائفه ان تفطن زوجته فجذبها اليه وكانت ملحمه ناعمة الكس ثم صعد على صدرها وقال لها احبسيه وجعلت تتعجب من كبره وعظمه ثم ادخلته فى فرجها فراى منها وصالا ما راه من زوجته ابدا وكذلك هي ما رات مثله من زوجها ابدا فتعجب وقال فى نفسه يا ترى كيف السبب ثم فعل ثانيا وهو مدهوش متعجب ونام فلما راته نائما قامت خفيه وخرجت ودخلت بيتها فلما كان الصباح قال الرجل لامراته ما رايت احسن من وصالك البارحه وطيب رائحتك فقالت من اين رايتنى او الطيب ما عندى منه شئ وبهتته وقالت انت تحلم فجعل الرجل يكذب ويصدق
انظري مكائد النساء فإنها لا تعد ولا تحصى.
ان المراة كما تعلمين ادا وضعت هدفا نصب عينيها فلا بد ان تحققه ولو على مراحل فهي لن تدهب الى زوجك مباشرة لتطلب منه مواقعتها بل ستتزين له وتتخنج له وتبدي له مفاتنها بحضورك وفي غفلة منك وانت لاتدري وقد تغمزه وتغريه بطيزها وتنحني امامه في حركات تتصنع فيها العفوية حتى ادا تاكدت بميله اليها ورغبته في وصالها اختلقت سببا للاختلاء به فيقع ما لاتحبين وقد يجد فيها ما لم يجده فيك كان ترضع زبه وتشرب منيه وتمنحه طيزها لينكحه وتمدح فحولته ليدمن عليها وتجني انت على نفسك فاحدري ولاتجعلي سر غرفة نومك يتجاوز بابها
حكي ان رجلان كانا يسكنان فى مكان واحد وكان احدهما فحل يعيش في سعادة مع زوجته بينما الاخر عكس دلك فكانت امرأة الأول تصبح زاهيه منعمه تضحك وتلعب والأخرى تصبح فى غيار ونكد شديد فيجلسان كل يوم ويتحدثان بأزواجهن فتقول الاولى انا في خير كثير وان فرشى فرش عظيم وان اجتماعنا إجتماع هناء واخذ وعطاء اذا دخل اير زوجى فى الفرج يسده سدا وإذا امتد بلغ القعر ولا يخرج حتى يولج البراكين والعتبه والاسكبه والسقف ووسط البيت فتهبط الدمعتان جميعا فتقول الأخرى انا فى هم كبير وان فرشى فرش نكد وان اجتماعنا إحتمع شقاء وتعب ونصب اذا دخل اير زوجى فى فرجى لا يسده ولا يمده ولا يصل ان وقف ارتخى وان دخل لايبلغ المنى رقيق لا تهبط لى دمعه فلا خير فيه ولا فى جماعه وهكذا كل يوم يتحدثان فوقع فى قلب تلك المراه ان تزنى مع زوج تلك المراه الأخرى وقالت لا بد لى من وصاله ولو مره فجعلت ترصد زوجها الى بات خارج المنزل فتطيبت وتعطرت فلما كان الثلث الأخير من الليل دخلت على جارتها وزوجها خفيه ورمت بيدها فوجدت تلك المراه فرجة بينهما فجعلت ترصدها الى ان نامت زوجة الرجل فقربت من الرجل والقت لحمها الى لحمه فشم رائحة الطيب فقام ايره فجذبها إليه فقالت له بخفيه : اتركنى فقال لها : اسكتى لئلا يسمع الاولاد وظن انها زوجته فدنت إليه وبعدت من المراه وقالت له ان الاولاد تنبهوا فلا تعمل حسا ابدا وهى خائفه ان تفطن زوجته فجذبها اليه وكانت ملحمه ناعمة الكس ثم صعد على صدرها وقال لها احبسيه وجعلت تتعجب من كبره وعظمه ثم ادخلته فى فرجها فراى منها وصالا ما راه من زوجته ابدا وكذلك هي ما رات مثله من زوجها ابدا فتعجب وقال فى نفسه يا ترى كيف السبب ثم فعل ثانيا وهو مدهوش متعجب ونام فلما راته نائما قامت خفيه وخرجت ودخلت بيتها فلما كان الصباح قال الرجل لامراته ما رايت احسن من وصالك البارحه وطيب رائحتك فقالت من اين رايتنى او الطيب ما عندى منه شئ وبهتته وقالت انت تحلم فجعل الرجل يكذب ويصدق
انظري مكائد النساء فإنها لا تعد ولا تحصى.