رجل شاذ جنسيا
02-06-2019, 12:43 PM
هذه قصه حقيقيه بكل تفاصيلها وانا اكتبها على سبيل الفضفض والتنفيس عن النفس. انا رجل مصرى فى الخمسين من عمرى من عائله تندرج اصولها من صعيد مصر. كان ترتيبى الرابع بعد شقيقين واخت وعلى الرغم ان ابى وامى كانا متعلمين الا انهما كانا يعيشين بأفكار وتقاليد الصعيد فألاب لا يصادق او يتحدث كثيرا مع اولاده لئلا تزول هيبته واحترامه وايضا كانت الأسر الصعيديه تهتم وتعطى وضع خاص للأبن الاكبر باعتباره هو الى سيحمل اسم العائله وحيث ان ترتيبى كان الرابع بين الاخوه والثالث بين الذكور فلم اكن احظى باهتمام كالاخرين وكان اول علامه على ذلك انهم تركونى بلا ختان ولم اكن اعلم فى الطفوله ماهو الختان وكأى طفل كانت امى تقوم بتحميمى وكانت تقول لى فى كل مره وقد كانت حازمه وصارمه فى كلامها شريف وهذا اسمى لازم نطاهر حمامتك وكلمة حمامه تطلق فى مصر على زب الطفل وكانت فى كل مره تقول هذا ولكن بدون اى فعل وظللت بلا ختان ولما انتهت مرحلة الدراسه الابتدائيه والتحقت بالمدرسه الاعداديه ظلت امى تقوم بتحميمى وفى كل مره تقول لازم نطاهر حمامتك ولكن دون تنفيذ وانتهت السنه الاولى من الدراسه الاعداديه واخنا اجازة الصيف ولما بدأ العام الدراسى التالى فوجئت فى اول يوم للدراسه ان جميع زملائى قج اخشن صوتهم ونبت الشعر فى لحاهم وشواربهم وانا كنت الوحيد بصون ناعم وجسم املس وكنت اخشى الكلام لئلا يقوم زملائى بالتهكم على صوتى الناعم كصوت البنات وظلت امى تقوم بتحميمى ولم اكن اشعر بالخجل منها لانه لم يكن قد حدث اى تغيير فى جسمى ولكنها بدأت تقول لى كلام اخر غير طهارة حمامتى لقد بدأت تقول لى حمامتك صغيره ولا تكبر ويبدو انك لنتكون رجلا واستمر الحال كئلك حتى بلغت السابعه عشره فقالت لى شريف حمامتك حمامة طفل وانت لنتستطيع الزواج او اشباع رغبات امرأه فااياك ان تفكر يوما فى الزواج لئلا تفضح نفسك وتفضحنا معك فانت لست رجلا وانت وامثالك فقط لاشباع رغبات الرجال الجنسيه فيستخدمك الرجال من الخلف لانك خول وسوت تستمتع عندما ينيكك الرجال فانت شهوتك فى خرمك اما حمامتك الصغيره فهى للتبول فقط
وهذا جعلنى افهم اشياء لم اكن اجد لها اجابه فقد كنت منذ طفولتى انجذب للولاد والشباب الحلوين ولم اكن اعرف السبب وعندما ةصلت لسن المراهقه كنت اعشق النظر لزبار الشباب واجد متعتى اذا رأيتهم عريانين فى غرف تغيير الملابس فى النادىاو على الشاطىء وكنت اتمنى لو استطيع مسك زبارهم واللعب فيها وامصها واتذوق طعم لبنهم الساخن وظل الحال كذلك رغبه محمومه مكبوته تجاه الشباب داخلى ولا استطيع الافصاح عنها ولا اعرف كيف اجد شابا يعطينى زبره ويطفىء نار شهوتى ولكن كيف فلم يكن فى ذلك الوقت والزمان انترنت ومواقع للتعارف ولا اعرف اين الاماكن التى استطيع ان اتعرف فيها على شباب مثليين ينيكونى
وهذا جعلنى افهم اشياء لم اكن اجد لها اجابه فقد كنت منذ طفولتى انجذب للولاد والشباب الحلوين ولم اكن اعرف السبب وعندما ةصلت لسن المراهقه كنت اعشق النظر لزبار الشباب واجد متعتى اذا رأيتهم عريانين فى غرف تغيير الملابس فى النادىاو على الشاطىء وكنت اتمنى لو استطيع مسك زبارهم واللعب فيها وامصها واتذوق طعم لبنهم الساخن وظل الحال كذلك رغبه محمومه مكبوته تجاه الشباب داخلى ولا استطيع الافصاح عنها ولا اعرف كيف اجد شابا يعطينى زبره ويطفىء نار شهوتى ولكن كيف فلم يكن فى ذلك الوقت والزمان انترنت ومواقع للتعارف ولا اعرف اين الاماكن التى استطيع ان اتعرف فيها على شباب مثليين ينيكونى