رامى المزجنجى
12-19-2013, 12:06 AM
( القصه محكيه ليا من صديق )
لا تنسوا من وضع رد للتشجيع والاتيان بالمزيد من القصص
في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ومزكرشة بأنواع من الورد ،،
وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم
كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى
وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون
ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم
،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا
وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث ..
فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن
عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،،
لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة
،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن
كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو
المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،،
وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي
فهل خلع الملابس أم*** يعني أنني أصبح أمرأة ؟
فقال : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد
ماذا تعني بكلمة جسد
لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة
الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،،
دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به
وغصتُ في أفكاري قليلاً .. وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً
كما ولدته أمه ما هذا حسام
فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً
ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ
وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى
الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة
تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى
أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،،
فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني
وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل
وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،،
ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان
وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة
صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته
حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة
لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة
دنوت أكثر نحوه .. حسام هل تسمعني ؟
لم ينطق
وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً
متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً
حسام مالذي أصابك يا حبيبي
عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون
وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب
حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا ؟
نظر إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد
رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن
أستلقي عليها ،،
فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس
نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما
تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ،
كنت أسترق النظرات بالمآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب
المتدلي تحته .. إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن
تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه
الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع
ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي
يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه
السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته
يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام … أخذ حسام يحرك رأس زبه على
تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء
ذلك ،، عندها بدأت المعركة ،، عندما حاول إدخال ذلك القضيب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك
الغريب ،، فتزايدت حركة مؤخرتي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد حسام
تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري ،،
منال : حاولي الصبر لا أستطيع أن أفعل شيء بهذه الطريقة
حسام : لا أستطيع إنه يؤلمني
حسام : حسناً سأضع من هذه الدهان وحاولي مسك فلقتي مؤخرتك بيديكِ ،، وحاولي الصبر ،،
هي المره الأولى يا حبيبتي وبعدها ستترجيني أن أفعل بك ذلك كل ليلة
فصمتُ بعدها وأمددتُ يداي إلى مؤخرتي لأفتح له الطريق .. وسألته هكذا حسام .. لم يرد علي ،،
وبدأ محاولة تكرير محاولة الأدخال ولكنه هذه المره بروية وتأني أكثر ،، أستطيع الإحساس بذلك
،، هاهو الآن يدخل رأسه ،، ي****ول إنه مؤلم جداً ،، لم يستمع لصراخي المتكرر ،، حسام
أرجوك ،، حسام أرجوك إنه مؤلم ،، أدخل جزء أكبر ،، والحرارة تزيد ورقصات جسدي تتزايد
ودقات قلبي تتزايد بشدة ولكني لا أستطيع الحراك فقد كانت يدله تضغط على ظهري بشدة ،،
عنده شعرت براحة شديدة فقد أخرجه حسام أخيراً فضننتُ العملية أنتهت على ذلك ،، ولكنه
عاد إدخال قضيبه مرة أخرى ،، ولكنه أسرع هذه المرة وكلما دخل بكاملة أبدأ بالصراخ
صرخاتي ظلت متكومة وتنهدت بقوة وهو يقول لي هل أتركه داخل كسك قليلاً ً حتى تتتعودين
عليه …. وبعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهويفرك
بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى لأتتني رعشة وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من
كسي وعندها لم أشعر بذلك القضيب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن حسام
يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المنفع بقوة في داخل كسي ،، وضرب بعدها على
مؤخرتي ضاحكاً ،، مبروك حبيبتي الآن أصبحتِ أمرأة ،، حبيبتي هل لي بالمناديل الذي بجانبك
،، فناولته إياه بعد أن أخذت حصتي لأجفف ذلك الكس الممتلأ بذلك السائل ،،
فعلاً أحسستُ بألم شديد في مؤخرتي وكسي ،، ولكن حب الإستطلاع وراء سؤالي حسام ،،
ما رأيك حسام
فقال لي : ممتازة يا حبيبتي فلكِ جسم يغري المرء في النيك عشرة مرات
فكانت تلك الكلمات أشبه بالصفعة القوية على رأسي ولكنني أكملت كلامي ،، هل تريد أن تنيكني
مرة أخرى حسام
فقال لي لا : يكفيك الليلة ،، سنواصل ذلك غداً ،، هل تريدين الإستحمام معي حبيبتي
فقلتُ له أجل
حاولت النهوض ،، ولكن أحس بأن سيقاني قد أخذو شكلاً ماغيراً عما عهدتهما بهما من قبل ،،
وسمعت قهقهة حسام ،، وهو يضرب على مؤخرتي ،، هذا في الأول يا حبيتي
لا أنكر إنني ،، ادمنتُ مشاهدة الأفلام الجنسية ،، كثيراً وذلك لأتعلم دروساً أطبقها على حسام ،،،
ولكنه بعد مضي عشر سنوات الآن بدأ يملّ مني فهو لا يفعل بي إلا مرة أو مرتين ليلياً ،، ولم يكن
مثلما عهدته ،، فقد علمني على أربع إلا خمس مرات ولا أعرف ماذا أفعل حتى يرجع حسام
كما كان
لا تنسوا من وضع رد للتشجيع والاتيان بالمزيد من القصص
في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ومزكرشة بأنواع من الورد ،،
وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم
كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى
وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون
ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم
،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا
وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث ..
فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن
عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،،
لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة
،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن
كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو
المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،،
وقال : يجب أن تستعدي لتكوني أمرأة يا حبيبتي
فهل خلع الملابس أم*** يعني أنني أصبح أمرأة ؟
فقال : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد
ماذا تعني بكلمة جسد
لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة
الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،،
دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به
وغصتُ في أفكاري قليلاً .. وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً
كما ولدته أمه ما هذا حسام
فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً
ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ
وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى
الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة
تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى
أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،،
فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني
وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل
وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،،
ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان
وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة
صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته
حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة
لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة
دنوت أكثر نحوه .. حسام هل تسمعني ؟
لم ينطق
وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً
متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً
حسام مالذي أصابك يا حبيبي
عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون
وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب
حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا ؟
نظر إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد
رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن
أستلقي عليها ،،
فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس
نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما
تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ،
كنت أسترق النظرات بالمآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب
المتدلي تحته .. إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن
تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه
الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع
ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي
يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه
السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته
يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام … أخذ حسام يحرك رأس زبه على
تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء
ذلك ،، عندها بدأت المعركة ،، عندما حاول إدخال ذلك القضيب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك
الغريب ،، فتزايدت حركة مؤخرتي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد حسام
تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري ،،
منال : حاولي الصبر لا أستطيع أن أفعل شيء بهذه الطريقة
حسام : لا أستطيع إنه يؤلمني
حسام : حسناً سأضع من هذه الدهان وحاولي مسك فلقتي مؤخرتك بيديكِ ،، وحاولي الصبر ،،
هي المره الأولى يا حبيبتي وبعدها ستترجيني أن أفعل بك ذلك كل ليلة
فصمتُ بعدها وأمددتُ يداي إلى مؤخرتي لأفتح له الطريق .. وسألته هكذا حسام .. لم يرد علي ،،
وبدأ محاولة تكرير محاولة الأدخال ولكنه هذه المره بروية وتأني أكثر ،، أستطيع الإحساس بذلك
،، هاهو الآن يدخل رأسه ،، ي****ول إنه مؤلم جداً ،، لم يستمع لصراخي المتكرر ،، حسام
أرجوك ،، حسام أرجوك إنه مؤلم ،، أدخل جزء أكبر ،، والحرارة تزيد ورقصات جسدي تتزايد
ودقات قلبي تتزايد بشدة ولكني لا أستطيع الحراك فقد كانت يدله تضغط على ظهري بشدة ،،
عنده شعرت براحة شديدة فقد أخرجه حسام أخيراً فضننتُ العملية أنتهت على ذلك ،، ولكنه
عاد إدخال قضيبه مرة أخرى ،، ولكنه أسرع هذه المرة وكلما دخل بكاملة أبدأ بالصراخ
صرخاتي ظلت متكومة وتنهدت بقوة وهو يقول لي هل أتركه داخل كسك قليلاً ً حتى تتتعودين
عليه …. وبعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهويفرك
بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى لأتتني رعشة وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من
كسي وعندها لم أشعر بذلك القضيب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن حسام
يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المنفع بقوة في داخل كسي ،، وضرب بعدها على
مؤخرتي ضاحكاً ،، مبروك حبيبتي الآن أصبحتِ أمرأة ،، حبيبتي هل لي بالمناديل الذي بجانبك
،، فناولته إياه بعد أن أخذت حصتي لأجفف ذلك الكس الممتلأ بذلك السائل ،،
فعلاً أحسستُ بألم شديد في مؤخرتي وكسي ،، ولكن حب الإستطلاع وراء سؤالي حسام ،،
ما رأيك حسام
فقال لي : ممتازة يا حبيبتي فلكِ جسم يغري المرء في النيك عشرة مرات
فكانت تلك الكلمات أشبه بالصفعة القوية على رأسي ولكنني أكملت كلامي ،، هل تريد أن تنيكني
مرة أخرى حسام
فقال لي لا : يكفيك الليلة ،، سنواصل ذلك غداً ،، هل تريدين الإستحمام معي حبيبتي
فقلتُ له أجل
حاولت النهوض ،، ولكن أحس بأن سيقاني قد أخذو شكلاً ماغيراً عما عهدتهما بهما من قبل ،،
وسمعت قهقهة حسام ،، وهو يضرب على مؤخرتي ،، هذا في الأول يا حبيتي
لا أنكر إنني ،، ادمنتُ مشاهدة الأفلام الجنسية ،، كثيراً وذلك لأتعلم دروساً أطبقها على حسام ،،،
ولكنه بعد مضي عشر سنوات الآن بدأ يملّ مني فهو لا يفعل بي إلا مرة أو مرتين ليلياً ،، ولم يكن
مثلما عهدته ،، فقد علمني على أربع إلا خمس مرات ولا أعرف ماذا أفعل حتى يرجع حسام
كما كان