Asshunterdick
06-27-2020, 06:57 AM
اثناء دراستي الجامعية قبل 4 سنوات والتي كانت في الولايات المتحدة عشت جميع تجارب الجنس وكسر التابو بحكم معيشتي في مجتمع منغلق وفجأة وجدت نفسي بلا حسيب ولا رقيب.. كنت ابلغ حينها 22 عاما وقبل ذلك العمر تحديدا في بداية البلوغ كان لي بعض المداعبات مع ا****ي باللمس او حتى في بعض الاحيان التقبيل لذلك استطيع القول بأني حبي للممارسة مع شريك من بني جنسي كان ينمو معي ولكن لم اجد الفرصة حينها لأمارس ذلك.. في مدينة سان فرانسيسكو تعلمت وكما لا يخفى على الجميع اشتهار تلك المدينة الساحرة باحتضانها للمثليين وكثرة الاماكن الخاصة باحتضانهم.. بعد البحث وجدت الكثير من الحانات والملاهي الليلة الخاصة بالمثليين والمتحولين جنسيا ذهبت اكثر من مرة ولكن جميع من شاهدتهم لم اجرؤ على معاكسة اي منهم.. فقدت الامل في تلك الاماكن ولكن بعد بحث عن طريق العم قوقل وجدت ما يسمى بـ Gay spa or Gay Bathhouse او بالعربية منتجع المثليين او حمام المثليين.. بمجرد قراءة الاسم اصابتني رعشة وشعرت بنبضات قلبي تتسارع.. وبعد قراءة تفصيلية للمكان وجدت انه عبارة عن مكان بمجرد الدخول اليه تخير بين ان تأخذ غرفة بسرير او خزانة لتضع فيها ملابسك وتعطى منشفة كي تستر فيها المنظقة السفلية فقط! ولا مانع من ان تمشي عاريا كما ولدتك امك.. بداخل المكان يوجد حمامات (شاور) مكشوفة كذلك يوجد حمام سباحة وجاكوزي وساونا وغرفة المتاهة و الغرف والخزانات المكان مغلق بالكامل..واوفات العمل هي 24 ساعة! عزمت ان اذهب في نفس اليوم وعند الساعة العاشرة استحميت وذهبت.. كان يبعد عني حوالي نصف ساعة وكان في منطقة معزولة عن المدينة.. مواقف السيارات كانت شبه ممتلئة مما زاد الخوف بداخلي تشجعت ودخلت كان الموظف بكلمني من شباك مثل صالات السينما وطلبت ان اخذ الخزانة ودفعت الرسوم وطلب بطاقة الهوية ليتأكد من العمر.. فتح لي الباب واعطاني مفتاح برقم الخزانة ومنشفة وواقي ذكري! وبعدها ذهبت الى خزانتي وشلحت ملابسي ووضعت المنشفة.. المكان كان يغلب عليه كبار السن كنت اتمشى واستكشف.. في كل زاوية كنت اجد مشهدا جنسيا لا اشاهده سوا في افلام البورن كان الوضع مثيرا ومدهش الكثير منهم كان يمشي بلا منشفة وينظر لي بنظرات شهوة عارمة بحكم صغر سني.. وصلت الى الجاكوزي ووجدت رجلان داخل الجاكوزي عراة وغارقين في القبل الفرنسية وكل منهما يمسك بقضيب الاخر..خرجت منها وذهبت الى غرفة المتاهة كانت عبارة عن غرفة مظلمة فيها الكثير من الحواجز الغرض منها ان يأخذ كل من يريد اي نشاط جنسي احدى الزوايا وسيقوم احدهم بمداعبته من لمس او تقبيل او او او بل وحتى اني وجدت رجلا ينيك رجلا اخر امام مرأى الجميع!!! كانت صدمة لم اكن اتوفع مشاهدة هكذا نشاط على الطبيعة.. جاء الي اكثر من رجل محاولا اخذ ردة فعل ببعض اللمسات الخفيفة ولكن لم اكن اتفاعل وهذه الميزة هنا الجميع يحترم رغبة الاخر ولا يضغط عليه فكان الجميع يذهبون بعد لمسة او لمستين.. الى ان جاء شاب يبدو انه في اواخر العشرينات ويبدو ان جسمه متناسق نوعا ما..لم استطع الحكم لأن الوضع كان شبه مظلم.. اقترب ولمس مؤخرتي شعرت بشهوة عارمة تجتاحني وانتصب ذكري بشكل لم اعهده من قبل تلقائيا وضعت يدي على مؤخرته والاخرى على صدره كان مشدودا ومثيرا جدا فنزلت بيدي الى ان لمست قضيبه من فوق المنشفة وبدا لي انه كبيرا جدا.. همس بأذني وكانت انفاسه مثل ****يب وقال اني قد اخذت غرفة هنا هل تود الذهاب؟ طأطأت برأسي موافقا عندها امسكني من مؤخرتي امام الجميع وقادني للغرفة.. دخلنا ونزعنا المناشف كان قضيبه ضخم جدا بلا شعور مسكته وبدأت بتقبيل رقبته واستنشاقها نزولا الى صدره.. لحست حلمتيه واستمريت بتقبيله نزولا الى قضيبه الذي كنت ممسكا به.. لأول مره قضيب ضخم على الطبيعة امامي لطالما شاهدت افلام بورن وطالما تمنيت ان استنشق رائحة الخصيتين.. بلا شعور مسحت قضيبه بوجهي وانا استنشق قضيبه وخصيتيه.. قبلته كأنني اعظم ممثلة بورنو عرفها التاريخ الى ان تجرأت وقمت برضاعته يااااه على ذلك الشعور العجيب كنت امص وانا العب بيدي بفلقتي طيزه.. الاجانب لا يعرفون سالبا او موجبا الاهم تحقيق المتعة..قال لي الان دوري فآن قضيبك يحتاج للمص واخذ يمص الى ان شعرت انني سأقذف.. طلبت منه التوقف ففعل..ثم امرني ان اخذ وضعية الدوقي ستايل رفضت بحجة انني لم اتناك من قبل وان قضيبه ضخم فقال لا تخف لن افعل الان وضحك ضحت معه فقلت اذا هل ستفعل لاحقا؟ فقال انت من سيحدد وغمز لي..فعلت ما طلب وجاء بوجهه وبدأ بتقبيل فلقتي طيزي الى ان ادخل وجهه بينهما وكان يتنفس وبدأ بلحس فتحتي العذراء يا للهول كان ذلك شعور لا يوصف اشعر بقشعريرة على كامل جسدي كنت اشعر ان ذلك شعور لن اشعر بأمتع منه الى ان نزل وبدا بلحس خصيتاي ومصهما وسحب قضيبي وبدا يلحسه ويمصه من الخلف وانا اتأوه من اللذة.. الى ان قلت fuck me please لم آبه لحجم قضيبه ومقارنته بحجم فتحتي العذراء فقد كانت الشهوه هي من تتكلم ليست انا.. لم يتردد للحظة وقام على الفور بلبس الواقي الذكري ووضع الكثييير من المزلق علليه وعلى خرمي.. همس بأذني وقال سأكون لطيفا لا تخف.. وبدأ يحسس موخرتي لكي يلهبني اكثر ثم وضع رأس قضيبه وبدأ بالادخال بكل لطف وانا اتأوه.. لا اعلم هل كانت لذة ام ألم! قال لي حاول ان تدفع او تفتح الفتحة اكثر اي كما تقوم بالاخراج فعلت وهو دفع بنصف قضيبه ااااااااه كان ذلك مؤلما.. قال اعرف ذلك ولكن الان ستتعود كان جدار الغرفة عباره عن مرآه تعكس كل شيئ فقال لي ارفع رأسك سيعجبك المنظر المثير رفعت رأسي وشعرت بلذة فجور عارمة لم اشعر بها قبل ذلك كان حينها يدخل ويخرج نصف قضيبه فقط فقال هل انت جاهز للباقي قلت لا اعلم وضع يده على قضيبي وامسك به واثناء ذلك كان يدخل ما بقي من قضيبه كانت حركة جميلة كي يشغلني المتعة عن الالم عندها احسست بقضيبه كاملا في احشائي فقال لقد دخل بالكامل وبدأ بتقبيل ومص رقبتي والادخال والاخراج يااااااه متعة متعة متعة خصوصا عندما اطل في المرآه واجد نفسي بذلك الوضع الجنسي الفاجر.. ولأول مرة بالتاريخ قذفت بدون ان المس قضيبي واسرع في النيك الى ان صرخ صرخة القذف ثم استلقيت وهو فوقي لم يخرجه بعد وبعدها اخرج قضيبه وازال الواقي الذي كان ممتلئا بسائله تكلمنا قليلا ثم لبست منشفتي وخرجت اخدت حمام سريع وعدت الى المنزل..فعلا ليلة لن انساها