habeeb zeen
09-23-2013, 12:31 PM
القصة قديمة نوعا ما في الثمانينات من القرن الماضي لكنها مثيرة حيث يقول صاحبها عندما كان في سن ال 16 :
توقفت عن الدراسة و كعادنتا دائما لابد من العمل و مساعدة والدي . قريتنا مشهورة بالرعي و كل واحد بحاجة لراعي غنم او ماعز يأتي عندنا يعرض علينا العمل بحكم تخصصنا في الموضوع و معرفتنا بأمور المواشي جدا ، ورثناها أبا عن جد و منا من يعمل بعيدا من قريته 1000 كلم . عرضت على أبي أن يجد لي عملا في مجال الرعي . لعلمكم يوجد ناس من قريتنا حققوا ثروة من الرعي و هذا ما أغراني حقا . وافق أبي و عندما ذهب لسوق المدينة عاد للبيت و معه رجل بين ال40 و ال50 من عمره تظهر عليه ملامح الهيبة و الوقار و سيارة فارهة جميلة . اتفقنا على أن أعمل عنده لكن بشرط أن لا أترك المزرعة إلا للضرورة القاسية أو في الاعياد فقط و قبض أبي منه أجر سنة مسبقا و هذا كان شرط أبي يعني كأنه باعني كالعبيد (جميع المراهقين يشتغلون بهذه الطريقة يباعون كالعبيد و يظلون تحت رحمة أسيادهم ). قريته تقع في مدينة بعيدة عنا لذلك ودعت أهلي و حملت حقيبتي و سافرت معه في السيارة بعد يوم من اتفاقنا . انطلقنا فجرا ووصلتا ظهرا حوالي 6 ساعات بالسيارة . بعد الراحة و الغسيل و الطعام في أحد مطاعم المدينة أخذني معه للحمام و طلب من صاحب الحمام أن يعتني بي جيدا و هذا ما فعله ، نمت قليلا في الحمام و عندما استيقظت وجدته ينتظرني و ركبنا في السيارة و ذهبنا للمزرعة التي تبعد من القرية حوالي 5 كلم لكن الطريق مزفت و عامر بالسيارات لأنه طريق وطني حسب ما قال سيدي عابد (اسمه عابد و طلب مني أن أناديه سيدي أمام الناس و بعدين تعرفوا السبب) عابد ساكن وحده في المزرعة و عايش لحاله لكن مرات يسكن عنده في بيت منعزل خادم أو اثنين كما هو الحال لما وصلت لقيت عنده راعي كبير في السن مع زوجته وأولاده لكنه ما راح يطول بسبب كبر السن لذلك استقدمني عابد لتعلم المصلة والتعود على العمل . هناك فكرة لازم توصلكم قبل أن أكمل القصة و هي أن الناس في هذه القرية يعاملون رعاة الغنم بإستحقار و ينظرون اليهم نظرة فوقية و باستلاء كأن الراعي عبد عندهم و هذا كنت أعرفه و أبي نبهني له قبل المجيئ ، قال لي أي شيئ يطلبه منك سيدك عابد قول نعم و لو قالت لك موت لازم تموت ؟ دخلت مع عابد للبيت كان الوقت ليلا و أعطاني عباءة قالي ادخل للغرفة البسها حتى نتعشا و انزع عنه الملابس المهترية هذه ؟ كان ينظر إلي كأني عبد من عبيده و يكلمني باستعلاء كبير و كل كلامه أوامر . لبست العبائة و تعشينا و لما جيت لأنام قال اليوم تنام معي و غدا الخدامة توضبلك غرفتك . في الغرفة هو شغل التلفاز و قعد يتفرج و أنا حاولت النوم لكن كنت مزعوج قليلا ، بعدين قلب المحطة و حط محطة جنسية و قعد يتفرج و أنا استحييت جدا و لما سألني تحب تشوف هذه الأمور قلت له عمري ما شفتها . قالي أنت خايف ؟ قلت له من واش أخاف ما رايح يخرجوا من الشاشة و ياكلوني ( ما حبيت أقول له ينيكوني ههههه ) كان يتفرج أفلام لواط و شواذ . كنا نايمين في سرير واحد عريض جدا و فاره و جميل و عابد لما سخن و ثارت شهوته نزع ثيابة و ظل في الكلسون فقط ، هنا أنا خفت قليلا و استشعرت الشر خاصة لما لمسني بيده بعدت عنه بسرعة و رفعت يده عن جسمي ، هو نظر إلي بحدة نظرة غضب شديد و قالي بلهجة غريبة : لو حاولت تعترض أو تمنعني من عمل أي شيئ هاهو الباب أمامك تفضل أغرب عن وجهي ووريني عرض كتافك ما لك عندي عمل . أنا فكرت في كلام أبي و خفت أن يطردني في الليل أين أ أذهب و ماذا سقول لأبي أنه حاول التحرش بي ؟؟؟ فإستسلمت له خاصة أني كنت مثل العبد عنده أوامر و تنفيذ فقط . بعدين حط يده على صدري و دخلها تحت العباية و لما لقاني لابس قميص تحت العباءة انتهرني من جديد و أمرني بنزعه و لما نفذت الأمر بدأ يلمس بزازي و يفركهم بيده و ينزل يده تحت و هو يحك و يدلك في جسمي بقوة و عينيه في فيلم السكس و يده على زبه تحت الكلسون . كان ظاهر من شكل الكلسون أن زبه كبير و غليظ و بيضاته تظهر من طرف الكلسون . أخرج يده من صدري و أدخلها من الأسفة ليسهل علية الأمرو عاود اللمس و الفرك لبزازي ثم نزل يده حتى وصل لكلسوني و بدأ يحك في زبي من فوق الكلسون و يتحسس فيه و أدخل يده تحت الكلسون و مسكه بقوة و ظل يلعب به و يحلب حتى انتصب زبي مع أنه صغير لكن انتصب هههههه . حاولت ابادله الحركات من الخوف فقط لكن ترددت لكنه سبقني و مسك يدي ووضعها فوق كلسونه على الزب مباشرة و فركها ، انا كنت خايف و قلت في نفسي لازم أن أبادله الشعور و إلا حدث شيء لا يحتسب عقباه ، دخلت يدي تحت الكلسون جرأة و كمبادرة مني ليطمئن لي و يقل غضبه علي و هو اندهش و رايت الفرحة في محياه و بادلني العملية و ضغط على زبي بيده ، زبه كبير و غليظ لم أقدر أن أمسكه بيد واحدة ، بعدها نزع الكلسون و أنا فعلت نفس الشيئ و نيمني على بطني و طلب مني مشاهدة التلفاز و يدي على زبه العب به ، أما هو فانهمك يتلمس جسمي و يحكه و يدلكه من كل مكان و يتحسس فلقاتي و أرجع زبي للوراء بين فلقاتي حتى يستطيع مداعبته و لا يغيب عن ناظره . كان زبه في يدي منتصبا كالعمود و رأس الزب يقطر كل مرة حتى تبلل رأس زبه عن آخره بالسائل ، كانت خصيتاه كبيرتان بحجم بيضة دجاجة صغيرة لكنهما باردتان و شعر عانته شبه محلوق . هو كان يلعب بجسمي من كل جانب و لما حاولت ادخال يدي بين فلقاته أوقفني بيده و علمت أنه لا يريد أن أنيكه يبل هو مستمتع فقط . ظل يحلب زبي بيده ثم أخرج من أحد الجوالق قارورة فيها زيت لم أعرف ما هو لكن رائحته عطرة و ذكية ، وضع منه في يده ثم تابع حلب زبي حتى وصلت لشهوتي و بدات أتقلب و أرتعد و هو يشاهدني بتركيز و شهوة ثم بدأ زبي يقذف المني في يده و أنا امسكت زبه و ضغطت عليه بقوة و تشبثت به و أنا أصرخ بصوت خافت أممممممم آههههه أححححح حتى قضيت وطري و شهوتي العارمة وارتخيت . كان متمتع بهذا المنظر كثيرا ، بعدها نسي الفيلم و قابلني بوجهه و بدأ بقبل صدري و يرضع بزازي و يعض بلطف ثم باشر التقبيل في فمي مباشرة ، الحقيقة استغربت الامر لأني لم أمارس مثل هذا العمل من قبل ، كل ما أعرفه هو العادة السرية فقط ، كان يدخل لسانه في فمي و يلعب بلساني ثم يخرج لساني و يمصه مثل قطعة الحلوى و يرتشف شفتاي بفمه و ما زالت يدي في زبه لم تفارقه و الزب يتصلب أكثر فأكثر و يقطر . صعد فوقي و هو يداعبني بالقبلات الحارة و بدأ يحك زبه على زبي و بين بيضاتي كأنه ينيك احدى البنات . حتى وصل لذروة الشبق و الإنتصاب و ما استطاع أن يتحمل فوضعني على 4 يعني وضعية الكلب المعروفة على طرف السرير و هو وضع رجليه في الارض واقفا و فتحهما قليلا حتى لمس زبه طيزي ثم وضع شيئا من ذلك الزيت العطر في يده و دلك به طيزي و فلقاتي جيدا كانه يعمل لي ماساج و ركز على فتحة طيزي كثيرا بأصابعه حتى بدأت أهرب منه للأمام و أنزعج من لمسه لفتحة طيزي و هو يمسكني من خصري و يجرني إليه و بدأ يفرشي طيزي بزبه صعودا و هبوطا مدة من الزمن و أنا خائف أنتظر لحظة الحاسمة حين يفشخني بزبه الغليظ و يفتحني لأول مرة في حياتي و يفقدني عذريتي ، كلي خوف و ترقب من تلك اللحظة . رفع احدى يديه من خصري و أمسك بها زبه جيدا و بدأ يفرشي به طيزي بقوة هذه المرة و يركز رأس زبه فوق فتحتي حتى كأن رأس الزب وجد مرتكزا له في فتحة طيزي و ما عاد ينزلق كما كان من قبل ثم ضغطه بقوة فأحسست بطبزي تتقطع أيييييييي أييييي وجعتني سيدي أيييييي سيدي أيييييييييييييي لحسست بزبه لما دخل طيزي و شعرت بالتمزق في حلقة دبري و هي تتوسع لأقصى حد ممكن حتى يدخل زبه الكبير المنتفخ ،كان يحك ظهري بيده كأنه يصبرني و رأس زبه في طيزي و الوجع يقطعني ثم دفع زبه للداخل كالقطار السريع و ظهري يتقوس من كبر الزب و عيناي تجحظان و تنفتحان من كبر زبه الذي لا يحتمل اطلاقا ثم فتحت فمي من كثرة الألم و قيضت على أسناني بقوة و أنا أنازع . لما أدخل زبه للآخر لم يحركه مدة دقيقتين أو ثلاثة حتى لا أتوجع و ظهر لي انه محترف نيك أولاد لأني لو كنت مكانه ما مسكت نفسي و بدات أدخل و أخرج مباشرة لكنه يعرف ما يفعل لذلك تركني حتى ارتحت قليلا ثم بدأ يدخل زبه و يخرجه و كل مرة يخرجه كاملا و يترك فتحتي تنغلق ثم يعاود إدخاله من جديد لكي يفتحني أكثر فأكثر و فتحتي تتوسع أكثر كان مستمتعا بالعملية كثيرا حتى أنه لم يعد يمسك زبه بيه بل يتركه طليقا و يجرب إدخاله في طيزي و هو يمسكني من كتفي بيديه ، أحيانا زبه ينزلق من كثرة الزيت فيمر فوق ظهري و أحيانا ينزلق تحت و يدخل بين حصيتي و يطعن زبي و أحيانا يدخل مباشرة و بمجرد دخول الرأس كان يجرني إليه بقوة حتى أصرخ أععععع أيييييييييي . ثم لاحظت حركته تزيد سرعة و ضربات زبه تزداد قوة و عنفا كلما ادخله في طيزي أنازع أعععع أععع أاححححح من الألم خاصة أن زبه كان طويلا حوالي 18 سم و لما يدخل كاملا أتوجع من فتحتي و من الداخل كذلك أتقطع ألما . لما يخرج زبه يصوت ششلخخخخ و لما يدخله في يطني و داخل أحشائي أسمع سسططط للطططط ززططط خاصة صوت بيضاته و هي تضرب في يبضاتي و توجعني ههههه لما ازداد عنفا في النيك أدخله لي في طيزي حتى ارتميت على السرير و خرج زبه من طيزي ثم جذبني إليه بسرعة و أدخله في للخصيتين و ارتمي فوقي حتى نمت من ثقله و هو نام فوقي و هو يرتجف و يرتعد و يتحرك كالمصروع و شعرت بزبه مثل الرجاج يتحرك حركات صغيرة و يهتز اهتزازات متتالية و هو ينازع اممممم امممممم اسسسسسسسسس اسسسسسسسسس آآآآآهههه حتى بدأت أحس بالمني يسيل في بطني و زبه يقذف كالبركان الهائج مدة من الزمن و هو يعض رقبتي بهدوء و لعابه يسيل على رقبتي و لا يحرك ساكنا حتى انتهى من القذف و نام على ظهري و أنا لا أتحرك من ثقل جسمه و خوفا من الوجع ، كلما تحركت توجعت من طيزي ، شعرت ببطني امتلئ منيا و انتفخ ، كان منيه دافئا و يدغدغني من الداخل ههههههه . بعدها أخرج زبه و هو شبه مرتخي من طيزي و أعطاني منشفة أمسحه بها و أنظفه جيدا ثم طلب مني أن أقبل زبه ففعلت امتثالا لأمره و أراني الحمام لكي أستحم و أغتسل ثم أنام و هو ظل هكذا عريان في سريره و نام من شهوته مباشرة ، تلك الليلة ناكني مرة واحدة فقط ربما خاف على طيزي لأنه قذف بسرعة و زبه كذلك ارتخى بسرعة ، أما أنا فأحسست بالحرقة في فتحة طيزي و ما لاتستطت المشي كلما تحركت يوجعني طيزي و لما أصب الماء عليها تهدأ قليلا . الأمر العجيب في كل هذا أنه في النهار يعاملني كالعبد بدون رحمة خاصة أمام العمال أما في الليل فأصبحت زوجته ، و عندما ينيكني لا يريدني أن أكلمه في الشغلل أبدا، إحدى المرات و هو ينيكني كلمته في موضوع الشغل فصفعني صفعة رأيت منها النجوم هههههههههه فما عدت لذلك أبدا لكنه يحب الكلام الفاحش و أنا أسأله عن النيك و مشتقاته خاصة لما أسأله كيف كان ينيك زوجته التي طلقها و ماذا كان يفعل لها و هو يجيب و زبه في يدي و يده في طيزي أو زبي يعبث بهما . كان يحب أن أناديه سيدي و أتصرف أمامه كالفتاة و لا أرفض له طلبا أبدا. و يعجبه منظر زبي و هو يقذف في يده .ظللت على هذه الحالة حوالي 4 أشهر أنام عنده في الغرفة 3 مرات أو 4 في الأسبوع لكنه قبل ذلك يطلب مني أن أنام في سريري حتى لا تشك بنا زوجة الراعي أو ابنته التي تنظف البيت . حسب رأيي فقد تزوج بي حقيقة لأنه كان يعتبرني مثل الفتاة و كلامة مؤنث معي في السرير و لكما شاهد لقطة جميلة في التلفاز يجبرني على تنفيذها حتى بلع المني طلبه مني لكنني تقييت أمامه فما عاود الطلب فقط يقذف في فمي و أنا أرميه و أغسل فمي ليقبلني ، تحولت من ولد برئ إلى قحبة محترفة في النيك و المص و الدماعبة على يد سيدي عابد . المهم لما رحل الراعي المسن لم يجد من يعتني ببيته كما كانت تعتني به احدى بنات الراعي و لهذا اضطر للبحث عن خدامة تشتغل عنده يوميا و هذا ما حدث حيث جلب امرأة مطلقة تشتغل عنده لكن هذه قصة أخرى سأحكيها بعدين لكن هذه بعض اللقطات و رؤوس الاقلام من القصة :
ـ علم بقصتي أحد العمال في المزعة و بدأ يلحقني للمرعى لما أذهب لرعي الغنم و ينيكني هناك كل ما اشتهاني . ـ سيدي عابد كان ينيك الخدامة حتى وجدته فوقها في السرير فما كان منه إلا ان ناكني معها في نفس السرير نيكا جماعيا . ـ أنا اغتنمت الفرصة و بدات أتقرب من المطلقة حتى نلت مرادي و نكتها لأول مرة في حياتي بالقوة لكنها أحبت الأمر كثيرا ههههه . نهاية القصة و ترقبوا الجرء الثاني مع تحيات حبيب الزين ملاحظة ( صاحب القصة عمره الآن 45 سنة و هم يمتلك مزرعة مثل التي كان يعمل فيها و هذا كله من عمل 20 سنة في الرعي و ربما يعمل نفس الشيء مع من يعمل عنده هههههه ) .
توقفت عن الدراسة و كعادنتا دائما لابد من العمل و مساعدة والدي . قريتنا مشهورة بالرعي و كل واحد بحاجة لراعي غنم او ماعز يأتي عندنا يعرض علينا العمل بحكم تخصصنا في الموضوع و معرفتنا بأمور المواشي جدا ، ورثناها أبا عن جد و منا من يعمل بعيدا من قريته 1000 كلم . عرضت على أبي أن يجد لي عملا في مجال الرعي . لعلمكم يوجد ناس من قريتنا حققوا ثروة من الرعي و هذا ما أغراني حقا . وافق أبي و عندما ذهب لسوق المدينة عاد للبيت و معه رجل بين ال40 و ال50 من عمره تظهر عليه ملامح الهيبة و الوقار و سيارة فارهة جميلة . اتفقنا على أن أعمل عنده لكن بشرط أن لا أترك المزرعة إلا للضرورة القاسية أو في الاعياد فقط و قبض أبي منه أجر سنة مسبقا و هذا كان شرط أبي يعني كأنه باعني كالعبيد (جميع المراهقين يشتغلون بهذه الطريقة يباعون كالعبيد و يظلون تحت رحمة أسيادهم ). قريته تقع في مدينة بعيدة عنا لذلك ودعت أهلي و حملت حقيبتي و سافرت معه في السيارة بعد يوم من اتفاقنا . انطلقنا فجرا ووصلتا ظهرا حوالي 6 ساعات بالسيارة . بعد الراحة و الغسيل و الطعام في أحد مطاعم المدينة أخذني معه للحمام و طلب من صاحب الحمام أن يعتني بي جيدا و هذا ما فعله ، نمت قليلا في الحمام و عندما استيقظت وجدته ينتظرني و ركبنا في السيارة و ذهبنا للمزرعة التي تبعد من القرية حوالي 5 كلم لكن الطريق مزفت و عامر بالسيارات لأنه طريق وطني حسب ما قال سيدي عابد (اسمه عابد و طلب مني أن أناديه سيدي أمام الناس و بعدين تعرفوا السبب) عابد ساكن وحده في المزرعة و عايش لحاله لكن مرات يسكن عنده في بيت منعزل خادم أو اثنين كما هو الحال لما وصلت لقيت عنده راعي كبير في السن مع زوجته وأولاده لكنه ما راح يطول بسبب كبر السن لذلك استقدمني عابد لتعلم المصلة والتعود على العمل . هناك فكرة لازم توصلكم قبل أن أكمل القصة و هي أن الناس في هذه القرية يعاملون رعاة الغنم بإستحقار و ينظرون اليهم نظرة فوقية و باستلاء كأن الراعي عبد عندهم و هذا كنت أعرفه و أبي نبهني له قبل المجيئ ، قال لي أي شيئ يطلبه منك سيدك عابد قول نعم و لو قالت لك موت لازم تموت ؟ دخلت مع عابد للبيت كان الوقت ليلا و أعطاني عباءة قالي ادخل للغرفة البسها حتى نتعشا و انزع عنه الملابس المهترية هذه ؟ كان ينظر إلي كأني عبد من عبيده و يكلمني باستعلاء كبير و كل كلامه أوامر . لبست العبائة و تعشينا و لما جيت لأنام قال اليوم تنام معي و غدا الخدامة توضبلك غرفتك . في الغرفة هو شغل التلفاز و قعد يتفرج و أنا حاولت النوم لكن كنت مزعوج قليلا ، بعدين قلب المحطة و حط محطة جنسية و قعد يتفرج و أنا استحييت جدا و لما سألني تحب تشوف هذه الأمور قلت له عمري ما شفتها . قالي أنت خايف ؟ قلت له من واش أخاف ما رايح يخرجوا من الشاشة و ياكلوني ( ما حبيت أقول له ينيكوني ههههه ) كان يتفرج أفلام لواط و شواذ . كنا نايمين في سرير واحد عريض جدا و فاره و جميل و عابد لما سخن و ثارت شهوته نزع ثيابة و ظل في الكلسون فقط ، هنا أنا خفت قليلا و استشعرت الشر خاصة لما لمسني بيده بعدت عنه بسرعة و رفعت يده عن جسمي ، هو نظر إلي بحدة نظرة غضب شديد و قالي بلهجة غريبة : لو حاولت تعترض أو تمنعني من عمل أي شيئ هاهو الباب أمامك تفضل أغرب عن وجهي ووريني عرض كتافك ما لك عندي عمل . أنا فكرت في كلام أبي و خفت أن يطردني في الليل أين أ أذهب و ماذا سقول لأبي أنه حاول التحرش بي ؟؟؟ فإستسلمت له خاصة أني كنت مثل العبد عنده أوامر و تنفيذ فقط . بعدين حط يده على صدري و دخلها تحت العباية و لما لقاني لابس قميص تحت العباءة انتهرني من جديد و أمرني بنزعه و لما نفذت الأمر بدأ يلمس بزازي و يفركهم بيده و ينزل يده تحت و هو يحك و يدلك في جسمي بقوة و عينيه في فيلم السكس و يده على زبه تحت الكلسون . كان ظاهر من شكل الكلسون أن زبه كبير و غليظ و بيضاته تظهر من طرف الكلسون . أخرج يده من صدري و أدخلها من الأسفة ليسهل علية الأمرو عاود اللمس و الفرك لبزازي ثم نزل يده حتى وصل لكلسوني و بدأ يحك في زبي من فوق الكلسون و يتحسس فيه و أدخل يده تحت الكلسون و مسكه بقوة و ظل يلعب به و يحلب حتى انتصب زبي مع أنه صغير لكن انتصب هههههه . حاولت ابادله الحركات من الخوف فقط لكن ترددت لكنه سبقني و مسك يدي ووضعها فوق كلسونه على الزب مباشرة و فركها ، انا كنت خايف و قلت في نفسي لازم أن أبادله الشعور و إلا حدث شيء لا يحتسب عقباه ، دخلت يدي تحت الكلسون جرأة و كمبادرة مني ليطمئن لي و يقل غضبه علي و هو اندهش و رايت الفرحة في محياه و بادلني العملية و ضغط على زبي بيده ، زبه كبير و غليظ لم أقدر أن أمسكه بيد واحدة ، بعدها نزع الكلسون و أنا فعلت نفس الشيئ و نيمني على بطني و طلب مني مشاهدة التلفاز و يدي على زبه العب به ، أما هو فانهمك يتلمس جسمي و يحكه و يدلكه من كل مكان و يتحسس فلقاتي و أرجع زبي للوراء بين فلقاتي حتى يستطيع مداعبته و لا يغيب عن ناظره . كان زبه في يدي منتصبا كالعمود و رأس الزب يقطر كل مرة حتى تبلل رأس زبه عن آخره بالسائل ، كانت خصيتاه كبيرتان بحجم بيضة دجاجة صغيرة لكنهما باردتان و شعر عانته شبه محلوق . هو كان يلعب بجسمي من كل جانب و لما حاولت ادخال يدي بين فلقاته أوقفني بيده و علمت أنه لا يريد أن أنيكه يبل هو مستمتع فقط . ظل يحلب زبي بيده ثم أخرج من أحد الجوالق قارورة فيها زيت لم أعرف ما هو لكن رائحته عطرة و ذكية ، وضع منه في يده ثم تابع حلب زبي حتى وصلت لشهوتي و بدات أتقلب و أرتعد و هو يشاهدني بتركيز و شهوة ثم بدأ زبي يقذف المني في يده و أنا امسكت زبه و ضغطت عليه بقوة و تشبثت به و أنا أصرخ بصوت خافت أممممممم آههههه أححححح حتى قضيت وطري و شهوتي العارمة وارتخيت . كان متمتع بهذا المنظر كثيرا ، بعدها نسي الفيلم و قابلني بوجهه و بدأ بقبل صدري و يرضع بزازي و يعض بلطف ثم باشر التقبيل في فمي مباشرة ، الحقيقة استغربت الامر لأني لم أمارس مثل هذا العمل من قبل ، كل ما أعرفه هو العادة السرية فقط ، كان يدخل لسانه في فمي و يلعب بلساني ثم يخرج لساني و يمصه مثل قطعة الحلوى و يرتشف شفتاي بفمه و ما زالت يدي في زبه لم تفارقه و الزب يتصلب أكثر فأكثر و يقطر . صعد فوقي و هو يداعبني بالقبلات الحارة و بدأ يحك زبه على زبي و بين بيضاتي كأنه ينيك احدى البنات . حتى وصل لذروة الشبق و الإنتصاب و ما استطاع أن يتحمل فوضعني على 4 يعني وضعية الكلب المعروفة على طرف السرير و هو وضع رجليه في الارض واقفا و فتحهما قليلا حتى لمس زبه طيزي ثم وضع شيئا من ذلك الزيت العطر في يده و دلك به طيزي و فلقاتي جيدا كانه يعمل لي ماساج و ركز على فتحة طيزي كثيرا بأصابعه حتى بدأت أهرب منه للأمام و أنزعج من لمسه لفتحة طيزي و هو يمسكني من خصري و يجرني إليه و بدأ يفرشي طيزي بزبه صعودا و هبوطا مدة من الزمن و أنا خائف أنتظر لحظة الحاسمة حين يفشخني بزبه الغليظ و يفتحني لأول مرة في حياتي و يفقدني عذريتي ، كلي خوف و ترقب من تلك اللحظة . رفع احدى يديه من خصري و أمسك بها زبه جيدا و بدأ يفرشي به طيزي بقوة هذه المرة و يركز رأس زبه فوق فتحتي حتى كأن رأس الزب وجد مرتكزا له في فتحة طيزي و ما عاد ينزلق كما كان من قبل ثم ضغطه بقوة فأحسست بطبزي تتقطع أيييييييي أييييي وجعتني سيدي أيييييي سيدي أيييييييييييييي لحسست بزبه لما دخل طيزي و شعرت بالتمزق في حلقة دبري و هي تتوسع لأقصى حد ممكن حتى يدخل زبه الكبير المنتفخ ،كان يحك ظهري بيده كأنه يصبرني و رأس زبه في طيزي و الوجع يقطعني ثم دفع زبه للداخل كالقطار السريع و ظهري يتقوس من كبر الزب و عيناي تجحظان و تنفتحان من كبر زبه الذي لا يحتمل اطلاقا ثم فتحت فمي من كثرة الألم و قيضت على أسناني بقوة و أنا أنازع . لما أدخل زبه للآخر لم يحركه مدة دقيقتين أو ثلاثة حتى لا أتوجع و ظهر لي انه محترف نيك أولاد لأني لو كنت مكانه ما مسكت نفسي و بدات أدخل و أخرج مباشرة لكنه يعرف ما يفعل لذلك تركني حتى ارتحت قليلا ثم بدأ يدخل زبه و يخرجه و كل مرة يخرجه كاملا و يترك فتحتي تنغلق ثم يعاود إدخاله من جديد لكي يفتحني أكثر فأكثر و فتحتي تتوسع أكثر كان مستمتعا بالعملية كثيرا حتى أنه لم يعد يمسك زبه بيه بل يتركه طليقا و يجرب إدخاله في طيزي و هو يمسكني من كتفي بيديه ، أحيانا زبه ينزلق من كثرة الزيت فيمر فوق ظهري و أحيانا ينزلق تحت و يدخل بين حصيتي و يطعن زبي و أحيانا يدخل مباشرة و بمجرد دخول الرأس كان يجرني إليه بقوة حتى أصرخ أععععع أيييييييييي . ثم لاحظت حركته تزيد سرعة و ضربات زبه تزداد قوة و عنفا كلما ادخله في طيزي أنازع أعععع أععع أاححححح من الألم خاصة أن زبه كان طويلا حوالي 18 سم و لما يدخل كاملا أتوجع من فتحتي و من الداخل كذلك أتقطع ألما . لما يخرج زبه يصوت ششلخخخخ و لما يدخله في يطني و داخل أحشائي أسمع سسططط للطططط ززططط خاصة صوت بيضاته و هي تضرب في يبضاتي و توجعني ههههه لما ازداد عنفا في النيك أدخله لي في طيزي حتى ارتميت على السرير و خرج زبه من طيزي ثم جذبني إليه بسرعة و أدخله في للخصيتين و ارتمي فوقي حتى نمت من ثقله و هو نام فوقي و هو يرتجف و يرتعد و يتحرك كالمصروع و شعرت بزبه مثل الرجاج يتحرك حركات صغيرة و يهتز اهتزازات متتالية و هو ينازع اممممم امممممم اسسسسسسسسس اسسسسسسسسس آآآآآهههه حتى بدأت أحس بالمني يسيل في بطني و زبه يقذف كالبركان الهائج مدة من الزمن و هو يعض رقبتي بهدوء و لعابه يسيل على رقبتي و لا يحرك ساكنا حتى انتهى من القذف و نام على ظهري و أنا لا أتحرك من ثقل جسمه و خوفا من الوجع ، كلما تحركت توجعت من طيزي ، شعرت ببطني امتلئ منيا و انتفخ ، كان منيه دافئا و يدغدغني من الداخل ههههههه . بعدها أخرج زبه و هو شبه مرتخي من طيزي و أعطاني منشفة أمسحه بها و أنظفه جيدا ثم طلب مني أن أقبل زبه ففعلت امتثالا لأمره و أراني الحمام لكي أستحم و أغتسل ثم أنام و هو ظل هكذا عريان في سريره و نام من شهوته مباشرة ، تلك الليلة ناكني مرة واحدة فقط ربما خاف على طيزي لأنه قذف بسرعة و زبه كذلك ارتخى بسرعة ، أما أنا فأحسست بالحرقة في فتحة طيزي و ما لاتستطت المشي كلما تحركت يوجعني طيزي و لما أصب الماء عليها تهدأ قليلا . الأمر العجيب في كل هذا أنه في النهار يعاملني كالعبد بدون رحمة خاصة أمام العمال أما في الليل فأصبحت زوجته ، و عندما ينيكني لا يريدني أن أكلمه في الشغلل أبدا، إحدى المرات و هو ينيكني كلمته في موضوع الشغل فصفعني صفعة رأيت منها النجوم هههههههههه فما عدت لذلك أبدا لكنه يحب الكلام الفاحش و أنا أسأله عن النيك و مشتقاته خاصة لما أسأله كيف كان ينيك زوجته التي طلقها و ماذا كان يفعل لها و هو يجيب و زبه في يدي و يده في طيزي أو زبي يعبث بهما . كان يحب أن أناديه سيدي و أتصرف أمامه كالفتاة و لا أرفض له طلبا أبدا. و يعجبه منظر زبي و هو يقذف في يده .ظللت على هذه الحالة حوالي 4 أشهر أنام عنده في الغرفة 3 مرات أو 4 في الأسبوع لكنه قبل ذلك يطلب مني أن أنام في سريري حتى لا تشك بنا زوجة الراعي أو ابنته التي تنظف البيت . حسب رأيي فقد تزوج بي حقيقة لأنه كان يعتبرني مثل الفتاة و كلامة مؤنث معي في السرير و لكما شاهد لقطة جميلة في التلفاز يجبرني على تنفيذها حتى بلع المني طلبه مني لكنني تقييت أمامه فما عاود الطلب فقط يقذف في فمي و أنا أرميه و أغسل فمي ليقبلني ، تحولت من ولد برئ إلى قحبة محترفة في النيك و المص و الدماعبة على يد سيدي عابد . المهم لما رحل الراعي المسن لم يجد من يعتني ببيته كما كانت تعتني به احدى بنات الراعي و لهذا اضطر للبحث عن خدامة تشتغل عنده يوميا و هذا ما حدث حيث جلب امرأة مطلقة تشتغل عنده لكن هذه قصة أخرى سأحكيها بعدين لكن هذه بعض اللقطات و رؤوس الاقلام من القصة :
ـ علم بقصتي أحد العمال في المزعة و بدأ يلحقني للمرعى لما أذهب لرعي الغنم و ينيكني هناك كل ما اشتهاني . ـ سيدي عابد كان ينيك الخدامة حتى وجدته فوقها في السرير فما كان منه إلا ان ناكني معها في نفس السرير نيكا جماعيا . ـ أنا اغتنمت الفرصة و بدات أتقرب من المطلقة حتى نلت مرادي و نكتها لأول مرة في حياتي بالقوة لكنها أحبت الأمر كثيرا ههههه . نهاية القصة و ترقبوا الجرء الثاني مع تحيات حبيب الزين ملاحظة ( صاحب القصة عمره الآن 45 سنة و هم يمتلك مزرعة مثل التي كان يعمل فيها و هذا كله من عمل 20 سنة في الرعي و ربما يعمل نفس الشيء مع من يعمل عنده هههههه ) .