متحرش مترو
10-01-2018, 01:11 AM
تكلمت معكم في موضوع سابق ( اول تجربة مع صديقي السالب) واليوم استكمل لكم باقي القصة ظللت مدة لابأس بها انيك صديق وتعودت عليه وأصبحت مدمنا نيك وكذلك هو اصبح لايطيق مفارقتي وتعود علي حجم زبي الضخم وكنا دائما نمارس الجنس في شقتهم بحذر شديد بعيدا عن اعين أمه فقد كانت إمرأة صلبه حازمة يعلو عليها الحزم والجمال وفِي ليلة من الليلي اطمئنينا لنوم والدته وأخرجت زبي لاحمد صديقي ظل يمص فيه الي ان انتصب وأخذ حجمه الضخم وعندما هممت بإدخاله في طيزه اللبيضاء ناعمة الملمس اذا بالباب يفتح فجأة وتدخل أمه وياهول المفاجأة فقد كنت قد خلعت بنطلوني ولا اجد مااستر به زبي وإنسال شلال من السب والسباب من أمه والغريب انها كانت تشتمني وألاحظ عيونا علي زبي غير مصدقه ان هذا العمر يملك زب بهذا الحجم وطردتني من الشقة بعد تهديد ووعيد انها تخبر اسرتي مرت بعدها ايام عصيبة خوفا من ان تخبر الي ومع مرور الوقت بدأت اشتاق لحبيبي احمد وأتذكر كم تمتعت بنيك طيزه الجميلة ولم يهون علي الا استعمال العادة السرية وفِي يوم دق جرس الموبايل وإذا به احمد كم فرحت بهذا الاتصال لأني منتظره وهمس لي انا مامته قد سامحتك ونريدك ان تأتي اليوم للمذاكرة بشرط ان تنام معنا اليوم كم كنت انتظر هذا الخبر وطرت به من الفرحة وعندما دخلت الشقة عندهم كنت غاية الخجل من ام احمد فقد عنفتني كثيرا علي فعلتي مع ابنها وطلبت مني الا تتكرر مرة اخري ووعدتها ولما انتصف الليل هممت لصاحبي بالنوم مثنياً نفسي بنيكك منتظرها من مده ولكني لاحظت احمد عابس الوجه خائف وأخبرني انه تلقي ضربا مبرحا من أمه وانه خائف من ان تكون تراقبنا وخلد الي النوم وانا كذلك مع ملاحظه ان زبي ظل منتصبا لفتره حتي غلبني النوم وقبل الفجر احسست بيد تلعب بزبي من فوق البنطلون فرحت جدا وقلت ان احمد قد عاد مره اخري لحضني ولكن لمسة هذه اليد تختلف عن يد احمد فعملت نفسي نائما وكلن زبي قد انتصب تماما من سخونة اليد وليونتها ثم احسست بجسم دافئ طري ينام بجواري بظهره وتيقنت انها والده احمد وبدات تسحب بنطلوني بحذر شديد وتمسك زبي بحذر وتضعه بين فلقتيها وزاد حجم انتصاب زبي ومالبث ان غاص في نار طيزها المولعة يطفئ شهوات وآهات منها مكتومة خوفا من ان انتبه زادت عندي الرعشة بشكل رهيب وأحسست بكسها ينقط العسل وكم مره انتفضت من كثره الشهوه حتي أفرغت ان لبني بطيزها وقامت منسحبة بحذر حتي لا اشعر بها والتكملة في المرة القادمة