عصر يوم
11-28-2014, 12:22 PM
قريبة ماما
أنا هشام شاب في العشرين من عمري ..نمتلك عمارة وأعيش مع والدي والدتي بإحدى شققها و تسكن معنا بنفس العمارة إحدى قريبات والدتي البالغة من العمر 35عاما وهي صاحبة والدتي الروح بالروح..لم تنجب رغم جوازها من 10سنوات!!.
وفي أحد جلساتها مع ماما سمعتها بتشتكي لوالدتي من أن جوزها لا ينتصب زوبره منذ 10شهور ورافض العلاج تماما
ولعدم وجود علاقة زوجية بينهما منذ ذلك الوقت كثرت الخلافات بينهما وأصبحت الحياة معه لا تطاق..
ومنذ عدة أيام دبت حتة خناقة بينهم الساعة 12بالليل وسبو وشتمو بعض وحلفت ما هي قاعدة معاه وقال لها:الباب يفوّت جمل وفي ستين داهية..و أنا ما عنتش طايقك..راحت لمت هدومها وخرجت من الشقة..
وفي يوم الخناقة ماما دخلت نامت ..وبابا كان سهران مع التليفزيون بالهول..
و بابا لقى باب الشقة بيتخبط عليه في نص الليل جامد من غير ما يضّرب الجرس..اتخض ..وقال :خير يا رب..فتح الباب لقى جارتنا قريبة ماما في وشه!!
ق****ا:اتفضلي يا كوثر خير فيه حاجة..
قالتلو :أم هشام فين؟؟
ق****ا:نايمة..فيه حاجة خير !!
قالتلو :الراجل جوززي ابن الكلب طردني من شقتي وقاللي لمّي هدومك مش عاوز اشوف خلقتك هنا تاني..سبتلو البيت وجيت عليكو ما لوش غيركو ..
قلتلها:بعد اذنك هروح أصحي أم هشام ..
راح صحى ماما ..
قالتلها:بيتك ومطرحك يا كوثر ..منعول أبوه راجل وسخ..أنا باستغرب ليه قاعدة معاه لغاية دلوقت..وهو مالوش في النسوان..لا مؤاخذة يا بو هشام ..
قالتلها:الحيوان ضربني وشتمني ..مش كفاية مستحملاه على عيبه..لأ..بيتأمّر عليّ كمان!!
ماما قالتلها :خلاص ولا يهمك ..أنا عارفة إنك مالكيش حد بس قريبتي ..و أنا و ابو هشام حنقف لجوزك لغاية ما يشوفله حل .. و عندك الشقة بتاعتنا اللي في الدور الخامس فاضية و مفروشة ..أُعُّدي فيها لغاية ما تشوفي حل مع جوزك اللي مش راجل ..و مافيش فيها حد ..وإنتي عارفة هشام إبني ..بيعتبرها شقته وموضبها و..من ساعة ما دخل الجامعة بيبات و بيذاكر فيها ..وهو بيعاملك زي خالته بالظبط ..
قالتلها :علي العموم كويّس هشام يا خد حسّي لإني بأخاف أنام لوحدي يا أختي ..
قالتلها :لا تخافي إبني حينام معاكي في الشقة في أوضة ..وإنتي تنامي في الأوضة الثانية ..وهي كمان فيها سرير وتلفزيون ..
وطلعت ماما معاها الشقة وورّيتها الأوضة اللي حتنام فيها ..و كنت في اليوم ده خرجت من الجامعة و روحت لأختي في زيارة ليها .. وخرجت من بيت أختي تقريبا الساعة 12 ونص بالليل..لاقيت ماما بترن علي هاتفي..رديت عليها..
قالتلي:أيوة يا هشام يا حبيبي ..انت اتأخرت أوي عند أختك كدة ليه؟؟
قلتلها:خلاص يا ماما أنا جاي في السكة فيه حاجة؟
قالـت:أيوة طنط كوثر اتخنقت مع جوزها وسابيتله البيت من نص ساعة وجت عندنا..وأنا اضطريت أخلليها تقعد معاك في شقتك لغاية ما نشوف لها حل مع جوزها أنا وأبوك..
قلتلها بضيق وقرف :ليه بس كدة يا ماما؟إنت عارفة إني بأبات فوق وبذاكر كمان.. وأنا مالي ومال قريبتك دي..
قالتلي :إخص عليك يا هشام دي غلبانة وأبوها وأمها ميتين.. ومالهاش حد تلجأ له غيرنا..وهي يا بني في مرتبة خالتك ..إطلع نام فوق في شقتك ..وهي مش هطعطلك عن مذاكرتك يا بني ..وهي زمانها مستنياك لأنها يا سيدي بتخاف.. معلهش يا حبيبي دا إنت بتحبها و بترتاح فيها وهي تبقي ونس ليك ..ابقى إطلع بقي لكوثر زمانها عاوزة تنام ..
قلتلها :حاضر يا ست الكل ..عشان خاطر عيونك ..
رنت ماما على كوثر الموبايل وعرفتها إني طالع لها ..و طلعت فوق ..ورنيت الجرس ..
قالت كوثر :مينبيرن الجرس؟
قلتلها:أنا هشام يا طنط كوثر..
و دخلت الشقة لقيت طنط كوثر قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم فوق الركبة على اللحم ومن غير سونتيان أو كلوت ..
قالتلي :معلهش يا هشام يا حبيبي الدنيا حر ..موت ..ومش طايقة نفسي ..
قلتلها : بيتك و مطرحك ولا يهمك يا طنط أنا مش غريب برده ..دا انتي هتنوريني وهتنوسيني..
قالتلي:حبيبي يا هشام..شوفت الراجل ابن ستين كلب طردني من شقتي في نص الليل و أخدت هدومي بالعافية ..والدنيا إسودت في وشي قلت أروح فين الساعة دي؟ما لقيتش غير إنتو يا حبايبي ....ابن الكلب الوسخ بيطردني من بيتي وأنا مستحملاه على عيوبه..
قلتلها:و طيّب عايشة معاه ليه يا طنط..وأنا كنت سمعتك بتقول لماما أنه مش راجل!!
قالتلي:يا واد يا هشام.. إنت سمعت الحوار اللي بيني وبين مامتك؟؟ انت كبرت أهو يا حسام هاهاهاها...
قلتلها:إيه يا طنط كوثر إنت قريبتي و تهميني كتير واحنا كلنا بنحبك..اخص عليكي يا طنط كوثر ..أنا كبير مش صغير و عارف يعني إيه الخول جوزك مش راجل !!كمان شاب جامعي..وفاضللي سنة وأبقى مهندس أد الدنيا .. أنا زعلت منك!!
سبتها ودخلت اوضتى ..ولقيتها داخلة عليّ بتجري ..
وبتقوللي:حبيبي يا هشام أنا آسفة يا حبيبي ما تزعلش مني ..
قلتلها:طبعا زعلان..
راحت مقربة مني وبزازها الضخمة خبطت في صدري وبايساني على راسي..ثم تركتني وخرجت تتفرج على التليفزيون
وقعدت شوية قدام الكمبيوتر بس دماغي فيها وفي جسمها و جماله ومنظر بزازها وطيازها و كسها اللي كانو باينين خالص ما خرجوش من خيالي وبيني وبينكم أول مرة في حياتي أشوف جسم واحدة من تحت قميص نوم خفيف و شفاف..وعمري ما مارست الجنس مع أي بنت ..و شاب محروم من الجنس ..لقيت زوبري وقف ومشضض قمت قلعت هدومي و لبست جلابية بنص كم علي اللحم عشان ما يبانش زبي .. لاقيتها دخلت علي ..
وقالتلي: إنت مشغل التكييف ؟
قلتلها:ما بعرفش أنام من غيره ..
قالتلي :وأنا مش حأعرف أنام من غير ما آخد شاور من الحر ..يا ريت يا هشّومة تجهز لي الحمام بتاعك ..
قلتلها :تحت أمرك ..
ودخلت و وضبت لها الحمام ..بس كان فيه فوطة صغيرة بتاعتي ..وما فيش باشكير كبير لما بعد الحمام ..ودخلت الحمام وسابت الباب بتاعه مفتوح و بقت تستحمي و تغني و مبسوطة من الدش اللي ميّته ساقعة...
و إنا حسيت إن اليوم ده حأهري نفسي فيه من العادة السرية (سرتنة وضرب عشرات) و لبني حيبقى للركب ..عشان أطفي نار شهوتي .. بعدها دخلت عليا و..
قالتلى :عجبك كده مش لاقية باشكير في الحمام ومعرفتش أنشف نفسي ..
قلتلها: أنا سايبلك فوطتي يا طنط جوة ..
قالتلي :لأ يا حبيبي ..دي حاجة شخصية ..وأنا ما جيبتش معايا فوطة ليّة في شنطتي ..وعلي العموم الدنيا حر و فضلت ما نشّفش جسمي من الميّة..
و دخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وبزازها وحلامتها منتصبين من الشاور ..وطيازها باينة خالص أكنّها بلبوص ..و جسمها تقريبا كله كان باين..
قولتلها :معلهش تحبي أجبلك جلابية من بتوعي تلبسيها ما إنتي جسمك زي جسمي تقريبا ..
قالتلى :لا هانشي(طيزي) كبير مش حتنفع الجلابية ..
قلت: أجيب تيشرت من بتوعي و هيبقى فوق الهانش ..؟؟
راحت ضاحكة ضحكة بمياعة ..
وقالتلي :معايا في شنطتي بس الدنيا حر...
قلت: "في نفسي" حلو دا شوشو(الشيطان) حيبقي تالتنا ..وأكيد حتبقي ليلة..
قالتلي :خلليني بقميصي .. خلاص أنا داخله أنام إنت مش هتنام ؟؟
قولتلها :شوية كده و هنام ..
قالتلي :تصبح علي خير..
وبعد خمس دقايق لقيتها جاية جري ..
وبتقوللي :هشومة أنا معرفتش أنام لوحدي..بخاف موت..لراجل المنيّل كنت بنام معاه على سرير واحد.. إعمل معروف يا هشام ..تعالي نام معايا في الأوضة ..ولا آجي أنام أنا معاك عشان أوضتي حر ما فيش فيها تكييف زي أوضتك.. والمروحة بتاعة السقف مش عاملة حاجة..
قلتلها :هنّام علي سرير واحد؟
قالتلي: هو أنا مش زي خالتك ولا إيه؟علي العموم نحط مخدة بنّا..
قولتلها :خلاص هأقفل الكمبيوتر..
قالتلي :بس يا ريت ماما ما تعرفش بكدة..
قلتلها :أكيد يا طنط .. خلاص حاضر..
دخلت و نامت عي سريري وهي لابسة القميص على اللحم يعني من غير أندر وبرا..و وضعت مخدة في حضنها وكنت مشغل التكييف..
وقالتلي: اطفي النور وتعالي نام جنبي بس أوعي تتلزق فيّ !!
قلتلها :حاضر يا طنط ..
ونمت جنبها..وما جاليش نوم و زوبري مجنني ..
ونصف ساعة لاقيتها إتقلبت علي السرير و ..
قالتلي :إنت صاحي ؟؟
قلتلها :أيوة لسة ما جاش النوم ...
قالتلي :أنا سقعت من التكييف يا هشومة ..في عندك حاجة أتغطي بيها ؟؟
قلتلها: إحنا في الصيف ومش متعود أتغطي بحاجة ..
قالتلي :أنا هأرْمي المخدة اللي بنّا ..وتعالي نام جنبي دفيني لغاية ما أنام ..
قلت"في نفسي": آه الليلة دي مطيَّنة بطين!!
قالتلي: مستنّي إيه ؟؟تعالي قرّب مني يا هشام سقعانة أوي هموت من الساقعة.. تعالي قرب مني بقي اعمل معروف..
وخادتني في حضنها و..
قالتلي :حط رجلك عليّ سقعانة أوي يا هشام مش قادرة خدني في حضنك أنا بتكْتِكْ..
قلتلها: اديني ضهرك وخشي على صدري أدفّيكي..
قالتلي:حاضر..
وطبعا لزقت فيّ و ضهرها بقى في صدري و رجليها لزقت فيّ و طبعا زوبري وقف و شد زي الحديد وخبطها بين وراكها..
قالتلي :إيه ده يا هشام؟
قلتلها :غصبن عني يا طنط أصل جسمك سخن نار و حركني ..وانتي عارفة ان الراجل منا ما يقدرش يتحكم في بلبله..
قالت:غصب عني يا حبيبي لازم أتلزق فيك..
وطبعا استحملت شدة زوبري على فخادها ..واتقلبنا ونمت على ضهري هي نامت على ضهرها وطبعا قميصها وجلابيتي انحصرت من على سيقاننا وارتفع زيلهما لأعلى وسط كل منا و بعدين تقلبلت هي و تقلبت أنا وقلقت وقلقت معها!!
قالت:هشام ممكن تعلّي درجة حرارة التكييف؟
قلتلها:حاضر ..
وقمت ورفعت درجة الحرارة حتى عم الدفء الغرفة ..وسخنت كوثر ..
قالتلي:أنا هقلع القميص يا هشام أنا مش طايقة نفسي و نفسي أنام ..
قلتلها :وأنا كمان عأعمل زيك بس نحط المخدة بنّا ..
قالت: أو كي حبيبي..
وبقيت أنا وهي سلبوتة ..
قالتلي: هشام أنا هأشيل المخدة ..مش متعودة على كدة.. إلزق فيا من فضلك عشان أنام ..
ورحت لازق فيها ودخل زوبري بين فلقتي طيزها..ولم أتحمل ولقيت زوبري توتر ثم قذف بلبنه تحت خرم طيزها وقريب جدا من كسها!!!
قالتلي :يا لهوي يا هشام لبنك يا منيل غرقني !!
قلتلها:غصب عني صدقيني..
قاللتي:مصدقاك ..أنا حاسة بيك..وعارفة انه غصب عنك يا حبيبي..ولا يهمك..
وطبعا واحدة زوبر ما دخلهاش من مدة كبيرة ..وبعدين تلاقي زوبر كبير بتاع شاب داخل في العشرين ..مش ممكن هتسيبه..
قالت:حبيبي يا هشام ..قوم هات ورق وامسح نفسك وامسح لي فخادي وطيزي..دا انت جامد أوي ولبنك كان سخن نار ونطر على خرم طيزي وجنب شفايف كسي..زوبرك لسة شادد عليك؟؟
قلتلها:رغم أنه رمى لبنه..وقف تاني ومش قادر عليه!!و شادد قوي ..
قاللتلي:دا إنت باين عليك سخن وجسمك سخني..
وراحت ماسكة زبي..وأخذت تحسسه وتقيسه طولا وسُمْكا
قالتلي: يا عيني عليك يا حبيبي ..دا سخن نار.. وكبير أوي و ضخم أوي ..وأكبر وأضخم وأنشف من بتاع جوزي الخول ..
وأنا فعلا سخنت أوى من نعومه جسمها وحرارته.. ومن مسكتها لزوبري ولعبها فيه ..
قولتلها :تعالي في حضني يا حبيبتي..
قالتلي:انت راجلي يا هشام..
وراحت قالبة نفسها و نايمة في حضني ..ورحتقرب من وشها وهي قربت كمان وتقابلت شفتانا في قبلات خفيفة وسريعة ..ثم قبلات طويلة وهي تمص وتعض في شفايفي بعنف وبادلتها العنف ثم أدخلت لسانها دخل فمي..وفعلت
مثلها ..ودخلنا في قبلات فرنسية عنيفة كأنها تعوض بها كل حرمانها الجنسي من رجل يبادلها الرغبة الشديدة والشهوة والشبق ..
وهات يا بوس وتقفيش في بزازها ولاقيتها مسكت زوبري ودعكت رأسه وقاست حجمه وطوله ..
وقالت :يا حبيبي نفسي فيه كسي شرقان قوي ..وجعان ..
قلتلها :وأنا أول مرة في حياتي أكون في حضن أنثى كاملة النضج و الأنوثة..وأنا عاوزكتمتعيني بخبرتك و شبعيني من جسمك ..
قالتلي:حاضر يا حبيبي..
قلتلها:بس أنا قاري في الجنس وبتفرج على أفلام نيك وجنس يعني مش خام أوي ..
قالت:يعني عاوز إيه ؟
قلت:سبيلي نفسك على الآخر... وخلليني أستمتع ببزازك وكمان أمص بظرك وأمص شفايف كسك وإسمحيلي أفتح النور عشان أستمتع بكل حتة في جسمك ..
قالتلي: أوم و خفض حرارة التكييف شوية..
وقمت ورجعتلها تاني وإندهشت عيوني مما رأيت ، موزّة لم تتجاوز الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسم الأنثوي؟ نهدان نافران وحلمتان ضخمتان، وبشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم وكس ليس عليه شعرة واحدة وسوّة أحلي من سوّة أجمل رقاصة!! ، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها و وصفت كل جمالها مما جعلها تذوب..فلم تسمع مثل هذا الإطراء من أحد من قبل!!.وآه من مؤخرتها مشدودة و مكورة ومرفوعة لأعلي مترجرجة و ناعمة عاوزة زوبر يرتاح بين فلقتيها...
و تغزلت في زبي وكأنه تراه لأول مرة ..وشهقت بخبث ..
وقالت :يا لهوي وكمان يا هشومه زبك طخين وكبير وطويل ..وكمان بقالي مدة ما شفتش زب واقف ومشضض كدة ..ممكن ألمسه تاني ؟
قلت إتفضلي..
وفعلا تحسسته مرة أخرى ..وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه ..فشهقت ..
وقالت :ياه إيه ده!!
ومسكت رأسه ودعكته بيدها وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة و الإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!
وقالت: إيه ده دا زوبر حصان في طخنه و طوله..ممكن أمصه ؟؟أنا أول مرة في حياي أمص زب الصراحة منظره مجنني ومش مصدقة اني شفت زوبر بالجمال دي و بالطول و الطخانة دي.. وكان ناشف أوي ..بس راسه حنيّنة أوي ..ماهي الكل في الكل وأول حاجة بتخش الكس من الزوبر..
قلتلها :مصي..
وقعدت تمص فيه وتحاول تدخله جوة بقها و مستحملتش مجرد رأسه ما دخلت بقها ..نزل لبني في بقها علي طول وبغزارة..
قالتلي :دي تاني مرة ما تلحقش نفسك حاول تمسك نفسك أنا عاوزة اللبن دا جوة كسي يريني ظمأ السنين ..دا إنت لسة بخيرك علي العموم ..كدة كويس إنك نزلت لبنك عشان لما تيجي تنيكني تطول معايا ..أنا عاوزة زوبر يحك في جدران كسي لغاية ما يطفي ناره ..
وراحت نايمة علي ظهرها وراحت ماسكة بظرها ..
قالتلي :شايف الزنبور دا ..شوف زي زوبر عيّل صغيّر..عاوزاك تمصه و تشفطه و تحك راس زوبرك فيه ..نفسي يا هشومة أنزل عسلي و تتذوقه لإنك هتبقي أول راجل يلحسلي كسي.. جوزي عمره حتي ماجاش ناحية بظري و لا كسي بلسانه أو شفايفه ..يا دوبك كان يفرش علي بظري و كسي بزوبره ..لما كان زوبره بيقف ..و قبل ما يدخله في كسي.. ..مرة واحدة في حياتي معاه في الجنس ..تجيلي فيها شهوتي و رعشتي و بعد كدة إنسي..
أنا عاوزة منك بوس و لحس و مص بشفايفك و عض بسنانك و تحسيس في كل حتة في جسمي ..و بالنسبة لكسي وشفايفه و بظري لازم تعمل معاه الوضع69 هيبقى ليَّ زوبرك.. و ليك كسي بشفايفه و ببظره..
قلتلها :إنتي بتاعتي النهاردة ودي حتبقي ليلة دخلتي عليكي ..
قالتلي :و هتلاقيني زي البنت البكر كسي ضيق و صغير من قلة النيك ..دا أنا بقالي يا هشومة أكثر من سنة ما دخلش زوبر في كسي ..يعني زي الأرض العطشانة وشارية غشاء بكارة صيني كنت ناوية أركبه لما جوزي الوسخ يعالج نفسه عشان أعرفه إيه هو الحرمان وأكافؤه بغشاء بكارة بينزل دم أنا شايلاه معايا وحركبهولك في كسي يا هشومة عشان فعلا تبقى ليلة دخلتك عليا...إسمح لي ممكن تجيبو من شنطة هدومي في الأوضة التانية...
و قمت..وجبت شنطتها وطلعت الغشاء ..وركبته جوة كسها...
وقالتلي: هتدخل زوبرك جوة كسي هتلاقي دم على زوبرك ..وأنا قيْلالك ان كسي هتلاقيه زي كس البنت البكر..
ورحت منيمها على ضهرها وداخل بجسمي علي جسمها ورايح علي بقها مص وبوس ولساني جوة بقها وبعدين نزلت علي بزازها لحس ومص وشفط في حلامتها المنتصبة ثم نزلت علي سوتها بوس ولحس وعض وزوبري حاكك فيها وملامس شفرات كسها ثم نمت علي ضهري ونامت فوقي بشكل 69 لغاية ما جتلها الرعشة و جابت عسلها في بقي بعد مص وعض وشفط زنبورها و كمان هي حلبتني مرة ثانية حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى ..
وقالتلى :لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون ..أنا قلتلك إن دي أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمصلي كسي ..و كمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة ..يا لهوي عليك ..
دا أنت فعلا دكر بصحيح ولسة بخيرك..
قلتلها : هخليكي تدوقي عسل شهوتك ..دا هو العسل الصح ..و مسحت بصوابعي من عسلها النازل من كسها و حطيته على شفايفها و داقته و..
قالتلي: يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون و بجد عرفت الحاجات دي منين؟ دا أنا يا متجوزة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!...
ثم نيمتها علي ضهرها ودخلت بين ساقيها و وضعتهما علي كتفي وأخذت أدعك راس زبي بكسها ..وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار ..
إلا إنها اغتصبتني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ،و أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع و صوتت من الألم ..
وقالت : مش قادرة أدخله ..إيه ده دا كبير قوي.. قوي !!! وكمان كسي باين عليه نشف و صغر من قلة النيك ..
ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة و رافعا ساقاها بين أكتافي ..فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه و مسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها لغاية ما هاجت خالص , وطلبت مني أن أدخله في جوة كسها بالراحة , وأدخلته بالراحة ولكنه إستضدم بغشاء البكارة ..
وصوتت وأخرجت زبي مدرجا بالدماء ومسحته بمنديل ..
وقالتلي: مبروك يا عريس فضّيت غشاء بكارتي!! ..
وأخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كسها , ووجدتها تزعق بكل قواها ...
هي:بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة ..عاوزة زوبرك في كسي دخله.. دخللللللللو ..وخلليه يحك في جدرانه المشتاقة له ..
ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري ..
فصوتت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه... ياه.. دخله بقي إعمل معروف أنا هأموت منّك .
ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت ..
منها :الأح.. الأح ..
وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها و صدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف معلنة دخوله كله في أعماق كسها ..وأخذت أحرك زوبري يمينا ويسارا داخل كسها حتي وصلت للچي سبوت فإرتعشت بشدة وقمّطِتْ علي زبي ..
فحسّيت وكأنه سينسحق ..
فتأوهت من شدة العصر وفاض زبي بلبنه داخلها و سمعت منها آهات الأح والأوف والصراخ ..
فقلتلها :مالك ؟؟؟
قالت: لبنك شطة داخل كسي وحسيت بقذائف لبنَك كالمدفع داخل كسي ..
فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة و..
قالت :في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد ؟؟؟
وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي هاجت مرة أخري وإلتصقت أشفارها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري ..
وقالتلي :دا أنت عينيك فارغة ..أححححححححح.. آآآآآآآآآآآآه.. أح.. أح ..أح آه آه.. آهههههههه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني ..
آه ياني يا كسي ..حرام عليك ..ولعته نار ..
ثم أخرجته من كسها ..
وقالت خرجته ليه ؟؟؟؟؟؟أنا عاوزاه ..خرجته ليه بس ؟؟؟؟؟
إنت زعلت ...
دا جميل قوي ..دخله ثاني ..و حياتي ..أنا آسفة ..
دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني ..
دخله بقي حرام عليك ..
كسي مولع نار عاوزة أطفيها ...
قلتلها :حاضر حأدخله بس أصبري.. أنا حأنام علي ظهري ..وإنت فوقي مثل الفارسة ..
وجاءت فوقي و وجها لوجهي ثم ..
قلتلها :إنزلي بالراحة ..ودخلي زوبري هتة ..حتة..لغاية ما خش كله ....
و فعلت ..ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا و تحت و فوق و أنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت و..
قالت: أنا هتبوِّل علي نفسي !!!!
فقلتلها: ده مش بول ..دي هي شهوتك نزلت من الچي سبوت ..
و أحسست بكسها بيقبض على زوبري و يعصره فلم أتمالك نفسي و إنفجر لبني داخل كسها و إنسال علي زوبري و عانتي ..ثم قامت من فوقي ..
و تمددت بجانبي علي السرير و مسحت عني ما نزل من لبني علي عانتي و مسحت كسها و وجدت علي وجهها الرضا و السرور و البهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل و...
قالت :ياه يا هشوم .دا أنا ما كنتش عايشة ..وكنت فعلا محتاجة الجنس دا ..
إنت خلّتني أحس بالراحة والهدوء ..
دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس....
ثم قامت و لبست قميصها ..
و قالتلي :أنا هنام في الأوضة الثانية عشان مامتك لو جت الصبح ما تحسش بحاجة ..
و إنسحبت و نامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح..
وفي اليوم التالي حضر زوجها لمنزلنا و جلس مع والدي للصلح ..و أصرت الاّ ترجع له حتى يعالج نفسه من عدم الإنتصاب وطبعا لم تترك شقتي طوال فترة علاجه و لم يكتشف أحد علاقتها بي ..
وأخذت رحلة علاجه فترة طويلة حتي تم علاجه و رجوعها له و لم تنسي أن تشتري غشاء بكارة صيني لتحتفل بعودة إنتصاب زوبر جوزها لها........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنا هشام شاب في العشرين من عمري ..نمتلك عمارة وأعيش مع والدي والدتي بإحدى شققها و تسكن معنا بنفس العمارة إحدى قريبات والدتي البالغة من العمر 35عاما وهي صاحبة والدتي الروح بالروح..لم تنجب رغم جوازها من 10سنوات!!.
وفي أحد جلساتها مع ماما سمعتها بتشتكي لوالدتي من أن جوزها لا ينتصب زوبره منذ 10شهور ورافض العلاج تماما
ولعدم وجود علاقة زوجية بينهما منذ ذلك الوقت كثرت الخلافات بينهما وأصبحت الحياة معه لا تطاق..
ومنذ عدة أيام دبت حتة خناقة بينهم الساعة 12بالليل وسبو وشتمو بعض وحلفت ما هي قاعدة معاه وقال لها:الباب يفوّت جمل وفي ستين داهية..و أنا ما عنتش طايقك..راحت لمت هدومها وخرجت من الشقة..
وفي يوم الخناقة ماما دخلت نامت ..وبابا كان سهران مع التليفزيون بالهول..
و بابا لقى باب الشقة بيتخبط عليه في نص الليل جامد من غير ما يضّرب الجرس..اتخض ..وقال :خير يا رب..فتح الباب لقى جارتنا قريبة ماما في وشه!!
ق****ا:اتفضلي يا كوثر خير فيه حاجة..
قالتلو :أم هشام فين؟؟
ق****ا:نايمة..فيه حاجة خير !!
قالتلو :الراجل جوززي ابن الكلب طردني من شقتي وقاللي لمّي هدومك مش عاوز اشوف خلقتك هنا تاني..سبتلو البيت وجيت عليكو ما لوش غيركو ..
قلتلها:بعد اذنك هروح أصحي أم هشام ..
راح صحى ماما ..
قالتلها:بيتك ومطرحك يا كوثر ..منعول أبوه راجل وسخ..أنا باستغرب ليه قاعدة معاه لغاية دلوقت..وهو مالوش في النسوان..لا مؤاخذة يا بو هشام ..
قالتلها:الحيوان ضربني وشتمني ..مش كفاية مستحملاه على عيبه..لأ..بيتأمّر عليّ كمان!!
ماما قالتلها :خلاص ولا يهمك ..أنا عارفة إنك مالكيش حد بس قريبتي ..و أنا و ابو هشام حنقف لجوزك لغاية ما يشوفله حل .. و عندك الشقة بتاعتنا اللي في الدور الخامس فاضية و مفروشة ..أُعُّدي فيها لغاية ما تشوفي حل مع جوزك اللي مش راجل ..و مافيش فيها حد ..وإنتي عارفة هشام إبني ..بيعتبرها شقته وموضبها و..من ساعة ما دخل الجامعة بيبات و بيذاكر فيها ..وهو بيعاملك زي خالته بالظبط ..
قالتلها :علي العموم كويّس هشام يا خد حسّي لإني بأخاف أنام لوحدي يا أختي ..
قالتلها :لا تخافي إبني حينام معاكي في الشقة في أوضة ..وإنتي تنامي في الأوضة الثانية ..وهي كمان فيها سرير وتلفزيون ..
وطلعت ماما معاها الشقة وورّيتها الأوضة اللي حتنام فيها ..و كنت في اليوم ده خرجت من الجامعة و روحت لأختي في زيارة ليها .. وخرجت من بيت أختي تقريبا الساعة 12 ونص بالليل..لاقيت ماما بترن علي هاتفي..رديت عليها..
قالتلي:أيوة يا هشام يا حبيبي ..انت اتأخرت أوي عند أختك كدة ليه؟؟
قلتلها:خلاص يا ماما أنا جاي في السكة فيه حاجة؟
قالـت:أيوة طنط كوثر اتخنقت مع جوزها وسابيتله البيت من نص ساعة وجت عندنا..وأنا اضطريت أخلليها تقعد معاك في شقتك لغاية ما نشوف لها حل مع جوزها أنا وأبوك..
قلتلها بضيق وقرف :ليه بس كدة يا ماما؟إنت عارفة إني بأبات فوق وبذاكر كمان.. وأنا مالي ومال قريبتك دي..
قالتلي :إخص عليك يا هشام دي غلبانة وأبوها وأمها ميتين.. ومالهاش حد تلجأ له غيرنا..وهي يا بني في مرتبة خالتك ..إطلع نام فوق في شقتك ..وهي مش هطعطلك عن مذاكرتك يا بني ..وهي زمانها مستنياك لأنها يا سيدي بتخاف.. معلهش يا حبيبي دا إنت بتحبها و بترتاح فيها وهي تبقي ونس ليك ..ابقى إطلع بقي لكوثر زمانها عاوزة تنام ..
قلتلها :حاضر يا ست الكل ..عشان خاطر عيونك ..
رنت ماما على كوثر الموبايل وعرفتها إني طالع لها ..و طلعت فوق ..ورنيت الجرس ..
قالت كوثر :مينبيرن الجرس؟
قلتلها:أنا هشام يا طنط كوثر..
و دخلت الشقة لقيت طنط كوثر قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم فوق الركبة على اللحم ومن غير سونتيان أو كلوت ..
قالتلي :معلهش يا هشام يا حبيبي الدنيا حر ..موت ..ومش طايقة نفسي ..
قلتلها : بيتك و مطرحك ولا يهمك يا طنط أنا مش غريب برده ..دا انتي هتنوريني وهتنوسيني..
قالتلي:حبيبي يا هشام..شوفت الراجل ابن ستين كلب طردني من شقتي في نص الليل و أخدت هدومي بالعافية ..والدنيا إسودت في وشي قلت أروح فين الساعة دي؟ما لقيتش غير إنتو يا حبايبي ....ابن الكلب الوسخ بيطردني من بيتي وأنا مستحملاه على عيوبه..
قلتلها:و طيّب عايشة معاه ليه يا طنط..وأنا كنت سمعتك بتقول لماما أنه مش راجل!!
قالتلي:يا واد يا هشام.. إنت سمعت الحوار اللي بيني وبين مامتك؟؟ انت كبرت أهو يا حسام هاهاهاها...
قلتلها:إيه يا طنط كوثر إنت قريبتي و تهميني كتير واحنا كلنا بنحبك..اخص عليكي يا طنط كوثر ..أنا كبير مش صغير و عارف يعني إيه الخول جوزك مش راجل !!كمان شاب جامعي..وفاضللي سنة وأبقى مهندس أد الدنيا .. أنا زعلت منك!!
سبتها ودخلت اوضتى ..ولقيتها داخلة عليّ بتجري ..
وبتقوللي:حبيبي يا هشام أنا آسفة يا حبيبي ما تزعلش مني ..
قلتلها:طبعا زعلان..
راحت مقربة مني وبزازها الضخمة خبطت في صدري وبايساني على راسي..ثم تركتني وخرجت تتفرج على التليفزيون
وقعدت شوية قدام الكمبيوتر بس دماغي فيها وفي جسمها و جماله ومنظر بزازها وطيازها و كسها اللي كانو باينين خالص ما خرجوش من خيالي وبيني وبينكم أول مرة في حياتي أشوف جسم واحدة من تحت قميص نوم خفيف و شفاف..وعمري ما مارست الجنس مع أي بنت ..و شاب محروم من الجنس ..لقيت زوبري وقف ومشضض قمت قلعت هدومي و لبست جلابية بنص كم علي اللحم عشان ما يبانش زبي .. لاقيتها دخلت علي ..
وقالتلي: إنت مشغل التكييف ؟
قلتلها:ما بعرفش أنام من غيره ..
قالتلي :وأنا مش حأعرف أنام من غير ما آخد شاور من الحر ..يا ريت يا هشّومة تجهز لي الحمام بتاعك ..
قلتلها :تحت أمرك ..
ودخلت و وضبت لها الحمام ..بس كان فيه فوطة صغيرة بتاعتي ..وما فيش باشكير كبير لما بعد الحمام ..ودخلت الحمام وسابت الباب بتاعه مفتوح و بقت تستحمي و تغني و مبسوطة من الدش اللي ميّته ساقعة...
و إنا حسيت إن اليوم ده حأهري نفسي فيه من العادة السرية (سرتنة وضرب عشرات) و لبني حيبقى للركب ..عشان أطفي نار شهوتي .. بعدها دخلت عليا و..
قالتلى :عجبك كده مش لاقية باشكير في الحمام ومعرفتش أنشف نفسي ..
قلتلها: أنا سايبلك فوطتي يا طنط جوة ..
قالتلي :لأ يا حبيبي ..دي حاجة شخصية ..وأنا ما جيبتش معايا فوطة ليّة في شنطتي ..وعلي العموم الدنيا حر و فضلت ما نشّفش جسمي من الميّة..
و دخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وبزازها وحلامتها منتصبين من الشاور ..وطيازها باينة خالص أكنّها بلبوص ..و جسمها تقريبا كله كان باين..
قولتلها :معلهش تحبي أجبلك جلابية من بتوعي تلبسيها ما إنتي جسمك زي جسمي تقريبا ..
قالتلى :لا هانشي(طيزي) كبير مش حتنفع الجلابية ..
قلت: أجيب تيشرت من بتوعي و هيبقى فوق الهانش ..؟؟
راحت ضاحكة ضحكة بمياعة ..
وقالتلي :معايا في شنطتي بس الدنيا حر...
قلت: "في نفسي" حلو دا شوشو(الشيطان) حيبقي تالتنا ..وأكيد حتبقي ليلة..
قالتلي :خلليني بقميصي .. خلاص أنا داخله أنام إنت مش هتنام ؟؟
قولتلها :شوية كده و هنام ..
قالتلي :تصبح علي خير..
وبعد خمس دقايق لقيتها جاية جري ..
وبتقوللي :هشومة أنا معرفتش أنام لوحدي..بخاف موت..لراجل المنيّل كنت بنام معاه على سرير واحد.. إعمل معروف يا هشام ..تعالي نام معايا في الأوضة ..ولا آجي أنام أنا معاك عشان أوضتي حر ما فيش فيها تكييف زي أوضتك.. والمروحة بتاعة السقف مش عاملة حاجة..
قلتلها :هنّام علي سرير واحد؟
قالتلي: هو أنا مش زي خالتك ولا إيه؟علي العموم نحط مخدة بنّا..
قولتلها :خلاص هأقفل الكمبيوتر..
قالتلي :بس يا ريت ماما ما تعرفش بكدة..
قلتلها :أكيد يا طنط .. خلاص حاضر..
دخلت و نامت عي سريري وهي لابسة القميص على اللحم يعني من غير أندر وبرا..و وضعت مخدة في حضنها وكنت مشغل التكييف..
وقالتلي: اطفي النور وتعالي نام جنبي بس أوعي تتلزق فيّ !!
قلتلها :حاضر يا طنط ..
ونمت جنبها..وما جاليش نوم و زوبري مجنني ..
ونصف ساعة لاقيتها إتقلبت علي السرير و ..
قالتلي :إنت صاحي ؟؟
قلتلها :أيوة لسة ما جاش النوم ...
قالتلي :أنا سقعت من التكييف يا هشومة ..في عندك حاجة أتغطي بيها ؟؟
قلتلها: إحنا في الصيف ومش متعود أتغطي بحاجة ..
قالتلي :أنا هأرْمي المخدة اللي بنّا ..وتعالي نام جنبي دفيني لغاية ما أنام ..
قلت"في نفسي": آه الليلة دي مطيَّنة بطين!!
قالتلي: مستنّي إيه ؟؟تعالي قرّب مني يا هشام سقعانة أوي هموت من الساقعة.. تعالي قرب مني بقي اعمل معروف..
وخادتني في حضنها و..
قالتلي :حط رجلك عليّ سقعانة أوي يا هشام مش قادرة خدني في حضنك أنا بتكْتِكْ..
قلتلها: اديني ضهرك وخشي على صدري أدفّيكي..
قالتلي:حاضر..
وطبعا لزقت فيّ و ضهرها بقى في صدري و رجليها لزقت فيّ و طبعا زوبري وقف و شد زي الحديد وخبطها بين وراكها..
قالتلي :إيه ده يا هشام؟
قلتلها :غصبن عني يا طنط أصل جسمك سخن نار و حركني ..وانتي عارفة ان الراجل منا ما يقدرش يتحكم في بلبله..
قالت:غصب عني يا حبيبي لازم أتلزق فيك..
وطبعا استحملت شدة زوبري على فخادها ..واتقلبنا ونمت على ضهري هي نامت على ضهرها وطبعا قميصها وجلابيتي انحصرت من على سيقاننا وارتفع زيلهما لأعلى وسط كل منا و بعدين تقلبلت هي و تقلبت أنا وقلقت وقلقت معها!!
قالت:هشام ممكن تعلّي درجة حرارة التكييف؟
قلتلها:حاضر ..
وقمت ورفعت درجة الحرارة حتى عم الدفء الغرفة ..وسخنت كوثر ..
قالتلي:أنا هقلع القميص يا هشام أنا مش طايقة نفسي و نفسي أنام ..
قلتلها :وأنا كمان عأعمل زيك بس نحط المخدة بنّا ..
قالت: أو كي حبيبي..
وبقيت أنا وهي سلبوتة ..
قالتلي: هشام أنا هأشيل المخدة ..مش متعودة على كدة.. إلزق فيا من فضلك عشان أنام ..
ورحت لازق فيها ودخل زوبري بين فلقتي طيزها..ولم أتحمل ولقيت زوبري توتر ثم قذف بلبنه تحت خرم طيزها وقريب جدا من كسها!!!
قالتلي :يا لهوي يا هشام لبنك يا منيل غرقني !!
قلتلها:غصب عني صدقيني..
قاللتي:مصدقاك ..أنا حاسة بيك..وعارفة انه غصب عنك يا حبيبي..ولا يهمك..
وطبعا واحدة زوبر ما دخلهاش من مدة كبيرة ..وبعدين تلاقي زوبر كبير بتاع شاب داخل في العشرين ..مش ممكن هتسيبه..
قالت:حبيبي يا هشام ..قوم هات ورق وامسح نفسك وامسح لي فخادي وطيزي..دا انت جامد أوي ولبنك كان سخن نار ونطر على خرم طيزي وجنب شفايف كسي..زوبرك لسة شادد عليك؟؟
قلتلها:رغم أنه رمى لبنه..وقف تاني ومش قادر عليه!!و شادد قوي ..
قاللتلي:دا إنت باين عليك سخن وجسمك سخني..
وراحت ماسكة زبي..وأخذت تحسسه وتقيسه طولا وسُمْكا
قالتلي: يا عيني عليك يا حبيبي ..دا سخن نار.. وكبير أوي و ضخم أوي ..وأكبر وأضخم وأنشف من بتاع جوزي الخول ..
وأنا فعلا سخنت أوى من نعومه جسمها وحرارته.. ومن مسكتها لزوبري ولعبها فيه ..
قولتلها :تعالي في حضني يا حبيبتي..
قالتلي:انت راجلي يا هشام..
وراحت قالبة نفسها و نايمة في حضني ..ورحتقرب من وشها وهي قربت كمان وتقابلت شفتانا في قبلات خفيفة وسريعة ..ثم قبلات طويلة وهي تمص وتعض في شفايفي بعنف وبادلتها العنف ثم أدخلت لسانها دخل فمي..وفعلت
مثلها ..ودخلنا في قبلات فرنسية عنيفة كأنها تعوض بها كل حرمانها الجنسي من رجل يبادلها الرغبة الشديدة والشهوة والشبق ..
وهات يا بوس وتقفيش في بزازها ولاقيتها مسكت زوبري ودعكت رأسه وقاست حجمه وطوله ..
وقالت :يا حبيبي نفسي فيه كسي شرقان قوي ..وجعان ..
قلتلها :وأنا أول مرة في حياتي أكون في حضن أنثى كاملة النضج و الأنوثة..وأنا عاوزكتمتعيني بخبرتك و شبعيني من جسمك ..
قالتلي:حاضر يا حبيبي..
قلتلها:بس أنا قاري في الجنس وبتفرج على أفلام نيك وجنس يعني مش خام أوي ..
قالت:يعني عاوز إيه ؟
قلت:سبيلي نفسك على الآخر... وخلليني أستمتع ببزازك وكمان أمص بظرك وأمص شفايف كسك وإسمحيلي أفتح النور عشان أستمتع بكل حتة في جسمك ..
قالتلي: أوم و خفض حرارة التكييف شوية..
وقمت ورجعتلها تاني وإندهشت عيوني مما رأيت ، موزّة لم تتجاوز الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسم الأنثوي؟ نهدان نافران وحلمتان ضخمتان، وبشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم وكس ليس عليه شعرة واحدة وسوّة أحلي من سوّة أجمل رقاصة!! ، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها و وصفت كل جمالها مما جعلها تذوب..فلم تسمع مثل هذا الإطراء من أحد من قبل!!.وآه من مؤخرتها مشدودة و مكورة ومرفوعة لأعلي مترجرجة و ناعمة عاوزة زوبر يرتاح بين فلقتيها...
و تغزلت في زبي وكأنه تراه لأول مرة ..وشهقت بخبث ..
وقالت :يا لهوي وكمان يا هشومه زبك طخين وكبير وطويل ..وكمان بقالي مدة ما شفتش زب واقف ومشضض كدة ..ممكن ألمسه تاني ؟
قلت إتفضلي..
وفعلا تحسسته مرة أخرى ..وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه ..فشهقت ..
وقالت :ياه إيه ده!!
ومسكت رأسه ودعكته بيدها وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة و الإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!
وقالت: إيه ده دا زوبر حصان في طخنه و طوله..ممكن أمصه ؟؟أنا أول مرة في حياي أمص زب الصراحة منظره مجنني ومش مصدقة اني شفت زوبر بالجمال دي و بالطول و الطخانة دي.. وكان ناشف أوي ..بس راسه حنيّنة أوي ..ماهي الكل في الكل وأول حاجة بتخش الكس من الزوبر..
قلتلها :مصي..
وقعدت تمص فيه وتحاول تدخله جوة بقها و مستحملتش مجرد رأسه ما دخلت بقها ..نزل لبني في بقها علي طول وبغزارة..
قالتلي :دي تاني مرة ما تلحقش نفسك حاول تمسك نفسك أنا عاوزة اللبن دا جوة كسي يريني ظمأ السنين ..دا إنت لسة بخيرك علي العموم ..كدة كويس إنك نزلت لبنك عشان لما تيجي تنيكني تطول معايا ..أنا عاوزة زوبر يحك في جدران كسي لغاية ما يطفي ناره ..
وراحت نايمة علي ظهرها وراحت ماسكة بظرها ..
قالتلي :شايف الزنبور دا ..شوف زي زوبر عيّل صغيّر..عاوزاك تمصه و تشفطه و تحك راس زوبرك فيه ..نفسي يا هشومة أنزل عسلي و تتذوقه لإنك هتبقي أول راجل يلحسلي كسي.. جوزي عمره حتي ماجاش ناحية بظري و لا كسي بلسانه أو شفايفه ..يا دوبك كان يفرش علي بظري و كسي بزوبره ..لما كان زوبره بيقف ..و قبل ما يدخله في كسي.. ..مرة واحدة في حياتي معاه في الجنس ..تجيلي فيها شهوتي و رعشتي و بعد كدة إنسي..
أنا عاوزة منك بوس و لحس و مص بشفايفك و عض بسنانك و تحسيس في كل حتة في جسمي ..و بالنسبة لكسي وشفايفه و بظري لازم تعمل معاه الوضع69 هيبقى ليَّ زوبرك.. و ليك كسي بشفايفه و ببظره..
قلتلها :إنتي بتاعتي النهاردة ودي حتبقي ليلة دخلتي عليكي ..
قالتلي :و هتلاقيني زي البنت البكر كسي ضيق و صغير من قلة النيك ..دا أنا بقالي يا هشومة أكثر من سنة ما دخلش زوبر في كسي ..يعني زي الأرض العطشانة وشارية غشاء بكارة صيني كنت ناوية أركبه لما جوزي الوسخ يعالج نفسه عشان أعرفه إيه هو الحرمان وأكافؤه بغشاء بكارة بينزل دم أنا شايلاه معايا وحركبهولك في كسي يا هشومة عشان فعلا تبقى ليلة دخلتك عليا...إسمح لي ممكن تجيبو من شنطة هدومي في الأوضة التانية...
و قمت..وجبت شنطتها وطلعت الغشاء ..وركبته جوة كسها...
وقالتلي: هتدخل زوبرك جوة كسي هتلاقي دم على زوبرك ..وأنا قيْلالك ان كسي هتلاقيه زي كس البنت البكر..
ورحت منيمها على ضهرها وداخل بجسمي علي جسمها ورايح علي بقها مص وبوس ولساني جوة بقها وبعدين نزلت علي بزازها لحس ومص وشفط في حلامتها المنتصبة ثم نزلت علي سوتها بوس ولحس وعض وزوبري حاكك فيها وملامس شفرات كسها ثم نمت علي ضهري ونامت فوقي بشكل 69 لغاية ما جتلها الرعشة و جابت عسلها في بقي بعد مص وعض وشفط زنبورها و كمان هي حلبتني مرة ثانية حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى ..
وقالتلى :لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون ..أنا قلتلك إن دي أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمصلي كسي ..و كمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة ..يا لهوي عليك ..
دا أنت فعلا دكر بصحيح ولسة بخيرك..
قلتلها : هخليكي تدوقي عسل شهوتك ..دا هو العسل الصح ..و مسحت بصوابعي من عسلها النازل من كسها و حطيته على شفايفها و داقته و..
قالتلي: يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون و بجد عرفت الحاجات دي منين؟ دا أنا يا متجوزة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!...
ثم نيمتها علي ضهرها ودخلت بين ساقيها و وضعتهما علي كتفي وأخذت أدعك راس زبي بكسها ..وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار ..
إلا إنها اغتصبتني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ،و أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع و صوتت من الألم ..
وقالت : مش قادرة أدخله ..إيه ده دا كبير قوي.. قوي !!! وكمان كسي باين عليه نشف و صغر من قلة النيك ..
ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة و رافعا ساقاها بين أكتافي ..فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه و مسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها لغاية ما هاجت خالص , وطلبت مني أن أدخله في جوة كسها بالراحة , وأدخلته بالراحة ولكنه إستضدم بغشاء البكارة ..
وصوتت وأخرجت زبي مدرجا بالدماء ومسحته بمنديل ..
وقالتلي: مبروك يا عريس فضّيت غشاء بكارتي!! ..
وأخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كسها , ووجدتها تزعق بكل قواها ...
هي:بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة ..عاوزة زوبرك في كسي دخله.. دخللللللللو ..وخلليه يحك في جدرانه المشتاقة له ..
ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري ..
فصوتت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه... ياه.. دخله بقي إعمل معروف أنا هأموت منّك .
ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت ..
منها :الأح.. الأح ..
وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها و صدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف معلنة دخوله كله في أعماق كسها ..وأخذت أحرك زوبري يمينا ويسارا داخل كسها حتي وصلت للچي سبوت فإرتعشت بشدة وقمّطِتْ علي زبي ..
فحسّيت وكأنه سينسحق ..
فتأوهت من شدة العصر وفاض زبي بلبنه داخلها و سمعت منها آهات الأح والأوف والصراخ ..
فقلتلها :مالك ؟؟؟
قالت: لبنك شطة داخل كسي وحسيت بقذائف لبنَك كالمدفع داخل كسي ..
فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة و..
قالت :في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد ؟؟؟
وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي هاجت مرة أخري وإلتصقت أشفارها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري ..
وقالتلي :دا أنت عينيك فارغة ..أححححححححح.. آآآآآآآآآآآآه.. أح.. أح ..أح آه آه.. آهههههههه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني ..
آه ياني يا كسي ..حرام عليك ..ولعته نار ..
ثم أخرجته من كسها ..
وقالت خرجته ليه ؟؟؟؟؟؟أنا عاوزاه ..خرجته ليه بس ؟؟؟؟؟
إنت زعلت ...
دا جميل قوي ..دخله ثاني ..و حياتي ..أنا آسفة ..
دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني ..
دخله بقي حرام عليك ..
كسي مولع نار عاوزة أطفيها ...
قلتلها :حاضر حأدخله بس أصبري.. أنا حأنام علي ظهري ..وإنت فوقي مثل الفارسة ..
وجاءت فوقي و وجها لوجهي ثم ..
قلتلها :إنزلي بالراحة ..ودخلي زوبري هتة ..حتة..لغاية ما خش كله ....
و فعلت ..ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا و تحت و فوق و أنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت و..
قالت: أنا هتبوِّل علي نفسي !!!!
فقلتلها: ده مش بول ..دي هي شهوتك نزلت من الچي سبوت ..
و أحسست بكسها بيقبض على زوبري و يعصره فلم أتمالك نفسي و إنفجر لبني داخل كسها و إنسال علي زوبري و عانتي ..ثم قامت من فوقي ..
و تمددت بجانبي علي السرير و مسحت عني ما نزل من لبني علي عانتي و مسحت كسها و وجدت علي وجهها الرضا و السرور و البهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل و...
قالت :ياه يا هشوم .دا أنا ما كنتش عايشة ..وكنت فعلا محتاجة الجنس دا ..
إنت خلّتني أحس بالراحة والهدوء ..
دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس....
ثم قامت و لبست قميصها ..
و قالتلي :أنا هنام في الأوضة الثانية عشان مامتك لو جت الصبح ما تحسش بحاجة ..
و إنسحبت و نامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح..
وفي اليوم التالي حضر زوجها لمنزلنا و جلس مع والدي للصلح ..و أصرت الاّ ترجع له حتى يعالج نفسه من عدم الإنتصاب وطبعا لم تترك شقتي طوال فترة علاجه و لم يكتشف أحد علاقتها بي ..
وأخذت رحلة علاجه فترة طويلة حتي تم علاجه و رجوعها له و لم تنسي أن تشتري غشاء بكارة صيني لتحتفل بعودة إنتصاب زوبر جوزها لها........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ